437
فكر سو مينغ في الأمر بهدوء لفترة. قد تكون هناك بعض الأشياء التي لا يزال لم يفهمها حول هذا الأمر ، لكن يبدو أن وو ديو لا يعرف كل شيء أيضًا ، مما قد يعني فقط أن هذه الأشياء لم تكن معروفة لشامان المتوسطين.
تم بناء مدينة شامان التابعة لعالم تسعة يين منذ وقت طويل جدًا. حتى الآن ، إلى جانب إعطاء المدينة شعورًا قديمًا للآخرين ، فإنها لا تعطي الكثير من الشعور بالإنحدار. بدلاً من ذلك ، مع مرور الوقت ، تم تحسين المدينة باستمرار ، مما جعلها مزدهرة بشكل لا يصدق.
“هذه الأحجار القرمزية ذات قيمة. حتى لو كان من النادر جدًا ظهور الأعشاب والكنوز بداخلها ، مع قوة وتأثير معبد إله الشامان ، ليست هناك حاجة على الإطلاق لعقد حدث كنز القمار هذا. يمكنهم فقط فتح كل الحجارة بمفردهم. من خلال القيام بذلك ، لن يضطروا إلى فقدان أي شيء! ” عبس سو مينغ.
“أوه؟ من فضلك ، أود أن أسمع ذلك.” أحضر سو مينغ كأس النبيذ إلى شفتيه وأخذ رشفة.
كان الأمر كذلك بشكل خاص في كل مرة يتم فيها فتح عالم تسعة يين و اندفاع عدد كبير من الشامان ، مما يتسبب في ازدحام المدينة بالنشاط ، وكانت هناك العديد من المتاجر التي سيظلون يزورونها حتى في الليل.
لقد كان وقت الظهيرة . في نزل من طابقين يقع في غرب المدينة كان وو ديو و سو مينغ ، اللذان كانا جالسين على طاولة بينما ينظران إلى نهر يمر عبر مدينة الشامان بأكملها. ترددت أصوات المياه الجارية في آذانهم ، مضيفة نوعًا آخر من المذاق إلى النبيذ الذي يشربونه.
“تقول الأسطورة أن هناك عدة أنفاق ضخمة تحت مدينة شامان. وقد تم حفر جميع هذه الأنفاق على مر السنين ، أثناء عملية التنقيب عن هذه الأحجار القرمزية.
“ولكن من الصحيح أن عدد الأحجار الكريمة التي يتم إحضارها يكون أقل مع كل حدث كنز قمار. لم أحضر إلى هنا عندما كان هذا المكان مفتوحًا للعامة في المرة الأخيرة ، لكنني سمعت فيما بعد أنهم أحضروا حوالي عشرة آلاف فقط من تلك الحجارة. أقل بقليل من المرات السابقة “.
“إن حدث كنز القمار مرتبط إلى حد كبير بالمكان الذي تم فيه بناء مدينة الشامان.” كان صوت وو ديو رقيقًا. لم ينتشر بعيدًا ، ولم يكن يسمعه بوضوح سوى سو مينغ.
“ومع ذلك ، لا يوجد شيء مطلق في هذا العالم. تم العثور على بعض تلك الأحجار القرمزية التي تم فتحها من قبل تحتوي على أعشاب لا تزال تحتوي على سبع خصائصها الطبية! في الواقع… مما أعرف ، كانت هناك تسع مرات على مر السنين حيث تم العثور على أعشاب كاملة غير تالفة لا تزال تحتفظ بجميع خصائصها الطبية في هذه الأحجار القرمزية!
“يجب أن يكون الشخص الذي قاتل ضد الشامان المتأخر من قبيلة السرمق الشرقية بالأمس هو أنت ، أخي مو. عندما رأيتك تخرج من مكان أرواح تسعة يين مع نان جونج هين بجانبك ، كان بإمكاني بالفعل أن أخمن. ” ابتسم وو ديو ، وكانت هناك كل أنواع العواطف في عينيه وهو ينظر إلى سو مينغ.
“لقد اختاروا بناء مدينة شامان على الأرض مباشرة تحت أقدامنا لأن هناك سرًا هائلاً في هذه المنطقة. كان من الصعب جدًا على الغرباء التعرف على هذا السر ، ولم يكن الأمر كذلك إلا بعد سنوات عديدة ، عندما قام شامان نهائي بالمشاركة في بناء المدينة أخبر نسله بهذا السر قبل وفاته ثم المزيد من الشامان علموا بهذا من خلال سلسلة من الأحداث المعقدة.
“لم أكن أتوقع أنه في غضون بضع سنوات منذ آخر مرة التقينا فيها ، سيرتفع مستوى زراعتك بسرعة فائقة. إنه أمر مثير للإعجاب حقًا!”
هز سو مينغ رأسه وقال ببطء ، “القدرة على القتال ضد الكبير تاي مو كان مجرد حظ خالص من جانبي.”
“أوه؟ يا أخي مو ، ليس عليك أن تكون متواضعا. ربما لم أرى ذلك ، لكن عندما سمعت عن ذلك من الآخرين ، يمكنني القول أنك بالتأكيد لم تنجح في البقاء على قيد الحياة بمحض الحظ.” ابتسم وو ديو وأخذ رشفة من النبيذ.
“معظم الأحجار القرمزية لا تحتوي على شيء بداخلها. حسنًا ، في الواقع ، ربما كان لديهم شيء بالداخل من قبل ، ولكن نظرًا لأنهم كانوا موجودين لفترة طويلة ، فقد تبددت تلك الأشياء تدريجياً.
كان الأمر كذلك بشكل خاص في كل مرة يتم فيها فتح عالم تسعة يين و اندفاع عدد كبير من الشامان ، مما يتسبب في ازدحام المدينة بالنشاط ، وكانت هناك العديد من المتاجر التي سيظلون يزورونها حتى في الليل.
عندما سمع وو ديو يقولها على هذا النحو ، ابتسم سو مينغ بصوت خافت ولم يعد يتحدث عن ذلك. بدلاً من ذلك ، نظر إلى وو ديو وقال بهدوء ، “الأخ تشونج ، ما هي تفاصيل حدث كنز المقامرة الذي ذكرته؟ لا أعرف الكثير عنه ، لذلك آمل أن تتمكن من إخباري.”
“يا أخي مو ، يجب أن تحصل على كمية كافية من بلورات الشامان قبل حدث كنز القمار. عندها فقط سيكون من الممكن جني أي نوع من المكافآت من الحدث. بالطبع ، إذا كنت ستذهب إلى هناك فقط لإلقاء نظرة و عدم الانضمام إليه، فلن تحتاج إلى القيام بذلك “.
“لم أكن أتوقع أنه في غضون بضع سنوات منذ آخر مرة التقينا فيها ، سيرتفع مستوى زراعتك بسرعة فائقة. إنه أمر مثير للإعجاب حقًا!”
تردد وو ديو لبعض الوقت قبل أن يقول بانعدام الثقة ، “ربما هناك بعض الأسباب التي لا أعرف عنها فيما يتعلق بالمسألة السابقة التي تتحدث عنها ، ولكن بغض النظر عن ماهيتها ، فإن معبد إله الشامان قد استضاف الحدث كنز القمار هذا الذي شارك فيه جميع قبائل الشامان لسنوات عديدة…”
أخذ وو ديو رشفة من النبيذ ، وألقى نظرة على سو مينغ ، ثم قال بابتسامة. “حدث كنز القمار هذا هو في الواقع شيء فريد لا يظهر إلا في عالم تسعة يين. إنه مقسم إلى جزأين. يمكن لجميع الأشخاص الذين لديهم أكثر من مائة ألف بلورة شامان الانضمام إلى الجزء الأول من الحدث.
“فقط أولئك الذين أصبحوا شامان متأخرين يمكنهم الاستفادة من الجزء الثاني. معظم الأشخاص الذين لم يكن مستوى زراعتهم مرتفعًا بما يكفي لن يختاروا الدخول إلى الجزء الثاني ، ما لم يحالفهم الحظ. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسينتهي الأمر بمعظمهم حقًا بشكل سيئ.” تحدث وو ديو بتفصيل كبير. كان يعلم أن سو مينغ ربما اكتسب بعض المعرفة عن الحدث ، ولكن نظرًا لأنه لم يكن شامان ، فلا تزال هناك بعض التفاصيل التي لم يكن واضحًا بشأنها تمامًا.
“لم أكن أتوقع أنه في غضون بضع سنوات منذ آخر مرة التقينا فيها ، سيرتفع مستوى زراعتك بسرعة فائقة. إنه أمر مثير للإعجاب حقًا!”
“أوه؟ من فضلك ، أود أن أسمع ذلك.” أحضر سو مينغ كأس النبيذ إلى شفتيه وأخذ رشفة.
“إلى جانب إخبار قبيلة روح يين الإسم لأسلاف الشامان في الماضي ، نشأ هذا الاسم من نصب تذكاري حجري أقيم في مكان ما في هذا المكان.
جمع وو ديو أفكاره لبعض الوقت ، ثم نظر حوله قبل أن يسأل بصوت هامس ، “الأخ مو ، هل تعرف لماذا هذا المكان يسمى عالم تسعة يين وهل تعرف كيف جاء هذا الاسم؟”.
نظر سو مينغ إلى وو ديو. لم يتكلم. كان يعلم أن وو ديو لم يطلب منه أي إجابة.
“ولكن من الصحيح أن عدد الأحجار الكريمة التي يتم إحضارها يكون أقل مع كل حدث كنز قمار. لم أحضر إلى هنا عندما كان هذا المكان مفتوحًا للعامة في المرة الأخيرة ، لكنني سمعت فيما بعد أنهم أحضروا حوالي عشرة آلاف فقط من تلك الحجارة. أقل بقليل من المرات السابقة “.
“الشامان النهائي الذي يحمي مدينة شامان لن يتخذ أي إجراء بالتأكيد. هذه مسابقة بين الشامان المتأخرين ، والموقع في أحد الأوردة الثلاثة الصغيرة للأحجار القرمزية التي عادة ما تكون مغلقة أمام الجمهور(العامة). تقع جميعها داخل هذه المليون لي.
“إلى جانب إخبار قبيلة روح يين الإسم لأسلاف الشامان في الماضي ، نشأ هذا الاسم من نصب تذكاري حجري أقيم في مكان ما في هذا المكان.
تم بناء مدينة شامان التابعة لعالم تسعة يين منذ وقت طويل جدًا. حتى الآن ، إلى جانب إعطاء المدينة شعورًا قديمًا للآخرين ، فإنها لا تعطي الكثير من الشعور بالإنحدار. بدلاً من ذلك ، مع مرور الوقت ، تم تحسين المدينة باستمرار ، مما جعلها مزدهرة بشكل لا يصدق.
“لم تكن هناك سوى ثلاث كلمات على النصب الحجري ، و كانت” عالم تسعة يين “. أما بالنسبة لقبيلة روح يين ، إنها هذه…” قال وو ديو ، ثم رفع يده اليسرى ليكشف عن العلامة المتوهجة على ظهر يده.
تردد وو ديو لبعض الوقت قبل أن يقول بانعدام الثقة ، “ربما هناك بعض الأسباب التي لا أعرف عنها فيما يتعلق بالمسألة السابقة التي تتحدث عنها ، ولكن بغض النظر عن ماهيتها ، فإن معبد إله الشامان قد استضاف الحدث كنز القمار هذا الذي شارك فيه جميع قبائل الشامان لسنوات عديدة…”
“في الماضي ، عندما وصل أسلاف الشامان إلى عالم تسعة يين ، اتصلوا بطريقة ما بقبيلة روح يين ، مما سمح لهم بالحصول على مساعدتهم لاحتلال مساحة مليون لي في هذا المكان خلال مرة واحدة، على الرغم من أنها كانت على مدى سنوات عديدة. تمكنوا أيضًا من الحصول على مساعدتهم في بناء شامان.
“سوف تتدفق بعض الأحجار القرمزية من عروق الحجر القرمزي الصغيرة من حين لآخر. وبعد بعض الاستعدادات ، سيتمكن معبد إله الشامان من جعل هذه الأوردة تخرج كمية كبيرة من الأحجار القرمزية لفترة قصيرة من الزمن. عدد ما يمكن نهبه يعتمد على قدرات الشخص.
“إن حدث كنز القمار مرتبط إلى حد كبير بالمكان الذي تم فيه بناء مدينة الشامان.” كان صوت وو ديو رقيقًا. لم ينتشر بعيدًا ، ولم يكن يسمعه بوضوح سوى سو مينغ.
“لقد اختاروا بناء مدينة شامان على الأرض مباشرة تحت أقدامنا لأن هناك سرًا هائلاً في هذه المنطقة. كان من الصعب جدًا على الغرباء التعرف على هذا السر ، ولم يكن الأمر كذلك إلا بعد سنوات عديدة ، عندما قام شامان نهائي بالمشاركة في بناء المدينة أخبر نسله بهذا السر قبل وفاته ثم المزيد من الشامان علموا بهذا من خلال سلسلة من الأحداث المعقدة.
“لقد اختاروا بناء مدينة شامان على الأرض مباشرة تحت أقدامنا لأن هناك سرًا هائلاً في هذه المنطقة. كان من الصعب جدًا على الغرباء التعرف على هذا السر ، ولم يكن الأمر كذلك إلا بعد سنوات عديدة ، عندما قام شامان نهائي بالمشاركة في بناء المدينة أخبر نسله بهذا السر قبل وفاته ثم المزيد من الشامان علموا بهذا من خلال سلسلة من الأحداث المعقدة.
“عندما يحين الوقت ، سيتم تنشيط رون النقل. تنص القاعدة الأصلية على أنه يمكن لأي شخص لديه أي نوع من الزراعة الدخول إليه ، لكن القليل من الشامان المتوسطين يذهبون. ولكن نظرًا لوجود تلك الكارثة في الأراضي القاحلة الشرقية ، فإن ضغط التهديد بالموت من هذه الكارثة سيجعل أولئك الذين يريدون البقاء على قيد الحياة خلالها مجنونين. وسيكون عدد أولئك الذين سيخاطرون بحياتهم في هذا الحدث أعلى بكثير مقارنة بالأوقات السابقة.
“هيه ، أخي مو ، من الصعب عليك بالتأكيد تخمين هذا. قبل أن نبني مدينة الشامان على هذه الأرض ، كان هذا المكان حفرة عملاقة! كانت هناك العديد من الأحجار القرمزية المخزنة فيه. لم يكن هناك شيء غريب في تلك الحجارة ، لكننا لم نتمكن من إرسال حواسنا و إدراكنا لها ، وعندما فتحناها برفق وجدنا بعض الأعشاب الغريبة بداخلها!
عندما سمع وو ديو يقولها على هذا النحو ، ابتسم سو مينغ بصوت خافت ولم يعد يتحدث عن ذلك. بدلاً من ذلك ، نظر إلى وو ديو وقال بهدوء ، “الأخ تشونج ، ما هي تفاصيل حدث كنز المقامرة الذي ذكرته؟ لا أعرف الكثير عنه ، لذلك آمل أن تتمكن من إخباري.”
“ولكن من الصحيح أن عدد الأحجار الكريمة التي يتم إحضارها يكون أقل مع كل حدث كنز قمار. لم أحضر إلى هنا عندما كان هذا المكان مفتوحًا للعامة في المرة الأخيرة ، لكنني سمعت فيما بعد أنهم أحضروا حوالي عشرة آلاف فقط من تلك الحجارة. أقل بقليل من المرات السابقة “.
“زهرة الهاوية التسعة الشهيرة هي واحدة منهم! في الواقع ، لا تزال هناك الكثير من الأعشاب التي لم يسجلها الشامان ، وحتى أولائك الموجودين في قبيلة تسعة لي لا يمكنهم التعرف عليها. يجب أن تكون كنوزًا لا تقدر بثمن والتي كانت نادرة حتى خلال العصور القديمة ، وانقرضت منذ فترة طويلة!
كان الأمر كذلك بشكل خاص في كل مرة يتم فيها فتح عالم تسعة يين و اندفاع عدد كبير من الشامان ، مما يتسبب في ازدحام المدينة بالنشاط ، وكانت هناك العديد من المتاجر التي سيظلون يزورونها حتى في الليل.
كان الأمر كذلك بشكل خاص في كل مرة يتم فيها فتح عالم تسعة يين و اندفاع عدد كبير من الشامان ، مما يتسبب في ازدحام المدينة بالنشاط ، وكانت هناك العديد من المتاجر التي سيظلون يزورونها حتى في الليل.
“ومع ذلك…” مر وميض رائع من خلال عيون وو ديو.
“إلى جانب إخبار قبيلة روح يين الإسم لأسلاف الشامان في الماضي ، نشأ هذا الاسم من نصب تذكاري حجري أقيم في مكان ما في هذا المكان.
“معظم الأحجار القرمزية لا تحتوي على شيء بداخلها. حسنًا ، في الواقع ، ربما كان لديهم شيء بالداخل من قبل ، ولكن نظرًا لأنهم كانوا موجودين لفترة طويلة ، فقد تبددت تلك الأشياء تدريجياً.
“القليل فقط من الأحجار القرمزية تحتوي على أعشاب ، ومع ذلك ، فقد تحول معظمها بالفعل إلى أحافير. لم يعد هناك أي نوع من الخصائص الطبية داخلها. وحتى إذا كانت بعض الأعشاب لا تزال تحتوي على خصائص طبية ، فلن يكون قد بقي الكثير منها على أي حال.
“أوه؟ من فضلك ، أود أن أسمع ذلك.” أحضر سو مينغ كأس النبيذ إلى شفتيه وأخذ رشفة.
“ومع ذلك ، لا يوجد شيء مطلق في هذا العالم. تم العثور على بعض تلك الأحجار القرمزية التي تم فتحها من قبل تحتوي على أعشاب لا تزال تحتوي على سبع خصائصها الطبية! في الواقع… مما أعرف ، كانت هناك تسع مرات على مر السنين حيث تم العثور على أعشاب كاملة غير تالفة لا تزال تحتفظ بجميع خصائصها الطبية في هذه الأحجار القرمزية!
“هذه الأعشاب كلها قديمة بشكل لا يصدق ، ويمكن تسمية كل منها كنز لا يقدر بثمن! لكن كل هذا يتوقف على الحظ. إذا كنت محظوظًا ، فربما تكون القيمة الأصلية للعشب بحد ذاتها عالية بالفعل. إذا لم تكن كذلك محظوظ ، إذًا ستكون ورقة شجر عادية. حتى لو كانت لا تزال طازجة ، فستظل كذلك… “تنهد وو ديو بعمق.
فكر سو مينغ في هذا للحظة قبل أن يعبر عن أفكاره. “ومع ذلك ، يجب أن تكون القبائل الكبيرة قد انضمت أيضًا إلى فريق الأشخاص الذين طوروا هذا المكان. من المستحيل أنهم لم يكونوا على علم بهذا الأمر. إذا كان هذا هو الحال ، فإن ما تقوله بعيد المنال بعض الشيء.
عندما استمع سو مينغ إلى كلمات وو ديو ، بدأت عيناه تتألقان.
“ولكن من الصحيح أن عدد الأحجار الكريمة التي يتم إحضارها يكون أقل مع كل حدث كنز قمار. لم أحضر إلى هنا عندما كان هذا المكان مفتوحًا للعامة في المرة الأخيرة ، لكنني سمعت فيما بعد أنهم أحضروا حوالي عشرة آلاف فقط من تلك الحجارة. أقل بقليل من المرات السابقة “.
“الأخ مو ، قد لا تعرف عن هذا ، ولكن هذا ما فعله معبد إله الشامان في البداية ، ولكن مع مرور الوقت و انتشار سر هذا المكان في جميع أنحاء قبيلة الشامان… هيه هيه ، معبد إله الشامان قد يكون تأثيره كبيرًا ، لكن القبائل الكبيرة في أرض الشامان لن تسمح له مطلقًا باحتكار فرصة الحصول على كنوز لا تقدر بثمن.
“نحسب قيمة الأعشاب بناءً على شيئين ، أحدهما هو جودة العشب نفسه ، والآخر هو الخصائص الطبية التي يحتويها العشب مقارنة بالأعشاب الأخرى ذات التأثيرات نفسها.
“سوف تتدفق بعض الأحجار القرمزية من عروق الحجر القرمزي الصغيرة من حين لآخر. وبعد بعض الاستعدادات ، سيتمكن معبد إله الشامان من جعل هذه الأوردة تخرج كمية كبيرة من الأحجار القرمزية لفترة قصيرة من الزمن. عدد ما يمكن نهبه يعتمد على قدرات الشخص.
تم بناء مدينة شامان التابعة لعالم تسعة يين منذ وقت طويل جدًا. حتى الآن ، إلى جانب إعطاء المدينة شعورًا قديمًا للآخرين ، فإنها لا تعطي الكثير من الشعور بالإنحدار. بدلاً من ذلك ، مع مرور الوقت ، تم تحسين المدينة باستمرار ، مما جعلها مزدهرة بشكل لا يصدق.
“الأعشاب ليست هي الأشياء الوحيدة الموجودة في الأحجار القرمزية أيضًا. هناك أيضًا أوعية مسحورة قديمة و بعض كتيبات المهارات. كل هذه أشياء قد تجدها هناك. يعتمد الأمر فقط على ما إذا كان يمكنك العثور عليها و ما إذا كان العنصر الذي تحصل عليه لا يزال من الممكن استخدامه…
“نظرًا لغموضها ولأن حتى الشامان النهائي سيواجه صعوبات في العثور على أي دليل من هذه الأحجار ، فقد تحول هذا الفتح القائم على الحظ للأحجار القرمزية تدريجياً إلى حدث كنز القمار!
فكر سو مينغ في هذا للحظة قبل أن يعبر عن أفكاره. “ومع ذلك ، يجب أن تكون القبائل الكبيرة قد انضمت أيضًا إلى فريق الأشخاص الذين طوروا هذا المكان. من المستحيل أنهم لم يكونوا على علم بهذا الأمر. إذا كان هذا هو الحال ، فإن ما تقوله بعيد المنال بعض الشيء.
“الشامان النهائي الذي يحمي مدينة شامان لن يتخذ أي إجراء بالتأكيد. هذه مسابقة بين الشامان المتأخرين ، والموقع في أحد الأوردة الثلاثة الصغيرة للأحجار القرمزية التي عادة ما تكون مغلقة أمام الجمهور(العامة). تقع جميعها داخل هذه المليون لي.
“هذا النوع من نبض القلب بإثارة شيء لا يستطيع كثير من الناس مقاومته… يمكن القول إن الأحجار القرمزية التي لا يمكن شراؤها إلا بكمية كبيرة من بلورات الشامان قادرة على جعل الشخص يرتقي إلى ارتفاعات كبيرة في لحظة… ويمكنها أيضا أن تجعل الشخص يفقد كل شيء في لحظة أيضًا “. لعق وو ديو شفتيه. من الواضح أنه كان شغوفًا جدًا بحدث كنز القمار.
“هذه الأحجار القرمزية ذات قيمة. حتى لو كان من النادر جدًا ظهور الأعشاب والكنوز بداخلها ، مع قوة وتأثير معبد إله الشامان ، ليست هناك حاجة على الإطلاق لعقد حدث كنز القمار هذا. يمكنهم فقط فتح كل الحجارة بمفردهم. من خلال القيام بذلك ، لن يضطروا إلى فقدان أي شيء! ” عبس سو مينغ.
“أوه؟ من فضلك ، أود أن أسمع ذلك.” أحضر سو مينغ كأس النبيذ إلى شفتيه وأخذ رشفة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“الأخ مو ، قد لا تعرف عن هذا ، ولكن هذا ما فعله معبد إله الشامان في البداية ، ولكن مع مرور الوقت و انتشار سر هذا المكان في جميع أنحاء قبيلة الشامان… هيه هيه ، معبد إله الشامان قد يكون تأثيره كبيرًا ، لكن القبائل الكبيرة في أرض الشامان لن تسمح له مطلقًا باحتكار فرصة الحصول على كنوز لا تقدر بثمن.
“الشامان النهائي الذي يحمي مدينة شامان لن يتخذ أي إجراء بالتأكيد. هذه مسابقة بين الشامان المتأخرين ، والموقع في أحد الأوردة الثلاثة الصغيرة للأحجار القرمزية التي عادة ما تكون مغلقة أمام الجمهور(العامة). تقع جميعها داخل هذه المليون لي.
“عندما يحين الوقت ، سيتم تنشيط رون النقل. تنص القاعدة الأصلية على أنه يمكن لأي شخص لديه أي نوع من الزراعة الدخول إليه ، لكن القليل من الشامان المتوسطين يذهبون. ولكن نظرًا لوجود تلك الكارثة في الأراضي القاحلة الشرقية ، فإن ضغط التهديد بالموت من هذه الكارثة سيجعل أولئك الذين يريدون البقاء على قيد الحياة خلالها مجنونين. وسيكون عدد أولئك الذين سيخاطرون بحياتهم في هذا الحدث أعلى بكثير مقارنة بالأوقات السابقة.
“حتى تلك القبائل متوسطة الحجم وضعت أنظارها على هذا الحدث. فقط تحت ضغط جميع القبائل في أرض الشامان ، يبرز معبد إله الشامان جزءًا من الأحجار القرمزية في كل مرة يفتحون فيها هذا المكان و استضيف حدث كنز القمار هذا! ” وأوضح وو ديو.
“ما أريد مناقشته معك هو الجزء الثاني… إذا كنت ترغب في مساعدتي ، فسأقدم لك بعض الأحجار القرمزية التي سأحصل عليها. يمكنني أن أعدك ، إذا سارت الأمور بسلاسة ، فسنحصل على كمية كبيرة من الأحجار القرمزية! ” نظر وو ديو إلى سو مينغ بنظرة توقع.
كان الأمر كذلك بشكل خاص في كل مرة يتم فيها فتح عالم تسعة يين و اندفاع عدد كبير من الشامان ، مما يتسبب في ازدحام المدينة بالنشاط ، وكانت هناك العديد من المتاجر التي سيظلون يزورونها حتى في الليل.
“هذا النوع من نبض القلب بإثارة شيء لا يستطيع كثير من الناس مقاومته… يمكن القول إن الأحجار القرمزية التي لا يمكن شراؤها إلا بكمية كبيرة من بلورات الشامان قادرة على جعل الشخص يرتقي إلى ارتفاعات كبيرة في لحظة… ويمكنها أيضا أن تجعل الشخص يفقد كل شيء في لحظة أيضًا “. لعق وو ديو شفتيه. من الواضح أنه كان شغوفًا جدًا بحدث كنز القمار.
فكر سو مينغ في هذا للحظة قبل أن يعبر عن أفكاره. “ومع ذلك ، يجب أن تكون القبائل الكبيرة قد انضمت أيضًا إلى فريق الأشخاص الذين طوروا هذا المكان. من المستحيل أنهم لم يكونوا على علم بهذا الأمر. إذا كان هذا هو الحال ، فإن ما تقوله بعيد المنال بعض الشيء.
“علاوة على ذلك ، كيف يمكن أن تظل الأحجار القرمزية في هذا المكان بعد هذا الوقت الطويل؟ و على ما يبدو ، لا تزال لديهم الكثير من هذه الأشياء. هذا شيء لا أفهمه أيضًا.”
“الأعشاب ليست هي الأشياء الوحيدة الموجودة في الأحجار القرمزية أيضًا. هناك أيضًا أوعية مسحورة قديمة و بعض كتيبات المهارات. كل هذه أشياء قد تجدها هناك. يعتمد الأمر فقط على ما إذا كان يمكنك العثور عليها و ما إذا كان العنصر الذي تحصل عليه لا يزال من الممكن استخدامه…
تردد وو ديو لبعض الوقت قبل أن يقول بانعدام الثقة ، “ربما هناك بعض الأسباب التي لا أعرف عنها فيما يتعلق بالمسألة السابقة التي تتحدث عنها ، ولكن بغض النظر عن ماهيتها ، فإن معبد إله الشامان قد استضاف الحدث كنز القمار هذا الذي شارك فيه جميع قبائل الشامان لسنوات عديدة…”
“فقط أولئك الذين أصبحوا شامان متأخرين يمكنهم الاستفادة من الجزء الثاني. معظم الأشخاص الذين لم يكن مستوى زراعتهم مرتفعًا بما يكفي لن يختاروا الدخول إلى الجزء الثاني ، ما لم يحالفهم الحظ. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسينتهي الأمر بمعظمهم حقًا بشكل سيئ.” تحدث وو ديو بتفصيل كبير. كان يعلم أن سو مينغ ربما اكتسب بعض المعرفة عن الحدث ، ولكن نظرًا لأنه لم يكن شامان ، فلا تزال هناك بعض التفاصيل التي لم يكن واضحًا بشأنها تمامًا.
“هيه ، أخي مو ، من الصعب عليك بالتأكيد تخمين هذا. قبل أن نبني مدينة الشامان على هذه الأرض ، كان هذا المكان حفرة عملاقة! كانت هناك العديد من الأحجار القرمزية المخزنة فيه. لم يكن هناك شيء غريب في تلك الحجارة ، لكننا لم نتمكن من إرسال حواسنا و إدراكنا لها ، وعندما فتحناها برفق وجدنا بعض الأعشاب الغريبة بداخلها!
“لا يمكن تزييف هذا بأي حال من الأحوال ، وكان هناك أشخاص تمكنوا بالفعل من العثور على أعشاب قيمة في هذه الأحجار. والمرات التسع التي تحدثت عنها هي أمثلة.
“سوف تتدفق بعض الأحجار القرمزية من عروق الحجر القرمزي الصغيرة من حين لآخر. وبعد بعض الاستعدادات ، سيتمكن معبد إله الشامان من جعل هذه الأوردة تخرج كمية كبيرة من الأحجار القرمزية لفترة قصيرة من الزمن. عدد ما يمكن نهبه يعتمد على قدرات الشخص.
“لا يمكن تزييف هذا بأي حال من الأحوال ، وكان هناك أشخاص تمكنوا بالفعل من العثور على أعشاب قيمة في هذه الأحجار. والمرات التسع التي تحدثت عنها هي أمثلة.
“بالنسبة للثاني ، حسنًا ، يا أخي مو ، ما زلت لا تفهم حقًا عالم تسعة يين هذا. كمية الأحجار القرمزية في هذا العالم كبيرة بشكل لا يصدق ، لكن لا يمكننا استخراج الكثير منها دفعة واحدة. لا يمكننا إخراجهم إلا ببطء. هذه هي الطريقة التي يستطيع بها معبد إله الشامان إخراج هذه الأحجار القرمزية في كل مرة يفتحون فيها المكان.
“تقول الأسطورة أن هناك عدة أنفاق ضخمة تحت مدينة شامان. وقد تم حفر جميع هذه الأنفاق على مر السنين ، أثناء عملية التنقيب عن هذه الأحجار القرمزية.
“عندما يحين الوقت ، سيتم تنشيط رون النقل. تنص القاعدة الأصلية على أنه يمكن لأي شخص لديه أي نوع من الزراعة الدخول إليه ، لكن القليل من الشامان المتوسطين يذهبون. ولكن نظرًا لوجود تلك الكارثة في الأراضي القاحلة الشرقية ، فإن ضغط التهديد بالموت من هذه الكارثة سيجعل أولئك الذين يريدون البقاء على قيد الحياة خلالها مجنونين. وسيكون عدد أولئك الذين سيخاطرون بحياتهم في هذا الحدث أعلى بكثير مقارنة بالأوقات السابقة.
“ولكن من الصحيح أن عدد الأحجار الكريمة التي يتم إحضارها يكون أقل مع كل حدث كنز قمار. لم أحضر إلى هنا عندما كان هذا المكان مفتوحًا للعامة في المرة الأخيرة ، لكنني سمعت فيما بعد أنهم أحضروا حوالي عشرة آلاف فقط من تلك الحجارة. أقل بقليل من المرات السابقة “.
فكر سو مينغ في الأمر بهدوء لفترة. قد تكون هناك بعض الأشياء التي لا يزال لم يفهمها حول هذا الأمر ، لكن يبدو أن وو ديو لا يعرف كل شيء أيضًا ، مما قد يعني فقط أن هذه الأشياء لم تكن معروفة لشامان المتوسطين.
“الأخ تشونج ،هل الجزء الثاني من حدث كنز القمار الذي تحدثت عنه هو حدث صغير الحجم يقتصر على أشخاص معينين لديهم مستويات معينة من الزراعة ، ويتم عقده في مكان آخر يشبه منطقة تجارية ، بطريقة تقريبا مثل المزاد؟ ”
“تخمين خاطئ. هناك بالفعل مزادات صغيرة مثل هذه خلال حدث كنز القمار ، ولكن تلك المزادات سرية. لا تعتبر الجزء الثاني من الحدث. الجزء الثاني من الحدث دموي بشكل لا يصدق ، وكثيراً ما يموت الناس في هذا الجزء! ويعرف اسمه أيضًا باسم حدث نهب الأحجار!
“يا أخي مو ، يجب أن تحصل على كمية كافية من بلورات الشامان قبل حدث كنز القمار. عندها فقط سيكون من الممكن جني أي نوع من المكافآت من الحدث. بالطبع ، إذا كنت ستذهب إلى هناك فقط لإلقاء نظرة و عدم الانضمام إليه، فلن تحتاج إلى القيام بذلك “.
“الشامان النهائي الذي يحمي مدينة شامان لن يتخذ أي إجراء بالتأكيد. هذه مسابقة بين الشامان المتأخرين ، والموقع في أحد الأوردة الثلاثة الصغيرة للأحجار القرمزية التي عادة ما تكون مغلقة أمام الجمهور(العامة). تقع جميعها داخل هذه المليون لي.
“هيه ، أخي مو ، من الصعب عليك بالتأكيد تخمين هذا. قبل أن نبني مدينة الشامان على هذه الأرض ، كان هذا المكان حفرة عملاقة! كانت هناك العديد من الأحجار القرمزية المخزنة فيه. لم يكن هناك شيء غريب في تلك الحجارة ، لكننا لم نتمكن من إرسال حواسنا و إدراكنا لها ، وعندما فتحناها برفق وجدنا بعض الأعشاب الغريبة بداخلها!
“سوف تتدفق بعض الأحجار القرمزية من عروق الحجر القرمزي الصغيرة من حين لآخر. وبعد بعض الاستعدادات ، سيتمكن معبد إله الشامان من جعل هذه الأوردة تخرج كمية كبيرة من الأحجار القرمزية لفترة قصيرة من الزمن. عدد ما يمكن نهبه يعتمد على قدرات الشخص.
“إلى جانب إخبار قبيلة روح يين الإسم لأسلاف الشامان في الماضي ، نشأ هذا الاسم من نصب تذكاري حجري أقيم في مكان ما في هذا المكان.
“يجب أن يكون الشخص الذي قاتل ضد الشامان المتأخر من قبيلة السرمق الشرقية بالأمس هو أنت ، أخي مو. عندما رأيتك تخرج من مكان أرواح تسعة يين مع نان جونج هين بجانبك ، كان بإمكاني بالفعل أن أخمن. ” ابتسم وو ديو ، وكانت هناك كل أنواع العواطف في عينيه وهو ينظر إلى سو مينغ.
“عندما يحين الوقت ، سيتم تنشيط رون النقل. تنص القاعدة الأصلية على أنه يمكن لأي شخص لديه أي نوع من الزراعة الدخول إليه ، لكن القليل من الشامان المتوسطين يذهبون. ولكن نظرًا لوجود تلك الكارثة في الأراضي القاحلة الشرقية ، فإن ضغط التهديد بالموت من هذه الكارثة سيجعل أولئك الذين يريدون البقاء على قيد الحياة خلالها مجنونين. وسيكون عدد أولئك الذين سيخاطرون بحياتهم في هذا الحدث أعلى بكثير مقارنة بالأوقات السابقة.
“ما أريد مناقشته معك هو الجزء الثاني… إذا كنت ترغب في مساعدتي ، فسأقدم لك بعض الأحجار القرمزية التي سأحصل عليها. يمكنني أن أعدك ، إذا سارت الأمور بسلاسة ، فسنحصل على كمية كبيرة من الأحجار القرمزية! ” نظر وو ديو إلى سو مينغ بنظرة توقع.
“تقول الأسطورة أن هناك عدة أنفاق ضخمة تحت مدينة شامان. وقد تم حفر جميع هذه الأنفاق على مر السنين ، أثناء عملية التنقيب عن هذه الأحجار القرمزية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
