نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 376

376

376

 

 

“ما هذا الصوت بحق الجحيم؟”

 

 

 

 

مع انتشار هذا الضغط ، ظهر فجأة وهم ضخم يبلغ 1000 قدم أمام الرجل العجوز. كان هذا الوهم على شكل جرس ، وبمجرد ظهوره ، ارتفع ضغط هائل هز السماء والأرض ، وكان عظيماً لدرجة أنه غير الطقس.

 

رفع الرجل العجوز يده اليمنى ، و مع قلب واحد ظهر وعاء عملاق بشكل غامض في يده. كان هذا الوعاء مملوءًا بالمياه العذبة ، ومع الإناء في يده ، خطا الرجل العجوز خطوة إلى الأمام وهو يئن في قلبه. كان بطريرك قبيلة الثور الأبيض ، قبيلة صغيرة. منذ أن سمع رجال قبيلته يرسلون أخبارًا عن ظهور صائد روح في المكان قبل بضعة أيام ، كان غير حاسم.

حدق الرجل العجوز بوجه القرد في الرجل ورفع يده ليصفع رأسه.

“ماذا تظن هذا الصوت؟” ما هذا الصوت بحق الجحيم “؟! أغلق فمك!” صفعه الرجل العجوز مرة أخرى ، مما دفع الرجل إلى سحب رأسه بسرعة ، لكنه لم يجرؤ على الابتعاد.

 

خطا الرجل العجوز ، ثم عندما فتح ذراعيه على مصراعيها ، عض لسانه. بمجرد أن سعل من فمه الدم ، اكتسب على الفور حضورًا قويًا. كما ظهرت طبقة ضخمة من الضباب الأبيض الوهمي خلفه. عندما كان هذا الضباب يتداعى ، تم تشكيل مخطط ثور.

 

وبينما كان مسرعا ، ظهرت نظرة جادة على وجهه. ظهرت تموجات و موجات على المياه العذبة في وعاء الحجر وتحولت إلى بخار حول جسده ، مما جعله قادرًا على مقاومة دقات الجرس التي تتردد في الهواء.

 

 

“ماذا تظن هذا الصوت؟” ما هذا الصوت بحق الجحيم “؟! أغلق فمك!” صفعه الرجل العجوز مرة أخرى ، مما دفع الرجل إلى سحب رأسه بسرعة ، لكنه لم يجرؤ على الابتعاد.

 

 

نزلت عليه هالة قاتلة مع انفجار عالي.

 

 

 

 

أطلق الرجل العجوز نفس بارد ولم يعد يزعج نفسه بالرجل. بوجه مظلم ، اتجه نحو سلسلة الجبال حيث كان كهف سو مينغ. وحذا ستة أشخاص خلفه حذوه. تحول السبعة منهم إلى سبعة أقواس طويلة واتجهوا نحو الأرض.

 

 

“آه! البطريرك!” سحب الرجل الذي كان أول من تحدث بين الستة رأسه مرة أخرى وانتحب.

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، فقط عندما طاروا و قبل أن يقتربوا من سلسلة الجبال ، فجأة ، ترددت دقات الجرس في السماء. رن صوت الجرس في الهواء ، مما تسبب في ظهور طبقة مرئية من التموجات و بدأت في الانتشار في جميع الاتجاهات.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، فقط عندما طاروا و قبل أن يقتربوا من سلسلة الجبال ، فجأة ، ترددت دقات الجرس في السماء. رن صوت الجرس في الهواء ، مما تسبب في ظهور طبقة مرئية من التموجات و بدأت في الانتشار في جميع الاتجاهات.

تسبب رنين الجرس والتموجات على الفور في جعل عقل الرجل العجوز يبدأ في الارتعاش مرة أخرى ، وتغير تعبيره. أما الأشخاص الستة خلفه ، فقد بدأت أجسادهم تترنح وظهرت الصدمة على وجوههم.

بينما كان الأشخاص الستة يواصلون الحديث والغمغمة والمناقشة فيما بينهم ، كان الرجل العجوز ذو وجه القرد قد وصل بالفعل على مسافة 500 قدم من سلسلة الجبال. عندما رأى أنه على وشك أن يخطو على الجبل ، امتص نفسا عميقا وأطلق هديرًا هائلاً.

 

 

 

 

 

 

“هذا صوت صائد الروح. البطريرك ، أعتقد… أعتقد أننا يجب أن نغادر. هذا هو صائد روح متوسط.”

 

 

 

 

 

 

“هذا الجبل…”

تحدث أحد الأشخاص الذين يقفون وراء الرجل العجوز بسرعة ليحاول إقناع الرجل العجوز ، بينما تدق الجرس في الهواء. كان وجه هذا الشخص شاحبًا. لقد كان مجرد شامان وليد ، ويبدو أن دقات الجرس قد أثارت كمية كبيرة من أصوات الطنين داخل جسده ، مما جعلته يكاد يكون غير قادر على الوقوف بشكل صحيح.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هراء!” نظر إليه الرجل العجوز بوجه القرد ورفع يده ليصفع رأس الشخص الذي يتكلم.

 

 

 

 

“هذا الصوت ليس من ضرب الصخور الجبلية. ما هذا الصوت بحق الجحيم؟” الناس الواقفون خلف الرجل العجوز امتصوا نفسا حادا.

 

 

“سيخبرك رجلك العجوز ما هو هذا الصوت. هذا هو صوت صائد الروح ، حسنًا ، لكن استخدم رأسك قليلاً. ما سبب مجيئنا إلى هنا ؟ إنه يمتلك هذا الصوت فقط ، وقد استخدمه لأنه خائف هل فهمت ذلك؟ إنه خائف ، لهذا استخدم هذا الصوت!

 

 

 

 

 

 

 

“هل تعرف كيف حدث ذلك؟ هذا صوت شخص يضرب صخرة جبلية. هذا كل ما في الأمر! وهذا الصوت اخافكم بالفعل لتبللو سراويلكم؟” قال الرجل العجوز ذو وجه القرد بصوت بارد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“البطريرك ، أنت حقًا ذكي و مطلع. هذا هو صوت شخص يضرب صخرة الجبل ، هااه؟” أومأ الأشخاص الستة برؤوسهم بسرعة ، وامتلأت نظراتهم بالاحترام وهم ينظرون إلى الرجل العجوز.

 

 

“البطريرك ، هذا… هذا ليس وعاء…”

 

 

 

“البطريرك ، هذا… هذا ليس وعاء…”

“كان من الأفضل لو بقي صامتًا. لكن الآن بعد أن استخدم صوته ، أعرف أن هذا الفتى صائد الروح ، الذي جاء من العدم ، خائف.” لا أحد يعرف بالضبط كيف توصل هذا الرجل العجوز ذو وجه القرد إلى هذا الاستنتاج. رفع يده اليمنى وصفع رأس كل من الستة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

“آه! البطريرك!” سحب الرجل الذي كان أول من تحدث بين الستة رأسه مرة أخرى وانتحب.

 

 

 

 

وبينما كان يتقدم إلى الأمام ، فتح الرجلان اللذان سقطا على الأرض أعينهما على الفور وزحفوا بسرعة على الأرض للعودة إلى رجال قبيلتهم ، الذين سقطوا أيضًا على الأرض بعد سعال الدم.

 

 

“انتظروا هنا. شاهدوا وأنا أطرد الصبي صائد الروح بعيدًا. كيف يجرؤ على أخذ ما يخص قبيلتنا.” ضيق الرجل العجوز ذو وجه القرد عينيه ولم يعد يزعج نفسه مع رجال القبائل الستة. بدلاً من ذلك ، استدار واتجه نحو سلسلة الجبال حيث كان سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي وصل فيها إلى مسافة 1000 قدم من سلسلة الجبال ، فجأة ، ترددت دقات الجرس في الهواء بصوت أقوى. تردد صدى صوت الإنفجارات وانتشر في جميع أنحاء المنطقة ، مما أدى إلى إحداث قدر أكبر من التموجات ، حتى أنه تسبب في هبوب رياح هائلة رفعت شعر الرجل العجوز.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

امتص الرجل العجوز ذو وجه القرد نفسًا حادًا. ربما أخبر رجال قبيلته عن الصوت كما لو كان يعرف ما هو ، لكن في الحقيقة ، هو أيضًا ، لم تكن لديه أي فكرة عن ماهيته. بمجرد الاستماع إليه ، أثار الخوف في قلبه. لكنه كان بطريرك قبيلة الثور الأبيض ، ولم يستطع إظهار الخوف أمام رجال قبيلته.

 

 

 

 

 

 

 

صر على أسنانه ، ثم عندما تذمر في قلبه ، هرع مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

“لا تظنوا أنني لا أعرف أنكم تلعبون لعبة الميت. فقط انتظروا ، عندما أقوم بتعليم ذلك الفتى صائد الروح درسًا ، سأصفعكم جميعًا عندما نعود.”

لم يستطع رجال القبائل الستة الذين يقفون خلفه إلا التراجع. بينما كانوا يشاهدون البطريرك يتقدم للأمام ويستمعون إلى أصوات الطنين التي أصبحت أقوى ، نظروا إلى بعضهم البعض.

 

 

 

 

 

 

“جحيم، جحيم،جحيم. هل هذه هي الكلمة الوحيدة التي تعرفونها ؟!” بدا أن الرجل العجوز قد طار في حالة من الغضب بسبب إحراجه. أدار رأسه ونظر إلى هؤلاء الناس ، ثم رفع يده وصفعهم على وجوههم مرة أخرى.

“البطريرك ذكي جاد. كيف عرف بحق الجحيم أن الرجل خائف؟”

 

 

لكن قبل أن ينهي حديثه ، وسع عينيه وخفت صوته. اندلع الضغط الذي جعل جلده يزحف فجأة من سلسلة الجبال.

 

 

 

“وإلا كيف يمكن أن يكون البطريرك وأنت لست البطريرك؟ البطريرك على حق. انظر ، كلما اقترب ، أصبح الصوت أقوى. إنه خائف بشكل واضح.”

“وإلا كيف يمكن أن يكون البطريرك وأنت لست البطريرك؟ البطريرك على حق. انظر ، كلما اقترب ، أصبح الصوت أقوى. إنه خائف بشكل واضح.”

كانت وجوه أفراد القبيلة شاحبة للغاية وكانوا جميعًا يرتجفون. تحت الضغط ، تجمدت قواهم ، وبينما كانوا يرتجفون ، ظهرت على وجوههم نظرات فارغة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لماذا أعتقد أنه ليس كذلك..؟”

“جحيم، جحيم،جحيم. هل هذه هي الكلمة الوحيدة التي تعرفونها ؟!” بدا أن الرجل العجوز قد طار في حالة من الغضب بسبب إحراجه. أدار رأسه ونظر إلى هؤلاء الناس ، ثم رفع يده وصفعهم على وجوههم مرة أخرى.

 

 

 

 

 

“هذا الجبل مككك…”

“هذا صحيح ، إنه خائف بشكل واضح”.

 

 

 

 

 

 

 

بينما كان الأشخاص الستة يواصلون الحديث والغمغمة والمناقشة فيما بينهم ، كان الرجل العجوز ذو وجه القرد قد وصل بالفعل على مسافة 500 قدم من سلسلة الجبال. عندما رأى أنه على وشك أن يخطو على الجبل ، امتص نفسا عميقا وأطلق هديرًا هائلاً.

 

 

مباشرة عندما انتهى الرجل العجوز من الكلام ، صدى نين جرس آخر في الهواء مرة أخرى ، وأمام أعينهم مباشرة ، ظهر الجرس الوهمي في السماء فوق سلسلة الجبال على الفور ، وكشف عن شكله الكامل.

 

 

 

 

“هذا الجبل…”

 

 

 

 

“همف ، دع رجلكم العجوز يخبركم جميعًا. هذا وعاء. الفتى صائد الروح خائف ، ولهذا السبب أخرج هذا الوعاء لإخافتنا. أنت وأنت ، اذهبا إلى هناك. قوما بإغراء ذلك الفتى صائد الروح من أجلي.”

 

“هذا صحيح ، إنه خائف بشكل واضح”.

لكن قبل أن ينهي حديثه ، وسع عينيه وخفت صوته. اندلع الضغط الذي جعل جلده يزحف فجأة من سلسلة الجبال.

 

 

 

 

 

 

 

مع انتشار هذا الضغط ، ظهر فجأة وهم ضخم يبلغ 1000 قدم أمام الرجل العجوز. كان هذا الوهم على شكل جرس ، وبمجرد ظهوره ، ارتفع ضغط هائل هز السماء والأرض ، وكان عظيماً لدرجة أنه غير الطقس.

 

 

“آه! البطريرك!” سحب الرجل الذي كان أول من تحدث بين الستة رأسه مرة أخرى وانتحب.

 

 

 

 

 

 

 

 

تحطم الضغط على الرجل العجوز ذو وجه القرد ، والذي اهتز أيضًا من الجرس العملاق الذي ظهر فجأة ، وبسبب ذلك ، ودون أن ينبس ببنت شفة ، تراجع بسرعة.

 

 

“اللعنة ، ما هذا بحق الجحيم…” صرخ الرجل من ورائه في مفاجأة مرة أخرى.

 

 

 

 

وبينما كان يتراجع ، جاء صوت جرس صافي من داخل ذلك الجرس الوهمي الضخم. كان هذا الصوت أكثر وضوحًا من ذي قبل ، وعندما وقع ذلك الرنين في آذان رجال القبائل ، جعل آذانهم تدق.

 

 

 

 

 

 

 

تراجع الرجل العجوز ذو وجه القرد بسرعة وعاد إلى جانب أفراد قبيلته.

“سيخبرك رجلك العجوز ما هو هذا الصوت. هذا هو صوت صائد الروح ، حسنًا ، لكن استخدم رأسك قليلاً. ما سبب مجيئنا إلى هنا ؟ إنه يمتلك هذا الصوت فقط ، وقد استخدمه لأنه خائف هل فهمت ذلك؟ إنه خائف ، لهذا استخدم هذا الصوت!

 

 

 

 

 

 

“اللعنة ، ما هذا بحق الجحيم…” صرخ الرجل من ورائه في مفاجأة مرة أخرى.

وبسبب ظهور هذا المخلوق أيضًا تلاشت كلمات الرجل العجوز فجأة في المرة الثانية. اتسعت عيناه ، وشوهد بداخلهما صدمة مع الرعب. تراجع بسرعة ، وارتفعت القشعريرة في جميع أنحاء جسده.

 

 

 

 

 

 

“هذا الصوت ليس من ضرب الصخور الجبلية. ما هذا الصوت بحق الجحيم؟” الناس الواقفون خلف الرجل العجوز امتصوا نفسا حادا.

 

 

 

 

 

 

 

“جحيم، جحيم،جحيم. هل هذه هي الكلمة الوحيدة التي تعرفونها ؟!” بدا أن الرجل العجوز قد طار في حالة من الغضب بسبب إحراجه. أدار رأسه ونظر إلى هؤلاء الناس ، ثم رفع يده وصفعهم على وجوههم مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

انتظر بضعة أيام. عندما عاد الأشخاص الذين أرسلهم للتحقيق في المكان وأخبروه أن المكان قد عاد إلى طبيعته وأن صائد الروح المتوسط لم يعد موجودًا ، قرر إحضار أفراد قبيلته إلى المكان وتقديم عرض. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أنه سيصطدم بصوت يهز عقله وروحه عندما وصل للتو.

 

 

 

وبينما كان مسرعا ، ظهرت نظرة جادة على وجهه. ظهرت تموجات و موجات على المياه العذبة في وعاء الحجر وتحولت إلى بخار حول جسده ، مما جعله قادرًا على مقاومة دقات الجرس التي تتردد في الهواء.

“سيخبرك رجلك العجوز ما هذا الشيء بحق الجحيم. إنه وعاء كبير!”

 

 

 

 

 

 

 

مباشرة عندما انتهى الرجل العجوز من الكلام ، صدى نين جرس آخر في الهواء مرة أخرى ، وأمام أعينهم مباشرة ، ظهر الجرس الوهمي في السماء فوق سلسلة الجبال على الفور ، وكشف عن شكله الكامل.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، فقط عندما طاروا و قبل أن يقتربوا من سلسلة الجبال ، فجأة ، ترددت دقات الجرس في السماء. رن صوت الجرس في الهواء ، مما تسبب في ظهور طبقة مرئية من التموجات و بدأت في الانتشار في جميع الاتجاهات.

كان جسمه كله ملونًا باللون الأسود المخضر وكان له حضور قديم. وبينما كان يطفو في الجو ، تحول ذلك الوجود إلى ضغط عظيم دفع الرجل العجوز والناس من خلفه إلى النزول إلى الأرض غير قادرين على تحمل الضغط.

“هذا الجبل مككك…”

 

 

 

 

 

 

“البطريرك ، هذا… هذا ليس وعاء…”

 

 

 

 

 

 

“ما هذا الصوت بحق الجحيم؟”

“البطريرك ، هذا ليس وعاءًا حقًا ، ما هذا بحق الجحيم؟”

 

 

 

 

 

 

 

كانت وجوه أفراد القبيلة شاحبة للغاية وكانوا جميعًا يرتجفون. تحت الضغط ، تجمدت قواهم ، وبينما كانوا يرتجفون ، ظهرت على وجوههم نظرات فارغة.

 

 

“البطريرك ، هذا ليس وعاءًا حقًا ، ما هذا بحق الجحيم؟”

 

في اللحظة التي بدأ فيها الحديث في المرة الثانية ، تحركت الرياح فجأة واندفعت السحب إلى ما وراء جرس جبل هان العملاق في السماء. ظهرت طبقة كبيرة من الضباب ، وظهر ظل وحش شرس عظيم لا يمكن وصفه بالكلمات متكون داخل ذلك الضباب.

 

تسبب هذا الزئير في صدمة أكبر للقلوب والأرواح مقارنة برنين الجرس ، مما تسبب في سعال الرجلين الدم ، وسقطوا على الفور على جانبهم. عندما أداروا رؤوسهم إلى الوراء لينظروا ، رأوا رجال قبائلهم الأربعة الذين يقفون خلف بطريركهم يسعلون الدم و يسقطون على الأرض.

“همف ، دع رجلكم العجوز يخبركم جميعًا. هذا وعاء. الفتى صائد الروح خائف ، ولهذا السبب أخرج هذا الوعاء لإخافتنا. أنت وأنت ، اذهبا إلى هناك. قوما بإغراء ذلك الفتى صائد الروح من أجلي.”

 

 

 

 

 

 

 

كان الرجل العجوز ذو وجه القرد متوترًا ، لكنه صر أسنانه وأمر رجاله وهو يشير إلى اثنين يقفان بجانبه. عندما رأى كلاهما لا يملكان الشجاعة للذهاب ، حدق فيهما.

 

 

 

 

 

 

 

وسط خوفهم ، صرَّ أفراد القبيلة على أسنانهم وانطلقوا ، راغبين في الاقتراب من سلسلة الجبال. ومع ذلك ، عندما كانوا قد تحركوا إلى الأمام على بعد حوالي 100 قدم ، جاء هدير مروع فجأة من جرس جبل هان في السماء.

صر على أسنانه ، ثم عندما تذمر في قلبه ، هرع مرة أخرى.

 

 

 

 

 

“ما هذا الجبل؟” خرج صوت سو مينغ بصوت عالي من أفواه الرؤوس الأربعة التي كان يحتلها.

تسبب هذا الزئير في صدمة أكبر للقلوب والأرواح مقارنة برنين الجرس ، مما تسبب في سعال الرجلين الدم ، وسقطوا على الفور على جانبهم. عندما أداروا رؤوسهم إلى الوراء لينظروا ، رأوا رجال قبائلهم الأربعة الذين يقفون خلف بطريركهم يسعلون الدم و يسقطون على الأرض.

 

 

 

 

 

 

إلى جانب ذلك ، في ذهنه ، كان يعتقد أنه حتى لو لم يكن صائد الروح ، فإنه لا يزال قد وصل إلى قمة كونه شامان متوسط. لم يكن هناك ضمان لمن سيفوز في القتال.

فقط الرجل العجوز ذو وجه القرد بقي واقفًا ، لكن جسده كان يرتجف.

انتظر بضعة أيام. عندما عاد الأشخاص الذين أرسلهم للتحقيق في المكان وأخبروه أن المكان قد عاد إلى طبيعته وأن صائد الروح المتوسط لم يعد موجودًا ، قرر إحضار أفراد قبيلته إلى المكان وتقديم عرض. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أنه سيصطدم بصوت يهز عقله وروحه عندما وصل للتو.

 

“البطريرك ، هذا… هذا ليس وعاء…”

 

وبينما كان مسرعا ، ظهرت نظرة جادة على وجهه. ظهرت تموجات و موجات على المياه العذبة في وعاء الحجر وتحولت إلى بخار حول جسده ، مما جعله قادرًا على مقاومة دقات الجرس التي تتردد في الهواء.

 

 

 

“كان من الأفضل لو بقي صامتًا. لكن الآن بعد أن استخدم صوته ، أعرف أن هذا الفتى صائد الروح ، الذي جاء من العدم ، خائف.” لا أحد يعرف بالضبط كيف توصل هذا الرجل العجوز ذو وجه القرد إلى هذا الاستنتاج. رفع يده اليمنى وصفع رأس كل من الستة.

 

 

 

لكن قبل أن ينهي حديثه ، وسع عينيه وخفت صوته. اندلع الضغط الذي جعل جلده يزحف فجأة من سلسلة الجبال.

 

 

“لا تظنوا أنني لا أعرف أنكم تلعبون لعبة الميت. فقط انتظروا ، عندما أقوم بتعليم ذلك الفتى صائد الروح درسًا ، سأصفعكم جميعًا عندما نعود.”

 

 

 

 

 

 

 

خطا الرجل العجوز ، ثم عندما فتح ذراعيه على مصراعيها ، عض لسانه. بمجرد أن سعل من فمه الدم ، اكتسب على الفور حضورًا قويًا. كما ظهرت طبقة ضخمة من الضباب الأبيض الوهمي خلفه. عندما كان هذا الضباب يتداعى ، تم تشكيل مخطط ثور.

 

 

 

 

نزلت عليه هالة قاتلة مع انفجار عالي.

 

 

رفع الرجل العجوز يده اليمنى ، و مع قلب واحد ظهر وعاء عملاق بشكل غامض في يده. كان هذا الوعاء مملوءًا بالمياه العذبة ، ومع الإناء في يده ، خطا الرجل العجوز خطوة إلى الأمام وهو يئن في قلبه. كان بطريرك قبيلة الثور الأبيض ، قبيلة صغيرة. منذ أن سمع رجال قبيلته يرسلون أخبارًا عن ظهور صائد روح في المكان قبل بضعة أيام ، كان غير حاسم.

 

 

 

 

 

 

 

انتظر بضعة أيام. عندما عاد الأشخاص الذين أرسلهم للتحقيق في المكان وأخبروه أن المكان قد عاد إلى طبيعته وأن صائد الروح المتوسط لم يعد موجودًا ، قرر إحضار أفراد قبيلته إلى المكان وتقديم عرض. ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أنه سيصطدم بصوت يهز عقله وروحه عندما وصل للتو.

“هذا الجبل مككك…”

 

كان جسمه كله ملونًا باللون الأسود المخضر وكان له حضور قديم. وبينما كان يطفو في الجو ، تحول ذلك الوجود إلى ضغط عظيم دفع الرجل العجوز والناس من خلفه إلى النزول إلى الأرض غير قادرين على تحمل الضغط.

 

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي وصل فيها إلى مسافة 1000 قدم من سلسلة الجبال ، فجأة ، ترددت دقات الجرس في الهواء بصوت أقوى. تردد صدى صوت الإنفجارات وانتشر في جميع أنحاء المنطقة ، مما أدى إلى إحداث قدر أكبر من التموجات ، حتى أنه تسبب في هبوب رياح هائلة رفعت شعر الرجل العجوز.

لا يزال بإمكانه الصمود أمام دقات الجرس القليلة الأولى و الثرثرة حول مصدر الصوت ، ولكن عندما ظهر الجرس العملاق ، كان الخوف قد غزا قلبه بالفعل. ومع ذلك ، فإن المغادرة بهذه الطريقة لم يكن شيئًا يمكنه فعله كبطريرك. مع أسنانه القاسية ، اتخذ قراره بشن هجوم يائس. بغض النظر عن أي شيء ، كان عليه أن يندفع ويقاتل ذلك صائد الروح المتوسط.

“هذا الجبل…”

 

 

 

 

 

 

إلى جانب ذلك ، في ذهنه ، كان يعتقد أنه حتى لو لم يكن صائد الروح ، فإنه لا يزال قد وصل إلى قمة كونه شامان متوسط. لم يكن هناك ضمان لمن سيفوز في القتال.

 

 

 

 

 

 

 

وبينما كان مسرعا ، ظهرت نظرة جادة على وجهه. ظهرت تموجات و موجات على المياه العذبة في وعاء الحجر وتحولت إلى بخار حول جسده ، مما جعله قادرًا على مقاومة دقات الجرس التي تتردد في الهواء.

بدا هذا الوحش الشرس كما لو أنه من صنع تسعة وحوش مائية مندمجة معًا ، و عالي فوق كل شيء. عندما انتشرت تلك الرؤوس التسعة ، بدت وكأنها قد احتلت السماء.

 

 

 

 

 

 

وبينما كان يتقدم إلى الأمام ، فتح الرجلان اللذان سقطا على الأرض أعينهما على الفور وزحفوا بسرعة على الأرض للعودة إلى رجال قبيلتهم ، الذين سقطوا أيضًا على الأرض بعد سعال الدم.

 

 

 

 

“ما هذا الصوت بحق الجحيم؟”

 

 

في اللحظة التي عاد هذان الشخصان تقريبًا ، فتح رجال القبائل الأربعة أعينهم ونظروا إلى بعضهم البعض. ثم ، كما لو كان بإمكانهم قراءة أفكار بعضهم البعض ، عادوا جميعًا بسرعة دون أن ينبسوا ببنت شفة.

 

 

 

 

 

 

 

فقط الرجل العجوز واصل التقدم. بمجرد أن اقترب من سلسلة الجبال ، لم يكن لديه الوقت للتعامل مع رجال القبائل الست من خلفه. لقد داس على الأرض بقدمه اليمنى و اندفع بسرعة من الأرض ليطير في السماء. في نفس الوقت صرخ بصوت عال مرة أخرى.

 

 

تراجع الرجل العجوز ذو وجه القرد بسرعة وعاد إلى جانب أفراد قبيلته.

 

 

 

ومع ذلك ، فقط عندما طاروا و قبل أن يقتربوا من سلسلة الجبال ، فجأة ، ترددت دقات الجرس في السماء. رن صوت الجرس في الهواء ، مما تسبب في ظهور طبقة مرئية من التموجات و بدأت في الانتشار في جميع الاتجاهات.

“هذا الجبل…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“ماذا تظن هذا الصوت؟” ما هذا الصوت بحق الجحيم “؟! أغلق فمك!” صفعه الرجل العجوز مرة أخرى ، مما دفع الرجل إلى سحب رأسه بسرعة ، لكنه لم يجرؤ على الابتعاد.

في اللحظة التي بدأ فيها الحديث في المرة الثانية ، تحركت الرياح فجأة واندفعت السحب إلى ما وراء جرس جبل هان العملاق في السماء. ظهرت طبقة كبيرة من الضباب ، وظهر ظل وحش شرس عظيم لا يمكن وصفه بالكلمات متكون داخل ذلك الضباب.

 

 

 

 

 

 

 

بدا هذا الوحش الشرس كما لو أنه من صنع تسعة وحوش مائية مندمجة معًا ، و عالي فوق كل شيء. عندما انتشرت تلك الرؤوس التسعة ، بدت وكأنها قد احتلت السماء.

الرجل العجوز ذو وجه القرد اكتسب فجأة بعض الإحساس في رأسه ولم يعد يجرؤ على مواصلة التراجع. سرعان ما ابتسم بخنوع.

 

“آه! البطريرك!” سحب الرجل الذي كان أول من تحدث بين الستة رأسه مرة أخرى وانتحب.

 

 

 

“هذا صوت صائد الروح. البطريرك ، أعتقد… أعتقد أننا يجب أن نغادر. هذا هو صائد روح متوسط.”

وبسبب ظهور هذا المخلوق أيضًا تلاشت كلمات الرجل العجوز فجأة في المرة الثانية. اتسعت عيناه ، وشوهد بداخلهما صدمة مع الرعب. تراجع بسرعة ، وارتفعت القشعريرة في جميع أنحاء جسده.

 

 

“البطريرك ، هذا… هذا ليس وعاء…”

 

 

 

 

نزلت عليه هالة قاتلة مع انفجار عالي.

 

 

صر على أسنانه ، ثم عندما تذمر في قلبه ، هرع مرة أخرى.

 

 

 

 

خمسة من الرؤوس التسعة أغلقت أعينها كما لو كانت نائمة. ومع ذلك ، فإن الرؤوس الأربعة المتبقية كانت أعينها مفتوحة ، وكان هناك وهج متجمد بداخلها. يمكن رؤية جسد سو مينغ داخل أزواج البئابئ الأربعة.

 

 

 

 

 

 

تحدث أحد الأشخاص الذين يقفون وراء الرجل العجوز بسرعة ليحاول إقناع الرجل العجوز ، بينما تدق الجرس في الهواء. كان وجه هذا الشخص شاحبًا. لقد كان مجرد شامان وليد ، ويبدو أن دقات الجرس قد أثارت كمية كبيرة من أصوات الطنين داخل جسده ، مما جعلته يكاد يكون غير قادر على الوقوف بشكل صحيح.

“ما هذا الجبل؟” خرج صوت سو مينغ بصوت عالي من أفواه الرؤوس الأربعة التي كان يحتلها.

 

 

 

 

 

 

 

“هذا الجبل مككك…”

 

 

تراجع الرجل العجوز ذو وجه القرد بسرعة وعاد إلى جانب أفراد قبيلته.

 

 

 

 

الرجل العجوز ذو وجه القرد اكتسب فجأة بعض الإحساس في رأسه ولم يعد يجرؤ على مواصلة التراجع. سرعان ما ابتسم بخنوع.

أطلق الرجل العجوز نفس بارد ولم يعد يزعج نفسه بالرجل. بوجه مظلم ، اتجه نحو سلسلة الجبال حيث كان كهف سو مينغ. وحذا ستة أشخاص خلفه حذوه. تحول السبعة منهم إلى سبعة أقواس طويلة واتجهوا نحو الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

 

وسط خوفهم ، صرَّ أفراد القبيلة على أسنانهم وانطلقوا ، راغبين في الاقتراب من سلسلة الجبال. ومع ذلك ، عندما كانوا قد تحركوا إلى الأمام على بعد حوالي 100 قدم ، جاء هدير مروع فجأة من جرس جبل هان في السماء.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط