نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 100

حروق

حروق

وريث الفوضى

 

الفصل 100 – حروق

وجد خان نفسه في نفس الموقف الذي عاشه مع محارب الكريد المستوى الأول. منحته فنون القتال فرصة الاقتراب من خصمه بأمان وتوجيه ضربات قوية ، لكن الركلات البسيطة لم تكن كافية لملء الفجوة التي قسمت مستوى أجسادهم.

 

دفع الهجوم الأخير خان بعيدًا مسافة ثمانية أمتار كاملة. حتى أنه كان يشتبه في أن الرحلة كانت ستستمر لفترة أطول إذا لم يصطدم ظهره بأحد الأشجار القليلة في المنطقة.

 

 

انتشر الخوف والصدمة بين المجموعة التي كانت في مكان الحادث. ظلت سونيا والنكيولات ثابتون عندما رأوا حالة جلين. تعرض العديد من الأجانب للإصابات ، لكنها لم تكن بنفس الحدة.

ظهرت العديد من الوجود فجأة في ذهن خان. خرجت الفرق الأخرى من البشر والنيكول من الأشجار وهاجموا الوحش. استثمرت المجموعة بعض الوقت في تطويق المنطقة ، فهاجموا المخلوق من كل الجهات.

 

نزل طرف الشفرة الحاد نحو مركز الحفرة المفتوحة خلال الركلتين الأخيرتين ، لكن ضوءًا مزرقًا شديدًا ملأ البيئة فجأة وأصاب الجميع بالعمى في المشهد. شعر خان أن المانا كانت تطير باتجاهه ، لكنه كان قريبًا جدًا من مراوغته.

ومع ذلك ، فإن معظم المصابين من النيكول لم يعودوا قادرين على القتال. لم يتمكن البعض من الوقوف بسبب أرجلهم المدخنة. بدأت المخاوف أيضًا في السيطرة على عقولهم والتأثير على أفعالهم.

 

 

 

تمكن خان وجورج وعدد قليل من الأجانب فقط من الحفاظ على هدوئهم ، وسرعان ما تعرفوا على بعضهم البعض عندما اجتاحت أعينهم ساحة المعركة. لم يكن المحاربون بحاجة إلى كلمات في تلك المواقف. كانت التبادلات القصيرة للنظرات كافية لفهم أنه عليهم أن يأخذوا الفوضى بأيديهم.

انهار الحاجز العقلي في تلك المرحلة ، وعانى خان من آلامه بأكملها. شعر بالنار ، ورائحة اللحم المحترق الباهتة انتشرت من تحته.

 

 

“سونيا ، خذي جلين بعيدًا!” صرخ خان بينما بقيت عيناه على الوحش الضخم. “جورج ، أحضر لي شيئًا حادًا!”

(( خان يحتاج سلاح جداا ))

 

لم يتحرك جورج وهو يمسك بغمده بكلتا يديه ويحدق في الوحش. لم يجرؤ أبدًا على الاقتراب كثيرًا من المخلوق ، لكن لم يستطع خان الشكوى من قراره. بعد كل شيء ، لم يكن لدى الصبي أي وسيلة للتهرب من الصواعق. كانت المسافة فقط هي التي أعطته الفرصة للرد على تلك الهجمات.

تقيأ الوحش دما. وقد أضىت ضربات كفوف النيكولات داخلها وألحقت أضرارًا جسيمة. لكن بقي المخلوق على رجليه ، واختلط زئير الغضب بتخفيضاته كلما رفع عينيه على خصومه.

انتشر الخوف والصدمة بين المجموعة التي كانت في مكان الحادث. ظلت سونيا والنكيولات ثابتون عندما رأوا حالة جلين. تعرض العديد من الأجانب للإصابات ، لكنها لم تكن بنفس الحدة.

 

لم يستطع النيكولين اللذان كانا قريبين من المخلوق تفادي الهجوم أيضًا. كان بإمكان خان رؤية بعض الأجانب المصابين وهم يعتنون بهم ويخرجونهم من ساحة المعركة.

وجد خان نفسه في نفس الموقف الذي عاشه مع محارب الكريد المستوى الأول. منحته فنون القتال فرصة الاقتراب من خصمه بأمان وتوجيه ضربات قوية ، لكن الركلات البسيطة لم تكن كافية لملء الفجوة التي قسمت مستوى أجسادهم.

 

 

 

حتى أن الألم الذي انتشر من خصره أجبره على قبول أن الوحش يمكن أن يكون أكثر خطورة من الكريد. تعرض المخلوق لهجمات يمكن أن تضاهي سرعته تقريبًا ، وشعر أنه غير قادر على التنبؤ بوصولهم بشكل صحيح.

اقترب اثنان من النيكول من الوحش من الخلف في تلك المرحلة. سقطت ضربات الكف على فراء المخلوق ونشرت الهزات داخل جسمه التى يمكن أن يشعر بها خان من قدمه التي لا تزال موضوعة على رأسه.

 

وافق خان على أنه كان الشخص الوحيد الذي سيتولى المهمة. لن تؤدي إصاباته إلى إبطائه أيضًا ، لذلك كانت لديه فرصة كبيرة لتفادي الهجوم التالي طالما أنه استخدم تكتيكات الكر والفر*. ومع ذلك ، بدا الانتظار خيارًا أفضل لأنه سيكون من الأسهل الرد على الصواعق القادمة بدلاً من تجنبها بمجرد اقترابها.

أراد خان إنهاء المعركة بسرعة ، لكنه افتقر إلى الهجمات المميتة. ومع ذلك ، سيتغير كل شيء إذا تمكن من الاقتراب بما يكفي لطعن رأس الوحش بأحد أسلحة جورج المحسّنة.

تدفق كل شيء في حركة بطيئة في عيون خان. كان المجندون لا يزالون في الهواء عندما حصل على رؤية كاملة للمشهد. كانت الأفكار تحاول أن تتحرك في ذهنه وتضع خطة للمعركة ، لكن غرائزه جعلته يتصرف قبل ذلك.

 

 

“إنه لا يتنفس!” صرخت سونيا فجأة.

 

 

انطلقت يد خان لانتزاع الكتلة التي تبين أنها سيف جورج القصير. غطت هالة فضية داكنة الحواف الحادة للشفرة. قد عزز الصبي السلاح بالفعل ، ولم يتردد خان في جعله ينزل نحو رأس الوحش حيث تركت قدمه مؤخرة رأسه.

“أبعديه على أي حال!” أمر خان قبل أن ينطلق إلى الأمام ويضرب بركبته على المخلوق المشتت.

‘تعال!’ لعن خان في عقله. ‘هاجمني بالفعل!’

 

“سونيا ، خذي جلين بعيدًا!” صرخ خان بينما بقيت عيناه على الوحش الضخم. “جورج ، أحضر لي شيئًا حادًا!”

انفتح جلد جبين الوحش ، وظهرت تشققات في جمجمته ، لكن الهجوم فشل في ارساله بعيدًا مرة أخرى. حتى أن المخلوق حاول فتح فمه وعض ساق خان ، لكن ركلة سقطت على فكه المكسور وكسرته تمامًا.

 

 

 

الوحش لم يفهم ما كان يحدث. لم ير المخلوق حتى حركات خان ، وتدلى الجزء السفلي من فمه الآن من فكه المكسور. حتى أن الوحش فقد أثره مرة أخرى بعد الركلة الأخيرة ، وانتشر الضوء المزرق عبر فرائه مع تزايد الغضب داخل عقله.

 

 

 

تناثرت الشرارات التي اندلعت في شعره عندما ارتطم كعب خان بمؤخرة رأسه. أكمل خان حركته الثالثة وتدفق على الفور إلى الحركة الرابعة عندما لامس وجه الوحش الأرض.

