عديم الضمير
عندما رأى كاسلي يسرق إنجازه أمامه مباشرة ، خفض ليلين عينيه بمهارة وأخفى التعبير الغريب بداخلهما.
“يمكنني الموافقة على هذا” ، أعرب ليلين عن موافقته بعد التفكير قليلاً.
“إذن يجب أن أعبر عن شكري لك يا سيدي! لقد أعددت بالفعل مأدبة للترحيب بالجميع وكذلك الغرف. من فضلك عد إلى القلعة معي وارتاح “. بطبيعة الحال ، لن يتمكن بارون أندرو من سرد ما حدث في لمحة واحدة ، واستقبل الضيوف باهتمام.
قام اثنان من التابعين الضخام العضليين على الفور برفع مالفوي من ذراعيه ، وعصره مثل الفرخ.
بعد اتباع بارون في قلعته ، رأى ليلين العديد من اللاجئين في الداخل بتعابير مذعورة على وجوههم.
في البداية كان يسيطر سرًا على نصف هذه الوحدة. بعد عام من قيادتهم ، لم يعد لديه أي مشاكل الآن.
“هؤلاء المخلوقات المتحولة اللعينة ، حصادنا هذا العام خرب…” تذمر بارون أندرو وهو يمشي أمامهم. بعد ذلك أمر مدبرة منزله وزوجته بالتحضير للعشاء.
كل شيء حدث دفعة واحدة ، مما أدى إلى ذلك.
أقيمت وليمة رائعة داخل القاعة الضخمة بالقلعة. الدجاج المشوي الذي بدا محترقًا قليلاً ، والنبيذ الأحمر مثل الياقوت السائل ، وجبال من الخبز الأبيض تم إحضارها. يمكن القول أنه لاستضافة ليلين والرجال ، قام بارون أندرو بإخراج ما تبقى من مخزونه من المواد العالية الجودة.
كل شيء حدث دفعة واحدة ، مما أدى إلى ذلك.
بطبيعة الحال ، بغض النظر عن كيفية تغير العالم ، فإن نمط حياة أولئك الذين ينتمون إلى الطبقات العليا ستكون دائمًا أفضل بكثير من أولئك الذين هم دونهم. هز ليلين كأس النبيذ الخاص به وشاهد النبيذ الأحمر الداكن يحوم بداخله بابتسامة غريبة على وجهه.
كان هذا تقييدًا وأيضًا تهديدًا غير معلن.
“أرجوك اطمئن يا بارون أندرو. مدينة القمر الفضي لن تقف مكتوفة الأيدي وتشاهد هذه المخلوقات المتحولة. الإعفاء من الضرائب أمر مختلف تمامًا ، وستحتاج إلى الاتصال بقاعة المدينة… “في منصب ضيف الشرف ، كان كاسلي يتحدث بمرح مع البارون. طريقته في الكلام جعلت البارون يومأ برأسه قليلًا وبدا مقتنعًا تمامًا.
حتى أولئك الشابات القريبين منه واللاتي كان من الواضح أنهن بناته كان لديهن نظرات غريبة في أعينهم.
“انشر أمري ، سنذهب غربًا. هدفنا هو الجبال السفلى! ”
“الساحر ليلين!” فقط في هذه اللحظة نادى كاسلي باسم ليلين.
“اللورد كاسلي ، كيف يمكنني مساعدتك؟” لم يتحرك ليلين من مقعده وأومأ برأسه قليلاً ليشير إلى أنه سمع. ملأ عمله عيون كاسلي بعدم الرضا.
أجاب مالفوي بلا خوف: “أعتقد أننا يجب أن نتبع اقتراح اللورد كاسلي السابق ، الذهاب إلى قرية فوجان هو القرار الصحيح”. كان يحظى بدعم فصيل هائل وكان من فرسان القمر الفضي. كيف يجرؤ رجل صغير مثل ليلين على فعل أي شيء له؟
‘هذا الرجل ، كان يجب أن يموت منذ فترة طويلة!’ غضب كاسلي في قلبه. ومع ذلك ظاهريًا ، لا يزال يرتدي الابتسامة التي كان عليها سابقًا ، “وفقًا للقيادة العسكرية ، سأقوم بتنظيم دفاعات النبلاء في المؤخرة. سأترك القتال على الخطوط الأمامية لكم! ”
أجاب كاسلي ، “بعد ذلك سأطلب منك التوجه نحو قرية فوغان ووضع الرجال هناك” ، كما لو كان كل هذا بطبيعة الحال.
نظر بارون أندرو إلى كاسلي ثم إلى ليلين وامتلأت عيناه بالدهشة. لم يكن شخصًا بطيئ الفهم ، والآن يبدو أنه يرى شيئًا مختلفًا..
……
‘هذا الساحر ليلين ، يبدو أنه يتمتع بمكانة جيدة. ومع ذلك يبدو أن لديه بعض التعارض مع الساحر كاسلي ذو الرتبة العالية ‘ ، بارون أندرو عادة ما يستغل هذه النوع من العلاقات لتحقيق مكاسب خاصة به ، لكنه الآن قلق.
“يمكنني الموافقة على هذا” ، أعرب ليلين عن موافقته بعد التفكير قليلاً.
‘في هذه الأوقات ، سيؤدي الاقتتال الداخلي إلى تفاقم البلى والتلف على قوات المرء. بماذا يفكر هؤلاء الزملاء في مدينة القمر الفضي؟’ تذمر بارون أندرو داخلياً ، وفي نفس الوقت فكر في أفعاله السابقة. حينما أكد أنه لم يتجاهل ليلين وفصيله ، أطلق سرا الصعداء.
“انشر أمري ، سنذهب غربًا. هدفنا هو الجبال السفلى! ”
في الوقت نفسه قرر أيضًا تجاهل الموقف بين ليلين وكاسلي.
“ما يقرب من 500 جندي شخصي ، بالإضافة إلى العديد من العربات المليئة بالحبوب…”
“بالطبع ، هذه هي مهمتي الأصلية بعد كل شيء” ، وافق ليلين بسهولة شديدة على طلب كاسلي ، والذي عارض تمامًا توقعاته وتركه يشعر بالدهشة إلى حد ما.
‘في هذه الأوقات ، سيؤدي الاقتتال الداخلي إلى تفاقم البلى والتلف على قوات المرء. بماذا يفكر هؤلاء الزملاء في مدينة القمر الفضي؟’ تذمر بارون أندرو داخلياً ، وفي نفس الوقت فكر في أفعاله السابقة. حينما أكد أنه لم يتجاهل ليلين وفصيله ، أطلق سرا الصعداء.
أجاب كاسلي ، “بعد ذلك سأطلب منك التوجه نحو قرية فوغان ووضع الرجال هناك” ، كما لو كان كل هذا بطبيعة الحال.
نظر إلى تعبير مالفوي المذهول ، ضحك ليلين داخلياً. على الرغم من أن أرض البنفسج لم تكن تمتلك شيئًا بالفعل ، إلا أنها عملت بشكل جيد على تعزيز موقعه ودعم احتياجاته.
“أرجوك سامحني على هذا ، لكن ليس لك الحق في التدخل” ، ابتسم ليلين وهو يرفضه ، مما جعل كاسيلي يتوهج باللون الأحمر الفاتح.
“انشر أمري ، سنذهب غربًا. هدفنا هو الجبال السفلى! ”
“حسنًا…” بعد الاستنشاق بوقاحة عدة مرات ، بدأ كاسلي في الضغط عليه بقوة ، “ومع ذلك للحفاظ على خط اتصالنا ، أحتاج إلى إرسال عضو اتصال معك. قواتكم أيضا بحاجة إلى دعم من حيث حصص الإعاشة من مجموعتي”.
‘هذا الساحر ليلين ، يبدو أنه يتمتع بمكانة جيدة. ومع ذلك يبدو أن لديه بعض التعارض مع الساحر كاسلي ذو الرتبة العالية ‘ ، بارون أندرو عادة ما يستغل هذه النوع من العلاقات لتحقيق مكاسب خاصة به ، لكنه الآن قلق.
كان هذا تقييدًا وأيضًا تهديدًا غير معلن.
“ربما نسيت أن منطقة البنفسج خاصتي موجودة هنا؟” سخر منه ليلين بابتسامة.
“يمكنني الموافقة على هذا” ، أعرب ليلين عن موافقته بعد التفكير قليلاً.
شاهد كاسلي قوات ليلين وهي تغادر ببطء من أعلى القلعة ، وأصبح تعبيره خبيثًا على الفور.
شاهد كاسلي قوات ليلين وهي تغادر ببطء من أعلى القلعة ، وأصبح تعبيره خبيثًا على الفور.
“هؤلاء المخلوقات المتحولة اللعينة ، حصادنا هذا العام خرب…” تذمر بارون أندرو وهو يمشي أمامهم. بعد ذلك أمر مدبرة منزله وزوجته بالتحضير للعشاء.
……
أجاب مالفوي بلا خوف: “أعتقد أننا يجب أن نتبع اقتراح اللورد كاسلي السابق ، الذهاب إلى قرية فوجان هو القرار الصحيح”. كان يحظى بدعم فصيل هائل وكان من فرسان القمر الفضي. كيف يجرؤ رجل صغير مثل ليلين على فعل أي شيء له؟
بعد يومين ، بين قوات ليلين.
“البقاء في حالة تأهب!” رن جرس الانذار. كاد مالفوي أن يسقط على الأرض خائفًا ، وشحب وجهه بسرعة. سلوكه جعل أولئك الفرسان من حوله يبتسمون بازدراء.
“اللورد ليلين ، أشعر أنه لا يجب أن نستمر في اتجاه قرية كيد” ، كسر زميل يرتدي ملابس فاخرة التشكيل وجاء إلى ليلين بنظرة متعجرفة للغاية على وجهه. شاهدته رافينيا وهو يمشي بنظرة اشمئزاز ، وحثت حصانها على تركه وراءها.
أجاب مالفوي بلا خوف: “أعتقد أننا يجب أن نتبع اقتراح اللورد كاسلي السابق ، الذهاب إلى قرية فوجان هو القرار الصحيح”. كان يحظى بدعم فصيل هائل وكان من فرسان القمر الفضي. كيف يجرؤ رجل صغير مثل ليلين على فعل أي شيء له؟
تم تسمية هذا الزميل مالفوي ، وكان مسؤول الاتصال الذي فرضه كاسلي عليه. وبحسب ما ورد كان وريث ماركيز وكان في وضع جيد في مدينة القمر الفضي. لسوء الحظ ، كان كاسلي يدعمه لذا كان عديم الضمير. لم يخاطب ليلين حتى بأقل قدر من الاحترام.
نظر بارون أندرو إلى كاسلي ثم إلى ليلين وامتلأت عيناه بالدهشة. لم يكن شخصًا بطيئ الفهم ، والآن يبدو أنه يرى شيئًا مختلفًا..
“أوه؟ ماذا تقترح؟” نظر ليلين بهدوء إلى هذا الزميل الوقح.
……
أجاب مالفوي بلا خوف: “أعتقد أننا يجب أن نتبع اقتراح اللورد كاسلي السابق ، الذهاب إلى قرية فوجان هو القرار الصحيح”. كان يحظى بدعم فصيل هائل وكان من فرسان القمر الفضي. كيف يجرؤ رجل صغير مثل ليلين على فعل أي شيء له؟
بطبيعة الحال ، بغض النظر عن كيفية تغير العالم ، فإن نمط حياة أولئك الذين ينتمون إلى الطبقات العليا ستكون دائمًا أفضل بكثير من أولئك الذين هم دونهم. هز ليلين كأس النبيذ الخاص به وشاهد النبيذ الأحمر الداكن يحوم بداخله بابتسامة غريبة على وجهه.
“أنا أرفض ” نظر ليلين إلى هذا الرجل بأثر من السخرية. ربما تكون قوة الفصيل مفيدة في أوقات السلم. لكن بما أنهم كانوا في عصر الحرب ، فإن الرجل الذي يتمتع بجيش أكبر قد يكون هو القوة الأقوى. هذا الرجل الذي لم يستطع حتى فهم ذلك سيموت.
“أنا أرفض ” نظر ليلين إلى هذا الرجل بأثر من السخرية. ربما تكون قوة الفصيل مفيدة في أوقات السلم. لكن بما أنهم كانوا في عصر الحرب ، فإن الرجل الذي يتمتع بجيش أكبر قد يكون هو القوة الأقوى. هذا الرجل الذي لم يستطع حتى فهم ذلك سيموت.
“ماذا؟” كان غضب السيد مالفوي خارج هذا العالم ، “أنت تجرؤ في الواقع…”
“منطقة البنفسج؟” حدق مالفوي في وجهه بصراحة ، وفكر على الفور في إقطاعية ليلين التي كانت مجرد أرض قاحلة ضخمة. حتى المتوحشون لم يعيشوا هناك.
ارتجفت أصابعه وهو ينظر إلى ليلين وكأنه يرى ألد أعدائه. لم يعتقد مالفوي أبدًا أنه سيقابل مثل هذا الشخص الوقح ، وتطايرت أفكار كاسلي من رأسه. ربما لم يدرك أن حياته كانت في أيدي ليلين. في هذه الحالة كيف يجرؤ ليلين على التمرد عليه؟
“ربما نسيت أن منطقة البنفسج خاصتي موجودة هنا؟” سخر منه ليلين بابتسامة.
* رطم رطم! * في هذه اللحظة اجتاحتهم سحابة غبار هائلة. ارتفع الغبار إلى عدد كبير من القوات وخيولهم.
كانت عربات ليلين مليئة بالجنود النخبة ، وكان هناك حتى عربة ضخمة في الأسطول بأكياس مليئة بالحبوب.
“البقاء في حالة تأهب!” رن جرس الانذار. كاد مالفوي أن يسقط على الأرض خائفًا ، وشحب وجهه بسرعة. سلوكه جعل أولئك الفرسان من حوله يبتسمون بازدراء.
كانت عربات ليلين مليئة بالجنود النخبة ، وكان هناك حتى عربة ضخمة في الأسطول بأكياس مليئة بالحبوب.
أعقب صوت الحوافر الذي يصم الآذان وهو يتصادم على الأرض ظهور سرب ضخم من القوات في مجال رؤيتهم. كان العلم الأرجواني لعائلة البنفسج مبهرًا وهو معلق على العربات.
“إذن يجب أن أعبر عن شكري لك يا سيدي! لقد أعددت بالفعل مأدبة للترحيب بالجميع وكذلك الغرف. من فضلك عد إلى القلعة معي وارتاح “. بطبيعة الحال ، لن يتمكن بارون أندرو من سرد ما حدث في لمحة واحدة ، واستقبل الضيوف باهتمام.
“إنها الراية البنفسجية! شارة عائلة القائد! ” هلل الجنود جميعهم.
بطبيعة الحال ، بغض النظر عن كيفية تغير العالم ، فإن نمط حياة أولئك الذين ينتمون إلى الطبقات العليا ستكون دائمًا أفضل بكثير من أولئك الذين هم دونهم. هز ليلين كأس النبيذ الخاص به وشاهد النبيذ الأحمر الداكن يحوم بداخله بابتسامة غريبة على وجهه.
“هذا… هذا…” ارتجف المالفوي عندما رأى السرب الضخم أمامه يتكامل ببطء مع قواته. رجل عجوز يشبه مدبر منزل جاء شخصيًا ليقدم احترامه لـ ليلين.
“هؤلاء المخلوقات المتحولة اللعينة ، حصادنا هذا العام خرب…” تذمر بارون أندرو وهو يمشي أمامهم. بعد ذلك أمر مدبرة منزله وزوجته بالتحضير للعشاء.
“ما يقرب من 500 جندي شخصي ، بالإضافة إلى العديد من العربات المليئة بالحبوب…”
“اللورد كاسلي ، كيف يمكنني مساعدتك؟” لم يتحرك ليلين من مقعده وأومأ برأسه قليلاً ليشير إلى أنه سمع. ملأ عمله عيون كاسلي بعدم الرضا.
كانت عربات ليلين مليئة بالجنود النخبة ، وكان هناك حتى عربة ضخمة في الأسطول بأكياس مليئة بالحبوب.
“ربما نسيت أن منطقة البنفسج خاصتي موجودة هنا؟” سخر منه ليلين بابتسامة.
‘في هذه المرحلة ، قوته حقًا…’ أصبح وجه مالفوي شاحبًا. بهذه المساعدة بالإضافة إلى 200 من المحترفين الأصليين لـ ليلين و 300 من القوات المساعدة ، قاد أكثر من 1000 جندي. كان بإمكانه حتى توفير حصص الإعاشة لقواته بنفسه ، ولم يكن بحاجة إلى دعم كاسلي على الإطلاق.
“إذن يجب أن أعبر عن شكري لك يا سيدي! لقد أعددت بالفعل مأدبة للترحيب بالجميع وكذلك الغرف. من فضلك عد إلى القلعة معي وارتاح “. بطبيعة الحال ، لن يتمكن بارون أندرو من سرد ما حدث في لمحة واحدة ، واستقبل الضيوف باهتمام.
‘الجزء الأكثر إثارة للخوف هو أنه إذا استمع هؤلاء الرجال إلى ليلين فقط ، وإذا قرروا التمرد معه ، فربما يكفي… !’ أصبح مالفوي خائفا أكثر ، وصار صوته أعلى ، “لا ، هذا مستحيل! كيف لديك الكثير من الرجال؟ ”
“أوه؟ ماذا تقترح؟” نظر ليلين بهدوء إلى هذا الزميل الوقح.
“ربما نسيت أن منطقة البنفسج خاصتي موجودة هنا؟” سخر منه ليلين بابتسامة.
عندما رأى كاسلي يسرق إنجازه أمامه مباشرة ، خفض ليلين عينيه بمهارة وأخفى التعبير الغريب بداخلهما.
“منطقة البنفسج؟” حدق مالفوي في وجهه بصراحة ، وفكر على الفور في إقطاعية ليلين التي كانت مجرد أرض قاحلة ضخمة. حتى المتوحشون لم يعيشوا هناك.
ارتجفت أصابعه وهو ينظر إلى ليلين وكأنه يرى ألد أعدائه. لم يعتقد مالفوي أبدًا أنه سيقابل مثل هذا الشخص الوقح ، وتطايرت أفكار كاسلي من رأسه. ربما لم يدرك أن حياته كانت في أيدي ليلين. في هذه الحالة كيف يجرؤ ليلين على التمرد عليه؟
نظر إلى تعبير مالفوي المذهول ، ضحك ليلين داخلياً. على الرغم من أن أرض البنفسج لم تكن تمتلك شيئًا بالفعل ، إلا أنها عملت بشكل جيد على تعزيز موقعه ودعم احتياجاته.
……
بعد حصوله على هذا اللقب ، توجه تيف والآخرون من المنظمة و نقلوا مواردهم وحصصهم الغذائية المخزنة سابقًا ، وكذلك الأسلحة وغيرها من العتاد العسكري إلى هذا المكان.
كل شيء حدث دفعة واحدة ، مما أدى إلى ذلك.
“السيد الشاب ، لقد تلقينا الأخبار ” نمت تعبيرات تيف كئيبة عندما غمغم في أذن ليلين.
“أوه ، هذا؟ أنا أفهم… “نظر ليلين إلى تيف ، الذي تجاوز حدوده ليصبح أسطورة.
“أوه ، هذا؟ أنا أفهم… “نظر ليلين إلى تيف ، الذي تجاوز حدوده ليصبح أسطورة.
“يمكنني الموافقة على هذا” ، أعرب ليلين عن موافقته بعد التفكير قليلاً.
“انشر أمري ، سنذهب غربًا. هدفنا هو الجبال السفلى! ”
“الساحر ليلين!” فقط في هذه اللحظة نادى كاسلي باسم ليلين.
“ماذا؟ ما الذي يحدث؟” كان مالفوي أول من صرح قائلاً: “سيد ليلين ، يرجى ملاحظة الأوامر التي تخضع لها! لا تقل لي أنك تفكر في عصيان جيش القمر الفضي؟ ”
“اللورد ليلين ، أشعر أنه لا يجب أن نستمر في اتجاه قرية كيد” ، كسر زميل يرتدي ملابس فاخرة التشكيل وجاء إلى ليلين بنظرة متعجرفة للغاية على وجهه. شاهدته رافينيا وهو يمشي بنظرة اشمئزاز ، وحثت حصانها على تركه وراءها.
“حتى لو عصيت الأوامر فماذا يمكنك أن تفعل؟” ابتسم ليلين وهو يسخر من الرجل ، يشاهد الدم ينساب من وجه مالفوي.
“أرجوك سامحني على هذا ، لكن ليس لك الحق في التدخل” ، ابتسم ليلين وهو يرفضه ، مما جعل كاسيلي يتوهج باللون الأحمر الفاتح.
“هل كنت تعتقد حقًا أن القوانين العسكرية والألقاب النبيلة للقمر الفضي ستقيدني؟” في الأصل ، كان مرؤوسو ليلين جميعًا من رجال القمر الفضي. مهما كانت خططه لا يمكن أن تتحقق إلا إذا ترك بمفرده ، وسيصبح مجرمًا مطلوبًا.
“السيد الشاب ، لقد تلقينا الأخبار ” نمت تعبيرات تيف كئيبة عندما غمغم في أذن ليلين.
الآن كان كل شيء مختلفًا. التابعون الخاصون مخلصين تمامًا له وحده. مع هذه القوة في متناول اليد ، يمكن لليلين الآن إخضاع جميع مرؤوسيه تمامًا.
“ماذا؟” كان غضب السيد مالفوي خارج هذا العالم ، “أنت تجرؤ في الواقع…”
في البداية كان يسيطر سرًا على نصف هذه الوحدة. بعد عام من قيادتهم ، لم يعد لديه أي مشاكل الآن.
“ربما نسيت أن منطقة البنفسج خاصتي موجودة هنا؟” سخر منه ليلين بابتسامة.
“ماذا؟ هل تجرؤ على عصيان الأوامر؟ ”
“اللورد ليلين ، أشعر أنه لا يجب أن نستمر في اتجاه قرية كيد” ، كسر زميل يرتدي ملابس فاخرة التشكيل وجاء إلى ليلين بنظرة متعجرفة للغاية على وجهه. شاهدته رافينيا وهو يمشي بنظرة اشمئزاز ، وحثت حصانها على تركه وراءها.
“مم ، لقد وجدتك دائمًا قبيحًا للعين. اسحبه وقطع رأسه!” لوح ليلين بيده كما لو كان يبعد ذبابة.
“مم ، لقد وجدتك دائمًا قبيحًا للعين. اسحبه وقطع رأسه!” لوح ليلين بيده كما لو كان يبعد ذبابة.
قام اثنان من التابعين الضخام العضليين على الفور برفع مالفوي من ذراعيه ، وعصره مثل الفرخ.
“ماذا؟ ما الذي يحدث؟” كان مالفوي أول من صرح قائلاً: “سيد ليلين ، يرجى ملاحظة الأوامر التي تخضع لها! لا تقل لي أنك تفكر في عصيان جيش القمر الفضي؟ ”
“بما أنك على وشك مقابلة إله الموت ، سأخبرك ببعض الأخبار ” اقترب ليلين من مالفوي بابتسامة خبيثة على وجهه ، “لقد شنت جحافل العفاريت بالفعل هجومًا مفاجئًا على مدينة القمر الفضي ، وقد أحاطت به بالكامل. بعبارة أخرى ، تلك المكانة النبيلة المميزة التي كنت تفتخر بها بشدة على وشك الاختفاء… ”
“مم ، لقد وجدتك دائمًا قبيحًا للعين. اسحبه وقطع رأسه!” لوح ليلين بيده كما لو كان يبعد ذبابة.
ترجمة : Abdou kh
“ماذا؟ ما الذي يحدث؟” كان مالفوي أول من صرح قائلاً: “سيد ليلين ، يرجى ملاحظة الأوامر التي تخضع لها! لا تقل لي أنك تفكر في عصيان جيش القمر الفضي؟ ”
“يمكنني الموافقة على هذا” ، أعرب ليلين عن موافقته بعد التفكير قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
