نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 86

ليزا

ليزا

وريث الفوضى

 

الفصل 86 – ليزا

( انتهي الفصل )

 

( انتهي الفصل )

 

كان التفسير منطقيًا إلى خان. كان نفس الغطاء النباتي لإيسترون. لم تكن تلك الكواكب بحاجة إلى الواقعة الأولى للحصول على مانا. وقد تطورت نباتاتهم وحيواناتهم بهذه الطاقة.

ربت بول على الحيوانين الملوثين الكبيرين. كانوا بطوله ، لكن طول أجسادهم كان يقارب ثلاثة أمتار. ومع ذلك ، فقد بدوا غير مؤذيين بمجرد أن دوى صريرهم في المنطقة.

كان على خان أن يبقى في هذا الوضع لدقائق كاملة ، وأظهر بول تعبيراً معقداً في ذلك المشهد. شعر جزء منه بالذنب حيال هذه النتيجة ، لكن هذه المشاعر لم تستطع كبت الاحترام المتزايد الذي ينمو داخل عقله.

 

“لقد تطورت الحيوانات هنا بشكل مختلف”. رد بول ، “من الناحية الفنية ، هم مخلوقات ملوثة ، لكنهم لم يتحوروا من خلال مانا الناك. الطاقة في نيتيس جعلت جميع أنواع الحيوانات هنا تكتسب سمات غريبة.”

قال بول: “إنهم يحبون اللعب كثيرًا” ، بينما كانت ضحكة خافتة تفلت من فمه كلما حاولت الحيوانات أن تلعق وجهه. “يمكنك أن تراهم ككلاب كبيرة إذا أردت.”

انحنت النيكول نحو خان ​​، وفعل الشيء نفسه بشكل غريزي. ومع ذلك ، وجهت الشابة نظرة تأنيبية تجاهه ، مما أجبره على العودة إلى منصبه السابق.

 

ومع ذلك ، ظهر خان فوق هذا المستوى. كانت تحركاته شبه مثالية ، لكن عقليته الهادئة كانت أبرز جوانب شخصيته.

وقعت عينا خان على مخالب المخلوق. كانت أظافرهم سكاكين حادة مثل يديه. لم يستطع رؤية كلب في أي مكان في تلك الحيوانات الخطرة.

“كيف يجب أن أتصرف؟” سأل خان ، ولم يستطع بول إلا أن يظل متفاجئًا أمام برودة أفعاله.

 

 

قال بول: “تعال إلى هنا واجعلهم يعرفون رائحتك”.

“أنتم ضيوف على نيتيس”. قالت الفضائية بلهجة إنسانية مثالية “الشرف لي”

 

 

“هل علي أن؟” سأل خان دون أن يحرك عينيه عن مخالبهم الحادة.

 

 

ظهرت حتمًا في ذهن خان كلمات “الأعضاء التناسلية المتوافقة” التي تمت قراءتها على الشبكة أثناء دراسته للأنواع الغريبة. بدت النيكول أكبر منه بسنوات قليلة ، ولم يسعه إلا أن يشعر بالانجذاب إليها.(( رحبوا ببديلة مارثا !!))

“يجب عليك إلا إذا كنت تريد أن تمشي إلى المدينة”. ضحك بولس ، “انهم مركبتنا.”

تفقد خان الحيوان وهو يظهر ارتباكًا واضحًا. لاحظ أن للمخلوق ثلاث عيون أثناء الفحص الثاني ، لكنه ظل في حيرة من أمره.((نفس الموجود على غلاف المجلد الثاني ))

 

رمش خان بعينه قبل أن يخدش جانب رأسه ويخطو بضع خطوات بتردد إلى الأمام. لاحظ الحيوانان تحركاته وتوقفا عن اللعب مع بول لتفقده. بدوا فضوليين بشأن الصبي الجديد ، وارتجفت أنوفهم وهم يحاولون التقاط لمحة من رائحته.

رمش خان بعينه قبل أن يخدش جانب رأسه ويخطو بضع خطوات بتردد إلى الأمام. لاحظ الحيوانان تحركاته وتوقفا عن اللعب مع بول لتفقده. بدوا فضوليين بشأن الصبي الجديد ، وارتجفت أنوفهم وهم يحاولون التقاط لمحة من رائحته.

 

 

قفزت ليزا من النسر وربتت على رقبته قبل أن تتجه نحو خان. كان بإمكانه رؤية أن الفضائية كانة طويلة القامة مثله في تلك المرحلة ، ولم يفشل في ملاحظة أن جمالها كان أكثر وضوحًا عن قرب.

“نطلق عليهم اسم أوجو”. أوضح بول بينما كان يداعب الحيوانين ، “إنهم مطيعون تمامًا. إنهم بحاجة فقط إلى حفظك عن ظهر قلب.”

شممت ليزا وجه خان قبل أن تضع أصابعها النحيفة على جبينه. شعر ببرودة بشرتها ، لكن هذه الميزة لم تفاجئه لأنه قرأ عنها على الشبكة. كان متوسط ​​درجة حرارة الجسم لدى النيكول أقل من تسع إلى عشر درجات من البشر ، وهو ما يتناسب مع برودة الكوكب.

 

 

“أليسوا حيوانات ملوثة؟” سأل خان وهو يمشي بضع خطوات للأمام ويمد يده نحو أقرب أوجو.

لم يستخدم خان الحاجز العقلي. قد أجبره الملازم دايستر على إعادة تعلم كيفية القتال بدونه في الأسبوعين الماضيين ، وقد نجح تدريبه على أكمل وجه.

 

 

“لقد تطورت الحيوانات هنا بشكل مختلف”. رد بول ، “من الناحية الفنية ، هم مخلوقات ملوثة ، لكنهم لم يتحوروا من خلال مانا الناك. الطاقة في نيتيس جعلت جميع أنواع الحيوانات هنا تكتسب سمات غريبة.”

 

 

تفقد خان الحيوان وهو يظهر ارتباكًا واضحًا. لاحظ أن للمخلوق ثلاث عيون أثناء الفحص الثاني ، لكنه ظل في حيرة من أمره.((نفس الموجود على غلاف المجلد الثاني ))

كان التفسير منطقيًا إلى خان. كان نفس الغطاء النباتي لإيسترون. لم تكن تلك الكواكب بحاجة إلى الواقعة الأولى للحصول على مانا. وقد تطورت نباتاتهم وحيواناتهم بهذه الطاقة.

قال بول: “تعال إلى هنا واجعلهم يعرفون رائحتك”.

 

 

استمر الأوجو الأول في شم الهواء حتى وصل إلى يد خان. سرعان ما انضم المخلوق الثاني إلى رفيقه في التفتيش بينما ظل خان في حالة تأهب.

لا يسع خان إلا البقاء مذهولًا. كانت أنثى نيكول جالسة على النسر. بدت بشرتها الناعمة ذات اللون الأزرق الغامق وكأنها تتوهج تحت ظلام المشهد ، وأطلقت عيناها البيضاء وهجًا خافتًا أضاء وجهها ، وشعرها الأبيض الطويل عزز شكلها النحيف عندما سقط على كتفيها وظهرها.

 

وقعت عينا خان على مخالب المخلوق. كانت أظافرهم سكاكين حادة مثل يديه. لم يستطع رؤية كلب في أي مكان في تلك الحيوانات الخطرة.

“أعتقد أنه يمكنك محاولة مداعبتها الآن”. اقترح بول عندما وصل إلى الحيوانين ، “لست بحاجة إلى أن تكون لطيفا. فهم مرنون تمامًا.”

 

 

ظهر الشخص أسرع من خان أثناء الهبوط. لم يستطع إلا القفز إلى الخلف عندما رآها تقترب من موقعه. ثم اجتاحت عاصفة جسده وألقت الحطام والغبار في عينيه ، لكنه قام بحمايتهما بذراعيه.

أومأ خان برأسه قبل أن يحرك يده ببطء متجاوزًا أنوفهم للوصول إلى الجبهة المكسوة بالفرو لأول أوجو. كادت أصابعه أن تلمس المخلوق ، لكنه فجأة أنزل رأسه وبدأ يزمجر نحوه.

 

 

 

قلد الأوجو الثاني رفيقه بسرعة. وجد خان نفسه أمام اثنين من الحيوانات الضخمة التي بدت جاهزة للقفز نحوه.

 

 

 

“إهدئ!” صرخ بول بينما كان يمسك بالفراء خلف رأس الأوجو الثاني ، لكن أمره لم يمنع المخلوق الأول من القفز نحو خان.

 

 

ظهر الشخص أسرع من خان أثناء الهبوط. لم يستطع إلا القفز إلى الخلف عندما رآها تقترب من موقعه. ثم اجتاحت عاصفة جسده وألقت الحطام والغبار في عينيه ، لكنه قام بحمايتهما بذراعيه.

حاول الشكل الضخم للمخلوق أن ينتقد خان ، لكن الأخير كان مستعدًا للقتال منذ أن شعر بالحيوانين. اختفتدى جسده عندما اخترقه الأوجو. ظهر خان مرة أخرى على جانب الوحش وركبته مرفوعة إلى صدره ، لكنه لم يشن أي هجوم.

 

 

 

“كيف يجب أن أتصرف؟” سأل خان ، ولم يستطع بول إلا أن يظل متفاجئًا أمام برودة أفعاله.

 

 

 

حاول الأوجو قتل خان ، لكنه تجنب الهجوم بسهولة دون الرد على ذلك الهجوم. ظل مستعدًا لتوجيه ضربة قوية ، لكنه تمكن من إبقاء تقنيته وانتظار أوامر بول.

“لا مشكلة” ، أجاب خان بينما كان يخفض ساقه ويقفز على الجانب عندما لوح الأوجو بمخالبه الطويلة.

 

 

“لا تؤذيه”. أمر بول بسرعة ، “سأتصل بشخص ما. هل يمكنني تركك لوحدك لمدة دقيقة؟”

 

 

حاول الشكل الضخم للمخلوق أن ينتقد خان ، لكن الأخير كان مستعدًا للقتال منذ أن شعر بالحيوانين. اختفتدى جسده عندما اخترقه الأوجو. ظهر خان مرة أخرى على جانب الوحش وركبته مرفوعة إلى صدره ، لكنه لم يشن أي هجوم.

“لا مشكلة” ، أجاب خان بينما كان يخفض ساقه ويقفز على الجانب عندما لوح الأوجو بمخالبه الطويلة.

رفع الأوجو رؤوسهم قبل إعادتهم إلى الأرض. لم تتوقف أجسادهم عن الاهتزاز أبدًا ، ودوت الصرخات في النهاية منهم.

 

“لا تؤذيه”. أمر بول بسرعة ، “سأتصل بشخص ما. هل يمكنني تركك لوحدك لمدة دقيقة؟”

واصل بول شد فراء الأوجو الثاني بينما كان يصارع جيوبه. في النهاية اخرج هاتف من سرواله ، ولم يتردد في النقر على شاشته عدة مرات قبل أن يقربه من أذنه.

ظهر الشخص أسرع من خان أثناء الهبوط. لم يستطع إلا القفز إلى الخلف عندما رآها تقترب من موقعه. ثم اجتاحت عاصفة جسده وألقت الحطام والغبار في عينيه ، لكنه قام بحمايتهما بذراعيه.

 

 

“نعم ، آنسة ليزا؟” صرخ بول بينما كان يواصل سحب الحيوان من فروه. “هناك مشكلة مع الأوجو. نعم! [شكرا جزيلا لك]!”

جعلت هذه التشابهات خان غير قادر على تجاهل جمال النيكول المذهل. كانت الفضائية ترتدي قميصًا أبيض بدون أكمام وبنطالًا ضيقًا يعزز منحنياتها. لم يكن صدرها كبيرًا ، لكنه سلط الضوء على الانسجام الذي جلبه شكلها النحيف.

 

( انتهي الفصل )

واصل خان تفادي هجوم الأوجو الأول. بدت حركاته بطيئة في عينيه. كانت الدمية في المستوى التاسع من البرنامج التدريبي أسرع بكثير ، لذا لم يتمكن الحيوان من لمسه أبدًا.

“لقد تطورت الحيوانات هنا بشكل مختلف”. رد بول ، “من الناحية الفنية ، هم مخلوقات ملوثة ، لكنهم لم يتحوروا من خلال مانا الناك. الطاقة في نيتيس جعلت جميع أنواع الحيوانات هنا تكتسب سمات غريبة.”

 

قام بول بتخزين هاتفه وفتح فمه ليقول شيئًا ما ، لكن الكلمات ظلت عالقة في حلقه عندما رأى مدى سهولة تعامل خان مع الأوجو. لم يظهر الصبي أي تعبير أثناء تفادي الهجوم الذي لا هوادة فيه. كاد يشعر بالملل من العملية برمتها.

أومأ خان برأسه قبل أن يحرك يده ببطء متجاوزًا أنوفهم للوصول إلى الجبهة المكسوة بالفرو لأول أوجو. كادت أصابعه أن تلمس المخلوق ، لكنه فجأة أنزل رأسه وبدأ يزمجر نحوه.

 

 

‘خمس مرات’. عد خان في ذهنه ، ‘ستة سبعة ثمانية. هذه المخلوقات خرقاء جدا.’

 

 

 

تابع خان فرصه في تقديم تقنيات تجاه الحيوان أثناء هجومه. كانت الأوجو سريعة جدًا بالنسبة لحجمها ، لكن هجماتها كانت مباشرة للغاية بحيث لا تعرض خان للخطر.

“نعم” كشفت ليزا وهي تبعد عينيها عن خان. “الأمر بسيط للغاية. رائحته مثل الناك ، والأوغو يكرهونهم.”

 

اتسعت عيون بول في هذا التفاعل ، وتدخل بسرعة لاستجواب ليزا حول الحدث الأخير. “هل تعرف لماذا كان رد فعل الأوجو مثل هذا؟”

تسمح الحركات السريعة لأسلوب البرق الشيطاني خان بتوجيه العديد من الضربات المباشرة أثناء الفتحات التي أظهرهتها الأوجو. لقد كان يتتبع فرصه فقط خلال أسلوب دفاعي. سيكون كل شيء مختلفًا إذا قرر أن تكون له اليد العليا.

 

 

قال بول: “تعال إلى هنا واجعلهم يعرفون رائحتك”.

كان على خان أن يبقى في هذا الوضع لدقائق كاملة ، وأظهر بول تعبيراً معقداً في ذلك المشهد. شعر جزء منه بالذنب حيال هذه النتيجة ، لكن هذه المشاعر لم تستطع كبت الاحترام المتزايد الذي ينمو داخل عقله.

ظهر الشخص أسرع من خان أثناء الهبوط. لم يستطع إلا القفز إلى الخلف عندما رآها تقترب من موقعه. ثم اجتاحت عاصفة جسده وألقت الحطام والغبار في عينيه ، لكنه قام بحمايتهما بذراعيه.

 

 

رأى بول المجندين الذين سمح لهم الجيش العالمي بالانضمام إلى معسكر التدريب في نيتيس. كان حتى واحد منهم. كانوا جميعًا عباقرة أو مواهب خاصة.

دوى صرير مدوي في النهاية في المنطقة وجعل الأوجو الثاني يرتعد خوفًا. حتى خصم خان توقفت عن الحركة وأخفت رأسها في الأرض.

 

أومأ خان برأسه قبل أن يحرك يده ببطء متجاوزًا أنوفهم للوصول إلى الجبهة المكسوة بالفرو لأول أوجو. كادت أصابعه أن تلمس المخلوق ، لكنه فجأة أنزل رأسه وبدأ يزمجر نحوه.

لا يمكن أن تؤثر الخلفية على اختيار الجيش العالمي لأن الوضع في نيتيس لا يزال غير واضح. فقط الأفضل من الأفضل يمكن أن يذهب إلى هناك ويساعد في تعزيز العلاقة بين الجنسين.

“نعم ، آنسة ليزا؟” صرخ بول بينما كان يواصل سحب الحيوان من فروه. “هناك مشكلة مع الأوجو. نعم! [شكرا جزيلا لك]!”

 

 

ومع ذلك ، ظهر خان فوق هذا المستوى. كانت تحركاته شبه مثالية ، لكن عقليته الهادئة كانت أبرز جوانب شخصيته.

حاول الشكل الضخم للمخلوق أن ينتقد خان ، لكن الأخير كان مستعدًا للقتال منذ أن شعر بالحيوانين. اختفتدى جسده عندما اخترقه الأوجو. ظهر خان مرة أخرى على جانب الوحش وركبته مرفوعة إلى صدره ، لكنه لم يشن أي هجوم.

 

 

لم يستخدم خان الحاجز العقلي. قد أجبره الملازم دايستر على إعادة تعلم كيفية القتال بدونه في الأسبوعين الماضيين ، وقد نجح تدريبه على أكمل وجه.

“لقد تطورت الحيوانات هنا بشكل مختلف”. رد بول ، “من الناحية الفنية ، هم مخلوقات ملوثة ، لكنهم لم يتحوروا من خلال مانا الناك. الطاقة في نيتيس جعلت جميع أنواع الحيوانات هنا تكتسب سمات غريبة.”

 

 

أعطت كل مراوغة رؤى جديدة حول تحركات الأوجو لخان. لقد تعلم كيفية معاقبة تلك الهجمات المباشرة بسرعة ، وقام أيضًا بتحسين مراوغاته وفقًا لذلك.

 

 

نظر خان إلى الحيوان للمرة الأخيرة قبل أن يستدير في اتجاه الصرير. اتجهت عيناه نحو السماء المظلمة ، لكنه كافح للعثور على مصدر تلك الصرخة. ومع ذلك ، فإن توهج المدينة في المسافة كشف في النهاية عن شخصية ضخمة تهبط بسرعة عالية نحو الأرض.

دوى صرير مدوي في النهاية في المنطقة وجعل الأوجو الثاني يرتعد خوفًا. حتى خصم خان توقفت عن الحركة وأخفت رأسها في الأرض.

قال بول: “إنهم يحبون اللعب كثيرًا” ، بينما كانت ضحكة خافتة تفلت من فمه كلما حاولت الحيوانات أن تلعق وجهه. “يمكنك أن تراهم ككلاب كبيرة إذا أردت.”

 

كان على خان أن يبقى في هذا الوضع لدقائق كاملة ، وأظهر بول تعبيراً معقداً في ذلك المشهد. شعر جزء منه بالذنب حيال هذه النتيجة ، لكن هذه المشاعر لم تستطع كبت الاحترام المتزايد الذي ينمو داخل عقله.

نظر خان إلى الحيوان للمرة الأخيرة قبل أن يستدير في اتجاه الصرير. اتجهت عيناه نحو السماء المظلمة ، لكنه كافح للعثور على مصدر تلك الصرخة. ومع ذلك ، فإن توهج المدينة في المسافة كشف في النهاية عن شخصية ضخمة تهبط بسرعة عالية نحو الأرض.

( انتهي الفصل )

 

الفصل 86 – ليزا

ظهر الشخص أسرع من خان أثناء الهبوط. لم يستطع إلا القفز إلى الخلف عندما رآها تقترب من موقعه. ثم اجتاحت عاصفة جسده وألقت الحطام والغبار في عينيه ، لكنه قام بحمايتهما بذراعيه.

 

 

أعطت كل مراوغة رؤى جديدة حول تحركات الأوجو لخان. لقد تعلم كيفية معاقبة تلك الهجمات المباشرة بسرعة ، وقام أيضًا بتحسين مراوغاته وفقًا لذلك.

ظهر حيوان كبير في رؤية خان عندما أنزل ذراعيه. مخلوق يشبه نسرًا بريشًا رماديًا داكنًا أظهر جناحيه الكبيرين باتجاه الأوغو قبل أن يصدر صرخة ثانية.

“نعم” كشفت ليزا وهي تبعد عينيها عن خان. “الأمر بسيط للغاية. رائحته مثل الناك ، والأوغو يكرهونهم.”

 

 

رفع الأوجو رؤوسهم قبل إعادتهم إلى الأرض. لم تتوقف أجسادهم عن الاهتزاز أبدًا ، ودوت الصرخات في النهاية منهم.

( انتهي الفصل )

 

 

“لم يكن في نيتي أن أزعجك مبكرًا” ، أعلن بول على الفور بينما ضم يديه أمام صدره وأداء انحناءة قصيرة تجاه النسر. “لقد كان رد فعل الأوجو سيئًا تجاه الوافد الجديد ، لكني تجاهلت السبب وراء سلوكهم الغريب.”

رفع الأوجو رؤوسهم قبل إعادتهم إلى الأرض. لم تتوقف أجسادهم عن الاهتزاز أبدًا ، ودوت الصرخات في النهاية منهم.

 

“إهدئ!” صرخ بول بينما كان يمسك بالفراء خلف رأس الأوجو الثاني ، لكن أمره لم يمنع المخلوق الأول من القفز نحو خان.

تفقد خان الحيوان وهو يظهر ارتباكًا واضحًا. لاحظ أن للمخلوق ثلاث عيون أثناء الفحص الثاني ، لكنه ظل في حيرة من أمره.((نفس الموجود على غلاف المجلد الثاني ))

“هل علي أن؟” سأل خان دون أن يحرك عينيه عن مخالبهم الحادة.

 

 

“هل يتحدث إلى الحيوان؟” تساءل خان ، لكن النسر الضخم أنزل جسده فجأة وكشف عن شخصية مظلمة جالسة على ظهره.

 

 

أغمضت ليزا عينيها بينما كانت تحافظ على وجهها بالقرب من جبين خان. لم يسعه إلا التفكير في قبلة كورا في تلك المرحلة. شعر جزء منه أنه يجب عليه تحويل نظره ، لكن انتهى به الأمر بتفتيش وجه النيكول على أي حال.

لا يسع خان إلا البقاء مذهولًا. كانت أنثى نيكول جالسة على النسر. بدت بشرتها الناعمة ذات اللون الأزرق الغامق وكأنها تتوهج تحت ظلام المشهد ، وأطلقت عيناها البيضاء وهجًا خافتًا أضاء وجهها ، وشعرها الأبيض الطويل عزز شكلها النحيف عندما سقط على كتفيها وظهرها.

فتحت الشابة عينيها في النهاية. التقى القزحية اللازوردية بالأبيض المتوهج ، ولم ينفصلا حتى بعد أن سحبت لييزا نفسها.

 

 

كان النيكول عمليا بشر. كافح خان للعثور على الاختلافات في ملامح وجوههم وأجسادهم. كان لجلد وعينين وشعر الأجانب درجات مختلفة ، لكنها كانت متطابقة بشكل عام مع الرجال والنساء من الأرض.

شممت ليزا وجه خان قبل أن تضع أصابعها النحيفة على جبينه. شعر ببرودة بشرتها ، لكن هذه الميزة لم تفاجئه لأنه قرأ عنها على الشبكة. كان متوسط ​​درجة حرارة الجسم لدى النيكول أقل من تسع إلى عشر درجات من البشر ، وهو ما يتناسب مع برودة الكوكب.

 

 

جعلت هذه التشابهات خان غير قادر على تجاهل جمال النيكول المذهل. كانت الفضائية ترتدي قميصًا أبيض بدون أكمام وبنطالًا ضيقًا يعزز منحنياتها. لم يكن صدرها كبيرًا ، لكنه سلط الضوء على الانسجام الذي جلبه شكلها النحيف.

 

 

ظهر وجه مارثا في عقله وساعده على التحكم في عواطفه. لم يترك خان أي شيء يظهر على وجهه. احتفظ بتعبير بارد أثناء ضم يديه ، وأداء انحناءة خفيفة ، وتحدث ببضع كلمات غريبة تدرب عليها خلال الأسبوعين الماضيين. “[يشرفني أن أعرفك].”

ظهرت حتمًا في ذهن خان كلمات “الأعضاء التناسلية المتوافقة” التي تمت قراءتها على الشبكة أثناء دراسته للأنواع الغريبة. بدت النيكول أكبر منه بسنوات قليلة ، ولم يسعه إلا أن يشعر بالانجذاب إليها.(( رحبوا ببديلة مارثا !!))

 

 

كان النيكول عمليا بشر. كافح خان للعثور على الاختلافات في ملامح وجوههم وأجسادهم. كان لجلد وعينين وشعر الأجانب درجات مختلفة ، لكنها كانت متطابقة بشكل عام مع الرجال والنساء من الأرض.

“يمكنني إضافة ذوقي الغبي إلى الأشياء التي تجعلني أقل إنسانية” ، شتم خان في ذهنه وهو يتحكم في نفسه.

أعطت كل مراوغة رؤى جديدة حول تحركات الأوجو لخان. لقد تعلم كيفية معاقبة تلك الهجمات المباشرة بسرعة ، وقام أيضًا بتحسين مراوغاته وفقًا لذلك.

 

ومع ذلك ، ظهر خان فوق هذا المستوى. كانت تحركاته شبه مثالية ، لكن عقليته الهادئة كانت أبرز جوانب شخصيته.

ظهر وجه مارثا في عقله وساعده على التحكم في عواطفه. لم يترك خان أي شيء يظهر على وجهه. احتفظ بتعبير بارد أثناء ضم يديه ، وأداء انحناءة خفيفة ، وتحدث ببضع كلمات غريبة تدرب عليها خلال الأسبوعين الماضيين. “[يشرفني أن أعرفك].”

نظر خان إلى الحيوان للمرة الأخيرة قبل أن يستدير في اتجاه الصرير. اتجهت عيناه نحو السماء المظلمة ، لكنه كافح للعثور على مصدر تلك الصرخة. ومع ذلك ، فإن توهج المدينة في المسافة كشف في النهاية عن شخصية ضخمة تهبط بسرعة عالية نحو الأرض.

 

 

أثار كل من بول والنيكول دهشة عندما سمعوا خان. تميزت اللغة الغريبة بمقاطع قصيرة وأصوات واضحة ، وكان نطق خان قليلاً فقط.

 

 

رأى بول المجندين الذين سمح لهم الجيش العالمي بالانضمام إلى معسكر التدريب في نيتيس. كان حتى واحد منهم. كانوا جميعًا عباقرة أو مواهب خاصة.

“أنتم ضيوف على نيتيس”. قالت الفضائية بلهجة إنسانية مثالية “الشرف لي”

 

 

لا يسع خان إلا البقاء مذهولًا. كانت أنثى نيكول جالسة على النسر. بدت بشرتها الناعمة ذات اللون الأزرق الغامق وكأنها تتوهج تحت ظلام المشهد ، وأطلقت عيناها البيضاء وهجًا خافتًا أضاء وجهها ، وشعرها الأبيض الطويل عزز شكلها النحيف عندما سقط على كتفيها وظهرها.

“آنسة ليزا ، اسمح لي أن أعبر-” بدأ بول في الحديث ، لكن الفضائية رفعت يدها لمنعه.

“هل يتحدث إلى الحيوان؟” تساءل خان ، لكن النسر الضخم أنزل جسده فجأة وكشف عن شخصية مظلمة جالسة على ظهره.

 

كان التفسير منطقيًا إلى خان. كان نفس الغطاء النباتي لإيسترون. لم تكن تلك الكواكب بحاجة إلى الواقعة الأولى للحصول على مانا. وقد تطورت نباتاتهم وحيواناتهم بهذه الطاقة.

قفزت ليزا من النسر وربتت على رقبته قبل أن تتجه نحو خان. كان بإمكانه رؤية أن الفضائية كانة طويلة القامة مثله في تلك المرحلة ، ولم يفشل في ملاحظة أن جمالها كان أكثر وضوحًا عن قرب.

 

 

لا يمكن أن تؤثر الخلفية على اختيار الجيش العالمي لأن الوضع في نيتيس لا يزال غير واضح. فقط الأفضل من الأفضل يمكن أن يذهب إلى هناك ويساعد في تعزيز العلاقة بين الجنسين.

انحنت النيكول نحو خان ​​، وفعل الشيء نفسه بشكل غريزي. ومع ذلك ، وجهت الشابة نظرة تأنيبية تجاهه ، مما أجبره على العودة إلى منصبه السابق.

الفصل 86 – ليزا

 

 

شممت ليزا وجه خان قبل أن تضع أصابعها النحيفة على جبينه. شعر ببرودة بشرتها ، لكن هذه الميزة لم تفاجئه لأنه قرأ عنها على الشبكة. كان متوسط ​​درجة حرارة الجسم لدى النيكول أقل من تسع إلى عشر درجات من البشر ، وهو ما يتناسب مع برودة الكوكب.

قلد الأوجو الثاني رفيقه بسرعة. وجد خان نفسه أمام اثنين من الحيوانات الضخمة التي بدت جاهزة للقفز نحوه.

 

 

أغمضت ليزا عينيها بينما كانت تحافظ على وجهها بالقرب من جبين خان. لم يسعه إلا التفكير في قبلة كورا في تلك المرحلة. شعر جزء منه أنه يجب عليه تحويل نظره ، لكن انتهى به الأمر بتفتيش وجه النيكول على أي حال.

 

 

 

فتحت الشابة عينيها في النهاية. التقى القزحية اللازوردية بالأبيض المتوهج ، ولم ينفصلا حتى بعد أن سحبت لييزا نفسها.

 

 

 

اتسعت عيون بول في هذا التفاعل ، وتدخل بسرعة لاستجواب ليزا حول الحدث الأخير. “هل تعرف لماذا كان رد فعل الأوجو مثل هذا؟”

 

 

 

“نعم” كشفت ليزا وهي تبعد عينيها عن خان. “الأمر بسيط للغاية. رائحته مثل الناك ، والأوغو يكرهونهم.”

 

 

 

أطلق بول نظرة مشوشة على خان ، واستدارت ليزا تجاهه أيضًا في تلك المرحلة. لم ينبه الجيش العالمي الجندي من وضع خان الملوث لأنه لا يعتقد أن الموضوع ذي صلة. ومع ذلك ، أصبح من الواضح أن على خان أن يشرح نفسه الآن.

أغمضت ليزا عينيها بينما كانت تحافظ على وجهها بالقرب من جبين خان. لم يسعه إلا التفكير في قبلة كورا في تلك المرحلة. شعر جزء منه أنه يجب عليه تحويل نظره ، لكن انتهى به الأمر بتفتيش وجه النيكول على أي حال.

 

 

تنهد خان قبل أن يفك أزرار الجزء العلوي من زيه ويكشف عن الندبة اللازوردية على صدره. حتى أن كتفه الأيسر ظهرت عليه بقعة من الجلد الأحمر بسبب الكي على إيسترون ، لكن بول و ليزا لم يلاحظا ذلك لأن العلامة اللازوردية لفتت انتباههما بالكامل.

ظهر وجه مارثا في عقله وساعده على التحكم في عواطفه. لم يترك خان أي شيء يظهر على وجهه. احتفظ بتعبير بارد أثناء ضم يديه ، وأداء انحناءة خفيفة ، وتحدث ببضع كلمات غريبة تدرب عليها خلال الأسبوعين الماضيين. “[يشرفني أن أعرفك].”

 

ظهر وجه مارثا في عقله وساعده على التحكم في عواطفه. لم يترك خان أي شيء يظهر على وجهه. احتفظ بتعبير بارد أثناء ضم يديه ، وأداء انحناءة خفيفة ، وتحدث ببضع كلمات غريبة تدرب عليها خلال الأسبوعين الماضيين. “[يشرفني أن أعرفك].”

( انتهي الفصل )

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط