عقل اقتصادي
مستحيل؟ حتى مع الثبات العقلي لجيانج بايميان ، لم تستطع تصديق عينيها في تلك اللحظة. يمكن أن تقبل إذا ليي يون سونج على قيد الحياة في مدينة العشب، ومع ذلك المشكلة أن قائد الفريق – الذي من الواضح أنه لا يزال نشطًا للغاية وتعرض لإطلاق نار – لم يتصل بالشركة للإبلاغ عن الموقف.
بعد ذلك هرعت نائبة رئيس نقابة الصيادين إلى الباب الجانبي وغادرت الردهة.
حتى لو تعرض جهاز الإرسال اللاسلكي للتلف أو الضياع ، فلا يزال بإمكانهم محاولة الحصول على جهاز جديد أو استئجاره من السوق تحت الأرض!
بعد أن أخذت جيانج بايميان المهمة ، عادت كريستينا الشقراء ذات العيون الزرقاء فجأة إلى الطابق الأول. هذه المرة لم تصطحب معها أي حراس شخصيين.
هل يمكن أن يكونوا قد اكتشفوا شيئًا وانشقوا؟ لا ، إذا كانوا قد انشقوا لما بقوا في مدينة العشب. يجب أن يعرفوا أن الشركة ستحقق في الأمر بالتأكيد … ما لم يكن هذا قد أصبح بالفعل مؤامرة ضد الشركة … سحبت جيانج بايميان عيونها ونظرت إلى شانج جيان ياو.
انحنت باي تشين أمام جيانج بايميان وتظاهرت بحمل بندقية قنص وقالت “إنه أمر محرج بعض الشيء“.
شعر شانج جيان ياو بنظرتها وأخذ زمام المبادرة ليقول ” إنه يستخدم القتل لتذكير الشركة؟“
في هذه الزاوية ، كان على القناص أن يمد جسده إلى ما بعد حافة السطح قليلاً إذا أراد إصابة الهدف من هنا. سيكون عليه أيضًا أن يلوي جسده قليلاً.
“… لا ينبغي أن يكون الأمر بهذا التعقيد. كما أن أفكارك خطيرة بعض الشيء ” فكرت جيانج بايميان للحظة وقالت ” أظن أن شخصًا ما يتحكم بهم ، ثم استخدم هؤلاء الأشخاص حياة أعضاء الفريق الآخرين لإجبار ليي يون سونج على مساعدتهم في القيام ببعض الأعمال القذرة. يمكن أن يفسر هذا سبب تلقي تشين شو فنج معلومات تفيد بأن أشخاصًا يشتبه في أنهم ليي يون سونج و لين فييفيي قد شوهدوا في المدينة لكنه لم يذكر الثلاثة الآخرين “.
لقد شهدت عملية إطلاق النار.
الثلاثة الآخرون رهائن وسجنوا!
هذه مهمة غير مقيدة. حتى المبتدئين يمكن أن يأخذوها.
“الأمر معقد للغاية.” بدأ شانج جيان ياو في تكرار كلمات جيانج بايميان.
عرض زقاق الحرير الأحمر حوالي مترين فقط. الطابق الأرضي يحتوي على متاجر مثل إصلاح الملابس أو محل الرجل العجوز للملابس.
أومأت جيانج بايميان برأسها ” بالفعل. ليس هناك حاجة لجعل الأمر معقدًا للغاية إذا كانوا يريدون أن يقوم الناس بأعمال قذرة. ليس هناك ما يكفي من الحافز. هل يمكن أن يكون ذلك من الأجل الانتقام؟ بعض الأشخاص الذين يمثلهم ليو داتشوانج جعلوا فريق ليي يون سونج يعانون من خسائر فادحة ، ولم يتبق سوى شخصين؟ ومع ذلك لا يزال يتعين عليهم الاتصال بالشركة أولاً. مع تقديم الشركة للمساعدة ، ستكون الأمور أكثر بساطة .. “
هناك عدد قليل جدًا من صيادي الأنقاض هنا ، وحافظت قوات قيادة دفاع المدينة على النظام لمنع أي شخص من تدمير المكان عن غير قصد.
تمتمت جيانج بايميان لفترة قبل الزفير ” من غير المجدي التفكير في الأمر هنا. دعنا نقبل المهمة أولاً، على الأقل هناك بعض الدلائل “.
انحنت باي تشين أمام جيانج بايميان وتظاهرت بحمل بندقية قنص وقالت “إنه أمر محرج بعض الشيء“.
استخدم شانج جيان ياو الأفعال بدلاً من الكلمات. سار إلى أقرب طاولة ، وأضاء الآلة عليها ، وحرك شارة الصياد الخاصة به ، وقبل المهمة.
انتهى الطابور الذي شكله صيادي الأنقاض هنا وتوقف أمام باب نصف مغلق.
هذه مهمة غير مقيدة. حتى المبتدئين يمكن أن يأخذوها.
صورة العضو الآخر في فرقة المهام القديمة ،لين فييفيي!
بعد أن أخذت جيانج بايميان المهمة ، عادت كريستينا الشقراء ذات العيون الزرقاء فجأة إلى الطابق الأول. هذه المرة لم تصطحب معها أي حراس شخصيين.
عندما رأت شانج جيان ياو ، ابتسمت وقالت ” أخشى أنني سأحتاج إلى الخروج . حدث شيء عاجل “.
عندما رأت شانج جيان ياو ، ابتسمت وقالت ” أخشى أنني سأحتاج إلى الخروج . حدث شيء عاجل “.
نظرت جيانج بايميان بعينيها إلى باي تشين التي هنا و ساروا إلى جدار مواجه للسطح ، واختاروا بقعة ، وتمتموا ” ربما أطلق المسلح النار من هنا“.
بعد ذلك هرعت نائبة رئيس نقابة الصيادين إلى الباب الجانبي وغادرت الردهة.
بعد الصدمة الأولية والمفاجأة والتعجب ، تكيفت جيانج بايميان تدريجيًا مع هذا الموقف وتحدثت إلى شانج جيان ياو باهتمام كبير ” في مستوطنة تهيمن عليها نقابة الصيادين ، تتمتع ثقافة المواطن هنا بخاصية مختلفة إذا تم اعتبارهم مواطنين.”
اقتربت جيانج بايميان من شانج جيان ياو وتمتمت ” هل هناك شيء عاجل؟“
نظرت جيانج بايميان إلى شانج جيان ياو وتظاهرت بمناقشة شيء ما معه ” هذا يعني أن المسلح لم يكن هنا عندما كان ليو داتشوانج لا يزال في زقاق الحرير الأحمر. لقد وقف هنا في عجلة من أمره وأكمل التوصيب؟ “
دون انتظار رد شانج جيان ياو ، ابتسمت وقالت ” يبدو أنه ليس عليك المخاطرة … ما هي التفاصيل التي يمكنك معرفتها من هذا المشهد؟ “
نظرت جيانج بايميان ورأت كلمات بقلم فحم على الباب. كلمات مكتوبة بشكل غير مرتب: “الشاهد الوحيد في إطلاق النار. تكلفة المحادثة 2 كاس في الدقيقة “
أجاب شانج جيان ياو “إنها وحدها“.
لم يقل شانج جيان ياو أي شيء آخر. تبع قائدة الفريق وعاد إلى الشارع الجنوبي.
“ليس سيئاً” أشادت به جيانج بايميان ” بالنسبة لشخصية تحتاج عادة إلى ثلاثة حراس لتجرؤ على الخروج بمفردها فهذا يعني أنها ليست ضعيفة. أم أن الشخص الذي ستلتقي به يجعلها تشعر بالراحة ولن يكون بعيدًا جدًا؟ نعم ، الأمر بالتأكيد لديه العديد من الأسرار “.
حاصرت مجموعة من صيادي الأنقاض المكان الذي قُتل فيه ليو داتشوانج. تمنوا أن يتمكنوا من قلب الطريق بأكمله بحثًا عن أدلة.
في هذه اللحظة رأت جيانج بايميان أن باي تشين و لونج يويهونج قد قبلا المهمة أيضًا من زاوية عينها. لذلك لم تقل أي شيء آخر وأشارت إلى الباب ” دعنا نذهب ونلقي نظرة على المكان.”
ابتسمت جيانج بايميان وقالت ” دعونا ندخل زقاق الحرير الأحمر للبحث عن أدلة خلفها رفقاء المسلح“.
بعد مغادرة نقابة الصيادين والعودة إلى الشارع الجنوبي ، أول ما لاحظته جيانج بايميان هو مجموعة من الأشخاص ، وليس مسرح الجريمة.
انتهى الطابور الذي شكله صيادي الأنقاض هنا وتوقف أمام باب نصف مغلق.
حاصرت مجموعة من صيادي الأنقاض المكان الذي قُتل فيه ليو داتشوانج. تمنوا أن يتمكنوا من قلب الطريق بأكمله بحثًا عن أدلة.
تمتمت جيانج بايميان لفترة قبل الزفير ” من غير المجدي التفكير في الأمر هنا. دعنا نقبل المهمة أولاً، على الأقل هناك بعض الدلائل “.
نظرت جيانج بايميان في المنطقة وهزت رأسها ” ما هي النقطة؟ المهم هو مكان المسلح وما يوجد على جسد ليو داتشوانج ، وليس مكان سقوطه “.
“… لا ينبغي أن يكون الأمر بهذا التعقيد. كما أن أفكارك خطيرة بعض الشيء ” فكرت جيانج بايميان للحظة وقالت ” أظن أن شخصًا ما يتحكم بهم ، ثم استخدم هؤلاء الأشخاص حياة أعضاء الفريق الآخرين لإجبار ليي يون سونج على مساعدتهم في القيام ببعض الأعمال القذرة. يمكن أن يفسر هذا سبب تلقي تشين شو فنج معلومات تفيد بأن أشخاصًا يشتبه في أنهم ليي يون سونج و لين فييفيي قد شوهدوا في المدينة لكنه لم يذكر الثلاثة الآخرين “.
نقل حراس المدينة جثة ليو داتشوانج منذ فترة طويلة.
صورة العضو الآخر في فرقة المهام القديمة ،لين فييفيي!
بعد تحديد المبنى الذي أُطلقت الرصاصة منه ، أخذت جيانج بايميان شانج جيان ياو إلى الفناء المقابل.
لقد قبل العديد من صيادي الأنقاض بشكل لا يمكن تصوره هذه المهمة!
في الثانية التالية ، صُدمت من المشهد أمامها – شكّل كثير من الناس طابورًا طويلاً أمام السلم!
“ليس سيئاً” أشادت به جيانج بايميان ” بالنسبة لشخصية تحتاج عادة إلى ثلاثة حراس لتجرؤ على الخروج بمفردها فهذا يعني أنها ليست ضعيفة. أم أن الشخص الذي ستلتقي به يجعلها تشعر بالراحة ولن يكون بعيدًا جدًا؟ نعم ، الأمر بالتأكيد لديه العديد من الأسرار “.
“ما الذي يفعلونه؟” سألت جيانج بايميان دون وعي.
“… هذا يعد سببًا.” ابتسمت جيانج بايميان فجأة ” يمكنك البحث لاحقًا لمعرفة ما إذا هناك أي آثار للفضلات على السطح أو الطابق الخامس.”
راقبهم شانج جيان ياو بجدية لبضع ثوان قبل الإجابة ” طابور زيارة“.
الثلاثة الآخرون رهائن وسجنوا!
“اصطفوا لزيارة السطح؟” وجدت جيانج بايميان هذا المشهد سخيفًا ومضحكًا بعض الشيء.
بعد ذلك هرعت نائبة رئيس نقابة الصيادين إلى الباب الجانبي وغادرت الردهة.
لقد قبل العديد من صيادي الأنقاض بشكل لا يمكن تصوره هذه المهمة!
سحبت باي تشين عيونها وأضافت: “لو كنت أنا ، لكنت أطلقت النار قبل أن يغادر ليو داتشوانج زقاق الحرير الأحمر“.
سارت جيانج بايميان للأمام وعاد إلى مؤخرة الخط. دفعت الرجل أمامها وسألت بابتسامة ” لماذا تقف في طابور الانتظار؟“
في هذه الزاوية ، كان على القناص أن يمد جسده إلى ما بعد حافة السطح قليلاً إذا أراد إصابة الهدف من هنا. سيكون عليه أيضًا أن يلوي جسده قليلاً.
أدار الرجل رأسه أولاً بنفاد صبر قبل أن يبتسم ” في انتظار التحدث إلى الشاهد ومعرفة الدلائل الجديدة التي يمكننا العثور عليها.”
نظرت جيانج بايميان ورأت كلمات بقلم فحم على الباب. كلمات مكتوبة بشكل غير مرتب: “الشاهد الوحيد في إطلاق النار. تكلفة المحادثة 2 كاس في الدقيقة “
مثل هذا الدليل يستحق ما لا يقل عن 10 أوراي.
في هذه اللحظة سارت باي تشين إلى حافة السطح الموازي للشارع. يبدو أنها تتحدث إلى لونج يويهونج ، قالت ” يمكن للجانب الآخر مراقبة زاوية الزقاق الأصفر ، لكن منظور زقاق الحرير الأحمر ضعيف.”
“حسنا، شكراً لك ” بدت جيانج بايميان مهتمة قليلاً بهذا الموقف الغريب ، لكنها وجدته أيضًا مضحكاً إلى حد ما. سرعان ما أشارت إلى شانج جيان ياو بعينيها وتقدمت إلى الدرج وبينما تمشي ، صرخت ” نحن نعيش هنا ، نعيش هنا …”
نظر العديد من صيادي الأنقاض. بدا البعض مرتبكين، والبعض الآخر يفكرون.
وسط ضجيج متقطع من “هل تريد بعض المال على الجانب” أو “كم من المال لليلة” ، شقت جيانج بايميان وشانج جيان ياو طريقهما إلى الطابق الرابع.
راقبهم شانج جيان ياو بجدية لبضع ثوان قبل الإجابة ” طابور زيارة“.
انتهى الطابور الذي شكله صيادي الأنقاض هنا وتوقف أمام باب نصف مغلق.
تمامًا عندما قالت ذلك ، سار شانج جيان ياو إلى أقصى اليمين من السطح ، ثم جلس على الأرض وفحص الأرض والجدران بعناية ” داس عليها أحدهم وفرك عليها ” وقال بصدق “الآثار جديدة نسبيا“.
نظرت جيانج بايميان ورأت كلمات بقلم فحم على الباب. كلمات مكتوبة بشكل غير مرتب: “الشاهد الوحيد في إطلاق النار. تكلفة المحادثة 2 كاس في الدقيقة “
شعر شانج جيان ياو بنظرتها وأخذ زمام المبادرة ليقول ” إنه يستخدم القتل لتذكير الشركة؟“
1 أوراي تعادل 10 دريس. 1 دريس تعادل 10 كاس.
“حسنا، شكراً لك ” بدت جيانج بايميان مهتمة قليلاً بهذا الموقف الغريب ، لكنها وجدته أيضًا مضحكاً إلى حد ما. سرعان ما أشارت إلى شانج جيان ياو بعينيها وتقدمت إلى الدرج وبينما تمشي ، صرخت ” نحن نعيش هنا ، نعيش هنا …”
“… إنه ذكي جدًا ” تمتمت جيانج بايميان بنبرة معقدة.
استخدم شانج جيان ياو الأفعال بدلاً من الكلمات. سار إلى أقرب طاولة ، وأضاء الآلة عليها ، وحرك شارة الصياد الخاصة به ، وقبل المهمة.
علاوة على ذلك تم تسعير الخدمة بشكل جيد للغاية. سيتعين على أي شخص أعلى والعديد من صيادي الأنقاض التفكير فيما إذا الأمر يستحق ذلك أو ما إذا يريدون تشكيل فريق أكبر مؤقتًا.
شعر شانج جيان ياو بنظرتها وأخذ زمام المبادرة ليقول ” إنه يستخدم القتل لتذكير الشركة؟“
مع التسعير الحالي ، اعتقد الناس أنهم يمكن أن يكونوا غير تقليديين ويطرحون أسئلة مختلفة لاستخراج أدلة حصرية.
تنهد شانج جيان ياو أيضاً ” لماذا لا يطلبون كعكة واحدة لكل مرة؟ يمكن أن يعيشوا لمدة شهر “
تنهد شانج جيان ياو أيضاً ” لماذا لا يطلبون كعكة واحدة لكل مرة؟ يمكن أن يعيشوا لمدة شهر “
بعد مغادرة نقابة الصيادين والعودة إلى الشارع الجنوبي ، أول ما لاحظته جيانج بايميان هو مجموعة من الأشخاص ، وليس مسرح الجريمة.
“ألن يمرضوا من ذلك؟” ردت جيانج بايميان بشكل عرضي ونظرت إلى الغرف الأخرى.
سارت جيانج بايميان للأمام وعاد إلى مؤخرة الخط. دفعت الرجل أمامها وسألت بابتسامة ” لماذا تقف في طابور الانتظار؟“
فتح العديد من الأشخاص أبواب نصف مفتوحة وهم ينظرون إلى الصف الطويل بحسد. من حين لآخر ، أحدهم يصرخ ” إنه ليس الشاهد الوحيد!”
بعد الصدمة الأولية والمفاجأة والتعجب ، تكيفت جيانج بايميان تدريجيًا مع هذا الموقف وتحدثت إلى شانج جيان ياو باهتمام كبير ” في مستوطنة تهيمن عليها نقابة الصيادين ، تتمتع ثقافة المواطن هنا بخاصية مختلفة إذا تم اعتبارهم مواطنين.”
“ربما رأيت ذلك أيضًا ، لكنني لا أتذكر الموقف جيداً …”
بعد ذلك هرعت نائبة رئيس نقابة الصيادين إلى الباب الجانبي وغادرت الردهة.
بعد الصدمة الأولية والمفاجأة والتعجب ، تكيفت جيانج بايميان تدريجيًا مع هذا الموقف وتحدثت إلى شانج جيان ياو باهتمام كبير ” في مستوطنة تهيمن عليها نقابة الصيادين ، تتمتع ثقافة المواطن هنا بخاصية مختلفة إذا تم اعتبارهم مواطنين.”
راقبهم شانج جيان ياو بجدية لبضع ثوان قبل الإجابة ” طابور زيارة“.
هذا أحد الجوانب القليلة التي كانت جيانج بايميان أكثر اهتمامًا بها، ومع ذلك لم تقدم ملاحظات أخرى. أخذت شانج جيان ياو إلى الطابق الخامس وصعدت إلى السطح بسرعة.
أجاب شانج جيان ياو “إنها وحدها“.
هناك عدد قليل جدًا من صيادي الأنقاض هنا ، وحافظت قوات قيادة دفاع المدينة على النظام لمنع أي شخص من تدمير المكان عن غير قصد.
نظرت جيانج بايميان بعينيها إلى باي تشين التي هنا و ساروا إلى جدار مواجه للسطح ، واختاروا بقعة ، وتمتموا ” ربما أطلق المسلح النار من هنا“.
راقبهم شانج جيان ياو بجدية لبضع ثوان قبل الإجابة ” طابور زيارة“.
لقد شهدت عملية إطلاق النار.
“الأمر معقد للغاية.” بدأ شانج جيان ياو في تكرار كلمات جيانج بايميان.
انحنت باي تشين أمام جيانج بايميان وتظاهرت بحمل بندقية قنص وقالت “إنه أمر محرج بعض الشيء“.
راقبهم شانج جيان ياو بجدية لبضع ثوان قبل الإجابة ” طابور زيارة“.
عندما تم إطلاق النار على ليو داتشوانج ، كان قد سار إلى منتصف الشارع الجنوبي. كان على بعد ثلاثة إلى أربعة أمتار فقط من المبنى.
ثم قالت جيانج بايميان ” من منظور مختلف ، كيف يمكن للمسلح التأكد من أن ليو داتشوانج سيخرج من زقاق الحرير الأحمر؟ إذا كان يعرف ذلك منذ فترة طويلة ، فلماذا بدا مستعجلًا جدًا؟ “
في هذه الزاوية ، كان على القناص أن يمد جسده إلى ما بعد حافة السطح قليلاً إذا أراد إصابة الهدف من هنا. سيكون عليه أيضًا أن يلوي جسده قليلاً.
لم يقل شانج جيان ياو أي شيء آخر. تبع قائدة الفريق وعاد إلى الشارع الجنوبي.
سحبت باي تشين عيونها وأضافت: “لو كنت أنا ، لكنت أطلقت النار قبل أن يغادر ليو داتشوانج زقاق الحرير الأحمر“.
مع التسعير الحالي ، اعتقد الناس أنهم يمكن أن يكونوا غير تقليديين ويطرحون أسئلة مختلفة لاستخراج أدلة حصرية.
يمكن مراقبة زقاق الحرير الأحمر بالكامل من الجانب الأيسر من السطح. قنص الأعداء في الداخل سهل ومريح.
“الأمر معقد للغاية.” بدأ شانج جيان ياو في تكرار كلمات جيانج بايميان.
نظرت جيانج بايميان إلى شانج جيان ياو وتظاهرت بمناقشة شيء ما معه ” هذا يعني أن المسلح لم يكن هنا عندما كان ليو داتشوانج لا يزال في زقاق الحرير الأحمر. لقد وقف هنا في عجلة من أمره وأكمل التوصيب؟ “
وسط ضجيج متقطع من “هل تريد بعض المال على الجانب” أو “كم من المال لليلة” ، شقت جيانج بايميان وشانج جيان ياو طريقهما إلى الطابق الرابع.
رد شانج جيان ياو بجدية ” ربما لم يستطع التحمل وذهب إلى الحمام أولاً.”
مستحيل؟ حتى مع الثبات العقلي لجيانج بايميان ، لم تستطع تصديق عينيها في تلك اللحظة. يمكن أن تقبل إذا ليي يون سونج على قيد الحياة في مدينة العشب، ومع ذلك المشكلة أن قائد الفريق – الذي من الواضح أنه لا يزال نشطًا للغاية وتعرض لإطلاق نار – لم يتصل بالشركة للإبلاغ عن الموقف.
“… هذا يعد سببًا.” ابتسمت جيانج بايميان فجأة ” يمكنك البحث لاحقًا لمعرفة ما إذا هناك أي آثار للفضلات على السطح أو الطابق الخامس.”
هل يمكن أن يكونوا قد اكتشفوا شيئًا وانشقوا؟ لا ، إذا كانوا قد انشقوا لما بقوا في مدينة العشب. يجب أن يعرفوا أن الشركة ستحقق في الأمر بالتأكيد … ما لم يكن هذا قد أصبح بالفعل مؤامرة ضد الشركة … سحبت جيانج بايميان عيونها ونظرت إلى شانج جيان ياو.
من الواضح أن هذه الآثار لن يفوتها صيادي الأنقاض ، الذين لديهم ميزة عددية.
أجاب شانج جيان ياو “إنها وحدها“.
ثم قالت جيانج بايميان ” من منظور مختلف ، كيف يمكن للمسلح التأكد من أن ليو داتشوانج سيخرج من زقاق الحرير الأحمر؟ إذا كان يعرف ذلك منذ فترة طويلة ، فلماذا بدا مستعجلًا جدًا؟ “
بعد ذلك هرعت نائبة رئيس نقابة الصيادين إلى الباب الجانبي وغادرت الردهة.
بعد أن طرحت السؤال ، فكرت وأجابت على سؤالها ” هل يمكن أن يكون للمسلح شركاء؟ كانوا يعرفون أن ليو داشوانج في هذه المنطقة ، لكن لم يكن لديهم أي معلومات أخرى. لذلك انتشروا في الزقاق المقابل للبحث عن الهدف. عندما اكتشفوا آثار ليو داشوانج ، أبلغوا المسلح على الفور عبر أجهزة اتصال لاسلكية أو غيرها من المعدات ، ثم هرع المسلح إلى هنا من مكان معين على السطح؟ “
لم تخرج صورة ليو داتشوانج ، ولم تكن صورة المسلح المشتبه به – ليي يون سونج. بدلاً من ذلك أخرجت صورة شخص آخر.
في هذه اللحظة سارت باي تشين إلى حافة السطح الموازي للشارع. يبدو أنها تتحدث إلى لونج يويهونج ، قالت ” يمكن للجانب الآخر مراقبة زاوية الزقاق الأصفر ، لكن منظور زقاق الحرير الأحمر ضعيف.”
نظرت جيانج بايميان بعينيها إلى باي تشين التي هنا و ساروا إلى جدار مواجه للسطح ، واختاروا بقعة ، وتمتموا ” ربما أطلق المسلح النار من هنا“.
الزقاق الأصفر زقاق مجاور لزقاق الحرير الأحمر.
حاصرت مجموعة من صيادي الأنقاض المكان الذي قُتل فيه ليو داتشوانج. تمنوا أن يتمكنوا من قلب الطريق بأكمله بحثًا عن أدلة.
عند سماع هذا فكرت جيانج بايميان في شيء وقالت ” كان المسلح يراقب الزقاق الأصفر في البداية ، وكان شريكه في زقاق الحرير الأحمر. عندما حصل على معلومات مؤكدة ، قام على الفور بتغيير موقعه للقنص .. “
اقتربت جيانج بايميان من شانج جيان ياو وتمتمت ” هل هناك شيء عاجل؟“
تمامًا عندما قالت ذلك ، سار شانج جيان ياو إلى أقصى اليمين من السطح ، ثم جلس على الأرض وفحص الأرض والجدران بعناية ” داس عليها أحدهم وفرك عليها ” وقال بصدق “الآثار جديدة نسبيا“.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
نظر العديد من صيادي الأنقاض. بدا البعض مرتبكين، والبعض الآخر يفكرون.
لقد قبل العديد من صيادي الأنقاض بشكل لا يمكن تصوره هذه المهمة!
لوحت جيانج بايميان بيدها وقالت لـ شانج جيان ياو ” لا يوجد شيء لنراه. دعونا ننزل.”
بعد ذلك هرعت نائبة رئيس نقابة الصيادين إلى الباب الجانبي وغادرت الردهة.
لم يقل شانج جيان ياو أي شيء آخر. تبع قائدة الفريق وعاد إلى الشارع الجنوبي.
عندما تم إطلاق النار على ليو داتشوانج ، كان قد سار إلى منتصف الشارع الجنوبي. كان على بعد ثلاثة إلى أربعة أمتار فقط من المبنى.
ابتسمت جيانج بايميان وقالت ” دعونا ندخل زقاق الحرير الأحمر للبحث عن أدلة خلفها رفقاء المسلح“.
“الأمر معقد للغاية.” بدأ شانج جيان ياو في تكرار كلمات جيانج بايميان.
عرض زقاق الحرير الأحمر حوالي مترين فقط. الطابق الأرضي يحتوي على متاجر مثل إصلاح الملابس أو محل الرجل العجوز للملابس.
“ما الذي يفعلونه؟” سألت جيانج بايميان دون وعي.
في هذه اللحظة ، حمل العديد من صيادي الأنقاض صورة ليو داشوانج وسألوا أصحاب المتاجر المختلفة على التوالي ، على أمل معرفة ما إذا كانوا قد رأوه يتفاعل مع أي شخص قبل وفاته.
فتح العديد من الأشخاص أبواب نصف مفتوحة وهم ينظرون إلى الصف الطويل بحسد. من حين لآخر ، أحدهم يصرخ ” إنه ليس الشاهد الوحيد!”
الجواب الذي رأته جيانج بايميان ورفاقها هو هز الرؤوس.
بعد الصدمة الأولية والمفاجأة والتعجب ، تكيفت جيانج بايميان تدريجيًا مع هذا الموقف وتحدثت إلى شانج جيان ياو باهتمام كبير ” في مستوطنة تهيمن عليها نقابة الصيادين ، تتمتع ثقافة المواطن هنا بخاصية مختلفة إذا تم اعتبارهم مواطنين.”
سأل لونج يويهونج – الذي على بعد متر واحد – باي تشين ” كيف نجري البحث؟“
شعر شانج جيان ياو بنظرتها وأخذ زمام المبادرة ليقول ” إنه يستخدم القتل لتذكير الشركة؟“
ابتسمت جيانج بايميان إلى شانج جيان ياو ” بالطبع ، عن طريق السؤال باستخدام صورة.”
تمامًا عندما قالت ذلك ، سار شانج جيان ياو إلى أقصى اليمين من السطح ، ثم جلس على الأرض وفحص الأرض والجدران بعناية ” داس عليها أحدهم وفرك عليها ” وقال بصدق “الآثار جديدة نسبيا“.
لم تخرج صورة ليو داتشوانج ، ولم تكن صورة المسلح المشتبه به – ليي يون سونج. بدلاً من ذلك أخرجت صورة شخص آخر.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
صورة العضو الآخر في فرقة المهام القديمة ،لين فييفيي!
أجاب شانج جيان ياو “إنها وحدها“.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
هل يمكن أن يكونوا قد اكتشفوا شيئًا وانشقوا؟ لا ، إذا كانوا قد انشقوا لما بقوا في مدينة العشب. يجب أن يعرفوا أن الشركة ستحقق في الأمر بالتأكيد … ما لم يكن هذا قد أصبح بالفعل مؤامرة ضد الشركة … سحبت جيانج بايميان عيونها ونظرت إلى شانج جيان ياو.
ترجمة : Sadegyptian
نظرت جيانج بايميان بعينيها إلى باي تشين التي هنا و ساروا إلى جدار مواجه للسطح ، واختاروا بقعة ، وتمتموا ” ربما أطلق المسلح النار من هنا“.
سحبت باي تشين عيونها وأضافت: “لو كنت أنا ، لكنت أطلقت النار قبل أن يغادر ليو داتشوانج زقاق الحرير الأحمر“.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
