نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 506

506

506

 

 

 

 

كان هناك قطيع كبير من الطيور يدور في الهواء في منطقة تبلغ مساحتها حوالي ألف لي فوق سطح البحر ، و كانت تلك المنطقة هي المكان الذي إندفع فيه سو مينغ سابقًا. بدت هذه الطيور مختلفة قليلاً عن تلك التي واجهها سو مينغ. كانت لديهم ثلاثة مخالب و كانوا أكبر قليلاً. كان طول كل واحد منهم حوالي خمسة أقدام.

 

 

 

 

 

 

 

“وا… وا وا!”

عندما صرخت الطيور ، طاردته. إنطلق الطاووس ذو الخمسة ألوان نحو سرب الطيور بوميض و طارد سو مينغ. كانت هناك كراهية تحترق في عينيه ، و بدا و كأنه لن يستسلم على الإطلاق حتى يلحق به.

 

 

 

 

 

جاءت فرقعة من داخل جسم الكركي الأسود مرة أخرى ، و تحول إلى ضباب مرة أخرى. و مع ذلك ، سرعان ما تجمع هذا الضباب معًا ، وما ظهر أمام تلك الطيور كان طائرًا يشبه تمامًا مظهرها – طائر به ثلاثة مخالب. قريبهم.

صرخات بدت مثل تلك الصادرة عن الأطفال تردد صداها في الهواء. كان هذا صوتًا فريدًا يخص هذه الطيور فقط. كان هناك ستة شامان محاطين بتلك الطيور ، و كانت وجوههم شاحبة كما قاوموها بجنون.

 

 

 

 

 

 

 

و مع ذلك ، فإن الشخص الذي يتمتع بأعلى مستوى من الزراعة بين هؤلاء الأشخاص الستة كان مجرد شامان متوسط وصل إلى ذروة المرحلة.

لم يمضي وقت طويل حتى تلألأت عيون الطاووس ذي الألوان الخمسة الذي كان في الحقيقة الكركي الأسود ، و تحول جسمه إلى ضباب أسود مرة أخرى. بعد لحظة ، ظهر طاووس جميل ذو سبعة ألوان في العالم. ثم ، بغطرسة و كبرياء ، طار بعيدًا.

 

لم يكن البحر عميقًا أيضًا. بعد مرور بعض الوقت ، بمجرد أن تجنب سو مينغ الكائنات الشرسة في البحر ، بدأ تدريجياً في رؤية سلسلة جبلية تشبه فم التنين في أعماق البحر… إلى جانب صدع ضخم خارج سلسلة الجبال ، بالإضافة إلى حاجز ضوء باهت…

 

 

 

 

 

 

 

 

كان من الصعب على المجموعة أن تستمر طويلاً في ظل الهجوم المشترك من هذه الطيور العديدة. عندما صرخت الطيور و انضمت إلى الهجوم ، تحول الستة تدريجيًا إلى خمسة ، و بعد لحظة ، لم يتبقى سوى اثنين.

بينما كان سو مينغ يقف في الجو ، أنزل رأسه لينظر إلى سطح البحر. كان هناك تعبير طفيف عن الندم على وجهه. وفقًا لاستنتاجاته بناءًا على الخريطة ، كان هذا المكان هو المكان الذي يقع فيه مسكن الكهف!

 

 

 

 

 

 

كان أحدهم صبيًا كان وجهه شاحبًا بسبب الرعب. بدا و كأنه في الخامسة عشرة أو السادسة عشرة من عمره ، و كان وسيمًا بشكل لا يصدق. كان الشخص الآخر امرأة في منتصف العمر. كانت ذات مظهر متوسط ​​، لكنها عندما تهاجم ، كانت تحمي الصبي دائمًا. يبدو أنهما أم و ابنها ، لكن لم يكن هناك شيء مشابه لهما من حيث مظهرهما.

قام سو مينغ بهذا عدة مرات خلال الأيام القليلة الماضية. لم يكن بحاجة لقتلهم جميعًا ، فقط فتح فجوة و المضي قدمًا. كان هذا في حد ذاته كافياً بالفعل لنفض كل الطيور و وضع مسافة كبيرة بينهم. ما لم يصادف الطاووس ذي الألوان الخمسة منذ ثلاثة أيام ، فسيكون كل شيء على ما يرام.

 

 

 

ظل سو مينغ يشعر بالخوف ينبض في قلبه عندما فكر في ذلك الطاووس. تكمن قوة ذلك الطائر في ضوءه ذو الخمسة ألوان. إنه يمتلك بالفعل قوة يمكن أن تربك العقول!

 

 

لكن سرعان ما أمسك طائر رأس المرأة و سُحِبت إلى القطيع. عندما دقت صرخات الألم في الهواء ، تحولت إلى قطع ممزقة من اللحم.

 

 

ملاحظة المترجم الانجليزي:

 

 

 

 

“حبيبتي!” أطلق الصبي صرخة حزن. تشكلت الدموع في عينيه ، و ملأ الحزن وجهه.

 

 

 

 

 

 

لم يكن البحر عميقًا أيضًا. بعد مرور بعض الوقت ، بمجرد أن تجنب سو مينغ الكائنات الشرسة في البحر ، بدأ تدريجياً في رؤية سلسلة جبلية تشبه فم التنين في أعماق البحر… إلى جانب صدع ضخم خارج سلسلة الجبال ، بالإضافة إلى حاجز ضوء باهت…

 

 

 

 

“أنت زوجتي التاسعة والثلاثين والآن تركتني أيضًا. كيف سأعيش بدونك..؟” بدا أن حزن الصبي قد بلغ ذروته ، وبعيون محتقنة بالدماء ، زأر باتجاه الطيور التي لا تعرف الرحمة التي تندفع نحوه.

لم يكن البحر عميقًا أيضًا. بعد مرور بعض الوقت ، بمجرد أن تجنب سو مينغ الكائنات الشرسة في البحر ، بدأ تدريجياً في رؤية سلسلة جبلية تشبه فم التنين في أعماق البحر… إلى جانب صدع ضخم خارج سلسلة الجبال ، بالإضافة إلى حاجز ضوء باهت…

 

 

 

 

 

انقلب العالم رأساً على عقب. اعتبارًا من ذلك الوقت ، كان بإمكان سو مينغ أن يشعر بمعنى هذه العبارة بعمق في قلبه. ظل صامتًا للحظة قبل أن يتجه نحو سطح البحر ، و يختفي في مياه البحر و يتجه مباشرة إلى الأسفل.

“اللعنة عليكم جميعًا! نحن من نفس النوع! كيف يمكنكم أن تكونوا فظين جدًا ؟! أنا… أنا غاضب الآن!”

عندما اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام ، رفع يده اليمنى وأشار إلى الطائر الخائف الذي ينعق. و لكن عندما كان إصبعه على وشك الهبوط في اتجاه ذلك الطائر ، توقف عن النعيق و بدلاً من ذلك وسع عينيه و أطلق صوتًا حادا.

 

 

 

انطلق سو مينغ إلى الأمام مع الطاووس ذي الألوان الخمسة خلفه مباشرة و قطيع الطيور الكبير في نهاية الخط. بعد فترة نفس ، اختفت تلك المجموعة بالفعل بعيدا ، تاركة وراءها الكركي الأسود الذي كشف رأسه ، و الذي كان لا يزال باقي في الجو. رمش ، ثم بدأ يضحك بصوت عالي و متعجرف. كانت هناك أيضا نظرة حماسية على وجهه.

 

 

عندما رأى الصبي أن الطيور تقترب ، صر أسنانه و تحول إلى ضباب أسود مع فرقعة. تسبب التغيير المفاجئ في تجمد الطيور من حوله للحظة ، و في اللحظة التي تجمدوا فيها ، تجمع الضباب الأسود على الفور ليتحول… إلى كركي أسود!

 

 

 

 

 

 

 

عوى الكركي ، ثم رفع جناحيه و حلق بضع جولات أمام تلك الطيور ، كما لو كان يخبر تلك الطيور أن له أجنحة أيضًا…

 

 

 

 

 

 

 

“هل ترون؟ هل ترون الآن؟ أنا أيضًا طائر ، نحن عائلة…”

 

 

 

 

 

 

 

تجمدت الطيور الوحشية حول المنطقة للحظة من التغيير المفاجئ للصبي قبل أن تندفع نحوه دون أي تردد ، مما تسبب في توسيع عيونه على الفور مع إلى حزن كبير داخلها.

 

 

 

 

 

 

 

“أنتم… أنتم جميعًا متنمرين!”

 

 

ظل سو مينغ يشعر بالخوف ينبض في قلبه عندما فكر في ذلك الطاووس. تكمن قوة ذلك الطائر في ضوءه ذو الخمسة ألوان. إنه يمتلك بالفعل قوة يمكن أن تربك العقول!

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان من الصعب على المجموعة أن تستمر طويلاً في ظل الهجوم المشترك من هذه الطيور العديدة. عندما صرخت الطيور و انضمت إلى الهجوم ، تحول الستة تدريجيًا إلى خمسة ، و بعد لحظة ، لم يتبقى سوى اثنين.

جاءت فرقعة من داخل جسم الكركي الأسود مرة أخرى ، و تحول إلى ضباب مرة أخرى. و مع ذلك ، سرعان ما تجمع هذا الضباب معًا ، وما ظهر أمام تلك الطيور كان طائرًا يشبه تمامًا مظهرها – طائر به ثلاثة مخالب. قريبهم.

 

 

“اللعنة عليكم جميعًا! نحن من نفس النوع! كيف يمكنكم أن تكونوا فظين جدًا ؟! أنا… أنا غاضب الآن!”

 

 

 

صرخات بدت مثل تلك الصادرة عن الأطفال تردد صداها في الهواء. كان هذا صوتًا فريدًا يخص هذه الطيور فقط. كان هناك ستة شامان محاطين بتلك الطيور ، و كانت وجوههم شاحبة كما قاوموها بجنون.

ترك هذا التحول جميع الطيور مذهولة. مع مستوى ذكائهم المنخفض ، لم يتمكنوا من تمييز ما كان يحدث أمامهم ، و يمكن رؤية عدم اليقين يومض في أعينهم القاسية ، ما يجعل الكركي الأسود الذي تحول إلى واحد منهم عصبي للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

“وا… وا… وا وا وا…” في حالة توتره ، فتح الكركي الأسود فمه على عجل وقلد صرخة هذه الطيور ، و أطلق بسرعة بعض الأصوات.

 

 

 

 

 

 

لم يكن البحر عميقًا أيضًا. بعد مرور بعض الوقت ، بمجرد أن تجنب سو مينغ الكائنات الشرسة في البحر ، بدأ تدريجياً في رؤية سلسلة جبلية تشبه فم التنين في أعماق البحر… إلى جانب صدع ضخم خارج سلسلة الجبال ، بالإضافة إلى حاجز ضوء باهت…

 

 

 

 

 

صرخات بدت مثل تلك الصادرة عن الأطفال تردد صداها في الهواء. كان هذا صوتًا فريدًا يخص هذه الطيور فقط. كان هناك ستة شامان محاطين بتلك الطيور ، و كانت وجوههم شاحبة كما قاوموها بجنون.

 

بينما كان سو مينغ يقف في الجو ، أنزل رأسه لينظر إلى سطح البحر. كان هناك تعبير طفيف عن الندم على وجهه. وفقًا لاستنتاجاته بناءًا على الخريطة ، كان هذا المكان هو المكان الذي يقع فيه مسكن الكهف!

ربما أحدثت هذه الأصوات الفريدة تأثيرًا ، أو ربما كان ذلك بسبب الظهور المفاجئ لقوس طويل بعيدا الذي لفت انتباه الطيور ، و لكن بمجرد إطلاق الكركي الأسود لتلك الأصوات ، أدارت الطيور في المنطقة على الفور رأسها حولها. عندما انطلق القوس إلى الأمام ، اندفعت الطيور نحوه بينما كانت تصرخ بصوت الأطفال الصاخبين.

 

 

 

 

 

 

 

الكركي الأسود الذي تحول لواحد منهم أراد في الأصل المغادرة ، لكن الطيور كانت تزدحم حوله ، و لم يجرؤ على الرحيل وحده ، فيلفت الانتباه إلى نفسه. هذا هو السبب في أنه قرر أن يضغط على أسنانه و يتجه نحو القوس الطويل مع الطيور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

و أثناء تحليقه ، سمع الطيور الأخرى و هي تطلق تلك النعقات الحادة ، ودون أي تردد ، بدأ ينعق من أعلى رئتيه أيضًا.(النعيق صوت الغراب،النورس،البومة..)

 

 

 

 

ظل سو مينغ يشعر بالخوف ينبض في قلبه عندما فكر في ذلك الطاووس. تكمن قوة ذلك الطائر في ضوءه ذو الخمسة ألوان. إنه يمتلك بالفعل قوة يمكن أن تربك العقول!

 

 

“وا… وا… وا وا… وا وا وا…”

 

 

صرخات بدت مثل تلك الصادرة عن الأطفال تردد صداها في الهواء. كان هذا صوتًا فريدًا يخص هذه الطيور فقط. كان هناك ستة شامان محاطين بتلك الطيور ، و كانت وجوههم شاحبة كما قاوموها بجنون.

 

 

 

“وا… وا… وا وا وا…” في حالة توتره ، فتح الكركي الأسود فمه على عجل وقلد صرخة هذه الطيور ، و أطلق بسرعة بعض الأصوات.

عندما استمر الكركي الأسود في النعيق ، بدأ يشعر أن الأصوات كانت تخرج من فمه بسلاسة إلى حد ما. عندما تذكر أنه هرب و ريشه سليم بسبب هذا النعيق ، شعر الكركي بالرضا عن نفسه و بدأ في النعيق بصوت أعلى. سرعان ما برز صوت الكركي عن الحشد بشكل لا يصدق.

قام سو مينغ بهذا عدة مرات خلال الأيام القليلة الماضية. لم يكن بحاجة لقتلهم جميعًا ، فقط فتح فجوة و المضي قدمًا. كان هذا في حد ذاته كافياً بالفعل لنفض كل الطيور و وضع مسافة كبيرة بينهم. ما لم يصادف الطاووس ذي الألوان الخمسة منذ ثلاثة أيام ، فسيكون كل شيء على ما يرام.

 

انطلق سو مينغ إلى الأمام مع الطاووس ذي الألوان الخمسة خلفه مباشرة و قطيع الطيور الكبير في نهاية الخط. بعد فترة نفس ، اختفت تلك المجموعة بالفعل بعيدا ، تاركة وراءها الكركي الأسود الذي كشف رأسه ، و الذي كان لا يزال باقي في الجو. رمش ، ثم بدأ يضحك بصوت عالي و متعجرف. كانت هناك أيضا نظرة حماسية على وجهه.

 

 

 

 

تحول سو مينغ إلى قوس طويل يتحرك في الهواء بسرعة ، و في بعض الأحيان يلتف ليتجنب الأخطار في المنطقة و كذلك الملاحقات التي لم يستطع التخلص منها. كانت لديه أيضًا خبرة عميقة مع الوجودات القوية في الهواء. لقد مرت بضعة أيام منذ عودته ، و قد اصطدم بالفعل بالعديد منهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن سرعان ما أمسك طائر رأس المرأة و سُحِبت إلى القطيع. عندما دقت صرخات الألم في الهواء ، تحولت إلى قطع ممزقة من اللحم.

 

“اللعنة عليكم جميعًا! نحن من نفس النوع! كيف يمكنكم أن تكونوا فظين جدًا ؟! أنا… أنا غاضب الآن!”

إذا لم يكن إحساسه الإلهي قويًا بما يكفي و لم يعرف كيف يتشوه(انتقال مكاني) ، لكان من الصعب عليه تجنب هذه المخلوقات.

 

 

 

 

 

 

 

استمر في الاندفاع ، و سرعان ما لفت انتباهه شيء ما. رأى أمامه قطيعًا من الطيور لم يره من قبل ، و كان يندفع نحوه بصوت عالي. كانت هذه الطيور أكبر بكثير من تلك التي رآها من قبل ، و كانت أيضًا أسرع بكثير من الطيور الأخرى.

 

 

 

 

 

 

 

لقد انتشرت أيضًا لعرقلة طريقه. في لحظة ، ملأت المنطقة بأكملها و أغلقوا عليه. بتعبير منعزل ، واصل سو مينغ المضي قدمًا دون توقف و اندفع مباشرة نحو تلك الطيور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي اقترب فيها كلا الجانبين من بعضهما البعض ، سطع الضوء الأخضر على الفور بجانب سو مينغ ، و حيثما ذهب ، فإن الطيور التي تصادف أن تكون في طريقه ستخترق و هي تصرخ بصوت عالي. كانت هجمات سو مينغ حاسمة و متقنة. لا يمكن العثور على جزء واحد من عدم اليقين في أفعاله. من خلال نظراته ، أراد أن يشق طريقه ، يفتح طريقه للخروج من عصابة الطيور.

 

 

 

 

 

 

 

قام سو مينغ بهذا عدة مرات خلال الأيام القليلة الماضية. لم يكن بحاجة لقتلهم جميعًا ، فقط فتح فجوة و المضي قدمًا. كان هذا في حد ذاته كافياً بالفعل لنفض كل الطيور و وضع مسافة كبيرة بينهم. ما لم يصادف الطاووس ذي الألوان الخمسة منذ ثلاثة أيام ، فسيكون كل شيء على ما يرام.

 

 

 

 

 

 

 

ظل سو مينغ يشعر بالخوف ينبض في قلبه عندما فكر في ذلك الطاووس. تكمن قوة ذلك الطائر في ضوءه ذو الخمسة ألوان. إنه يمتلك بالفعل قوة يمكن أن تربك العقول!

 

 

 

 

“أنتم… أنتم جميعًا متنمرين!”

 

 

بينما كان سو مينغ يتحرك للأمام ، رفع إصبع سبابته الأيمن ، و في كل مرة يشير إصبعه في اتجاه ، يتفكك أحد الطيور و يموت. في فترة عشرة أنفاس تقريبًا ، شق سو مينغ طريقه بالفعل إلى الأجزاء العميقة من سرب الطيور. قبل مضي وقت طويل ، سيتمكن من اختراق الحصار مثل السهم.

 

 

تجمدت الطيور الوحشية حول المنطقة للحظة من التغيير المفاجئ للصبي قبل أن تندفع نحوه دون أي تردد ، مما تسبب في توسيع عيونه على الفور مع إلى حزن كبير داخلها.

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، رأى طائرًا ذو ثلاثة مخالب ينعق و يبدو كما لو أنه يريد العودة إلى الوراء ، و لكن تم حظر مساره من قبل جميع الطيور الأخرى التي كانت تندفع للأمام ، وتم دفعه نحو سو مينغ.

ملاحظة المترجم الانجليزي:

 

 

 

 

 

 

عندما اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام ، رفع يده اليمنى وأشار إلى الطائر الخائف الذي ينعق. و لكن عندما كان إصبعه على وشك الهبوط في اتجاه ذلك الطائر ، توقف عن النعيق و بدلاً من ذلك وسع عينيه و أطلق صوتًا حادا.

 

 

 

 

 

 

 

“هذا أنا! إنه أنا… أنا لست مثلهم! أنا… أنا ذلك الكركي !”

قام سو مينغ بهذا عدة مرات خلال الأيام القليلة الماضية. لم يكن بحاجة لقتلهم جميعًا ، فقط فتح فجوة و المضي قدمًا. كان هذا في حد ذاته كافياً بالفعل لنفض كل الطيور و وضع مسافة كبيرة بينهم. ما لم يصادف الطاووس ذي الألوان الخمسة منذ ثلاثة أيام ، فسيكون كل شيء على ما يرام.

 

 

 

بعد أن غرق مباشرة ، شعر سو مينغ بقوة قوية قادمة من البحر تدفعه و تجرف جسده ، و تدفعه إلى مسافة بعيدة. كانت هذه هي القوة التي تسببت في تحرك مياه البحر باستمرار نحو أرض الشامان.

 

من جانب سو مينغ ، بعد عدة تشوهات متتالية ، تمكن أخيرًا من التخلص مؤقتًا من مطاردة الطاووس ذو الألوان الخمسة. عندما التقى ذلك الطاووس لأول مرة قبل أيام قليلة ، حارب ضده ، و لكن لم يربك الضوء ذو الألوان الخمسة عقله فحسب ، بل احتوى أيضًا على قوة غريبة قمعت قوته ، و منعته من إطلاقها تمامًا.

الطائر الذي كان حقاً طائر الكركي الأسود بدأ على الفور بالصراخ بصوت عالي خوفًا ، و كما لو كان خائفاً من أن سو مينغ لن يصدقه ، تجمع الضباب الأسود على وجهه على الفور ليكشف عن… رأس كركي.

 

 

 

 

“إذا كان ذو الخمسة ألوان قوي بالفعل ، ألن أكون أكثر ترويعًا إذا تحولت إلى طائر ذو سبعة ألوان؟”

 

 

صُدم سو مينغ للحظات ، و تجمد إصبعه الأيمن على الفور. لكن لم يكن لديه وقت للتفكير ، فقد كان هناك ضوء بخمسة ألوان يومض من الاتجاه الذي جاء فيه. الطاووس ذو الألوان الخمسة الذي كان يطارده منذ بضعة أيام تقدم بسرعة مذهلة.

 

 

“هذا أنا! إنه أنا… أنا لست مثلهم! أنا… أنا ذلك الكركي !”

 

“هذا أنا! إنه أنا… أنا لست مثلهم! أنا… أنا ذلك الكركي !”

 

 

تغير تعبير سو مينغ ، و تجاهل الكركي الأسود ، و استدار بدلاً من ذلك ليأخذ خطوة للأمام و يتجه مباشرة نحو الطيور التي أمامه. عندما ترددت أصوات الهدير في الهواء ، اخترق سو مينغ غوغاء الطيور ، ثم انطلق بأقصى سرعة بعيدا.

كان هناك قطيع كبير من الطيور يدور في الهواء في منطقة تبلغ مساحتها حوالي ألف لي فوق سطح البحر ، و كانت تلك المنطقة هي المكان الذي إندفع فيه سو مينغ سابقًا. بدت هذه الطيور مختلفة قليلاً عن تلك التي واجهها سو مينغ. كانت لديهم ثلاثة مخالب و كانوا أكبر قليلاً. كان طول كل واحد منهم حوالي خمسة أقدام.

 

 

 

 

 

 

 

“اللعنة عليكم جميعًا! نحن من نفس النوع! كيف يمكنكم أن تكونوا فظين جدًا ؟! أنا… أنا غاضب الآن!”

 

 

عندما صرخت الطيور ، طاردته. إنطلق الطاووس ذو الخمسة ألوان نحو سرب الطيور بوميض و طارد سو مينغ. كانت هناك كراهية تحترق في عينيه ، و بدا و كأنه لن يستسلم على الإطلاق حتى يلحق به.

 

 

 

 

لم يكن البحر عميقًا أيضًا. بعد مرور بعض الوقت ، بمجرد أن تجنب سو مينغ الكائنات الشرسة في البحر ، بدأ تدريجياً في رؤية سلسلة جبلية تشبه فم التنين في أعماق البحر… إلى جانب صدع ضخم خارج سلسلة الجبال ، بالإضافة إلى حاجز ضوء باهت…

 

 

انطلق سو مينغ إلى الأمام مع الطاووس ذي الألوان الخمسة خلفه مباشرة و قطيع الطيور الكبير في نهاية الخط. بعد فترة نفس ، اختفت تلك المجموعة بالفعل بعيدا ، تاركة وراءها الكركي الأسود الذي كشف رأسه ، و الذي كان لا يزال باقي في الجو. رمش ، ثم بدأ يضحك بصوت عالي و متعجرف. كانت هناك أيضا نظرة حماسية على وجهه.

 

 

الكركي الأسود: الكركي الأسود ذو الرأس الأصلع و الذي كان صغير جدًا بحيث بدا و كأنه كتكوت ، والذي اصطدم به سو مينغ عندما ذهب إلى قبيلة الكركي الأسود بعد حادثة السيدة جي.

 

“وا… وا… وا وا وا…” في حالة توتره ، فتح الكركي الأسود فمه على عجل وقلد صرخة هذه الطيور ، و أطلق بسرعة بعض الأصوات.

 

عوى الكركي ، ثم رفع جناحيه و حلق بضع جولات أمام تلك الطيور ، كما لو كان يخبر تلك الطيور أن له أجنحة أيضًا…

 

 

 

 

“حسنًا ، أيها المخصيين. إذا أردت أن أتغير ، يجب أن أتحول على الأقل إلى ذلك الطائر الكبير ذو الخمسة ألوان. ذلك الشيء فقط يناسب وضعي! أود أن أرى من يجرؤ على التنمر علي بمجرد أن أتحول إلى ذلك الطائر الكبير !

 

 

 

 

 

 

 

“سأخيف لحد التغوط لمن يجرؤ على التنمر علي مرة أخرى!”

 

 

 

 

 

 

 

مع شعور متعجرف ، تحول الكركي الأسود إلى طبقة من الضباب الأسود. بمجرد أن تجمع معًا تدريجيًا ، تحول على الفور إلى طاووس بخمسة ألوان في الجو.

 

 

 

 

 

 

 

نظر إلى مظهره الحالي بحماس ، ثم رفع رأسه بأناقة و حلق ببطء بعيدل…

 

 

“حسنًا ، أيها المخصيين. إذا أردت أن أتغير ، يجب أن أتحول على الأقل إلى ذلك الطائر الكبير ذو الخمسة ألوان. ذلك الشيء فقط يناسب وضعي! أود أن أرى من يجرؤ على التنمر علي بمجرد أن أتحول إلى ذلك الطائر الكبير !

 

عندما استمر الكركي الأسود في النعيق ، بدأ يشعر أن الأصوات كانت تخرج من فمه بسلاسة إلى حد ما. عندما تذكر أنه هرب و ريشه سليم بسبب هذا النعيق ، شعر الكركي بالرضا عن نفسه و بدأ في النعيق بصوت أعلى. سرعان ما برز صوت الكركي عن الحشد بشكل لا يصدق.

 

 

“إذا كان ذو الخمسة ألوان قوي بالفعل ، ألن أكون أكثر ترويعًا إذا تحولت إلى طائر ذو سبعة ألوان؟”

 

 

تحول سو مينغ إلى قوس طويل يتحرك في الهواء بسرعة ، و في بعض الأحيان يلتف ليتجنب الأخطار في المنطقة و كذلك الملاحقات التي لم يستطع التخلص منها. كانت لديه أيضًا خبرة عميقة مع الوجودات القوية في الهواء. لقد مرت بضعة أيام منذ عودته ، و قد اصطدم بالفعل بالعديد منهم.

 

ظل سو مينغ يشعر بالخوف ينبض في قلبه عندما فكر في ذلك الطاووس. تكمن قوة ذلك الطائر في ضوءه ذو الخمسة ألوان. إنه يمتلك بالفعل قوة يمكن أن تربك العقول!

 

 

لم يمضي وقت طويل حتى تلألأت عيون الطاووس ذي الألوان الخمسة الذي كان في الحقيقة الكركي الأسود ، و تحول جسمه إلى ضباب أسود مرة أخرى. بعد لحظة ، ظهر طاووس جميل ذو سبعة ألوان في العالم. ثم ، بغطرسة و كبرياء ، طار بعيدًا.

 

 

“حسنًا ، أيها المخصيين. إذا أردت أن أتغير ، يجب أن أتحول على الأقل إلى ذلك الطائر الكبير ذو الخمسة ألوان. ذلك الشيء فقط يناسب وضعي! أود أن أرى من يجرؤ على التنمر علي بمجرد أن أتحول إلى ذلك الطائر الكبير !

 

 

 

 

من جانب سو مينغ ، بعد عدة تشوهات متتالية ، تمكن أخيرًا من التخلص مؤقتًا من مطاردة الطاووس ذو الألوان الخمسة. عندما التقى ذلك الطاووس لأول مرة قبل أيام قليلة ، حارب ضده ، و لكن لم يربك الضوء ذو الألوان الخمسة عقله فحسب ، بل احتوى أيضًا على قوة غريبة قمعت قوته ، و منعته من إطلاقها تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

عادة ما يتسبب ظهور الطاووس في تدفق عدد كبير من الطيور حوله قريبًا جدًا ، و بسبب ذلك ، سيكون من الصعب للغاية الاستمرار في المعركة. حتى سو مينغ شعر أن جلده يزحف بمجرد التفكير أن يحاط بمئات الآلاف ، بل وحتى الملايين ، و ربما المزيد من تلك الطيور.

نظر إلى مظهره الحالي بحماس ، ثم رفع رأسه بأناقة و حلق ببطء بعيدل…

 

 

 

سطع الضوء الذهبي حول جسد سو مينغ بالكامل و صمد أمام هذه القوة بقوة خارقة وحده. انتشر إحساسه الإلهي إلى الخارج ، و اتجه بسرعة إلى قاع البحر. كان الظلام في كل مكان حوله ، و لكن لحسن الحظ ، على الرغم من أنه لم يستطع نشر إحساسه الإلهي بعيدًا جدًا ، إلا أنه لا يزال يشعر بمحيطه بوضوح.

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، رأى طائرًا ذو ثلاثة مخالب ينعق و يبدو كما لو أنه يريد العودة إلى الوراء ، و لكن تم حظر مساره من قبل جميع الطيور الأخرى التي كانت تندفع للأمام ، وتم دفعه نحو سو مينغ.

عندما تملص من الطاووس ، أخرج الزلة الخشبية و فحص موقعه مرة أخرى قبل أن يمتص نفسا عميقا و اندفع إلى الأمام. بعد عدة أيام ، بعد الالتفاف و التحرك في عدة دوائر كبيرة لتجنب العديد من النقاط التي بدت مهددة ، وصل أخيرًا إلى مكان كانت المياه تتدحرج فيه بشراسة على سطح البحر.

لقد انتشرت أيضًا لعرقلة طريقه. في لحظة ، ملأت المنطقة بأكملها و أغلقوا عليه. بتعبير منعزل ، واصل سو مينغ المضي قدمًا دون توقف و اندفع مباشرة نحو تلك الطيور.

 

 

 

 

 

 

بينما كان سو مينغ يقف في الجو ، أنزل رأسه لينظر إلى سطح البحر. كان هناك تعبير طفيف عن الندم على وجهه. وفقًا لاستنتاجاته بناءًا على الخريطة ، كان هذا المكان هو المكان الذي يقع فيه مسكن الكهف!

 

 

 

 

 

 

 

و مع ذلك ، فقد أصبح الآن في أعماق البحر…

 

 

 

 

 

 

جاءت فرقعة من داخل جسم الكركي الأسود مرة أخرى ، و تحول إلى ضباب مرة أخرى. و مع ذلك ، سرعان ما تجمع هذا الضباب معًا ، وما ظهر أمام تلك الطيور كان طائرًا يشبه تمامًا مظهرها – طائر به ثلاثة مخالب. قريبهم.

انقلب العالم رأساً على عقب. اعتبارًا من ذلك الوقت ، كان بإمكان سو مينغ أن يشعر بمعنى هذه العبارة بعمق في قلبه. ظل صامتًا للحظة قبل أن يتجه نحو سطح البحر ، و يختفي في مياه البحر و يتجه مباشرة إلى الأسفل.

“هذا أنا! إنه أنا… أنا لست مثلهم! أنا… أنا ذلك الكركي !”

 

تغير تعبير سو مينغ ، و تجاهل الكركي الأسود ، و استدار بدلاً من ذلك ليأخذ خطوة للأمام و يتجه مباشرة نحو الطيور التي أمامه. عندما ترددت أصوات الهدير في الهواء ، اخترق سو مينغ غوغاء الطيور ، ثم انطلق بأقصى سرعة بعيدا.

 

 

 

 

بعد أن غرق مباشرة ، شعر سو مينغ بقوة قوية قادمة من البحر تدفعه و تجرف جسده ، و تدفعه إلى مسافة بعيدة. كانت هذه هي القوة التي تسببت في تحرك مياه البحر باستمرار نحو أرض الشامان.

 

 

 

 

 

 

 

سطع الضوء الذهبي حول جسد سو مينغ بالكامل و صمد أمام هذه القوة بقوة خارقة وحده. انتشر إحساسه الإلهي إلى الخارج ، و اتجه بسرعة إلى قاع البحر. كان الظلام في كل مكان حوله ، و لكن لحسن الحظ ، على الرغم من أنه لم يستطع نشر إحساسه الإلهي بعيدًا جدًا ، إلا أنه لا يزال يشعر بمحيطه بوضوح.

 

 

و مع ذلك ، فإن الشخص الذي يتمتع بأعلى مستوى من الزراعة بين هؤلاء الأشخاص الستة كان مجرد شامان متوسط وصل إلى ذروة المرحلة.

 

 

 

 

لم يكن البحر عميقًا أيضًا. بعد مرور بعض الوقت ، بمجرد أن تجنب سو مينغ الكائنات الشرسة في البحر ، بدأ تدريجياً في رؤية سلسلة جبلية تشبه فم التنين في أعماق البحر… إلى جانب صدع ضخم خارج سلسلة الجبال ، بالإضافة إلى حاجز ضوء باهت…

و أثناء تحليقه ، سمع الطيور الأخرى و هي تطلق تلك النعقات الحادة ، ودون أي تردد ، بدأ ينعق من أعلى رئتيه أيضًا.(النعيق صوت الغراب،النورس،البومة..)

 

 

 

 

 

 

تم إعداد حاجز الضوء بواسطة هونغ لو في الماضي. مرت خمسة عشر عامًا منذ ذلك الحين ، لكنه تمكن بالفعل من البقاء. ومع ذلك ، من الواضح أنه أضعف بكثير الآن ، و هذا هو السبب في أنه لم يعد من الممكن استخدامه لإخفاء الجبل ، و لكنه لا يزال كافياً لاستخدامه للحماية.

 

 

 

 

“اللعنة عليكم جميعًا! نحن من نفس النوع! كيف يمكنكم أن تكونوا فظين جدًا ؟! أنا… أنا غاضب الآن!”

 

 

اتجه سو مينغ نحو حاجز الضوء و اقترب منه في غمضة عين. ثم رفع يده اليمنى و ضغط راحة يده على الحاجز ، و مر جسده عبر حاجز الضوء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنتم… أنتم جميعًا متنمرين!”

 

 

 

بينما كان سو مينغ يقف في الجو ، أنزل رأسه لينظر إلى سطح البحر. كان هناك تعبير طفيف عن الندم على وجهه. وفقًا لاستنتاجاته بناءًا على الخريطة ، كان هذا المكان هو المكان الذي يقع فيه مسكن الكهف!

 

“إذا كان ذو الخمسة ألوان قوي بالفعل ، ألن أكون أكثر ترويعًا إذا تحولت إلى طائر ذو سبعة ألوان؟”

 

 

 

في تلك اللحظة ، رأى طائرًا ذو ثلاثة مخالب ينعق و يبدو كما لو أنه يريد العودة إلى الوراء ، و لكن تم حظر مساره من قبل جميع الطيور الأخرى التي كانت تندفع للأمام ، وتم دفعه نحو سو مينغ.

ملاحظة المترجم الانجليزي:

 

 

 

 

 

 

 

الكركي الأسود: الكركي الأسود ذو الرأس الأصلع و الذي كان صغير جدًا بحيث بدا و كأنه كتكوت ، والذي اصطدم به سو مينغ عندما ذهب إلى قبيلة الكركي الأسود بعد حادثة السيدة جي.

 

 

 

 

 

 

جاءت فرقعة من داخل جسم الكركي الأسود مرة أخرى ، و تحول إلى ضباب مرة أخرى. و مع ذلك ، سرعان ما تجمع هذا الضباب معًا ، وما ظهر أمام تلك الطيور كان طائرًا يشبه تمامًا مظهرها – طائر به ثلاثة مخالب. قريبهم.

 

 

 

 

 

 

تم إعداد حاجز الضوء بواسطة هونغ لو في الماضي. مرت خمسة عشر عامًا منذ ذلك الحين ، لكنه تمكن بالفعل من البقاء. ومع ذلك ، من الواضح أنه أضعف بكثير الآن ، و هذا هو السبب في أنه لم يعد من الممكن استخدامه لإخفاء الجبل ، و لكنه لا يزال كافياً لاستخدامه للحماية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط