نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 444

444

444

“هذا الحجر لا يبدو سيئًا للغاية. انظر إلى النمط. هذا نمط أفقي. أنا متأكد من وجود وعاء مسحور في هذا الحجر. لقد أجريت تحليلًا حول هذا من قبل. الأنماط الرأسية هي في الغالب أعشاب طبية. سوف تظهر الأوعية المسحورة فقط في تلك ذات الأنماط الأفقية! ”

بمجرد أن صرخ بذلك العرض ، ابتسم سو مينغ بسخرية وهز رأسه. لم تكن لديه سوى حوالي مائة ألف بلورة شامان عليه في هذه اللحظة. مقارنة بهؤلاء الأشخاص ، كان رأس ماله منخفضًا حقًا.

“الضوء الساطع من هذا الحجر القرمزي هو الأقوى. من خلال سنوات خبرتي ، هناك فرصة سبعة من أصل عشرة ألا يكون هذا الحجر فارغًا!”

“حسنًا ، فقط اكسره! إنه مجرد حجر لا قيمة له!”

عندما كان سو مينغ يمر من أمام الناس في الهواء ، سقطت أصوات المناقشة في أذنيه. مرر نظره باستمرار على الأحجار القرمزية ، وعندما تحرك للأمام ، كان يقترب أيضًا من تلك الحجارة. ومع ذلك ، حتى بعد أن اجتاز تقريبا مائة من الأحجار القرمزية ، لم يشم رائحة واحدة من أي عطر طبي. لم يكن هناك أيضًا أي تلميح واحد للتغيير في جسم البشري الأسود الصغير في حقيبة التخزين الخاصة به.

“الحجر القرمزي رقم 1. بناءً على حجمه ، فإن العرض المبدئي هو مائة ألف بلورة شامان. الحد الأدنى لزيادة العطاء هو عشرين ألفًا. يمكنكم البدء!” قال الرجل العجوز ذو الشكل غير الواضح بهدوء.

بتعبير هادئ ، واصل سو مينغ المشي إلى الأمام. مر الوقت ، و عندما تجاوز خمسمائة حجر قرمزي ، لم يشم أي عطر طبي بعد. كان البشري الأسود الصغير أيضًا كما كان في الأصل.

عندما كان سو مينغ يمر من أمام الناس في الهواء ، سقطت أصوات المناقشة في أذنيه. مرر نظره باستمرار على الأحجار القرمزية ، وعندما تحرك للأمام ، كان يقترب أيضًا من تلك الحجارة. ومع ذلك ، حتى بعد أن اجتاز تقريبا مائة من الأحجار القرمزية ، لم يشم رائحة واحدة من أي عطر طبي. لم يكن هناك أيضًا أي تلميح واحد للتغيير في جسم البشري الأسود الصغير في حقيبة التخزين الخاصة به.

“هل يمكن أن يكون البشري الأسود الصغير يلاحظ فقط عشب ورق التنين؟” عبس سو مينغ. واصل السير إلى الأمام ، وعندما مر تقريبا بمئة أخرى من الأحجار القرمزية ، توقف فجأة. ربما لم يكتشف أي عطر طبي ، لكن البشري الأسود الصغير الموجود في حقيبة التخزين الخاصة به بدأ يرتجف بشدة.

عندما كان سو مينغ يمر من أمام الناس في الهواء ، سقطت أصوات المناقشة في أذنيه. مرر نظره باستمرار على الأحجار القرمزية ، وعندما تحرك للأمام ، كان يقترب أيضًا من تلك الحجارة. ومع ذلك ، حتى بعد أن اجتاز تقريبا مائة من الأحجار القرمزية ، لم يشم رائحة واحدة من أي عطر طبي. لم يكن هناك أيضًا أي تلميح واحد للتغيير في جسم البشري الأسود الصغير في حقيبة التخزين الخاصة به.

و بينما كان يرتجف ، بدأت صورة بالوميض بسرعة في منتصف حاجبيه.

لم يتسكع حول الحجر القرمزي ، و بدون أن يتردد ، سار إلى الحجر التالي. عندما رأى كل واحدة من الأحجار القرمزية ، ظهرت ابتسامة ساخرة على شفاه سو مينغ ، و التي كانت مخبأة تحت القناع.

ركز سو مينغ نظرته على الحجر القرمزي الذي كان أطول بقليل من الإنسان. إلى جانب حجمه ، لم يكن الحجر مختلفًا عن الأحجار الأخرى. اقترب سو مينغ منه ، وعندما اقترب من الحجر القرمزي ، بدأ البشري الأسود الصغير في حقيبة تخزينه يرتجف بشدة. بعد فترة وجيزة ، تجمعت الصورة الوامضة في وسط حواجبه معًا و تجلت.

ارتفعت الأصوات التي دعت لتقديم العطاءات باستمرار ، وكان من الواضح أن هناك الكثير من الأشخاص الذين لاحظوا تفرد هذا الحجر القرمزي. جلس سو مينغ هناك ونظر إلى الحجر القرمزي رقم 1. كان يعلم فقط أنه لا ينبغي أن تكون هناك أي أعشاب طبية في هذا الحجر ، أما إذا كان هناك أي شيء آخر ، فيمكنه فقط أن يخمن.

كانت زهرة سوداء ، ولها ثلاث بتلات فقط. ارتدت كل بتلة وجه شبح شرس. و مع ذلك ، بدت البتلات الثلاث ذابلة إلى حد ما ، على الرغم من بقاء بعض الحياة في جذورها.

ومع ذلك ، نظرًا لأنه اختار القدوم إلى هنا بالفعل ، فقد قام بطبيعة الحال ببعض الاستعدادات لهذا الحدث. لمنع الحوادث حيث لم يكن لدى الناس ما يكفي من بلورات الشامان ، يمكنهم استبدال أغراضهم ببلورات شامان ، و لم يكن معبد إله الشامان هم الأشخاص الوحيدون الذين سيشترونها. كان هناك أيضًا الكثير من الأشخاص الذين سيستغلون الفرصة لشرائها.

ومض بريق ملحوظ في عيون سو مينغ ، و تذكر رقم الحجر – 697.

“إنه ضوء غير عادي! لقد ظهر هذا الضوء!”

لم يتسكع حول الحجر القرمزي ، و بدون أن يتردد ، سار إلى الحجر التالي. عندما رأى كل واحدة من الأحجار القرمزية ، ظهرت ابتسامة ساخرة على شفاه سو مينغ ، و التي كانت مخبأة تحت القناع.

“إنه ضوء غير عادي! لقد ظهر هذا الضوء!”

“يبدو أن البشري الأسود الصغير حساس فقط إتجاه الأعشاب الطبية ، وإلا لماذا تتكون الحجارة الثلاثة التي جعلته متحمسًا من أعشاب فقط؟

استمر المزاد بسرعة. إلى جانب شراء نان جوزج هين لـلحجر القرمزي رقم 1 مقابل 500000 ، تم بيع معظم الأحجار القرمزية الأخرى المرقمة من 1 إلى 100 مقابل حوالي 100000 من بلورات شامان ، أو عدة مئات الآلاف من بلورات شامان.

“لكن هذا جيد أيضًا. من بين الثلاثة ، هناك واحد يحتوي في الواقع على دبور أرجواني سام… ”

حول سو مينغ انتباهه نحو الناس في السماء. رنَّت أصوات الطنين باستمرار من أذنيه. رأى نان جونج هين يأخذ نفسا عميقا ، ثم يرفع يده اليمنى للاستيلاء على الحجر القرمزي في الهواء. طاف الحجر القرمزي على الفور نحوه ببطء ، وعندما اقترب من حلقة الضوء ، أطلق الوعاء المسحور على الفور ضوضاء صاخبة و نما بشكل أكبر في لحظة. بمجرد أن غلف الحجر القرمزي بداخله ، بدأ في الدوران بسرعة.

ركز سو مينغ نظرته على الحجر رقم 949. لم يكن ذلك الحجر كبيرًا و لم يكن سوى نصف ارتفاع الشخص العادي. لقد تلاشت الأعشاب الطبية الموجودة فيه تمامًا و تحجرت ، ومع ذلك ، رأى سو مينغ دبورًا أرجوانيًا سامًا عند سداة! (أظن هناك تتكون حبوب اللقاح).

استمرت الأحجار القرمزية في الطفو في السماء ، لكن جميع الأشخاص الذين فحصوها كانوا بالفعل على دراية بالأرقام الموجودة عليها بشكل لا يصدق.

بدا الدبور السام كما لو كان غارقًا في النوم وبقي ساكنًا. ومع ذلك ، بينما كانت حياته ضعيفة و باهت ، كان لا يزال هناك تلميح منه ، مما يعني أنه لم يمت بعد!

بتعبير هادئ ، واصل سو مينغ المشي إلى الأمام. مر الوقت ، و عندما تجاوز خمسمائة حجر قرمزي ، لم يشم أي عطر طبي بعد. كان البشري الأسود الصغير أيضًا كما كان في الأصل.

عندما عاد سو مينغ من الجو ، انتظر لفترة أطول قليلاً. عاد المزيد من الناس ، و كانوا جميعًا يأوون أفكارهم الخاصة في قلوبهم و هم ينظرون إلى الحجارة القرمزية في السماء.

“لكن هذا جيد أيضًا. من بين الثلاثة ، هناك واحد يحتوي في الواقع على دبور أرجواني سام… ”

“انتهى الوقت. الجميع ، يرجى الرجوع إلى الوراء. سنقوم أولاً بالمزاد لبيع مائة حجر قرمزي ، وبمجرد الانتهاء منها ، سنواصل المزاد!”

ولكن سرعان ما فكر في كلمات وو ديو وتذكر أن معبد إله الشامان قد أُجبر بشكل واضح على ذلك و استسلم له ، ولهذا السبب استضافوا حدث كنز القمار هذا. مع وضع ذلك في الاعتبار ، كان موقف الناس عندها مفهومًا.

تحدث الرجل العجوز غير الواضح الجالس في إحدى القاعات التابعة لمعبد إله الشامان ببطء. كان صوته مثل رنين الرعد الذي هز الهواء ، مما تسبب في عودة عدد قليل من الأشخاص المتبقين حول الأحجار القرمزية إلى الأرض على مضض مع التغييرات المختلفة في تعابيرهم.

و بينما كان يرتجف ، بدأت صورة بالوميض بسرعة في منتصف حاجبيه.

“الحجر القرمزي رقم 1. بناءً على حجمه ، فإن العرض المبدئي هو مائة ألف بلورة شامان. الحد الأدنى لزيادة العطاء هو عشرين ألفًا. يمكنكم البدء!” قال الرجل العجوز ذو الشكل غير الواضح بهدوء.

قد يكون هناك الكثير من الأشخاص الذين ينضمون إلى حدث القمار على الكنز الذي يستضيفه معبد إله الشامان ، ولكن نادرًا ما يكون هناك أشخاص يقدمون عروضهم بلا مبالاة. إذا لم تكن لديهم القدرة على الشراء ، سينتهي بهم الأمر بخداع معبد إله الشامان وجعلهم حمقى أمام جميع الشامان في المكان. هذا النوع من الأشخاص لن يتمكن من الخروج من عالم تسعة يين على قيد الحياة!

استمرت الأحجار القرمزية في الطفو في السماء ، لكن جميع الأشخاص الذين فحصوها كانوا بالفعل على دراية بالأرقام الموجودة عليها بشكل لا يصدق.

لم يكن هناك شيء في الحجر… ومع ذلك ، تحطمت إحدى زواياه ، وكانت هناك علامة على أنه تم ثقبه.

كان الحجر القرمزي رقم 1 صخرة عملاقة يبلغ ارتفاعها ثلاثين قدمًا. لم يكن هناك شيء غريب في مظهره ، سوى الاختلاف الطفيف في أن أنماطه كانت أفقية وليست رأسية.

ركز سو مينغ نظرته على الحجر القرمزي الذي كان أطول بقليل من الإنسان. إلى جانب حجمه ، لم يكن الحجر مختلفًا عن الأحجار الأخرى. اقترب سو مينغ منه ، وعندما اقترب من الحجر القرمزي ، بدأ البشري الأسود الصغير في حقيبة تخزينه يرتجف بشدة. بعد فترة وجيزة ، تجمعت الصورة الوامضة في وسط حواجبه معًا و تجلت.

بمجرد أن انتهى الرجل العجوز من الكلام ، صرخ أحدهم على الفور ، “120.000!”

عندما عاد سو مينغ من الجو ، انتظر لفترة أطول قليلاً. عاد المزيد من الناس ، و كانوا جميعًا يأوون أفكارهم الخاصة في قلوبهم و هم ينظرون إلى الحجارة القرمزية في السماء.

قد يكون هناك الكثير من الأشخاص الذين ينضمون إلى حدث القمار على الكنز الذي يستضيفه معبد إله الشامان ، ولكن نادرًا ما يكون هناك أشخاص يقدمون عروضهم بلا مبالاة. إذا لم تكن لديهم القدرة على الشراء ، سينتهي بهم الأمر بخداع معبد إله الشامان وجعلهم حمقى أمام جميع الشامان في المكان. هذا النوع من الأشخاص لن يتمكن من الخروج من عالم تسعة يين على قيد الحياة!

استمرت الأحجار القرمزية في الطفو في السماء ، لكن جميع الأشخاص الذين فحصوها كانوا بالفعل على دراية بالأرقام الموجودة عليها بشكل لا يصدق.

“180.000!”

عندما وقف الناس بجانب الأوعية المسحورة و هبطت عليهم الأحجار القرمزية ، أصبحت تعابيرهم مختلفة: بدا معظمهم متوترين إلى حد ما ، لكنهم كانوا أيضًا ينتظرون.

“260.000!”

استمر المزاد بسرعة. إلى جانب شراء نان جوزج هين لـلحجر القرمزي رقم 1 مقابل 500000 ، تم بيع معظم الأحجار القرمزية الأخرى المرقمة من 1 إلى 100 مقابل حوالي 100000 من بلورات شامان ، أو عدة مئات الآلاف من بلورات شامان.

“320،000!”

أعطاهم سو مينغ بعض النظرات الفاحصة و فهم القليل عما كان يحدث. ذهبت الأحجار إلى مشتريها لأن الأوعية المسحورة كانت تحمل أرقامًا عليها أيضًا ، وكان نان جونج هين يقف بشكل طبيعي أمام الحلقة رقم واحد ، مما يعني أن الحجر القرمزي رقم 1 لم يكن يطير باتجاهه ، ولكن لذلك الوعاء المسحور رقم1.

“400000!”

“نان جونج هين ، بِع هذا الحجر لي! سأشتريه مقابل 800 ألف بلورة شامان!”

ارتفعت الأصوات التي دعت لتقديم العطاءات باستمرار ، وكان من الواضح أن هناك الكثير من الأشخاص الذين لاحظوا تفرد هذا الحجر القرمزي. جلس سو مينغ هناك ونظر إلى الحجر القرمزي رقم 1. كان يعلم فقط أنه لا ينبغي أن تكون هناك أي أعشاب طبية في هذا الحجر ، أما إذا كان هناك أي شيء آخر ، فيمكنه فقط أن يخمن.

بينما كان سو مينغ يشاهد ، رأى نان جونج هين يرفع يده اليمنى بسرعة و يشير نحو الوعاء المسحور. في تلك اللحظة ، انتشرت أصوات الأزيز ، و توقف ببطء الوعاء المسحور الذي كان يدور بسرعة عالية. كان معظم الحجر القرمزي قد تم تقطيعه بالفعل بحلول ذلك الوقت. مشى نان جونج هين في قلقه و نظر إليه لفترة طويلة قبل أن يشير إلى الوعاء المسحور مرة أخرى.

“هذا نمط أفقي. الأنماط الأفقية نادرة ، وأتذكر أنه خلال المرات القليلة التي ظهرت فيها ، احتوى معظمها على عناصر بداخلها…” غمغم نان جونج هين في مقعده ، وظهر بريق في عينيه.

مقارنة بهم ، كان حشد الشامان تحتهم أكثر حماسة. نظروا جميعًا إليهم ، و ارتفعت أصوات مناقشاتهم باستمرار في الهواء.

“500000!”

مقارنة بهم ، كان حشد الشامان تحتهم أكثر حماسة. نظروا جميعًا إليهم ، و ارتفعت أصوات مناقشاتهم باستمرار في الهواء.

بمجرد أن صرخ بذلك العرض ، ابتسم سو مينغ بسخرية وهز رأسه. لم تكن لديه سوى حوالي مائة ألف بلورة شامان عليه في هذه اللحظة. مقارنة بهؤلاء الأشخاص ، كان رأس ماله منخفضًا حقًا.

ومض بريق ملحوظ في عيون سو مينغ ، و تذكر رقم الحجر – 697.

ومع ذلك ، نظرًا لأنه اختار القدوم إلى هنا بالفعل ، فقد قام بطبيعة الحال ببعض الاستعدادات لهذا الحدث. لمنع الحوادث حيث لم يكن لدى الناس ما يكفي من بلورات الشامان ، يمكنهم استبدال أغراضهم ببلورات شامان ، و لم يكن معبد إله الشامان هم الأشخاص الوحيدون الذين سيشترونها. كان هناك أيضًا الكثير من الأشخاص الذين سيستغلون الفرصة لشرائها.

أعطاهم سو مينغ بعض النظرات الفاحصة و فهم القليل عما كان يحدث. ذهبت الأحجار إلى مشتريها لأن الأوعية المسحورة كانت تحمل أرقامًا عليها أيضًا ، وكان نان جونج هين يقف بشكل طبيعي أمام الحلقة رقم واحد ، مما يعني أن الحجر القرمزي رقم 1 لم يكن يطير باتجاهه ، ولكن لذلك الوعاء المسحور رقم1.

بمجرد أن صرخ نان جونج هين ، بينما استمر الناس من حولهم في الحديث فيما بينهم ، لم يستمر أحد في تقديم أي عطاءات. الرجل العجوز الذي كان جالسًا الآن على سطح القاعة في السماء ألقى نظرة سريعة على نان جونج هين ، و دون أن يعلن لمن ينتمي ذلك الحجر ، بدأ المزاد على الحجر القرمزي رقم 2 على مهل.

عندما كان سو مينغ يمر من أمام الناس في الهواء ، سقطت أصوات المناقشة في أذنيه. مرر نظره باستمرار على الأحجار القرمزية ، وعندما تحرك للأمام ، كان يقترب أيضًا من تلك الحجارة. ومع ذلك ، حتى بعد أن اجتاز تقريبا مائة من الأحجار القرمزية ، لم يشم رائحة واحدة من أي عطر طبي. لم يكن هناك أيضًا أي تلميح واحد للتغيير في جسم البشري الأسود الصغير في حقيبة التخزين الخاصة به.

كان هذا شيئًا أثار فضول سو مينغ. لقد كان قد حضر مزاد عشيرة البحر الغربي خارج عشيرة السماء المتجمدة من قبل ، ومن حيث الإسراف ، كان مزاد عشيرة البحر الغربي رائعًا بشكل لا يصدق. ولكن إذا ما قورن بمزاد قبيلة الشامان ، فإن مزاد الشامان كان أكثر بساطة ، وكان أيضًا أكبر!

كان وجه نان جونج هين مليئا بالإثارة. وبينما كان على وشك المواصلة ، جاء صوت فجأة من إحدى القاعات الثمانية المحيطة به.

في الواقع ، حتى مواقف البائعين كانت مختلفة تمامًا. يقوم البائع بالمزاد من عشيرة البحر الغربي في الغالب بتقديم العناصر إلى المشترين ، ويقوم بذلك بفكرة إغراءهم بشراء هذه الأشياء. ومع ذلك ، من الواضح أن قبيلة شامان كانت متمسكة بموقف يقول إنهم لا يهتمون بما إذا كان هؤلاء الأشخاص قد اشتروا هذه الأحجار أم لا.

“هذا نمط أفقي. الأنماط الأفقية نادرة ، وأتذكر أنه خلال المرات القليلة التي ظهرت فيها ، احتوى معظمها على عناصر بداخلها…” غمغم نان جونج هين في مقعده ، وظهر بريق في عينيه.

ومع ذلك ، كلما تصرفوا بهذه الطريقة ، كانت النتائج أفضل. في الواقع ، يمكن أن يشعر سو مينغ أن معظم الشامان من حوله يتقاتلون على الحجارة…

“320،000!”

ولكن سرعان ما فكر في كلمات وو ديو وتذكر أن معبد إله الشامان قد أُجبر بشكل واضح على ذلك و استسلم له ، ولهذا السبب استضافوا حدث كنز القمار هذا. مع وضع ذلك في الاعتبار ، كان موقف الناس عندها مفهومًا.

بمجرد أن صرخ نان جونج هين ، بينما استمر الناس من حولهم في الحديث فيما بينهم ، لم يستمر أحد في تقديم أي عطاءات. الرجل العجوز الذي كان جالسًا الآن على سطح القاعة في السماء ألقى نظرة سريعة على نان جونج هين ، و دون أن يعلن لمن ينتمي ذلك الحجر ، بدأ المزاد على الحجر القرمزي رقم 2 على مهل.

استمر المزاد بسرعة. إلى جانب شراء نان جوزج هين لـلحجر القرمزي رقم 1 مقابل 500000 ، تم بيع معظم الأحجار القرمزية الأخرى المرقمة من 1 إلى 100 مقابل حوالي 100000 من بلورات شامان ، أو عدة مئات الآلاف من بلورات شامان.

“حسنًا ، فقط اكسره! إنه مجرد حجر لا قيمة له!”

عندما تم بيع أول مائة بالمزاد العلني ، انتبه سو مينغ إلى الناس الذين يقطعون الأحجار. لقد أراد أن يرى كيف سيقطعون تلك الأحجار القرمزية.

ذهل نان جونج هين للحظات ، ثم بدأ تعبيره يتغير ، واستقر في النهاية على ابتسامة مريرة.

طار نان جونج هين بعصبية ، و انضم إليه تسعة وتسعون شخصًا آخر ، و انتقلوا إلى حلقات الضوء المسحورة في الجو. نزلت أول مائة حجر قرمزي تلقائيًا من السماء و اتجهت نحو المائة شخص ، وبطريقة غير معروفة ، طاروا مباشرة إلى مشتريهم.

“400000!”

أعطاهم سو مينغ بعض النظرات الفاحصة و فهم القليل عما كان يحدث. ذهبت الأحجار إلى مشتريها لأن الأوعية المسحورة كانت تحمل أرقامًا عليها أيضًا ، وكان نان جونج هين يقف بشكل طبيعي أمام الحلقة رقم واحد ، مما يعني أن الحجر القرمزي رقم 1 لم يكن يطير باتجاهه ، ولكن لذلك الوعاء المسحور رقم1.

كان هذا شيئًا أثار فضول سو مينغ. لقد كان قد حضر مزاد عشيرة البحر الغربي خارج عشيرة السماء المتجمدة من قبل ، ومن حيث الإسراف ، كان مزاد عشيرة البحر الغربي رائعًا بشكل لا يصدق. ولكن إذا ما قورن بمزاد قبيلة الشامان ، فإن مزاد الشامان كان أكثر بساطة ، وكان أيضًا أكبر!

عندما وقف الناس بجانب الأوعية المسحورة و هبطت عليهم الأحجار القرمزية ، أصبحت تعابيرهم مختلفة: بدا معظمهم متوترين إلى حد ما ، لكنهم كانوا أيضًا ينتظرون.

تردد نان جونج هين للحظة. كانت عيناه محتقنة بالدماء عندما كان يحدق في الضوء غير العادي القادم من حجر القرمزي. دون كلمة أخرى ، رفع يده اليمنى مرة أخرى وأشار إلى الأمام. على الفور ، بدأت الحلقة الضوئية تدور بسرعة. أصبح حجر القرمزي أصغر حجمًا ، وفي النهاية ، عندما توقفت الحلقة الضوئية ، كان ما ظهر أمام نان جونج هين حجرًا شفافًا بحجم قبضة اليد!

مقارنة بهم ، كان حشد الشامان تحتهم أكثر حماسة. نظروا جميعًا إليهم ، و ارتفعت أصوات مناقشاتهم باستمرار في الهواء.

“لكن هذا جيد أيضًا. من بين الثلاثة ، هناك واحد يحتوي في الواقع على دبور أرجواني سام… ”

حول سو مينغ انتباهه نحو الناس في السماء. رنَّت أصوات الطنين باستمرار من أذنيه. رأى نان جونج هين يأخذ نفسا عميقا ، ثم يرفع يده اليمنى للاستيلاء على الحجر القرمزي في الهواء. طاف الحجر القرمزي على الفور نحوه ببطء ، وعندما اقترب من حلقة الضوء ، أطلق الوعاء المسحور على الفور ضوضاء صاخبة و نما بشكل أكبر في لحظة. بمجرد أن غلف الحجر القرمزي بداخله ، بدأ في الدوران بسرعة.

أعطاهم سو مينغ بعض النظرات الفاحصة و فهم القليل عما كان يحدث. ذهبت الأحجار إلى مشتريها لأن الأوعية المسحورة كانت تحمل أرقامًا عليها أيضًا ، وكان نان جونج هين يقف بشكل طبيعي أمام الحلقة رقم واحد ، مما يعني أن الحجر القرمزي رقم 1 لم يكن يطير باتجاهه ، ولكن لذلك الوعاء المسحور رقم1.

أثناء دورانه ، سقطت كمية كبيرة من الرقائق من الجو. لمعت عيون سو مينغ و هو يحدق في تلك الأوعية المسحورة. كان ذلك الوعاء المسحور يدور بسرعة لا تصدق ، وهذا هو السبب الذي جعل ذلك الحجر القرمزي يصبح أصغر ببطء.

“هذا صحيح. لم يكن هناك أي ضوء غير عادي يسطع الآن عندما كان يقطعه ، لذلك من الواضح أن حجر القرمزي هذا ليس نقيًا…”

“يتم استخدام هذه الأوعية المسحورة خصيصًا لقطع الأحجار القرمزية…”

“180.000!”

بينما كان سو مينغ يشاهد ، رأى نان جونج هين يرفع يده اليمنى بسرعة و يشير نحو الوعاء المسحور. في تلك اللحظة ، انتشرت أصوات الأزيز ، و توقف ببطء الوعاء المسحور الذي كان يدور بسرعة عالية. كان معظم الحجر القرمزي قد تم تقطيعه بالفعل بحلول ذلك الوقت. مشى نان جونج هين في قلقه و نظر إليه لفترة طويلة قبل أن يشير إلى الوعاء المسحور مرة أخرى.

استمرت الأحجار القرمزية في الطفو في السماء ، لكن جميع الأشخاص الذين فحصوها كانوا بالفعل على دراية بالأرقام الموجودة عليها بشكل لا يصدق.

على الفور ، عندما أضاء الوعاء المسحور ، ظهرت إبرة حادة. اتجهت تلك الإبرة نحو الحجر القرمزي ، وبينما كانت تدندن في الهواء ، إنطلقت مباشرة من خلال الحجر!

ومع ذلك ، نظرًا لأنه اختار القدوم إلى هنا بالفعل ، فقد قام بطبيعة الحال ببعض الاستعدادات لهذا الحدث. لمنع الحوادث حيث لم يكن لدى الناس ما يكفي من بلورات الشامان ، يمكنهم استبدال أغراضهم ببلورات شامان ، و لم يكن معبد إله الشامان هم الأشخاص الوحيدون الذين سيشترونها. كان هناك أيضًا الكثير من الأشخاص الذين سيستغلون الفرصة لشرائها.

تكرر هذا عدة مرات ، وفي النهاية تنهد نان جونج هين. عندما رأى الناس ذلك ، ارتفعت أصوات المناقشات في الهواء مرة أخرى.

“يتم استخدام هذه الأوعية المسحورة خصيصًا لقطع الأحجار القرمزية…”

“اشتراه مقابل 500000 ، لكن يبدو أنه لا يوجد شيء هناك…”

بمجرد أن صرخ نان جونج هين ، بينما استمر الناس من حولهم في الحديث فيما بينهم ، لم يستمر أحد في تقديم أي عطاءات. الرجل العجوز الذي كان جالسًا الآن على سطح القاعة في السماء ألقى نظرة سريعة على نان جونج هين ، و دون أن يعلن لمن ينتمي ذلك الحجر ، بدأ المزاد على الحجر القرمزي رقم 2 على مهل.

“هذا صحيح. لم يكن هناك أي ضوء غير عادي يسطع الآن عندما كان يقطعه ، لذلك من الواضح أن حجر القرمزي هذا ليس نقيًا…”

ولكن سرعان ما فكر في كلمات وو ديو وتذكر أن معبد إله الشامان قد أُجبر بشكل واضح على ذلك و استسلم له ، ولهذا السبب استضافوا حدث كنز القمار هذا. مع وضع ذلك في الاعتبار ، كان موقف الناس عندها مفهومًا.

“حتى لو كان هناك أي ضوء غير عادي ، فإنه لا يزال عديم الفائدة. كانت هناك الكثير من الأحجار التي أضاءت مع تلك الأضواء من قبل ، ولكن جميعها تحتوي فقط على أشياء متحجرة. والأشياء المفيدة حقًا نادرة و في الوسط.”

“نان جونج هين ، بِع هذا الحجر لي! سأشتريه مقابل 800 ألف بلورة شامان!”

“حسنًا ، فقط اكسره! إنه مجرد حجر لا قيمة له!”

كان هذا شيئًا أثار فضول سو مينغ. لقد كان قد حضر مزاد عشيرة البحر الغربي خارج عشيرة السماء المتجمدة من قبل ، ومن حيث الإسراف ، كان مزاد عشيرة البحر الغربي رائعًا بشكل لا يصدق. ولكن إذا ما قورن بمزاد قبيلة الشامان ، فإن مزاد الشامان كان أكثر بساطة ، وكان أيضًا أكبر!

كان نان جونج هين غير راغب في الاستسلام. حدق في الحجر ، ثم كشر أسنانه ، رفع يده اليمنى وأشار مرة أخرى إلى الوعاء المسحور. على الفور ، انطلق ذلك الوعاء المسحور عبر حجر القرمزي في أماكن متعددة على التوالي. فجأة، عندما انطلقت الإبرة عبر الحجر القرمزي للمرة الأخيرة ، سطع ضوء أحمر قوي عبر ثقب صغير بعنف. عندما ظهر ذلك النور ، انطلقت صرخات المفاجأة على الفور من الناس تحتها.

بمجرد أن صرخ نان جونج هين ، بينما استمر الناس من حولهم في الحديث فيما بينهم ، لم يستمر أحد في تقديم أي عطاءات. الرجل العجوز الذي كان جالسًا الآن على سطح القاعة في السماء ألقى نظرة سريعة على نان جونج هين ، و دون أن يعلن لمن ينتمي ذلك الحجر ، بدأ المزاد على الحجر القرمزي رقم 2 على مهل.

ركز سو مينغ انتباهه على الفور أيضًا على ذلك الضوء. ارتفعت صيحات المفاجأة والصدمة من حوله و رنّت في أذنيه.

استمر المزاد بسرعة. إلى جانب شراء نان جوزج هين لـلحجر القرمزي رقم 1 مقابل 500000 ، تم بيع معظم الأحجار القرمزية الأخرى المرقمة من 1 إلى 100 مقابل حوالي 100000 من بلورات شامان ، أو عدة مئات الآلاف من بلورات شامان.

“إنه ضوء غير عادي! لقد ظهر هذا الضوء!”

“هذا هو النور الذي سيظهر فقط عندما يكون هناك بالفعل شيء ما داخل حجر قرمزي!”

“هذا هو النور الذي سيظهر فقط عندما يكون هناك بالفعل شيء ما داخل حجر قرمزي!”

“320،000!”

كان وجه نان جونج هين مليئا بالإثارة. وبينما كان على وشك المواصلة ، جاء صوت فجأة من إحدى القاعات الثمانية المحيطة به.

ومع ذلك ، نظرًا لأنه اختار القدوم إلى هنا بالفعل ، فقد قام بطبيعة الحال ببعض الاستعدادات لهذا الحدث. لمنع الحوادث حيث لم يكن لدى الناس ما يكفي من بلورات الشامان ، يمكنهم استبدال أغراضهم ببلورات شامان ، و لم يكن معبد إله الشامان هم الأشخاص الوحيدون الذين سيشترونها. كان هناك أيضًا الكثير من الأشخاص الذين سيستغلون الفرصة لشرائها.

“نان جونج هين ، بِع هذا الحجر لي! سأشتريه مقابل 800 ألف بلورة شامان!”

و بينما كان يرتجف ، بدأت صورة بالوميض بسرعة في منتصف حاجبيه.

تردد نان جونج هين للحظة. كانت عيناه محتقنة بالدماء عندما كان يحدق في الضوء غير العادي القادم من حجر القرمزي. دون كلمة أخرى ، رفع يده اليمنى مرة أخرى وأشار إلى الأمام. على الفور ، بدأت الحلقة الضوئية تدور بسرعة. أصبح حجر القرمزي أصغر حجمًا ، وفي النهاية ، عندما توقفت الحلقة الضوئية ، كان ما ظهر أمام نان جونج هين حجرًا شفافًا بحجم قبضة اليد!

أعطاهم سو مينغ بعض النظرات الفاحصة و فهم القليل عما كان يحدث. ذهبت الأحجار إلى مشتريها لأن الأوعية المسحورة كانت تحمل أرقامًا عليها أيضًا ، وكان نان جونج هين يقف بشكل طبيعي أمام الحلقة رقم واحد ، مما يعني أن الحجر القرمزي رقم 1 لم يكن يطير باتجاهه ، ولكن لذلك الوعاء المسحور رقم1.

لم يكن هناك شيء في الحجر… ومع ذلك ، تحطمت إحدى زواياه ، وكانت هناك علامة على أنه تم ثقبه.

كان وجه نان جونج هين مليئا بالإثارة. وبينما كان على وشك المواصلة ، جاء صوت فجأة من إحدى القاعات الثمانية المحيطة به.

ذهل نان جونج هين للحظات ، ثم بدأ تعبيره يتغير ، واستقر في النهاية على ابتسامة مريرة.

تكرر هذا عدة مرات ، وفي النهاية تنهد نان جونج هين. عندما رأى الناس ذلك ، ارتفعت أصوات المناقشات في الهواء مرة أخرى.

“كان هناك بالفعل عنصر داخل الحجر ، ولكن مع مرور الوقت ، ولأنك لم تقطع الحجر بشكل صحيح ، فقد تحلل العنصر في الريح. إنه لأمر مؤسف ، مؤسف حقيقي!” أشار الرجل العجوز الجالس القرفصاء في القاعة ببطء.

“هل يمكن أن يكون البشري الأسود الصغير يلاحظ فقط عشب ورق التنين؟” عبس سو مينغ. واصل السير إلى الأمام ، وعندما مر تقريبا بمئة أخرى من الأحجار القرمزية ، توقف فجأة. ربما لم يكتشف أي عطر طبي ، لكن البشري الأسود الصغير الموجود في حقيبة التخزين الخاصة به بدأ يرتجف بشدة.

“لكن هذا جيد أيضًا. من بين الثلاثة ، هناك واحد يحتوي في الواقع على دبور أرجواني سام… ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط