501
في اللحظة التي استيقظت فيها روح العالم ، ارتجفت المناطق القليلة المتبقية في عالم تسعة يين و انهارت ببطء ، كما لو أن الأرض لم تكن موجودة في المقام الأول. مع اختفاء الأرض ، انهار حتى المذبح حيث وقف سو مينغ و العشيرة المنكوبة.
تردد صدى الصوت القديم من روح تسعة يين القديمة في الهواء على الفور. في اللحظة التي تحدثت فيها ، تجمد الوجه العملاق المتضخم للحظة ، و بدا كما لو أن حركته المتزايدة قد توقفت بقوة ، مما تسبب في عدم اختفاء الفجوة التي تشكلت بسبب تداخل العين الرابعة مع السماء البرونزية.
بعد أن تعافى الناس من صدمتهم ، نشأ ضجيج بين مئات الأشخاص. كانوا غير مصدقين لما رأوه.
الأرض أمام المئات من العشيرة المنكوبة بدأت في الانهيار بوصة بعد بوصة ، كما لو كان هناك فم ضخم غير مرئي كان يلتهم الأرض ، مما تسبب في جعل العشيرة المنكوبة تطفو في الجو. نظروا نحو مكان وجود سو مينغ ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على العثور عليه في مجال رؤيتهم. لم يتمكنوا إلا من رؤية شيء ضبابي في المكان الذي كان فيه سو مينغ سابقًا ، و كان هناك أيضًا تشويه قوي بدا و كأنه على وشك الإنشقاق عبر أنظارهم.
تقريبًا في اللحظة التي اتخذ فيها هؤلاء الأشخاص موقفًا لمقاومة تلك الموجة من الهواء ، جاءت نحوهم بأصوات إنفجارات صاخبة. عندما اصطدمت بنان جونج هين ، سعل دمًا في فمه ، و شعر كما لو أن جبلًا قد اصطدم به.
قرقرت السماء. لقد فتح الوجه البارز في الدوامة الضخمة أعينه الأربعة. أشرق أمامه الضوء الذي وصل إلى مائة ألف قدم ، و اتجه الشكل العملاق المصنوع من الخشب الجاف نحو وجه الإنسان و كأنه يريد أن يندمج معه.
في نفس اللحظة التي نظر فيها سو مينغ نحوه ، كانت العيون الأربع على ذلك الوجه تنظر نحوه أيضًا.
تقريبًا في اللحظة التي اتخذ فيها هؤلاء الأشخاص موقفًا لمقاومة تلك الموجة من الهواء ، جاءت نحوهم بأصوات إنفجارات صاخبة. عندما اصطدمت بنان جونج هين ، سعل دمًا في فمه ، و شعر كما لو أن جبلًا قد اصطدم به.
على جانب سو مينغ ، تحت تلك السرعة القصوى له ، فقد تجاوز كل الأوهام التي شكلها الرون. شعر بغشاء يمنع جسده من التقدم للأمام في الرون ، لكنه لم يستطع حجب بصره.
كما دخل معه معظم أفراد العشيرة المنكوبة ، و لكن كان هناك تسعة من العشيرة المنكوبة الذين لم يتمكنوا من الوصول إلى الفجوة. بمجرد إغلاق الفجوة ، تم منعهم في الخارج…
في الوقت الحالي تقلصت حدقات عينه بسبب الصدمة التي أحدثها التغيير في عالم تسعة يين ، فجأة ، تداخلت العين الرابعة في مركز الحاجبين العملاقين للوجه البشري مع بقعة معينة في السماء البرونزية.
اخترق ذلك الغشاء غير المرئي ، و رأى… مساحة لا نهاية لها من الماء الأسود!
تحولت عيون نان جونج هين إلى اللون الأحمر. أراد الوقوف في وجه موجة الهواء هذه ، لكنه لم يستطع السيطرة على جسده. عندما أُجبر على العودة باستمرار ، اتجهت موجة الهواء إلى الأمام ، و في اللحظة التي كانت على وشك إغراق رجال قبيلته ، فجأة ، وصل شخص في الأبيض و وقف أمام نان جونج هين و جميع أفراد العشيرة المنكوبة الآخرين.
كان امتداد الماء لا حدود له. كانت هناك خمس قارات ضخمة تطفو عليه. و في تلك اللحظة ، بين القارات الخمس ، كانت القارة في المركز و الإثنتان من القارات في الجنوب قريبين بشكل لا يصدق من بعضهم البعض. إذا لم ينظر عن كثب ، فسيظن أنهما قد اندمجوا معًا!
“العالم في المرآة…” رن دوي في رأس سو مينغ. كان لديه شعور كما لو أنه توصل إلى فهم شيء ما. ألقى بنظرته بسرعة إلى الغرب ، نحو القارة في الغرب. و مع ذلك ، لم يستطع رؤية تلك القارة بوضوح. كان بإمكانه فقط رؤية محيط الأرض ، و بعد ذلك ، انطلقت قوة هائلة من الغشاء ، و ارتد على الفور.
و مع ذلك ، عندما ألقى نظرة فاحصة ، اكتشف أن هذه القارات لم تكن مرتبطة ببعضها بأي شكل من الأشكال. كان من الواضح أن القارة الواقعة في الشرق كانت تهاجم القارة الجنوبية بسرعة لا تصدق.
في الواقع ، كان هناك عدد كبير من الرموز الرونية المعقدة التي تسطع عليها!
“العالم في المرآة…” رن دوي في رأس سو مينغ. كان لديه شعور كما لو أنه توصل إلى فهم شيء ما. ألقى بنظرته بسرعة إلى الغرب ، نحو القارة في الغرب. و مع ذلك ، لم يستطع رؤية تلك القارة بوضوح. كان بإمكانه فقط رؤية محيط الأرض ، و بعد ذلك ، انطلقت قوة هائلة من الغشاء ، و ارتد على الفور.
تقريبًا في اللحظة التي ارتد فيها سو مينغ ، تحطم الغشاء. انهار المذبح الذي كان بمثابة مركز للرون. أخذ سو مينغ بضع خطوات متتالية ، و مع كل خطوة قام بها ، بدا كما لو كان يكشف عن نفسه بهذه السرعة القصوى. عندما أخذ الخطوة العاشرة إلى الوراء ، ظهر مرة أخرى على مرأى من العشيرة المنكوبة في المنطقة.
و مع ذلك ، عندما ألقى نظرة فاحصة ، اكتشف أن هذه القارات لم تكن مرتبطة ببعضها بأي شكل من الأشكال. كان من الواضح أن القارة الواقعة في الشرق كانت تهاجم القارة الجنوبية بسرعة لا تصدق.
ظهر بريق في عيون سو مينغ ، و اتجه مباشرة نحو السماء. حذت العشيرة المنكوبة من خلفه حذوه ، لكنهم كانوا بطيئين للغاية و لا يمكنهم أن يأملوا في المقارنة مع سو مينغ. هذا هو السبب عندما اتخذ سو مينغ تلك الخطوة الأولى ، أشرق الضوء الذهبي على جسده بالكامل مرة أخرى و اكتسح كل المئات من العشيرة المنكوبة خلفه ، و اتجهوا نحو السماء بصافرة عالية.
بعد أن تعافى الناس من صدمتهم ، نشأ ضجيج بين مئات الأشخاص. كانوا غير مصدقين لما رأوه.
في تلك اللحظة أيضًا ، انتهى وجه الإنسان الذي فتح أعينه في الدوامة من الاندماج بالجسم المصنوع من الخشب الجاف. في اللحظة التي اندمجا فيها معًا ، انفجرت الدوامة فجأة و تحولت إلى موجة قوية من الهواء اجتاحت الأرض و انفجرت في جميع الاتجاهات.
كانت قوة تلك الموجة من الهواء عظيمة لدرجة أنها تحولت إلى عاصفة من الرياح العاتية و هي تندفع في الهواء. لما إندفعت للأمام ، انتشرت في شكل دائري ، و كانت سريعة جدًا بحيث غطت المنطقة بأكملها حيث كانت العشيرة المنكوبة في لحظة. إذا سمح لتلك العاصفة من الرياح أن تهب حسب الرغبة ، فسيتم تفجير عدد كبير من العشيرة المنكوبة و سيتمزقون بواسطة موجة الهواء كما لو كانت أوراق الخريف.
كان ذلك الشخص يرتدي ملابس بيضاء بالكامل ، و كان سو مينغ!
مع إنفجار عالي ، أغلقت الفجوة. سو مينغ و العشيرة المنكوبة الذين دخلوا الفجوة لن يعرفوا أبدًا ما حدث لأولئك الذين بقوا في عالم تسعة يين. منذ ذلك الحين ، كانوا في نفق ضخم.
“العالم في المرآة…” رن دوي في رأس سو مينغ. كان لديه شعور كما لو أنه توصل إلى فهم شيء ما. ألقى بنظرته بسرعة إلى الغرب ، نحو القارة في الغرب. و مع ذلك ، لم يستطع رؤية تلك القارة بوضوح. كان بإمكانه فقط رؤية محيط الأرض ، و بعد ذلك ، انطلقت قوة هائلة من الغشاء ، و ارتد على الفور.
تغيرت وجوه المئات من العشيرة المنكوبة بشكل جذري. دون أي تردد ، اندفع نان جونج هين بضع خطوات إلى الأمام و وقف أمام رجال قبيلته. كما أن بعض الأشخاص الذين كانت لديهم مستويات زراعة أعلى كشروا أسنانهم و اندفعوا للخارج ، راغبين في مقاومة موجة الهواء القادمة و حماية سلامة رجال قبائلهم.
تقريبًا في اللحظة التي اتخذ فيها هؤلاء الأشخاص موقفًا لمقاومة تلك الموجة من الهواء ، جاءت نحوهم بأصوات إنفجارات صاخبة. عندما اصطدمت بنان جونج هين ، سعل دمًا في فمه ، و شعر كما لو أن جبلًا قد اصطدم به.
“من المظهر ، يبدو أنه نوع من الأوعية المسحورة…”
تألق الضوء البرونزي بلمعان. بدت السماء بأكملها و كأنها سطح وعاء مسحور ضخم. يمكن للناس أن يشعروا بهواء قديم و بسيط قادم منه ، ويمكن لسو مينغ حتى أن يرى السماء تتحول على ما يبدو إلى قطعة معدنية ضخمة عندما بدأ ذلك اللون البرونزي في السطوع أعلاه. كانت هناك العديد من الثقوب الصغيرة المكتظة بكثافة على تلك القطعة المعدنية!
لم يسعل الآخرون بجانبه الدم فحسب ، بل شعروا أيضًا كما لو أن أجسادهم تمزقت. لقد عادوا إلى الوراء ضد إرادتهم ، لكن خلفهم مباشرة كان أفراد العشيرة المنكوبة. كان بعضهم مجرد أطفال ، ولم يكن بإمكانهم الطيران بمفردهم. لقد احتاجوا إلى رجال قبائل آخرين لحملهم ، و أقل اتصال بهذه الموجة من الهواء سيقتلهم بالتأكيد!
في اللحظة التي حدث فيها ذلك ، ترددت الأصوات المتفجرة على الفور من تلك البقعة ، و كما لو كانت السماء تتحرك ، ظهرت فجوة. انسكب الضوء من تلك الفجوة. قد لا تكون كبيرة ، لكنها أعطت شعورًا بأنها في حالة تراجع(انحدار..ضعف). كانت الفجوة فوق سو مينغ مباشرة ، و بدت كما لو كانت ممزقة عن قصد.
تحولت عيون نان جونج هين إلى اللون الأحمر. أراد الوقوف في وجه موجة الهواء هذه ، لكنه لم يستطع السيطرة على جسده. عندما أُجبر على العودة باستمرار ، اتجهت موجة الهواء إلى الأمام ، و في اللحظة التي كانت على وشك إغراق رجال قبيلته ، فجأة ، وصل شخص في الأبيض و وقف أمام نان جونج هين و جميع أفراد العشيرة المنكوبة الآخرين.
في نفس اللحظة التي نظر فيها سو مينغ نحوه ، كانت العيون الأربع على ذلك الوجه تنظر نحوه أيضًا.
كان ذلك الشخص يرتدي ملابس بيضاء بالكامل ، و كان سو مينغ!
كانت ثلاثة أنفاس فقط ، و شعر سو مينغ بأنه يكافح لتحملها. قد تكون لديه قوة غير عادية و قد يكون جسده قويًا بشكل لا يصدق بسبب تحول معظم عظامه و لحمه وعظامه إلى عظام بيرسيركر ، لكن كان لا يزال من الصعب عليه الاستمرار لفترة طويلة في تلك الموجة الهوائية.
تردد صدى صوت قديم في جميع أنحاء العالم و اندمج مع الأصوات المتفجرة في الهواء. بعد فترة وجيزة ، انتفخ الوجه الضخم بسرعة أمام عيني سو مينغ ، و في غمضة عين ، أصبح أكبر عشر مرات ، ومائة مرة ، ثم ألف مرة. لم يستبدل السماء بأكملها فحسب ، بل تسبب أيضًا في اختفاء ظلال الشفق القاتمة من السماء أثناء تغطيته للسماء ، و استبدالها بضوء برونزي.
لقد دفع الصدمة التي نشأت بداخله بسبب العالم الذي رآه في المرآة بعيدا و رفع يده اليمنى للضغط على موجة الهواء القادمة. عندما ضغط عليها ، انتشر الضوء الذهبي فجأة من جسده ، و بمجرد أن استحم المئات من العشيرة المنكوبة من خلفه فيه، بدأ يقاوم عاصفة الرياح المثيرة للقلق.
في الحقيقة ، السبب الكامل وراء قدرته على الاستمرار حتى الآن كان بسبب قوة جسده المادي. إذا كان أي شخص آخر قد حل محله ، فسيكون أيضًا مثل نان جونج هين ، حيث سيتم دفعه للوراء في اللحظة التي سيلامس فيها تلك الموجة من الهواء ، مجروحا.
كانت ثلاثة أنفاس فقط ، و شعر سو مينغ بأنه يكافح لتحملها. قد تكون لديه قوة غير عادية و قد يكون جسده قويًا بشكل لا يصدق بسبب تحول معظم عظامه و لحمه وعظامه إلى عظام بيرسيركر ، لكن كان لا يزال من الصعب عليه الاستمرار لفترة طويلة في تلك الموجة الهوائية.
تقريبًا في اللحظة التي ارتد فيها سو مينغ ، تحطم الغشاء. انهار المذبح الذي كان بمثابة مركز للرون. أخذ سو مينغ بضع خطوات متتالية ، و مع كل خطوة قام بها ، بدا كما لو كان يكشف عن نفسه بهذه السرعة القصوى. عندما أخذ الخطوة العاشرة إلى الوراء ، ظهر مرة أخرى على مرأى من العشيرة المنكوبة في المنطقة.
في الحقيقة ، السبب الكامل وراء قدرته على الاستمرار حتى الآن كان بسبب قوة جسده المادي. إذا كان أي شخص آخر قد حل محله ، فسيكون أيضًا مثل نان جونج هين ، حيث سيتم دفعه للوراء في اللحظة التي سيلامس فيها تلك الموجة من الهواء ، مجروحا.
و مع ذلك ، عندما ألقى نظرة فاحصة ، اكتشف أن هذه القارات لم تكن مرتبطة ببعضها بأي شكل من الأشكال. كان من الواضح أن القارة الواقعة في الشرق كانت تهاجم القارة الجنوبية بسرعة لا تصدق.
لحسن الحظ ، كانت تلك الموجة الهائلة من الهواء تجتاح جميع الاتجاهات و لم تكن موجهة نحو سو مينغ. لهذا السبب بعد أن ثابر لثلاثة أنفاس ، اجتاحت الموجة منطقتهم. على الرغم من أنها دفعت سو مينغ و جميع العشيرة المنكوبة تحت حمايته عدة آلاف من الأقدام للخلف ، مثل قارب وحيد اجتاحته موجة مستعرة ، لم يمت أحد ، و بمجرد أن اجتاحتهم موجة الهواء ، عاد كل شيء إلى طبيعته.
انطلق سو مينغ مع العشيرة المنكوبة ، و من بعيد ، بدوا و كأنهم نجم ذهبي كان يندفع أقرب و أقرب نحو السماء. عند التنفس الرابع ، كانوا قد اقتربوا بالفعل من الفجوة في السماء البرونزية.
لهث سو مينغ بقسوة. لم يجعل الضوء الذهبي على جسده يتلاشى ، بل رفع رأسه و نظر نحو الوجه الضخم الذي اندمج مع جسد الخشب الجاف في السماء البعيدة بعد انهيار الدوامة.
في تلك اللحظة أيضًا ، انتهى وجه الإنسان الذي فتح أعينه في الدوامة من الاندماج بالجسم المصنوع من الخشب الجاف. في اللحظة التي اندمجا فيها معًا ، انفجرت الدوامة فجأة و تحولت إلى موجة قوية من الهواء اجتاحت الأرض و انفجرت في جميع الاتجاهات.
كانت ثلاثة أنفاس فقط ، و شعر سو مينغ بأنه يكافح لتحملها. قد تكون لديه قوة غير عادية و قد يكون جسده قويًا بشكل لا يصدق بسبب تحول معظم عظامه و لحمه وعظامه إلى عظام بيرسيركر ، لكن كان لا يزال من الصعب عليه الاستمرار لفترة طويلة في تلك الموجة الهوائية.
في نفس اللحظة التي نظر فيها سو مينغ نحوه ، كانت العيون الأربع على ذلك الوجه تنظر نحوه أيضًا.
“من المظهر ، يبدو أنه نوع من الأوعية المسحورة…”
قرقرت السماء. لقد فتح الوجه البارز في الدوامة الضخمة أعينه الأربعة. أشرق أمامه الضوء الذي وصل إلى مائة ألف قدم ، و اتجه الشكل العملاق المصنوع من الخشب الجاف نحو وجه الإنسان و كأنه يريد أن يندمج معه.
“الجزء الأوسط من العين الرابعة هو مكان وجود الرون… لن أنسى أبدًا المساعدة التي قدمتها لنا…”
لقد دفع الصدمة التي نشأت بداخله بسبب العالم الذي رآه في المرآة بعيدا و رفع يده اليمنى للضغط على موجة الهواء القادمة. عندما ضغط عليها ، انتشر الضوء الذهبي فجأة من جسده ، و بمجرد أن استحم المئات من العشيرة المنكوبة من خلفه فيه، بدأ يقاوم عاصفة الرياح المثيرة للقلق.
تردد صدى صوت قديم في جميع أنحاء العالم و اندمج مع الأصوات المتفجرة في الهواء. بعد فترة وجيزة ، انتفخ الوجه الضخم بسرعة أمام عيني سو مينغ ، و في غمضة عين ، أصبح أكبر عشر مرات ، ومائة مرة ، ثم ألف مرة. لم يستبدل السماء بأكملها فحسب ، بل تسبب أيضًا في اختفاء ظلال الشفق القاتمة من السماء أثناء تغطيته للسماء ، و استبدالها بضوء برونزي.
كانت ثلاثة أنفاس فقط ، و شعر سو مينغ بأنه يكافح لتحملها. قد تكون لديه قوة غير عادية و قد يكون جسده قويًا بشكل لا يصدق بسبب تحول معظم عظامه و لحمه وعظامه إلى عظام بيرسيركر ، لكن كان لا يزال من الصعب عليه الاستمرار لفترة طويلة في تلك الموجة الهوائية.
بدا و كأن هناك حجاباً قد غطى السماء من قبل. كان ذلك الحجاب بلون السماء ، ولهذا كانت في ظل الشفق كلما نظر إليها أحد. أما الآن ، فقد انتشر وجه الإنسان و غطاها ، بدا وكأن الحجاب قد تم رفعه وانكشفت ألوانها الحقيقية!
لقد دفع الصدمة التي نشأت بداخله بسبب العالم الذي رآه في المرآة بعيدا و رفع يده اليمنى للضغط على موجة الهواء القادمة. عندما ضغط عليها ، انتشر الضوء الذهبي فجأة من جسده ، و بمجرد أن استحم المئات من العشيرة المنكوبة من خلفه فيه، بدأ يقاوم عاصفة الرياح المثيرة للقلق.
في نفس اللحظة التي نظر فيها سو مينغ نحوه ، كانت العيون الأربع على ذلك الوجه تنظر نحوه أيضًا.
السماء لم تكن حتى سماء!
تألق الضوء البرونزي بلمعان. بدت السماء بأكملها و كأنها سطح وعاء مسحور ضخم. يمكن للناس أن يشعروا بهواء قديم و بسيط قادم منه ، ويمكن لسو مينغ حتى أن يرى السماء تتحول على ما يبدو إلى قطعة معدنية ضخمة عندما بدأ ذلك اللون البرونزي في السطوع أعلاه. كانت هناك العديد من الثقوب الصغيرة المكتظة بكثافة على تلك القطعة المعدنية!
كانت قوة تلك الموجة من الهواء عظيمة لدرجة أنها تحولت إلى عاصفة من الرياح العاتية و هي تندفع في الهواء. لما إندفعت للأمام ، انتشرت في شكل دائري ، و كانت سريعة جدًا بحيث غطت المنطقة بأكملها حيث كانت العشيرة المنكوبة في لحظة. إذا سمح لتلك العاصفة من الرياح أن تهب حسب الرغبة ، فسيتم تفجير عدد كبير من العشيرة المنكوبة و سيتمزقون بواسطة موجة الهواء كما لو كانت أوراق الخريف.
في الواقع ، كان هناك عدد كبير من الرموز الرونية المعقدة التي تسطع عليها!
ربما كان لدى سو مينغ بالفعل شكل من أشكال الاستعداد العقلي لهذا ، و لكن بمجرد أن رأى ذلك يحدث حقًا ، كان لا يزال مصدومًا ، وإذا كان يتصرف بهذه الطريقة ، فقد كان الأمر كذلك بالنسبة لـ نان جونج هين والآخرين من العشيرة المنكوبة.
انعكست صدمتهم بوضوح في تنفسهم السريع.
في تلك اللحظة أيضًا ، انتهى وجه الإنسان الذي فتح أعينه في الدوامة من الاندماج بالجسم المصنوع من الخشب الجاف. في اللحظة التي اندمجا فيها معًا ، انفجرت الدوامة فجأة و تحولت إلى موجة قوية من الهواء اجتاحت الأرض و انفجرت في جميع الاتجاهات.
تألق الضوء البرونزي بلمعان. بدت السماء بأكملها و كأنها سطح وعاء مسحور ضخم. يمكن للناس أن يشعروا بهواء قديم و بسيط قادم منه ، ويمكن لسو مينغ حتى أن يرى السماء تتحول على ما يبدو إلى قطعة معدنية ضخمة عندما بدأ ذلك اللون البرونزي في السطوع أعلاه. كانت هناك العديد من الثقوب الصغيرة المكتظة بكثافة على تلك القطعة المعدنية!
“ما هذا..؟”
“من المظهر ، يبدو أنه نوع من الأوعية المسحورة…”
و مع ذلك ، عندما ألقى نظرة فاحصة ، اكتشف أن هذه القارات لم تكن مرتبطة ببعضها بأي شكل من الأشكال. كان من الواضح أن القارة الواقعة في الشرق كانت تهاجم القارة الجنوبية بسرعة لا تصدق.
“هذه… هي السماء الحقيقية لعالم تسعة يين؟ هل يمكن أن تكون السماء التي رأيناها مزيفة ، و الأرض التي وقفنا عليها كانت مجرد وهم ، و هذا هو الشيء الحقيقي؟”
“من المظهر ، يبدو أنه نوع من الأوعية المسحورة…”
مع إنفجار عالي ، أغلقت الفجوة. سو مينغ و العشيرة المنكوبة الذين دخلوا الفجوة لن يعرفوا أبدًا ما حدث لأولئك الذين بقوا في عالم تسعة يين. منذ ذلك الحين ، كانوا في نفق ضخم.
بعد أن تعافى الناس من صدمتهم ، نشأ ضجيج بين مئات الأشخاص. كانوا غير مصدقين لما رأوه.
تقريبًا في اللحظة التي اتخذ فيها هؤلاء الأشخاص موقفًا لمقاومة تلك الموجة من الهواء ، جاءت نحوهم بأصوات إنفجارات صاخبة. عندما اصطدمت بنان جونج هين ، سعل دمًا في فمه ، و شعر كما لو أن جبلًا قد اصطدم به.
بدا و كأن هناك حجاباً قد غطى السماء من قبل. كان ذلك الحجاب بلون السماء ، ولهذا كانت في ظل الشفق كلما نظر إليها أحد. أما الآن ، فقد انتشر وجه الإنسان و غطاها ، بدا وكأن الحجاب قد تم رفعه وانكشفت ألوانها الحقيقية!
عندما تم رفع الحجاب في السماء و كشفت السماء الحقيقية التي بدت مثل البرونز ، ظهرت تسعة رموز رونية كبيرة على شكل أقمار و لفتت انتباه سو مينغ!
في نفس اللحظة التي نظر فيها سو مينغ نحوه ، كانت العيون الأربع على ذلك الوجه تنظر نحوه أيضًا.
بعد أن تعافى الناس من صدمتهم ، نشأ ضجيج بين مئات الأشخاص. كانوا غير مصدقين لما رأوه.
تمت محاذاة الرموز الرونية التسعة مع الرموز الأخرى و تم وضعها مباشرة فوق سطح الوعاء المسحور البرونزي. ومضت ببراعة ، و عندما نظر إليهم ، تذكر سو مينغ الأقمار التسعة في عالم تسعة يين!
كانت الفجوة التي تم فتحها خصيصًا لسو مينغ تتألق دون توقف في الوقت الحالي. كان ظهورها بسبب التداخل بين وجه الإنسان و السماء البرونزية. كان يجب أن تختفي الفجوة في لحظة عندما ابتعد الوجه عن تلك البقعة في السماء ، لكن روح تسعة يين القديمة أوقفت أفعاله بقوة. كان إيقافه بهذه الطريقة أشبه بإيقاف تفعيل هذا الوعاء المسحور الذي يمكن أن يتحرك بين العوالم الحقيقية. كان مستوى صعوبة ذلك مرتفعًا بشكل لا يصدق ، و بفضل قدرات الرجل العجوز ، لم يتمكن من الاستمرار إلا لعشرة أنفاس.
تردد صدى صوت قديم في جميع أنحاء العالم و اندمج مع الأصوات المتفجرة في الهواء. بعد فترة وجيزة ، انتفخ الوجه الضخم بسرعة أمام عيني سو مينغ ، و في غمضة عين ، أصبح أكبر عشر مرات ، ومائة مرة ، ثم ألف مرة. لم يستبدل السماء بأكملها فحسب ، بل تسبب أيضًا في اختفاء ظلال الشفق القاتمة من السماء أثناء تغطيته للسماء ، و استبدالها بضوء برونزي.
في الوقت الحالي تقلصت حدقات عينه بسبب الصدمة التي أحدثها التغيير في عالم تسعة يين ، فجأة ، تداخلت العين الرابعة في مركز الحاجبين العملاقين للوجه البشري مع بقعة معينة في السماء البرونزية.
ربما كان لدى سو مينغ بالفعل شكل من أشكال الاستعداد العقلي لهذا ، و لكن بمجرد أن رأى ذلك يحدث حقًا ، كان لا يزال مصدومًا ، وإذا كان يتصرف بهذه الطريقة ، فقد كان الأمر كذلك بالنسبة لـ نان جونج هين والآخرين من العشيرة المنكوبة.
بدا و كأن هناك حجاباً قد غطى السماء من قبل. كان ذلك الحجاب بلون السماء ، ولهذا كانت في ظل الشفق كلما نظر إليها أحد. أما الآن ، فقد انتشر وجه الإنسان و غطاها ، بدا وكأن الحجاب قد تم رفعه وانكشفت ألوانها الحقيقية!
في اللحظة التي حدث فيها ذلك ، ترددت الأصوات المتفجرة على الفور من تلك البقعة ، و كما لو كانت السماء تتحرك ، ظهرت فجوة. انسكب الضوء من تلك الفجوة. قد لا تكون كبيرة ، لكنها أعطت شعورًا بأنها في حالة تراجع(انحدار..ضعف). كانت الفجوة فوق سو مينغ مباشرة ، و بدت كما لو كانت ممزقة عن قصد.
كما دخل معه معظم أفراد العشيرة المنكوبة ، و لكن كان هناك تسعة من العشيرة المنكوبة الذين لم يتمكنوا من الوصول إلى الفجوة. بمجرد إغلاق الفجوة ، تم منعهم في الخارج…
“لا يمكنني الاستمرار إلا لعشرة أنفاس بقوتي. ادخلوا على عجل!”
كانت الفجوة التي تم فتحها خصيصًا لسو مينغ تتألق دون توقف في الوقت الحالي. كان ظهورها بسبب التداخل بين وجه الإنسان و السماء البرونزية. كان يجب أن تختفي الفجوة في لحظة عندما ابتعد الوجه عن تلك البقعة في السماء ، لكن روح تسعة يين القديمة أوقفت أفعاله بقوة. كان إيقافه بهذه الطريقة أشبه بإيقاف تفعيل هذا الوعاء المسحور الذي يمكن أن يتحرك بين العوالم الحقيقية. كان مستوى صعوبة ذلك مرتفعًا بشكل لا يصدق ، و بفضل قدرات الرجل العجوز ، لم يتمكن من الاستمرار إلا لعشرة أنفاس.
تردد صدى الصوت القديم من روح تسعة يين القديمة في الهواء على الفور. في اللحظة التي تحدثت فيها ، تجمد الوجه العملاق المتضخم للحظة ، و بدا كما لو أن حركته المتزايدة قد توقفت بقوة ، مما تسبب في عدم اختفاء الفجوة التي تشكلت بسبب تداخل العين الرابعة مع السماء البرونزية.
ظهر بريق في عيون سو مينغ ، و اتجه مباشرة نحو السماء. حذت العشيرة المنكوبة من خلفه حذوه ، لكنهم كانوا بطيئين للغاية و لا يمكنهم أن يأملوا في المقارنة مع سو مينغ. هذا هو السبب عندما اتخذ سو مينغ تلك الخطوة الأولى ، أشرق الضوء الذهبي على جسده بالكامل مرة أخرى و اكتسح كل المئات من العشيرة المنكوبة خلفه ، و اتجهوا نحو السماء بصافرة عالية.
بعد أن تعافى الناس من صدمتهم ، نشأ ضجيج بين مئات الأشخاص. كانوا غير مصدقين لما رأوه.
ظهر بريق في عيون سو مينغ ، و اتجه مباشرة نحو السماء. حذت العشيرة المنكوبة من خلفه حذوه ، لكنهم كانوا بطيئين للغاية و لا يمكنهم أن يأملوا في المقارنة مع سو مينغ. هذا هو السبب عندما اتخذ سو مينغ تلك الخطوة الأولى ، أشرق الضوء الذهبي على جسده بالكامل مرة أخرى و اكتسح كل المئات من العشيرة المنكوبة خلفه ، و اتجهوا نحو السماء بصافرة عالية.
كانت الفجوة التي تم فتحها خصيصًا لسو مينغ تتألق دون توقف في الوقت الحالي. كان ظهورها بسبب التداخل بين وجه الإنسان و السماء البرونزية. كان يجب أن تختفي الفجوة في لحظة عندما ابتعد الوجه عن تلك البقعة في السماء ، لكن روح تسعة يين القديمة أوقفت أفعاله بقوة. كان إيقافه بهذه الطريقة أشبه بإيقاف تفعيل هذا الوعاء المسحور الذي يمكن أن يتحرك بين العوالم الحقيقية. كان مستوى صعوبة ذلك مرتفعًا بشكل لا يصدق ، و بفضل قدرات الرجل العجوز ، لم يتمكن من الاستمرار إلا لعشرة أنفاس.
عندما تم رفع الحجاب في السماء و كشفت السماء الحقيقية التي بدت مثل البرونز ، ظهرت تسعة رموز رونية كبيرة على شكل أقمار و لفتت انتباه سو مينغ!
انطلق سو مينغ مع العشيرة المنكوبة ، و من بعيد ، بدوا و كأنهم نجم ذهبي كان يندفع أقرب و أقرب نحو السماء. عند التنفس الرابع ، كانوا قد اقتربوا بالفعل من الفجوة في السماء البرونزية.
و مع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ، بدأت الفجوة تهتز بشراسة ، و ازدادت حدة الهزات مع كل لحظة تمر. ارتدت أصوات الهدير في الهواء ، وبوضوح شديد ، أمام أعين سو مينغ مباشرة وهو يقف خارج الفجوة ، بدأ الوجه البشري الذي تم تجميده في الأصل في التحرك ببطء و بدأ في التوسع مرة أخرى. الوقت… لم يكن حتى عشرة أنفاس بعد!
في اللحظة التي استيقظت فيها روح العالم ، ارتجفت المناطق القليلة المتبقية في عالم تسعة يين و انهارت ببطء ، كما لو أن الأرض لم تكن موجودة في المقام الأول. مع اختفاء الأرض ، انهار حتى المذبح حيث وقف سو مينغ و العشيرة المنكوبة.
“أسرع! لم يعد بإمكاني الاستمرار…” اكتسب صوت روح تسعة يين القديم القلق.
كانت الفجوة على وشك الانغلاق بسبب حركات روح العالم. نما الضوء الذهبي على جسم سو مينغ بالكامل أكثر سطوعًا. كما انطلقت العشيرة المنكوبة خلفه بأقصى سرعتها ، واندفعوا مباشرة نحو الفجوة. نظرًا لاستعادة روح العالم لتحركاتها ، كان الوجه أيضًا يكتسح تلك الفجوة ، ولكن في اللحظة التي اختفت فيها الفجوة ، اندفع سو مينغ إليها!
كما دخل معه معظم أفراد العشيرة المنكوبة ، و لكن كان هناك تسعة من العشيرة المنكوبة الذين لم يتمكنوا من الوصول إلى الفجوة. بمجرد إغلاق الفجوة ، تم منعهم في الخارج…
تمت محاذاة الرموز الرونية التسعة مع الرموز الأخرى و تم وضعها مباشرة فوق سطح الوعاء المسحور البرونزي. ومضت ببراعة ، و عندما نظر إليهم ، تذكر سو مينغ الأقمار التسعة في عالم تسعة يين!
من بين التسعة كان الرجل الذي كان يعتني بـتاي مو لسنوات والذي فقد ذراعه اليمنى ، قابله سو مينغ عندما كان صبيًا!
تحولت عيون نان جونج هين إلى اللون الأحمر. أراد الوقوف في وجه موجة الهواء هذه ، لكنه لم يستطع السيطرة على جسده. عندما أُجبر على العودة باستمرار ، اتجهت موجة الهواء إلى الأمام ، و في اللحظة التي كانت على وشك إغراق رجال قبيلته ، فجأة ، وصل شخص في الأبيض و وقف أمام نان جونج هين و جميع أفراد العشيرة المنكوبة الآخرين.
في الواقع ، كان هناك عدد كبير من الرموز الرونية المعقدة التي تسطع عليها!
مع إنفجار عالي ، أغلقت الفجوة. سو مينغ و العشيرة المنكوبة الذين دخلوا الفجوة لن يعرفوا أبدًا ما حدث لأولئك الذين بقوا في عالم تسعة يين. منذ ذلك الحين ، كانوا في نفق ضخم.
كانت الفجوة التي تم فتحها خصيصًا لسو مينغ تتألق دون توقف في الوقت الحالي. كان ظهورها بسبب التداخل بين وجه الإنسان و السماء البرونزية. كان يجب أن تختفي الفجوة في لحظة عندما ابتعد الوجه عن تلك البقعة في السماء ، لكن روح تسعة يين القديمة أوقفت أفعاله بقوة. كان إيقافه بهذه الطريقة أشبه بإيقاف تفعيل هذا الوعاء المسحور الذي يمكن أن يتحرك بين العوالم الحقيقية. كان مستوى صعوبة ذلك مرتفعًا بشكل لا يصدق ، و بفضل قدرات الرجل العجوز ، لم يتمكن من الاستمرار إلا لعشرة أنفاس.
تألق الضوء البرونزي بلمعان. بدت السماء بأكملها و كأنها سطح وعاء مسحور ضخم. يمكن للناس أن يشعروا بهواء قديم و بسيط قادم منه ، ويمكن لسو مينغ حتى أن يرى السماء تتحول على ما يبدو إلى قطعة معدنية ضخمة عندما بدأ ذلك اللون البرونزي في السطوع أعلاه. كانت هناك العديد من الثقوب الصغيرة المكتظة بكثافة على تلك القطعة المعدنية!
كان امتداد الماء لا حدود له. كانت هناك خمس قارات ضخمة تطفو عليه. و في تلك اللحظة ، بين القارات الخمس ، كانت القارة في المركز و الإثنتان من القارات في الجنوب قريبين بشكل لا يصدق من بعضهم البعض. إذا لم ينظر عن كثب ، فسيظن أنهما قد اندمجوا معًا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
