نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 457

457

457

 

 

 

 

كان الوضع محفوفًا بالمخاطر. كان حاجز الضوء الذي يحمي لان لان و آهو يومض بعنف ، كما لو كان على وشك الانهيار. سيكون قادرًا فقط على المثابرة لعدة أنفاس أخرى قبل أن يختفي تمامًا.

في الواقع ، عندما نظر إلى الظل ، شعر كما لو أن جثة شمعة التنين كانت طريقًا يؤدي إلى وجهة غير معروفة.

 

“ثم أتيتم إلى قبيلتنا حتى نتمكن من العمل معنا لختم هذا المكان إلى جانب عدد قليل من المواقع الأخرى. ولكن في حين أن تلك الأختام تبدو متينة ، بمجرد أن تأتي تموجات القوة التي تعادل تلك التي يمتلكها شامان نهائي من العالم الخارجي ، عندها ستتحطم الأختام…….. هذا لا يحسب من بين أولئك الذين يحطمون الختم.”

 

 

 

 

بمجرد اختفائه ، سيتحطم الفتى و الفتاة الهشة ، اللذان لم يكونا حتى شامان وليدين ، بلمسة واحدة فقط. و بالمثل ، فإن روح تسعة يين وقعت أيضًا في أزمة تهدد الحياة. كانت تكافح بالفعل بسبب مقلة العين العملاقة الغريبة على الرغم من أنها كانت تتمتع بقوة شامان متأخر. من خلال ما يبدو ، كانت تعاني من قدر كبير من الألم حيث تم سحبها باستمرار بالقرب من الشق في مقلة العين ، و بدت مقلة العين كما لو كانت تريد التهامها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ظهر بريق في عيون سو مينغ ، و بدون أي تردد ، اتجه نحو لان لان و آهو مثل صاعقة البرق. تبعه استنساخه و دميته عن كثب خلفه. في الوقت نفسه ، تألقت علامة التنين القرمزي على ذراع سو مينغ ، و عندما تردد صدى هدير منخفض في الهواء ، ظهر التنين. مع تأرجح رأسه الضخم ، اندفع نحو روح تسعة يين التي تم جرها نحو مقلة العين و اجتاح رأسه عبر الأرض.

 

 

 

 

 

 

قد يكون المراهقين خائفين ، لكنهم أومأوا برأسهم بحزم. ثم بينما كانا يمسكان بأيديهما ، جلس كلاهما مقرفصين و أغمضوا أعينهم ، و دار الدم في أجسادهما بصمت ، ما يجعل خط الدم الضعيف ذاك يربطهما بصائدي الروح وفقًا للطريقة التي علمهما إياها البطريرك.

وصلت سرعة سو مينغ إلى ذروتها ، و لكن في اللحظة التي كان على وشك الاقتراب فيها من لان لان و آهو ، تحطم حاجز الضوء بفرقعة تحت تأثير تلك الأشكال البيضاء و صرخاتهم الحادة ، و تحول إلى كمية كبيرة من الشظايا المنتشرة في كل مكان. انقضت الأشكال البيضاء على الأطفال.

كان الثعبان الغريب يرقد داخل جرس جبل هان ، و هو يرتجف بينما كان يبكي باستمرار…

 

كان الوضع محفوفًا بالمخاطر. كان حاجز الضوء الذي يحمي لان لان و آهو يومض بعنف ، كما لو كان على وشك الانهيار. سيكون قادرًا فقط على المثابرة لعدة أنفاس أخرى قبل أن يختفي تمامًا.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تحول وجه سو مينغ إلى الظلام. أطلق استنساخه هديرًا منخفضًا بجانبه و اختفى جسده في لحظة ، فقط ليعود للظهور مرة أخرى في المكان الذي تحطم فيه حاجز الضوء و انقضت الأشكال البيضاء على الأطفال. لما كان وجه لان لان كان مليئًا باليأس ، المنطقة التي كانت أمامها تشوهت ، و خرج استنساخ سو مينغ ، و عندما فعل ذلك ، شكل ختمًا بيده اليمنى وربت على الهواء أمامه.

 

 

تحول وجه سو مينغ إلى الظلام. أطلق استنساخه هديرًا منخفضًا بجانبه و اختفى جسده في لحظة ، فقط ليعود للظهور مرة أخرى في المكان الذي تحطم فيه حاجز الضوء و انقضت الأشكال البيضاء على الأطفال. لما كان وجه لان لان كان مليئًا باليأس ، المنطقة التي كانت أمامها تشوهت ، و خرج استنساخ سو مينغ ، و عندما فعل ذلك ، شكل ختمًا بيده اليمنى وربت على الهواء أمامه.

 

 

 

 

 

 

تجمدت الأشكال البيضاء مع زئيره و لم تجرؤ على التقدم. بدلاً من ذلك ، ابتعدت بسرعة ، كما لو كانت تريد الهروب إلى الضباب ، ولكن مع نية قاتلة مستعرة على وجهه ، شكل سو مينغ عدة أختام بيديه ، و فتح الرأس السادس للتنين ذي الرؤوس التسعة عينيه ، و اتسع فمه ، و امتص نفسا عميقا في اتجاه تلك الشخصيات البيضاء.

 

عندما وقف هناك ، تمكن سو مينغ من رؤية الظل المظلم لجثة شمعة التنين تحت قدميه ممتدًا إلى ما لا نهاية في الضباب ، و لم تكن لديه أي فكرة عن مكان النهاية.

 

 

بتلك التربيتة الواحدة ، بدأ الضباب المحيط بالمنطقة على الفور يتحرك بعنف و بسرعة ، كما لو كانت هناك قوة كبيرة تنفجر و تدفع للخارج من راحة يد الإستنساخ ، مثل إناء مليء بالمياه تحطم بانفجار. أطلقت الشخصيات البيضاء المنقضة صيحات حادة ، و بمجرد أن إصطدم التأثير بأجسادهم ، تجمدوا للحظة في الجو قبل أن يسقطوا إلى الوراء.

 

 

 

 

 

 

 

دون أي تردد ، لوح استنساخ سو مينغ بذراعه ، مستخدمًا القوة الناتجة عن الحركة لإبعاد لان لان و آهو فورًا عن المكان و العودة إلى جانبه. أطلقت الشخصيات البيضاء المتبقية صرخات حادة ، وكما كانت على وشك الاندفاع ، بسبب مساعدة الاستنساخ التي لا تشوبها شائبة ، تمكن سو مينغ من الوصول في اللحظة الأكثر أهمية. في اللحظة التي جلب فيها الاستنساخ لان لان و آهو بعيدًا ، جاء سو مينغ بنفسه مندفعا و وصل بسرعة مثل هبوب رياح عنيفة.

 

 

 

 

 

 

عندما وقف هناك ، تمكن سو مينغ من رؤية الظل المظلم لجثة شمعة التنين تحت قدميه ممتدًا إلى ما لا نهاية في الضباب ، و لم تكن لديه أي فكرة عن مكان النهاية.

 

 

 

 

جاءت جثة السم معه.

 

 

 

 

 

 

 

مع نية قاتلة تحترق على وجهه ، في اللحظة التي اقترب فيها سو مينغ ، قام بتشكيل يده اليسرى في قبضة و ألقى بها مباشرة على أحد الشخصيات البيضاء. سارت قبضته بسرعة كبيرة لدرجة أن الشخصية البيضاء لم يكن لديها الوقت للمراوغة قبل أن تصطدم القبضة بجسدها.

 

 

يبدو أن كل هذا قد حدث على مدى فترة طويلة من الزمن ، ولكن في الحقيقة ، لم تمر سوى عشرات من الأنفاس منذ اللحظة التي تعرض فيها سو مينغ و المجموعة لكمين. عندما التهم التنين ذو الرؤوس التسع الأشكال البيضاء و اختفت مقلة العين العملاقة ، عاد كل شيء إلى الصمت من حولهم.

 

 

 

 

تمزق تلك الشخصية على الفور إلى قطع ، و لكن عندما تحولت تلك القطع إلى طبقة من الضباب انتشرت للخلف ، تجمعت معًا مرة أخرى. حدث نفس الشيء من جانب جثة السم.

أعطى الحزن في ذلك الصوت للآخرين انطباعًا بحزن لا يوصف لرجل تائه التهمه أقاربه حياً بعد أن وجد عائلته بعد فترة طويلة من الوقت قضاها غير قادر على العثور على منزل.

 

 

 

 

 

“إن مخلب الوحش في الضباب الذي قابلناه سابقًا يتكون من اللحم المتحلل من تسعة يين المقدسة… عندما كسرتم أنتم الشامان الختم هنا كل تلك السنوات الماضية ، تسببتم في تشتيت إرادة تسعة يين المقدسة. كنتم قد فكرتم حتى في أخذ الجثة بعيدًا ، ولكن بمجرد أن وجدتم أنك لا تستطيعون فعل ذلك ، أحضرتم أحفادكم إلى هنا ليشعروا بإرادتها حتى يولد ما يسمى بـصائد الروح..

“روح انتقامية؟”

 

 

زحفت روح تسعة يين من الأرض و خلعت خوذتها من رأسها. كان تعبيرها قاتمًا و أعينها تحترق من الغضب ، لكن في نفس الوقت كان هناك أيضًا حذر بداخلهما.

 

 

 

 

أطلق سو مينغ همف بارد ، ثم قلب يده اليسرى. على الفور ، بدأ الضوء الداكن في الخفقان حوله ، وظهر جرس جبل هان بسرعة. بمجرد ظهور الجرس ، شكل سو مينغ ختمًا بيديه وأشار نحوه. تشكل وهم التنين ذو الرؤوس التسع على الفور خارج الجرس ، و زأر التنين فور ظهوره.

 

 

 

 

 

 

 

تجمدت الأشكال البيضاء مع زئيره و لم تجرؤ على التقدم. بدلاً من ذلك ، ابتعدت بسرعة ، كما لو كانت تريد الهروب إلى الضباب ، ولكن مع نية قاتلة مستعرة على وجهه ، شكل سو مينغ عدة أختام بيديه ، و فتح الرأس السادس للتنين ذي الرؤوس التسعة عينيه ، و اتسع فمه ، و امتص نفسا عميقا في اتجاه تلك الشخصيات البيضاء.

 

 

 

 

 

 

 

ارتجفت تلك الشخصيات البيضاء على الفور و تحولت إلى خصلات من الضباب ، وكأنها لا تستطيع السيطرة على نفسها ، تم امتصاصها كلها في فم الرأس السادس و التهمهم. حتى أن الرأس السادس مضغ عدة مرات ، بدا كأنه قد تناول للتو وجبة لذيذة.

 

 

 

 

 

 

 

خلال ذلك الوقت ، كانت روح تسعة يين على وشك أن تلتهم من قبل مقلة العين العملاقة بنظرة ذهول ممزوجة بلمحة من الكفاح على وجهها. و مع ذلك ، فإن رأس التنين القرمزي اصطدم مباشرة بجسد الروح بقوة هائلة ، و من بعيد ، بدا و كأنه قد جرفها رأس التنين القرمزي ، مما تسبب في إجبار شخصيتها بالكامل على الخروج من قدرات مقلة العين الغريبة لصائد الروح.

 

 

 

 

“إن مخلب الوحش في الضباب الذي قابلناه سابقًا يتكون من اللحم المتحلل من تسعة يين المقدسة… عندما كسرتم أنتم الشامان الختم هنا كل تلك السنوات الماضية ، تسببتم في تشتيت إرادة تسعة يين المقدسة. كنتم قد فكرتم حتى في أخذ الجثة بعيدًا ، ولكن بمجرد أن وجدتم أنك لا تستطيعون فعل ذلك ، أحضرتم أحفادكم إلى هنا ليشعروا بإرادتها حتى يولد ما يسمى بـصائد الروح..

 

 

 

 

 

 

في نفس الوقت الذي تم فيه طرد روح تسعة يين ، أطلق التنين القرمزي هديرًا منخفضًا. رفع مخلبه و ضربه في مقلة العين ، ولكن في اللحظة التي كان مخلبه على وشك لمسها ، ملأ الضباب الرمادي الجزء الداخلي من مقلة العين و اختفت دون أثر ، مما تسبب في ضرب مخلب التنين القرمزي في الهواء قبل أن يسقط على الأرض ، ما جعلها ترتجف.

 

 

 

 

“روح انتقامية؟”

 

 

يبدو أن كل هذا قد حدث على مدى فترة طويلة من الزمن ، ولكن في الحقيقة ، لم تمر سوى عشرات من الأنفاس منذ اللحظة التي تعرض فيها سو مينغ و المجموعة لكمين. عندما التهم التنين ذو الرؤوس التسع الأشكال البيضاء و اختفت مقلة العين العملاقة ، عاد كل شيء إلى الصمت من حولهم.

تمزق تلك الشخصية على الفور إلى قطع ، و لكن عندما تحولت تلك القطع إلى طبقة من الضباب انتشرت للخلف ، تجمعت معًا مرة أخرى. حدث نفس الشيء من جانب جثة السم.

 

 

 

 

 

بمجرد اختفائه ، سيتحطم الفتى و الفتاة الهشة ، اللذان لم يكونا حتى شامان وليدين ، بلمسة واحدة فقط. و بالمثل ، فإن روح تسعة يين وقعت أيضًا في أزمة تهدد الحياة. كانت تكافح بالفعل بسبب مقلة العين العملاقة الغريبة على الرغم من أنها كانت تتمتع بقوة شامان متأخر. من خلال ما يبدو ، كانت تعاني من قدر كبير من الألم حيث تم سحبها باستمرار بالقرب من الشق في مقلة العين ، و بدت مقلة العين كما لو كانت تريد التهامها.

 

 

 

 

كما أن الضباب الذي تم تفجيره من قبل هراوة سو مينغ عاد أيضًا إلى الوراء من جميع الاتجاهات ، كما لو كان يريد غمر المنطقة بأكملها مرة أخرى.

تمزق تلك الشخصية على الفور إلى قطع ، و لكن عندما تحولت تلك القطع إلى طبقة من الضباب انتشرت للخلف ، تجمعت معًا مرة أخرى. حدث نفس الشيء من جانب جثة السم.

 

 

 

 

 

ألقت روح تسعة يين نظرة على سو مينغ قبل أن تتكلم ببطء ، و نطقت كل كلمة بوضوح. “أنتم الشامان لم تفوا بوعدكم. لابد أنكم تجاوزتم حافة الختم ، و لهذا السبب يتم كسر الأختام باستمرار ، و ظهرت الآن تشوهات في الهيكل العظمي المقدس لـتسعة يين هنا… مقلة العين تلك لا تمتلك قدرات إلهية قوية بشكل لا يصدق ، لكن قدراتها في اصطياد الروح ليست شيئًا يمكن أن يمتلكه أي شخص عادي. هذه هي العين الثانية لـتسعة يين المقدسة! ”

زحفت روح تسعة يين من الأرض و خلعت خوذتها من رأسها. كان تعبيرها قاتمًا و أعينها تحترق من الغضب ، لكن في نفس الوقت كان هناك أيضًا حذر بداخلهما.

 

 

مع اقتراب الحشد ، تسرب الضباب من كل مكان من حولهم ببطء ، مما تسبب في تحول المنطقة المحيطة بهم تدريجيًا إلى ضبابية مرة أخرى. ثم ، عندما وصل سو مينغ بجانب الجثة العملاقة ، توقف.

 

 

 

 

ألقت روح تسعة يين نظرة على سو مينغ قبل أن تتكلم ببطء ، و نطقت كل كلمة بوضوح. “أنتم الشامان لم تفوا بوعدكم. لابد أنكم تجاوزتم حافة الختم ، و لهذا السبب يتم كسر الأختام باستمرار ، و ظهرت الآن تشوهات في الهيكل العظمي المقدس لـتسعة يين هنا… مقلة العين تلك لا تمتلك قدرات إلهية قوية بشكل لا يصدق ، لكن قدراتها في اصطياد الروح ليست شيئًا يمكن أن يمتلكه أي شخص عادي. هذه هي العين الثانية لـتسعة يين المقدسة! ”

 

 

 

 

“روح انتقامية؟”

 

 

أشار سو مينغ بهدوء: “كنت أنا الشخص الذي استأجرك مع الغبار المتناثر ، و كنت أيضًا من أنقذ حياتك الآن”.

 

 

 

 

 

 

 

صمتت روح تسعة يين ، و بعد مرور بعض الوقت ، بدأت تضحك بسخرية.

لم يستطع تخيل نوع القوة التي يمكن أن تؤدي إلى موت هذا الوحش ، باستثناء أنه قد انتهى من السير في مجرى حياته ووصل إلى النهاية.

 

حدق في جثة شمعة التنين للحظة قبل أن يتحدث على عجل إتجاه لان لان و أهو. “اقتربا أكثر من الجثة هنا و استشعرا إرادة شمعة التنين. الآن ، ما إذا كنتما ستتمكنان من تنشيط المسار لتصبحا صائدي الروح أم لا سيعتمد كليًا على حظكم.”

 

بمجرد اختفائه ، سيتحطم الفتى و الفتاة الهشة ، اللذان لم يكونا حتى شامان وليدين ، بلمسة واحدة فقط. و بالمثل ، فإن روح تسعة يين وقعت أيضًا في أزمة تهدد الحياة. كانت تكافح بالفعل بسبب مقلة العين العملاقة الغريبة على الرغم من أنها كانت تتمتع بقوة شامان متأخر. من خلال ما يبدو ، كانت تعاني من قدر كبير من الألم حيث تم سحبها باستمرار بالقرب من الشق في مقلة العين ، و بدت مقلة العين كما لو كانت تريد التهامها.

 

 

“هل ذكرت للتو تسعة يين المقدسة؟” أبعد سو مينغ الهراوة المسننة و أدار رأسه لينظر نحو لان لان و أهو الشاحبين، ثم ألقى بنظرته حول المنطقة قبل أن تهبط أخيرًا على الجثة العملاقة على بعد ألف قدم.

“روح انتقامية؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“الجثة التي تراها الآن هي جثة تسعة يين المقدسة ، و التي تُعرف أيضًا باسم شمعة التنين بينكم الشامان. كنت أفكر أن هناك شيئًا ما حول هذا المكان الآن. على ما يبدو ، تلك الشخصيات البيضاء هي أرواح انتقامية من الأعداء الذين قتلوا على يد تسعة يين المقدسة في الماضي.

 

 

 

 

 

 

خلال ذلك الوقت ، كانت روح تسعة يين على وشك أن تلتهم من قبل مقلة العين العملاقة بنظرة ذهول ممزوجة بلمحة من الكفاح على وجهها. و مع ذلك ، فإن رأس التنين القرمزي اصطدم مباشرة بجسد الروح بقوة هائلة ، و من بعيد ، بدا و كأنه قد جرفها رأس التنين القرمزي ، مما تسبب في إجبار شخصيتها بالكامل على الخروج من قدرات مقلة العين الغريبة لصائد الروح.

“إن مخلب الوحش في الضباب الذي قابلناه سابقًا يتكون من اللحم المتحلل من تسعة يين المقدسة… عندما كسرتم أنتم الشامان الختم هنا كل تلك السنوات الماضية ، تسببتم في تشتيت إرادة تسعة يين المقدسة. كنتم قد فكرتم حتى في أخذ الجثة بعيدًا ، ولكن بمجرد أن وجدتم أنك لا تستطيعون فعل ذلك ، أحضرتم أحفادكم إلى هنا ليشعروا بإرادتها حتى يولد ما يسمى بـصائد الروح..

 

 

خلال ذلك الوقت ، كانت روح تسعة يين على وشك أن تلتهم من قبل مقلة العين العملاقة بنظرة ذهول ممزوجة بلمحة من الكفاح على وجهها. و مع ذلك ، فإن رأس التنين القرمزي اصطدم مباشرة بجسد الروح بقوة هائلة ، و من بعيد ، بدا و كأنه قد جرفها رأس التنين القرمزي ، مما تسبب في إجبار شخصيتها بالكامل على الخروج من قدرات مقلة العين الغريبة لصائد الروح.

 

 

 

 

 

 

 

 

“ثم أتيتم إلى قبيلتنا حتى نتمكن من العمل معنا لختم هذا المكان إلى جانب عدد قليل من المواقع الأخرى. ولكن في حين أن تلك الأختام تبدو متينة ، بمجرد أن تأتي تموجات القوة التي تعادل تلك التي يمتلكها شامان نهائي من العالم الخارجي ، عندها ستتحطم الأختام…….. هذا لا يحسب من بين أولئك الذين يحطمون الختم.”

 

 

 

قالت روح تسعة يين ، و هي تلقي نظرة على التنين القرمزي.

 

 

 

 

 

 

 

 

كان الثعبان الغريب يرقد داخل جرس جبل هان ، و هو يرتجف بينما كان يبكي باستمرار…

 

 

نظر سو مينغ إلى الجثة العملاقة. كانت معظم جثثها قد تعفنت بالفعل ، و لكن لا يمكن اكتشاف أي إشارة لرائحة التعفن من جسدها. بعد لحظة من الصمت المتأمل ، سار سو مينغ نحوها.

 

 

 

 

 

 

أشار سو مينغ بهدوء: “كنت أنا الشخص الذي استأجرك مع الغبار المتناثر ، و كنت أيضًا من أنقذ حياتك الآن”.

سرعان ما تبعته لان لان و أهو من خلفه. ألقت روح تسعة يين نظرة حذرة بشكل لا يصدق على محيطها قبل أن تتبعهم أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

طار التنين القرمزي على ارتفاع منخفض. تألقت عيونه و هو يفحص محيطه بحذر. جعله الهواء هنا غير مريح ، و هذه الجثة العملاقة ملأت المكان بشكل خاص بهواء قمعي.

 

 

 

 

 

 

وصلت سرعة سو مينغ إلى ذروتها ، و لكن في اللحظة التي كان على وشك الاقتراب فيها من لان لان و آهو ، تحطم حاجز الضوء بفرقعة تحت تأثير تلك الأشكال البيضاء و صرخاتهم الحادة ، و تحول إلى كمية كبيرة من الشظايا المنتشرة في كل مكان. انقضت الأشكال البيضاء على الأطفال.

 

 

 

 

مع اقتراب الحشد ، تسرب الضباب من كل مكان من حولهم ببطء ، مما تسبب في تحول المنطقة المحيطة بهم تدريجيًا إلى ضبابية مرة أخرى. ثم ، عندما وصل سو مينغ بجانب الجثة العملاقة ، توقف.

 

 

 

 

 

 

قد يكون المراهقين خائفين ، لكنهم أومأوا برأسهم بحزم. ثم بينما كانا يمسكان بأيديهما ، جلس كلاهما مقرفصين و أغمضوا أعينهم ، و دار الدم في أجسادهما بصمت ، ما يجعل خط الدم الضعيف ذاك يربطهما بصائدي الروح وفقًا للطريقة التي علمهما إياها البطريرك.

حدق في جثة شمعة التنين للحظة قبل أن يتحدث على عجل إتجاه لان لان و أهو. “اقتربا أكثر من الجثة هنا و استشعرا إرادة شمعة التنين. الآن ، ما إذا كنتما ستتمكنان من تنشيط المسار لتصبحا صائدي الروح أم لا سيعتمد كليًا على حظكم.”

 

 

 

 

 

 

“إن مخلب الوحش في الضباب الذي قابلناه سابقًا يتكون من اللحم المتحلل من تسعة يين المقدسة… عندما كسرتم أنتم الشامان الختم هنا كل تلك السنوات الماضية ، تسببتم في تشتيت إرادة تسعة يين المقدسة. كنتم قد فكرتم حتى في أخذ الجثة بعيدًا ، ولكن بمجرد أن وجدتم أنك لا تستطيعون فعل ذلك ، أحضرتم أحفادكم إلى هنا ليشعروا بإرادتها حتى يولد ما يسمى بـصائد الروح..

قد يكون المراهقين خائفين ، لكنهم أومأوا برأسهم بحزم. ثم بينما كانا يمسكان بأيديهما ، جلس كلاهما مقرفصين و أغمضوا أعينهم ، و دار الدم في أجسادهما بصمت ، ما يجعل خط الدم الضعيف ذاك يربطهما بصائدي الروح وفقًا للطريقة التي علمهما إياها البطريرك.

دون أي تردد ، لوح استنساخ سو مينغ بذراعه ، مستخدمًا القوة الناتجة عن الحركة لإبعاد لان لان و آهو فورًا عن المكان و العودة إلى جانبه. أطلقت الشخصيات البيضاء المتبقية صرخات حادة ، وكما كانت على وشك الاندفاع ، بسبب مساعدة الاستنساخ التي لا تشوبها شائبة ، تمكن سو مينغ من الوصول في اللحظة الأكثر أهمية. في اللحظة التي جلب فيها الاستنساخ لان لان و آهو بعيدًا ، جاء سو مينغ بنفسه مندفعا و وصل بسرعة مثل هبوب رياح عنيفة.

 

“ثم أتيتم إلى قبيلتنا حتى نتمكن من العمل معنا لختم هذا المكان إلى جانب عدد قليل من المواقع الأخرى. ولكن في حين أن تلك الأختام تبدو متينة ، بمجرد أن تأتي تموجات القوة التي تعادل تلك التي يمتلكها شامان نهائي من العالم الخارجي ، عندها ستتحطم الأختام…….. هذا لا يحسب من بين أولئك الذين يحطمون الختم.”

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يعرف سو مينغ كم من الوقت سيستغرقه الصبي و الفتاة. بمجرد أن أمر روح تسعة يين بحمايتهم و جعل التنين القرمزي يراقب المنطقة عن كثب إلى جانب محاربة جميع التهديدات أيضًا ، قفز في الهواء و اندفع نحو الضباب في السماء ليظهر على جثة شمعة التنين العملاقة.

 

 

عندما وقف هناك ، تمكن سو مينغ من رؤية الظل المظلم لجثة شمعة التنين تحت قدميه ممتدًا إلى ما لا نهاية في الضباب ، و لم تكن لديه أي فكرة عن مكان النهاية.

 

 

 

 

عندما وقف هناك ، تمكن سو مينغ من رؤية الظل المظلم لجثة شمعة التنين تحت قدميه ممتدًا إلى ما لا نهاية في الضباب ، و لم تكن لديه أي فكرة عن مكان النهاية.

 

 

 

 

 

 

 

في الواقع ، عندما نظر إلى الظل ، شعر كما لو أن جثة شمعة التنين كانت طريقًا يؤدي إلى وجهة غير معروفة.

 

 

 

 

 

 

 

فقط عندما وقف هناك تمكن من شم رائحة كريهة خافتة و غير واضحة تنتشر من الجثة.

 

 

دون أي تردد ، لوح استنساخ سو مينغ بذراعه ، مستخدمًا القوة الناتجة عن الحركة لإبعاد لان لان و آهو فورًا عن المكان و العودة إلى جانبه. أطلقت الشخصيات البيضاء المتبقية صرخات حادة ، وكما كانت على وشك الاندفاع ، بسبب مساعدة الاستنساخ التي لا تشوبها شائبة ، تمكن سو مينغ من الوصول في اللحظة الأكثر أهمية. في اللحظة التي جلب فيها الاستنساخ لان لان و آهو بعيدًا ، جاء سو مينغ بنفسه مندفعا و وصل بسرعة مثل هبوب رياح عنيفة.

 

تجمدت الأشكال البيضاء مع زئيره و لم تجرؤ على التقدم. بدلاً من ذلك ، ابتعدت بسرعة ، كما لو كانت تريد الهروب إلى الضباب ، ولكن مع نية قاتلة مستعرة على وجهه ، شكل سو مينغ عدة أختام بيديه ، و فتح الرأس السادس للتنين ذي الرؤوس التسعة عينيه ، و اتسع فمه ، و امتص نفسا عميقا في اتجاه تلك الشخصيات البيضاء.

 

 

إهتز قلب سو مينغ قليلا. كان هذا أكبر مخلوق رآه على الإطلاق ، و بجسده المادي وحده ، يمكن لهذا الوحش أن يذهل أي شخص بالفعل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يستطع تخيل نوع القوة التي يمكن أن تؤدي إلى موت هذا الوحش ، باستثناء أنه قد انتهى من السير في مجرى حياته ووصل إلى النهاية.

 

 

 

 

 

 

 

“ربما قد سارت بالفعل خلال مسار حياتها و اختارت هذا المكان للموت…” نظر سو مينغ إلى المسافة التي امتدت إلى ما لا نهاية و شعر مرة أخرى أنه كان هناك الكثير من أشكال القوة و المواد التي لم يكن يعرفها.

ارتجفت تلك الشخصيات البيضاء على الفور و تحولت إلى خصلات من الضباب ، وكأنها لا تستطيع السيطرة على نفسها ، تم امتصاصها كلها في فم الرأس السادس و التهمهم. حتى أن الرأس السادس مضغ عدة مرات ، بدا كأنه قد تناول للتو وجبة لذيذة.

 

 

 

 

 

 

عندما وضع نفسه بالمقارنة مع هذه الأشياء ، تبلور في صدره شعور بأنه تافه.

 

 

إهتز قلب سو مينغ قليلا. كان هذا أكبر مخلوق رآه على الإطلاق ، و بجسده المادي وحده ، يمكن لهذا الوحش أن يذهل أي شخص بالفعل.

 

 

 

عندما وقف هناك ، تمكن سو مينغ من رؤية الظل المظلم لجثة شمعة التنين تحت قدميه ممتدًا إلى ما لا نهاية في الضباب ، و لم تكن لديه أي فكرة عن مكان النهاية.

تنهد سو مينغ. تمامًا كما كان على وشك المغادرة و العودة إلى جانب لان لان و أهو ، تجمدت خطواته فجأة ، لأنه بجوار أذنيه مباشرة ، تردد صدى ذلك الصوت القديم مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

“لن تموت قبيلة شمعة التنين و لن تدمر أبدًا… حتى لو انهار العالم ، فلن نفعل ذلك. حتى لو تعفنت السماوات ، فلن نفعل… في حياتي الطويلة ، التهمت سبعة وتسعين عالمًا و أكثر من مائة مليار حياة شخص… عندما أفتح عيني ، أستطيع أن أرى السماء من كل العوالم ، لأنني النهار نفسه…

 

 

 

 

 

 

“الجثة التي تراها الآن هي جثة تسعة يين المقدسة ، و التي تُعرف أيضًا باسم شمعة التنين بينكم الشامان. كنت أفكر أن هناك شيئًا ما حول هذا المكان الآن. على ما يبدو ، تلك الشخصيات البيضاء هي أرواح انتقامية من الأعداء الذين قتلوا على يد تسعة يين المقدسة في الماضي.

“عندما أغمض عيني ، يمكنني أن أترك الظلام الذي أراه يغطي سماء عالمي… في حياتي ، التهمت ثلاثة من أحفاد قبيلتي… حتى تطول حياتي… لقد فعلوا ذلك عن طيب خاطر…

تمزق تلك الشخصية على الفور إلى قطع ، و لكن عندما تحولت تلك القطع إلى طبقة من الضباب انتشرت للخلف ، تجمعت معًا مرة أخرى. حدث نفس الشيء من جانب جثة السم.

 

 

 

وصلت سرعة سو مينغ إلى ذروتها ، و لكن في اللحظة التي كان على وشك الاقتراب فيها من لان لان و آهو ، تحطم حاجز الضوء بفرقعة تحت تأثير تلك الأشكال البيضاء و صرخاتهم الحادة ، و تحول إلى كمية كبيرة من الشظايا المنتشرة في كل مكان. انقضت الأشكال البيضاء على الأطفال.

 

 

“هذه هي الطريقة التي تنمو بها قبيلة شمعة التنين… طفلي ، سوف تكون…” كما تردد صدى ذلك الصوت في رأس سو مينغ ، أطلق الثعبان الغريب في جرس جبل هان صرخة حادة. الحزن في تلك الصرخة جعل قلب سو مينغ ينبض من الألم.

 

 

 

 

 

 

 

أعطى الحزن في ذلك الصوت للآخرين انطباعًا بحزن لا يوصف لرجل تائه التهمه أقاربه حياً بعد أن وجد عائلته بعد فترة طويلة من الوقت قضاها غير قادر على العثور على منزل.

 

 

ظهر بريق متجمد في عيون سو مينغ. في صمت ، قفز إلى أسفل و نزل من جثة شمعة التنين ليهبط على الأرض المغطاة بالضباب.

 

 

 

 

كان الثعبان الغريب يرقد داخل جرس جبل هان ، و هو يرتجف بينما كان يبكي باستمرار…

 

 

 

 

 

 

 

ظهر بريق متجمد في عيون سو مينغ. في صمت ، قفز إلى أسفل و نزل من جثة شمعة التنين ليهبط على الأرض المغطاة بالضباب.

 

 

 

 

“هذه هي الطريقة التي تنمو بها قبيلة شمعة التنين… طفلي ، سوف تكون…” كما تردد صدى ذلك الصوت في رأس سو مينغ ، أطلق الثعبان الغريب في جرس جبل هان صرخة حادة. الحزن في تلك الصرخة جعل قلب سو مينغ ينبض من الألم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مع نية قاتلة تحترق على وجهه ، في اللحظة التي اقترب فيها سو مينغ ، قام بتشكيل يده اليسرى في قبضة و ألقى بها مباشرة على أحد الشخصيات البيضاء. سارت قبضته بسرعة كبيرة لدرجة أن الشخصية البيضاء لم يكن لديها الوقت للمراوغة قبل أن تصطدم القبضة بجسدها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط