404
نظر سو مينغ إلى التمثال الحجري للفتاة الصغيرة في التابوت. وبينما كان ينظر إلى وجهها ، انتقل ذلك الصوت الشاب من ذكرياته إلى أذنيه ، مما تسبب في ظهور تلميح من الحزن على وجهه.
شعر سو مينغ بطعنة من الألم في رأسه واختفت تلك المشاهد على الفور. في الحقيقة ، لقد شعر أن وقتًا طويلاً قد مضى منذ ظهور المشاهد حتى اختفوا ، لكن تلك الفترة الزمنية كانت مجرد عقله يعيد تلك الذكريات. بالنسبة للغرباء ، فقد استمر ذلك للحظة.
“لا أحد يستطيع أن يختم ذكرياتي مرة أخرى ، ولا يمكنك أنت أيضًا!” كانت خصلة شعر ملفوفة حول إصبع السبابة الأيمن لسو مينغ دون أن يلاحظها أحد. كانت خصلة الشعر هذه تجسيدًا لقوة ضربة من إله البيرسيركرز ، والغريب ، عندما كان جسم سو مينغ تحت سيطرة هونغ لو ، اختفت خصلة الشعر تلك كما لو كانت قد تبددت. حتى هونغ لو لم يتمكن من ملاحظة ذلك.
“انت مستيقظ.” ظل دي تيان صامتا للحظة قبل أن يتحدث بهدوء. كان تلميح الصدمة الذي ظهر على وجهه سابقاً قد اختفى الآن. أصبح منعزل مرة أخرى.
“لا أحد يستطيع أن يختم ذكرياتي مرة أخرى ، ولا يمكنك أنت أيضًا!” كانت خصلة شعر ملفوفة حول إصبع السبابة الأيمن لسو مينغ دون أن يلاحظها أحد. كانت خصلة الشعر هذه تجسيدًا لقوة ضربة من إله البيرسيركرز ، والغريب ، عندما كان جسم سو مينغ تحت سيطرة هونغ لو ، اختفت خصلة الشعر تلك كما لو كانت قد تبددت. حتى هونغ لو لم يتمكن من ملاحظة ذلك.
“أتذكرها…” تمتم سو مينغ. لقد فهم فجأة. ربما كان هذا الحلم… ليس حلما.
واشتد الحزن في عينيه تدريجياً و لن يختفي. لمعت عيناه وسقطت الدموع من عينيه ، وسقطت على التمثال الحجري.
حدق دي تيان في سو مينغ بوجه منعزل وخالي من التعبيرات. في اللحظة التي نظر فيها إليه سو مينغ ، رفع ساقه اليمنى وخطى نحوه.
في نفس الوقت ، في اللحظة التي سقطت فيها تلك الدموع على التمثال الحجري ، ظهرت مشاهد جديدة في ذهنه… في تلك المشاهد ، رأى سو مينغ نفسه ، بأردية حمراء و كان شعره أحمر.
“أنا أحرق ما تبقى من حياتي لألقي طريق الحياة وأرسلك إلى التابوت. أستطيع أن أشعر أن التابوت مهم جدًا بالنسبة لك… لا تهتم بتهديد مواجهة دي تيان وحدك. لقد فكرت بالفعل في طريقة لمساعدتك في حل هذه المشكلة. طالما يمكنك سماع هذه الكلمات ، فستنجح بالتأكيد!
“لا أحتاج إلى أن يخضع قلبك لي أيضًا ، يكفي إذا ركع جسدك”. قال دي تيان ببطء ، ورفع يده اليمنى وتحرك للإشارة إلى وسط حواجب سو مينغ بسرعة. بمجرد أن يسقط هذا الإصبع ، سيعود كل شيء إلى ما كان عليه قبل عدة أيام. ستختتم ذكريات سو مينغ مرة أخرى ، وعندما يستيقظ مرة أخرى ، سيظل محتارًا بشأن ماضيه ومستقبله.
رأى نفسه ذو الشعر الأحمر يخرج من الكهف ويخرج هالة من الأرض لتحويلها إلى تنين قرمزي. لقد رأى نفسه يمتص القوة من عدد كبير من المحاربين الأقوياء في أرض الشامان أينما ذهب ، حتى أنه لم يترك بعض الوحوش القوية التي أمكنه إيجادها…
كانت هذه الورقة الرابحة لسو مينغ. كانت أيضًا سببًا لكونه هادئًا حتى بعد أن التقى بدي تيان. لقد قرر بالفعل. قوة تلك الضربة الواحدة من إله البيرسيركرز ، القوة التي لم تسنح له فرصة ليستخدمها ، في هذا اليوم ، كان سيستخدمها مرة واحدة!
ومع ذلك ، في اللحظة التي رفع دي تيان إصبعه وكان على وشك لمس حواجب سو مينغ ، تغيرت تعبيراته فجأة. قوة لا تنتمي إلى سو مينغ ، قوة بدت مثل الفراغ البارد في العالم اندلعت من جسده.
كما رأى نفسه ذو الشعر الأحمر يتجه إلى قبيلة بحر الخريف و يختم السماء برفع يده فقط. بمجرد أن ختم زونغ زي في السماء ، أنزل يديه وختم الأرض ، وبمجرد أن ختم جميع أعضاء قبيلة بحر الخريف ، سار باتجاه السيدة المقدسة لقبيلة بحر الخريف ، ثم أمسك وان تشيو و غادر المكان بشعره الأحمر وهو يرقص في مهب الريح.
رأى سو مينغ فن موضوع التنين ، يين سيمورغ ، رأى العملية بأكملها لذو الشعر الأحمر و هو يلقي هذا الفن مع وان تشيو. بدا كما لو أن رحلة هونغ لو خلال تلك الأيام القليلة القصيرة كانت تومض بأعين سو مينغ بوتيرة سريعة.
“لا أحد يستطيع أن يختم ذكرياتي مرة أخرى ، ولا يمكنك أنت أيضًا!” كانت خصلة شعر ملفوفة حول إصبع السبابة الأيمن لسو مينغ دون أن يلاحظها أحد. كانت خصلة الشعر هذه تجسيدًا لقوة ضربة من إله البيرسيركرز ، والغريب ، عندما كان جسم سو مينغ تحت سيطرة هونغ لو ، اختفت خصلة الشعر تلك كما لو كانت قد تبددت. حتى هونغ لو لم يتمكن من ملاحظة ذلك.
كما رأى نفسه ذو الشعر الأحمر يقاتل ضد العجوز الخالد و المطرد من السماء وهو يعدمه بطريقة استبدادية بشكل لا يصدق ، وأيضًا… نفسه يلقي فن موضوع التنين ، يين سيمورغ على المرأة ذات الشعر الطويل…
حتى اللحظة التي ظهر فيها الجبل المقدس لقبيلة الشامان ، حتى اللحظة التي ظهر فيها دي تيان وأشركه في تلك المعركة المدمرة. في النهاية ، توقفت ذاكرته عند اختفاء روح هونغ لو ، وهو يضحك و يرسل إلى جسده… طريق الحياة!
كما رأى نفسه ذو الشعر الأحمر يقاتل ضد العجوز الخالد و المطرد من السماء وهو يعدمه بطريقة استبدادية بشكل لا يصدق ، وأيضًا… نفسه يلقي فن موضوع التنين ، يين سيمورغ على المرأة ذات الشعر الطويل…
“لقد مارست الطاوية لمدة ثلاثين ألف عام… الآن سأعود إلى الوراء وأصبح بشرًا ، ولن أكون خالداً!” أثار هذا الضحك الصاخب طبقات من التموجات في ذهن سو مينغ ، وعندما اختفى في النهاية ، تحول إلى صوت أجش وقديم.
“اسمع أيها الفتى. لدي ضغينة عميقة ضد دي تيان ، لكن قوته تجاوزت ما أتذكره. لا أعرف كم من الوقت كنت محبوسًا ، والآن أنا على وشك الموت كبشري ، لكن أنا لست على استعداد لذلك!
واشتد الحزن في عينيه تدريجياً و لن يختفي. لمعت عيناه وسقطت الدموع من عينيه ، وسقطت على التمثال الحجري.
“أنا ابن إمبراطور البشر. من خلال الفن القديم للعائلة المالكة – طريق الحياة ، أعطيك القوة لتحرير ختمك. سيصبح هذا الفن أقوى كلما ارتفع مستواك في الزراعة ، و سيساعدك على كسر ختم ذكرياتك!
بهذه الخطوة إلى الوراء ، اختفت على الفور الموجة المحيطة بالمنطقة حول سو مينغ. تبدد الإحساس الإلهي والضغط على جسده على الفور.
“يمكن أيضًا أن يحول دمك ويتيح لك امتلاك أنقى دماء بين جميع الخالدين… في داخل ذلك الدم يكمن كل ما عندي من داو ، وفنون ، وقدراتي الإلهية. كلهم سيكونون لك!
“أنا أحرق ما تبقى من حياتي لألقي طريق الحياة وأرسلك إلى التابوت. أستطيع أن أشعر أن التابوت مهم جدًا بالنسبة لك… لا تهتم بتهديد مواجهة دي تيان وحدك. لقد فكرت بالفعل في طريقة لمساعدتك في حل هذه المشكلة. طالما يمكنك سماع هذه الكلمات ، فستنجح بالتأكيد!
تعبير دي تيان لم يتغير ولو ولو قليلا في مواجهة كلمات سو مينغ. انتقل إلى مسافة عشرين قدمًا من سو مينغ ونظر إليه ببرود ، والذي كان على بعد بوصة واحدة فقط من الركوع. نظر إلى الأوردة التي ظهرت على وجهه ، والدم على ركبتيه ، ومقاومته للضغط اللامتناهي ، والذي تسبب في ظهور كمية كبيرة من الشعيرات الدموية على يده اليسرى ، التي كانت تضغط على الأرض.
حدق دي تيان في سو مينغ بوجه منعزل وخالي من التعبيرات. في اللحظة التي نظر فيها إليه سو مينغ ، رفع ساقه اليمنى وخطى نحوه.
“أتذكرها…” تمتم سو مينغ. لقد فهم فجأة. ربما كان هذا الحلم… ليس حلما.
“طريق الحياة يمكن أن ينتقل إلى شخص واحد فقط في كل جيل من العائلة المالكة ، وبمجرد أن يتقنه ذلك الشخص ، بغض النظر عن مدى موهبة الآخرين ، لن يتمكنوا من تعلمه. هذه هو حكم ثابت! لا يمكن لجميع سليل هذا الفن سوى إلقاء هذا مرة واحدة في حياتهم. لا يحتوي على أي قدرات هجومية ويمكن استخدامه فقط لنقل الميراث…
حتى اللحظة التي ظهر فيها الجبل المقدس لقبيلة الشامان ، حتى اللحظة التي ظهر فيها دي تيان وأشركه في تلك المعركة المدمرة. في النهاية ، توقفت ذاكرته عند اختفاء روح هونغ لو ، وهو يضحك و يرسل إلى جسده… طريق الحياة!
سيكون هناك أيضًا زوجان من العيون خلفه تراقب باستمرار كل تحركاته.
كانت تلك القوة عظيمة لدرجة أن لحظة اندلاعها ، جعلت إصبع دي تيان يتجمد. كان الأمر كما لو أن تلك القوة كانت تقاتل ضده ، وفي غضون بضع أنفاس قصيرة ، أطلق دي تيان تأوهًا مكتومًا و تراجع خطوة إلى الوراء.
“لهذا السبب لا يعرف دي تيان طريق الحياة. كما أنه لا يعرف أن هذا الفن يمكن أن يفتح البوابة إلى الفراغ ، والتي يمكن أن تنقلك! هذا في الأصل طريق للهروب بالنسبة لنا في حالة حدوث حالة طارئة بينما نمرر الميراث. تركت علامة في المكان الذي استيقظت فيه من قبل ، ويمكن للبوابة أن تعيدك إلى هناك…
“بمجرد فتح البوابة إلى الفراغ ، لن يكون دي تيان قادرًا على التدخل فيها بقوته. يمكن أن يغطي طريق الحياة أيضًا وجودك ، مما يجعل إحساس دي تيان الإلهي غير قادر على العثور عليك.
“لقد مارست الطاوية لمدة ثلاثين ألف عام… الآن سأعود إلى الوراء وأصبح بشرًا ، ولن أكون خالداً!” أثار هذا الضحك الصاخب طبقات من التموجات في ذهن سو مينغ ، وعندما اختفى في النهاية ، تحول إلى صوت أجش وقديم.
“بعد ذلك ستكون لديك فترة من الوقت ستكون فيها حراً حقًا… لم أستخدم هذا الفن سابقًا لأن هناك فرصة واحدة فقط بالنسبة لي لإلقاءه ، وإذا لم يكن هناك سليل بالنسبة لي ، فلا يمكنني إلقاءه على أي حال… إلى جانب ذلك ، إذا استخدمت هذا الفن للهروب ، فسيظل من الصعب علي الهروب من الختم ، وقد لا تتاح لي فرصة للإستيقاظ مرة أخرى. أفضل… الموت!
“بوابة الفراغ في قلبك. نادي عليها ، وستفتح! مستوى زراعتك ليس مرتفعًا ، لكن عندما تصبح محاربًا قويًا يومًا ما ، ساعدني في الإنتقام. اقتل دي تيان!”
“غير امتلاكك قوة أكثر مني ، ماذا لديك أكثر مني أيضًا؟! يمكنك أن تجعل جسدي يركع ، لكن لا يمكنك أن تجعل قلبي يفعل الشيء نفسه!” رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى دي تيان بعيون محتقنة بالدم والدم يسيل من فمه. تلك العيون الساكنة القاتلة جعلت هدوءًا قاتلًا يظهر أيضًا على وجهه.
“أنا أحرق ما تبقى من حياتي لألقي طريق الحياة وأرسلك إلى التابوت. أستطيع أن أشعر أن التابوت مهم جدًا بالنسبة لك… لا تهتم بتهديد مواجهة دي تيان وحدك. لقد فكرت بالفعل في طريقة لمساعدتك في حل هذه المشكلة. طالما يمكنك سماع هذه الكلمات ، فستنجح بالتأكيد!
“اركع!”
شعر سو مينغ بطعنة من الألم في رأسه واختفت تلك المشاهد على الفور. في الحقيقة ، لقد شعر أن وقتًا طويلاً قد مضى منذ ظهور المشاهد حتى اختفوا ، لكن تلك الفترة الزمنية كانت مجرد عقله يعيد تلك الذكريات. بالنسبة للغرباء ، فقد استمر ذلك للحظة.
كانت تلك القوة عظيمة لدرجة أن لحظة اندلاعها ، جعلت إصبع دي تيان يتجمد. كان الأمر كما لو أن تلك القوة كانت تقاتل ضده ، وفي غضون بضع أنفاس قصيرة ، أطلق دي تيان تأوهًا مكتومًا و تراجع خطوة إلى الوراء.
قبل وفاته ، سافر صوت هونغ لو مع “طريق الحياة” وتجنب الإحساس الإلهي لدي تيان ليثبت نفسه في عقل سو مينغ. فقط عندما يستيقظ سو مينغ سيكون قادرًا على سماعه.
عندما كان يحدق في التمثال الحجري في التابوت ، رفع سو مينغ يده اليمنى وأمسك حافة التابوت بقبضة.
“ما الحق الذي لديك لتجعلني اركع ؟!” صر سو مينغ أسنانه ورفع رأسه ليحدق في دي تيان. ظلت ساقيه مستقيمة. طعنات ألم حادة أصابت جسده ، لكنها لم تستطع أن تجعله يستسلم.
“بعد ذلك ستكون لديك فترة من الوقت ستكون فيها حراً حقًا… لم أستخدم هذا الفن سابقًا لأن هناك فرصة واحدة فقط بالنسبة لي لإلقاءه ، وإذا لم يكن هناك سليل بالنسبة لي ، فلا يمكنني إلقاءه على أي حال… إلى جانب ذلك ، إذا استخدمت هذا الفن للهروب ، فسيظل من الصعب علي الهروب من الختم ، وقد لا تتاح لي فرصة للإستيقاظ مرة أخرى. أفضل… الموت!
“ما كان يجب أن تستيقظ. مظهرك الحالي يجعلني… محبطًا جدًا… كان هونغ لو حادثًا ، وقد استعدت النظام بالفعل. نام ، مصير…” بعد فترة من الصمت ، تحدث دي تيان ببطء.
“لقد مارست الطاوية لمدة ثلاثين ألف عام… الآن سأعود إلى الوراء وأصبح بشرًا ، ولن أكون خالداً!” أثار هذا الضحك الصاخب طبقات من التموجات في ذهن سو مينغ ، وعندما اختفى في النهاية ، تحول إلى صوت أجش وقديم.
ومع ذلك ، في اللحظة التي غادرت فيها كلماته فمه ، استدار سو مينغ بسرعة وحدق في دي تيان بعيون ثابتة مميتة.
“لا أحد يستطيع أن يختم ذكرياتي مرة أخرى ، ولا يمكنك أنت أيضًا!” كانت خصلة شعر ملفوفة حول إصبع السبابة الأيمن لسو مينغ دون أن يلاحظها أحد. كانت خصلة الشعر هذه تجسيدًا لقوة ضربة من إله البيرسيركرز ، والغريب ، عندما كان جسم سو مينغ تحت سيطرة هونغ لو ، اختفت خصلة الشعر تلك كما لو كانت قد تبددت. حتى هونغ لو لم يتمكن من ملاحظة ذلك.
ومع ذلك ، في اللحظة التي غادرت فيها كلماته فمه ، استدار سو مينغ بسرعة وحدق في دي تيان بعيون ثابتة مميتة.
كانت هذه الورقة الرابحة لسو مينغ. كانت أيضًا سببًا لكونه هادئًا حتى بعد أن التقى بدي تيان. لقد قرر بالفعل. قوة تلك الضربة الواحدة من إله البيرسيركرز ، القوة التي لم تسنح له فرصة ليستخدمها ، في هذا اليوم ، كان سيستخدمها مرة واحدة!
ومع ذلك ، الآن ، كما عادت إرادة سو مينغ ، عادت خصلة الشعر هذه للظهور عليه.
كما أنها لم تكشف عن أي نوع من الضغط عندما ظهرت أيضًا. لهذا السبب لم ينتبه حتى دي تيان إلى اليد اليمنى لسو مينغ التي استولت على التابوت. وبطبيعة الحال ، لم يرى أيضًا خصلة الشعر الإضافية في إصبعه.
ولما انطلقت هذه القوة من جسده ظهرت تشوهات في الفراغ الذي خلفه. تشكلت دوامة عملاقة بيضاوية الشكل!
كانت هذه الورقة الرابحة لسو مينغ. كانت أيضًا سببًا لكونه هادئًا حتى بعد أن التقى بدي تيان. لقد قرر بالفعل. قوة تلك الضربة الواحدة من إله البيرسيركرز ، القوة التي لم تسنح له فرصة ليستخدمها ، في هذا اليوم ، كان سيستخدمها مرة واحدة!
حتى لو لم يكن يعرف ما إذا كان بإمكانه قتل دي تيان عندما يستخدم هذه القوة ، دي تيان هذا الذي لم يستطع حتى هونغ لو الفوز ضده ، وحتى لو كان هونغ لو قد قام بالفعل باستعدادات مثالية له للفرار قبل أن يموت.
حتى لو لم يكن يعرف ما إذا كان بإمكانه قتل دي تيان عندما يستخدم هذه القوة ، دي تيان هذا الذي لم يستطع حتى هونغ لو الفوز ضده ، وحتى لو كان هونغ لو قد قام بالفعل باستعدادات مثالية له للفرار قبل أن يموت.
“ما كان يجب أن تستيقظ. مظهرك الحالي يجعلني… محبطًا جدًا… كان هونغ لو حادثًا ، وقد استعدت النظام بالفعل. نام ، مصير…” بعد فترة من الصمت ، تحدث دي تيان ببطء.
ومع ذلك ، لم يرغب سو مينغ في المغادرة هكذا!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في نفس الوقت ، في اللحظة التي سقطت فيها تلك الدموع على التمثال الحجري ، ظهرت مشاهد جديدة في ذهنه… في تلك المشاهد ، رأى سو مينغ نفسه ، بأردية حمراء و كان شعره أحمر.
إذا لم يكن يريد ذلك ، فلا داعي له أن يقول أي شيء آخر!
حدق دي تيان في سو مينغ بوجه منعزل وخالي من التعبيرات. في اللحظة التي نظر فيها إليه سو مينغ ، رفع ساقه اليمنى وخطى نحوه.
“انت مستيقظ.” ظل دي تيان صامتا للحظة قبل أن يتحدث بهدوء. كان تلميح الصدمة الذي ظهر على وجهه سابقاً قد اختفى الآن. أصبح منعزل مرة أخرى.
“بصفتك ابني ، لم تخيب ظني فحسب ، بل ما زلت تتصرف بطريقة طفولية كما كنت دائمًا!” بهذه الخطوة ، انطلقت موجة على الفور من أسفل قدم دي تيان. كانت قوة تلك الموجة قوية جدًا لدرجة أنها أغلقت على سو مينغ في لحظة.
قبل وفاته ، سافر صوت هونغ لو مع “طريق الحياة” وتجنب الإحساس الإلهي لدي تيان ليثبت نفسه في عقل سو مينغ. فقط عندما يستيقظ سو مينغ سيكون قادرًا على سماعه.
“أيها الفتى المتمرد. لقد ربيتك وأنت ترفض الركوع؟ اركع للأسفل!” مشى دي تيان نحو سو مينغ واقترب منه. في تلك اللحظة ، كان هناك ثلاثون قدمًا فقط بين الاثنين.
ضغط قوي لا يمكن مواجهته انحدر بسرعة على سو مينغ ، ليعلقه في مكانه. بمجرد أن اجتاحت الموجة قدميه ، ارتجف سو مينغ وسعل من فمه الدم.
تجمع الحس الإلهي القوي لدي تيان وقوة إرادته على جسد سو مينغ ، مما جعله يشعر كما لو كانت هناك جبال ثقيلة تضغط عليه ، مما تسبب في ظهور أصوات طقطقة من ركبتيه ، وبدأوا يرتجفون بعنف.
حدق دي تيان في سو مينغ بوجه منعزل وخالي من التعبيرات. في اللحظة التي نظر فيها إليه سو مينغ ، رفع ساقه اليمنى وخطى نحوه.
“اركع!”
كانت هذه الورقة الرابحة لسو مينغ. كانت أيضًا سببًا لكونه هادئًا حتى بعد أن التقى بدي تيان. لقد قرر بالفعل. قوة تلك الضربة الواحدة من إله البيرسيركرز ، القوة التي لم تسنح له فرصة ليستخدمها ، في هذا اليوم ، كان سيستخدمها مرة واحدة!
تجمع الحس الإلهي القوي لدي تيان وقوة إرادته على جسد سو مينغ ، مما جعله يشعر كما لو كانت هناك جبال ثقيلة تضغط عليه ، مما تسبب في ظهور أصوات طقطقة من ركبتيه ، وبدأوا يرتجفون بعنف.
“ما الحق الذي لديك لتجعلني اركع ؟!” صر سو مينغ أسنانه ورفع رأسه ليحدق في دي تيان. ظلت ساقيه مستقيمة. طعنات ألم حادة أصابت جسده ، لكنها لم تستطع أن تجعله يستسلم.
“أيها الفتى المتمرد. لقد ربيتك وأنت ترفض الركوع؟ اركع للأسفل!” مشى دي تيان نحو سو مينغ واقترب منه. في تلك اللحظة ، كان هناك ثلاثون قدمًا فقط بين الاثنين.
نظر سو مينغ إلى التمثال الحجري للفتاة الصغيرة في التابوت. وبينما كان ينظر إلى وجهها ، انتقل ذلك الصوت الشاب من ذكرياته إلى أذنيه ، مما تسبب في ظهور تلميح من الحزن على وجهه.
لما ارتفع صوت دي تيان المنعزل ، مع إنفجار ، تدفق الدم من ركبتي سو مينغ. ترنح. شعر أن قوة الإرادة الهائلة تلك والضغط كما لو كان لديهم جسد وهم يضغطون عليه ، ولم يكن ذلك شيئًا يمكنه التحكم فيه بإرادته. قد لا يركع قلبه ، لكن مع استمرار هذا الضغط في دفعه للأسفل ، بدأت ركبته اليمنى في السقوط على الأرض.
في نفس الوقت الذي ظهرت فيه تلك الدوامة تجمدت كل الحركات في العالم!
ولكن في اللحظة التي كانت ركبته على وشك أن تلمس الأرض ، ضغط سو مينغ بيده اليسرى على الأرض وتمسك بها ، مما تسبب في تعليق ركبته اليمنى فوقها بمقدار بوصة واحدة.
“بصفتك ابني ، لم تخيب ظني فحسب ، بل ما زلت تتصرف بطريقة طفولية كما كنت دائمًا!” بهذه الخطوة ، انطلقت موجة على الفور من أسفل قدم دي تيان. كانت قوة تلك الموجة قوية جدًا لدرجة أنها أغلقت على سو مينغ في لحظة.
“غير امتلاكك قوة أكثر مني ، ماذا لديك أكثر مني أيضًا؟! يمكنك أن تجعل جسدي يركع ، لكن لا يمكنك أن تجعل قلبي يفعل الشيء نفسه!” رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى دي تيان بعيون محتقنة بالدم والدم يسيل من فمه. تلك العيون الساكنة القاتلة جعلت هدوءًا قاتلًا يظهر أيضًا على وجهه.
“اليوم ، يمكنك أن تجعلني أركع أمامك بقوتك ، ولكن في المستقبل… سأجعلك بالتأكيد تسدد عدة أضعاف ما فعلته اليوم! ولن تكون أنت وحدك ، سأجعل قبيلتك الخالدة بأكملها تركع تحت قدمي ، سأجعلك تنزل رأسك أمامي!
“بعد ذلك ستكون لديك فترة من الوقت ستكون فيها حراً حقًا… لم أستخدم هذا الفن سابقًا لأن هناك فرصة واحدة فقط بالنسبة لي لإلقاءه ، وإذا لم يكن هناك سليل بالنسبة لي ، فلا يمكنني إلقاءه على أي حال… إلى جانب ذلك ، إذا استخدمت هذا الفن للهروب ، فسيظل من الصعب علي الهروب من الختم ، وقد لا تتاح لي فرصة للإستيقاظ مرة أخرى. أفضل… الموت!
“سأفعل ذلك بالتأكيد!” أعلن سو مينغ بأسنانه القاسية ، تصميمه واضح في كل كلمة من كلماته. في نفس الوقت ، نادى البوابة إلى الفراغ في قلبه.
تعبير دي تيان لم يتغير ولو ولو قليلا في مواجهة كلمات سو مينغ. انتقل إلى مسافة عشرين قدمًا من سو مينغ ونظر إليه ببرود ، والذي كان على بعد بوصة واحدة فقط من الركوع. نظر إلى الأوردة التي ظهرت على وجهه ، والدم على ركبتيه ، ومقاومته للضغط اللامتناهي ، والذي تسبب في ظهور كمية كبيرة من الشعيرات الدموية على يده اليسرى ، التي كانت تضغط على الأرض.
“أتذكرها…” تمتم سو مينغ. لقد فهم فجأة. ربما كان هذا الحلم… ليس حلما.
“لا أحتاج إلى أن يخضع قلبك لي أيضًا ، يكفي إذا ركع جسدك”. قال دي تيان ببطء ، ورفع يده اليمنى وتحرك للإشارة إلى وسط حواجب سو مينغ بسرعة. بمجرد أن يسقط هذا الإصبع ، سيعود كل شيء إلى ما كان عليه قبل عدة أيام. ستختتم ذكريات سو مينغ مرة أخرى ، وعندما يستيقظ مرة أخرى ، سيظل محتارًا بشأن ماضيه ومستقبله.
ومع ذلك ، في اللحظة التي غادرت فيها كلماته فمه ، استدار سو مينغ بسرعة وحدق في دي تيان بعيون ثابتة مميتة.
سيكون هناك أيضًا زوجان من العيون خلفه تراقب باستمرار كل تحركاته.
في نفس الوقت الذي ظهرت فيه تلك الدوامة تجمدت كل الحركات في العالم!
إذا لم يكن يريد ذلك ، فلا داعي له أن يقول أي شيء آخر!
ومع ذلك ، في اللحظة التي رفع دي تيان إصبعه وكان على وشك لمس حواجب سو مينغ ، تغيرت تعبيراته فجأة. قوة لا تنتمي إلى سو مينغ ، قوة بدت مثل الفراغ البارد في العالم اندلعت من جسده.
نظر سو مينغ إلى التمثال الحجري للفتاة الصغيرة في التابوت. وبينما كان ينظر إلى وجهها ، انتقل ذلك الصوت الشاب من ذكرياته إلى أذنيه ، مما تسبب في ظهور تلميح من الحزن على وجهه.
كانت تلك القوة عظيمة لدرجة أن لحظة اندلاعها ، جعلت إصبع دي تيان يتجمد. كان الأمر كما لو أن تلك القوة كانت تقاتل ضده ، وفي غضون بضع أنفاس قصيرة ، أطلق دي تيان تأوهًا مكتومًا و تراجع خطوة إلى الوراء.
واشتد الحزن في عينيه تدريجياً و لن يختفي. لمعت عيناه وسقطت الدموع من عينيه ، وسقطت على التمثال الحجري.
كانت تلك القوة عظيمة لدرجة أن لحظة اندلاعها ، جعلت إصبع دي تيان يتجمد. كان الأمر كما لو أن تلك القوة كانت تقاتل ضده ، وفي غضون بضع أنفاس قصيرة ، أطلق دي تيان تأوهًا مكتومًا و تراجع خطوة إلى الوراء.
بهذه الخطوة إلى الوراء ، اختفت على الفور الموجة المحيطة بالمنطقة حول سو مينغ. تبدد الإحساس الإلهي والضغط على جسده على الفور.
ولما انطلقت هذه القوة من جسده ظهرت تشوهات في الفراغ الذي خلفه. تشكلت دوامة عملاقة بيضاوية الشكل!
في نفس الوقت الذي ظهرت فيه تلك الدوامة تجمدت كل الحركات في العالم!
“يمكن أيضًا أن يحول دمك ويتيح لك امتلاك أنقى دماء بين جميع الخالدين… في داخل ذلك الدم يكمن كل ما عندي من داو ، وفنون ، وقدراتي الإلهية. كلهم سيكونون لك!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