 

نزل طرف الشفرة الحاد نحو مركز الحفرة المفتوحة خلال الركلتين الأخيرتين ، لكن ضوءًا مزرقًا شديدًا ملأ البيئة فجأة وأصاب الجميع بالعمى في المشهد. شعر خان أن المانا كانت تطير باتجاهه ، لكنه كان قريبًا جدًا من مراوغته.

ضربت الركلة الطائرة رأس الوحش على الأرض ، وحركت الحركة الرابعة وزن جسم خان بالكامل على مؤخرة رأس الوحش لجعله يغوص أعمق في الأرض.

انفتح جلد جبين الوحش ، وظهرت تشققات في جمجمته ، لكن الهجوم فشل في ارساله بعيدًا مرة أخرى. حتى أن المخلوق حاول فتح فمه وعض ساق خان ، لكن ركلة سقطت على فكه المكسور وكسرته تمامًا.

 

 

تمكنت بعض الشرارات الهاربة من إصابة جسده أثناء الهجمات ، لكنها خلقت فقط بقعًا حمراء صغيرة على جلده. لم يتمكن الوحش من جمع الكثير من المانا قبل أن يفقد السيطرة على قدرته ، لذلك تحمّل خان بسهولة الومضات المزرقة.

نزل طرف الشفرة الحاد نحو مركز الحفرة المفتوحة خلال الركلتين الأخيرتين ، لكن ضوءًا مزرقًا شديدًا ملأ البيئة فجأة وأصاب الجميع بالعمى في المشهد. شعر خان أن المانا كانت تطير باتجاهه ، لكنه كان قريبًا جدًا من مراوغته.

 

شكرا عمو جوجل وطنط ويكيبيديا(قلب) ))

اقترب اثنان من النيكول من الوحش من الخلف في تلك المرحلة. سقطت ضربات الكف على فراء المخلوق ونشرت الهزات داخل جسمه التى يمكن أن يشعر بها خان من قدمه التي لا تزال موضوعة على رأسه.

 

 

وافق خان على أنه كان الشخص الوحيد الذي سيتولى المهمة. لن تؤدي إصاباته إلى إبطائه أيضًا ، لذلك كانت لديه فرصة كبيرة لتفادي الهجوم التالي طالما أنه استخدم تكتيكات الكر والفر*. ومع ذلك ، بدا الانتظار خيارًا أفضل لأنه سيكون من الأسهل الرد على الصواعق القادمة بدلاً من تجنبها بمجرد اقترابها.

“امسك!” صرخ جورج عندما اقتربت كتلة مانا طائرة من خان من الجانب.

 

 

تمكنت بعض الشرارات الهاربة من إصابة جسده أثناء الهجمات ، لكنها خلقت فقط بقعًا حمراء صغيرة على جلده. لم يتمكن الوحش من جمع الكثير من المانا قبل أن يفقد السيطرة على قدرته ، لذلك تحمّل خان بسهولة الومضات المزرقة.

انطلقت يد خان لانتزاع الكتلة التي تبين أنها سيف جورج القصير. غطت هالة فضية داكنة الحواف الحادة للشفرة. قد عزز الصبي السلاح بالفعل ، ولم يتردد خان في جعله ينزل نحو رأس الوحش حيث تركت قدمه مؤخرة رأسه.

 

 

دفع الهجوم الأخير خان بعيدًا مسافة ثمانية أمتار كاملة. حتى أنه كان يشتبه في أن الرحلة كانت ستستمر لفترة أطول إذا لم يصطدم ظهره بأحد الأشجار القليلة في المنطقة.

نزل طرف الشفرة الحاد نحو مركز الحفرة المفتوحة خلال الركلتين الأخيرتين ، لكن ضوءًا مزرقًا شديدًا ملأ البيئة فجأة وأصاب الجميع بالعمى في المشهد. شعر خان أن المانا كانت تطير باتجاهه ، لكنه كان قريبًا جدًا من مراوغته.

أراد خان إنهاء المعركة بسرعة ، لكنه افتقر إلى الهجمات المميتة. ومع ذلك ، سيتغير كل شيء إذا تمكن من الاقتراب بما يكفي لطعن رأس الوحش بأحد أسلحة جورج المحسّنة.

 

 

فقد خان موطئ قدمه وقبضته على نصله. كانت حواسه مخدرة بينما كانت عيناه تحاولان تشتيت الضوء الذي غطى البيئة. ظهر شيء في بصره عندما بدأ شعور خشن ينتشر من ظهره. لقد فهم ببطء مكانه ، وجعلته حالته يلعن.

 

 

 

دفع الهجوم الأخير خان بعيدًا مسافة ثمانية أمتار كاملة. حتى أنه كان يشتبه في أن الرحلة كانت ستستمر لفترة أطول إذا لم يصطدم ظهره بأحد الأشجار القليلة في المنطقة.

 

 

 

لم يستطع رؤية شفرة جورج بأي مكان ، وملأ اللحم المتفحم راحة يده. انتشرت بقع حمراء على شكل شجرة من تلك البقعة وغطت ذراعه اليسرى بالكامل. أصابته الصاعقة ، لكن الضرر لم يكن شديدًا. يمكنه حتى أن يفتح يده ويغلقها إذا تجاهل الألم.

 

 

 

أجبر خان نفسه على الوقوف. تدفق الدم على ظهره بسبب بعض الجروح التي فتحت بعد اصطدامه بالشجرة ، لكنها لم تكن جديرة باهتمامه ، ليس بينما كان الوحش يراقب عينيه.

 

 

 

بدا الوحش متعبا وعلى وشك الإغماء. أعطت حالته خان الوقت لتفقد ساحة المعركة ، لكن الوضع بدا بعيدًا عن أن يكون واعدًا.

 

 

 

لم يستطع النيكولين اللذان كانا قريبين من المخلوق تفادي الهجوم أيضًا. كان بإمكان خان رؤية بعض الأجانب المصابين وهم يعتنون بهم ويخرجونهم من ساحة المعركة.

“امسك!” صرخ جورج عندما اقتربت كتلة مانا طائرة من خان من الجانب.

 

نزل طرف الشفرة الحاد نحو مركز الحفرة المفتوحة خلال الركلتين الأخيرتين ، لكن ضوءًا مزرقًا شديدًا ملأ البيئة فجأة وأصاب الجميع بالعمى في المشهد. شعر خان أن المانا كانت تطير باتجاهه ، لكنه كان قريبًا جدًا من مراوغته.

لم يتحرك جورج وهو يمسك بغمده بكلتا يديه ويحدق في الوحش. لم يجرؤ أبدًا على الاقتراب كثيرًا من المخلوق ، لكن لم يستطع خان الشكوى من قراره. بعد كل شيء ، لم يكن لدى الصبي أي وسيلة للتهرب من الصواعق. كانت المسافة فقط هي التي أعطته الفرصة للرد على تلك الهجمات.

 

 

 

وقف بعض جرحى النيكول الذين لم يكونوا مشغولين برعاية أولئك الذين في حالة سيئة ، لكنهم أيضًا بقوا على مسافة من الوحش. كانوا يعلمون أنهم كانوا على وشك هزيمة المخلوق ، ولكن من الواضح أن أول من يتقدم إلى الأمام سيتعين عليه تحمل كامل غضبه.

الوحش لم يفهم ما كان يحدث. لم ير المخلوق حتى حركات خان ، وتدلى الجزء السفلي من فمه الآن من فكه المكسور. حتى أن الوحش فقد أثره مرة أخرى بعد الركلة الأخيرة ، وانتشر الضوء المزرق عبر فرائه مع تزايد الغضب داخل عقله.

 

 

وافق خان على أنه كان الشخص الوحيد الذي سيتولى المهمة. لن تؤدي إصاباته إلى إبطائه أيضًا ، لذلك كانت لديه فرصة كبيرة لتفادي الهجوم التالي طالما أنه استخدم تكتيكات الكر والفر*. ومع ذلك ، بدا الانتظار خيارًا أفضل لأنه سيكون من الأسهل الرد على الصواعق القادمة بدلاً من تجنبها بمجرد اقترابها.

ظهرت العديد من الوجود فجأة في ذهن خان. خرجت الفرق الأخرى من البشر والنيكول من الأشجار وهاجموا الوحش. استثمرت المجموعة بعض الوقت في تطويق المنطقة ، فهاجموا المخلوق من كل الجهات.

 

 

 

حتى أن الألم الذي انتشر من خصره أجبره على قبول أن الوحش يمكن أن يكون أكثر خطورة من الكريد. تعرض المخلوق لهجمات يمكن أن تضاهي سرعته تقريبًا ، وشعر أنه غير قادر على التنبؤ بوصولهم بشكل صحيح.

(( الكر والفر: استراتيجيات الكر والفرْ (الإنجليزية:Hit-and-run tactics): هِي عَقيدة تكتيكية لاستِخدام الهَجَماتِ المُفاجئةِ القصيرةِ، والانْسِحابِ قبلَ أنْ يَتَمكنْ العَدُو من الرّد بقوةٍ والمناورةِ باسْتمرار لتجَنُبِ المشارَكة والمهاجَمة الكاملة مع العَدُو، حَيثُ تَهدِف هَذه التَكتيكات إلى إضعافِ قُوات العَدُو ببطء مِنْ خلال الغَارات والمُضايقات والمُناوَشات مَعْ الحَد مِنْ المَخاطر على القواتِ الصديقةِ بدلاً من هَزيمةِ العَدُو بشكلٍ حاسم أو الاستيلاء على أراضيه، وفي مِثلِ هذه التَكتيكات يمْكِن أيْضاً فَضح نِقاط الضُعف الدِفاعية للعَدُو وتَحقيق تَأثير نَفسِي على مَعنوياتِ العَدُو.

يُعتَبر الصَدم والفَر التكتيك الأَساسي لِحَرب العِصابات وحَركات المُقاومة المُسلحة، عادة ما يبالغ العَدُو في ضربِ القوة المُهاجمة لِدَرجة أنه يَجِب تَجَنُب أي قِتال مُستَمرْ.ومع ذلك، غالباً ما تَستخدِم قُوات الجَيشْ النظامِي تَكْتيكات الصَدمْ والفَرْ على المدى القَصير، وعَادة استعداداً لاشْتباك واسع النطاق في وقتٍ لاحق مع العَدُو، مَتى وأينْ يَنبغي أنْ تكونْ الظروف أكثر مُلاءمة.

 

استرخى خان بعد أن لاحظ أن الوحش لم يعد يتحرك. سرعان ما تحركت عيناه نحو رقبته بينما كان يتخذ خطوات دقيقة للدوران حول الشكل الكبير للمخلوق. فقدت ساقاه القوة وجعلته يسقط على ركبتيه عندما لاحظ اختفاء رأس الوحش. لقد تحول إلى عجينة دموية اختفت جزئيًا داخل جسدها.

يُعتَبر الصَدم والفَر التكتيك الأَساسي لِحَرب العِصابات وحَركات المُقاومة المُسلحة، عادة ما يبالغ العَدُو في ضربِ القوة المُهاجمة لِدَرجة أنه يَجِب تَجَنُب أي قِتال مُستَمرْ.ومع ذلك، غالباً ما تَستخدِم قُوات الجَيشْ النظامِي تَكْتيكات الصَدمْ والفَرْ على المدى القَصير، وعَادة استعداداً لاشْتباك واسع النطاق في وقتٍ لاحق مع العَدُو، مَتى وأينْ يَنبغي أنْ تكونْ الظروف أكثر مُلاءمة.

تقيأ الوحش دما. وقد أضىت ضربات كفوف النيكولات داخلها وألحقت أضرارًا جسيمة. لكن بقي المخلوق على رجليه ، واختلط زئير الغضب بتخفيضاته كلما رفع عينيه على خصومه.

 

 

شكرا عمو جوجل وطنط ويكيبيديا(قلب) ))

 

 

 

 

استمر الدم في التدفق من فم الوحش وأنفه. من الواضح أن الهجمات الأخيرة أثرت عليه ، لكنه استمر في الوقوف والتحديق في خان. حدده المخلوق على أنه أكبر تهديد داخل المجموعة ، ولم يجرؤ على التوقف عن دراسته.

استمر الدم في التدفق من فم الوحش وأنفه. من الواضح أن الهجمات الأخيرة أثرت عليه ، لكنه استمر في الوقوف والتحديق في خان. حدده المخلوق على أنه أكبر تهديد داخل المجموعة ، ولم يجرؤ على التوقف عن دراسته.

(( خان يحتاج سلاح جداا ))

 

 

‘تعال!’ لعن خان في عقله. ‘هاجمني بالفعل!’

“سونيا ، خذي جلين بعيدًا!” صرخ خان بينما بقيت عيناه على الوحش الضخم. “جورج ، أحضر لي شيئًا حادًا!”

 

“سونيا ، خذي جلين بعيدًا!” صرخ خان بينما بقيت عيناه على الوحش الضخم. “جورج ، أحضر لي شيئًا حادًا!”

كان الصمت الذي سقط في ساحة المعركة يصم الآذان. ملأت المنطقة فقط ضجيج طقطقة الحرائق الصغيرة ، وأصوات صرير الجذوع المنحنية ، والتنفس الخشن للمجندين ، والتجاعيد العرضية للوحش. كان كل شيء آخر لا يزال ، ولكن سرعان ما اهتمت الخطوات الثقيلة بإعادة الحركة مرة أخرى.

طار المجندون من كلا النوعين في كل مكان. ظهرت شقوق متفحمة على الأرض بسبب الصواعق الكثيرة التي انطلقت.

 

 

ظهرت العديد من الوجود فجأة في ذهن خان. خرجت الفرق الأخرى من البشر والنيكول من الأشجار وهاجموا الوحش. استثمرت المجموعة بعض الوقت في تطويق المنطقة ، فهاجموا المخلوق من كل الجهات.

 

 

 

اتسعت عيون خان في ذلك المشهد. أنتج عقله الصور من تلقاء نفسه عندما رأى المجندين العشرين من كلا النوعين يقفزون نحو الوحش. كان بإمكانه بالفعل التنبؤ بما هو على وشك الوصول ، لذلك اختبأ بسرعة خلف شجرة.

 

 

 

ملأ الضوء المزرق الساطع المنطقة. يمكن لخان رؤية هذا الإشراق حتى لو أغلق عينيه واختبأ خلف الجذع السميك. تعرضت الشجرة لهزة عنيفة عندما سقط هجوم على سطحها ، وقرر خان إلقاء نظرة خاطفة على ساحة المعركة بعد ذلك الحدث.

 

 

تمكن خان وجورج وعدد قليل من الأجانب فقط من الحفاظ على هدوئهم ، وسرعان ما تعرفوا على بعضهم البعض عندما اجتاحت أعينهم ساحة المعركة. لم يكن المحاربون بحاجة إلى كلمات في تلك المواقف. كانت التبادلات القصيرة للنظرات كافية لفهم أنه عليهم أن يأخذوا الفوضى بأيديهم.

طار المجندون من كلا النوعين في كل مكان. ظهرت شقوق متفحمة على الأرض بسبب الصواعق الكثيرة التي انطلقت.

 

 

وريث الفوضى

تدفق كل شيء في حركة بطيئة في عيون خان. كان المجندون لا يزالون في الهواء عندما حصل على رؤية كاملة للمشهد. كانت الأفكار تحاول أن تتحرك في ذهنه وتضع خطة للمعركة ، لكن غرائزه جعلته يتصرف قبل ذلك.

 

 

الوحش لم يفهم ما كان يحدث. لم ير المخلوق حتى حركات خان ، وتدلى الجزء السفلي من فمه الآن من فكه المكسور. حتى أن الوحش فقد أثره مرة أخرى بعد الركلة الأخيرة ، وانتشر الضوء المزرق عبر فرائه مع تزايد الغضب داخل عقله.

احتاج الوحش دائمًا إلى بعض الوقت لإعداد هذا التفريغ الهائل من الصواعق. يبدو أن المخلوق يزداد سرعة بعد كل هجوم ، لكن تحسيناته لم تتغير لأنه أطلق للتو طاقته المتراكمة. كان في أضعف حالاته الآن ، ولم يتردد خان في استغلال أكثر الثواني أمانًا بين التبادلات.

 

 

دفع الهجوم الأخير خان بعيدًا مسافة ثمانية أمتار كاملة. حتى أنه كان يشتبه في أن الرحلة كانت ستستمر لفترة أطول إذا لم يصطدم ظهره بأحد الأشجار القليلة في المنطقة.

دفع خان جسده أكثر من أي وقت مضى. تعتمد قوة أسلوب البرق الشيطاني على السرعة التي يمكن أن يتحملها ، لكن حدوده لم تعد مهمة الآن.

 

قد فهم خان غريزيًا أنه لن يحصل على فرصة أفضل لأن الوحش استمر في تقصير الوقت الذي تتطلبه قدرته. كان عليه التأكد من أن هجومه التالي يقتل المخلوق ويضع حد لتلك المعركة الخطيرة.

قد فهم خان غريزيًا أنه لن يحصل على فرصة أفضل لأن الوحش استمر في تقصير الوقت الذي تتطلبه قدرته. كان عليه التأكد من أن هجومه التالي يقتل المخلوق ويضع حد لتلك المعركة الخطيرة.

وجد خان نفسه في نفس الموقف الذي عاشه مع محارب الكريد المستوى الأول. منحته فنون القتال فرصة الاقتراب من خصمه بأمان وتوجيه ضربات قوية ، لكن الركلات البسيطة لم تكن كافية لملء الفجوة التي قسمت مستوى أجسادهم.

 

ومع ذلك ، سرعان ما أجبر نفسه على تثبيت وضعه ورفع يديه عندما رأى شكل الوحش يرتفع ويقف على رجليه الخلفيتين. لاحظ خان أن الدخان تصاعد من ذراعيه ، لكنه لم يدع هذه التفاصيل تشتت انتباهه عن الخطر الذي يواجهه.

اشتد الألم الناتج عن راحة يده المتفحمة حيث احترق جلده بسبب الاحتكاك بالهواء. تجاهل خان الحدود الجسدية التي وضعها تناغمه مع المانا ووصل إلى الوحش في لحظة.

( انتهي الفصل )

 

استمر الدم في التدفق من فم الوحش وأنفه. من الواضح أن الهجمات الأخيرة أثرت عليه ، لكنه استمر في الوقوف والتحديق في خان. حدده المخلوق على أنه أكبر تهديد داخل المجموعة ، ولم يجرؤ على التوقف عن دراسته.

ارتفع الحاجز العقلي لإبعاد الألم وجعل خان يركز على تقنيته. كان لديه طلقة واحدة فقط في ذلك. إن عدم توجيه ضربة مناسبة سيتركه مفتوحًا أمام الوحش الغاضب.

وقف بعض جرحى النيكول الذين لم يكونوا مشغولين برعاية أولئك الذين في حالة سيئة ، لكنهم أيضًا بقوا على مسافة من الوحش. كانوا يعلمون أنهم كانوا على وشك هزيمة المخلوق ، ولكن من الواضح أن أول من يتقدم إلى الأمام سيتعين عليه تحمل كامل غضبه.

 

 

تدفق كل زخمه إلى ركبته المرتفعة. حاول إحساس حارق شديد التسلل عبر الحاجز العقلي أثناء تنفيذ التقنية ، لكن خان تمكن من إبعاده حتى سقط هجومه على رأس الوحش.

 

 

 

انهار الحاجز العقلي في تلك المرحلة ، وعانى خان من آلامه بأكملها. شعر بالنار ، ورائحة اللحم المحترق الباهتة انتشرت من تحته.

 

 

وجد خان نفسه في نفس الموقف الذي عاشه مع محارب الكريد المستوى الأول. منحته فنون القتال فرصة الاقتراب من خصمه بأمان وتوجيه ضربات قوية ، لكن الركلات البسيطة لم تكن كافية لملء الفجوة التي قسمت مستوى أجسادهم.

ومع ذلك ، سرعان ما أجبر نفسه على تثبيت وضعه ورفع يديه عندما رأى شكل الوحش يرتفع ويقف على رجليه الخلفيتين. لاحظ خان أن الدخان تصاعد من ذراعيه ، لكنه لم يدع هذه التفاصيل تشتت انتباهه عن الخطر الذي يواجهه.

دفع الهجوم الأخير خان بعيدًا مسافة ثمانية أمتار كاملة. حتى أنه كان يشتبه في أن الرحلة كانت ستستمر لفترة أطول إذا لم يصطدم ظهره بأحد الأشجار القليلة في المنطقة.

 

“أبعديه على أي حال!” أمر خان قبل أن ينطلق إلى الأمام ويضرب بركبته على المخلوق المشتت.

رفع الوحش ساقيه الأماميتين عندما قام بتقويم موضعه تمامًا ، لكن لم ينزل أي هجوم. انحنى المخلوق إلى الخلف وسقط على ظهره أمام عيون خان المرتبكة.

ومع ذلك ، سرعان ما أجبر نفسه على تثبيت وضعه ورفع يديه عندما رأى شكل الوحش يرتفع ويقف على رجليه الخلفيتين. لاحظ خان أن الدخان تصاعد من ذراعيه ، لكنه لم يدع هذه التفاصيل تشتت انتباهه عن الخطر الذي يواجهه.

 

انهار الحاجز العقلي في تلك المرحلة ، وعانى خان من آلامه بأكملها. شعر بالنار ، ورائحة اللحم المحترق الباهتة انتشرت من تحته.

استرخى خان بعد أن لاحظ أن الوحش لم يعد يتحرك. سرعان ما تحركت عيناه نحو رقبته بينما كان يتخذ خطوات دقيقة للدوران حول الشكل الكبير للمخلوق. فقدت ساقاه القوة وجعلته يسقط على ركبتيه عندما لاحظ اختفاء رأس الوحش. لقد تحول إلى عجينة دموية اختفت جزئيًا داخل جسدها.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “إنه لا يتنفس!” صرخت سونيا فجأة.

 

 

(( خان يحتاج سلاح جداا ))

 

(( المئوية الأولى للرواية ، لكن لا تهتموا كملوا قراءة …))

 

تدفق كل زخمه إلى ركبته المرتفعة. حاول إحساس حارق شديد التسلل عبر الحاجز العقلي أثناء تنفيذ التقنية ، لكن خان تمكن من إبعاده حتى سقط هجومه على رأس الوحش.

 

 

( انتهي الفصل )

 

 

وقف بعض جرحى النيكول الذين لم يكونوا مشغولين برعاية أولئك الذين في حالة سيئة ، لكنهم أيضًا بقوا على مسافة من الوحش. كانوا يعلمون أنهم كانوا على وشك هزيمة المخلوق ، ولكن من الواضح أن أول من يتقدم إلى الأمام سيتعين عليه تحمل كامل غضبه.

ترجمة: الخال

انهار الحاجز العقلي في تلك المرحلة ، وعانى خان من آلامه بأكملها. شعر بالنار ، ورائحة اللحم المحترق الباهتة انتشرت من تحته.

 

 

 

لم يتحرك جورج وهو يمسك بغمده بكلتا يديه ويحدق في الوحش. لم يجرؤ أبدًا على الاقتراب كثيرًا من المخلوق ، لكن لم يستطع خان الشكوى من قراره. بعد كل شيء ، لم يكن لدى الصبي أي وسيلة للتهرب من الصواعق. كانت المسافة فقط هي التي أعطته الفرصة للرد على تلك الهجمات.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط