مكان النوم
“دعنا نغير الاتجاهات اذاً.” أومأت الآنسة ميرور.
الفصل 2428 مكان النوم
قالت الآنسة ميرور وهي تنظر إلى فراش الزهور: “لا يبدو الأمر كما لو أن أحدهم نقلها إلى هنا”.
أطاع رياح الليل الأمر ونشر سلاسل الجوهر لإزالة الأنقاض خلف الشاشة. قام الثلاثة بنقل الدوق معهم ، والتفوا حول الشاشة وللأمام.
“من السهل تحديد ما إذا كانت شجرة قداس حقيقية أم لا. إذا كانت شجرة قداس ، فستحتوي الشجرة على حفرة شجرة القداس التي تحمل قوى الإله القديم.” تجولت الآنسة ميرور حول الشجرة ، ولم يمضي وقت طويل قبل أن تتوقف. وحدقت في مكان محدد.
نزف الدم من كل فتحة في جسد الدوق. لكنه لم يمت بعد ، لكن حالته لم تكن جيدة. كان هذا ينطبق بشكل خاص على عينيه. لقد تحولوا إلى اللون الأحمر تماماً، وحتى بياض عينيه قد التهمهم اللون الجديد(الأحمر).
تفقد هان سين جذور الشجرة. كانوا محتضنين بفراش زهور مصنوعة من الحجر ، وغطت جذورها تربة كثيفة.
ركز رياح الليل انتباهه على تمهيد الطريق أمامهم. و بعد أن مهد الطريق لمسافة ما أمامهم ، توقف فجأة. و نظر إلى الآنسة ميرور وقال “آنسة ميرور ، هل يجب علينا تغيير اتجاه تقدمنا؟”
كان الثلاثة يحدقون في الشجرة بكآبة. لقد غيروا مسارهم بطريقة لا يمكن التنبؤ بها ، لكنهم وجدوا الشجرة امامهم. كان الامر غريب بقدر ما كان صادم.
“لماذا؟” سألت الآنسة ميرور رياح الليل.
كانت بالضبط كما ظهرت في الصورة. طولها مائة متر و تشبه شجرة الصفصاف. كانت فروعها واغصانها منخفضة، وغطيت الشجرة بعدد لا يحصى من الأوراق الخضراء.
استخدم رياح الليل بصمت سلاسله لإزالة جميع الصخور المجاورة. ظهرت المزيد من الأغصان بينما تم إلقاء الأنقاض بعيداً. و بعد بضع دقائق ، ظهرت كتلة من الأغصان والأوراق- تم اكتشاف الشجرة بأكملها.
كان هان سين فضولي بشأن هذا أيضاً. لم يكن لديه أدنى فكرة عن سبب تقديم رياح الليل لهذا الاقتراح.
تنهد رياح الليل وقال “الصورة الثالثة تتنبأ بأننا سنصل إلى شجرة. لكن بمقارنة ارتفاع الشخصيات بارتفاع الشجرة في الصورة، فإنها تشير إلى أن الشجرة كبيرة جداً. سيكون ارتفاعها مائة متر على الأقل. قد يكون نقل شجرة كهذه بعيداً عن طريقنا أمر صعب للغاية”.
فهم هان سين منطق لـ رياح الليل الآن. يبدو أن الصورة الرابعة تشير إلى أنهم واجهوا شجرة ، وأن تلك الشجرة لا يمكن نقلها. إذا غيروا اتجاههم في وقت مبكر لتجنب الشجرة ، فستكون النبؤة مخطئة. و إذا تجنبوا الشجرة بنجاح ، فسيشير ذلك إلى أن شخص ما يعبث معهم.
ذهب هان سين ورياح الليل إلى الآنسة ميرور. تابعوا نظرة الآنسة ميرور ووجدوها تنظر إلى حفرة شجرة بحجم قبضة الرجل. كان الجزء الداخلي للحفرة أسود، ولم يكن بصر هان سين جيد بما يكفي لاختراق الظلام ومعرفة ما إذا كان هناك أي شيء بالداخل.
إذا كانت الآنسة ميرور تقول الحقيقة، فلا بد أن شجرة القداس هذه قد امتصت على الأقل بضع مئات من أجساد الألهة القديمة. يجب أن تكون قد استهلكت كمية لا تصدق من الطاقة. كان من الصعب تخيل مدى قوة الشجرة. لكن هان سين لم يشعر بقوة الحياة المروعة التي كان ينبغي أن تشع من الشجرة. بالنسبة له لم تبدو أكثر من مجرد نبات عادي.
“دعنا نغير الاتجاهات اذاً.” أومأت الآنسة ميرور.
“دعنا نغير الاتجاهات اذاً.” أومأت الآنسة ميرور.
“دعنا نغير الاتجاهات اذاً.” أومأت الآنسة ميرور.
بموافقة الآنسة ميرور ، غير رياح الليل اتجاه تقدمهم واستأنف الحفر.
إذا كان شخص ما يحاول خداعهم، فسيكون من السهل على هذا الشخص أن يخمن مسارهم لأنهم كانوا يحفرون في الاتجاه الذي رسمته القوة. مصدر تلك القوة كان وجهتهم، و قد يكون ذاك المحتال الغامض قد رآهم، ويعرف إلى أين سيذهبون، وهكذا نحت الصور وفقاً لمسار تقدمهم.
استخدم رياح الليل بصمت سلاسله لإزالة جميع الصخور المجاورة. ظهرت المزيد من الأغصان بينما تم إلقاء الأنقاض بعيداً. و بعد بضع دقائق ، ظهرت كتلة من الأغصان والأوراق- تم اكتشاف الشجرة بأكملها.
إذا اهتز شخص ما بهذه الصور، فمن المحتمل أن يجد بعض الشعور بالأمان في اتباع الطريق الذي ارادوا اتباعه في الاصل. وإذا واجهوا تلك الشجرة ، فسيكونون مرعوبين. و ستتجمع خطط المحتال بشكل منظم في هذه الحالة.
قدم رياح الليل هذا الاقتراح لمنع حدوث ذلك. إذا حاول المحتال تحريك الشجرة لاعتراض طريقهم، فلا بد أنه سيترك ورائه بعض أدلة على ما فعله. و ستفشل خطة المحتال.
لم يكن رياح الليل يستجوب الآنسة ميرور، لكنه نظر إليها بارتباك. كان ينتظرها لتوضيح ما قالته.
تحرك رياح الليل بسرعة ، وحفر بوتيرة سريعة جداً. و بعد عشر دقائق ، تبعوا رياح الليل لأسفل خندق يبلغ طوله بضع مئات من الأمتار.
لكن رياح الليل توقف فجأة. منظر تصلب عضلات ظهره اوضح أنه قد تجمد بسبب الصدمة ، وليس التوقف لالتقاط أنفاسه. وقف هناك، وحدق في الأمام كما لو أنه رأى شبح. لم يخفض ذراعيه حتى.
“شجرة قداس!” عندما سمع رياح الليل ذلك ، شحب قليلاً. و نظر إلى الشجرة بتعبير غير مصدق.
“ماذا حدث؟” اتبع هان سين نظرة رياح الليل. لقد رأى أن رياح الليل أزال نصف الصخور ، وكان هناك شئ صغير يظهر الآن من بين الأنقاض.
عندما رأى هان سين ما كان عليه الشئ، شحب وجهه أيضاً. كان غصن يرتفع من الصخور، ونبتت منه عدة أوراق خضراء. بدا كغصن شجرة صفصاف.
عندما رأى هان سين ما كان عليه الشئ، شحب وجهه أيضاً. كان غصن يرتفع من الصخور، ونبتت منه عدة أوراق خضراء. بدا كغصن شجرة صفصاف.
إذا كانت الآنسة ميرور تقول الحقيقة، فلا بد أن شجرة القداس هذه قد امتصت على الأقل بضع مئات من أجساد الألهة القديمة. يجب أن تكون قد استهلكت كمية لا تصدق من الطاقة. كان من الصعب تخيل مدى قوة الشجرة. لكن هان سين لم يشعر بقوة الحياة المروعة التي كان ينبغي أن تشع من الشجرة. بالنسبة له لم تبدو أكثر من مجرد نبات عادي.
“كيف؟” سأل هان سين بارتباك. و نظر عن كثب إلى الأغصان والأوراق، وبدوا مثل اغصان الشجرة الموجودة في الصورة.
نظرت الآنسة ميرور إلى الشجرة وقالت “أعتقد أن هذه شجرة قداس.”
قام جسد إله الماء القديم بترطيب عدد قليل من الأنظمة، مما أعاد الحياة إلى العديد من الكواكب, حتى انه جعل الاعراق البدائية تتطور.
استخدم رياح الليل بصمت سلاسله لإزالة جميع الصخور المجاورة. ظهرت المزيد من الأغصان بينما تم إلقاء الأنقاض بعيداً. و بعد بضع دقائق ، ظهرت كتلة من الأغصان والأوراق- تم اكتشاف الشجرة بأكملها.
كان الثلاثة يحدقون في الشجرة بكآبة. لقد غيروا مسارهم بطريقة لا يمكن التنبؤ بها ، لكنهم وجدوا الشجرة امامهم. كان الامر غريب بقدر ما كان صادم.
كانت بالضبط كما ظهرت في الصورة. طولها مائة متر و تشبه شجرة الصفصاف. كانت فروعها واغصانها منخفضة، وغطيت الشجرة بعدد لا يحصى من الأوراق الخضراء.
“إذا رأيتي شجرة مثل هذه عند عرق الإله القديم، والآن هناك شجرة أخرى هنا ، فلا يبدو أن هذه الأشجار نادرة جداً. لماذا تقولين أنه لن تكون هناك شجرة أخرى من هذه الأشجار هنا؟” سأل هان سين، و تجعد جبينه. من الواضح أنها تجاوزت شئ ما.
كان الثلاثة يحدقون في الشجرة بكآبة. لقد غيروا مسارهم بطريقة لا يمكن التنبؤ بها ، لكنهم وجدوا الشجرة امامهم. كان الامر غريب بقدر ما كان صادم.
تفقد هان سين جذور الشجرة. كانوا محتضنين بفراش زهور مصنوعة من الحجر ، وغطت جذورها تربة كثيفة.
قالت الآنسة ميرور وهي تنظر إلى فراش الزهور: “لا يبدو الأمر كما لو أن أحدهم نقلها إلى هنا”.
تنهد رياح الليل وقال “الصورة الثالثة تتنبأ بأننا سنصل إلى شجرة. لكن بمقارنة ارتفاع الشخصيات بارتفاع الشجرة في الصورة، فإنها تشير إلى أن الشجرة كبيرة جداً. سيكون ارتفاعها مائة متر على الأقل. قد يكون نقل شجرة كهذه بعيداً عن طريقنا أمر صعب للغاية”.
“ربما هناك العديد من الأشجار مثلها. إذا كان هذا هو الحال، فلا بد لنا من لقاء شجرة منهم على الأقل. ربما تكون هذه الساحة محاطة بجدار من الأشجار.” قال هان سين بعد لحظة من التفكير.
بموافقة الآنسة ميرور ، غير رياح الليل اتجاه تقدمهم واستأنف الحفر.
لكن رياح الليل توقف فجأة. منظر تصلب عضلات ظهره اوضح أنه قد تجمد بسبب الصدمة ، وليس التوقف لالتقاط أنفاسه. وقف هناك، وحدق في الأمام كما لو أنه رأى شبح. لم يخفض ذراعيه حتى.
رد رياح الليل بجدية “صحيح” ، ونقل سلاسل الجوهر الخاصة به ليحفر في مكان آخر. أراد أن يعثر على شجرة أخرى في اي اتجاه مختلف.
“توقف عن الحفر! لن تكون هناك شجرة أخرى مثل هذه الأشجار”. لوحت الآنسة ميرور بيديها لمنعه.
أطاع رياح الليل الأمر ونشر سلاسل الجوهر لإزالة الأنقاض خلف الشاشة. قام الثلاثة بنقل الدوق معهم ، والتفوا حول الشاشة وللأمام.
لم يكن رياح الليل يستجوب الآنسة ميرور، لكنه نظر إليها بارتباك. كان ينتظرها لتوضيح ما قالته.
إذا كان شخص ما يحاول خداعهم، فسيكون من السهل على هذا الشخص أن يخمن مسارهم لأنهم كانوا يحفرون في الاتجاه الذي رسمته القوة. مصدر تلك القوة كان وجهتهم، و قد يكون ذاك المحتال الغامض قد رآهم، ويعرف إلى أين سيذهبون، وهكذا نحت الصور وفقاً لمسار تقدمهم.
نظرت الآنسة ميرور إلى الشجرة وقالت “أعتقد أن هذه شجرة قداس.”
فهم هان سين منطق لـ رياح الليل الآن. يبدو أن الصورة الرابعة تشير إلى أنهم واجهوا شجرة ، وأن تلك الشجرة لا يمكن نقلها. إذا غيروا اتجاههم في وقت مبكر لتجنب الشجرة ، فستكون النبؤة مخطئة. و إذا تجنبوا الشجرة بنجاح ، فسيشير ذلك إلى أن شخص ما يعبث معهم.
“شجرة قداس!” عندما سمع رياح الليل ذلك ، شحب قليلاً. و نظر إلى الشجرة بتعبير غير مصدق.
“إذا رأيتي شجرة مثل هذه عند عرق الإله القديم، والآن هناك شجرة أخرى هنا ، فلا يبدو أن هذه الأشجار نادرة جداً. لماذا تقولين أنه لن تكون هناك شجرة أخرى من هذه الأشجار هنا؟” سأل هان سين، و تجعد جبينه. من الواضح أنها تجاوزت شئ ما.
نظر هان سين إلى الآنسة ميرور و رياح الليل بارتباك. لم يسمع عن “شجرة القداس” من قبل.
بموافقة الآنسة ميرور ، غير رياح الليل اتجاه تقدمهم واستأنف الحفر.
قالت الآنسة ميرور وهي تنظر إلى فراش الزهور: “لا يبدو الأمر كما لو أن أحدهم نقلها إلى هنا”.
عرفت الآنسة ميرور ما كان يتسائل عنه هان سين ، وقبل أن تتاح له الفرصة للسؤال ، أوضحت “عندما زرت عرق الإله القديم ، رأيت شجرة قداس ذات مرة. يقول عرق الإله القديم أن أشجار القداس هذه هي المكان الذي يذهب إليه شعبهم للنوم الأخير. و تقول الأساطير أن عرق الإله القديم يجب أن يُدفن بجانبها حتى تجد أرواحهم الراحة الأبدية”.
“إذا رأيتي شجرة مثل هذه عند عرق الإله القديم، والآن هناك شجرة أخرى هنا ، فلا يبدو أن هذه الأشجار نادرة جداً. لماذا تقولين أنه لن تكون هناك شجرة أخرى من هذه الأشجار هنا؟” سأل هان سين، و تجعد جبينه. من الواضح أنها تجاوزت شئ ما.
نظر هان سين إلى الآنسة ميرور و رياح الليل بارتباك. لم يسمع عن “شجرة القداس” من قبل.
قالت الآنسة ميرور: “لا أعرف عدد أشجار القداس الموجودة في الكون ، لكن تلك التي رأيتها من قبل كانت بطول قدمين فقط”.”قال سيد شجرة القداس أنها تنمو فقط لارتفاع حوالي ثلاثة أقدام ، ثم تتوقف عن النمو. إذا مات إله قديم ودُفن تحت شجرة القداس، فسوف تمتص جسد الإله القديم. و ستنمو الشجرة بعد ذلك لقدم أخرى ، لا أكثر ولا أقل. احسب. إذا نمت هذه الشجرة لهذا الارتفاع، فكم عدد اجساد الإلهة القديمة الموجودين هنا؟ هل تعتقد أنه سيكون هناك العديد من الأشجار بهذا الارتفاع؟”
“هذه حقاً شجرة قداس؟” حدق هان سين في الشجرة ، ورأى فجأة ارتفاعها المذهل في ضوء جديد تماماً.
قام جسد إله الماء القديم بترطيب عدد قليل من الأنظمة، مما أعاد الحياة إلى العديد من الكواكب, حتى انه جعل الاعراق البدائية تتطور.
قدم رياح الليل هذا الاقتراح لمنع حدوث ذلك. إذا حاول المحتال تحريك الشجرة لاعتراض طريقهم، فلا بد أنه سيترك ورائه بعض أدلة على ما فعله. و ستفشل خطة المحتال.
إذا كانت الآنسة ميرور تقول الحقيقة، فلا بد أن شجرة القداس هذه قد امتصت على الأقل بضع مئات من أجساد الألهة القديمة. يجب أن تكون قد استهلكت كمية لا تصدق من الطاقة. كان من الصعب تخيل مدى قوة الشجرة. لكن هان سين لم يشعر بقوة الحياة المروعة التي كان ينبغي أن تشع من الشجرة. بالنسبة له لم تبدو أكثر من مجرد نبات عادي.
“من السهل تحديد ما إذا كانت شجرة قداس حقيقية أم لا. إذا كانت شجرة قداس ، فستحتوي الشجرة على حفرة شجرة القداس التي تحمل قوى الإله القديم.” تجولت الآنسة ميرور حول الشجرة ، ولم يمضي وقت طويل قبل أن تتوقف. وحدقت في مكان محدد.
كان هان سين فضولي بشأن هذا أيضاً. لم يكن لديه أدنى فكرة عن سبب تقديم رياح الليل لهذا الاقتراح.
ذهب هان سين ورياح الليل إلى الآنسة ميرور. تابعوا نظرة الآنسة ميرور ووجدوها تنظر إلى حفرة شجرة بحجم قبضة الرجل. كان الجزء الداخلي للحفرة أسود، ولم يكن بصر هان سين جيد بما يكفي لاختراق الظلام ومعرفة ما إذا كان هناك أي شيء بالداخل.
“هذه هي! هذه حفرة شجرة القداس. لا أستطيع معرفة ما إذا كانت بيضة شجرة القداس موجودة “، تمتمت الآنسة ميرور وهي تنظر إلى الحفرة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
عندما رأى هان سين ما كان عليه الشئ، شحب وجهه أيضاً. كان غصن يرتفع من الصخور، ونبتت منه عدة أوراق خضراء. بدا كغصن شجرة صفصاف.
………………………………
شجرة تنتج بيضة؟؟
لكن رياح الليل توقف فجأة. منظر تصلب عضلات ظهره اوضح أنه قد تجمد بسبب الصدمة ، وليس التوقف لالتقاط أنفاسه. وقف هناك، وحدق في الأمام كما لو أنه رأى شبح. لم يخفض ذراعيه حتى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
