كان يقول هذا على سبيل المزاح ، ولكن لم يكن هناك من طريقة لا يمكن أن يشعر بها دامون بالأشواك المغروسة في كلماته.
“عليكَ توخي الحذر .”
“ماذا تقول ؟ دواء ، انا لا أفهم قصدك .”
نظرت آستر ، التي عملت بجد لتنظيم أفكارها ، إلى دي هين بعيون مشرقة.
دفع دامون فنجان قهوته بعيدًا ، وبالكاد نظر في عيني نواه .
هذا العذر لا يعمل .
لا يظهر التأثير مباشرة بعد الأكل ، ويتراكم السم في الجسم شيئًا فشيئًا ، لذلك حتى لو شرب القهوة على الفور ، فلا تأثير.
كان نواه ينتظر بيأس لحظات موته . لكن بدت آستر في حلمه أسوأ بكثير .
لكن دامون لم يكن الشخص الذي يستطيع ترك السم يتراكم في جسده.
“هذا صحيح ؟ أعتقد أنها كلمات عديمة الفائدة .”
“هذا صحيح ؟ أعتقد أنها كلمات عديمة الفائدة .”
هذا العذر لا يعمل .
عند رؤية دامون يرتجف بمجرد النظر له ، تحولت شكوك نواه إلى يقين .
بدأ السكرتير عند الباب واندفع إلى الداخل.
قال نواه الذي كان ينقر على الطاولة بأصابعه الطويلة وهو يبتسم .
“ماذا ؟”
“إذن لما لا تشرب رشفة واحدة ؟ إنه ليس بالأمر الصعب .”
دفع دامون فنجان قهوته بعيدًا ، وبالكاد نظر في عيني نواه .
بدأ دامون ، الذي تفاجئ بطلب نواه ، بقضم شفته الجافة .
“لا .”
“….هاه؟ هل تشك بي الآن ؟ لماذا سأفعل هذا مع أخي على أي حال ؟”
“نعم ، لقد تغيرت كثيرًا .”
وكأنه ليظهر أنه مظلوم ، رفع صوته مرتفعًا حتى يظهر أنه غاضب .
“السبب الذي جعلكَ تقرر فجأة أنكَ تريد أن تكون وليًا للعهد ….”
لقد كان موقفًا محرجًا على أي شخص أن يراه.
لا يظهر التأثير مباشرة بعد الأكل ، ويتراكم السم في الجسم شيئًا فشيئًا ، لذلك حتى لو شرب القهوة على الفور ، فلا تأثير.
ابتسم نواه وأمال رأسه إلى الجانب.
ما كان يريده نواه هو سعادة آستر فقط .
“اهدأ هيونج ، يبدوا الأمر أكثر غرابة عندما تتصرف بهذه الطريقة .”
دامون ، الذي طغت عليه لحظات ، شك في عينيه عندما رأى ظهر نواه ، الذي ظهر فجأة وكأنه متضخم بشكل كبير.
“أنتَ الذي تبدوا غريبًا . ما الذي تحتوي عليه القهوة ؟ لقد جعلت مني شخصًا مشبوهًا و غريبًا .”
في لحظة ما كنت أغفو ، لكنني لم أكن خائفًا لأنني كنت قادرًا على لقاء آستر في حلمي .
دامون الذي كان غاضبًا لفترة طويلة ، فجأة أمسك بفنجان القهوة أمامه .
بدأت عيون آستر الكبيرة تلوح في كل الاتجاهات.
قام بهز الكأس لأعلى ولأسفل بينما كان يتحدث ، وفاض فنجان القهوة الممتلئ وتناثر حوله.
“راڤيان كالوحش .”
“لا يمكنك أن تشرب؟”
“هذه فكرة جيدة. لنفعلها.”
“يمكنني شربه ، لكن ما تقوله سخيف .”
دامون الذي كان غاضبًا لفترة طويلة ، فجأة أمسك بفنجان القهوة أمامه .
على الرغم من كلمات نواه الاستفزازية ، تعثر وفقد فنجان قهوته في الهواء.
كان لا يزال هناك أكثر من نصف السائل المتبقي في القنينة التي أعطتها له راڤيان .
سقط الفنجان على الأرض وتحطم في النهاية. تناثرت شظايا الزجاج في كل الاتجاهات.
في لحظة ، وصلت القوة إلى يد إستير ، وتناثرت قشرة الفول السوداني على الأرض .
بالطبع ، القهوة الموجودة بالداخل انقلبت تمامًا وتبللت الأرضية.
“لا .”
“آه ، يا. انزلقت يدي. أنا آسف لأنني ارتكبت مثل هذا الخطأ … ألم تتأذى؟”
كان هذا أيضًا السبب الذي جلعه لا يستطيع أن يسامح راڤيان والمعبد لمحاولة منع تلك السعادة مرة أخرى.
لقد تظاهر بالأسف ، لكن نبرته و أفعاله كانت غير طبيعية .
سقط الفنجان على الأرض وتحطم في النهاية. تناثرت شظايا الزجاج في كل الاتجاهات.
“عليكَ توخي الحذر .”
“هل رأيت آستر مؤخرًا ؟ إنها تضحك بسعادة .”
عبس نواه و نفض ثيابه .
قال نواه الذي كان ينقر على الطاولة بأصابعه الطويلة وهو يبتسم .
لحسن الحظ ، كانت المسافة بعيدة ، لذلك لم تتناثر القهوة أو شظايا الفنجان على نواه.
قال بالين ، الذي كان يحافظ دائمًا يحمي ظهر نواه مثل الظل ، بقلق.
بعد سماع الضجيج من الخارج ، هرعت الخادمات إلى الداخل وأزلن بسرعة شظايا الفنجان المكسور و القهوة .
“هذا ….”
في هذه الأثناء ، مرت نظرات باردة بين نواه ودامون .
في هذه الأثناء ، مرت نظرات باردة بين نواه ودامون .
عندما غادرت الخادمات الغرفة واختفت كل الأدلة ، استعاد دامون رباطة جأشه وابتسم مرة أخرى.
لم يكن قلبي مخدرًا ، لكنه كان يخفق و أشعر بالألم فيه .
“ألم أفعل ذلك لأنني غاضب لأنكَ تتحدث بالهراء ؟”
حدق نواه باهتمام دون أن يتجاهل عيني دامون ، ثم استدار بابتسامة ناعمة وغادر الغرفة.
“إذن هذا بسببي ؟”
***
تحول تعبير نواه الآن إلى ازدراء ، كما لو كان ينظر إلى دودة تافهة.
كان نواه ينتظر بيأس لحظات موته . لكن بدت آستر في حلمه أسوأ بكثير .
لطالما فكر في دامون على أنه جزء من عائلته ، لكنه مسح كل هذه الأفكار الآن .
تأثر قلب آستر عندما سمعت صوت دي هين الودود الذي بدا وكأنه يزيل أي ظلام.
خفض نواه صوته و شبك يديه معًا ، معتقدًا أنه لا داعي لمعاملته كالأخ الأكبر بعد الآن .
عندما نظر دي هين إلى آستر التي كانت تقشر الفول السوداني ، سأل فجأة .
“دامون هيونج ، أعتقد أنكَ نسيت ، لذلك سأقول لكَ . أنا ولي العهد .”
عندما غادرت الخادمات الغرفة واختفت كل الأدلة ، استعاد دامون رباطة جأشه وابتسم مرة أخرى.
“ماذا ؟”
نهض نواه من على الأريكة وهو يشاهد دامون يرتجف بسبب ثقته المكسورة .
“لقد جئت إلى هنا مرة واحدة لأنني كنت أشعر بالفضول بشأن ما كان يحدث هذه المرة ، ولكن في المرة القادمة ، إذا كان هناك أي شيء آخر ، فسيأتي هيونغ مباشرة لي .”
“إنه سر لا يعرفه بالين .”
“أنت …..”
حدق نواه باهتمام دون أن يتجاهل عيني دامون ، ثم استدار بابتسامة ناعمة وغادر الغرفة.
نهض نواه من على الأريكة وهو يشاهد دامون يرتجف بسبب ثقته المكسورة .
“أنتَ الذي تبدوا غريبًا . ما الذي تحتوي عليه القهوة ؟ لقد جعلت مني شخصًا مشبوهًا و غريبًا .”
“ودعنا لا نفعل أي شيء لئيم لبعضنا البعض ، أليس هذا محرج ، صحيح ؟”
“لدي شيء أريد أن أريكم إياه.”
حدق نواه باهتمام دون أن يتجاهل عيني دامون ، ثم استدار بابتسامة ناعمة وغادر الغرفة.
شعر بالين أيضًا أنها لم تكن آستر ، التي كانت مظلمة عندما جاءت للرسم لأول مرة.
دامون ، الذي طغت عليه لحظات ، شك في عينيه عندما رأى ظهر نواه ، الذي ظهر فجأة وكأنه متضخم بشكل كبير.
وكأنه ليظهر أنه مظلوم ، رفع صوته مرتفعًا حتى يظهر أنه غاضب .
“ماهذا الطفل ؟”
“آسفة .”
وغضب من الموقف الذي لم يستطع الخروج من طريقه وداس بقدميه بغضب.
“جلالتك ، هل أنتَ بخير؟”
ثم صرخ عندما علقت قدميه في شظية من زجاج الفنجان التي لم يتم ابعادها .
“ألا يمكنك التفكير في الأمر أكثر من ذلك؟”
“آآهههه !!”
بعد الانتهاء من قرارها ، مسحت إستير يديها من فتات الفول السوداني ، ثم أغمضت عينيها.
“جلالتك ، هل أنتَ بخير؟”
نظرت آستر ، التي عملت بجد لتنظيم أفكارها ، إلى دي هين بعيون مشرقة.
بدأ السكرتير عند الباب واندفع إلى الداخل.
أليسوا أناس فظيعين يرددون نفس الشيء ليس مرة واحدة بل 14 مرة؟
“آه ، لم يتم تنظيف الأرضية بشكل صحيح ! أحضر الخادمات اللاتي دخلن لهنا في وقت سابق ! كيف يجرؤن على تركي أؤذي قدمي !”
ومع ذلك ، لم يكن يعرف ما الذي كان سيفعله ، لذلك توجه إلى المخزن حيث تم فرز الزهور المقدسة الخاصة بآستر .
عندما رأى أقدامه المجروحة تأوه و صرخ بصوت عال غير قادر على احتواء غضبه .
لقد تحمل كل يوم أراد فيه الموت بعدما رأى آستر في حلمه .
كان يطحن أسنانه ، في انتظار دخول الخادمات.
“إذا نُشرت الشائعات و استقالت القديسة الحالية و تغير جميع الكهنة ، فلن يتمكن المعبد من لمسكِ بعد الآن ، هل هذا كافٍ ؟”
‘إنه سريع البديهة لذا لا يمكنني طعنه بشكل مباشر ، عليّ أن أجد طريقة أخرى .’
عند رؤية دامون يرتجف بمجرد النظر له ، تحولت شكوك نواه إلى يقين .
كان لا يزال هناك أكثر من نصف السائل المتبقي في القنينة التي أعطتها له راڤيان .
لقد تظاهر بالأسف ، لكن نبرته و أفعاله كانت غير طبيعية .
في هذه الأثناء ، خرج نواع من الغرفة و جرف شعره للخلف بتعبير يوحي على القرف .
عندما رأى أقدامه المجروحة تأوه و صرخ بصوت عال غير قادر على احتواء غضبه .
“كنت أعلم من قبل أن هذه هي شخصيته ، لكنني محبط قليلاً .”
نظرت آستر ، التي عملت بجد لتنظيم أفكارها ، إلى دي هين بعيون مشرقة.
“هل أنتَ بخير ؟ ماذا إن تعرضت للتسمم حقًا ؟ أخشى أن تتعرض للتسمم دون علمكَ .”
نهض نواه من على الأريكة وهو يشاهد دامون يرتجف بسبب ثقته المكسورة .
قال بالين ، الذي كان يحافظ دائمًا يحمي ظهر نواه مثل الظل ، بقلق.
كان يطحن أسنانه ، في انتظار دخول الخادمات.
“أنا لم أشرب لذا سأكون بخير .”
لكنهم لم يفعلوا شيئًا في تلكَ الحياة ؟
ومع ذلك ، لم يكن يعرف ما الذي كان سيفعله ، لذلك توجه إلى المخزن حيث تم فرز الزهور المقدسة الخاصة بآستر .
“ماذا تقول ؟ دواء ، انا لا أفهم قصدك .”
التقط نواه بعض البتلات من أحد أزهار الشعلات ، وكان يستعد لإرسالها إلى المنطقة التي أغلق فيها المعبد.
عبس نواه و نفض ثيابه .
“هذا يجب أن يكون كافيا .”
ولكن من أجل جعل هذه المشاعر مفهومة ، كان عليها أن تخبر عائلتها بما مرت به .
من الممكن أن يكون أكثر فعالية إن أخذه عن طريق غليه ، لكن بتلات الشعلات كانت أيضًا بمثابة دواء .
أومأ بالين عندما علم أن نواه ، الذي لم يكن مهتمًا بالسلطة ، سبب تغيره منذ شفاه مرضه .
أخذ نوح بتلات الزهرة التي أحضرها ومضغها جيدًا.
كان نواه ينتظر بيأس لحظات موته . لكن بدت آستر في حلمه أسوأ بكثير .
“كيف تُبلي آستر ؟”
قام بهز الكأس لأعلى ولأسفل بينما كان يتحدث ، وفاض فنجان القهوة الممتلئ وتناثر حوله.
سأل بالين ، الذي كان يستمع إليه وهو يتحدث إلى نفسه ، مليئًا بالحنين إلى الماضي ، بعناية ، ولم يمشي معه.
لا يظهر التأثير مباشرة بعد الأكل ، ويتراكم السم في الجسم شيئًا فشيئًا ، لذلك حتى لو شرب القهوة على الفور ، فلا تأثير.
“سيدي ، لديّ سؤال لكَ .”
“آه ، يا. انزلقت يدي. أنا آسف لأنني ارتكبت مثل هذا الخطأ … ألم تتأذى؟”
“ماذا ؟”
أعتقد أنني أحب هذه الطفلة .
نادرًا ما يسأل بالين شيئًا أولاً ، لذا تراجعت عين نواه.
في الواقع ، لم يكن نواه نفسه يعرف الوقت بالضبط.
“متى بدأت في الإعجاب بها كثيرًا ؟”
في البداية كان يشعر براحة مروعة لأنه ، على الأقل ، لم يكن في مثل هذا الموقف.
لقد كان فضوليًا لأنه كان بالين ، الشخص الذي يراقب نواه طوال الوقت .
“ألا يمكنك التفكير في الأمر أكثر من ذلك؟”
لأنه كان نواه الذي لم يعطي قلبه حتى لراڤيان من قبل .
“اهدأ هيونج ، يبدوا الأمر أكثر غرابة عندما تتصرف بهذه الطريقة .”
عند هذه الكلمات ، توقف نواه و نظر إلى السماء بابتسامة .
“ماذا تقول ؟ دواء ، انا لا أفهم قصدك .”
“متى تعتقد أنني فعلت ؟”
في هذه الأثناء ، مرت نظرات باردة بين نواه ودامون .
“عندما أتت لرسمكَ ؟”
“لا .”
“لا .”
“هذا صحيح ؟ أعتقد أنها كلمات عديمة الفائدة .”
ابتسم نواه بهدوء و بصق البتلات التي كانت في فمه .
–يتبع …
“أطول بكثير من ذلك … ربما يكون الوقت الذي دخلت فيه إلى الملجأ ؟ ربما مرّ أربع فصول .”
“أنتَ الذي تبدوا غريبًا . ما الذي تحتوي عليه القهوة ؟ لقد جعلت مني شخصًا مشبوهًا و غريبًا .”
في الواقع ، لم يكن نواه نفسه يعرف الوقت بالضبط.
“أريد حمايتها حتى تتمكن من الاستمرار في الابتسام هكذا .”
مثلما أنه من المستحيل معرفة متى تغيرت الفصول بالضبط ، تغيرت مشاعره تجاه آستر بشكل طبيعي.
“ماذا ؟”
كان نواه ينتظر بيأس لحظات موته . لكن بدت آستر في حلمه أسوأ بكثير .
بالطبع ، القهوة الموجودة بالداخل انقلبت تمامًا وتبللت الأرضية.
في البداية كان يشعر براحة مروعة لأنه ، على الأقل ، لم يكن في مثل هذا الموقف.
“….لذلك فكرت في أنه سيكون من الجيد نشر الشائعات ، لكن ما الذي يظنه والدي ؟”
ثم ، بعد أن اكتشف أن آستر ، التي تظهر في أحلامه مرارًا وتكرارًا كل ليلة ، هي شخص حقيقي ، فإنه كان يشعر بالتوتر ولا يمكنه تحمل ذلك.
لكنهم لم يفعلوا شيئًا في تلكَ الحياة ؟
“هل كنتَ تعرف الآنسة من قبل ؟ على حد علمي ، لابدَ أنها كانت المرة الأولى التي قابلتها بها …”
“ماذا تقول ؟ دواء ، انا لا أفهم قصدك .”
“إنه سر لا يعرفه بالين .”
عند رؤية تعبيرات آستر المظلمة ، ضاقت عيون دي هين .
ابتسم نواه بهدوء و حدق في بالين .
خفض نواه صوته و شبك يديه معًا ، معتقدًا أنه لا داعي لمعاملته كالأخ الأكبر بعد الآن .
“بسبب آستر أنا على قيد الحياة .”
كان لا يزال هناك أكثر من نصف السائل المتبقي في القنينة التي أعطتها له راڤيان .
لقد تحمل كل يوم أراد فيه الموت بعدما رأى آستر في حلمه .
“دامون هيونج ، أعتقد أنكَ نسيت ، لذلك سأقول لكَ . أنا ولي العهد .”
في لحظة ما كنت أغفو ، لكنني لم أكن خائفًا لأنني كنت قادرًا على لقاء آستر في حلمي .
لطالما فكر في دامون على أنه جزء من عائلته ، لكنه مسح كل هذه الأفكار الآن .
أعتقد أنني أحب هذه الطفلة .
“اهدأ هيونج ، يبدوا الأمر أكثر غرابة عندما تتصرف بهذه الطريقة .”
لم يكن قلبي مخدرًا ، لكنه كان يخفق و أشعر بالألم فيه .
“ماهذا الطفل ؟”
آستر ، التي بدأت تتغلغل شيئًا فشيئًا ، سيطرت على كل شيء عن نواه وحفرت بعمق.
“بسبب آستر أنا على قيد الحياة .”
“هل رأيت آستر مؤخرًا ؟ إنها تضحك بسعادة .”
أومأ بالين عندما علم أن نواه ، الذي لم يكن مهتمًا بالسلطة ، سبب تغيره منذ شفاه مرضه .
“نعم ، لقد تغيرت كثيرًا .”
“ماهذا الطفل ؟”
شعر بالين أيضًا أنها لم تكن آستر ، التي كانت مظلمة عندما جاءت للرسم لأول مرة.
لكن دامون لم يكن الشخص الذي يستطيع ترك السم يتراكم في جسده.
“أريد حمايتها حتى تتمكن من الاستمرار في الابتسام هكذا .”
لطالما فكر في دامون على أنه جزء من عائلته ، لكنه مسح كل هذه الأفكار الآن .
“السبب الذي جعلكَ تقرر فجأة أنكَ تريد أن تكون وليًا للعهد ….”
“إنه سر لا يعرفه بالين .”
“هذا صحيح .”
“إذن لما لا تشرب رشفة واحدة ؟ إنه ليس بالأمر الصعب .”
أومأ بالين عندما علم أن نواه ، الذي لم يكن مهتمًا بالسلطة ، سبب تغيره منذ شفاه مرضه .
قال نواه الذي كان ينقر على الطاولة بأصابعه الطويلة وهو يبتسم .
“سأعمل بجد على التأكد من عدم إبعاد الضحكات عن وجه آستر .”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) على الرغم من كلمات نواه الاستفزازية ، تعثر وفقد فنجان قهوته في الهواء.
فكر نواه في أن بقية حياته كانت لآستر .
“بسبب آستر أنا على قيد الحياة .”
ما كان يريده نواه هو سعادة آستر فقط .
“متى تعتقد أنني فعلت ؟”
كان هذا أيضًا السبب الذي جلعه لا يستطيع أن يسامح راڤيان والمعبد لمحاولة منع تلك السعادة مرة أخرى.
وغضب من الموقف الذي لم يستطع الخروج من طريقه وداس بقدميه بغضب.
يجب معاقبة راڤيان والمعبد ، الذي ارتكب خطيئة لا تمحى ضد آستر.
عند رؤية تعبيرات آستر المظلمة ، ضاقت عيون دي هين .
لكنهم لم يفعلوا شيئًا في تلكَ الحياة ؟
كان صوت تقشير الفول السوداني الموضوع كوجبات خفيفة وتردد صدى ثرثرة آستر في غرفة المعيشة.
هذا العذر لا يعمل .
“لا يمكنك أن تشرب؟”
أليسوا أناس فظيعين يرددون نفس الشيء ليس مرة واحدة بل 14 مرة؟
أعتقد أنني أحب هذه الطفلة .
“يجب أن أزيل القمامة بسرعة .”
يجب معاقبة راڤيان والمعبد ، الذي ارتكب خطيئة لا تمحى ضد آستر.
تحرك نواع بصوت بارد كالجليد .
ابتسم نواه بهدوء و حدق في بالين .
***
ولكن من أجل جعل هذه المشاعر مفهومة ، كان عليها أن تخبر عائلتها بما مرت به .
في غرفة جلوس الدوق الأكبر بعد فترة طويلة ، كانت آستر والتوأم و دي هين يجتمعون ويتقابلون اجتماعًا عائليًا .
كان صوت تقشير الفول السوداني الموضوع كوجبات خفيفة وتردد صدى ثرثرة آستر في غرفة المعيشة.
كان صوت تقشير الفول السوداني الموضوع كوجبات خفيفة وتردد صدى ثرثرة آستر في غرفة المعيشة.
“نعم ، لقد تغيرت كثيرًا .”
“….لذلك فكرت في أنه سيكون من الجيد نشر الشائعات ، لكن ما الذي يظنه والدي ؟”
“رأيتِ ؟ أخبرتكِ أن والدي سوف يوافق على الفور .”
نظرت آستر ، التي عملت بجد لتنظيم أفكارها ، إلى دي هين بعيون مشرقة.
لا يزال يتذكر بوضوح كيف كانت استير حزينة في ليلة الرعد.
“هذه فكرة جيدة. لنفعلها.”
هذا العذر لا يعمل .
“ألا يمكنك التفكير في الأمر أكثر من ذلك؟”
“جلالتك ، هل أنتَ بخير؟”
“رأيتِ ؟ أخبرتكِ أن والدي سوف يوافق على الفور .”
حدق نواه باهتمام دون أن يتجاهل عيني دامون ، ثم استدار بابتسامة ناعمة وغادر الغرفة.
فوجئت آستر ، و ابتسم دينيس قائلاً أن توقعه كان صحيحًا .
“لا .”
“إنه شيء تريدين القيام به أولاً ، ولكن هناك بعض الأشياء التي لا يمكنك القيام بها.”
من الممكن أن يكون أكثر فعالية إن أخذه عن طريق غليه ، لكن بتلات الشعلات كانت أيضًا بمثابة دواء .
قال دي هين أنه لا داعي للقلق ، وبينما كان يستمع إلى آستر ، التقط الفول السوداني المقشر.
بدهشة ، عضت آستر فمها و شدت على ملابسها .
ووضعها في فم آستر المفتوح .
“هذا يجب أن يكون كافيا .”
“……لذيذ.”
قال نواه الذي كان ينقر على الطاولة بأصابعه الطويلة وهو يبتسم .
مضغطت آستر الفول السوداني و تحدثت بالتفصيل عن الخطة التي وضعتها مع إخوتها .
لطالما فكر في دامون على أنه جزء من عائلته ، لكنه مسح كل هذه الأفكار الآن .
“أولاً ، لدينا طفل نعتني به قد صنع أغنية ، هو يدعى جيروم .”
يجب معاقبة راڤيان والمعبد ، الذي ارتكب خطيئة لا تمحى ضد آستر.
“الغناء هو أيضًا طريقة جيدة. سأضطر إلى الاتصال بالأتباع وتعليمهم.”
التقط نواه بعض البتلات من أحد أزهار الشعلات ، وكان يستعد لإرسالها إلى المنطقة التي أغلق فيها المعبد.
عندما نظر دي هين إلى آستر التي كانت تقشر الفول السوداني ، سأل فجأة .
“سيدي ، لديّ سؤال لكَ .”
“إذا نُشرت الشائعات و استقالت القديسة الحالية و تغير جميع الكهنة ، فلن يتمكن المعبد من لمسكِ بعد الآن ، هل هذا كافٍ ؟”
–يتبع …
في لحظة ، وصلت القوة إلى يد إستير ، وتناثرت قشرة الفول السوداني على الأرض .
“لقد جئت إلى هنا مرة واحدة لأنني كنت أشعر بالفضول بشأن ما كان يحدث هذه المرة ، ولكن في المرة القادمة ، إذا كان هناك أي شيء آخر ، فسيأتي هيونغ مباشرة لي .”
“آسفة .”
“لا .”
بدهشة ، عضت آستر فمها و شدت على ملابسها .
“أنتَ الذي تبدوا غريبًا . ما الذي تحتوي عليه القهوة ؟ لقد جعلت مني شخصًا مشبوهًا و غريبًا .”
و عندما نظرت لشكل عائلتها التيوكان أمامها شعرت أنها في مشكلة .
عند رؤية تعبيرات آستر المظلمة ، ضاقت عيون دي هين .
‘هذا ليس كافيًا .’
بدأ دامون ، الذي تفاجئ بطلب نواه ، بقضم شفته الجافة .
أربع عشرة حياة و الحبس في المعبد و المعاملة السيئة من راڤيان .
“آستر ، نحن بالفعل بجانبكِ . ألن تثقي بنا و تخبرينا ؟”
لا يمكن إنهاء الأمر بمجرد تنحي راڤيان من منصبها كقديسة.
لقد تحمل كل يوم أراد فيه الموت بعدما رأى آستر في حلمه .
ولكن من أجل جعل هذه المشاعر مفهومة ، كان عليها أن تخبر عائلتها بما مرت به .
“عندما أتت لرسمكَ ؟”
“راڤيان كالوحش .”
“إذن لما لا تشرب رشفة واحدة ؟ إنه ليس بالأمر الصعب .”
عند رؤية تعبيرات آستر المظلمة ، ضاقت عيون دي هين .
“آه ، يا. انزلقت يدي. أنا آسف لأنني ارتكبت مثل هذا الخطأ … ألم تتأذى؟”
لا يزال يتذكر بوضوح كيف كانت استير حزينة في ليلة الرعد.
دامون الذي كان غاضبًا لفترة طويلة ، فجأة أمسك بفنجان القهوة أمامه .
“ماذا فعلت بكِ راڤيان و المعبد ؟”
“متى بدأت في الإعجاب بها كثيرًا ؟”
“هذا ….”
كان نواه ينتظر بيأس لحظات موته . لكن بدت آستر في حلمه أسوأ بكثير .
بدأت عيون آستر الكبيرة تلوح في كل الاتجاهات.
أومأ بالين عندما علم أن نواه ، الذي لم يكن مهتمًا بالسلطة ، سبب تغيره منذ شفاه مرضه .
“آستر ، نحن بالفعل بجانبكِ . ألن تثقي بنا و تخبرينا ؟”
قال دي هين أنه لا داعي للقلق ، وبينما كان يستمع إلى آستر ، التقط الفول السوداني المقشر.
تأثر قلب آستر عندما سمعت صوت دي هين الودود الذي بدا وكأنه يزيل أي ظلام.
“لا .”
“لدي شيء أريد أن أريكم إياه.”
“كنت أعلم من قبل أن هذه هي شخصيته ، لكنني محبط قليلاً .”
بعد الانتهاء من قرارها ، مسحت إستير يديها من فتات الفول السوداني ، ثم أغمضت عينيها.
“أطول بكثير من ذلك … ربما يكون الوقت الذي دخلت فيه إلى الملجأ ؟ ربما مرّ أربع فصول .”
خلقت الرموش الطويلة التي تشبه الدمية ظلًا عميقًا على خدود إستر المحدبة
ثم صرخ عندما علقت قدميه في شظية من زجاج الفنجان التي لم يتم ابعادها .
–يتبع …
سأل بالين ، الذي كان يستمع إليه وهو يتحدث إلى نفسه ، مليئًا بالحنين إلى الماضي ، بعناية ، ولم يمشي معه.
ابتسم نواه بهدوء و حدق في بالين .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
