نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 517

517

517

 

 

 

 

 

حدق يا مو في العشيرة المنكوبة بغباء. كان عقله فارغًا في تلك اللحظة. فجأة ، شعر أنه اتخذ القرار الصحيح للهروب إلى جزيرة العشيرة المنكوبة.

 

 

 

 

 

 

بعد كل شيء… كان هناك ستة فقط في الأراضي القاحلة الشرقية بأكملها الذين حققوا الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر! كلهم مشهورون ، و كانوا جميعًا فريدين!

كان وجه الرجل العجوز مظلمًا مثل سحابة الرعد في تلك اللحظة و هو يقف في السماء. لقد كان بيرسيركر في المرحلة المتوسطة من عالم روح البيرسيركر و يمكن اعتباره محاربًا قويًا في الأراضي القاحلة الشرقية. و مع ذلك ، في مواجهة هؤلاء العشرات من الضعفاء على الجزيرة ، برز داخله في الواقع تلميح من الحذر!

 

 

 

 

خلال تلك اللحظة ، شعر بالموت يلوح فوق رأسه مباشرة ، و كان يقترب منه بقوة لا تصدق. لقد شعر أيضًا بالخوف يتدفق بداخله ، لأنه أدرك أنه لا توجد طريقة يمكنه من خلالها محاربة هذا. في عينيه ، مجرد بيرسيركر في المرحلة اللاحقة من عالم روح البيرسيركر لا يمكن أن يجلب له هذا الشعور بإصبع واحد فقط. فقط… أولئك الذين حققوا الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر يمكنهم ذلك!

 

 

 

 

 

 

اندلع ذلك الحذر في قلبه بسرعة لا تصدق و كان يشعر به بوضوح شديد!

 

 

 

 

كان وجه الرجل العجوز مظلمًا مثل سحابة الرعد في تلك اللحظة و هو يقف في السماء. لقد كان بيرسيركر في المرحلة المتوسطة من عالم روح البيرسيركر و يمكن اعتباره محاربًا قويًا في الأراضي القاحلة الشرقية. و مع ذلك ، في مواجهة هؤلاء العشرات من الضعفاء على الجزيرة ، برز داخله في الواقع تلميح من الحذر!

 

 

كان هذا الحذر بسبب الهالة القاتلة و الإنعزال من عشرات الأشخاص في الجزيرة. حتى الأطفال كانوا منعزلين و منفصلين مثل الكبار. لقد رأى بالفعل هذا النوع من الناس من قبل ، لكنه لم يسبق له أن اصطدم بعرق كامل مثل هذا!

 

 

 

 

 

 

 

“العشيرة المنكوبة. سأتذكرك.” بعد مرور بعض الوقت ، تحدث الرجل العجوز بهدوء.

 

 

 

 

 

 

على الفور ، ظهرت علامة البيرسيركر على جسده بالكامل ، و في اللحظة التالية بدت و كأنها تحترق. كانت هذه قدرة إلهية فريدة لأولئك في عالم روح البيرسيركر – حرق علامة البيرسيركر الخاصة بهم! بدأت هالته في الارتفاع بسرعة ، و بعيون محتقنة بالدم ، تمامًا كما كان على وشك إلقاء قدراته الإلهية في هجوم يائس…

“بمجرد أن أقتلكم جميعًا ، سأخبر جميع القبائل في الأراضي القاحلة الشرقية أن هناك عرق يسمى العشيرة المنكوبة في أرض الصباح الجنوبي ، و إذا إلتقينا بكم ، فسوف نذبحكم جميعًا !!” كانت كلمات الرجل العجوز المخيفة مليئة بقصد القتل و البرودة شديدة ، و لكن لم يكن بالإمكان العثور على تلميح واحد لتغير في المشاعر على وجوه العشرات من أفراد العشيرة المنكوبة.

 

 

حتى الأطفال لم يكونوا خائفين ، و بقيت تعابيرهم منعزلة كما كانت دائمًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

حتى الأطفال لم يكونوا خائفين ، و بقيت تعابيرهم منعزلة كما كانت دائمًا.

اندلع ذلك الحذر في قلبه بسرعة لا تصدق و كان يشعر به بوضوح شديد!

 

“تمثل يدي اليسرى الماضي. عندما يتراجع الوقت ، فإنه يشير إلى وصول مصير…”

 

 

 

 

حتى يا مو شعر بقشعريرة تزحف عبر جسده بالكامل عندما رأى تلك العزلة. أما بالنسبة للعجوز من القاحلة الشرقية الذي كان عدوهم ، فقد بدأ يكره تلك النظرات. بهمف باردة ، رفع يده اليمنى و لوح بذراعه إلى الأمام. على الفور ، قعقع العالم و تبعثرت كمية كبيرة من السحب. ثم نزل ببطء من السماء تمثال ضخم يبلغ ارتفاعه ثلاثمائة قدم.

عشرون عاما…

 

“العشيرة المنكوبة تحيي الكبير مو المحترم!” ركع العشرات من العشيرة المنكوبة بجانب يا مو على الأرض و نظروا إلى سو مينغ بحماسة شديدة تحترق في عيونهم.

 

 

 

 

و لما بدأ ذلك التمثال ينحدر ، نزل ضغط عظيم على العالم كله !!

 

 

في لحظة ، عاصفة الرياح التي ظهرت عندما رفع سو مينغ ذراعه دمرت كل أشعة الضوء المظلم ، و بعد ذلك مباشرة ، اندفعت إلى السحب في السماء. عندما لمست الطبقات السميكة منها ، هدير عالي تردد في السماء. تبعثرت الغيوم و اهتزت و بدأت تتدحرج في كل الاتجاهات.

 

حتى الأطفال لم يكونوا خائفين ، و بقيت تعابيرهم منعزلة كما كانت دائمًا.

 

 

 

 

 

 

ظهور التمثال يعني أن الرجل العجوز قد أخرج قوته الكاملة ، لأنه أراد أن يقتل كل الناس في الجزيرة!

 

 

 

 

 

 

بدا العجوز من القاحلة الشرقية مثيرًا للشفقة بشكل لا يصدق في تلك اللحظة ، لكنه وقع في أزمة حياة أو موت و لم يكن لديه وقت ليهتم بهذه الأشياء. اتسعت عيناه و ظهر الكفر في داخلهما.

مع بقائهم منعزلين ، جلس أفراد العشيرة المنكوبة القرفصاء و تجمعوا معًا حول تمثال سو مينغ. أغمضوا أعينهم و لم يعودوا يهتمون بالرجل العجوز و تمثال إله بيرسيركيرز خاصته. بدلاً من ذلك ، بدأوا في الغمغمة تحت أنفاسهم ، و ترددت أصواتهم في الهواء.

 

 

 

 

ابتسم العجوز من القاحلة الشرقية ببرود ، ثم رفع يده اليمنى للإشارة إلى الجزيرة. على الفور ، انتشر ضوء مظلم  خارق من التمثال ، و تحت ذلك الضوء المظلم ، ذاب التمثال ليتحول إلى مئات من الأشعة القاتمة التي اتجهت مباشرة نحو الأرض.

 

سو مينغ الذي كان يقف على التمثال الحجري!

“نحن العشيرة المنكوبة ولدنا في عالم قاحل و غير متطور. نحن و أطفالنا و أطفال أطفالنا سوف نعبد الكبير مو المحترم إلى الأبد…”

“ابنة أخ التلميذ زي يان ، لقد مرت فترة… هل أخي الأكبر الثاني بخير؟”

 

عندما تراجع ، كان عقله في حالة اضطراب. في مرارته ، لم يستطع إلا أن يتذكر نفسه يتحدث عن “الصيد” لتلميذه. حسنًا ، لقد تمكن بالفعل من “صيد” “سمكة” ، لكن تلك “السمكة” لم تكن شيئًا يمكنه محاربته.

 

 

 

في الوقت نفسه ، قام الرجل العجوز بتحريك جسده بسرعة إلى الوراء ، و تمكن بالفعل من البقاء على قيد الحياة تحت ضربة سو مينغ ! و مع ذلك ، كان سبب بقاءه على قيد الحياة هو إلقاء فن سري من شأنه أن يسبب له مشاكل لا نهاية لها فيما بعد ، وكان على قيد الحياة فقط لأنه جعل تلميذه يأخذ مكانه و يموت!

“الكبير مو المحترم هو إلهنا. نحن نقاتل من أجل مصيرنا ، لأننا نريد التحكم في مصائرنا…”

في الوقت نفسه ، قام الرجل العجوز بتحريك جسده بسرعة إلى الوراء ، و تمكن بالفعل من البقاء على قيد الحياة تحت ضربة سو مينغ ! و مع ذلك ، كان سبب بقاءه على قيد الحياة هو إلقاء فن سري من شأنه أن يسبب له مشاكل لا نهاية لها فيما بعد ، وكان على قيد الحياة فقط لأنه جعل تلميذه يأخذ مكانه و يموت!

 

 

 

 

 

 

“الآلهة ليس لها عيون ، الأرض ليس لها دموع ، السماء لا تحبنا ، و لهذا السبب تم التخلي عن العشيرة المنكوبة. لقد فقدنا مستقبلنا ، لكنه جعلنا العشيرة المنكوبة و جمعنا معًا و من ذلك الحين… نهضنا من أجل أقدارنا! ”

 

 

 

 

 

 

 

نظر يا مو و الأنثى البيرسيركر إلى العشيرة المنكوبة بتعبير مذهول. في نظرهم ، كان هؤلاء الناس مجانين ، و غرابتهم جعلت وجوه الثنائي شاحبا.

ارتجف الرجل العجوز بعنف. في اللحظة التي هبط فيها إصبع سو مينغ ، عض طرف لسانه ، و سعل جرعة دم ، و بدأ الصبي الذي كان يمسك معصمه يذبل بسرعة ، قبل أن يتمكن حتى من إطلاق صرخة من الألم. في النهاية ، انفجر في قطع من اللحم و الدم.

 

في الوقت نفسه ، قام الرجل العجوز بتحريك جسده بسرعة إلى الوراء ، و تمكن بالفعل من البقاء على قيد الحياة تحت ضربة سو مينغ ! و مع ذلك ، كان سبب بقاءه على قيد الحياة هو إلقاء فن سري من شأنه أن يسبب له مشاكل لا نهاية لها فيما بعد ، وكان على قيد الحياة فقط لأنه جعل تلميذه يأخذ مكانه و يموت!

 

 

 

يبدو أن تلك الصورة قد غلفت سو مينغ بالداخل و ختمته بالداخل.

ابتسم العجوز من القاحلة الشرقية ببرود ، ثم رفع يده اليمنى للإشارة إلى الجزيرة. على الفور ، انتشر ضوء مظلم  خارق من التمثال ، و تحت ذلك الضوء المظلم ، ذاب التمثال ليتحول إلى مئات من الأشعة القاتمة التي اتجهت مباشرة نحو الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

انطلقت أشعة الضوء القاتمة و تحولت إلى وجه شرس لشبح اندفع نحو جميع الأرواح الحية على الجزيرة.

 

 

وقف سو مينغ و سار نحو البضع أشخاص الذين يجلسون حول تمثاله.

 

 

 

 

“هذه هي الضربة الأخيرة لـلعشيرة المنكوبة… سوف يقدمون حياتهم و يدمجونها مع هالة الموت لإطلاق الصيحة الأخيرة في حيواتهم والنضال ضد القدر.”

 

 

 

 

 

 

“ابنة أخ التلميذ زي يان ، لقد مرت فترة… هل أخي الأكبر الثاني بخير؟”

 

 

 

 

وقف سو مينغ و سار نحو البضع أشخاص الذين يجلسون حول تمثاله.

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي سمع فيها الرجل العجوز هذا الصوت ، شعر أن العالم من حوله أصبح على الفور مختلفًا. تم إخماد الحريق الذي أحرق علامة البيرسيركر خاصته على الفور ، و بدأ يتحرك في الاتجاه المعاكس. عندما ظهر الارتباك في عينيه ، رأى سو مينغ و شعر بألم حاد عندما نقر ذلك الإصبع على منتصف حواجبه.

لا يبدو أنه يمشي بسرعة كبيرة ، و لكن بخطوة واحدة فقط ، تمكن من الوقوف فوق التمثال الذي يحيط به جميع أفراد العشيرة المنكوبة. في اللحظة التي وقف فيها هناك ، انتشرت موجة لطيفة من التموجات ، مما أدى إلى قطع طقوس العشيرة المنكوبة. في اللحظة التي فتحوا فيها عيونهم ، رأوا شخصًا واحدًا فقط.

 

 

 

 

 

 

 

سو مينغ الذي كان يقف على التمثال الحجري!

 

 

 

 

 

 

 

كان شعره الطويل يرقص في نسيم البحر ، و ثوبه الأبيض رفرف في الريح ، و بدا أن نظرته تحوي الهاوية نفسها ، و كان ينضح بحضور يمكن أن يحل محل السماء.

 

 

 

 

 

 

 

” الكبير مو المحترم !!” فوجئ جميع أفراد العشيرة المنكوبة للحظة ، و الانعزال على وجوههم الذي بدا و كأنه لن يتغير على الفور ، حل محله نوع من الحماس الذي من شأنه أن يصدم كل من رآه!

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذه هي الضربة الأخيرة لـلعشيرة المنكوبة… سوف يقدمون حياتهم و يدمجونها مع هالة الموت لإطلاق الصيحة الأخيرة في حيواتهم والنضال ضد القدر.”

 

وقف سو مينغ و سار نحو البضع أشخاص الذين يجلسون حول تمثاله.

كان هذا الحماس تناقضًا صارخًا مع العزلة التي كانت سائدة منذ لحظات!

“الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر! لقد وصلت بالفعل إلى الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر!”

 

 

 

 

 

 

مرر سو مينغ نظرته عبر أفراد العشيرة المنكوبة ، ثم أومأ برأسه. في تلك اللحظة ، كان وجه الشبح الخبيث الذي تشكل من مئات الأشعة القاتمة خلفه ، و كان فمه مفتوح و هو يتقدم للأمام.

 

 

 

 

 

 

 

“انتهى.” استدار سو مينغ ، و في اللحظة التي نظر فيها نحو السماء ، أشرق ضوء ذهبي في عينيه ، و رفع يده اليمنى قبل أن يلقي لكمة في السماء.

 

 

انطلقت أشعة الضوء القاتمة و تحولت إلى وجه شرس لشبح اندفع نحو جميع الأرواح الحية على الجزيرة.

 

 

 

 

مع وجود سو مينغ كمركز لها ، هبت عاصفة من الرياح من الأرض عندما سقطت قبضته. ثم اندفعت نحو السماء مع حركة القبضة. جاءت تلك الرياح فجأة و انتشرت أصوات الأنين في أرجاء المكان. كانت عاصفة الرياح تتجه نحو السماء ، و أينما ذهبت ، فإن أصوات الهادر ستتردد على الفور عندما تلامس أشعة الضوء المظلمة. و بعد ذلك ، و بدون أي شكل من أشكال المقاومة ، تم تدمير أشعة الضوء تلك.

 

 

 

 

 

 

 

في لحظة ، عاصفة الرياح التي ظهرت عندما رفع سو مينغ ذراعه دمرت كل أشعة الضوء المظلم ، و بعد ذلك مباشرة ، اندفعت إلى السحب في السماء. عندما لمست الطبقات السميكة منها ، هدير عالي تردد في السماء. تبعثرت الغيوم و اهتزت و بدأت تتدحرج في كل الاتجاهات.

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، قام الرجل العجوز بتحريك جسده بسرعة إلى الوراء ، و تمكن بالفعل من البقاء على قيد الحياة تحت ضربة سو مينغ ! و مع ذلك ، كان سبب بقاءه على قيد الحياة هو إلقاء فن سري من شأنه أن يسبب له مشاكل لا نهاية لها فيما بعد ، وكان على قيد الحياة فقط لأنه جعل تلميذه يأخذ مكانه و يموت!

 

 

تغير تعبير العجوز من القاحلة الشرقية بشكل جذري. كان يحدق بثبات في سو مينغ ، الذي ظهر فجأة ، و اندلعت عاصفة هائلة في قلبه. هو كان مصدوما. لم يلاحظ أي شخص آخر على الجزيرة.

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، ظهر الكفر في عيون البيرسيركر الأنثى.

 

مع ذلك ، بعد نفس من أن يقول الرجل العجوز كلمة واحدة ، الجبل أمام سو مينغ إنفجر فجأة ، و في ذلك الوقت ، دون أن يتباطأ و لو قليلاً ، ضغط سو مينغ بإصبعه على تمثال إله البيرسيركر للرجل العجوز.

 

 

 

 

كان الأمر كما لو أن سو مينغ قد أبعد نفسه من خط بصره ، و هذا الوجود الذي أثار عندما هاجم قد جعل قلبه ينبض بالخوف.

 

 

 

 

كان يعلم أنه كان من المستحيل عليه الهروب من البيرسيركر الذي حقق الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر. لهذا قرر التوقف عن الجري ، و بدلاً من ذلك ، مثل مجنون ، رفع يده اليمنى و ضرب وسط حواجبه بقسوة.

 

تغير تعبير العجوز من القاحلة الشرقية بشكل جذري. كان يحدق بثبات في سو مينغ ، الذي ظهر فجأة ، و اندلعت عاصفة هائلة في قلبه. هو كان مصدوما. لم يلاحظ أي شخص آخر على الجزيرة.

كل هذه الأشياء تعني شيئًا واحدًا فقط. هذا الشاب قد تجاوزه من حيث القوة!

حدق يا مو في سو مينغ بفراغ. لسبب ما ، كان لديه شعور بأن هذا الكبير مو المحترم كان مألوفًا بشكل لا يصدق…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“نحن العشيرة المنكوبة ولدنا في عالم قاحل و غير متطور. نحن و أطفالنا و أطفال أطفالنا سوف نعبد الكبير مو المحترم إلى الأبد…”

لقد أصابته العشيرة المنكوبة بالفعل بصدمة كافية ، و الآن ظهر شخص آخر فاجأه. و بدون أي تردد ، أمسك الرجل العجوز بالصبي بجانبه و تراجع بسرعة. كان سيهرب دون أن ينبس ببنت شفة!

كل هذه الأشياء تعني شيئًا واحدًا فقط. هذا الشاب قد تجاوزه من حيث القوة!

 

 

 

 

 

 

بوجه هادئ ، اتخذ سو مينغ خطوة من التمثال الحجري. بمجرد هبوط قدمه ، اختفى ، و عندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل أمام الرجل العجوز المنسحب.

 

 

 

 

 

 

 

بدون كلمة أخرى ، رفع سو مينغ يده اليمنى و أشار إلى منتصف حاجبي الرجل العجوز. ذلك الإصبع جعل الرجل العجوز يشعر على الفور كما لو كان قانون العالم. جعله يشعر كما لو أن روحه على وشك الاختفاء ، و لا يمكنه محاربته. اتسعت عيناه و أطلق زئير منخفض. لم يكن لديه وقت ليهتم بأن يبدو و كأنه مثير للشفقة. ظهرت علامة البيرسيركر على الفور على جسده بالكامل و تحولت إلى جبل عملاق أمامه.

 

 

 

 

 

 

 

يبدو أن تلك الصورة قد غلفت سو مينغ بالداخل و ختمته بالداخل.

 

 

انطلقت أشعة الضوء القاتمة و تحولت إلى وجه شرس لشبح اندفع نحو جميع الأرواح الحية على الجزيرة.

 

 

 

 

“كسر!” زأر الرجل العجوز و هو يتراجع ، و في نفس الوقت أشرق الضوء في منتصف حاجبيه. على الفور ، ظهر تمثال إله البيرسيركرز  خاصته مرة أخرى. هذه المرة ، بدا التمثال جسديًا أكثر من السابق!

 

 

 

 

 

 

 

و مع ذلك ، لا يزال الرجل العجوز يشعر بأنه لا يستطيع الاسترخاء. عندما رفع يده اليسرى ، ظهر على الفور مرجل ضخم فيها. كانت هناك أربعة حيوانات غريبة منحوتة على قمة الوعاء. في تلك اللحظة ، إستيقظت الوحوش الأربعة و زأرت بصوت عالي لدرجة أنها تمكنت بالفعل من تحريك المرجل.

 

 

 

 

 

 

مع ذلك ، بعد نفس من أن يقول الرجل العجوز كلمة واحدة ، الجبل أمام سو مينغ إنفجر فجأة ، و في ذلك الوقت ، دون أن يتباطأ و لو قليلاً ، ضغط سو مينغ بإصبعه على تمثال إله البيرسيركر للرجل العجوز.

لقد أصابته العشيرة المنكوبة بالفعل بصدمة كافية ، و الآن ظهر شخص آخر فاجأه. و بدون أي تردد ، أمسك الرجل العجوز بالصبي بجانبه و تراجع بسرعة. كان سيهرب دون أن ينبس ببنت شفة!

 

 

 

 

 

 

ترددت أصداء هدير في الهواء ، و ارتجف التمثال قبل أن ينكسر على الفور إلى قطع. عندما تحول إلى شظايا ملطخة بشرائط من الدم ، سعل الرجل العجوز المنسحب الدم. ثم ، و بينما امتلأ وجهه بالصدمة ، رأى الشاب ذو الشعر الأسود يلامس المرجل المربع أمامه بإصبعه.

 

 

 

 

 

 

كان يعلم أنه كان من المستحيل عليه الهروب من البيرسيركر الذي حقق الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر. لهذا قرر التوقف عن الجري ، و بدلاً من ذلك ، مثل مجنون ، رفع يده اليمنى و ضرب وسط حواجبه بقسوة.

 

 

 

“الكبير مو المحترم هو إلهنا. نحن نقاتل من أجل مصيرنا ، لأننا نريد التحكم في مصائرنا…”

إهتز ذلك المرجل ، و ظهرت شقوق ضخمة عليه قبل أن ينهار من المركز مباشرة. انقسم إلى قسمين ارتد أحدهما عن الآخر ، مما تسبب في عدم وجود أي شيء بين الرجل العجوز و عدوه.

 

 

 

 

كان هذا الحماس تناقضًا صارخًا مع العزلة التي كانت سائدة منذ لحظات!

 

 

ما تسبب في وصول إصبع سو مينغ إلى مركز حواجب الرجل العجوز بسرعة البرق مع تعبير منعزل يملأ وجه سو مينغ.

 

 

 

 

بوجه هادئ ، اتخذ سو مينغ خطوة من التمثال الحجري. بمجرد هبوط قدمه ، اختفى ، و عندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل أمام الرجل العجوز المنسحب.

 

 

 

 

 

ارتجف الرجل العجوز بعنف. في اللحظة التي هبط فيها إصبع سو مينغ ، عض طرف لسانه ، و سعل جرعة دم ، و بدأ الصبي الذي كان يمسك معصمه يذبل بسرعة ، قبل أن يتمكن حتى من إطلاق صرخة من الألم. في النهاية ، انفجر في قطع من اللحم و الدم.

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، قام الرجل العجوز بتحريك جسده بسرعة إلى الوراء ، و تمكن بالفعل من البقاء على قيد الحياة تحت ضربة سو مينغ ! و مع ذلك ، كان سبب بقاءه على قيد الحياة هو إلقاء فن سري من شأنه أن يسبب له مشاكل لا نهاية لها فيما بعد ، وكان على قيد الحياة فقط لأنه جعل تلميذه يأخذ مكانه و يموت!

 

 

 

 

خلال تلك اللحظة ، شعر بالموت يلوح فوق رأسه مباشرة ، و كان يقترب منه بقوة لا تصدق. لقد شعر أيضًا بالخوف يتدفق بداخله ، لأنه أدرك أنه لا توجد طريقة يمكنه من خلالها محاربة هذا. في عينيه ، مجرد بيرسيركر في المرحلة اللاحقة من عالم روح البيرسيركر لا يمكن أن يجلب له هذا الشعور بإصبع واحد فقط. فقط… أولئك الذين حققوا الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر يمكنهم ذلك!

 

“الآلهة ليس لها عيون ، الأرض ليس لها دموع ، السماء لا تحبنا ، و لهذا السبب تم التخلي عن العشيرة المنكوبة. لقد فقدنا مستقبلنا ، لكنه جعلنا العشيرة المنكوبة و جمعنا معًا و من ذلك الحين… نهضنا من أجل أقدارنا! ”

“الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر! لقد وصلت بالفعل إلى الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر!”

 

 

 

 

 

 

 

بدا العجوز من القاحلة الشرقية مثيرًا للشفقة بشكل لا يصدق في تلك اللحظة ، لكنه وقع في أزمة حياة أو موت و لم يكن لديه وقت ليهتم بهذه الأشياء. اتسعت عيناه و ظهر الكفر في داخلهما.

 

 

“الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر! لقد وصلت بالفعل إلى الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر!”

 

مرر سو مينغ نظرته عبر أفراد العشيرة المنكوبة ، ثم أومأ برأسه. في تلك اللحظة ، كان وجه الشبح الخبيث الذي تشكل من مئات الأشعة القاتمة خلفه ، و كان فمه مفتوح و هو يتقدم للأمام.

 

 

خلال تلك اللحظة ، شعر بالموت يلوح فوق رأسه مباشرة ، و كان يقترب منه بقوة لا تصدق. لقد شعر أيضًا بالخوف يتدفق بداخله ، لأنه أدرك أنه لا توجد طريقة يمكنه من خلالها محاربة هذا. في عينيه ، مجرد بيرسيركر في المرحلة اللاحقة من عالم روح البيرسيركر لا يمكن أن يجلب له هذا الشعور بإصبع واحد فقط. فقط… أولئك الذين حققوا الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر يمكنهم ذلك!

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، ظهر الكفر في عيون البيرسيركر الأنثى.

كان خوفه بمثابة موجة صاعدة أغرقته داخلها. قد يكون بيرسيركر في المرحلة المتوسطة من عالم روح البيرسيركر ، لكنه كان لا يزال إنسانًا. لم يكن روحًا لا تستطيع التفكير بمفردها. يمكنهم أيضا الشعور بالخوف و الذعر. كما يمكن أن يفقد أعصابه أيضا ، على الرغم من ندرة رؤية ذلك. و مع ذلك ، عندما واجه هذا الشخص وأصدر حكمًا بأنه كان بيرسيركر الذي حقق الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر ، لم يستطع إلا أن يصاب بالصدمة.

 

 

 

 

 

 

 

بعد كل شيء… كان هناك ستة فقط في الأراضي القاحلة الشرقية بأكملها الذين حققوا الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر! كلهم مشهورون ، و كانوا جميعًا فريدين!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما تراجع ، كان عقله في حالة اضطراب. في مرارته ، لم يستطع إلا أن يتذكر نفسه يتحدث عن “الصيد” لتلميذه. حسنًا ، لقد تمكن بالفعل من “صيد” “سمكة” ، لكن تلك “السمكة” لم تكن شيئًا يمكنه محاربته.

 

 

كان يعلم أنه كان من المستحيل عليه الهروب من البيرسيركر الذي حقق الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر. لهذا قرر التوقف عن الجري ، و بدلاً من ذلك ، مثل مجنون ، رفع يده اليمنى و ضرب وسط حواجبه بقسوة.

 

بدا العجوز من القاحلة الشرقية مثيرًا للشفقة بشكل لا يصدق في تلك اللحظة ، لكنه وقع في أزمة حياة أو موت و لم يكن لديه وقت ليهتم بهذه الأشياء. اتسعت عيناه و ظهر الكفر في داخلهما.

 

 

كان يعلم أنه كان من المستحيل عليه الهروب من البيرسيركر الذي حقق الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر. لهذا قرر التوقف عن الجري ، و بدلاً من ذلك ، مثل مجنون ، رفع يده اليمنى و ضرب وسط حواجبه بقسوة.

 

 

 

 

 

 

 

على الفور ، ظهرت علامة البيرسيركر على جسده بالكامل ، و في اللحظة التالية بدت و كأنها تحترق. كانت هذه قدرة إلهية فريدة لأولئك في عالم روح البيرسيركر – حرق علامة البيرسيركر الخاصة بهم! بدأت هالته في الارتفاع بسرعة ، و بعيون محتقنة بالدم ، تمامًا كما كان على وشك إلقاء قدراته الإلهية في هجوم يائس…

 

 

 

 

 

 

إهتز ذلك المرجل ، و ظهرت شقوق ضخمة عليه قبل أن ينهار من المركز مباشرة. انقسم إلى قسمين ارتد أحدهما عن الآخر ، مما تسبب في عدم وجود أي شيء بين الرجل العجوز و عدوه.

صوت منعزل تكلم بجانب أذنيه. تحول ذلك الصوت إلى جملة ستدوم إلى الأبد في حياته.

 

 

 

 

بعد كل شيء… كان هناك ستة فقط في الأراضي القاحلة الشرقية بأكملها الذين حققوا الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر! كلهم مشهورون ، و كانوا جميعًا فريدين!

 

سو مينغ الذي كان يقف على التمثال الحجري!

“تمثل يدي اليسرى الماضي. عندما يتراجع الوقت ، فإنه يشير إلى وصول مصير…”

 

 

لا يبدو أنه يمشي بسرعة كبيرة ، و لكن بخطوة واحدة فقط ، تمكن من الوقوف فوق التمثال الذي يحيط به جميع أفراد العشيرة المنكوبة. في اللحظة التي وقف فيها هناك ، انتشرت موجة لطيفة من التموجات ، مما أدى إلى قطع طقوس العشيرة المنكوبة. في اللحظة التي فتحوا فيها عيونهم ، رأوا شخصًا واحدًا فقط.

 

بدون كلمة أخرى ، رفع سو مينغ يده اليمنى و أشار إلى منتصف حاجبي الرجل العجوز. ذلك الإصبع جعل الرجل العجوز يشعر على الفور كما لو كان قانون العالم. جعله يشعر كما لو أن روحه على وشك الاختفاء ، و لا يمكنه محاربته. اتسعت عيناه و أطلق زئير منخفض. لم يكن لديه وقت ليهتم بأن يبدو و كأنه مثير للشفقة. ظهرت علامة البيرسيركر على الفور على جسده بالكامل و تحولت إلى جبل عملاق أمامه.

 

 

في اللحظة التي سمع فيها الرجل العجوز هذا الصوت ، شعر أن العالم من حوله أصبح على الفور مختلفًا. تم إخماد الحريق الذي أحرق علامة البيرسيركر خاصته على الفور ، و بدأ يتحرك في الاتجاه المعاكس. عندما ظهر الارتباك في عينيه ، رأى سو مينغ و شعر بألم حاد عندما نقر ذلك الإصبع على منتصف حواجبه.

“نحن العشيرة المنكوبة ولدنا في عالم قاحل و غير متطور. نحن و أطفالنا و أطفال أطفالنا سوف نعبد الكبير مو المحترم إلى الأبد…”

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك ، عاد كل شيء إلى الوراء… كان الصوت الوحيد الذي ترك في أذنيه هو الصوت الواضح لروحه و هي تتشقق.

 

 

 

 

بعد كل شيء… كان هناك ستة فقط في الأراضي القاحلة الشرقية بأكملها الذين حققوا الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر! كلهم مشهورون ، و كانوا جميعًا فريدين!

 

 

مباشرة أمام عيني العشيرة المنكوبة و يا مو و البيرسيركر الأنثى ، رأوا العجوز من القاحلة الشرقية المتراجع في الأصل يخطو فجأة بضع خطوات للأمام كما لو كان يضع رأسه طواعية أمام سو مينغ الذي يرفع إصبعه. ثم انفجر رأسه و سقط جسده على الأرض. طارت حقيبة تخزين الرجل العجوز من تلقاء نفسها و استول عليها سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

“بمجرد أن أقتلكم جميعًا ، سأخبر جميع القبائل في الأراضي القاحلة الشرقية أن هناك عرق يسمى العشيرة المنكوبة في أرض الصباح الجنوبي ، و إذا إلتقينا بكم ، فسوف نذبحكم جميعًا !!” كانت كلمات الرجل العجوز المخيفة مليئة بقصد القتل و البرودة شديدة ، و لكن لم يكن بالإمكان العثور على تلميح واحد لتغير في المشاعر على وجوه العشرات من أفراد العشيرة المنكوبة.

“العشيرة المنكوبة تحيي الكبير مو المحترم!” ركع العشرات من العشيرة المنكوبة بجانب يا مو على الأرض و نظروا إلى سو مينغ بحماسة شديدة تحترق في عيونهم.

 

 

 

 

 

 

 

حدق يا مو في سو مينغ بفراغ. لسبب ما ، كان لديه شعور بأن هذا الكبير مو المحترم كان مألوفًا بشكل لا يصدق…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، ظهر الكفر في عيون البيرسيركر الأنثى.

 

 

 

 

“انتهى.” استدار سو مينغ ، و في اللحظة التي نظر فيها نحو السماء ، أشرق ضوء ذهبي في عينيه ، و رفع يده اليمنى قبل أن يلقي لكمة في السماء.

 

 

“سو… سو مينغ!”

 

 

 

 

“ابنة أخ التلميذ زي يان ، لقد مرت فترة… هل أخي الأكبر الثاني بخير؟”

 

 

“ابنة أخ التلميذ زي يان ، لقد مرت فترة… هل أخي الأكبر الثاني بخير؟”

ابتسم العجوز من القاحلة الشرقية ببرود ، ثم رفع يده اليمنى للإشارة إلى الجزيرة. على الفور ، انتشر ضوء مظلم  خارق من التمثال ، و تحت ذلك الضوء المظلم ، ذاب التمثال ليتحول إلى مئات من الأشعة القاتمة التي اتجهت مباشرة نحو الأرض.

 

 

 

كان يعلم أنه كان من المستحيل عليه الهروب من البيرسيركر الذي حقق الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر. لهذا قرر التوقف عن الجري ، و بدلاً من ذلك ، مثل مجنون ، رفع يده اليمنى و ضرب وسط حواجبه بقسوة.

 

 

بينما كان سو مينغ يقف في الجو ، سقطت نظرته على الأنثى بيرسيركر ، و مرة ​​أخرى ، شعر أن فترة طويلة قد مرت.

“كسر!” زأر الرجل العجوز و هو يتراجع ، و في نفس الوقت أشرق الضوء في منتصف حاجبيه. على الفور ، ظهر تمثال إله البيرسيركرز  خاصته مرة أخرى. هذه المرة ، بدا التمثال جسديًا أكثر من السابق!

 

ارتجف الرجل العجوز بعنف. في اللحظة التي هبط فيها إصبع سو مينغ ، عض طرف لسانه ، و سعل جرعة دم ، و بدأ الصبي الذي كان يمسك معصمه يذبل بسرعة ، قبل أن يتمكن حتى من إطلاق صرخة من الألم. في النهاية ، انفجر في قطع من اللحم و الدم.

 

 

 

 

عشرون عاما…

 

 

في اللحظة التي سمع فيها الرجل العجوز هذا الصوت ، شعر أن العالم من حوله أصبح على الفور مختلفًا. تم إخماد الحريق الذي أحرق علامة البيرسيركر خاصته على الفور ، و بدأ يتحرك في الاتجاه المعاكس. عندما ظهر الارتباك في عينيه ، رأى سو مينغ و شعر بألم حاد عندما نقر ذلك الإصبع على منتصف حواجبه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“انتهى.” استدار سو مينغ ، و في اللحظة التي نظر فيها نحو السماء ، أشرق ضوء ذهبي في عينيه ، و رفع يده اليمنى قبل أن يلقي لكمة في السماء.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط