الأفعى المجلجلة
الفصل 248 – الأفعى المجلجلة
أومأت شي ساي يون برأسها وأجابت ، “شكرًا لك”.
كان وصول تان شياو لي ومينغ فاي فاي مجرد دوران بسيط في المحيط لحياة لورد شان هاي العظيم .
“جينغ جينغ ، ما الذي تتمتمين بشأنه؟” سألت شي ساي يون التي كانت بجانبها.
مع الهوية والمكانة التي يتمتع بها الآن ، لا يحتاج أويانغ شو للترفيه عن الآخرين. سيتصرف ويتحرك حسب إرادته ؛ كان كل قرار يتم اتخاذه موجهاً جيدًا دون أدنى تشتيت للانتباه عن العناصر الخارجية.
تم تسليم طائفة السيف دونغ لي إلى سونغ جيا بسلطة كاملة ، لذلك لن يتدخل أويانغ شو فيها. كان يعتقد أن سونغ جيا لديها القدرة على التعامل مع الأمور بشكل جيد.
في مثل هذه الحالة ، ستتعامل شي ساي يون دائمًا مع ذلك . أجابت على شكوكهم بابتسامة. “نحن من وردة الحرب الثلجية ؛ لدينا شيء لقائدك. يرجى تمرير الكلمات “.
في اليوم الثاني ، أرسل شقيق كوي يينغ يو ، كوي شو رين ، لأويانغ شو طردًا من الامتنان. بناءً على تخمين أويانغ شو ، جمعت قاعة كوي للتجارة ثروة خلال أزمة الغذاء.
كان أويانغ شو لا يزال يفكر في كيفية تطوير بحيرة شيلا ، وكانت هذه الهدية مجرد المساعدة التي يحتاجها في الوقت المناسب. إذا تم تنفيذ زراعة اللآلئ على نطاق واسع في بحيرة شيلا ، فسوف تتحول بعد ذلك إلى صناعة أخرى ذات مستقبل مشرق.
كانت قاعة كوي للتجارة ممتنة لـ أويانغ شو للمساعدة ، وكان يفكر في طرق لسداد الديون. نظرًا لأن الذهب والفضة كانا شائعين جدًا كتعويضات ، فقد أعدوا هدية خاصة.
فتح أويانغ شو الطرد ؛ تم وضع كتاب بهدوء فيه. التقط الكتاب وفتش خصائص الكتاب.
: بعد الاستخدام سيمنح المستخدم معرفة لتقنية زراعة اللآلئ .
كانت قاعدة مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة تقع في ساحة متواضعة في مدينة جيان يي. إذا لم تكن مجموعة مرتزقة وردة الحرب الثلجية كبيرة في المدينة ، فربما لم يتمكنوا من العثور عليها على الإطلاق.
وفقا للدراسات التاريخية ، بدأت تقنية زراعة اللآلئ الصينية القديمة في الظهور خلال عهد سلالة سونغ. مع مرور الوقت ، نضجت تقنية زراعة اللآلئ بشكل كامل تقريبًا خلال أواخر عهد سلالة مينغ ، وكان لها قيمة اقتصادية معينة.
كانت قاعدة مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة تقع في ساحة متواضعة في مدينة جيان يي. إذا لم تكن مجموعة مرتزقة وردة الحرب الثلجية كبيرة في المدينة ، فربما لم يتمكنوا من العثور عليها على الإطلاق.
كانت المادة الخام الرئيسية هي صدفة المحار العملاق. ومع ذلك ، يمكن استخدام الصدفات العادية أيضًا. كانت تقنية زراعة اللآلئ بسيطة نسبيًا ، حيث تراوحت دورة زراعة اللآلئ من أشهر إلى سنة.
بخلاف ذلك ، لم ينسى أويانغ شو إرسال رمز إنشاء قرية لمدينة يي شوي. بصفته شقيق ابن عم كوي يينغ يو ، تم إرسال كوي شو شي هناك ليكون حاكما للمدينة. اعتقد أويانغ شو أنه يمكنه تعظيم استخدام الرمز.
كان أويانغ شو لا يزال يفكر في كيفية تطوير بحيرة شيلا ، وكانت هذه الهدية مجرد المساعدة التي يحتاجها في الوقت المناسب. إذا تم تنفيذ زراعة اللآلئ على نطاق واسع في بحيرة شيلا ، فسوف تتحول بعد ذلك إلى صناعة أخرى ذات مستقبل مشرق.
” هاهاهاها ، الضيوف المهمين ، مرحبا بكم !” كان الصوت مثل الشمس المشرقة ، خالٍ من الأجواء الكئيبة والمظلمة.
نادى أويانغ شو يينغ يو لشرح خطته لزراعة اللآلئ . وفقًا لأويانغ شو ، ستخضع اللآلئ المستزرعة لسلطة شعبة الصناعة للقسم المالي ، بينما ستكون مدينة تيان فينغ مسؤولة عن عمليات الزراعة. سيخصص أويانغ شو 1000 عملة ذهبية لدعم إنشاء صناعة اللآلئ المستزرعة.
اصبحت كوي يينغ يو سعيدة بعد الاستماع.
فيما يتعلق بهذا الأمر ، لم يستطع أويانغ شو العمل مع زان لانغ ، الذي كان يدعمه الجيش. بالتالي ، فرصته الوحيدة كانت من المرتزقة.
بعد المناقشة ، اتصل أويانغ شو بالأمين باي نان بو وسلم له رمز إنشاء قرية من الحديد الأسود ، و 1000 عملة ذهبية. تم توجيه تعليمات إلى باي نان بو لتسليم العناصر من خلال موصلين رسميين إلى مدينة تيان فينغ. بعد ذلك ، سيتولى حاكم المدينة ، تشاو دي وانغ ، المسؤولية ويكون مسؤولاً عن الأمور.
اخبر أويانغ شو خالته الصغيرة أن تعمل كوسيط. نظرًا لأن خالته الصغيرة والافعى المجلجلة كانوا جميعًا مغامرين ، فقد كان بإمكانهم التواصل مع بعضهم البعض بشكل أفضل. إذا اقترب أويانغ شو شخصيًا من مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة ، فسيبدو الأمر غريبًا بعض الشيء.
كان رمز إنشاء القرية الذي سلمه إلى باي نان بو مدموجا مع [رمز دمج المنطقة] ، لذلك يمكن استخدامه مباشرة دون أن يضطر أويانغ شو إلى الذهاب بنفسه على الفور.
الفصل 248 – الأفعى المجلجلة
عندما تم دمج 3 رموز إنشاء قرية من الحديد الأسود مع [رمز دمج المنطقة] ، اختفى الرمز في الهواء في وميض من الضوء الأبيض.
إلى جانب العناصر تم إرفاق رسالة بخط اليد بواسطة أويانغ شو . شرح أويانغ شو في الرسالة خطته لصناعة زراعة اللآلئ ، وأصدر تعليماته إلى تشاو دي وانغ لإحياء إمكانات مدينة تيان فينغ باستخدام الرمز. بعد إحياء المدينة ، لابد من إرسال اللاجئين الذين تم تكاثرهم للعمل على زراعة اللآلئ . كان من المفترض تطويرها باعتبارها الصناعة الأساسية لمدينة تيان فينغ.
هزت شي ساي يون رأسها.” ستتم مناقشة التفاصيل بينك وبين لورد شان هاي . لكنه ، بمكانته العالية ، لن يقول كلمات لا معنى لها “.
بخلاف ذلك ، لم ينسى أويانغ شو إرسال رمز إنشاء قرية لمدينة يي شوي. بصفته شقيق ابن عم كوي يينغ يو ، تم إرسال كوي شو شي هناك ليكون حاكما للمدينة. اعتقد أويانغ شو أنه يمكنه تعظيم استخدام الرمز.
تجمدت عينيه مرة أخرى . حتى بدون ان تقول شي ساي يون ذلك ، لا يزال سيقوم بزيارة اللورد الأسطوري للخادم الصيني. لن يهدأ قلبه أبدًا دون معرفة من هو اللورد وما هو العمل الذي كان لديه مع الأفعى المجلجلة.
أما بالنسبة لآخر رمز لإنشاء القرية ، فقد احتفظ به أويانغ شو في حقيبة التخزين الخاصة به.
“حسنًا ، لن ترفض مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة بطبيعة الحال الأعمال. أتمنى أن ينقل رئيس وردة الحرب الكلمات إلى ماركيز ليان تشو ، سأكون دائمًا على استعداد لزيارة مدينة شان هاي “. عاد مامبا الاسود إلى صورته المعتادة والذي كان رجل لامع ودافئ ، وأجاب كرجل أعمال.
بعد تسوية كل شيء ، ذهب أويانغ شو إلى محطة الترحيل وأرسل لخالته الصغيرة 5000 عملة ذهبية ، وطلب منها شراء مخطط بناء حوض بناء السفن الممتاز. في الرسالة الموجهة إلى خالته الصغيرة ، ذكر أيضًا أنه يود أن يطلب منها إنشاء جسر والاتصال بمجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة ، حيث كان هناك بعض التعاون الذي يود المناقشة بشأنه.
وفقا للدراسات التاريخية ، بدأت تقنية زراعة اللآلئ الصينية القديمة في الظهور خلال عهد سلالة سونغ. مع مرور الوقت ، نضجت تقنية زراعة اللآلئ بشكل كامل تقريبًا خلال أواخر عهد سلالة مينغ ، وكان لها قيمة اقتصادية معينة.
مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة ، على الرغم من عدم إدراجها في قائمة العشرة الأوائل لمجموعات المرتزقة ، لا تزال مشهورة جدًا لأنهم كانوا مرتزقة حقيقيين في العالم الحقيقي.
“يريدنا الصغير أويانغ شو إنشاء جسر بينه وبين مامبا الأسود. يبدو أن لديه نية للتعاون مع الافعى المجلجلة ، لكنه لم يحدد ماذا “.
ومع ذلك ، كانت مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة لا تزال منخفضة ، ولم يعرف سوى القليل عن خلفيتهم. بفضل حياته الماضية ، كان لدى أويانغ شو بعض التفاهمات حولهم.
كان التعاون الذي ذكره هو أنه يود توظيف أعضاء الافعى المجلجلة كمدربين في جيش شان هاي . ستكون مهمتهم مساعدة جيش شان هاي من خلال توفير التدريب للكشافة والقوات الخاصة.
إلى جانب العناصر تم إرفاق رسالة بخط اليد بواسطة أويانغ شو . شرح أويانغ شو في الرسالة خطته لصناعة زراعة اللآلئ ، وأصدر تعليماته إلى تشاو دي وانغ لإحياء إمكانات مدينة تيان فينغ باستخدام الرمز. بعد إحياء المدينة ، لابد من إرسال اللاجئين الذين تم تكاثرهم للعمل على زراعة اللآلئ . كان من المفترض تطويرها باعتبارها الصناعة الأساسية لمدينة تيان فينغ.
فيما يتعلق بهذا الأمر ، لم يستطع أويانغ شو العمل مع زان لانغ ، الذي كان يدعمه الجيش. بالتالي ، فرصته الوحيدة كانت من المرتزقة.
هزت شي ساي يون رأسها.” ستتم مناقشة التفاصيل بينك وبين لورد شان هاي . لكنه ، بمكانته العالية ، لن يقول كلمات لا معنى لها “.
اخبر أويانغ شو خالته الصغيرة أن تعمل كوسيط. نظرًا لأن خالته الصغيرة والافعى المجلجلة كانوا جميعًا مغامرين ، فقد كان بإمكانهم التواصل مع بعضهم البعض بشكل أفضل. إذا اقترب أويانغ شو شخصيًا من مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة ، فسيبدو الأمر غريبًا بعض الشيء.
في اليوم الثاني ، أرسل شقيق كوي يينغ يو ، كوي شو رين ، لأويانغ شو طردًا من الامتنان. بناءً على تخمين أويانغ شو ، جمعت قاعة كوي للتجارة ثروة خلال أزمة الغذاء.
جيان يي ، قاعدة مجموعة مرتزقة وردة الحرب الثلجية
ومع ذلك ، كانت مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة لا تزال منخفضة ، ولم يعرف سوى القليل عن خلفيتهم. بفضل حياته الماضية ، كان لدى أويانغ شو بعض التفاهمات حولهم.
عبست لين جينغ عند تلقيها رسالة أويانغ شو ؛ تمتمت إلى نفسها ، “ما نوع العمل الذي سيقوم به هذا الشقي مع مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة ، كيف أتى بهذا الاسم؟!”
هزت شي ساي يون رأسها.” ستتم مناقشة التفاصيل بينك وبين لورد شان هاي . لكنه ، بمكانته العالية ، لن يقول كلمات لا معنى لها “.
“جينغ جينغ ، ما الذي تتمتمين بشأنه؟” سألت شي ساي يون التي كانت بجانبها.
اخبر أويانغ شو خالته الصغيرة أن تعمل كوسيط. نظرًا لأن خالته الصغيرة والافعى المجلجلة كانوا جميعًا مغامرين ، فقد كان بإمكانهم التواصل مع بعضهم البعض بشكل أفضل. إذا اقترب أويانغ شو شخصيًا من مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة ، فسيبدو الأمر غريبًا بعض الشيء.
رفعت لين جينغ رأسها وقالت بشكل محرج ، ” سيون ، هل لديك أي اتصالات مع مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة؟”
“الافعى المجلجلة؟” عبست شي ساي يون. “مما أعلمه ، يقع مقرهم أيضًا في جيان يي. لقد رأيت قائدهم ذات مرة ، مامبا الاسود ، أثناء تجمع رؤساء جيان يي. سمعت أنهم يتجاهلون الأضواء بشكل غير عادي ، لماذا تسألين؟ “
“يريدنا الصغير أويانغ شو إنشاء جسر بينه وبين مامبا الأسود. يبدو أن لديه نية للتعاون مع الافعى المجلجلة ، لكنه لم يحدد ماذا “.
عندما تم دمج 3 رموز إنشاء قرية من الحديد الأسود مع [رمز دمج المنطقة] ، اختفى الرمز في الهواء في وميض من الضوء الأبيض.
“تعاون؟” خفضت شي ساي يون رأسها وفكرت . قالت ببطء وهي تتذكر ، “من القرائن والمسارات ، يجب أن تكون الافعى المجلجلة مجموعة ثابتة في العالم الحقيقي ؛ لا يستقبلون أعضاء جددًا وسيظل عددهم يتراوح بين 500 و 600 ، ولا حتى بحجم نقابة متوسطة “.
كرئيس للنقابة الاعلى في جيان يي ، كانت شي ساي يون على دراية بكل نقابة في المدينة ، لكن كان هناك استثناء. كانت تعرف القليل فقط عن مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة.
كانت الأعمال التجارية الرئيسية للمرتزقة الافعى المجلجلة هي عقود الاغتيال والخطف والاعتداء وأي طلبات أخرى من قبل صاحب العمل. كانوا مجموعة من الرجال الخطرين.
هزت شي ساي يون رأسها ، قالت بابتسامة ساخرة. “يا له من ابن اخت غامض ، على بعد آلاف الأميال ومع ذلك فهو لا يزال على دراية بالمرتزقة في جيان يي. منذ أن ذكر ذلك ، يجب أن يكون لديه أسبابه الخاصة. حسنًا ، سأتصل بالقائد مامبا الاسود وأرى ما سيقوله “.
بعد لحظة ، جاء الضحك من خارج غرفة الاجتماعات. لم يكن الرجل موجودًا ولكن الصوت قد وصل إليهم.
“جيد.” على الرغم من تذمر لين جينغ بشأن أويانغ شو ، لم يتم الاستخفاف بطلباته.
“حسنًا ، لن ترفض مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة بطبيعة الحال الأعمال. أتمنى أن ينقل رئيس وردة الحرب الكلمات إلى ماركيز ليان تشو ، سأكون دائمًا على استعداد لزيارة مدينة شان هاي “. عاد مامبا الاسود إلى صورته المعتادة والذي كان رجل لامع ودافئ ، وأجاب كرجل أعمال.
كانت قاعدة مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة تقع في ساحة متواضعة في مدينة جيان يي. إذا لم تكن مجموعة مرتزقة وردة الحرب الثلجية كبيرة في المدينة ، فربما لم يتمكنوا من العثور عليها على الإطلاق.
بعد لحظة ، جاء الضحك من خارج غرفة الاجتماعات. لم يكن الرجل موجودًا ولكن الصوت قد وصل إليهم.
قررت شي ساي يون ولين جينغ زيارة الافعى المجلجلة شخصيًا.
قررت شي ساي يون ولين جينغ زيارة الافعى المجلجلة شخصيًا.
“من أنتم؟” كان الحارس يقظًا.
“تعاون؟” خفضت شي ساي يون رأسها وفكرت . قالت ببطء وهي تتذكر ، “من القرائن والمسارات ، يجب أن تكون الافعى المجلجلة مجموعة ثابتة في العالم الحقيقي ؛ لا يستقبلون أعضاء جددًا وسيظل عددهم يتراوح بين 500 و 600 ، ولا حتى بحجم نقابة متوسطة “.
في مثل هذه الحالة ، ستتعامل شي ساي يون دائمًا مع ذلك . أجابت على شكوكهم بابتسامة. “نحن من وردة الحرب الثلجية ؛ لدينا شيء لقائدك. يرجى تمرير الكلمات “.
رفعت لين جينغ رأسها وقالت بشكل محرج ، ” سيون ، هل لديك أي اتصالات مع مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة؟”
الى لاعبي المغامرة في جيان يي ، كيف لم يعرفوا اسم وردة الحرب الثلجية ؟ عرف الحارس بالطبع من هم. قفز قلبه للحظة ، لكنه ظل هادئًا على السطح ، “من هذا الطريق!”
قاد الحارس السيدتين إلى غرفة الاجتماعات ، وقال ، “من فضلكم انتظروا لحظة ، سأقوم الآن بإبلاغ القائد.”
نظر شي ساي يون ولين جينغ إلى بعضهما البعض ، وكانت كلتا عينيهما مليئة بالدهشة. كانت جودة أعضاء الافعى المجلجلة عالية جدًا. حتى الحارس العادي كان هادئًا وثابتًا ؛ ظلت مجموعة الافعى المجلجلة مخفية بعمق ، ويجب عدم الاستهانة بها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة ، على الرغم من عدم إدراجها في قائمة العشرة الأوائل لمجموعات المرتزقة ، لا تزال مشهورة جدًا لأنهم كانوا مرتزقة حقيقيين في العالم الحقيقي.
اصبحت شي ساي يون أكثر دهشة. توجد مثل مجموعة النخبة هذه في جيان يي ومع ذلك كانت تجهل ذلك. يبدو أنها ستضطر إلى إعادة تقييم مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة.
الفصل 248 – الأفعى المجلجلة
كان أيضًا أحد الأسباب التي دفعت أويانغ شو إلى مطالبة لين جينغ بالعمل كوسيط. بخلاف حقيقة أن المغامرين يتواصلون بشكل أفضل مع مغامريهم ، فقد أراد أيضًا أن يخبرهم أن مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة لم تكن بسيطة كما اعتقدوا.
كانت الأعمال التجارية الرئيسية للمرتزقة الافعى المجلجلة هي عقود الاغتيال والخطف والاعتداء وأي طلبات أخرى من قبل صاحب العمل. كانوا مجموعة من الرجال الخطرين.
“نحن آسفون للزيارة المفاجئة.” قالت شي ساي يون.
قاد الحارس السيدتين إلى غرفة الاجتماعات ، وقال ، “من فضلكم انتظروا لحظة ، سأقوم الآن بإبلاغ القائد.”
“جينغ جينغ ، ما الذي تتمتمين بشأنه؟” سألت شي ساي يون التي كانت بجانبها.
أومأت شي ساي يون برأسها وأجابت ، “شكرًا لك”.
بعد لحظة ، جاء الضحك من خارج غرفة الاجتماعات. لم يكن الرجل موجودًا ولكن الصوت قد وصل إليهم.
بعد لحظة ، جاء الضحك من خارج غرفة الاجتماعات. لم يكن الرجل موجودًا ولكن الصوت قد وصل إليهم.
هزت شي ساي يون رأسها.” ستتم مناقشة التفاصيل بينك وبين لورد شان هاي . لكنه ، بمكانته العالية ، لن يقول كلمات لا معنى لها “.
” هاهاهاها ، الضيوف المهمين ، مرحبا بكم !” كان الصوت مثل الشمس المشرقة ، خالٍ من الأجواء الكئيبة والمظلمة.
تجمد بصره وتغيرت هالته. لم يعد الرجل اللامع الدافئ موجودا وكان الجو راكدا ؛ يكاد يخنق الضعيف. اندهش مامبا الأسود. لقد ظلوا بعيدين عن الأنظار ولكن في النهاية ما زالوا يُلاحظون من قبل شخص ما.
دخل رجل إلى غرفة الاجتماعات. كان ذو بشرة داكنة ، يتمتع بلياقة جسدية قوية ، طويل القامة ، برتقالي اللون ، وله حشد من الشعر ، ينبعث منه هالة من الرجولة.
قررت شي ساي يون ولين جينغ زيارة الافعى المجلجلة شخصيًا.
وقف كل من شي ساي يون ولين جينغ ، وامتلأت قلوبهما بالشكوك . كان مامبا الاسود سامًا وخبيثًا ، لكن الرجل الذي وقف أمامهم لم يكن قريبًا من ذلك على الرغم من أنه كان يحمل اسم مامبا الأسود.
الفصل 248 – الأفعى المجلجلة
“نحن آسفون للزيارة المفاجئة.” قالت شي ساي يون.
عبست لين جينغ عند تلقيها رسالة أويانغ شو ؛ تمتمت إلى نفسها ، “ما نوع العمل الذي سيقوم به هذا الشقي مع مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة ، كيف أتى بهذا الاسم؟!”
أومأ مامبا الأسود. جلس مبتسما وقال ، “إنه لشرف كبير للقائدين العظيمين لوردة الحرب الثلجية أن يقوموا بزيارتي.” في الواقع ، كان متفاجئًا وفضوليًا أيضًا بشأن الزيارة المفاجئة.
بعد تسوية كل شيء ، ذهب أويانغ شو إلى محطة الترحيل وأرسل لخالته الصغيرة 5000 عملة ذهبية ، وطلب منها شراء مخطط بناء حوض بناء السفن الممتاز. في الرسالة الموجهة إلى خالته الصغيرة ، ذكر أيضًا أنه يود أن يطلب منها إنشاء جسر والاتصال بمجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة ، حيث كان هناك بعض التعاون الذي يود المناقشة بشأنه.
كان لدى الطرفين تحيات بسيطة ثم انتقلت شي ساي يون مباشرة إلى الموضوع ، قالت: “نحن هنا اليوم لسببين. الأول هو تعزيز العلاقة بين مجموعتي المرتزقة ، والثاني هو أن شخصًا ما طلب منا القيام بذلك “.
تجمد بصره وتغيرت هالته. لم يعد الرجل اللامع الدافئ موجودا وكان الجو راكدا ؛ يكاد يخنق الضعيف. اندهش مامبا الأسود. لقد ظلوا بعيدين عن الأنظار ولكن في النهاية ما زالوا يُلاحظون من قبل شخص ما.
“من هذا؟” سأل مامبا الأسود بصوت مهيب.
نظر شي ساي يون ولين جينغ إلى بعضهما البعض ، وكانت كلتا عينيهما مليئة بالدهشة. كانت جودة أعضاء الافعى المجلجلة عالية جدًا. حتى الحارس العادي كان هادئًا وثابتًا ؛ ظلت مجموعة الافعى المجلجلة مخفية بعمق ، ويجب عدم الاستهانة بها.
صُدمت شي ساي يون . ارتجف قلبها ، لكنها لم تكن امرأة عادية أيضًا ، بقيت هادئة وقالت ، “لورد مدينة شان هاي ، ماركيز ليان تشو ، تشي يوي وو يي.”
أومأت شي ساي يون برأسها وأجابت ، “شكرًا لك”.
“يا له من رجل ذو هيبة عالية ، لا عجب أنه يستطيع أن يوجه كلاكما.” حدق مامبا الأسود بعناية في السيدتين. امتلأت أنظاره بالأسئلة ، راغبًا في معرفة العلاقة بين وردة الحرب الثلجية ومدينة شان هاي .
كان أيضًا أحد الأسباب التي دفعت أويانغ شو إلى مطالبة لين جينغ بالعمل كوسيط. بخلاف حقيقة أن المغامرين يتواصلون بشكل أفضل مع مغامريهم ، فقد أراد أيضًا أن يخبرهم أن مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة لم تكن بسيطة كما اعتقدوا.
تجاهلت شي ساي يون أسئلته الصامتة ولخصت الموقف. “اللورد وو يي يود التعاون بين مدينة شان هاي ومجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة ، ما رأيك؟”
“تعاون؟ أي نوع من التعاون؟ ” سأل مامبا الأسود بفضول. لقد شعر أن لورد شان هاي من على بعد آلاف الأميال كان يراقب عينيه. هذا الشعور ، بصراحة ، لم يكن جيدًا.
رفعت لين جينغ رأسها وقالت بشكل محرج ، ” سيون ، هل لديك أي اتصالات مع مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة؟”
هزت شي ساي يون رأسها.” ستتم مناقشة التفاصيل بينك وبين لورد شان هاي . لكنه ، بمكانته العالية ، لن يقول كلمات لا معنى لها “.
عندما تم دمج 3 رموز إنشاء قرية من الحديد الأسود مع [رمز دمج المنطقة] ، اختفى الرمز في الهواء في وميض من الضوء الأبيض.
تجمدت عينيه مرة أخرى . حتى بدون ان تقول شي ساي يون ذلك ، لا يزال سيقوم بزيارة اللورد الأسطوري للخادم الصيني. لن يهدأ قلبه أبدًا دون معرفة من هو اللورد وما هو العمل الذي كان لديه مع الأفعى المجلجلة.
“حسنًا ، لن ترفض مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة بطبيعة الحال الأعمال. أتمنى أن ينقل رئيس وردة الحرب الكلمات إلى ماركيز ليان تشو ، سأكون دائمًا على استعداد لزيارة مدينة شان هاي “. عاد مامبا الاسود إلى صورته المعتادة والذي كان رجل لامع ودافئ ، وأجاب كرجل أعمال.
أومأت شي ساي يون برأسها. وقفت وغادرت مع لين جينغ.
كانت قاعة كوي للتجارة ممتنة لـ أويانغ شو للمساعدة ، وكان يفكر في طرق لسداد الديون. نظرًا لأن الذهب والفضة كانا شائعين جدًا كتعويضات ، فقد أعدوا هدية خاصة.
صُدمت شي ساي يون . ارتجف قلبها ، لكنها لم تكن امرأة عادية أيضًا ، بقيت هادئة وقالت ، “لورد مدينة شان هاي ، ماركيز ليان تشو ، تشي يوي وو يي.”
تم تسليم طائفة السيف دونغ لي إلى سونغ جيا بسلطة كاملة ، لذلك لن يتدخل أويانغ شو فيها. كان يعتقد أن سونغ جيا لديها القدرة على التعامل مع الأمور بشكل جيد.
في اليوم الثاني ، أرسل شقيق كوي يينغ يو ، كوي شو رين ، لأويانغ شو طردًا من الامتنان. بناءً على تخمين أويانغ شو ، جمعت قاعة كوي للتجارة ثروة خلال أزمة الغذاء.
كانت الأعمال التجارية الرئيسية للمرتزقة الافعى المجلجلة هي عقود الاغتيال والخطف والاعتداء وأي طلبات أخرى من قبل صاحب العمل. كانوا مجموعة من الرجال الخطرين.
“نحن آسفون للزيارة المفاجئة.” قالت شي ساي يون.
كانت قاعدة مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة تقع في ساحة متواضعة في مدينة جيان يي. إذا لم تكن مجموعة مرتزقة وردة الحرب الثلجية كبيرة في المدينة ، فربما لم يتمكنوا من العثور عليها على الإطلاق.
كان رمز إنشاء القرية الذي سلمه إلى باي نان بو مدموجا مع [رمز دمج المنطقة] ، لذلك يمكن استخدامه مباشرة دون أن يضطر أويانغ شو إلى الذهاب بنفسه على الفور.
“نحن آسفون للزيارة المفاجئة.” قالت شي ساي يون.
في اليوم الثاني ، أرسل شقيق كوي يينغ يو ، كوي شو رين ، لأويانغ شو طردًا من الامتنان. بناءً على تخمين أويانغ شو ، جمعت قاعة كوي للتجارة ثروة خلال أزمة الغذاء.
الترجمة: Hunter
الفصل 248 – الأفعى المجلجلة
“جينغ جينغ ، ما الذي تتمتمين بشأنه؟” سألت شي ساي يون التي كانت بجانبها.
“الافعى المجلجلة؟” عبست شي ساي يون. “مما أعلمه ، يقع مقرهم أيضًا في جيان يي. لقد رأيت قائدهم ذات مرة ، مامبا الاسود ، أثناء تجمع رؤساء جيان يي. سمعت أنهم يتجاهلون الأضواء بشكل غير عادي ، لماذا تسألين؟ “
تم تسليم طائفة السيف دونغ لي إلى سونغ جيا بسلطة كاملة ، لذلك لن يتدخل أويانغ شو فيها. كان يعتقد أن سونغ جيا لديها القدرة على التعامل مع الأمور بشكل جيد.
“تعاون؟ أي نوع من التعاون؟ ” سأل مامبا الأسود بفضول. لقد شعر أن لورد شان هاي من على بعد آلاف الأميال كان يراقب عينيه. هذا الشعور ، بصراحة ، لم يكن جيدًا.
أومأت شي ساي يون برأسها وأجابت ، “شكرًا لك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
