“إذن أخرجيني من هنا ! دعيني أخرج بكفالة أو قدمي التماسًا للعائلة الإمبراطورية! إن أخرجتني من هنا سأبقي هذا الأمر سرًا حتى يوم وفاتي .”
كنا على وشكِ إبداء الفرح ، لكن والدتي اقتربت منا .
“افعل ذلك .”
“قلت افعل ذلك .”
“ماذا؟”
ثم سمعت صوتًا غير مألوف .
“قلت افعل ذلك .”
ثم سمعت صوتًا غير مألوف .
لم أكن راغبة في مواصلة الاستماع إلى كلمات شيهاب الوقحة ، ذهبت أمامه و أنحنيت مباشرةً حتى أنظر في عينيه .
“ماذا؟”
“اذهب و أخبرهم أنني إبنة المرأة الشريرة .”
في هذه اللحظة ، هز أكسيليوس رأسه .
“أنتِ ، تظنين أنني لا استطيع !”
بعدما قال أكسيليوس أنه من الجيد أن يكون والد الإثنين الآخرين جيدًا أيضًا ، أصبحت عيناه رطبتين .
رفع شيهاب صوته وكأنه لا يخاف مني .
توجه الثلاثة نحو العربة أولاً ، تركوني أنا ووالدتي فقط هنا .
“بالمناسبة ، لا أعرف ما إن كنتَ تعرف ذلك ….”
لحسن الحظ كنت الوحيدى التي سمعت كلماته .
“ماذا؟”
“اليوم سعيد للغاية . شيهاب اللعين سيعاقب ، و ألتقيت بأصدقاء قدامى بعد وقت طويل .”
وضعت ابتسامة على وجهي و تحدثت ، وقلتها مرة أخرى .
“فهمت .”
“حقيقة أن فرير ماتت محبوسة في برج ظلمًا .”
كنا على وشكِ إبداء الفرح ، لكن والدتي اقتربت منا .
نظر شيهاب إليّ كشخص مجنون ، ربما كانت المرة الأولى التي يسمع فيها ذلك.
ألم يمر الأمر بسرعة ؟”
“يبدوا أنكِ تريدين الهروب من الواقع ….”
“متي أصبحتي صديقة للكونت أوبين ؟”
“فرير تخاف من الدم .”
“لا .”
بعد كلماتي بدأ شيهاب في تقليب رأسه بجنون و وضع تعبيرات مذهولة .
منذ ان توليت منصبها في القمة ، فتحت فمي لأقول ما كنت أريك قوله .
“هل المرأة التي تخاف من الدم سوف تلعن الناس بدمها ؟”
“اللعين .”
صنعت وجهًا ساخرًا ووقفت .
ألم يمر الأمر بسرعة ؟”
“لا أمانع في أن تخبرهم بكل سيء ، فبعد كل شيء لديّ الكثير كن الأشخاص هنا لحمايتي .”
عندما سعل أكسيليوس عمدًا غطى موسيس وجهه بسرعة و ابتسم .
كانت والدتي و إخوتي و راجنار و سايمون و حتى لامونت على استعداد للتدخل .
عيناه الحادتةن و شفتاه النحيفتين جعلته يظهر بمظهر خطير بعض الشيء ، لم يكن وجهه جديرًا بالثقة .
“هل هذا صحيح ؟”
منذ ان توليت منصبها في القمة ، فتحت فمي لأقول ما كنت أريك قوله .
بعد إبعاد آخر الوسائل المتبقية ، أصبحت النهاية غير متوقعة ، أليس كذلك ؟
في هذه اللحظة ، هز أكسيليوس رأسه .
وعند استهزائي ، خفض شيهاب رأسه الذي ارتفع بفخر .
‘بدأ الوقت يتأخر .’
كانت هذه الكلمات لأكثر شرير مرعب في طفولتي .
و لقد كان تعبيرها متوترًا .
***
“أچاشي ، ماذا عن والدتي ؟”
عندما خرجت من السجن ، تمكنت من رؤية غروب الشمس .
عندما أومأت برأسي ، بدأ وجهه يتحول للأحمر بالتدريج .
‘لقد مرّ الوقت بالفعل بهذه الطريقة .’
لم نتمكن من تحمل التعب ، لذلك قررنا أن تكون لدينا علاقة سرية لفترة من الوقت ، لذلك بالطبع لم يكن لدينا خيار سوى أن نقول لا.
تحركنا بسرعة حتى نصل للإثنان اللذان كانا ينتظرانا في الخارج ، لكن أكسيليوس فقط من كان واقفًا بعيدًا بمفرده .
هذا الشخص هو راجنار .
“أچاشي ، ماذا عن والدتي ؟”
نظرًا لأن والدتي لا تضيع وقتها في حماقات فقد انتظرت قليلاً .
بعد سؤال ، أشار أكسيليوس إلى جانب آخر .
كان صوت أكسيليوس عاليًا حتى أن أمي قد نظرت لنا و الكونت أوبين أيضًا .
هناك رأيت والدتي تتحدث إلى رجل غير مألوف .
أدرت رأسي نحو الصوت ، جاء لنا الكونت أوبين بابتسامة لطيفة .
لقد كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها هذا الرجل .
“لا .”
كان رجلاً بشعر بني محمر عادي و عيون زرقاء و نظرة مألوفة .
“متى تخطط للزواج .”
عيناه الحادتةن و شفتاه النحيفتين جعلته يظهر بمظهر خطير بعض الشيء ، لم يكن وجهه جديرًا بالثقة .
“اذهب و أخبرهم أنني إبنة المرأة الشريرة .”
“من يكون ؟”
أتمنى أن أتمكن من مقابلته اليوم ، لكني لا أستطيع.
“صديق كلوي القديم .”
“اوه ، لا . سأحاول .”
“صديق قديم ؟”
“هل المرأة التي تخاف من الدم سوف تلعن الناس بدمها ؟”
“صديق قديم و فارس في دوقية هيرونيس .”
وعند استهزائي ، خفض شيهاب رأسه الذي ارتفع بفخر .
تراجعت عيناي عند تفسي أكسيليوس .”
“ماذا؟”
“موسيس أوبين ، يعمل كـكلب الدوق المخلص .”
لم أكن راغبة في مواصلة الاستماع إلى كلمات شيهاب الوقحة ، ذهبت أمامه و أنحنيت مباشرةً حتى أنظر في عينيه .
“كونت أوبين ؟”
“لا .”
أومأ أكسيليوس برأسه بعد غمغمتي .
‘بدأ الوقت يتأخر .’
“ولكن كيف جاء الكونت إلى دار الأيتام ؟”
“لا .”
شرح أكسيليوس لي كل الأسألة التي كانت على وجهي .
ابتسمت بخجل .
“كان طفلاً غير شرعيًا ، سمعت أن والدته قد ماتت عندما كان صغيرًا . و أن والده الإيرل السابق لم يعترف به كطفله فذهب إلى دار الأيتام .”
“فهمت .”
“فهمت .”
“كان طفلاً غير شرعيًا ، سمعت أن والدته قد ماتت عندما كان صغيرًا . و أن والده الإيرل السابق لم يعترف به كطفله فذهب إلى دار الأيتام .”
“ثم مات الوريث و لم يكن لدى الكونت خيار سوى أن يحضره من دار الأيتام .”
وجه موسيس نظرته إلى أمي و بعدها سلڤاتور و ركز نظرته لي هذه المرة .
أومأت برأسي بهدوء عندما سمعت عن القصة التي غيرت مجرى حياته .
“اسمي دافني بينديكتو.”
‘لا يبدوا الأمر جيدًا لكنه لايزال صديق أمي .’
بعد كلماتي ، تصلب تعبير أكسيليوس .
نظرًا لأن والدتي لا تضيع وقتها في حماقات فقد انتظرت قليلاً .
لقد فقدت إحدى الأسنان التي كانت تعاني منها ، لذلك يجب أن تشعر بالانتعاش ، لكن تعبير والدتي لم يكن جيدًا.
‘إنه يجعل والدتي تضحك .’
ابتسمت أمي بمرارة ، وضحكت قائلة إنها لا تعرف حتى كيف شعرت.
لا أعرف ما الذي يتحدثون عنه مع بعضهم البعض ، لكن الابتسامات التي كانت على وجوههم لا يمكن محوها .
“فقط؟”
‘أريد التحدث عن المحاكمة .’
كان يتظاهر أنه مسترخي من الخارج و لقد كان متوترًا بشدة من الداخل .
اخفيت مللي بطريقة ما ثم لاحظت أكسيليوس .
“لا .”
“رجل و أمرأة يتحدثان سويًا لوحدهما … ربما تكون هذه قوة العمر ؟”
بعد إبعاد آخر الوسائل المتبقية ، أصبحت النهاية غير متوقعة ، أليس كذلك ؟
دون أن يشعر بالغيرة كان ينظر لهما بابتسامة ناعمة ، وهمست لراجنار بهذه الكلمات .
قالت أمي وهي ترفع شعرها الفوضوي قليلاً.
“أعتقد أن البالغين مختلفين بعد كل شيء .”
لاحظت أن زوايا عيني والدتي كانت حمراء وهي تراقب غروب الشمس.
“لا .”
“لا أعرف حقًا كيف أضع هذا الشكر بالكلمات .”
لكن بدلاً من الاتفاق معي أشار راجنار بهدوء .
ثم سمعت صوتًا غير مألوف .
كانت قبضة أكسيليوس مشدودة و ترتجف .
ابتسمت بخجل .
كان يتظاهر أنه مسترخي من الخارج و لقد كان متوترًا بشدة من الداخل .
“فقط؟”
“ربما لن أنضج أبدًا لأنني لست واثقًا من أنني لن أشعر بالغيرة من الأشخاص اللذين يكونون حولكِ .”
“هل هذا صحيح ؟”
همس راجنار في أذني .
كانت قبضة أكسيليوس مشدودة و ترتجف .
“لذا فقط أنظري لي .”
–يتبع ….
“سأفكر في الأمر .”
‘لا يبدوا الأمر جيدًا لكنه لايزال صديق أمي .’
بينما كنا نهمس لبعضنا البعض و نضحك استمرت أمس في الحديث .
“إذن أخرجيني من هنا ! دعيني أخرج بكفالة أو قدمي التماسًا للعائلة الإمبراطورية! إن أخرجتني من هنا سأبقي هذا الأمر سرًا حتى يوم وفاتي .”
شعرت أن أكسيليوس أصبح أكثر توترًا .
لكنها كانت تبتسم فقط على شفتيها ، وكانت مشاعرها معقدة.
“أچاشي .”
كان تعبير والدتي مختلفًا قليلاً عما توقعت .
عندما ناديته ، نظر أكسيليوس لي بابتسامة .
همس راجنار في أذني .
“نعم ، دافني ما الأمر ؟”
“لديّ شيء أريد أن أخبره لأمي بمفردنا .”
“متى تخطط للزواج .”
“اليوم سعيد للغاية . شيهاب اللعين سيعاقب ، و ألتقيت بأصدقاء قدامى بعد وقت طويل .”
كما لو أنه لم يسمع سؤالي ، رفع أكسيليوس سبابته و أشار لنفسه .
“الشكر لكِ لما تمكنت من معاقبته بهذه الطريقة .”
عندما أومأت برأسي ، بدأ وجهه يتحول للأحمر بالتدريج .
تنفست والدتي الصعداء ، ثم ألقيت نظرة خاطفة على راجنار .
“أوه ، لا . لماذا الزواج فجأة ؟”
“لا تريد ذلك ؟ ظننت أنكَ تريد ذلك .”
“لا تريد ذلك ؟ ظننت أنكَ تريد ذلك .”
“من يكون ؟”
ضغط أكسيليوس على فمه ثم ابتسمت .
شعرت أن أكسيليوس أصبح أكثر توترًا .
“عليكم فعل ذلك أولاً حتى نتمكن نحن من فعل ذلك .”
توجه الثلاثة نحو العربة أولاً ، تركوني أنا ووالدتي فقط هنا .
“نحن؟ نحن ! دافني ، هل تواعدين شخصًا ما !”
عندما ناديته ، نظر أكسيليوس لي بابتسامة .
كان صوت أكسيليوس عاليًا حتى أن أمي قد نظرت لنا و الكونت أوبين أيضًا .
لم يُخفي موسيس بهجته و مدّ يده لي .
“لا .”
“فرير تخاف من الدم .”
“حسنًا ، ماهذا فجأة ؟”
كما لو أنه لم يسمع سؤالي ، رفع أكسيليوس سبابته و أشار لنفسه .
“فقط ….”
عيناه الحادتةن و شفتاه النحيفتين جعلته يظهر بمظهر خطير بعض الشيء ، لم يكن وجهه جديرًا بالثقة .
“فقط؟”
“….حسنًا ، اعتقدت أن الأمر سيكون منعشًا.”
ترددت للحظة ثم ابتسمت كأني محرجة.
أومأت برأسي بهدوء عندما سمعت عن القصة التي غيرت مجرى حياته .
“أريد أن يكون بي أب أيضًا.”
أطلق راجنار بعض الشتائم وهو ينظر لظهره وهو يبتعد .
بعد كلماتي ، تصلب تعبير أكسيليوس .
أدرت رأسي نحو الصوت ، جاء لنا الكونت أوبين بابتسامة لطيفة .
“بعد كل شيء ، هل تصرفت بحماقة كبيرة في مثل هذا العمر ؟”
ألم يمر الأمر بسرعة ؟”
ابتسمت بخجل .
كانت هذه الكلمات لأكثر شرير مرعب في طفولتي .
في هذه اللحظة ، هز أكسيليوس رأسه .
بعد كلماتي ، تصلب تعبير أكسيليوس .
“اوه ، لا . سأحاول .”
عندما ناديته ، نظر أكسيليوس لي بابتسامة .
“حقًا ؟”
“بعد كل شيء ، هل تصرفت بحماقة كبيرة في مثل هذا العمر ؟”
“هذا ممكن فقط بإذن من كلوي …. بالإضافة ، أريد أن أكون والدكِ أيضًا .”
شعرت أن أكسيليوس أصبح أكثر توترًا .
بعدما قال أكسيليوس أنه من الجيد أن يكون والد الإثنين الآخرين جيدًا أيضًا ، أصبحت عيناه رطبتين .
لقد كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها هذا الرجل .
كنا على وشكِ إبداء الفرح ، لكن والدتي اقتربت منا .
لوح موسيس بأدب لوالدتي و لسيلڤادور وانحنى لأكسيليةس وغادر .
و لقد كان تعبيرها متوترًا .
نظرًا لأن والدتي لا تضيع وقتها في حماقات فقد انتظرت قليلاً .
“هل تواعدين أحدًا ؟”
كان رجلاً بشعر بني محمر عادي و عيون زرقاء و نظرة مألوفة .
نظرت والدتي في عيني و قالت هذا .
ابتسمت بخجل .
“لا .”
‘بدأ الوقت يتأخر .’
أجبت بهدوء و ابتسامة.
وجه موسيس نظرته إلى أمي و بعدها سلڤاتور و ركز نظرته لي هذه المرة .
بدأت بمواعدة راجنار ، لكن عندما تظهر هذه الأخبار سوف يتفاجئ الجميع .
“اسمي دافني بينديكتو.”
لم نتمكن من تحمل التعب ، لذلك قررنا أن تكون لدينا علاقة سرية لفترة من الوقت ، لذلك بالطبع لم يكن لدينا خيار سوى أن نقول لا.
كان رجلاً بشعر بني محمر عادي و عيون زرقاء و نظرة مألوفة .
“هاه ، صحيح . لا يمكن أن يكون راجنار هادئًا عندما تقولين أنكِ في علاقة مع شخص ما .”
لحسن الحظ كنت الوحيدى التي سمعت كلماته .
تنفست والدتي الصعداء ، ثم ألقيت نظرة خاطفة على راجنار .
“متى تخطط للزواج .”
كان راجنار ينظر لي أيضًا ، لذا ضحكنا .
توجه الثلاثة نحو العربة أولاً ، تركوني أنا ووالدتي فقط هنا .
هذا الشخص هو راجنار .
‘إنه يجعل والدتي تضحك .’
لم أستطع أن أضع هذا في كلمات لذا تمتمت في نفسي .
“لا أعرف حقًا كيف أضع هذا الشكر بالكلمات .”
‘آسفة أمي ، سأخبركِ لاحقًا .’
“متي أصبحتي صديقة للكونت أوبين ؟”
“هل هذه الطفلة إبنتكِ ؟”
“اذهب و أخبرهم أنني إبنة المرأة الشريرة .”
ثم سمعت صوتًا غير مألوف .
نظرت والدتي في عيني و قالت هذا .
أدرت رأسي نحو الصوت ، جاء لنا الكونت أوبين بابتسامة لطيفة .
كان راجنار ينظر لي أيضًا ، لذا ضحكنا .
“دافني ، هذا صديق طفولتي .”
–يتبع ….
“متي أصبحتي صديقة للكونت أوبين ؟”
لاحظت أن زوايا عيني والدتي كانت حمراء وهي تراقب غروب الشمس.
قائلة أنني لا أعرف ، ابتسمت و قمت بتحيته بلطف .
“كان طفلاً غير شرعيًا ، سمعت أن والدته قد ماتت عندما كان صغيرًا . و أن والده الإيرل السابق لم يعترف به كطفله فذهب إلى دار الأيتام .”
“اسمي دافني بينديكتو.”
تم إطلاق مشاعرها ، الذي كانت تحتجزها بإحكام حتى الآن ، في لحظة ، لذلك بدا من الصعب عليها السيطرة على مشاعرها غير المألوفة.
“اسمي موسيس أوبين ، تشرفت بلقائكِ .”
بدأت بمواعدة راجنار ، لكن عندما تظهر هذه الأخبار سوف يتفاجئ الجميع .
لم يُخفي موسيس بهجته و مدّ يده لي .
“اليوم سعيد للغاية . شيهاب اللعين سيعاقب ، و ألتقيت بأصدقاء قدامى بعد وقت طويل .”
بعدما أمسكت بيد موسيس الذي كان يطلب المصافحة ، لوح بيده لأعلى و لأسفل معربًا عن فرحته .
“صديق قديم و فارس في دوقية هيرونيس .”
“اليوم سعيد للغاية . شيهاب اللعين سيعاقب ، و ألتقيت بأصدقاء قدامى بعد وقت طويل .”
“الشكر لكِ لما تمكنت من معاقبته بهذه الطريقة .”
وجه موسيس نظرته إلى أمي و بعدها سلڤاتور و ركز نظرته لي هذه المرة .
أومأ أكسيليوس برأسه بعد غمغمتي .
“وقابلت إبنة صديقتي الرائعة . سمعت أنكِ ورثي القمة في سن مبكرة .”
لا أعتقد أنني قابلت سايمون على الإطلاق منذ مقابلتي مع جلالة الإمبراطور.
“كانت إبنتي رائعة للغاية لدرجة أنني نقلت لها الخلاقة بمجرد أن أصبحت بالغة .”
أومأت برأسي بهدوء عندما سمعت عن القصة التي غيرت مجرى حياته .
“سمعت أن دافني أخذت زمام المبادرة في حل مشكلة الزنزانة أيضًا .”
“كونت أوبين ؟”
“لا ، كل هذا بفضل مساعدة ولي العهد العظيمة .”
وعند استهزائي ، خفض شيهاب رأسه الذي ارتفع بفخر .
توقف موسيس للحظة عند كلماتي و تسللت ابتسامة لشفتيه .
“ثم ، سأراكم لاحقًا .”
“هذا صحيح ، إن لم يكن قد ساعد لما كان الأمر هكذا …”
بينما كنا نهمس لبعضنا البعض و نضحك استمرت أمس في الحديث .
نظر موسيس نحو فرسان العائلة الإمبراطورية و ابتسم بخفة .
شعرت أن أكسيليوس أصبح أكثر توترًا .
لقد كان الأمر يبدوا و كأنه يسخر من كلماتي ولا يتفق معها .
بعد إبعاد آخر الوسائل المتبقية ، أصبحت النهاية غير متوقعة ، أليس كذلك ؟
‘هل يتجاهل سايمون الآن ؟’
“لا تريد ذلك ؟ ظننت أنكَ تريد ذلك .”
هدأت تعابيري أنا و راجنار .
دون أن يشعر بالغيرة كان ينظر لهما بابتسامة ناعمة ، وهمست لراجنار بهذه الكلمات .
عندما سعل أكسيليوس عمدًا غطى موسيس وجهه بسرعة و ابتسم .
بعد سؤال ، أشار أكسيليوس إلى جانب آخر .
“ثم ، سأراكم لاحقًا .”
ألم يمر الأمر بسرعة ؟”
لوح موسيس بأدب لوالدتي و لسيلڤادور وانحنى لأكسيليةس وغادر .
كان تعبير والدتي مختلفًا قليلاً عما توقعت .
أطلق راجنار بعض الشتائم وهو ينظر لظهره وهو يبتعد .
كما لو أنه لم يسمع سؤالي ، رفع أكسيليوس سبابته و أشار لنفسه .
“اللعين .”
أدرت رأسي نحو الصوت ، جاء لنا الكونت أوبين بابتسامة لطيفة .
لحسن الحظ كنت الوحيدى التي سمعت كلماته .
أطلق راجنار بعض الشتائم وهو ينظر لظهره وهو يبتعد .
‘بالمناسبة ، كان يجب أن أخبر سايمون .’
قالت أمي بصوت خبيث تحاول الضحك.
كنت سأكشف علاقتنا لسايمون أولاً .
أومأت برأسي بهدوء عندما سمعت عن القصة التي غيرت مجرى حياته .
‘بدأ الوقت يتأخر .’
“كانت إبنتي رائعة للغاية لدرجة أنني نقلت لها الخلاقة بمجرد أن أصبحت بالغة .”
لا أعتقد أنني قابلت سايمون على الإطلاق منذ مقابلتي مع جلالة الإمبراطور.
ابتسمت بخجل .
أتمنى أن أتمكن من مقابلته اليوم ، لكني لا أستطيع.
نظرت والدتي في عيني و قالت هذا .
لقد تأخر الوقت ، لذا نظرت لوالدتي و تركت الندم .
“مبارك ، لقد نجحت الأمور .”
“مبارك ، لقد نجحت الأمور .”
و لقد كان تعبيرها متوترًا .
وأخيرًا أصبح شوق والدتي حقيقيًا لذا اعتقدت أنه سيكون لديها تعبير رائع .
“كان طفلاً غير شرعيًا ، سمعت أن والدته قد ماتت عندما كان صغيرًا . و أن والده الإيرل السابق لم يعترف به كطفله فذهب إلى دار الأيتام .”
كان تعبير والدتي مختلفًا قليلاً عما توقعت .
بعد إبعاد آخر الوسائل المتبقية ، أصبحت النهاية غير متوقعة ، أليس كذلك ؟
“الشكر لكِ لما تمكنت من معاقبته بهذه الطريقة .”
أدرت رأسي نحو الصوت ، جاء لنا الكونت أوبين بابتسامة لطيفة .
ابتسمت أمي بهدوء لكلماتي ووضعت يدها على رأسي .
“رجل و أمرأة يتحدثان سويًا لوحدهما … ربما تكون هذه قوة العمر ؟”
“لا أعرف حقًا كيف أضع هذا الشكر بالكلمات .”
ابتسمت أمي بمرارة ، وضحكت قائلة إنها لا تعرف حتى كيف شعرت.
“كل هذا لأن أمي لم تستسلم.”
لقد فقدت إحدى الأسنان التي كانت تعاني منها ، لذلك يجب أن تشعر بالانتعاش ، لكن تعبير والدتي لم يكن جيدًا.
جلبت كلماتي ابتسامة باهتة على وجه والدتي .
كانت قبضة أكسيليوس مشدودة و ترتجف .
لقد فقدت إحدى الأسنان التي كانت تعاني منها ، لذلك يجب أن تشعر بالانتعاش ، لكن تعبير والدتي لم يكن جيدًا.
وأخيرًا أصبح شوق والدتي حقيقيًا لذا اعتقدت أنه سيكون لديها تعبير رائع .
بعد التفكير للحظة ، تذكرت أن الوقت قد حان لأقول شيئًا كنت أؤجله.
إذا كان شعرها فوضويًا ، يمكنها تمشيطه وتنظيمه ، لكن كم من الوقت سيستغرق لتنظيف عقلها الفوضوي؟
“لديّ شيء أريد أن أخبره لأمي بمفردنا .”
“لا تريد ذلك ؟ ظننت أنكَ تريد ذلك .”
عندما نظرت للثلاثة ، تبادلوا النظرات ثم أومأوا برؤوسهم .
كان تعبير والدتي مختلفًا قليلاً عما توقعت .
“هل نعود للعربة الآن ؟”
“ولكن كيف جاء الكونت إلى دار الأيتام ؟”
“نعم ، من فضلكم .”
“حسنًا ، ماهذا فجأة ؟”
توجه الثلاثة نحو العربة أولاً ، تركوني أنا ووالدتي فقط هنا .
“ما الذي تريدين التحدث عنه لدرجة أنك تريدين أن تكوني بمفردكِ مع بتلكَ الطريقة ؟”
“ما الذي تريدين التحدث عنه لدرجة أنك تريدين أن تكوني بمفردكِ مع بتلكَ الطريقة ؟”
“صديق قديم ؟”
قالت أمي بصوت خبيث تحاول الضحك.
“ما الذي تريدين التحدث عنه لدرجة أنك تريدين أن تكوني بمفردكِ مع بتلكَ الطريقة ؟”
لكنها كانت تبتسم فقط على شفتيها ، وكانت مشاعرها معقدة.
“نعم ، دافني ما الأمر ؟”
ألم يمر الأمر بسرعة ؟”
“إذن أخرجيني من هنا ! دعيني أخرج بكفالة أو قدمي التماسًا للعائلة الإمبراطورية! إن أخرجتني من هنا سأبقي هذا الأمر سرًا حتى يوم وفاتي .”
“….حسنًا ، اعتقدت أن الأمر سيكون منعشًا.”
قالت أمي وهي ترفع شعرها الفوضوي قليلاً.
ابتسمت أمي بمرارة ، وضحكت قائلة إنها لا تعرف حتى كيف شعرت.
“عليكم فعل ذلك أولاً حتى نتمكن نحن من فعل ذلك .”
“أعتقد أنكِ تريدين مواساة والدتكِ ، لا تقلقي .”
“بعد كل شيء ، هل تصرفت بحماقة كبيرة في مثل هذا العمر ؟”
قالت أمي وهي ترفع شعرها الفوضوي قليلاً.
تراجعت عيناي عند تفسي أكسيليوس .”
لاحظت أن زوايا عيني والدتي كانت حمراء وهي تراقب غروب الشمس.
شعرت أن أكسيليوس أصبح أكثر توترًا .
تم إطلاق مشاعرها ، الذي كانت تحتجزها بإحكام حتى الآن ، في لحظة ، لذلك بدا من الصعب عليها السيطرة على مشاعرها غير المألوفة.
كان صوت أكسيليوس عاليًا حتى أن أمي قد نظرت لنا و الكونت أوبين أيضًا .
إذا كان شعرها فوضويًا ، يمكنها تمشيطه وتنظيمه ، لكن كم من الوقت سيستغرق لتنظيف عقلها الفوضوي؟
كما لو أنه لم يسمع سؤالي ، رفع أكسيليوس سبابته و أشار لنفسه .
منذ ان توليت منصبها في القمة ، فتحت فمي لأقول ما كنت أريك قوله .
بدأت بمواعدة راجنار ، لكن عندما تظهر هذه الأخبار سوف يتفاجئ الجميع .
“أريد طلب آخر أمنية لي .”
“أعتقد أن البالغين مختلفين بعد كل شيء .”
–يتبع ….
إذا كان شعرها فوضويًا ، يمكنها تمشيطه وتنظيمه ، لكن كم من الوقت سيستغرق لتنظيف عقلها الفوضوي؟
“كان طفلاً غير شرعيًا ، سمعت أن والدته قد ماتت عندما كان صغيرًا . و أن والده الإيرل السابق لم يعترف به كطفله فذهب إلى دار الأيتام .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
