429
كان وجه تاي مو مظلمًا وهو يقف في الجو. نظر إلى سو مينغ أمامه مباشرة ، والذي تم الكشف عنه بعد تحطم الوحش ذي الرؤوس التسعة واختفى.
اتجه الرجل العجوز ذو الشعر الفضي إلى الأرض بوجه فولاذي ، و وصل للوقوف أمام المرأة في لحظة. في الوقت نفسه ، كان الأشخاص الأربعة الذين يقفون خلفه ينزلون حولهم.
وقف سو مينغ في مكانه ، وعندما اقترب منه الأشخاص الأربعة ، ظهر تجعد خفيف بين حاجبيه. تقدم خطوة إلى الأمام بقدمه اليمنى ، و في اللحظة التي هبطت فيها ، انطلق بسرعة فائقة.
مع استمرارلأصوات الإنفجارات في الهواء في المكان الذي تقاتل فيه سو مينغ و تاي مو ، اختفت مياه البحر الوهمية ، وتمزقت الكائنات البحرية الثلاثة ، وتحطمت القبضة العملاقة في السماء أيضًا تدريجيا وتشتتت في العدم.
“عم القبيلة ، هذا الشخص…” عندما رأت المرأة وصول الرجل العجوز ، أطلقت أخيرًا الصعداء في قلبها ، ولكن كما كانت على وشك التحدث…
كما ارتجف الصبي بجانبها وخفض رأسه ولم يجرؤ على الكلام.
“‘هدوء!” أطلق الرجل ذو الشعر الفضي نفحة باردة. كان صوته كصفقة رعد ، مما جعل المرأة تهتز على الفور وتخفض رأسها ، ولم تعد تجرؤ على الكلام بعد الآن.
كما ارتجف الصبي بجانبها وخفض رأسه ولم يجرؤ على الكلام.
في الوقت نفسه ، اتجهت الأقواس الطويلة الأربعة نحوه من الخلف. عندما كانوا على وشك الاقتراب منه ، صرخ تاي مو عليهم فجأة.
مباشرة عندما تحدث تاي مو ، تحول الرجال الأربعة خلفه على الفور إلى أربعة أقواس طويلة واتجهوا نحو سو مينغ بقصد القتل اللامع في عيونهم.
“خذ كلاهما بعيدًا. تسببين المتاعب فور وصولك إلى مدينة الشامان ، همف.” الرجل العجوز ذو الشعر الفضي لم يلقي نظرة على سو مينغ وبدأ يتحدث إلى أتباعه بجانبه بصوت منخفض.
ترددت أصوات الإنفجارات في الهواء. استمرت الزوبعة خلف سو مينغ لعدة أنفاس قبل أن تتبدد على الفور. في نفس الوقت الذي تبعثرت فيه الزوبعة ، خطا أربع خطوات إلى الوراء. مع كل خطوة يخطوها ، ترتجف الأرض ، و يترك بصمة قدم عميقة على الأرض. عندما اتخذ خطوته الرابعة ، بدأت الشقوق الدقيقة على الفور بالانتشار على الأرض تحت قدميه.
“كبير ، هذا الشخص لا يمكن أن يغادر بعد ،” قال سو مينغ على عجل من حيث كان يقف في مكان قريب.
كان هذا هو النفس الثاني!
عندما سمع صوته ، ألقى الرجل العجوز أخيرًا بنظرته على سو مينغ. كان وجهه باردًا ، وبمجرد أن أعطاه نظرة ، أبعد نظره و نظر إلى نان جونج هين ، الذي كان يبتسم بسخرية إلى جانبه.
“أحمق شديد الثقة. في غضون خمسة أنفاس ، سأسحق حياتك!” رفع تاي مو قدمه اليمنى وداس على الأرض. بهذه الخطوة ، بدأت الأرض على الفور ترتجف بعنف. انطلق ارتداد قوي من تحت سو مينغ ، وقفز في السماء.
“الصبي نان جونج ، هل هذا الشخص مرتبط بمعبد إله الشامان؟”
“هل أنا الآن؟” مسح سو مينغ الدم من زاوية شفتيه وابتسم.
“هذا…” تردد نان جونج هين للحظة قبل أن يصر على أسنانه. “الكبير تاي مو ، الأخ مو قد لا يكون لديه أي نوع من الاتصال بمعبد إله الشامان ، لكنه صديقي ، أنا…”
عندما قال نان جونج هين هذه الكلمات ، لوح الرجل العجوز ذو الشعر الفضي بسرعة بذراعيه ، وعلى الفور ، ظهرت عاصفة من الرياح العاتية من العدم ، و تحولت إلى موجة وهمية أمامه تتجه مباشرة إلى الأمام.
“اربعة منكم ، تراجعوا! انتم لستم خصومه!” تجمدت الأقواس الأربعة الطويلة للحظة ، ثم انطلقت على الفور في السماء. ثم في الجو ، اندفعوا نحو تاي مو للوصول خلفه ، وظهروا كأشخاص من تلك الأقواس. كان الأربعة عابسين و ينظرون إلى سو مينغ بعدائية.
“إذن لا تتدخل!” في تلك اللحظة ، تحرك صوت الرجل ذو الشعر الفضي نحوهم بصوت أجش.
جاءت الموجة فجأة ، وظهر بريق بالكاد في عيون سو مينغ. في اللحظة التي جاءت فيها الموجة الوهمية مصطدمة بإتجاهه ، تقدم خطوة إلى الأمام ، ثم إلى يساره ، ثم إلى يمينه ، ثم إلى الخلف ، واستمر في التحرك حتى خطا ثماني خطوات متواصلة ، وكأنه يسير في دوائر. على الفور ، اندلعت زوبعة من حوله ، واندفعت للأمام لتصطدم بتلك الموجة.
في ومضة ، انطلق من خلال الأقواس الطويلة الأربعة القادمة ، وبينما كان يرفع يده اليمنى ، أشرق ضوء أخضر ، وتم تكبير سيفه الصغير على الفور. عندما اقترب سو مينغ ، قام بالتلويح بسيفه لأسفل ، وأثار صافرة حادة على الفور عندما قطع باتجاه تاي مو.
ترددت أصوات الإنفجارات في الهواء. استمرت الزوبعة خلف سو مينغ لعدة أنفاس قبل أن تتبدد على الفور. في نفس الوقت الذي تبعثرت فيه الزوبعة ، خطا أربع خطوات إلى الوراء. مع كل خطوة يخطوها ، ترتجف الأرض ، و يترك بصمة قدم عميقة على الأرض. عندما اتخذ خطوته الرابعة ، بدأت الشقوق الدقيقة على الفور بالانتشار على الأرض تحت قدميه.
عندما قال نان جونج هين هذه الكلمات ، لوح الرجل العجوز ذو الشعر الفضي بسرعة بذراعيه ، وعلى الفور ، ظهرت عاصفة من الرياح العاتية من العدم ، و تحولت إلى موجة وهمية أمامه تتجه مباشرة إلى الأمام.
في الواقع ، مع انتشار الشقوق على الأرض ، غطت موجة وهمية من الماء المنطقة بأكملها أيضًا.
عندما اصطدمت تلك الموجة الوهمية بإتجاههم ، تغير تعبير نان جونج هين بشكل جذري وترنح عدة عشرات من الأقدام إلى الوراء قبل أن يتمكن من التوقف. بالنسبة لنان غونغ شان ، نظرًا لأنها لم تكن في الأصل قريبة جدًا من البداية ، بمجرد تنشيط التشي البارد في جسدها بالكامل ، تمكنت من عدم التحرك.
“كما هو متوقع من الشامان المتأخر… بصفتك شامان معركة متأخر ، تجاوزت قوتك الجسدية قوة البشر وأصبحت تلك التي تخص القديسين ، كبير تاي مو. أنا شخص بلا مواهب ، لذا أود أن أسألك عن مساعدتي في تعليمي مرة أخرى “. مسح سو مينغ الدم من زاوية شفتيه ، وفاضت عيناه بنية المعركة.
“إذن لا تتدخل!” في تلك اللحظة ، تحرك صوت الرجل ذو الشعر الفضي نحوهم بصوت أجش.
ترددت أصوات الإنفجارات في الهواء. استمرت الزوبعة خلف سو مينغ لعدة أنفاس قبل أن تتبدد على الفور. في نفس الوقت الذي تبعثرت فيه الزوبعة ، خطا أربع خطوات إلى الوراء. مع كل خطوة يخطوها ، ترتجف الأرض ، و يترك بصمة قدم عميقة على الأرض. عندما اتخذ خطوته الرابعة ، بدأت الشقوق الدقيقة على الفور بالانتشار على الأرض تحت قدميه.
“أما أنت فأخبرني باسم قبيلتك”. أنزل الرجل العجوز ذو الشعر الفضي ذراعه إلى الأسفل ونظر إلى سو مينغ بتعبير مروّع.
تحمل سو مينغ العبء الأكبر من موجة الصوت. انتقلت طعنات ألم حادة إلى أصابعه. تراجع على الفور و قام بتنشيط سرعته القصوى للرجوع مسافة ثمانين قدمًا قبل أن يتمكن من الوقوف. تدفق الدم من زاوية شفتيه.
بصفته شامان عظيم ، فقد مر بالعديد من الأشياء ، ولم يكن ذكائه بالتأكيد شيئًا يمكن للمرأة أن تقارن به. حتى في ذلك الوقت ، كان يقمع غضبه ، ويريد أن يكون متأكدًا تمامًا من أصول هذا الشخص قبل أن يقرر إلى أي مدى يريد أن يؤذيه.
في ومضة ، انطلق من خلال الأقواس الطويلة الأربعة القادمة ، وبينما كان يرفع يده اليمنى ، أشرق ضوء أخضر ، وتم تكبير سيفه الصغير على الفور. عندما اقترب سو مينغ ، قام بالتلويح بسيفه لأسفل ، وأثار صافرة حادة على الفور عندما قطع باتجاه تاي مو.
أطلق تاي مو همف باردة ، ثم رفع يده اليمنى ولفها في قبضة ، و ألقاها مباشرة على السيف القادم باتجاهه. في اللحظة التي ضرب فيها إلى الأمام ، تحركت الموجات الوهمية التي تخور خلفه مع قبضته. تحولت مياه البحر إلى أمواج مستعرة تدور حول يده اليمنى ، مما جعل قبضة الرجل العجوز غير مرئية تمامًا من بعيد. كان كل المتفرجين يرون الأمواج تتدحرج بشراسة.
أراد إجابة ، إجابة من فم الشخص نفسه. إذا كان لا يريد الإجابة ، فلا بأس. لا يزال بإمكانه قتله ، وسيظل على حق. حتى لو كان لديه نوع من الخلفية حقًا ، يمكن للأشخاص من حوله أن يكونوا شهادته. لقد سأل تاي مو بالفعل ، لكنه رفض الإجابة. ثم بغض النظر عن خلفيته ، لم يعد لها علاقة بـتاي مو.
طالما أن سو مينغ لم يكن مرتبطًا بمعبد إله الشامان ، طالما أنه لم يكن من قبيلة كبيرة ، طالما أنه لم يكن ينتمي إلى قبيلة كانت على علاقة ودية مع قبيلة السرمق الشرقية ، فيمكنه أن يقتل هذا الشخص دون أي قلق.
“كبير ، هذا الشخص لا يمكن أن يغادر بعد ،” قال سو مينغ على عجل من حيث كان يقف في مكان قريب.
عندما رن ذلك الزئير و اقتربت المخلوقات البحرية الشرسة الثلاثة ، حدث الشيء الذي جعل كل من تحته أغبياء بالصدمة أمام أعينهم.
أراد إجابة ، إجابة من فم الشخص نفسه. إذا كان لا يريد الإجابة ، فلا بأس. لا يزال بإمكانه قتله ، وسيظل على حق. حتى لو كان لديه نوع من الخلفية حقًا ، يمكن للأشخاص من حوله أن يكونوا شهادته. لقد سأل تاي مو بالفعل ، لكنه رفض الإجابة. ثم بغض النظر عن خلفيته ، لم يعد لها علاقة بـتاي مو.
“لقد جئت من قبيلة صغيرة ، أعتقد أنك لن تعرف عنها أيها الكبير تاي مو.” ابتسم سو مينغ. علم اسم الرجل العجوز من نان جونج هين الآن ، وفي تلك اللحظة ، حيا الرجل العجوز بقوس ولف قبضته بوجه هادئ.
“لقد أتيت من قبيلة صغيرة و لا علاقة لك بمعبد إله الشامان ، إذن.. أي نوع من الشجاعة الغبية جعلتك تقتل أفراد قبيلتي ؟!” ظهر وهج مخيف في عيون تاي مو. “اقتله هنا!”
عبس الرجل العجوز ، ثم أغلق عينيه على الفور قبل أن يعيد فتحهما بسرعة. عندما فتح عينيه و أغلقها ، أطلق هديرًا منخفضًا. كان ذلك الزئير مثل صفير الرعد ، وبمجرد سقوطه من فم الرجل العجوز ، تحول إلى موجة من الصوت تخور في السماء ، مما تسبب في ظهور كمية كبيرة من التموجات في الهواء من حولهم. في الواقع ، عندما كان الهواء يرتجف ، ظهرت شقوق صغيرة وخافتة في الفضاء.
“لقد أتيت من قبيلة صغيرة و لا علاقة لك بمعبد إله الشامان ، إذن.. أي نوع من الشجاعة الغبية جعلتك تقتل أفراد قبيلتي ؟!” ظهر وهج مخيف في عيون تاي مو. “اقتله هنا!”
مباشرة عندما تحدث تاي مو ، تحول الرجال الأربعة خلفه على الفور إلى أربعة أقواس طويلة واتجهوا نحو سو مينغ بقصد القتل اللامع في عيونهم.
ولكن في اللحظة التي قفز فيها سو مينغ ، استخدم تاي مو قوة تلك الخطوة وقفز في الهواء. ثبّت قبضته وألقى بها مباشرة نحو مكان وجود سو مينغ.
وقف سو مينغ في مكانه ، وعندما اقترب منه الأشخاص الأربعة ، ظهر تجعد خفيف بين حاجبيه. تقدم خطوة إلى الأمام بقدمه اليمنى ، و في اللحظة التي هبطت فيها ، انطلق بسرعة فائقة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
في ومضة ، انطلق من خلال الأقواس الطويلة الأربعة القادمة ، وبينما كان يرفع يده اليمنى ، أشرق ضوء أخضر ، وتم تكبير سيفه الصغير على الفور. عندما اقترب سو مينغ ، قام بالتلويح بسيفه لأسفل ، وأثار صافرة حادة على الفور عندما قطع باتجاه تاي مو.
أطلق تاي مو همف باردة ، ثم رفع يده اليمنى ولفها في قبضة ، و ألقاها مباشرة على السيف القادم باتجاهه. في اللحظة التي ضرب فيها إلى الأمام ، تحركت الموجات الوهمية التي تخور خلفه مع قبضته. تحولت مياه البحر إلى أمواج مستعرة تدور حول يده اليمنى ، مما جعل قبضة الرجل العجوز غير مرئية تمامًا من بعيد. كان كل المتفرجين يرون الأمواج تتدحرج بشراسة.
مع استمرارلأصوات الإنفجارات في الهواء في المكان الذي تقاتل فيه سو مينغ و تاي مو ، اختفت مياه البحر الوهمية ، وتمزقت الكائنات البحرية الثلاثة ، وتحطمت القبضة العملاقة في السماء أيضًا تدريجيا وتشتتت في العدم.
انفجار!
رفع سو مينغ ذراعيه على الفور ، وبدأوا في ترك الصور اللاحقة عندما بدأ في تشكيل الأختام بيديه. بعد أن تم تغييرها عدة مرات ، سطع ضوء أسود فجأة حول جسده. تجلى جرس جبل هان في شكل وهم ، وفي اللحظة التي غطى فيها جسده بالكامل ، انطلق هدير صادم منه.
اصطدمت الموجة بالسيف الأخضر لسو مينغ. في الوقت نفسه ، أطلقت قوة كبيرة على جسد سو مينغ من السيف. تأوه سو مينغ ، وظهر جرس جبل هان كوهم خارج جسده. مع وميض ، ظهر على الجانب الآخر من الرجل العجوز ، ثم مع وهج أحمر على إصبعين من يده اليمنى ، أشار إلى الرجل العجوز بسرعة كبيرة.
عبس الرجل العجوز ، ثم أغلق عينيه على الفور قبل أن يعيد فتحهما بسرعة. عندما فتح عينيه و أغلقها ، أطلق هديرًا منخفضًا. كان ذلك الزئير مثل صفير الرعد ، وبمجرد سقوطه من فم الرجل العجوز ، تحول إلى موجة من الصوت تخور في السماء ، مما تسبب في ظهور كمية كبيرة من التموجات في الهواء من حولهم. في الواقع ، عندما كان الهواء يرتجف ، ظهرت شقوق صغيرة وخافتة في الفضاء.
وقف سو مينغ في مكانه ، وعندما اقترب منه الأشخاص الأربعة ، ظهر تجعد خفيف بين حاجبيه. تقدم خطوة إلى الأمام بقدمه اليمنى ، و في اللحظة التي هبطت فيها ، انطلق بسرعة فائقة.
تحمل سو مينغ العبء الأكبر من موجة الصوت. انتقلت طعنات ألم حادة إلى أصابعه. تراجع على الفور و قام بتنشيط سرعته القصوى للرجوع مسافة ثمانين قدمًا قبل أن يتمكن من الوقوف. تدفق الدم من زاوية شفتيه.
ولكن في اللحظة التي قفز فيها سو مينغ ، استخدم تاي مو قوة تلك الخطوة وقفز في الهواء. ثبّت قبضته وألقى بها مباشرة نحو مكان وجود سو مينغ.
في الوقت نفسه ، اتجهت الأقواس الطويلة الأربعة نحوه من الخلف. عندما كانوا على وشك الاقتراب منه ، صرخ تاي مو عليهم فجأة.
“اربعة منكم ، تراجعوا! انتم لستم خصومه!” تجمدت الأقواس الأربعة الطويلة للحظة ، ثم انطلقت على الفور في السماء. ثم في الجو ، اندفعوا نحو تاي مو للوصول خلفه ، وظهروا كأشخاص من تلك الأقواس. كان الأربعة عابسين و ينظرون إلى سو مينغ بعدائية.
“كما هو متوقع من الشامان المتأخر… بصفتك شامان معركة متأخر ، تجاوزت قوتك الجسدية قوة البشر وأصبحت تلك التي تخص القديسين ، كبير تاي مو. أنا شخص بلا مواهب ، لذا أود أن أسألك عن مساعدتي في تعليمي مرة أخرى “. مسح سو مينغ الدم من زاوية شفتيه ، وفاضت عيناه بنية المعركة.
“أحمق شديد الثقة. في غضون خمسة أنفاس ، سأسحق حياتك!” رفع تاي مو قدمه اليمنى وداس على الأرض. بهذه الخطوة ، بدأت الأرض على الفور ترتجف بعنف. انطلق ارتداد قوي من تحت سو مينغ ، وقفز في السماء.
ترددت أصوات الإنفجارات في الهواء. استمرت الزوبعة خلف سو مينغ لعدة أنفاس قبل أن تتبدد على الفور. في نفس الوقت الذي تبعثرت فيه الزوبعة ، خطا أربع خطوات إلى الوراء. مع كل خطوة يخطوها ، ترتجف الأرض ، و يترك بصمة قدم عميقة على الأرض. عندما اتخذ خطوته الرابعة ، بدأت الشقوق الدقيقة على الفور بالانتشار على الأرض تحت قدميه.
“أما أنت فأخبرني باسم قبيلتك”. أنزل الرجل العجوز ذو الشعر الفضي ذراعه إلى الأسفل ونظر إلى سو مينغ بتعبير مروّع.
ولكن في اللحظة التي قفز فيها سو مينغ ، استخدم تاي مو قوة تلك الخطوة وقفز في الهواء. ثبّت قبضته وألقى بها مباشرة نحو مكان وجود سو مينغ.
عندما وصل النفس الثالث ، ضرب تاي مو للمرة الثالثة في الجو. بهذه القبضة الواحدة ، تحركت الموجة الوهمية التي تحيط بنصف السماء مرة أخرى ، وتحولت إلى سلحفاة عملاقة مظلمة تأرجح ذيلها نحو سو مينغ بقوة تسببت في دوي إنفجار عالي في الهواء ، الصوت الذي ظهر فقط عندما كانت هناك موجة صادمة في الهواء!
تجلت الموجات الوهمية خلفه و هو يضرب و تدحرجت بشراسة ثم تحولت إلى سمكة قرش عملاقة ذات لون أخضر. عندما فتح هذا القرش فمه على مصراعيه واتجه نحو سو مينغ ، مر أول نفس!
تبع ذلك بعد فترة وجيزة سحب تاي مو لقبضته بسرعة ، ثم قذفها مرة أخرى. تسببت القبضة الثانية في هدير السماء والأرض ، و انتشرت الموجة عبر المنطقة بشكل مفاجئ ، وغطت نصف السماء تقريبًا. في الوقت نفسه ، تم تحريك الموجة ، واتجهت نحو سو مينغ ، وتحولت إلى أخطبوط أسود مع العديد من المجسات الذي اندفع نحو سو مينغ بين الأمواج.
كان هذا هو النفس الثاني!
عندما وصل النفس الثالث ، ضرب تاي مو للمرة الثالثة في الجو. بهذه القبضة الواحدة ، تحركت الموجة الوهمية التي تحيط بنصف السماء مرة أخرى ، وتحولت إلى سلحفاة عملاقة مظلمة تأرجح ذيلها نحو سو مينغ بقوة تسببت في دوي إنفجار عالي في الهواء ، الصوت الذي ظهر فقط عندما كانت هناك موجة صادمة في الهواء!
بمجرد أن ألقى تاي مو تلك اللكمات الثلاث ، شاهد سو مينغ من الجو ، وكانت نظرته كما لو كان ينظر إلى شخص ميت. كانت لديه ثقة في أن هذا الشامان المتوسط القوي إلى حد ما لا يمكن أن يستمر من خلال الأساليب الثلاثة الأولى من قبضات الوحش الأربعة خاصته.
في ومضة ، انطلق من خلال الأقواس الطويلة الأربعة القادمة ، وبينما كان يرفع يده اليمنى ، أشرق ضوء أخضر ، وتم تكبير سيفه الصغير على الفور. عندما اقترب سو مينغ ، قام بالتلويح بسيفه لأسفل ، وأثار صافرة حادة على الفور عندما قطع باتجاه تاي مو.
عندما قال نان جونج هين هذه الكلمات ، لوح الرجل العجوز ذو الشعر الفضي بسرعة بذراعيه ، وعلى الفور ، ظهرت عاصفة من الرياح العاتية من العدم ، و تحولت إلى موجة وهمية أمامه تتجه مباشرة إلى الأمام.
تبع ذلك بعد فترة وجيزة سحب تاي مو لقبضته بسرعة ، ثم قذفها مرة أخرى. تسببت القبضة الثانية في هدير السماء والأرض ، و انتشرت الموجة عبر المنطقة بشكل مفاجئ ، وغطت نصف السماء تقريبًا. في الوقت نفسه ، تم تحريك الموجة ، واتجهت نحو سو مينغ ، وتحولت إلى أخطبوط أسود مع العديد من المجسات الذي اندفع نحو سو مينغ بين الأمواج.
صُدم الشامان الذين كانوا يراقبون تحتهم على الأرض حتى النخاع ، واكتسبوا جميعًا فهمًا أعمق لقوة الشامان المتأخرين. صُدم كل منهم.
تجلت الموجات الوهمية خلفه و هو يضرب و تدحرجت بشراسة ثم تحولت إلى سمكة قرش عملاقة ذات لون أخضر. عندما فتح هذا القرش فمه على مصراعيه واتجه نحو سو مينغ ، مر أول نفس!
نظر سو مينغ إلى الأمواج الهادرة في السماء والمخلوقات البحرية الثلاثة الشرسة التي تتجه نحوه ، كما أن مياه البحر المحيطة به أبلغت سو مينغ أنه كان من المستحيل عليه تفاديها. في تلك اللحظة ، ظهر وميض رائع في عينيه.
“شامان معركة متأخر…”
عندما رن ذلك الزئير و اقتربت المخلوقات البحرية الشرسة الثلاثة ، حدث الشيء الذي جعل كل من تحته أغبياء بالصدمة أمام أعينهم.
وقف سو مينغ في مكانه ، وعندما اقترب منه الأشخاص الأربعة ، ظهر تجعد خفيف بين حاجبيه. تقدم خطوة إلى الأمام بقدمه اليمنى ، و في اللحظة التي هبطت فيها ، انطلق بسرعة فائقة.
رفع سو مينغ ذراعيه على الفور ، وبدأوا في ترك الصور اللاحقة عندما بدأ في تشكيل الأختام بيديه. بعد أن تم تغييرها عدة مرات ، سطع ضوء أسود فجأة حول جسده. تجلى جرس جبل هان في شكل وهم ، وفي اللحظة التي غطى فيها جسده بالكامل ، انطلق هدير صادم منه.
رفع سو مينغ ذراعيه على الفور ، وبدأوا في ترك الصور اللاحقة عندما بدأ في تشكيل الأختام بيديه. بعد أن تم تغييرها عدة مرات ، سطع ضوء أسود فجأة حول جسده. تجلى جرس جبل هان في شكل وهم ، وفي اللحظة التي غطى فيها جسده بالكامل ، انطلق هدير صادم منه.
عندما رن ذلك الزئير و اقتربت المخلوقات البحرية الشرسة الثلاثة ، حدث الشيء الذي جعل كل من تحته أغبياء بالصدمة أمام أعينهم.
تحمل سو مينغ العبء الأكبر من موجة الصوت. انتقلت طعنات ألم حادة إلى أصابعه. تراجع على الفور و قام بتنشيط سرعته القصوى للرجوع مسافة ثمانين قدمًا قبل أن يتمكن من الوقوف. تدفق الدم من زاوية شفتيه.
في الوقت نفسه ، اتجهت الأقواس الطويلة الأربعة نحوه من الخلف. عندما كانوا على وشك الاقتراب منه ، صرخ تاي مو عليهم فجأة.
كان ذلك الشيء وحشًا شرسًا ، وحشًا عملاقًا شرسًا له تسعة رؤوس ، ستة منها كانت عيونهم مفتوحة وهم يرتفعون نحو السماء! تجلى المخلوق الشرس من جرس جبل هان ، وفي اللحظة التي ظهر فيها ، اندفعت قوة العالم إتجاهه من كل مكان ، مما تسبب في اكتساب جسم المخلوق شكلًا ماديًا على الفور. بينما كان يطير ، تحطمت الرؤوس الستة في المخلوقات البحرية الثلاثة.
مع استمرارلأصوات الإنفجارات في الهواء في المكان الذي تقاتل فيه سو مينغ و تاي مو ، اختفت مياه البحر الوهمية ، وتمزقت الكائنات البحرية الثلاثة ، وتحطمت القبضة العملاقة في السماء أيضًا تدريجيا وتشتتت في العدم.
تغير تعبير تاي مو لأول مرة. فاجأته قوة سو مينغ بشكل كبير ، وفي تلك اللحظة ، وبدون أي تردد ، رفع يده اليمنى مرة أخرى و ألقى لكمة رابعة.
مع استمرارلأصوات الإنفجارات في الهواء في المكان الذي تقاتل فيه سو مينغ و تاي مو ، اختفت مياه البحر الوهمية ، وتمزقت الكائنات البحرية الثلاثة ، وتحطمت القبضة العملاقة في السماء أيضًا تدريجيا وتشتتت في العدم.
ترددت أصداء أصوات الإنفجارات في الهواء على الفور وانتشرت في جميع أنحاء مدينة الشامان بأكملها ، ولفتت انتباه كل الشامان. في الواقع ، قام الخالدين و البيرسيركرز الذين جاؤوا بمفردهم إلى مدينة الشامان بإلقاء نظرة مع ظهور تغييرات في تعبيراتهم.
جعلت هذه اللكمة على الفور كل مياه البحر حول سو مينغ تنفجر وترتفع إلى أعلى في السماء ، مما تسبب في خلو المنطقة المحيطة به من مياه البحر. في الوقت نفسه ، تجمعت المياه التي ارتفعت في السماء فوق سو مينغ معًا لتشكيل قبضة عملاقة.
تجلت الموجات الوهمية خلفه و هو يضرب و تدحرجت بشراسة ثم تحولت إلى سمكة قرش عملاقة ذات لون أخضر. عندما فتح هذا القرش فمه على مصراعيه واتجه نحو سو مينغ ، مر أول نفس!
كانت تلك القبضة زرقاء بالكامل وكانت مصنوعة من مياه البحر. بدا أن حجمها يبلغ عدة مئات من الأقدام ، وفي تلك اللحظة ، سقطت مباشرة باتجاه الوحش ذي الرؤوس التسعة.
نظر سو مينغ إلى الأمواج الهادرة في السماء والمخلوقات البحرية الثلاثة الشرسة التي تتجه نحوه ، كما أن مياه البحر المحيطة به أبلغت سو مينغ أنه كان من المستحيل عليه تفاديها. في تلك اللحظة ، ظهر وميض رائع في عينيه.
“إذن لا تتدخل!” في تلك اللحظة ، تحرك صوت الرجل ذو الشعر الفضي نحوهم بصوت أجش.
مع استمرارلأصوات الإنفجارات في الهواء في المكان الذي تقاتل فيه سو مينغ و تاي مو ، اختفت مياه البحر الوهمية ، وتمزقت الكائنات البحرية الثلاثة ، وتحطمت القبضة العملاقة في السماء أيضًا تدريجيا وتشتتت في العدم.
ترددت أصداء أصوات الإنفجارات في الهواء على الفور وانتشرت في جميع أنحاء مدينة الشامان بأكملها ، ولفتت انتباه كل الشامان. في الواقع ، قام الخالدين و البيرسيركرز الذين جاؤوا بمفردهم إلى مدينة الشامان بإلقاء نظرة مع ظهور تغييرات في تعبيراتهم.
مع استمرارلأصوات الإنفجارات في الهواء في المكان الذي تقاتل فيه سو مينغ و تاي مو ، اختفت مياه البحر الوهمية ، وتمزقت الكائنات البحرية الثلاثة ، وتحطمت القبضة العملاقة في السماء أيضًا تدريجيا وتشتتت في العدم.
أراد إجابة ، إجابة من فم الشخص نفسه. إذا كان لا يريد الإجابة ، فلا بأس. لا يزال بإمكانه قتله ، وسيظل على حق. حتى لو كان لديه نوع من الخلفية حقًا ، يمكن للأشخاص من حوله أن يكونوا شهادته. لقد سأل تاي مو بالفعل ، لكنه رفض الإجابة. ثم بغض النظر عن خلفيته ، لم يعد لها علاقة بـتاي مو.
كان وجه تاي مو مظلمًا وهو يقف في الجو. نظر إلى سو مينغ أمامه مباشرة ، والذي تم الكشف عنه بعد تحطم الوحش ذي الرؤوس التسعة واختفى.
“أنت جيد جدًا ، ولكن إذا كنت تريد القتال ضدي ، فأنت لا تزال… تبالغ في تقدير نفسك!” ترك تاي مو شخير بارد. اتخذ خطوة نحو سو مينغ ، و تألقت نية القتل في عينيه ببراعة.
جاءت الموجة فجأة ، وظهر بريق بالكاد في عيون سو مينغ. في اللحظة التي جاءت فيها الموجة الوهمية مصطدمة بإتجاهه ، تقدم خطوة إلى الأمام ، ثم إلى يساره ، ثم إلى يمينه ، ثم إلى الخلف ، واستمر في التحرك حتى خطا ثماني خطوات متواصلة ، وكأنه يسير في دوائر. على الفور ، اندلعت زوبعة من حوله ، واندفعت للأمام لتصطدم بتلك الموجة.
ولكن في اللحظة التي قفز فيها سو مينغ ، استخدم تاي مو قوة تلك الخطوة وقفز في الهواء. ثبّت قبضته وألقى بها مباشرة نحو مكان وجود سو مينغ.
ترددت أصداء أصوات الإنفجارات في الهواء على الفور وانتشرت في جميع أنحاء مدينة الشامان بأكملها ، ولفتت انتباه كل الشامان. في الواقع ، قام الخالدين و البيرسيركرز الذين جاؤوا بمفردهم إلى مدينة الشامان بإلقاء نظرة مع ظهور تغييرات في تعبيراتهم.
“هل أنا الآن؟” مسح سو مينغ الدم من زاوية شفتيه وابتسم.
عندما رن ذلك الزئير و اقتربت المخلوقات البحرية الشرسة الثلاثة ، حدث الشيء الذي جعل كل من تحته أغبياء بالصدمة أمام أعينهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
