العنف
الفصل 241- العنف
عندما وصل أويانغ شو ومجموعته إلى بلدة جوشان ، كانت الساعة 3 مساءً بالفعل.
وعد أويانغ شو بأن المعسكر الرئيسي سيوفر دفعة من الحبوب لمدينة جوشان . ستكون مهمة مدينة جوشان هي بناء سور لزيادة الدفاعات واستصلاح الأراضي الزراعية استعدادًا لموسم زراعة الربيع.
مع وجود قائد القبيلة الكبيرة لي فان في المقدمة ، رحب جميع قادة القبائل بأويانغ شو . اختار تحالف القبائل لي فان رئيسا لبلدة جوشان .
قصر اللورد ، الحديقة الخلفية.
سمح التفاعل القصير لـ أويانغ شو برؤية أن لي فان كان مميزًا.
بناءً على ما يعرفه ، أصبح لي فان قائدا لقبيلته في سن 24 عامًا. مرت عشر سنوات ، وكانت شهرته ومكانته عالية جدًا في القبيلة . ليس ذلك فحسب ، بل حتى القبائل الأخرى احترمت لي فان.
بالمقارنة مع الروح المحافظة لشي شيونغ من قبيلة شوان نياو ، كان لي فان أكثر إشراقًا ويتمتع ببصيرة أفضل. كانت قبيلته قد اتجهت إلى الجبال نتيجة تخطيطه.
لقد أدرك أنه إذا أراد البرابرة حياة أفضل ، فإن أفضل خيار لهم هو الاختلاط بالبشر.
“هذا صحيح ، ما رأيك؟” ستطلب سونغ جيا رأيه في هذا النوع من الأمور المهمة.
عندما زار تيان وين جينغ قبيلته ، اقترب الاثنان على الفور.
الفصل 241- العنف
بعد بعض التحيات البسيطة ، أعاد أويانغ شو تسمية بلدة جوشان باسم مدنية جوشان . بعد ذلك ، عين لي فان كحاكم للمدينة مع سلطة تعيين أتباعه.
أومأت زي سو برأسها وضحكت ، “حسنًا ، غدًا ، سأطلب من العمة وانغ أن تصنع بعضًا من أجلك.”
في نفس الليلة ، التقى أويانغ شو بـ لي فان بمفرده وأجرى الاثنان محادثة عميقة.
بعد هذا الهجوم ، أصبح دي تشين والآخرون أكثر حرصًا. إذا قال أحدهم إن هؤلاء الأشخاص قد تخلوا عن مخططاتهم تجاه مدينة شان هاي ، فلن يصدق أويانغ شو ذلك. ستصبح العواصف في المستقبل أكثر غموضًا ووحشية.
وعد أويانغ شو بأن المعسكر الرئيسي سيوفر دفعة من الحبوب لمدينة جوشان . ستكون مهمة مدينة جوشان هي بناء سور لزيادة الدفاعات واستصلاح الأراضي الزراعية استعدادًا لموسم زراعة الربيع.
لم يرغب الخادم الشاب في إزعاجه ، لذلك وضع كعكة القمر جانبًا وغادر بهدوء.
نظرًا لأن عدد سكان مدينة جوشان كسر 30 ألف نسمة ، ولا يزال هناك حوالي عام حتى أول حصاد للأرز ، فقد يحتاجون على الأرجح إلى حوالي 10 ملايين وحدة من الحبوب.
استثمر أويانغ شو على الفور 40000 عملة ذهبية في الفرع الرئيسي و 2000 عملة ذهبية في الفروع الخمسة. بشكل عام ، استثمر 50000 عملة ذهبية.
من الواضح أن المعسكر الرئيسي لم يستطع توفير مثل هذا الطلب الهائل على الحبوب. اقترح أويانغ شو أن يقترضوا من قسم احتياطيات الموارد. بعد الحصاد الأول من العام المقبل ، يمكنهم السداد للقسم.
أومأ أويانغ شو برأسه وقال “يريدون الانضمام إلى طائفة السيف دونغ لي ؟”
بصرف النظر عن ذلك ، كانت المهمة الأكثر أهمية لـ لي فان هي الاستمرار في الترويج لخطة برابرة الجبل لمدينة شان هاي . كان بحاجة إلى الاتصال بمزيد من القبائل وجعلهم ينزلون إلى مدينة جوشان .
للتواصل مع البرابرة ، كان عليهم إما المغامرة في أعماق الغابة أو التوجه شمالًا. في كلتا الحالتين ، سيلعب لي فان دورًا أكبر من قبيلة شوان نياو . كقائد لقبيلة كبيرة ، ظل على اتصال بالقبائل الكبيرة الأخرى. لذلك ، كان بلا شك الخيار الأكثر فعالية.
لقد اجتاحوا عمليا كل البرابرة في الجزء الجنوبي.
بناءً على ما يعرفه ، أصبح لي فان قائدا لقبيلته في سن 24 عامًا. مرت عشر سنوات ، وكانت شهرته ومكانته عالية جدًا في القبيلة . ليس ذلك فحسب ، بل حتى القبائل الأخرى احترمت لي فان.
للتواصل مع البرابرة ، كان عليهم إما المغامرة في أعماق الغابة أو التوجه شمالًا. في كلتا الحالتين ، سيلعب لي فان دورًا أكبر من قبيلة شوان نياو . كقائد لقبيلة كبيرة ، ظل على اتصال بالقبائل الكبيرة الأخرى. لذلك ، كان بلا شك الخيار الأكثر فعالية.
في الحقيقة ، عندما بدأت القبائل في إعادة بناء مدينة جوشان وإعادة تنظيمها ، بدأ موقع وأهمية قبيلة شوان نياو في الانخفاض. يمكنهم فقط المساعدة في حقول لانغ تشان للتعدين.
بالنسبة للاتصال بالقبائل الأخرى ، كانت قبيلة شوان نياو مجرد قبيلة متوسطة ، لذلك كان لديهم قوة واتصالات محدودة. لقد كانوا بالفعل غير قادرين على مساعدة تيان وين جينغ كثيرًا.
وعد أويانغ شو بأن المعسكر الرئيسي سيوفر دفعة من الحبوب لمدينة جوشان . ستكون مهمة مدينة جوشان هي بناء سور لزيادة الدفاعات واستصلاح الأراضي الزراعية استعدادًا لموسم زراعة الربيع.
أما بالنسبة للقبائل الصغيرة والمتوسطة الأخرى التي لم توافق على النزول من الجبال ، فقد قرر أويانغ شو ألا يهتم بهم وتركهم يدمرون أنفسهم.
بعد مهرجان منتصف الخريف ، انفجرت أزمة الحبوب. ارتفعت أسعار الحبوب إلى 30 عملة نحاسية للوحدة.
في اليوم التالي ، قاد أويانغ شو قواته وغادر ؛ عادوا إلى مدينة شان هاي في نفس الليلة. هرع أويانغ شو إلى المدينة بسبب مهرجان منتصف الخريف ، والذي لم يستطع تفويته.
واجهت مدينة الحجر لوو فو أيضًا بعض الصعوبات. لم يتم بناء فرع بنك البحار الاربعة هناك ، لذلك كان من الرائع بالنسبة لهم البقاء على قيد الحياة بمفردهم.
جايا ، السنة الأولى ، الشهر العاشر ، اليوم الرابع ، مهرجان منتصف الخريف.
مع استمرار المدينة في إدارة البنك ، تغيرت آراء الناس ببطء. بدأوا في تعلم كيفية الادخار.
جامعة شي نان ، جزيرة النجم الساقط.
أثرت الأسعار المرتفعة على هؤلاء اللوردات لأنهم احتاجوا إلى خفض أسعار الحبوب في المنطقة. إذا ارتفع مع السوق ، فسيؤدي ذلك إلى ضربة كبيرة للسكان ، ويمكن أن يتسبب بسهولة في أعمال شغب. بطبيعة الحال لن يبيع المزارعون فائض الحبوب بهذه السهولة إلى المنطقة. بدلا من ذلك ، سوف يقومون بتجميعها.
أشرق عدد قليل من النجوم في سماء الليل. جلس جيانغ شانغ بمفرده على صخرة ونظر إلى القمر ، وهو يفكر في أشياء كثيرة.
من الواضح أن المعسكر الرئيسي لم يستطع توفير مثل هذا الطلب الهائل على الحبوب. اقترح أويانغ شو أن يقترضوا من قسم احتياطيات الموارد. بعد الحصاد الأول من العام المقبل ، يمكنهم السداد للقسم.
الشخص الذي كان يتوق إليه قد مضى ، ولم يتغير سوى القمر.
كما واجه حلفاء أويانغ شو نفس المشكلة.
“أرسل قصر اللورد كعكات القمر هذه .” كان الخادم يحمل صندوقًا من كعك القمر الرائع.
” انن.” تغير تعبير جيانغ شانغ قليلا. ثم تحول مرة أخرى بلا تعبير ولا حراك.
لم يتردد أويانغ شو . باع 60 مليون وحدة من الحبوب التي جمعها. بعد خصم الضريبة بنسبة 10٪ ، حصل على 161000 عملة ذهبية.
لم يرغب الخادم الشاب في إزعاجه ، لذلك وضع كعكة القمر جانبًا وغادر بهدوء.
من الواضح أن المعسكر الرئيسي لم يستطع توفير مثل هذا الطلب الهائل على الحبوب. اقترح أويانغ شو أن يقترضوا من قسم احتياطيات الموارد. بعد الحصاد الأول من العام المقبل ، يمكنهم السداد للقسم.
بعد أن غادر الخادم ، التقط جيانغ شانغ قطعة من كعكة القمر وتمتم ، “ما زلت لم تستسلم؟”
كان الشهر العاشر هو أصعب شهر للاعبي اللورد .
قصر اللورد ، الحديقة الخلفية.
في نفس الليلة ، التقى أويانغ شو بـ لي فان بمفرده وأجرى الاثنان محادثة عميقة.
بعد الاحتفال ، دعا أويانغ شو الجميع إلى الحديقة الخلفية للاستمتاع بالقمر.
لم يرغب الخادم الشاب في إزعاجه ، لذلك وضع كعكة القمر جانبًا وغادر بهدوء.
جلب نسيم الخريف البارد معه رائحة الزهور. حملت بينغ’ير في يدها باقة من زهور الأوسمانثوس وركضت إلى زي سو ، “الأخت زي سو ، أريد أن آكل كعكة أوسمانثوس!”
كانت مدينة مولان و مدينة النمر الاسود في حال جيدة ، حيث تمت ترقيتهما للتو. يمكنهم بالكاد فعل ذلك. أما بالنسبة لبلدة تيان شوانغ ، التي كانت لا تزال في الدرجة الثالثة ، فلا يزال لديهم أموال كافية حيث تم بناء فرع البنك للتو.
أومأت زي سو برأسها وضحكت ، “حسنًا ، غدًا ، سأطلب من العمة وانغ أن تصنع بعضًا من أجلك.”
كان عليه أن يتخذ الاستعدادات المناسبة لشراء ما يريد خلال المزاد. لولا أزمة الحبوب التي استهلكت الكثير من الذهب ، لكان أويانغ شو قد أعد المزيد في حالة عدم الوثوق.
نظر إليهم أويانغ شو باستمتاع ؛ لقد مر وقت طويل منذ أن شعر بالراحة.
سيكون نهاية الشهر العاشر هو موسم الحصاد الثاني. من الواضح أن الجميع كانوا يعلمون بوضوح أن أسعار الحبوب ستنخفض بعد ذلك.
في الآونة الأخيرة ، جعلته واجبات المنطقة مشغولاً للغاية. حدثت تغييرات كثيرة من الداخل والخارج.
فشل الهجوم المتسلل الذي قام به شا بو جون. بغرابة ، عندما عاد شا بو جون ، لم تكن هناك أخبار عنه. كان الأمر كما لو كان صخرة قد سقطت في المحيط.
من الواضح أن المعسكر الرئيسي لم يستطع توفير مثل هذا الطلب الهائل على الحبوب. اقترح أويانغ شو أن يقترضوا من قسم احتياطيات الموارد. بعد الحصاد الأول من العام المقبل ، يمكنهم السداد للقسم.
بعد هذا الهجوم ، أصبح دي تشين والآخرون أكثر حرصًا. إذا قال أحدهم إن هؤلاء الأشخاص قد تخلوا عن مخططاتهم تجاه مدينة شان هاي ، فلن يصدق أويانغ شو ذلك. ستصبح العواصف في المستقبل أكثر غموضًا ووحشية.
واجهت مدينة الحجر لوو فو أيضًا بعض الصعوبات. لم يتم بناء فرع بنك البحار الاربعة هناك ، لذلك كان من الرائع بالنسبة لهم البقاء على قيد الحياة بمفردهم.
أما بالنسبة لمسائل المنطقة ، فقد شعر أويانغ شو ببطء وكأنه قد أجهد نفسه. لقد خطط لكل شيء لمدينة شان هاي وكان عليه أيضًا الانتباه إلى التحالف ، مما جعله منهكًا.
مع زيادة المناطق التابعة ، احتاج أويانغ شو إلى موهبة يمكن أن تساعده في التحكم في الصورة الكبيرة. كان جيانغ شانغ ، الذي كان في جزيرة النجم الساقط ، شخصًا يمكنه ذلك ، للأسف ….
بعد مهرجان منتصف الخريف ، لم يستطع وو فو التحمل أخيرًا وطلب من أويانغ شو إنقاذه.
“أخي ، فلتأكل كعكة القمر.” أخذت بينغ’ير كعكة القمر ونقلتها إلى أويانغ شو .
“أرسل قصر اللورد كعكات القمر هذه .” كان الخادم يحمل صندوقًا من كعك القمر الرائع.
“بينغ’ير الجيدة !” أخذها أويانغ شو وابتسم. طارت كل أفكاره ومشاكله على الفور إلى الجزء الخلفي من عقله.
استثمر أويانغ شو على الفور 40000 عملة ذهبية في الفرع الرئيسي و 2000 عملة ذهبية في الفروع الخمسة. بشكل عام ، استثمر 50000 عملة ذهبية.
قالت سونغ جيا فجأة: “ايها المتخشب ، في هذه الأيام القليلة ، تلقيت بعض الرسائل من زملائي القدامى”.
بناءً على خططه ، لن يلمس هذه الاموال. وقد خطط لإنفاق هذه الأموال في مزاد نهاية العام بعد ثلاثة أشهر.
“زملاء الدراسة القدامى؟ كيف اكتشفوا هويتك؟”
من الواضح أن المعسكر الرئيسي لم يستطع توفير مثل هذا الطلب الهائل على الحبوب. اقترح أويانغ شو أن يقترضوا من قسم احتياطيات الموارد. بعد الحصاد الأول من العام المقبل ، يمكنهم السداد للقسم.
“معظمهم أصدقاء في المدرسة الثانوية. أظن أن يوان بينغ قد كشف عن ذلك. قبل الهجرة ، كان قد جذب العديد منهم للعيش في منطقته.”
مع وجود قائد القبيلة الكبيرة لي فان في المقدمة ، رحب جميع قادة القبائل بأويانغ شو . اختار تحالف القبائل لي فان رئيسا لبلدة جوشان .
أومأ أويانغ شو برأسه وقال “يريدون الانضمام إلى طائفة السيف دونغ لي ؟”
أشرق عدد قليل من النجوم في سماء الليل. جلس جيانغ شانغ بمفرده على صخرة ونظر إلى القمر ، وهو يفكر في أشياء كثيرة.
“هذا صحيح ، ما رأيك؟” ستطلب سونغ جيا رأيه في هذا النوع من الأمور المهمة.
“نحن نرحب بهم ، ولكن تذكرِ أن تراقبيهم.” يفضل أويانغ شو أن يكون آمنًا على أن يندم.
مع زيادة المناطق التابعة ، احتاج أويانغ شو إلى موهبة يمكن أن تساعده في التحكم في الصورة الكبيرة. كان جيانغ شانغ ، الذي كان في جزيرة النجم الساقط ، شخصًا يمكنه ذلك ، للأسف ….
” انن.” عرفت سونغ جيا بطبيعة الحال ما يجب ان تفعله.
بعد هذا الهجوم ، أصبح دي تشين والآخرون أكثر حرصًا. إذا قال أحدهم إن هؤلاء الأشخاص قد تخلوا عن مخططاتهم تجاه مدينة شان هاي ، فلن يصدق أويانغ شو ذلك. ستصبح العواصف في المستقبل أكثر غموضًا ووحشية.
بعد مهرجان منتصف الخريف ، انفجرت أزمة الحبوب. ارتفعت أسعار الحبوب إلى 30 عملة نحاسية للوحدة.
استنادًا إلى بيانات يينغ يو ، في الشهر التاسع ، سيكون لدى بنك البحار الاربعة إجمالي 9000 عملة ذهبية من المدخرات.
كان على لاعبي اللورد إنفاق كل أموالهم والعيش على الحافة ، بينما سيصنع التجار الكثير من الذهب.
مقارنةً بمزاد النظام الأول ، سيكون مزاد نهاية العام أكبر وسيحتوي على المزيد من العناصر النادرة. بطبيعة الحال ، لم يكن يريد أن يفوتها.
سيكون نهاية الشهر العاشر هو موسم الحصاد الثاني. من الواضح أن الجميع كانوا يعلمون بوضوح أن أسعار الحبوب ستنخفض بعد ذلك.
جلب نسيم الخريف البارد معه رائحة الزهور. حملت بينغ’ير في يدها باقة من زهور الأوسمانثوس وركضت إلى زي سو ، “الأخت زي سو ، أريد أن آكل كعكة أوسمانثوس!”
كان الشهر العاشر هو أصعب شهر للاعبي اللورد .
“أرسل قصر اللورد كعكات القمر هذه .” كان الخادم يحمل صندوقًا من كعك القمر الرائع.
تم إجبار العديد من المناطق بالفعل على الحافة. لقد أنفقوا مواردهم وتم بيع تلك التي يمكن بيعها. لم يكن لديهم خيار. بدأوا بلا حول ولا قوة في بيع المعدات للاعبين في وضع المغامرة لكسب الذهب لشراء الحبوب.
“أخي ، فلتأكل كعكة القمر.” أخذت بينغ’ير كعكة القمر ونقلتها إلى أويانغ شو .
بالمقارنة مع لاعبي اللورد ، لم يتأثر لاعبوا وضع المغامرة . لم يكونوا مثل اللوردات الذين كان عليهم الاهتمام بالسكان ؛ كانوا بحاجة فقط إلى الاهتمام بأنفسهم.
للتواصل مع البرابرة ، كان عليهم إما المغامرة في أعماق الغابة أو التوجه شمالًا. في كلتا الحالتين ، سيلعب لي فان دورًا أكبر من قبيلة شوان نياو . كقائد لقبيلة كبيرة ، ظل على اتصال بالقبائل الكبيرة الأخرى. لذلك ، كان بلا شك الخيار الأكثر فعالية.
نظرًا لعدم وجود خيار لديهم ، بدأ بعض اللوردات في رفع الضرائب. ليس هذا فقط ، بل باعوا الحبوب التي اشتروها بسعر مرتفع للسكان.
مدينة شان هاي ، ظل سعر الحبوب في متجر الحبوب عند 11 عملة نحاسية.
في الآونة الأخيرة ، جعلته واجبات المنطقة مشغولاً للغاية. حدثت تغييرات كثيرة من الداخل والخارج.
أثرت الأسعار المرتفعة على هؤلاء اللوردات لأنهم احتاجوا إلى خفض أسعار الحبوب في المنطقة. إذا ارتفع مع السوق ، فسيؤدي ذلك إلى ضربة كبيرة للسكان ، ويمكن أن يتسبب بسهولة في أعمال شغب. بطبيعة الحال لن يبيع المزارعون فائض الحبوب بهذه السهولة إلى المنطقة. بدلا من ذلك ، سوف يقومون بتجميعها.
كانت مدينة مولان و مدينة النمر الاسود في حال جيدة ، حيث تمت ترقيتهما للتو. يمكنهم بالكاد فعل ذلك. أما بالنسبة لبلدة تيان شوانغ ، التي كانت لا تزال في الدرجة الثالثة ، فلا يزال لديهم أموال كافية حيث تم بناء فرع البنك للتو.
بالتالي ، لم يكن أمام هؤلاء اللوردات من خيار سوى استخدام أموالهم لتعويض الفرق في الأسعار.
كما واجه حلفاء أويانغ شو نفس المشكلة.
أومأ أويانغ شو برأسه وقال “يريدون الانضمام إلى طائفة السيف دونغ لي ؟”
في نهاية الشهر التاسع ، كان على أويانغ شو زيادة الاستثمار في بنك البحار الاربعة لإنقاذ حلفائه.
“زملاء الدراسة القدامى؟ كيف اكتشفوا هويتك؟”
كانت مدينة مولان و مدينة النمر الاسود في حال جيدة ، حيث تمت ترقيتهما للتو. يمكنهم بالكاد فعل ذلك. أما بالنسبة لبلدة تيان شوانغ ، التي كانت لا تزال في الدرجة الثالثة ، فلا يزال لديهم أموال كافية حيث تم بناء فرع البنك للتو.
تم إجبار العديد من المناطق بالفعل على الحافة. لقد أنفقوا مواردهم وتم بيع تلك التي يمكن بيعها. لم يكن لديهم خيار. بدأوا بلا حول ولا قوة في بيع المعدات للاعبين في وضع المغامرة لكسب الذهب لشراء الحبوب.
كان الوضع الأصعب من صالح مدينة العنقاء الساقطة و مدينة شون لونغ. كان عليهم دفع القروض من البنك كل شهر. الآن ، كافحوا بفضل أسعار الحبوب.
“زملاء الدراسة القدامى؟ كيف اكتشفوا هويتك؟”
واجهت مدينة الحجر لوو فو أيضًا بعض الصعوبات. لم يتم بناء فرع بنك البحار الاربعة هناك ، لذلك كان من الرائع بالنسبة لهم البقاء على قيد الحياة بمفردهم.
بعد مهرجان منتصف الخريف ، لم يستطع وو فو التحمل أخيرًا وطلب من أويانغ شو إنقاذه.
مع استمرار المدينة في إدارة البنك ، تغيرت آراء الناس ببطء. بدأوا في تعلم كيفية الادخار.
لم يتردد أويانغ شو . باع 60 مليون وحدة من الحبوب التي جمعها. بعد خصم الضريبة بنسبة 10٪ ، حصل على 161000 عملة ذهبية.
قصر اللورد ، الحديقة الخلفية.
بالإضافة إلى أمواله الأصلية ، كان لديه الآن 177000 في حقيبة التخزين الخاصة به.
في الآونة الأخيرة ، جعلته واجبات المنطقة مشغولاً للغاية. حدثت تغييرات كثيرة من الداخل والخارج.
استثمر أويانغ شو على الفور 40000 عملة ذهبية في الفرع الرئيسي و 2000 عملة ذهبية في الفروع الخمسة. بشكل عام ، استثمر 50000 عملة ذهبية.
جعل الاستثمار للمرة الاولى بمبلغ 40000 عملة ذهبية الفرع الرئيسي لبنك البحار الاربعة يبدأ في التمتع بعظمة البنك المركزي.
جعل الاستثمار للمرة الاولى بمبلغ 40000 عملة ذهبية الفرع الرئيسي لبنك البحار الاربعة يبدأ في التمتع بعظمة البنك المركزي.
نظرًا لعدم وجود خيار لديهم ، بدأ بعض اللوردات في رفع الضرائب. ليس هذا فقط ، بل باعوا الحبوب التي اشتروها بسعر مرتفع للسكان.
مع استمرار المدينة في إدارة البنك ، تغيرت آراء الناس ببطء. بدأوا في تعلم كيفية الادخار.
استنادًا إلى بيانات يينغ يو ، في الشهر التاسع ، سيكون لدى بنك البحار الاربعة إجمالي 9000 عملة ذهبية من المدخرات.
بعد هذا الهجوم ، أصبح دي تشين والآخرون أكثر حرصًا. إذا قال أحدهم إن هؤلاء الأشخاص قد تخلوا عن مخططاتهم تجاه مدينة شان هاي ، فلن يصدق أويانغ شو ذلك. ستصبح العواصف في المستقبل أكثر غموضًا ووحشية.
بناءً على خطة أويانغ شو ، كانت هذه هي المرة الأخيرة التي يضخ فيها المال. من الآن فصاعدًا ، لن يزعج أويانغ شو بنك البحار الاربعة. سيسمح لأعضائها والمسؤولين بأداء عملهم.
“معظمهم أصدقاء في المدرسة الثانوية. أظن أن يوان بينغ قد كشف عن ذلك. قبل الهجرة ، كان قد جذب العديد منهم للعيش في منطقته.”
بصرف النظر عن ذلك ، تم افتتاح فرع بنك البحار الاربعة في مدينة الحجر. أعطاهم أويانغ شو مبلغًا أوليًا قدره 5000 عملة ذهبية.
” انن.” عرفت سونغ جيا بطبيعة الحال ما يجب ان تفعله.
بعد هذه الإجراءات ، لا يزال لدى أويانغ شو 122000 عملة ذهبية.
استثمر أويانغ شو على الفور 40000 عملة ذهبية في الفرع الرئيسي و 2000 عملة ذهبية في الفروع الخمسة. بشكل عام ، استثمر 50000 عملة ذهبية.
بناءً على خططه ، لن يلمس هذه الاموال. وقد خطط لإنفاق هذه الأموال في مزاد نهاية العام بعد ثلاثة أشهر.
مدينة شان هاي ، ظل سعر الحبوب في متجر الحبوب عند 11 عملة نحاسية.
مقارنةً بمزاد النظام الأول ، سيكون مزاد نهاية العام أكبر وسيحتوي على المزيد من العناصر النادرة. بطبيعة الحال ، لم يكن يريد أن يفوتها.
مدينة شان هاي ، ظل سعر الحبوب في متجر الحبوب عند 11 عملة نحاسية.
كان عليه أن يتخذ الاستعدادات المناسبة لشراء ما يريد خلال المزاد. لولا أزمة الحبوب التي استهلكت الكثير من الذهب ، لكان أويانغ شو قد أعد المزيد في حالة عدم الوثوق.
بناءً على ما يعرفه ، أصبح لي فان قائدا لقبيلته في سن 24 عامًا. مرت عشر سنوات ، وكانت شهرته ومكانته عالية جدًا في القبيلة . ليس ذلك فحسب ، بل حتى القبائل الأخرى احترمت لي فان.
أومأت زي سو برأسها وضحكت ، “حسنًا ، غدًا ، سأطلب من العمة وانغ أن تصنع بعضًا من أجلك.”
تم إجبار العديد من المناطق بالفعل على الحافة. لقد أنفقوا مواردهم وتم بيع تلك التي يمكن بيعها. لم يكن لديهم خيار. بدأوا بلا حول ولا قوة في بيع المعدات للاعبين في وضع المغامرة لكسب الذهب لشراء الحبوب.
نظرًا لأن عدد سكان مدينة جوشان كسر 30 ألف نسمة ، ولا يزال هناك حوالي عام حتى أول حصاد للأرز ، فقد يحتاجون على الأرجح إلى حوالي 10 ملايين وحدة من الحبوب.
نظرًا لأن عدد سكان مدينة جوشان كسر 30 ألف نسمة ، ولا يزال هناك حوالي عام حتى أول حصاد للأرز ، فقد يحتاجون على الأرجح إلى حوالي 10 ملايين وحدة من الحبوب.
بناءً على خططه ، لن يلمس هذه الاموال. وقد خطط لإنفاق هذه الأموال في مزاد نهاية العام بعد ثلاثة أشهر.
“زملاء الدراسة القدامى؟ كيف اكتشفوا هويتك؟”
كان الشهر العاشر هو أصعب شهر للاعبي اللورد .
عندما زار تيان وين جينغ قبيلته ، اقترب الاثنان على الفور.
بعد هذا الهجوم ، أصبح دي تشين والآخرون أكثر حرصًا. إذا قال أحدهم إن هؤلاء الأشخاص قد تخلوا عن مخططاتهم تجاه مدينة شان هاي ، فلن يصدق أويانغ شو ذلك. ستصبح العواصف في المستقبل أكثر غموضًا ووحشية.
في اليوم التالي ، قاد أويانغ شو قواته وغادر ؛ عادوا إلى مدينة شان هاي في نفس الليلة. هرع أويانغ شو إلى المدينة بسبب مهرجان منتصف الخريف ، والذي لم يستطع تفويته.
الترجمة: Hunter
جلب نسيم الخريف البارد معه رائحة الزهور. حملت بينغ’ير في يدها باقة من زهور الأوسمانثوس وركضت إلى زي سو ، “الأخت زي سو ، أريد أن آكل كعكة أوسمانثوس!”
“زملاء الدراسة القدامى؟ كيف اكتشفوا هويتك؟”
أومأت زي سو برأسها وضحكت ، “حسنًا ، غدًا ، سأطلب من العمة وانغ أن تصنع بعضًا من أجلك.”
كانت مدينة مولان و مدينة النمر الاسود في حال جيدة ، حيث تمت ترقيتهما للتو. يمكنهم بالكاد فعل ذلك. أما بالنسبة لبلدة تيان شوانغ ، التي كانت لا تزال في الدرجة الثالثة ، فلا يزال لديهم أموال كافية حيث تم بناء فرع البنك للتو.
بالمقارنة مع لاعبي اللورد ، لم يتأثر لاعبوا وضع المغامرة . لم يكونوا مثل اللوردات الذين كان عليهم الاهتمام بالسكان ؛ كانوا بحاجة فقط إلى الاهتمام بأنفسهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
