نجم سيرتفع
الفصل 275- نجم سيرتفع
بناءً على خطتهم الأصلية ، ستكون المرحلة التالية هي مهاجمة معسكر وانغ لينغ.
جبل لانغ ، خيمة جيش تشين
جمع باي تشي كل جنرالاته للتخطيط للمرحلة التالية من مهمتهم.
لقن باي تشي مرة أخرى درسًا لتشاو كو .
بناءً على خطتهم الأصلية ، ستكون المرحلة التالية هي مهاجمة معسكر وانغ لينغ.
“هذا غير صحيح!” عبس تشاو كو وتمتم.
“بمجرد أن ننجح في احتلال المعسكر ، سيُحاصر جيش تشاو في ممر جو ، وسنكون محاطين بهم مرة أخرى. وبالتالي ، علينا أن ننتصر في المعركة غدًا.” احتشد باي تشي .
لم تكن أخبار خسارة جيش وي معروفة إلا لجنرالات جيش تشاو حتى لا تؤثر على الروح المعنوية. أمر تشاو كو بهذا لمنع انتشاره. وإلا سيقتل من يعصي الأمر.
“نحن في انتظار أوامرك!” رد الجنرالات.
“في الحصار غدًا ، ستكون قوات مينغ آو هي الرئيسية بينما سيدعمه هوان هي ويينغ باو عن طريق منع قوات تشاو تشوانغ في أسفل ممر جو. ستبقى قوات وانغ هي في المعسكر وتنتظر أوامري! “
ارتجف تشاو كو . 100 ألف رجل ، إذا أرسل بعض الجنود من ممر جو لمساعدة تشاو تشوانغ ، فإن ممر جو سيكون في خطر.
“نعم ، جنرال!”
تمامًا كما أراد تشاو كو نقل القوات داخل ممر جو لإنقاذ قوات تشاو تشوانغ ، أفاد أحدهم ، “جنرال ، يبدو أن هناك العديد من قوات تشين في شمال ممر جو ؛ إنهم يحملون الكثير من أسلحة الحصار ؛ يبدون كما لو انهم يريدون مهاجمة ممر جو “.
جلس أويانغ شو على جانب واحد ، ظهر شعور بالقلق والشك على وجهه. بما أنهم كانوا يحاولون السيطرة على المعسكر ، فلماذا لا يتم إرسال قوات وانغ هي؟ نظر إلى تعبير وانغ هي ولم يرى أي تعاسة. ربما لا يزال لدى باي تشي خطط أخرى.
كان على المرء أن يقول ، على الرغم من أن هذه الخطوة لم تكن صريحة وعلنية ، إلا أنها كانت فعالة. يجب أن يكون القائد قاسياً وعندما يحتاج المرء إلى التضحية بشيء ما ، يجب أن يكون قادراً على القيام بذلك.
لم يقتصر تدمير جيش وي على تدمير التحالف الذي كان يتشكل فقط. اكتسبت قوات تشين أيضًا الكثير من الحبوب والموارد.
“في الحصار غدًا ، ستكون قوات مينغ آو هي الرئيسية بينما سيدعمه هوان هي ويينغ باو عن طريق منع قوات تشاو تشوانغ في أسفل ممر جو. ستبقى قوات وانغ هي في المعسكر وتنتظر أوامري! “
أرسلت تشين كل حبوبهم تقريبًا نحو معقل يي وانغ . دمر الحريق الذي أشعله تشاو تشوانغ سنوات من الحبوب التي تراكمت على يد تشين. بالتالي ، على الرغم من أنهم قاموا بنقل البعض ، إلا أن كمية الحبوب التي يمكن أن يجمعها فان غو داخل البلاد كانت محدودة.
بينما استمروا في محاولة الحصول على الحبوب ، كان عامة الناس يتذمرون. لدعم القوات على خط المواجهة ، طُلب منهم المساهمة بالحبوب من منازلهم. بالطبع لن يكونوا سعداء.
كان الجزء الصعب انه سيضطر للتضحية بمعسكر وانغ لينغ و 50 ألف بداخله ، ولكن إذا تركهم حقًا هناك ، فسوف تنخفض معنويات الجيش.
بالتالي ، شعر تشاو كو أنه إذا استمر الجيشان ، فإن جيش تشاو سيكون أقوى.
كان على المرء أن يقول ، على الرغم من أن هذه الخطوة لم تكن صريحة وعلنية ، إلا أنها كانت فعالة. يجب أن يكون القائد قاسياً وعندما يحتاج المرء إلى التضحية بشيء ما ، يجب أن يكون قادراً على القيام بذلك.
لحسن الحظ ، تدمير وي الذي جلب كميات هائلة من الحبوب قد أفاد تشين حقًا.
بالتالي ، من بين أولئك المدافعين ، باستثناء عدد قليل من الجنرالات ، لم يعرف معظمهم شيئًا.
اتصل ملك تشين بالفعل بالجنرال للمساعدة في نقل هذه الدفعة من الحبوب إلى مدينة غوانغ لانغ .
بالتالي ، شعر تشاو كو أنه إذا استمر الجيشان ، فإن جيش تشاو سيكون أقوى.
كانت السهول التي قاتلت فيها جيوش وي وتشين في محافظة هيناي قريبة جدًا من تشانغ بينغ . في غضون أيام قليلة ، سيتمكنوا من الوصول إلى مدينة غوانغ لانغ . وبالتالي ، تم حل نقص الحبوب ولم تكن مشكلة تشين سيئة كما توقع تشاو كو .
جلس أويانغ شو على جانب واحد ، ظهر شعور بالقلق والشك على وجهه. بما أنهم كانوا يحاولون السيطرة على المعسكر ، فلماذا لا يتم إرسال قوات وانغ هي؟ نظر إلى تعبير وانغ هي ولم يرى أي تعاسة. ربما لا يزال لدى باي تشي خطط أخرى.
أشرقت الشمس في صباح اليوم التالي . كان الطقس جيدًا.
بعد رؤية قوات مينغ آو تهاجم معسكر وانغ لينغ مرة أخرى ، لم يشعر الحراس بالذعر. بعد عدة أيام ، أصبحوا متأكدين من أن العدو كان يقوم بتزييف الهجوم.
في وقت مبكر من الصباح ، بدأ جيش تشاو في الانشغال بتحريك جميع المركبات والأشياء القابلة للاستخدام إلى الخارج لإعداد تشكيل دائرة العربة.
بمجرد أن بدأوا في الانشغال ، انطلق جيش تشين.
في جيش تشين ، في اللحظة التي يقرروا فيها القتال حتى الموت ، إذا حاول أي شخص الهروب ، فسيُقتل بلا رحمة. إذا كان أحدهم خائفًا ، فقد يكون عبئًا على الآخرين. بالتالي ، من أجل هذه المعارك حتى الموت ، سيقاتل الجنود جميعًا كما لو كانت ظهورهم في الحائط.
تشكل الطوفان الأسود بتنسيق الطبول في صفوف نظيفة وخرجوا من المعسكر.
هز تشاو كو رأسه بمرارة. “اطلب من القوات أن تتجه نحو الشمال للدفاع ؛ أخبر أولئك الموجودين في المعسكر بالدفاع وبمجرد أن نتعامل مع أولئك الذين يحاصرون ممر جو ، سنرسل التعزيزات”.
وقف باي تشي على البرج ونظر إليه كالعادة ، ناظرا إلى أسفل ليقود القوات.
جمع باي تشي كل جنرالاته للتخطيط للمرحلة التالية من مهمتهم.
غادر 120 ألف من الجنود وسلاح الفرسان بقيادة مينغ آو . سيهاجم هذا الجيش معسكر وانغ لينغ لعدة أيام وكان على دراية بالطريق. كان الاختلاف الوحيد هو الأمر بالقتال حتى الموت الذي صدر أمس.
كان هذا هو ضعف خط دفاع جيش تشاو. لقد كان طويلا جدًا ولم يتمكنوا من التنسيق بسلاسة مع بعضهم البعض ، مما أعطى فرصة للعدو.
في جيش تشين ، في اللحظة التي يقرروا فيها القتال حتى الموت ، إذا حاول أي شخص الهروب ، فسيُقتل بلا رحمة. إذا كان أحدهم خائفًا ، فقد يكون عبئًا على الآخرين. بالتالي ، من أجل هذه المعارك حتى الموت ، سيقاتل الجنود جميعًا كما لو كانت ظهورهم في الحائط.
كان ممر هوكو بعيدًا جدًا عن ممر جو ، وبحلول الوقت الذي يصلون فيه سيكون العدو قد رحل منذ فترة طويلة.
في الأوساخ المتدحرجة والغبار ، استخدم هوان هي و يينغ باو الغطاء لمتابعة بعضهم البعض. خلال المعركة مع وي ، فقد هوان هي عددًا قليلاً من القوات ولم يتبقى سوى 90 ألف رجل يمكنهم القتال.
بعد رؤية قوات مينغ آو تهاجم معسكر وانغ لينغ مرة أخرى ، لم يشعر الحراس بالذعر. بعد عدة أيام ، أصبحوا متأكدين من أن العدو كان يقوم بتزييف الهجوم.
“ماذا؟” لم يصدق تشاو كو ذلك. متى دار جيش تشين حول الجدار الحجري ، كانت الكشافة عديمة الجدوى حقًا . “كم شخص؟”
لم تكن أخبار خسارة جيش وي معروفة إلا لجنرالات جيش تشاو حتى لا تؤثر على الروح المعنوية. أمر تشاو كو بهذا لمنع انتشاره. وإلا سيقتل من يعصي الأمر.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وقف باي تشي على البرج ونظر إليه كالعادة ، ناظرا إلى أسفل ليقود القوات.
بالتالي ، من بين أولئك المدافعين ، باستثناء عدد قليل من الجنرالات ، لم يعرف معظمهم شيئًا.
عندها فقط لن يكون له تأثير كبير على معنوياتهم.
ما لم يعرفوه هو أن جيش تشين كان اليوم مختلفًا تمامًا عن الأيام القليلة الماضية. عرف الجنرالات ذلك وأمروا الجنود بتوخي الحذر. لسوء الحظ ، لم ينجح ذلك.
خلال الأيام القليلة من الهجمات ، على الرغم من أن مينغ آو لم يحقق الكثير ، على الأقل ملأوا جميع الخنادق.
أرسلت تشين كل حبوبهم تقريبًا نحو معقل يي وانغ . دمر الحريق الذي أشعله تشاو تشوانغ سنوات من الحبوب التي تراكمت على يد تشين. بالتالي ، على الرغم من أنهم قاموا بنقل البعض ، إلا أن كمية الحبوب التي يمكن أن يجمعها فان غو داخل البلاد كانت محدودة.
صعد الجيش الضخم فوق الخنادق وأمسكوا بالسلالم المتسلقة ، ليبدأوا هجومًا لا هوادة فيه على المعسكر الذي كان في الأصل لهم. لم يخشى الجنود الموت وقدموا كل ما لديهم.
مثل هذا الجيش الشرس كان شيئًا لم يتوقعه جيش تشاو. عندها فقط أدركوا أن جيش تشين كان يهاجم بشكل حقيقي هذه المرة. لكن عندما أدركوا ذلك ، كان الأوان قد فات لأنهم عانوا بالفعل من خسائر فادحة.
بالتالي ، من بين أولئك المدافعين ، باستثناء عدد قليل من الجنرالات ، لم يعرف معظمهم شيئًا.
لحسن الحظ ، لم يكن جيش تشاو متوسطًا مثل جيش وي. على الرغم من أنها كانت بداية سيئة ، إلا أنهم استجابوا بسرعة وباستخدام ميزة الجدار ، بدأوا في ذبح قوات تشين.
كان هذا مخططًا ، ولم يكن بإمكان تشاو كو سوى اختيار أحدهما أو الآخر. كان بإمكانه فقط اختيار الدفاع عن ممر جو والتخلي عن معسكر وانغ لينغ. أما التنسيق مع القوات في ممر هوكو لمحاصرة جيش تشين من الجانب الشمالي ، فقد كان مستحيلاً.
تم استخدام خزانة زيت النار الكيميائي والأسلحة الدفاعية المختلفة على أكمل وجه ، مما تسبب في أضرار جسيمة لجيش تشين.
كان ممر هوكو بعيدًا جدًا عن ممر جو ، وبحلول الوقت الذي يصلون فيه سيكون العدو قد رحل منذ فترة طويلة.
مينغ آو ، الذي كان يقود القوات ، لم تكن لديه أي ردة فعل ولم يهتم كثيرًا بالخسائر في الأرواح. لوح العلم في يده ببرود ، وأرسل مجموعة تلو الأخرى ، ولم يتوقف حتى يحققوا هدفهم.
تمامًا كما أراد تشاو كو نقل القوات داخل ممر جو لإنقاذ قوات تشاو تشوانغ ، أفاد أحدهم ، “جنرال ، يبدو أن هناك العديد من قوات تشين في شمال ممر جو ؛ إنهم يحملون الكثير من أسلحة الحصار ؛ يبدون كما لو انهم يريدون مهاجمة ممر جو “.
أعطى الهجوم المستمر الكثير من الضغط لمن يحاولون الدفاع. لم يكن لديهم حتى الوقت الكافي لالتقاط أنفاسهم. وتحت الهجمات المكثفة ظهرت ثغرات في بعض المناطق رغم تغطيتها. إذا استمر ذلك ، فإن الاختراق سيكون مجرد مسألة وقت.
كانت أهمية الاثنين لتشاو كو واضحة بشكل طبيعي.
كان مينغ آو ذكيًا وسريعًا ، حيث رأى أن الثغرات تظهر في الدفاع ، فأرسل على الفور قوة الاحتياط. في لحظة ، اصبح معسكر وانغ لينغ في خطر. لم يكن أمام الجنود خيار سوى إرسال إشارة طوارئ إلى القوات الرئيسية.
على الرغم من أن الجميع كانوا يعرفون ذلك ، إلا أنه كان منطقيًا تمامًا ، إلا أن تشاو كو لم يرغب في التخلي عن معسكر وانغ لينغ. ولكن بسبب جيش تشين ، لم يكن لديه خيار سوى التخلي عنه.
على الرغم من أن تشاو تشوانغ كان مشغولًا بتشكيل دائرة العربة ، إلا أنه في الحقيقة كان ينتبه لهذا الحصار. عندما رأى جيش تشين يتصرف كما توقع ويقوم بهجوم حقيقي ، قام على الفور بتشكيل قوة للمساعدة.
“نعم ، جنرال!”
بمجرد أن هرعوا للمساعدة ، قام جنود هوان هي و يينغ باو الذين كانوا مختبئين خلف جيش تشاو تشونغ بالهجوم وأغلقوا طريق هروبهم.
بينما استمروا في محاولة الحصول على الحبوب ، كان عامة الناس يتذمرون. لدعم القوات على خط المواجهة ، طُلب منهم المساهمة بالحبوب من منازلهم. بالطبع لن يكونوا سعداء.
قام كلا الجنرالات بما تم تكليفهما به ، صدهم كأولوية أولى والقتل باعتباره الاولوية الثانية. ركضت القوات حول قوات تشاو تشوانغ ، ولم تسمح لهم بالتحرك شبر واحد.
تمامًا كما أراد تشاو كو نقل القوات داخل ممر جو لإنقاذ قوات تشاو تشوانغ ، أفاد أحدهم ، “جنرال ، يبدو أن هناك العديد من قوات تشين في شمال ممر جو ؛ إنهم يحملون الكثير من أسلحة الحصار ؛ يبدون كما لو انهم يريدون مهاجمة ممر جو “.
وقف تشاو كو عند سور مدينة ممر جو. عند رؤية قوات تشاو تشوانغ تتوقف ، علم أن جيش تشين كان مصمما على ان يهزم معسكر وانغ لينغ.
على الرغم من أنه أعد تشكيل دائرة العربة ، لم يرغب تشاو كو في خسارة معسكر وانغ لينغ مبكرًا. والأكثر من ذلك أنه أراد إنقاذ 50 ألف جندي بالداخل.
تمامًا كما أراد تشاو كو نقل القوات داخل ممر جو لإنقاذ قوات تشاو تشوانغ ، أفاد أحدهم ، “جنرال ، يبدو أن هناك العديد من قوات تشين في شمال ممر جو ؛ إنهم يحملون الكثير من أسلحة الحصار ؛ يبدون كما لو انهم يريدون مهاجمة ممر جو “.
على الرغم من أن تشاو تشوانغ كان مشغولًا بتشكيل دائرة العربة ، إلا أنه في الحقيقة كان ينتبه لهذا الحصار. عندما رأى جيش تشين يتصرف كما توقع ويقوم بهجوم حقيقي ، قام على الفور بتشكيل قوة للمساعدة.
“ماذا؟” لم يصدق تشاو كو ذلك. متى دار جيش تشين حول الجدار الحجري ، كانت الكشافة عديمة الجدوى حقًا . “كم شخص؟”
لحسن الحظ ، تدمير وي الذي جلب كميات هائلة من الحبوب قد أفاد تشين حقًا.
“أكثر من 100 ألف”.
بالمقارنة ، بدا تشاو كو ضعيفًا جدًا وعديم الخبرة.
ارتجف تشاو كو . 100 ألف رجل ، إذا أرسل بعض الجنود من ممر جو لمساعدة تشاو تشوانغ ، فإن ممر جو سيكون في خطر.
خلال الأيام القليلة من الهجمات ، على الرغم من أن مينغ آو لم يحقق الكثير ، على الأقل ملأوا جميع الخنادق.
“هذا غير صحيح!” عبس تشاو كو وتمتم.
أرسلت تشين كل حبوبهم تقريبًا نحو معقل يي وانغ . دمر الحريق الذي أشعله تشاو تشوانغ سنوات من الحبوب التي تراكمت على يد تشين. بالتالي ، على الرغم من أنهم قاموا بنقل البعض ، إلا أن كمية الحبوب التي يمكن أن يجمعها فان غو داخل البلاد كانت محدودة.
بالتفكير في الوراء ، ارتجف تشاو كو . يجب أن يكون جيش تشين في الشمال قد انطلق قبل أيام قليلة ليتمكن من الوصول إلى هنا في مثل هذه اللحظة. وبالتالي ، يمكنهم منع الجنود في ممر جو من مساعدة أولئك الموجودين في معسكر وانغ لينغ. إذا لم يهتم تشاو كو وحاول إنقاذهم ، فسيصبح حصارًا حقيقيًا. وبالتالي ، إما ممر جو أو معسكر وانغ لينغ ، يجب أن يخسر واحدا.
كانت أهمية الاثنين لتشاو كو واضحة بشكل طبيعي.
كان الجزء الصعب انه سيضطر للتضحية بمعسكر وانغ لينغ و 50 ألف بداخله ، ولكن إذا تركهم حقًا هناك ، فسوف تنخفض معنويات الجيش.
كان هذا مخططًا ، ولم يكن بإمكان تشاو كو سوى اختيار أحدهما أو الآخر. كان بإمكانه فقط اختيار الدفاع عن ممر جو والتخلي عن معسكر وانغ لينغ. أما التنسيق مع القوات في ممر هوكو لمحاصرة جيش تشين من الجانب الشمالي ، فقد كان مستحيلاً.
ما لم يعرفوه هو أن جيش تشين كان اليوم مختلفًا تمامًا عن الأيام القليلة الماضية. عرف الجنرالات ذلك وأمروا الجنود بتوخي الحذر. لسوء الحظ ، لم ينجح ذلك.
كان ممر هوكو بعيدًا جدًا عن ممر جو ، وبحلول الوقت الذي يصلون فيه سيكون العدو قد رحل منذ فترة طويلة.
تشكل الطوفان الأسود بتنسيق الطبول في صفوف نظيفة وخرجوا من المعسكر.
كان هذا هو ضعف خط دفاع جيش تشاو. لقد كان طويلا جدًا ولم يتمكنوا من التنسيق بسلاسة مع بعضهم البعض ، مما أعطى فرصة للعدو.
“ماذا؟” لم يصدق تشاو كو ذلك. متى دار جيش تشين حول الجدار الحجري ، كانت الكشافة عديمة الجدوى حقًا . “كم شخص؟”
في هذه المرحلة ، كان لدى تشاو كو فهم أعمق لكيفية استخدام باي تشي لقواته. كان واضحاً أن باي تشي قد رأى في هذه المعركة ضعف العدو.
كان هذا هو ضعف خط دفاع جيش تشاو. لقد كان طويلا جدًا ولم يتمكنوا من التنسيق بسلاسة مع بعضهم البعض ، مما أعطى فرصة للعدو.
بالمقارنة ، بدا تشاو كو ضعيفًا جدًا وعديم الخبرة.
كان الجزء الصعب انه سيضطر للتضحية بمعسكر وانغ لينغ و 50 ألف بداخله ، ولكن إذا تركهم حقًا هناك ، فسوف تنخفض معنويات الجيش.
بينما استمروا في محاولة الحصول على الحبوب ، كان عامة الناس يتذمرون. لدعم القوات على خط المواجهة ، طُلب منهم المساهمة بالحبوب من منازلهم. بالطبع لن يكونوا سعداء.
لم يكن لديهم القدرة على إنقاذهم ، لكن إذا لم ينقذهم ، فسيفقد الجيش قلبه للقتال.
بينما استمروا في محاولة الحصول على الحبوب ، كان عامة الناس يتذمرون. لدعم القوات على خط المواجهة ، طُلب منهم المساهمة بالحبوب من منازلهم. بالطبع لن يكونوا سعداء.
هز تشاو كو رأسه بمرارة. “اطلب من القوات أن تتجه نحو الشمال للدفاع ؛ أخبر أولئك الموجودين في المعسكر بالدفاع وبمجرد أن نتعامل مع أولئك الذين يحاصرون ممر جو ، سنرسل التعزيزات”.
“نحن في انتظار أوامرك!” رد الجنرالات.
كان الجميع يعلم أن تعزيزات تشاو كو كانت مجرد قطعة فارغة من الورق. عندما جعلت القوة الرئيسية قوات تشين في الشمال تتراجع ، كان من الممكن أن يُفقد معسكر وانغ لينغ ، ما هي التعزيزات التي ستكون مطلوبة؟
جلس أويانغ شو على جانب واحد ، ظهر شعور بالقلق والشك على وجهه. بما أنهم كانوا يحاولون السيطرة على المعسكر ، فلماذا لا يتم إرسال قوات وانغ هي؟ نظر إلى تعبير وانغ هي ولم يرى أي تعاسة. ربما لا يزال لدى باي تشي خطط أخرى.
على الرغم من أن الجميع كانوا يعرفون ذلك ، إلا أنه كان منطقيًا تمامًا ، إلا أن تشاو كو لم يرغب في التخلي عن معسكر وانغ لينغ. ولكن بسبب جيش تشين ، لم يكن لديه خيار سوى التخلي عنه.
ارتجف تشاو كو . 100 ألف رجل ، إذا أرسل بعض الجنود من ممر جو لمساعدة تشاو تشوانغ ، فإن ممر جو سيكون في خطر.
عندها فقط لن يكون له تأثير كبير على معنوياتهم.
بمجرد أن هرعوا للمساعدة ، قام جنود هوان هي و يينغ باو الذين كانوا مختبئين خلف جيش تشاو تشونغ بالهجوم وأغلقوا طريق هروبهم.
كان على المرء أن يقول ، على الرغم من أن هذه الخطوة لم تكن صريحة وعلنية ، إلا أنها كانت فعالة. يجب أن يكون القائد قاسياً وعندما يحتاج المرء إلى التضحية بشيء ما ، يجب أن يكون قادراً على القيام بذلك.
لقن باي تشي مرة أخرى درسًا لتشاو كو .
بالمقارنة ، بدا تشاو كو ضعيفًا جدًا وعديم الخبرة.
بعد معركة تشانغ بينغ ، سينمو تشاو كو وينضج بسرعة. إذا تمكن من البقاء على قيد الحياة والخروج من منطقة المعركة هذه ، فسيصبح بالتأكيد جنرالًا نجمًا.
كانت أهمية الاثنين لتشاو كو واضحة بشكل طبيعي.
“في الحصار غدًا ، ستكون قوات مينغ آو هي الرئيسية بينما سيدعمه هوان هي ويينغ باو عن طريق منع قوات تشاو تشوانغ في أسفل ممر جو. ستبقى قوات وانغ هي في المعسكر وتنتظر أوامري! “
“بمجرد أن ننجح في احتلال المعسكر ، سيُحاصر جيش تشاو في ممر جو ، وسنكون محاطين بهم مرة أخرى. وبالتالي ، علينا أن ننتصر في المعركة غدًا.” احتشد باي تشي .
“في الحصار غدًا ، ستكون قوات مينغ آو هي الرئيسية بينما سيدعمه هوان هي ويينغ باو عن طريق منع قوات تشاو تشوانغ في أسفل ممر جو. ستبقى قوات وانغ هي في المعسكر وتنتظر أوامري! “
قام كلا الجنرالات بما تم تكليفهما به ، صدهم كأولوية أولى والقتل باعتباره الاولوية الثانية. ركضت القوات حول قوات تشاو تشوانغ ، ولم تسمح لهم بالتحرك شبر واحد.
ما لم يعرفوه هو أن جيش تشين كان اليوم مختلفًا تمامًا عن الأيام القليلة الماضية. عرف الجنرالات ذلك وأمروا الجنود بتوخي الحذر. لسوء الحظ ، لم ينجح ذلك.
كان هذا مخططًا ، ولم يكن بإمكان تشاو كو سوى اختيار أحدهما أو الآخر. كان بإمكانه فقط اختيار الدفاع عن ممر جو والتخلي عن معسكر وانغ لينغ. أما التنسيق مع القوات في ممر هوكو لمحاصرة جيش تشين من الجانب الشمالي ، فقد كان مستحيلاً.
ما لم يعرفوه هو أن جيش تشين كان اليوم مختلفًا تمامًا عن الأيام القليلة الماضية. عرف الجنرالات ذلك وأمروا الجنود بتوخي الحذر. لسوء الحظ ، لم ينجح ذلك.
غادر 120 ألف من الجنود وسلاح الفرسان بقيادة مينغ آو . سيهاجم هذا الجيش معسكر وانغ لينغ لعدة أيام وكان على دراية بالطريق. كان الاختلاف الوحيد هو الأمر بالقتال حتى الموت الذي صدر أمس.
في الأوساخ المتدحرجة والغبار ، استخدم هوان هي و يينغ باو الغطاء لمتابعة بعضهم البعض. خلال المعركة مع وي ، فقد هوان هي عددًا قليلاً من القوات ولم يتبقى سوى 90 ألف رجل يمكنهم القتال.
“بمجرد أن ننجح في احتلال المعسكر ، سيُحاصر جيش تشاو في ممر جو ، وسنكون محاطين بهم مرة أخرى. وبالتالي ، علينا أن ننتصر في المعركة غدًا.” احتشد باي تشي .
مينغ آو ، الذي كان يقود القوات ، لم تكن لديه أي ردة فعل ولم يهتم كثيرًا بالخسائر في الأرواح. لوح العلم في يده ببرود ، وأرسل مجموعة تلو الأخرى ، ولم يتوقف حتى يحققوا هدفهم.
الترجمة: Hunter
في جيش تشين ، في اللحظة التي يقرروا فيها القتال حتى الموت ، إذا حاول أي شخص الهروب ، فسيُقتل بلا رحمة. إذا كان أحدهم خائفًا ، فقد يكون عبئًا على الآخرين. بالتالي ، من أجل هذه المعارك حتى الموت ، سيقاتل الجنود جميعًا كما لو كانت ظهورهم في الحائط.
صعد الجيش الضخم فوق الخنادق وأمسكوا بالسلالم المتسلقة ، ليبدأوا هجومًا لا هوادة فيه على المعسكر الذي كان في الأصل لهم. لم يخشى الجنود الموت وقدموا كل ما لديهم.
عندها فقط لن يكون له تأثير كبير على معنوياتهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
