‘إنه ليس مستوى يمكن مقارنته .’
لقد تمنى لو كانت القدرات متشابهة ، ولكن عندما قال أنه لا يوجد مقارنة بينهما ، أطلق براونز تنهيدة عميقة .
القوة المقدسة لراڤيان التي شعر بها إيڤان كانت لا شيء مقارنة بقوة آستر التي شعر بها من قبل .
“أنتَ من جلبته لنفسكَ .”
لم يكن يعرف كيف يمكنه شرح ذلك ، لذا سكت .
“إيڤان طبيب ، لكنه قادر على الشعور بالقوة المقدسة .”
“أخبرني الحقيقة .”
كانت آستر تذهب إلى الملجأ كل يومين .
ومع ذلك ، عندما وبخه دوق براونز بقسوة ، هدأ نفسه قدر الإمكان واستمر.
“أمرت فارسًا مقدسًا بإحضار الدماء ، لكنها لم تكن كذلك .”
“لقد كانت القدرة التي شعرت بها في ذلك الوقت مختلفة . لقد كانت مثل دوامة ضخمة ، ولم أكن قادرًا على معرفة نهاية هذه الدوامة . لكن الآن الأمر أشبه بوضعي في وعاء عادي .”
“إيڤان أخرج .”
“هل هذا فرق كبير ؟”
“ألم تجدي صاحبة الوحي بعد ؟”
لقد تمنى لو كانت القدرات متشابهة ، ولكن عندما قال أنه لا يوجد مقارنة بينهما ، أطلق براونز تنهيدة عميقة .
“على أي حال ، فإن شرب الماء النظيف سيقلل من خطر الإصابة بالمرض. هذا جيد.”
“أبي ، ما الذي تقصده بكل هذا ؟ ما الذي تحاول تأكيده ؟”
لم تفوت عيون كاليد التي كانت ترتجف بشدة .
كانت راڤيان غير مدركة أنه كان يحاول أن يؤكد شيء ما ، و ليس لأنه كان قلقًا عليها .
“أبي .”
“إيڤان أخرج .”
“سمعت أن فصل الكتابة بدأ في الأمس في الملجأ .”
“نعم سيدي .”
“نعم .”
بعد أن ترك إيڤان يخرج من غرفة الجلوس ، جلوس براونز مقابل لراڤيان بوجه متجهم .
عندما قال أنه شعر بطاقتها المقدسة ، وضعت راڤيان تعبيرًا غير سار على وجهها . و جعدت شعرها بغضب .
“أبي ؟”
“إذا خيبت ظني مرة أخرى ، فلن أسامحك. ليس أنت فقط ، ولكن عائلتك أيضًا. سأُتهمكَ بخيانة الحاكم .”
سارعت راڤيان بالسؤال بعد رؤية جو الدوق المختلف عن المعتاد .
“هل تقصد أنني أضعف منها؟”
“إيڤان طبيب ، لكنه قادر على الشعور بالقوة المقدسة .”
كان وجهه المعقد ملوثًا بالعذاب.
“ليس كاهنًا ؟”
“سأضطر إلى طلب كاليد و التحقق منه .”
“نعم . لم أكن أصدق ذلك في البداية أيضًا ، ولكن بعدما تحققت منه ، إن الأمر صحيح .”
انفجرت راڤيان ضاحكة قائلة أن هذا كان مستحيلاً .
عندما قال أنه شعر بطاقتها المقدسة ، وضعت راڤيان تعبيرًا غير سار على وجهها . و جعدت شعرها بغضب .
“أبي ؟”
“إن كانت قوتي محتواه في وعاء ، من تلكَ التي قوتها تشبه الدوامة ؟”
كانت بحاجة ماسة لإحضار القديسة الحقيقية ، لأن الوباء سيجعل الأمر أكثر خطورة مما هو عليه الآن .
فكر بروانز للحظة بينما كان يحدق في عيون راڤيان الجشعتين .
كانت راڤيان غير مدركة أنه كان يحاول أن يؤكد شيء ما ، و ليس لأنه كان قلقًا عليها .
لقد قام حتى بإحضار إيڤان للمعبد شخصيًا ليثق ما كان يقوله عن آستر .
لم تغضب رڤيان ، بل ابتسمت أكثر سطوعًا وقربت وجهها.
و الآن بعدما عرف الفرق في القوة فكر في أنه لا يجب عليه أن يخفي الأمر عن راڤيان بعد الآن .
كان جو الأحياء الفقيرة مختلفًا عن ذي قبل. لم يعد يُنظر إليه على أنه كالوحل .
لقد قيل مؤخرًا أن وجود راڤيان يختفي في المعبد .
“حقًا ؟ كيف تحققتِ من الأمر ؟”
كانت بحاجة ماسة لإحضار القديسة الحقيقية ، لأن الوباء سيجعل الأمر أكثر خطورة مما هو عليه الآن .
سلمت زجاجة صغيرة لكاليد . كان سائلاً عديم اللون و الرائحة .
“ألم تجدي صاحبة الوحي بعد ؟”
كانت بحاجة ماسة لإحضار القديسة الحقيقية ، لأن الوباء سيجعل الأمر أكثر خطورة مما هو عليه الآن .
“نعم ، ليس من السهل العثور عليها لأنها شخص من خارج المعبد .”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) فكر بروانز للحظة بينما كان يحدق في عيون راڤيان الجشعتين .
“من الممكن أن تكون الطفلة التي شككت فيها في المرة الأخيرة ، إبنة الدوق الأكبر .”
بالطبع ، راڤيان ، التي كانت على وشك أن تقول أنه دم آستر حقًا ، توقفت للحظة وأغلقت شفتيها بإحكام.
“أوه ، لقد راجعت الأمر ، لكنها لم تكن كذلك .”
لكن عندما دخلوا إلى الداخل ، رأو طابورًا طويلًا بشكل غريب.
للحظة ، ضاقت عيون براونز .
“سيدتي ، لا يمكنكِ فعل ذلك .”
عندما قالت إنها تحققت من الأمر ، تفاقم اللبس سواء كان مخطئًا أم لا.
كان من كبار الكهنة كايل وجوفري .
“حقًا ؟ كيف تحققتِ من الأمر ؟”
“أنا آسف حقًا ، لم أكن أقصد خداعكِ في المقام الأول .”
“أمرت فارسًا مقدسًا بإحضار الدماء ، لكنها لم تكن كذلك .”
و الآن بعدما عرف الفرق في القوة فكر في أنه لا يجب عليه أن يخفي الأمر عن راڤيان بعد الآن .
“هل هو حقًا دم هذه الطفلة ؟”
“لقد جلبت الكهنة لفحصه ، هو ليس دجالاً .”
لم تحصل راڤيان على الدم بنفسها ، ولكن إذا كان لديها شخص آخر يفعل ذلك ، فهناك احتمال أن تكون قد استبدل الدم.
ولم تستطع تحمل إيذاء احترامها لذاتها وضربت بقبضتها على الطاولة عدة مرات.
لم يفوت براونز ذلك وسأل بتعبير جاد.
“هل الأمر بخير ؟”
“نعم ، من الواضح أنه ….”
“كاليد .”
بالطبع ، راڤيان ، التي كانت على وشك أن تقول أنه دم آستر حقًا ، توقفت للحظة وأغلقت شفتيها بإحكام.
–يتبع ….
بدأت الشكوك حول كاليد تملأ عينيها المحمرتين بالدماء.
بقدر ما كانت تشتبه في آستر أكثر من غيرها ، فإنها تأسف على فكرة أنها تركتها بسهولة .
‘مستحيل ؟’
القوة المقدسة لراڤيان التي شعر بها إيڤان كانت لا شيء مقارنة بقوة آستر التي شعر بها من قبل .
كانت هذه هي المهمة الأولى بعد تعيينه كفارس مقدس .
“أبي .”
لم تكن تعتقد أبدًا أنه سوف يخدعها .
“أمرت فارسًا مقدسًا بإحضار الدماء ، لكنها لم تكن كذلك .”
للحظة ، خطرت الفكرة في ذهن راڤيان بأن كاليد ربما كان أقرب إلى آستر أكثر مما كان متوقعًا.
–يتبع ….
‘هل خدعني ؟’
قام الثلاثة بتدوير أعينهم معًا ومضوا إلى الأمام للتحقق من الصف.
لقد نسيت أنها كان يجب عليها الاشتباه فيه بسهولة ، قضمت راڤيان أظافرها لأنها شعرت و كأنها حمقاء .
ثم لن يستطيع أن يعيش حياته كلها ورأسه مرفوع.
“يبدوا أن هناك شيء يجعلكِ متوترة .”
عندما قال أنه شعر بطاقتها المقدسة ، وضعت راڤيان تعبيرًا غير سار على وجهها . و جعدت شعرها بغضب .
“أتساءل ما إن كان الفارس المقدس قد قام بخداعي .”
لم يكن يعرف كيف يمكنه شرح ذلك ، لذا سكت .
بقدر ما كانت تشتبه في آستر أكثر من غيرها ، فإنها تأسف على فكرة أنها تركتها بسهولة .
كانت آستر محرجة إلى حد ما من القصة التي أخبرها بها دينيس ، لذلك قامت بترطيب شفتيها بلسانها وهزت رأسها.
“سأضطر إلى طلب كاليد و التحقق منه .”
ومع ذلك ، كان هناك من يراقب آستر والآخرين.
تحولت عيون راڤيان الحمراء بشك إلى الدوق براونز .
ولكن بأمر بارد من راڤيام ، جفل ورفع وجهه . اصطدمت عيونهم في الهواء.
“بالمناسبة ، كيف كان والدي يعتقد أن الدم الذي شربته قد لا يكون لها ؟ لقد فاتني هذا الجزء حتى.”
كاليد الذي سمع صوتها الواضح شعر و كأنه كان مجرمًا و لم يستطع معرفة ما الذي يجب عليه أن يفعله .
الزيارة المفاجئة و العلاج ،
“على أي حال ، فإن شرب الماء النظيف سيقلل من خطر الإصابة بالمرض. هذا جيد.”
وحتى هذه المحادثة الغامضة .
لم تفوت عيون كاليد التي كانت ترتجف بشدة .
أصبح صوت راڤيان أكثر برودة عند التفكير في وجود شيء ما بالتأكيد.
لقد قيل مؤخرًا أن وجود راڤيان يختفي في المعبد .
“في الواقع هناك شيء .”
و الآن بعدما عرف الفرق في القوة فكر في أنه لا يجب عليه أن يخفي الأمر عن راڤيان بعد الآن .
توقف براونز للحظة ، ثم اتخذ قراره وتحدث.
“هل خدعتني ؟”
“كان إيڤان طبيب في تريزيا منذ وقت ليس ببعيد .”
كانت بحاجة ماسة لإحضار القديسة الحقيقية ، لأن الوباء سيجعل الأمر أكثر خطورة مما هو عليه الآن .
“إن كان طبيب في تريزيا … حسنًا ، انتظر دقيقة … إذن ، الشخص الذي كان يقارنني به هو هذه الكلبة ؟”
***
“نعم .”
وحتى هذه المحادثة الغامضة .
“هاها .”
نظر إلى السائل الشفاف ، ابتلع كاليد لعابه.
انفجرت راڤيان ضاحكة قائلة أن هذا كان مستحيلاً .
“نعم . لم أكن أصدق ذلك في البداية أيضًا ، ولكن بعدما تحققت منه ، إن الأمر صحيح .”
ولم تستطع تحمل إيذاء احترامها لذاتها وضربت بقبضتها على الطاولة عدة مرات.
كاليد الذي سمع صوتها الواضح شعر و كأنه كان مجرمًا و لم يستطع معرفة ما الذي يجب عليه أن يفعله .
“هل تقصد أنني أضعف منها؟”
“يبدوا أن هناك شيء يجعلكِ متوترة .”
رفعت راڤيان ، التي لم تفقد رباطة جأشها طيلة حياتها ، صوتها وصرخت .
“أوه ، لقد راجعت الأمر ، لكنها لم تكن كذلك .”
إلى هذا الحد ، كانت إمكاناتها المقدسة مصدر فخر للمشرحات .
إن تم طرد كاليد ، الذي أصبح للتو فارسًا مقدسًا سيكون ذلك تقاعدًا مشينًا .
“لا يمكن أن يكون هذا صحيحًا . لقد كانت مرشحة منذ وقت طويل ، إنها حتى لا تُقارن بي . أليس مجرد دجال ؟”
أراد براونز أن يصدق ذلك أيضًا ، لكن كل الظروف كانت تشير إلى آستر على أنها ابنته والقديسة الخامسة عشر.
كانت آستر محرجة إلى حد ما من القصة التي أخبرها بها دينيس ، لذلك قامت بترطيب شفتيها بلسانها وهزت رأسها.
لم يستطع الوثوق بكونها ابنته بعد ، لذلك تظاهر بمعرفة ذلك عن طريق الصدفة .
“أبي ، ما الذي تقصده بكل هذا ؟ ما الذي تحاول تأكيده ؟”
“لقد جلبت الكهنة لفحصه ، هو ليس دجالاً .”
بينما كانت تهمس بهدوء في أذن كاليد اخترقت الكلمات أذنه بعناية .
“أبي .”
“هل كل هذا الخط الطويل للماء ؟”
“إذا كان الدم قد تغير ، فلماذا لا تفحصينه مرة أخرى؟”
“أبي .”
راڤيان التي شعرت بالإحباط ضربت صدرها بقوة .
–يتبع ….
“آهغ ، هي الآن إبنة الدوق الأكبر. إنها مشكلة كبيرة حقًا ، حتى لو كان الأمر حقيقيًا كيف سنحصل عليها ؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) فكر بروانز للحظة بينما كان يحدق في عيون راڤيان الجشعتين .
كان براونز أيضًا يفكر في المشكلة مؤخرًا.
***
الطريقة الوحيدة الواقعية هي دعوة الأبوة ، لكنه كان يخفي الأمر لأنه لا يريد أن يخبر راڤيان بالأمر .
“كاليد ، أنتَ فارسي المقدس . لا يوجد شيء تحكم عليه . أنتَ فقط تفعل ما أطلبه منكَ .”
“اتركي هذا الأمر لي و تحققي من الأمر فقط . سيكون من الجيد التعرف عليها أكثر قليلاً .”
“إذن سأغادر الآن .”
“لا يمكننا أن نكون قريبتين ، إنها يتيمة نشأت في حي فقير لمدة طويلة .”
“الدم الذي أحضرته إلي في ذلك الوقت. هل كان حقًا كل دم داينا ؟”
“هي الآن إبنة الدوق الأكبر ، صحيح ؟”
غادر غرفة الاستقبال .
قام براونز بتهدءة راڤيان التي أساءت إليها وأقنعها بمقابلة آستر شخصيًا.
بينما كانت تهمس بهدوء في أذن كاليد اخترقت الكلمات أذنه بعناية .
“إذن سأغادر الآن .”
والمثير للدهشة أن الناس كانوا يقفون في طوابير طويلة للحصول على الماء من البئر الذي قامت آستر بفتحه .
غادر غرفة الاستقبال .
“سيدتي ، لا يمكنكِ فعل ذلك .”
وهي في حيرة من غضبها من آستر ، وضعت راڤياز قناعًا على وجهها مرة أخرى و أخذت نفسًا عميقًا .
“أبي .”
“أخبري كاليد أن يأتي .”
كانت هذه هي المهمة الأولى بعد تعيينه كفارس مقدس .
جاءت الخادمة مع كاليد بأمر من راڤيان .
راڤيان التي شعرت بالإحباط ضربت صدرها بقوة .
“هل ناديتني ؟”
ولم تستطع تحمل إيذاء احترامها لذاتها وضربت بقبضتها على الطاولة عدة مرات.
جاء مباشرة أمام راڤيان ، جثا على ركبتيه ، وانتظر أمرها.
كان براونز أيضًا يفكر في المشكلة مؤخرًا.
“كاليد .”
بينما كانت تهمس بهدوء في أذن كاليد اخترقت الكلمات أذنه بعناية .
نادت راڤيان اسم كاليد بصوت حلو مثل الحلوى.
بينما كانت تهمس بهدوء في أذن كاليد اخترقت الكلمات أذنه بعناية .
“نعم سيدتي .”
“حسنًا ؟ في الحقيقة لا يمكنني رؤية نهايته .”
“هل خدعتني ؟”
“لا أعرف بعد .”
“عن ماذا تتحدثين ….”
و الآن بعدما عرف الفرق في القوة فكر في أنه لا يجب عليه أن يخفي الأمر عن راڤيان بعد الآن .
خفض كاليد رأسه بشكل أعمق نحو الأرض ، محاولًا إخفاء تعبيره وعينيه.
لم تحصل راڤيان على الدم بنفسها ، ولكن إذا كان لديها شخص آخر يفعل ذلك ، فهناك احتمال أن تكون قد استبدل الدم.
“أنظر مباشرةً إليّ .”
“كان إيڤان طبيب في تريزيا منذ وقت ليس ببعيد .”
ولكن بأمر بارد من راڤيام ، جفل ورفع وجهه . اصطدمت عيونهم في الهواء.
والمثير للدهشة أن الناس كانوا يقفون في طوابير طويلة للحصول على الماء من البئر الذي قامت آستر بفتحه .
“الدم الذي أحضرته إلي في ذلك الوقت. هل كان حقًا كل دم داينا ؟”
لم يكن يعرف كيف يمكنه شرح ذلك ، لذا سكت .
“نعم .”
“هل هو حقًا دم هذه الطفلة ؟”
لم تفوت عيون كاليد التي كانت ترتجف بشدة .
نظر إلى السائل الشفاف ، ابتلع كاليد لعابه.
“هل يمكنكَ ان تقسم بالحاكم ؟”
عندما ظهر اسم الحاكم ، لم يعد كاليد قادرًا على الكذب.
“………”
“هل ناديتني ؟”
عندما ظهر اسم الحاكم ، لم يعد كاليد قادرًا على الكذب.
“حسنًا ؟ في الحقيقة لا يمكنني رؤية نهايته .”
سقط بالكامل على ركبتيه و أحنى رأسه على الأرض متوسلاً و طالبًا من راڤيان المغفرة .
“هي الآن إبنة الدوق الأكبر ، صحيح ؟”
“أنا آسف حقًا ، لم أكن أقصد خداعكِ في المقام الأول .”
“ليس كاهنًا ؟”
“هل تقصد أنكَ خدعتني حقًا ؟ كيف تجرؤ ؟”
‘هل خدعني ؟’
“….آسف .”
“أخبري كاليد أن يأتي .”
“ها … دم من كان هذا ؟”
لم تكن تعتقد أبدًا أنه سوف يخدعها .
“دماء أحد الماشية .”
أومأت آستر برأسها و سألت چودي ، الذي كان لديه نظر جيد .
لم تغضب رڤيان ، بل ابتسمت أكثر سطوعًا وقربت وجهها.
و الآن بعدما عرف الفرق في القوة فكر في أنه لا يجب عليه أن يخفي الأمر عن راڤيان بعد الآن .
“لماذا فعلت ذلك ؟”
“أيتها القديسة ، هذا ….”
كاليد الذي سمع صوتها الواضح شعر و كأنه كان مجرمًا و لم يستطع معرفة ما الذي يجب عليه أن يفعله .
نظر إلى السائل الشفاف ، ابتلع كاليد لعابه.
“لم أفهم أمر جلب الدم. اعتقدت أنني كنت أقوم بشيء خاطئ ، لذلك كان علي أن أحكم .”
“كاليد ، أنتَ فارسي المقدس . لا يوجد شيء تحكم عليه . أنتَ فقط تفعل ما أطلبه منكَ .”
كانت آستر تذهب إلى الملجأ كل يومين .
بينما كانت تهمس بهدوء في أذن كاليد اخترقت الكلمات أذنه بعناية .
عندما قال أنه شعر بطاقتها المقدسة ، وضعت راڤيان تعبيرًا غير سار على وجهها . و جعدت شعرها بغضب .
“إن لم تُجب سأطردكَ ، أجبني بوضوح .”
“أنا آسف حقًا ، لم أكن أقصد خداعكِ في المقام الأول .”
“سيدتي ، لا يمكنكِ فعل ذلك .”
أومأت آستر برأسها و سألت چودي ، الذي كان لديه نظر جيد .
إن تم طرد كاليد ، الذي أصبح للتو فارسًا مقدسًا سيكون ذلك تقاعدًا مشينًا .
توقف براونز للحظة ، ثم اتخذ قراره وتحدث.
ثم لن يستطيع أن يعيش حياته كلها ورأسه مرفوع.
لقد قام حتى بإحضار إيڤان للمعبد شخصيًا ليثق ما كان يقوله عن آستر .
“إذا خيبت ظني مرة أخرى ، فلن أسامحك. ليس أنت فقط ، ولكن عائلتك أيضًا. سأُتهمكَ بخيانة الحاكم .”
كان جو الأحياء الفقيرة مختلفًا عن ذي قبل. لم يعد يُنظر إليه على أنه كالوحل .
“أيتها القديسة ، هذا ….”
راڤيان التي شعرت بالإحباط ضربت صدرها بقوة .
“أنتَ من جلبته لنفسكَ .”
“كاليد .”
صوت راڤيان اللطيف لا يتطابق مع محتوى الكلمات مما جعل الأمر مفككًا .
لقد قيل مؤخرًا أن وجود راڤيان يختفي في المعبد .
“تعال ، سلم هذا للأمير دامون ، إن قلتَ أنني من أعطيتكَ إياه سوف يعرف على الفور .”
كانت بحاجة ماسة لإحضار القديسة الحقيقية ، لأن الوباء سيجعل الأمر أكثر خطورة مما هو عليه الآن .
سلمت زجاجة صغيرة لكاليد . كان سائلاً عديم اللون و الرائحة .
***
نظر إلى السائل الشفاف ، ابتلع كاليد لعابه.
“أنتَ من جلبته لنفسكَ .”
“كاليد ، هذه هي المهمة الثانية التي أعطيك إياها باسم القديسة. هل تفهم ما أعنيه؟”
“اتركي هذا الأمر لي و تحققي من الأمر فقط . سيكون من الجيد التعرف عليها أكثر قليلاً .”
“نعم ، سأقوم بتسليمها بالتأكيد.”
كانت هذه هي المهمة الأولى بعد تعيينه كفارس مقدس .
أخذ كاليد الزجاجة و خرج .
“دماء أحد الماشية .”
كان وجهه المعقد ملوثًا بالعذاب.
“ليس كاهنًا ؟”
***
“إذن سأغادر الآن .”
كانت آستر تذهب إلى الملجأ كل يومين .
“نعم ، من الواضح أنه ….”
اليوم ، ركبت هي وأخويها التوأم عربة تجرها الخيول إلى الملجأ.
سلمت زجاجة صغيرة لكاليد . كان سائلاً عديم اللون و الرائحة .
“سمعت أن فصل الكتابة بدأ في الأمس في الملجأ .”
هل تعمل الطاقة المقدسة التي تدفقت عند إصلاح البئر ؟
“حقًا ؟ هل نأخذ چيروم معنا في الطريق ؟”
“هل تقصد أنني أضعف منها؟”
“نعم .”
كان جو الأحياء الفقيرة مختلفًا عن ذي قبل. لم يعد يُنظر إليه على أنه كالوحل .
الثلاثة أوقفوا عربة بالقرب من الحي الفقير ليأخذوا چيروم .
“أنا آسف حقًا ، لم أكن أقصد خداعكِ في المقام الأول .”
كان جو الأحياء الفقيرة مختلفًا عن ذي قبل. لم يعد يُنظر إليه على أنه كالوحل .
بينما كانت تهمس بهدوء في أذن كاليد اخترقت الكلمات أذنه بعناية .
لكن عندما دخلوا إلى الداخل ، رأو طابورًا طويلًا بشكل غريب.
نادت راڤيان اسم كاليد بصوت حلو مثل الحلوى.
“چودي أوبا ، ماهذا الصف ؟”
لقد تمنى لو كانت القدرات متشابهة ، ولكن عندما قال أنه لا يوجد مقارنة بينهما ، أطلق براونز تنهيدة عميقة .
أومأت آستر برأسها و سألت چودي ، الذي كان لديه نظر جيد .
لقد قيل مؤخرًا أن وجود راڤيان يختفي في المعبد .
“حسنًا ؟ في الحقيقة لا يمكنني رؤية نهايته .”
“إذا خيبت ظني مرة أخرى ، فلن أسامحك. ليس أنت فقط ، ولكن عائلتك أيضًا. سأُتهمكَ بخيانة الحاكم .”
لم يصطف الناس من الأحياء الفقيرة فقط ، ولكن أيضًا الناس العاديون معًا.
“أنظر مباشرةً إليّ .”
قام الثلاثة بتدوير أعينهم معًا ومضوا إلى الأمام للتحقق من الصف.
راڤيان التي شعرت بالإحباط ضربت صدرها بقوة .
مشي دينيس بسرعة و تبعته چودي و آستر ببطء .
“لا يمكننا أن نكون قريبتين ، إنها يتيمة نشأت في حي فقير لمدة طويلة .”
وبعد فترة ، تمكنوا من رؤية هوية الصف الطويل من الناس.
“في الواقع هناك شيء .”
“هل الأمر بخير ؟”
“أخبرني الحقيقة .”
والمثير للدهشة أن الناس كانوا يقفون في طوابير طويلة للحصول على الماء من البئر الذي قامت آستر بفتحه .
بقدر ما كانت تشتبه في آستر أكثر من غيرها ، فإنها تأسف على فكرة أنها تركتها بسهولة .
“هل كل هذا الخط الطويل للماء ؟”
“نعم ، لقد جاءوا لهنا لطلب الماء من الشخص الذي يقف عند النهاية .”
“نعم ، لقد جاءوا لهنا لطلب الماء من الشخص الذي يقف عند النهاية .”
وحتى هذه المحادثة الغامضة .
قال دينيس ما سمعه .
للحظة ، خطرت الفكرة في ذهن راڤيان بأن كاليد ربما كان أقرب إلى آستر أكثر مما كان متوقعًا.
“انتشرت شائعات بأن المياه في هذا البئر كانت غامضة للغاية . يقول البعض أنهم يتحسنون بعد شرب الماء ، هل هذا صحيح ؟”
“أوه ، لقد راجعت الأمر ، لكنها لم تكن كذلك .”
“ماذا ؟ بالتأكيد ليس لتلكَ الدرجة .”
“چودي أوبا ، ماهذا الصف ؟”
هل تعمل الطاقة المقدسة التي تدفقت عند إصلاح البئر ؟
“ها … دم من كان هذا ؟”
كانت آستر محرجة إلى حد ما من القصة التي أخبرها بها دينيس ، لذلك قامت بترطيب شفتيها بلسانها وهزت رأسها.
“إذن سأغادر الآن .”
“على أي حال ، فإن شرب الماء النظيف سيقلل من خطر الإصابة بالمرض. هذا جيد.”
“إن لم تُجب سأطردكَ ، أجبني بوضوح .”
لم تكن المياه نظيفة فحسب ، بل كانت بالتأكيد تحتوي على طاقة مقدسة ، لذلك بدا أنها تساعد بشكل كبير في منع تفشي الوباء.
لم تكن المياه نظيفة فحسب ، بل كانت بالتأكيد تحتوي على طاقة مقدسة ، لذلك بدا أنها تساعد بشكل كبير في منع تفشي الوباء.
نظرت آستر وچودي ودينيس بسعادة حول أجواء الأحياء الفقيرة التي تغيرت كثيرًا بفضلهم.
“أوه ، لقد راجعت الأمر ، لكنها لم تكن كذلك .”
ومع ذلك ، كان هناك من يراقب آستر والآخرين.
رفعت راڤيان ، التي لم تفقد رباطة جأشها طيلة حياتها ، صوتها وصرخت .
شخصان يقفان بعيدًا ، يرتديان أردية سوداء .
“سيدتي ، لا يمكنكِ فعل ذلك .”
“كيف تبدوا ؟”
سقط بالكامل على ركبتيه و أحنى رأسه على الأرض متوسلاً و طالبًا من راڤيان المغفرة .
“لا أعرف بعد .”
كان براونز أيضًا يفكر في المشكلة مؤخرًا.
كان من كبار الكهنة كايل وجوفري .
“ها … دم من كان هذا ؟”
–يتبع ….
كانت آستر تذهب إلى الملجأ كل يومين .
لقد تمنى لو كانت القدرات متشابهة ، ولكن عندما قال أنه لا يوجد مقارنة بينهما ، أطلق براونز تنهيدة عميقة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
