فرصة جديدة
الفصل الحادي والثلاثون – فرصة جديدة
بعد أن نصح الرجل وأرسله بعيدًا، حصد رمز امتنان آخر.
لكن المشكلة كانت أن رين شياو سو لم يرغب حقًا في الدخول إلى المعقل. ولكن إذا سُمح ليان ليو يوان بالدخول بدلاً من ذلك، فمن المحتمل أن يوافق بالفعل على تولي المهمة.
“إنه … حقا طبيب؟” سأل شخص من الفرقة غير مصدق بنبرة شك قليلاً.
“تهانينا! الأب والطفل كلاهما بخير! يزن الطفل 3.24 كجم!” أجاب أحدهم.
اندهش الشخص الذي رد على الباب للحظة. “نعم هو كذلك”
“هل يمكن أن نكون قد أسأنا فهمه؟!” كان ليو شينيو أكثر حيرة.
“يكفي دردشة، لدي مريض لأفحصه” استدار رين شياو سو وعاد إلى العيادة.
قال رين شياو سو “قد يكون لديك ابن، لكن لدي أيضًا ليو يوان والأخت الكبرى شياو يو. ماذا سيحدث لهما إذا دخلت المعقل؟ إذا أوصيتني لهم مرة أخرى، فسأجعل ليو يوان والأخت الكبرى شياو يو يذهبان إلى مكانك ويتطفلان عليك”
فكر وانغ فوجوي “لا يوجد سوء تفاهم على الإطلاق. أصبح طبيبا قبل يومين فقط”
جلس رين شياو سو خلف الطاولة وقال للرجل “أين إصابتك؟ دعني ألقي نظرة”
فكر وانغ فوجوي “لا يوجد سوء تفاهم على الإطلاق. أصبح طبيبا قبل يومين فقط”
“لا، ليس هناك فائدة من إخباري بهذا الأمر” ابتسم وانغ فوجوي بابتسامة خجولة وقال “إذا كنتم ترغبون في تجنيده، فسيتعين عليك طلب إذن الزعيم ليو”
لكنه لن يخبرهم بذلك لأنه أراد أن يبعد نفسه تمامًا عن الأمر. “كنتم تقولون أنني أوصيت شخصًا كان لديه مرض في عقله ليكون مرشدكم، لكنني لم أفعل. انظروا فقط، إنه طبيب حقًا”
“هذا لا يمكن أن يكون صحيحا. دعوني أتذكر” فكر جندي من الجيش الخاص برهة وقال “ماذا قال آخر مرة رأيناه؟”
“يكفي دردشة، لدي مريض لأفحصه” استدار رين شياو سو وعاد إلى العيادة.
“تهانينا! الأب والطفل كلاهما بخير! يزن الطفل 3.24 كجم!” أجاب أحدهم.
“هذا صحيح، من يقول شيئًا مثل ‘الأب والطفل كلاهما بخير’!” قال ذلك الجندي بغضب “شخص كهذا يمكنه حتى أن يصبح طبيباً في هذه المدينة؟”
عند رؤيتهم يتذكرون كلمة بكلمة ما قاله رين شياو سو، أوضح وانغ فوجوي “ألا نعيش في ظروف لا يكون فيها العلاج الطبي جيدًا؟ لكن هذا صحيح تمامًا. إنه بالفعل طبيب مدينتنا. إذا كنت لا تصدقني، يمكنك أن تسأل الناس هنا”
ثم سار وانغ فوجوي نحو عدة منازل. طرق بابًا عشوائيًا وسأل “هل رين شياو سو طبيب مدينتنا؟”
في هذه اللحظة، جاء رجل إلى رين شياو سو من الطريق وقال “أيها الطبيب، أريد استشارة”
اندهش الشخص الذي رد على الباب للحظة. “نعم هو كذلك”
“صحيح” فكر وانغ فوجوي في الأمر وقال بابتسامة “في الواقع، لا أستطيع أن أضمن أنه سيأخذكم. ولكن حتى لو لم يستطع فعل ذلك، فلن يتمكن أي شخص آخر في هذه المدينة من إيصالكم إلى هناك”
لم يكن بإمكان رين شياو سو أبدًا أن يتوقع حصوله على رمز امتنان تاسع بهذه الطريقة. كان الأمر سهلاً للغاية!
“كيف هي مهاراته الطبية؟” سأل وانغ فوجوي مرة أخرى.
“الزعيم ليو؟ كيف هي علاقته مع الزعيم ليو؟” تفاجأ ليو شينيو.
وجّه هذا الشخص إبهامه إلى الأمام “من في المدينة لا يمدح رين شياو سو هذه الأيام!”
“كما ترى، لقد أوصيتهم في ذلك الوقت بنوايا حسنة” قال وانغ فوجوي “إنها فرصة لدخول المعقل. هل تعرف كم من الناس هنا يريدون دخول المعقل؟ الكل يريد ذلك!”
ضاع أعضاء الفرقة في التفكير مرة أخرى. أداروا رؤوسهم نحو العيادة ورأوا أنه لم يعد هناك أحد في النافذة.
“هذا لا يمكن أن يكون صحيحا. دعوني أتذكر” فكر جندي من الجيش الخاص برهة وقال “ماذا قال آخر مرة رأيناه؟”
“كنت تقول أنه الشخص الوحيد الذي يمكنه جلب الناس عبر جبال جينغ؟” سألت ليو شينيو، بعد أن هدأت.
“أنا لست مصابا” قال الرجل “كراتي تؤلمني”
“صحيح” فكر وانغ فوجوي في الأمر وقال بابتسامة “في الواقع، لا أستطيع أن أضمن أنه سيأخذكم. ولكن حتى لو لم يستطع فعل ذلك، فلن يتمكن أي شخص آخر في هذه المدينة من إيصالكم إلى هناك”
“لا أستطيع الذهاب” تراجع وانغ فوجوي. “أنا لست ماهرًا مثلك. علاوة على ذلك، ماذا سيفعل ابني إذا انتهى بي الأمر بالدخول إلى المعقل؟ منذ أن تقدمت في السن، يمكنني العثور على زوجة هنا طالما أنني على استعداد لإنفاق بعض المال. لكن لن يكون هناك أي شخص مهتم بي إذا دخلت إلى المعقل”
في صباح اليوم التالي، افتتح رين شياو سو العيادة في الوقت المحدد واستعد للعمل. ولكن بمجرد أن فتح الباب، رأى وانغ فوجوي يقف في الخارج بابتسامة على وجهه. رد رين شياو سو “ما الأمر؟”
“أنت تمدحه تقريبًا إلى السموات العليا” سخرت ليو شينيو “أخبره أنه قد تم تجنيده. سننطلق مرة أخرى بعد أن نرتاح ونعيد تنظيم المجموعة”
فكر وانغ فوجوي “لا يوجد سوء تفاهم على الإطلاق. أصبح طبيبا قبل يومين فقط”
قال رين شياو سو “قد يكون لديك ابن، لكن لدي أيضًا ليو يوان والأخت الكبرى شياو يو. ماذا سيحدث لهما إذا دخلت المعقل؟ إذا أوصيتني لهم مرة أخرى، فسأجعل ليو يوان والأخت الكبرى شياو يو يذهبان إلى مكانك ويتطفلان عليك”
“لا، ليس هناك فائدة من إخباري بهذا الأمر” ابتسم وانغ فوجوي بابتسامة خجولة وقال “إذا كنتم ترغبون في تجنيده، فسيتعين عليك طلب إذن الزعيم ليو”
“الزعيم ليو؟ كيف هي علاقته مع الزعيم ليو؟” تفاجأ ليو شينيو.
قال وانغ فوجوي “لا أعرف التفاصيل الدقيقة، لكن بالتأكيد لا يمكنك تجنيده واستخدامه كما يحلو لك”
“لا أستطيع الذهاب” تراجع وانغ فوجوي. “أنا لست ماهرًا مثلك. علاوة على ذلك، ماذا سيفعل ابني إذا انتهى بي الأمر بالدخول إلى المعقل؟ منذ أن تقدمت في السن، يمكنني العثور على زوجة هنا طالما أنني على استعداد لإنفاق بعض المال. لكن لن يكون هناك أي شخص مهتم بي إذا دخلت إلى المعقل”
شخرت ليو شينيو باشمئزاز. في هذه اللحظة عاد الجنود الذين توجهوا إلى المعقل وأخبروهم يستطيعون الدخول. قام الجنود المتمركزون فوق جدران المعقل برفع البوابة ببطء. بدون كلمة أخرى، قادت ليو شينيو مجموعتها إلى المعقل.
“لمصلحتي الخاصة؟” سخر رن شياو سو. “أشكر عائلتك بأكملها!”
ربت وانغ فوجوي على صدره بارتياح. في الواقع، كان يخشى أن يحاولوا تسوية الحسابات معه. لكن لحسن الحظ بالنسبة له، أقام علاقة جيدة مع الزعيم ليو بسبب الدواء الأسود. لو لم يظهر هذا الاسم اليوم، لتمت معاقبته على الاغلب بشدة حتى لو لم يكن مضطرًا للموت.
في الواقع، حتى وانغ فوجوي نفسه لم يكن متأكدًا من مدى قوة الزعيم ليو في المعقل. ولكن كلما ألقى بهذا الاسم، كان بإمكانه الحصول على إحساس عميق بمدى فائدته اللعينة.
“أنا أفعل هذا فقط من أجل مصلحتك!” شعر وانغ فوجي بالغضب وقال “لو كنت أصغر بعشرين عامًا، لكنت ذهبت!”
ذهب وانغ فوجوي ليطرق باب العيادة لأنه أراد مناقشة الأمر مع رين شياو سو. ولكن حتى بعد طرق الباب لوقت طويل، لم يجبه أحد. تمتم وانغ فوجوي “هل من الممكن أنهم حملوا ضغينة ضدي؟”
بعد أن قال ذلك، خجلت الممرضة، شياو يو، التي كانت واقفة في مكان قريب. شعر رين شياو سو ببعض الإحراج أيضًا، لذلك حاول أن يكون محترفًا وسأل “هل تشعر بالألم بعد الجماع؟”
في صباح اليوم التالي، افتتح رين شياو سو العيادة في الوقت المحدد واستعد للعمل. ولكن بمجرد أن فتح الباب، رأى وانغ فوجوي يقف في الخارج بابتسامة على وجهه. رد رين شياو سو “ما الأمر؟”
الفصل الحادي والثلاثون – فرصة جديدة
أحد أسباب عدم رغبة رين شياو سو في أن يكون مرشدًا للمجموعة في هذه اللحظة هو أنه شعر أن المدينة مناسبة أكثر لكسب رموز الامتنان. إذا ذهب مع الفرقة والجيش الخاص، فهل سيظهرون امتنانهم له؟
“كما ترى، لقد أوصيتهم في ذلك الوقت بنوايا حسنة” قال وانغ فوجوي “إنها فرصة لدخول المعقل. هل تعرف كم من الناس هنا يريدون دخول المعقل؟ الكل يريد ذلك!”
“لماذا لا تنتهز هذه الفرصة الجيدة لنفسك؟” قال رين شياو سو بكل حزن “سأرسم خريطة لك لتقودهم هناك. إذا تمكنت من إيصالهم إلى هناك، فستتمكن من الدخول إلى المعقل”
“يكفي دردشة، لدي مريض لأفحصه” استدار رين شياو سو وعاد إلى العيادة.
“لا أستطيع الذهاب” تراجع وانغ فوجوي. “أنا لست ماهرًا مثلك. علاوة على ذلك، ماذا سيفعل ابني إذا انتهى بي الأمر بالدخول إلى المعقل؟ منذ أن تقدمت في السن، يمكنني العثور على زوجة هنا طالما أنني على استعداد لإنفاق بعض المال. لكن لن يكون هناك أي شخص مهتم بي إذا دخلت إلى المعقل”
“تهانينا! الأب والطفل كلاهما بخير! يزن الطفل 3.24 كجم!” أجاب أحدهم.
“لماذا لا تنتهز هذه الفرصة الجيدة لنفسك؟” قال رين شياو سو بكل حزن “سأرسم خريطة لك لتقودهم هناك. إذا تمكنت من إيصالهم إلى هناك، فستتمكن من الدخول إلى المعقل”
“كما ترى، لقد أوصيتهم في ذلك الوقت بنوايا حسنة” قال وانغ فوجوي “إنها فرصة لدخول المعقل. هل تعرف كم من الناس هنا يريدون دخول المعقل؟ الكل يريد ذلك!”
قال رين شياو سو “قد يكون لديك ابن، لكن لدي أيضًا ليو يوان والأخت الكبرى شياو يو. ماذا سيحدث لهما إذا دخلت المعقل؟ إذا أوصيتني لهم مرة أخرى، فسأجعل ليو يوان والأخت الكبرى شياو يو يذهبان إلى مكانك ويتطفلان عليك”
اندهش الشخص الذي رد على الباب للحظة. “نعم هو كذلك”
“هل يمكن أن نكون قد أسأنا فهمه؟!” كان ليو شينيو أكثر حيرة.
“أنا أفعل هذا فقط من أجل مصلحتك!” شعر وانغ فوجي بالغضب وقال “لو كنت أصغر بعشرين عامًا، لكنت ذهبت!”
ضاع أعضاء الفرقة في التفكير مرة أخرى. أداروا رؤوسهم نحو العيادة ورأوا أنه لم يعد هناك أحد في النافذة.
“لمصلحتي الخاصة؟” سخر رن شياو سو. “أشكر عائلتك بأكملها!”
“كيف هي مهاراته الطبية؟” سأل وانغ فوجوي مرة أخرى.
غضب وانغ فوجوي. “أشكر أسلافك الثمانية!”
في الواقع، حتى وانغ فوجوي نفسه لم يكن متأكدًا من مدى قوة الزعيم ليو في المعقل. ولكن كلما ألقى بهذا الاسم، كان بإمكانه الحصول على إحساس عميق بمدى فائدته اللعينة.
“امتنان من وانغ فوجوي، +1!”
“لمصلحتي الخاصة؟” سخر رن شياو سو. “أشكر عائلتك بأكملها!”
كان رين شياو سو مرتبكًا. اغتاظ في ذهنه على القصر “كيف يعتبر هذا أيضًا امتنانًا لعينا؟! أنت حتى قيمته على أنه صادق؟ لابد أنك تفعل هذا عن قصد!”
لم يكن بإمكان رين شياو سو أبدًا أن يتوقع حصوله على رمز امتنان تاسع بهذه الطريقة. كان الأمر سهلاً للغاية!
أحد أسباب عدم رغبة رين شياو سو في أن يكون مرشدًا للمجموعة في هذه اللحظة هو أنه شعر أن المدينة مناسبة أكثر لكسب رموز الامتنان. إذا ذهب مع الفرقة والجيش الخاص، فهل سيظهرون امتنانهم له؟
الفصل الحادي والثلاثون – فرصة جديدة
ومع ذلك، على الرغم من أن رين شياو سو كان يعلم أن وانغ فوجوي كان يفكر في التعامل مع المشاهير من المعقل، فقد أوصى به بالفعل بنوايا حسنة.
لكن المشكلة كانت أن رين شياو سو لم يرغب حقًا في الدخول إلى المعقل. ولكن إذا سُمح ليان ليو يوان بالدخول بدلاً من ذلك، فمن المحتمل أن يوافق بالفعل على تولي المهمة.
في صباح اليوم التالي، افتتح رين شياو سو العيادة في الوقت المحدد واستعد للعمل. ولكن بمجرد أن فتح الباب، رأى وانغ فوجوي يقف في الخارج بابتسامة على وجهه. رد رين شياو سو “ما الأمر؟”
فكر رين شياو سو للحظة قبل أن يقول بجدية “العجوز وانغ، أنا جاد. لا يمكنني التخلي عن ليو يوان والأخت الكبرى شياو يو للدخول إلى المعقل بنفسي. توقف عن اقتراح أن أكون مرشدهم”
“امتنان من وانغ فوجوي، +1!”
لكن المشكلة كانت أن رين شياو سو لم يرغب حقًا في الدخول إلى المعقل. ولكن إذا سُمح ليان ليو يوان بالدخول بدلاً من ذلك، فمن المحتمل أن يوافق بالفعل على تولي المهمة.
بدأ وانغ فوجوي يمل أيضًا. “حسنًا، حسنًا، أفهم. يمكنك أن تطمئن إلى أنه طالما لم يأذن الزعيم ليو، فلن يتمكنوا من أخذك بعيدًا. ستستغرق هذه الرحلة أكثر من ثلاثة أشهر حتى تكتمل. إذا ذهبت، فمن الذي سيوفر الدواء إلى الزعيم ليو، أليس كذلك؟”
“يكفي دردشة، لدي مريض لأفحصه” استدار رين شياو سو وعاد إلى العيادة.
قال رين شياو سو “حسنًا، طالما أنك تفهم ما أقوله”
في هذه اللحظة، جاء رجل إلى رين شياو سو من الطريق وقال “أيها الطبيب، أريد استشارة”
“يكفي دردشة، لدي مريض لأفحصه” استدار رين شياو سو وعاد إلى العيادة.
الفصل الحادي والثلاثون – فرصة جديدة
حسنًا، بغض النظر عن الأمراض التي قد يصابون بها، كان الأمر جيدًا طالما يمكنه كسب بعض رموز الامتنان.
جلس رين شياو سو خلف الطاولة وقال للرجل “أين إصابتك؟ دعني ألقي نظرة”
قال وانغ فوجوي “لا أعرف التفاصيل الدقيقة، لكن بالتأكيد لا يمكنك تجنيده واستخدامه كما يحلو لك”
“أنا لست مصابا” قال الرجل “كراتي تؤلمني”
حسنًا، بغض النظر عن الأمراض التي قد يصابون بها، كان الأمر جيدًا طالما يمكنه كسب بعض رموز الامتنان.
بعد أن قال ذلك، خجلت الممرضة، شياو يو، التي كانت واقفة في مكان قريب. شعر رين شياو سو ببعض الإحراج أيضًا، لذلك حاول أن يكون محترفًا وسأل “هل تشعر بالألم بعد الجماع؟”
فوجئ الرجل. “تؤلماني دائما، سواء انتهيت من القيام بذلك أم لا!”
“إنه … حقا طبيب؟” سأل شخص من الفرقة غير مصدق بنبرة شك قليلاً.
كان رين شياو سو في حيرة من أمره. “ما الذي يحدث بحق الجحيم مع أحدث المرضى الذين يأتون للاستشارة؟!”
بعد أن نصح الرجل وأرسله بعيدًا، حصد رمز امتنان آخر.
“هذا لا يمكن أن يكون صحيحا. دعوني أتذكر” فكر جندي من الجيش الخاص برهة وقال “ماذا قال آخر مرة رأيناه؟”
حسنًا، بغض النظر عن الأمراض التي قد يصابون بها، كان الأمر جيدًا طالما يمكنه كسب بعض رموز الامتنان.
شخرت ليو شينيو باشمئزاز. في هذه اللحظة عاد الجنود الذين توجهوا إلى المعقل وأخبروهم يستطيعون الدخول. قام الجنود المتمركزون فوق جدران المعقل برفع البوابة ببطء. بدون كلمة أخرى، قادت ليو شينيو مجموعتها إلى المعقل.
“لماذا لا تنتهز هذه الفرصة الجيدة لنفسك؟” قال رين شياو سو بكل حزن “سأرسم خريطة لك لتقودهم هناك. إذا تمكنت من إيصالهم إلى هناك، فستتمكن من الدخول إلى المعقل”
الآن بعد أن حصل رين شياو سو على عشرة رموز امتنان، بدا أنه لم يكن بعيدًا عن فتح سلاحه.
“أنت تمدحه تقريبًا إلى السموات العليا” سخرت ليو شينيو “أخبره أنه قد تم تجنيده. سننطلق مرة أخرى بعد أن نرتاح ونعيد تنظيم المجموعة”
أحد أسباب عدم رغبة رين شياو سو في أن يكون مرشدًا للمجموعة في هذه اللحظة هو أنه شعر أن المدينة مناسبة أكثر لكسب رموز الامتنان. إذا ذهب مع الفرقة والجيش الخاص، فهل سيظهرون امتنانهم له؟
شخرت ليو شينيو باشمئزاز. في هذه اللحظة عاد الجنود الذين توجهوا إلى المعقل وأخبروهم يستطيعون الدخول. قام الجنود المتمركزون فوق جدران المعقل برفع البوابة ببطء. بدون كلمة أخرى، قادت ليو شينيو مجموعتها إلى المعقل.
فكر رين شياو سو للحظة قبل أن يقول بجدية “العجوز وانغ، أنا جاد. لا يمكنني التخلي عن ليو يوان والأخت الكبرى شياو يو للدخول إلى المعقل بنفسي. توقف عن اقتراح أن أكون مرشدهم”
“هذا لا يمكن أن يكون صحيحا. دعوني أتذكر” فكر جندي من الجيش الخاص برهة وقال “ماذا قال آخر مرة رأيناه؟”
لسبب ما، كان رين شياو سو يتطلع باستمرار إلى الحصول على السلاح وأراد معرفة شكله في الواقع.
نظرًا لأنه كان من الصعب جدًا الحصول على الامتنان الصادق، فلن يكون السلاح فظيعًا، أليس كذلك؟
لسبب ما، كان رين شياو سو يتطلع باستمرار إلى الحصول على السلاح وأراد معرفة شكله في الواقع.
ضاع أعضاء الفرقة في التفكير مرة أخرى. أداروا رؤوسهم نحو العيادة ورأوا أنه لم يعد هناك أحد في النافذة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
