نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 375

375

375

 

عاد سو مينغ إلى منزل الكهف الذي أقامه ، ثم استخدم صخرة جبلية لتكون بمثابة بابه ، بينما استخدم أيضًا قوة الرونيات لزيادة الأمان. بمجرد أن فعل ذلك ، بدأ في الاستعداد للبقاء هنا لفترة طويلة من الزمن.

 

 

مرت ثلاثة أيام بسرعة. بمجرد انقضاء تلك الأيام الثلاثة ، اختفت الدوامة في سلسلة الجبال التي خلقت نمط الشرور الثلاثة. بدت طبيعية ، وكانت لا تزال جبلًا شريرًا وأرضًا قاحلة.

 

 

 

 

 

 

 

عاد سو مينغ إلى منزل الكهف الذي أقامه ، ثم استخدم صخرة جبلية لتكون بمثابة بابه ، بينما استخدم أيضًا قوة الرونيات لزيادة الأمان. بمجرد أن فعل ذلك ، بدأ في الاستعداد للبقاء هنا لفترة طويلة من الزمن.

 

 

من خلال ما يبدو ، كان أيضًا شامان متوسط ، وشامان متوسط وصل إلى ذروة هذا العالم.

 

 

 

 

لوح سو مينغ بيده اليمنى داخل إحدى الغرف الحجرية ، وعلى الفور ظهر جسد البيرسيركر العجوز في وسطها.

أما الأشخاص الستة الذين يقفون خلفه ، فكان اثنان منهم شامان متوسطين ​​، والآخرون كانوا جميعهم من الشامان الوليدين الذين وصلوا إلى ذروة عوالمهم.

 

تذكر سو مينغ كيف أن ذلك صائد الروح الشاب لا يزال على قيد الحياة حتى بعد أن فقد رأسه.

 

 

 

 

كان الرجل العجوز لا يزال ساكناً. استلقى هناك وعيناه مغمضتان ، لكن عقله كان مستيقظًا. لقد وصلت كراهيته لسو مينغ بالفعل إلى مستوى وحشي ، وإذا ظهرت أدنى فرصة له ، فسوف يقطع سو مينغ إلى ألف قطعة!

 

 

لقد فعل سو مينغ هذا مرات عديدة ولم يتمكن أحد من تحمل هذا النوع من الألم من قبل. ومع ذلك ، بينما كان الرجل العجوز يرتجف ، لم تتغير نظراته. واصل التحديق في سو مينغ ، كما لو كان يريد نقش الصورة في ذهنه.

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يمنحه سو مينغ هذه الفرصة. بمجرد أن أخرج جسد الرجل العجوز ووضعه في الغرفة الحجرية ، تقدم بضع خطوات للأمام واجتاح بصره عبر جسده. ثم فجأة رفع يده اليمنى ونقر بإصبعه على ركبتي الرجل العجوز على التوالي.

مرت ثلاثة أيام بسرعة. بمجرد انقضاء تلك الأيام الثلاثة ، اختفت الدوامة في سلسلة الجبال التي خلقت نمط الشرور الثلاثة. بدت طبيعية ، وكانت لا تزال جبلًا شريرًا وأرضًا قاحلة.

 

 

 

 

 

 

ارددت أصوات طقطقة عالية في الهواء وتحطمت ركبة الرجل العجوز على الفور. سو مينغ لم يتوقف. نقر على جميع مفاصل ذراعي الرجل العجوز ، وفقط عندما تحولت جميع المفاصل في جسد الرجل العجوز إلى غبار توقف.

 

 

كان الآن مختلفًا عما كان عليه عندما وصل في البداية إلى أرض الصباح الجنوبي ، ولم يعد من الممكن العثور على حيرة التواجد في أرض غير مألوفة فيه. بدا أنه قد اعتاد أن يكون وحيدًا و الوحدة عندما جلس في منزله في الكهف للتأمل والتدرب في هذا النوع من الليالي.

 

بعد مرور بعض الوقت ، أحضر القليل من النباتات وزرعها في مفاصل الرجل المحطمة. كانت هذه الأعشاب كلها ضرورية لخلق نهب الروح ولن تعمل على شفاء أي شكل من أشكال الإصابة. بمجرد أن تلامس الدم ، تمتد جذورها على الفور وتزحف إلى جسد الرجل العجوز لامتصاص قوة حياته و دمه لتنمو.

 

“حتى إذا تعافت طاقتك ، فلنرى فقط مقدار ما يمكنك استخدامه!” وقف سو مينغ هناك وتحدث ببرود. سمع الرجل العجوز كلماته ، لكن نظراته كانت لا تزال سامة ولم تتغير ولو قليلاً.

قد لا يتمكن الرجل العجوز من الحركة ، لكنه لا يزال يشعر بألم شديد ينتقل عبر جسده بالكامل. جعله يفتح عينيه وحدق  في سو مينغ. إذا لم يتم تجميد قوته ، فعلى الأقل ، سيستخدم نظرته ويوجه ضربة مروعة كانت قاتلة لسو مينغ.

 

 

 

 

كان الآن مختلفًا عما كان عليه عندما وصل في البداية إلى أرض الصباح الجنوبي ، ولم يعد من الممكن العثور على حيرة التواجد في أرض غير مألوفة فيه. بدا أنه قد اعتاد أن يكون وحيدًا و الوحدة عندما جلس في منزله في الكهف للتأمل والتدرب في هذا النوع من الليالي.

 

 

“هذا هو ثمن مجيئك خلف حياتي”. كانت تعبيرات سو مينغ باردة. وبينما كان يرفع يده اليمنى ، سطع ضوء أخضر في منتصف حاجبيه. ظهر السيف الصغير في يده ، وفتح جرحًا في ذراع الرجل العجوز.

 

 

“اللعنة ، ما هذا الصوت اللعين ؟!” قبل أن يتكلم الرجل العجوز ، صرخ أحد الرجال خلفه.

 

 

 

 

 

 

 

 

تدفق الدم على الفور ، لكن سو مينغ لم تتوقف عند هذا الحد. واصل إحداث جروح مماثلة في جميع أطراف الرجل العجوز.

 

 

 

 

 

 

 

“إذا كانت هذه حقا نسختك فقط ، فسأنتظر أن تأتي نفسك الحقيقية إلى هنا.” ظهرت سخرية باردة على شفتيه. بمجرد أن ترك السيف الصغير ، أخرج بعض الأعشاب من حقيبة تخزينه ووضعها في أطراف الرجل العجوز.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد مرور بعض الوقت ، أحضر القليل من النباتات وزرعها في مفاصل الرجل المحطمة. كانت هذه الأعشاب كلها ضرورية لخلق نهب الروح ولن تعمل على شفاء أي شكل من أشكال الإصابة. بمجرد أن تلامس الدم ، تمتد جذورها على الفور وتزحف إلى جسد الرجل العجوز لامتصاص قوة حياته و دمه لتنمو.

 

 

 

 

 

 

 

لقد فعل سو مينغ هذا مرات عديدة ولم يتمكن أحد من تحمل هذا النوع من الألم من قبل. ومع ذلك ، بينما كان الرجل العجوز يرتجف ، لم تتغير نظراته. واصل التحديق في سو مينغ ، كما لو كان يريد نقش الصورة في ذهنه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هذا الوهج السام والتعبير الذي قال إنه لم ينزعج تمامًا من الألم كان أول مرة  لسو مينغ.

 

 

 

 

بنظرة حماسية على وجهه ، كشف قرد النار عن أسنانه وأومأ. أشرقت عيناه وحدق في الرجل العجوز بالعداء.

 

” الأوتار في ذراعيك وساقيك قد تمزقت بالفعل ، كل دمك يتدفق من جسمك ، بالإضافة إلى امتصاصه من قبل تلك الأعشاب ، كما أن روحك تمتص من قبل نهب الروح خاصتي.

“كما هو متوقع من بيرسيركر في عالم روح البيرسيركر الذي مر بأزمة تهدد الحياة من التضحية بالعظام. هذه الحالة العقلية رائعة حقًا. إذا لم يكن جشعك يتحكم في عقلك وكانت لديك الثقة لقتلي ضربة واحدة ، ما كنت لتطاردني “. تحدث سو مينغ بهدوء بينما استمر في زرع الأعشاب.

 

 

 

 

 

 

 

 

كان الآن مختلفًا عما كان عليه عندما وصل في البداية إلى أرض الصباح الجنوبي ، ولم يعد من الممكن العثور على حيرة التواجد في أرض غير مألوفة فيه. بدا أنه قد اعتاد أن يكون وحيدًا و الوحدة عندما جلس في منزله في الكهف للتأمل والتدرب في هذا النوع من الليالي.

 

عندما هدأت عواطفه أيضًا ، تردد صدى الجرس فجأة من جسده. أحاطت به طبقة من الضوء وانتشرت بسرعة. من بعيد ، بدا الأمر كما لو كان هناك غطاء على شكل جرس يظهر في شكل وهم على سو مينغ.

“إنه لأمر مؤسف…” هز سو مينغ رأسه وربت على حقيبة التخزين بيده اليمنى. طار اثنان من نهب الروح على الفور طافا فوق جبين الرجل العجوز ، مما تسبب في تحرك عيني الرجل العجوز إتجاههما ، كما لو كانا يمتصان.

“حتى إذا تعافت طاقتك ، فلنرى فقط مقدار ما يمكنك استخدامه!” وقف سو مينغ هناك وتحدث ببرود. سمع الرجل العجوز كلماته ، لكن نظراته كانت لا تزال سامة ولم تتغير ولو قليلاً.

 

 

 

 

 

 

صمت سو مينغ للحظة ، ولا يزال يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما حيال ذلك. لقد أخرج نهب روح آخر ، مما جعل الثلاثة يطفون فوق جسد الرجل العجوز. عندها فقط هدأت مخاوفه.

“هذا هو ثمن مجيئك خلف حياتي”. كانت تعبيرات سو مينغ باردة. وبينما كان يرفع يده اليمنى ، سطع ضوء أخضر في منتصف حاجبيه. ظهر السيف الصغير في يده ، وفتح جرحًا في ذراع الرجل العجوز.

 

 

 

 

 

كانت علامة سو مينغ على جسد الثعبان ، ولهذا السبب عرف أنه كان يلعب فقط ولن يؤذي قرد النار. إلى جانب ذلك ، كان جسد قرد النار يتعافى ببطء ، وكانت سرعته وقوته الآن مكافئة للبيرسيركرز في المرحلة الوسطى من عالم التضحية بالعظام. عندما رأى سو مينغ أنه لن يصاب أي من المخلوقين ، تركهم وحدهم وحدق في جرس جبل هان.

“أنت قوي. إذا لم تكن لدي قوة إله البيرسيركرز ، لكنت قد مت قبل ذلك بكثير بين يديك.”

كان الرجل العجوز لا يزال ساكناً. استلقى هناك وعيناه مغمضتان ، لكن عقله كان مستيقظًا. لقد وصلت كراهيته لسو مينغ بالفعل إلى مستوى وحشي ، وإذا ظهرت أدنى فرصة له ، فسوف يقطع سو مينغ إلى ألف قطعة!

 

 

 

 

 

“حتى إذا تعافت طاقتك ، فلنرى فقط مقدار ما يمكنك استخدامه!” وقف سو مينغ هناك وتحدث ببرود. سمع الرجل العجوز كلماته ، لكن نظراته كانت لا تزال سامة ولم تتغير ولو قليلاً.

أمسك سو مينغ في الهواء بيده اليمنى ، وطار السيف الصغير مرة أخرى. بمجرد أن أمسكه في يده ، طعن السيف في الفوضى الدموية في ذراع الرجل العجوز الأيمن. بجرة خفيفة، ارتجف جسد الرجل العجوز بشراسة ، وسقطت ذراعه اليمنى بالكامل.

 

 

 

 

 

 

 

كان الوتر في ذراعه اليمنى قد تمزق لتوه ، وفعل سو مينغ الشيء نفسه للأوتار في ذراع الرجل العجوز الأيسر وساقيه. بمجرد أن فعل ذلك ، فتح المزيد من الجروح في أماكن قليلة حيث كانت الشرايين والأوردة ، مما تسبب في تدفق كمية كبيرة من الدم على الفور وانسكابها على أرضية الغرفة الحجرية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

” الأوتار في ذراعيك وساقيك قد تمزقت بالفعل ، كل دمك يتدفق من جسمك ، بالإضافة إلى امتصاصه من قبل تلك الأعشاب ، كما أن روحك تمتص من قبل نهب الروح خاصتي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومض ضوء غامق بداخله ، وعلى الفور ، طار الثعبان الغريب من الجرس. كان يدور حول منزل الكهف ، وفي اللحظة التي ظهر فيها تقريبًا ، رفع قرد النار رأسه وكشف أسنانه ، وهو يزمجر بنظرة حذرة على وجهه ، وكأنه يظهر قوته.

“حتى إذا تعافت طاقتك ، فلنرى فقط مقدار ما يمكنك استخدامه!” وقف سو مينغ هناك وتحدث ببرود. سمع الرجل العجوز كلماته ، لكن نظراته كانت لا تزال سامة ولم تتغير ولو قليلاً.

 

 

 

 

صمت سو مينغ للحظة ، ولا يزال يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما حيال ذلك. لقد أخرج نهب روح آخر ، مما جعل الثلاثة يطفون فوق جسد الرجل العجوز. عندها فقط هدأت مخاوفه.

 

 

خرج سو مينغ من الغرفة الحجرية وأصدر تعليماته إلى قرد النار ، الذي كان يراقب الإجراء بأكمله من جانبه. “شياو هونغ ، مزق أوتاره ودع دمه يتدفق من جسده مرة واحدة في اليوم.”

“هذا هو ثمن مجيئك خلف حياتي”. كانت تعبيرات سو مينغ باردة. وبينما كان يرفع يده اليمنى ، سطع ضوء أخضر في منتصف حاجبيه. ظهر السيف الصغير في يده ، وفتح جرحًا في ذراع الرجل العجوز.

 

 

 

 

 

 

بنظرة حماسية على وجهه ، كشف قرد النار عن أسنانه وأومأ. أشرقت عيناه وحدق في الرجل العجوز بالعداء.

 

 

 

 

عاد سو مينغ إلى منزل الكهف الذي أقامه ، ثم استخدم صخرة جبلية لتكون بمثابة بابه ، بينما استخدم أيضًا قوة الرونيات لزيادة الأمان. بمجرد أن فعل ذلك ، بدأ في الاستعداد للبقاء هنا لفترة طويلة من الزمن.

 

 

“تحويل هذا الشخص إلى نهب روح هو نوع من الضياع… صائدو الروح ماهرون في استخدام تعويذة لا يموت. هذا التعويذة تشبه إلى حد ما إنشاء نهب روح ، ربما يمكنني أن أجرب لمعرفة ما إذا كان بإمكاني تحويل هذا الشخص إلى دمية من هذا القبيل.

 

 

 

 

 

 

 

تذكر سو مينغ كيف أن ذلك صائد الروح الشاب لا يزال على قيد الحياة حتى بعد أن فقد رأسه.

 

 

 

 

 

 

 

منغمسًا في أفكاره ، وصل سو مينغ إلى غرفة حجرية أخرى. وضع يده اليمنى على حقيبة التخزين الخاصة به. على الفور ، سطع الضوء الأصفر بتألق ، وظهر مرجل عملاق في الغرفة الحجرية.

 

 

 

 

 

 

 

كان المرجل كبيرًا لدرجة أنه احتل نصف الغرفة. صمم سو مينغ هذا المكان خصيصًا ليكون أكبر من الغرف الحجرية الأخرى فقط لتخزين المرجل فيه.

بعد مرور بعض الوقت ، أحضر القليل من النباتات وزرعها في مفاصل الرجل المحطمة. كانت هذه الأعشاب كلها ضرورية لخلق نهب الروح ولن تعمل على شفاء أي شكل من أشكال الإصابة. بمجرد أن تلامس الدم ، تمتد جذورها على الفور وتزحف إلى جسد الرجل العجوز لامتصاص قوة حياته و دمه لتنمو.

 

الآن ، ارتفع مستوى زراعة سو مينغ بسرعة فائقة. كان على استعداد لصقل جرس جبل هان مرة أخرى ، ليرى ما إذا كان بإمكانه إخراج المزيد من قوة هذا الكنز الذي لا يقدر بثمن.

 

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد وضع المرجل الطبي في الداخل ، ملأ شعور قديم المكان بأكمله على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

عندما نظر سو مينغ إلى المرجل ، تسارع تنفسه قليلاً. كان يعلم أن هناك حبة طبية يتم صقلها بداخله ، وكانت لديه تخميناته ورغباته إتجاه النوع الذي يحمله بالضبط ، بالإضافة إلى نوع القيمة التي لديها.

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، كانت هناك سبعة أقواس طويلة تتجه للأمام من الشمال خارج كهف سو مينغ في سلسلة الجبال. أمام تلك الأقواس الطويلة كان رجل عجوز. كان له وجه قرد ويرتدي رداء أحمر كبير. كان تعبيره قاتما وسرعته سريعة. كان هناك أيضا جو قاتل يحيط به.

“قد تكون هذه حبة طبية نادرة جدًا تحتوي على جوهر الوقت بداخلها. صقل يدوم آلاف السنين… أتساءل فقط كيف ستبدو تلك الحبة الطبية.”

 

 

لأنه عندما كان في الكهف في الجبل المظلم ، كان قد رفع رأسه أيضًا هكذا لينظر إلى القمر.

 

 

 

اللحظة التي تحدث فيها سو مينغ وصنع تلك الأختام اليدوية ، ظهرت أصوات طنين على الفور من جرس جبل هان. رن الجرس داخل الغرفة الحجرية وأطلق صدى في جميع اتجاهات سلسلة الجبال.

عندما تمتم سو مينغ ، وضع كلتا يديه على المرجل ونشر إحساسه الإلهي إلى الخارج. على الفور ، ترنح المرجل إلى الأمام وظهرت تشوهات حوله ، كما لو كان يحترق بنيران غير مرئية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تألقت عيون سو مينغ. أخرج سيفه الصغير وتركه يدور حول المرجل مرة واحدة ، بينما كان يطعن أحيانًا في الجدران الحجرية ، مما يتسبب في دخول قوة العالم الخارجي. على الفور ، تسرب جزء كبير من القوة الكثيفة للعالم إلى الكهف و أحاطت بالمرجل الطبي. ثم تم امتصاصها لتغذية حبة الدواء في الداخل.

 

 

 

 

 

 

 

حصل سو مينغ على هذا المرجل الطبي لبعض الوقت الآن ، لكنه ببساطة لم يكن لديه وقت هادئ حيث يمكنه مواصلة صقل الحبة بداخله. الآن بعد أن قرر البقاء في منزل الكهف هذا لفترة طويلة من الزمن ، أحضر هذا المرجل للخارج ليبدأ في صقل ما بداخله.

 

 

 

 

 

 

 

كانت لديه آمال كبيرة في الحصول على الحبة الطبية ، ولأنها كانت حبة غير معروفة بالتحديد ، أصبح هذا الأمل أقوى مع استمراره في صقلها.

 

 

 

 

 

 

 

حدق سو مينغ في المرجل الطبي لفترة طويلة ، ثم خرج من الغرفة الحجرية للجلوس في القاعة المركزية في منزله في الكهف. كان الهدوء في كل مكان حوله. رفع رأسه ونظر إلى الثقوب الصغيرة العديدة في السقف. كان ضوء القمر يسطع من خلالها.

 

 

 

 

 

 

 

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي ينشئ فيها سو مينغ هذا التصميم. الآن ، عندما رفع رأسه لينظر إلى القمر في السماء من خلال الثقوب ، وقع في حالة شرود الذهن.

 

 

 

 

 

 

 

لأنه عندما كان في الكهف في الجبل المظلم ، كان قد رفع رأسه أيضًا هكذا لينظر إلى القمر.

 

 

 

 

 

 

خفض سو مينغ رأسه وأغلق عينيه. عندما فتحهم بعد لحظة ، يمكن العثور على الصفاء فيهم

كان لديه شياو هونغ يرافقه في ذلك الوقت ، تمامًا مثل ما كان يفعله قرد النار الآن من خلال الاتكاء على الحائط ليس بعيدًا جدًا أثناء خدش فروه.

 

 

 

 

 

 

 

حدق سو مينغ في القمر وغمغم في نفسه بعد فترة طويلة ، “الجبل المظلم ، سأعود بالتأكيد!”

“قد تكون هذه حبة طبية نادرة جدًا تحتوي على جوهر الوقت بداخلها. صقل يدوم آلاف السنين… أتساءل فقط كيف ستبدو تلك الحبة الطبية.”

 

 

 

 

 

 

كان الآن مختلفًا عما كان عليه عندما وصل في البداية إلى أرض الصباح الجنوبي ، ولم يعد من الممكن العثور على حيرة التواجد في أرض غير مألوفة فيه. بدا أنه قد اعتاد أن يكون وحيدًا و الوحدة عندما جلس في منزله في الكهف للتأمل والتدرب في هذا النوع من الليالي.

 

 

منغمسًا في أفكاره ، وصل سو مينغ إلى غرفة حجرية أخرى. وضع يده اليمنى على حقيبة التخزين الخاصة به. على الفور ، سطع الضوء الأصفر بتألق ، وظهر مرجل عملاق في الغرفة الحجرية.

 

 

 

بمجرد وضع المرجل الطبي في الداخل ، ملأ شعور قديم المكان بأكمله على الفور.

خفض سو مينغ رأسه وأغلق عينيه. عندما فتحهم بعد لحظة ، يمكن العثور على الصفاء فيهم

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لوح سو مينغ بيده اليمنى داخل إحدى الغرف الحجرية ، وعلى الفور ظهر جسد البيرسيركر العجوز في وسطها.

 

لقد فعل سو مينغ هذا مرات عديدة ولم يتمكن أحد من تحمل هذا النوع من الألم من قبل. ومع ذلك ، بينما كان الرجل العجوز يرتجف ، لم تتغير نظراته. واصل التحديق في سو مينغ ، كما لو كان يريد نقش الصورة في ذهنه.

عندما هدأت عواطفه أيضًا ، تردد صدى الجرس فجأة من جسده. أحاطت به طبقة من الضوء وانتشرت بسرعة. من بعيد ، بدا الأمر كما لو كان هناك غطاء على شكل جرس يظهر في شكل وهم على سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

كان في الأصل مجرد وهم ، لكنه اكتسب شكلًا ماديًا ببطء. بعد الوقت الذي يستغرقه نصف عود بخور ليحترق ، رفع سو مينغ يده اليمنى وصنع ختمًا. عندما دفع يده للأمام ، طاف الغطاء على شكل جرس المحيط بجسده ببطء إلى الأمام و عبر من خلاله. بمجرد أن توقف أمامه ، تحول هذا الغطاء إلى جرس جبل هان.

 

 

 

 

تألقت عيون سو مينغ. أخرج سيفه الصغير وتركه يدور حول المرجل مرة واحدة ، بينما كان يطعن أحيانًا في الجدران الحجرية ، مما يتسبب في دخول قوة العالم الخارجي. على الفور ، تسرب جزء كبير من القوة الكثيفة للعالم إلى الكهف و أحاطت بالمرجل الطبي. ثم تم امتصاصها لتغذية حبة الدواء في الداخل.

 

 

ومض ضوء غامق بداخله ، وعلى الفور ، طار الثعبان الغريب من الجرس. كان يدور حول منزل الكهف ، وفي اللحظة التي ظهر فيها تقريبًا ، رفع قرد النار رأسه وكشف أسنانه ، وهو يزمجر بنظرة حذرة على وجهه ، وكأنه يظهر قوته.

 

 

 

 

 

 

عندما هدأت عواطفه أيضًا ، تردد صدى الجرس فجأة من جسده. أحاطت به طبقة من الضوء وانتشرت بسرعة. من بعيد ، بدا الأمر كما لو كان هناك غطاء على شكل جرس يظهر في شكل وهم على سو مينغ.

الثعبان على شكل عصا الذي تحول إلى خط أسود أخذ منعطفًا واتجه نحو قرد النار ، مما جعل قرد النار يمسك بعصاه ويلوح بها بسرعة أثناء القفز ، وكل ذلك أثناء هديره بلا انقطاع.

هذا الوهج السام والتعبير الذي قال إنه لم ينزعج تمامًا من الألم كان أول مرة  لسو مينغ.

 

صمت سو مينغ للحظة ، ولا يزال يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما حيال ذلك. لقد أخرج نهب روح آخر ، مما جعل الثلاثة يطفون فوق جسد الرجل العجوز. عندها فقط هدأت مخاوفه.

 

 

 

 

كانت علامة سو مينغ على جسد الثعبان ، ولهذا السبب عرف أنه كان يلعب فقط ولن يؤذي قرد النار. إلى جانب ذلك ، كان جسد قرد النار يتعافى ببطء ، وكانت سرعته وقوته الآن مكافئة للبيرسيركرز في المرحلة الوسطى من عالم التضحية بالعظام. عندما رأى سو مينغ أنه لن يصاب أي من المخلوقين ، تركهم وحدهم وحدق في جرس جبل هان.

حدق سو مينغ في القمر وغمغم في نفسه بعد فترة طويلة ، “الجبل المظلم ، سأعود بالتأكيد!”

 

 

 

 

 

“كما هو متوقع من بيرسيركر في عالم روح البيرسيركر الذي مر بأزمة تهدد الحياة من التضحية بالعظام. هذه الحالة العقلية رائعة حقًا. إذا لم يكن جشعك يتحكم في عقلك وكانت لديك الثقة لقتلي ضربة واحدة ، ما كنت لتطاردني “. تحدث سو مينغ بهدوء بينما استمر في زرع الأعشاب.

كان هذا الجرس كنزًا لا يقدر بثمن ، ولكن من المؤسف أن سو مينغ لم يستطع استخدام قوته الكاملة ولم يستحوذ إلا على أربعة من الرؤوس التسعة. إلى جانب الدفاع ، كان بإمكانه فقط استخدام دقات الجرس لصدم أعدائه ومحاصرتهم.

 

 

 

 

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي ينشئ فيها سو مينغ هذا التصميم. الآن ، عندما رفع رأسه لينظر إلى القمر في السماء من خلال الثقوب ، وقع في حالة شرود الذهن.

 

 

الآن ، ارتفع مستوى زراعة سو مينغ بسرعة فائقة. كان على استعداد لصقل جرس جبل هان مرة أخرى ، ليرى ما إذا كان بإمكانه إخراج المزيد من قوة هذا الكنز الذي لا يقدر بثمن.

أمسك سو مينغ في الهواء بيده اليمنى ، وطار السيف الصغير مرة أخرى. بمجرد أن أمسكه في يده ، طعن السيف في الفوضى الدموية في ذراع الرجل العجوز الأيمن. بجرة خفيفة، ارتجف جسد الرجل العجوز بشراسة ، وسقطت ذراعه اليمنى بالكامل.

 

 

 

بعد مرور بعض الوقت ، أحضر القليل من النباتات وزرعها في مفاصل الرجل المحطمة. كانت هذه الأعشاب كلها ضرورية لخلق نهب الروح ولن تعمل على شفاء أي شكل من أشكال الإصابة. بمجرد أن تلامس الدم ، تمتد جذورها على الفور وتزحف إلى جسد الرجل العجوز لامتصاص قوة حياته و دمه لتنمو.

 

 

مع بريق في عينيه ، رفع سو مينغ يده اليمنى لتشكيل عدد قليل من الأختام ، ثم أشار إلى جرس جبل هان.

لأنه عندما كان في الكهف في الجبل المظلم ، كان قد رفع رأسه أيضًا هكذا لينظر إلى القمر.

 

 

 

 

 

 

“التنين ذو الرؤوس التسعة ، الإمبراطور الجنوبي ، المطلق!”

من خلال ما يبدو ، كان أيضًا شامان متوسط ، وشامان متوسط وصل إلى ذروة هذا العالم.

 

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومع ذلك ، لم يمنحه سو مينغ هذه الفرصة. بمجرد أن أخرج جسد الرجل العجوز ووضعه في الغرفة الحجرية ، تقدم بضع خطوات للأمام واجتاح بصره عبر جسده. ثم فجأة رفع يده اليمنى ونقر بإصبعه على ركبتي الرجل العجوز على التوالي.

اللحظة التي تحدث فيها سو مينغ وصنع تلك الأختام اليدوية ، ظهرت أصوات طنين على الفور من جرس جبل هان. رن الجرس داخل الغرفة الحجرية وأطلق صدى في جميع اتجاهات سلسلة الجبال.

 

 

كان المرجل كبيرًا لدرجة أنه احتل نصف الغرفة. صمم سو مينغ هذا المكان خصيصًا ليكون أكبر من الغرف الحجرية الأخرى فقط لتخزين المرجل فيه.

 

هذا الوهج السام والتعبير الذي قال إنه لم ينزعج تمامًا من الألم كان أول مرة  لسو مينغ.

 

 

 

“تحويل هذا الشخص إلى نهب روح هو نوع من الضياع… صائدو الروح ماهرون في استخدام تعويذة لا يموت. هذا التعويذة تشبه إلى حد ما إنشاء نهب روح ، ربما يمكنني أن أجرب لمعرفة ما إذا كان بإمكاني تحويل هذا الشخص إلى دمية من هذا القبيل.

 

خفض سو مينغ رأسه وأغلق عينيه. عندما فتحهم بعد لحظة ، يمكن العثور على الصفاء فيهم

في تلك اللحظة ، كانت هناك سبعة أقواس طويلة تتجه للأمام من الشمال خارج كهف سو مينغ في سلسلة الجبال. أمام تلك الأقواس الطويلة كان رجل عجوز. كان له وجه قرد ويرتدي رداء أحمر كبير. كان تعبيره قاتما وسرعته سريعة. كان هناك أيضا جو قاتل يحيط به.

 

 

قد لا يتمكن الرجل العجوز من الحركة ، لكنه لا يزال يشعر بألم شديد ينتقل عبر جسده بالكامل. جعله يفتح عينيه وحدق  في سو مينغ. إذا لم يتم تجميد قوته ، فعلى الأقل ، سيستخدم نظرته ويوجه ضربة مروعة كانت قاتلة لسو مينغ.

 

 

 

 

من خلال ما يبدو ، كان أيضًا شامان متوسط ، وشامان متوسط وصل إلى ذروة هذا العالم.

 

 

 

 

 

 

عاد سو مينغ إلى منزل الكهف الذي أقامه ، ثم استخدم صخرة جبلية لتكون بمثابة بابه ، بينما استخدم أيضًا قوة الرونيات لزيادة الأمان. بمجرد أن فعل ذلك ، بدأ في الاستعداد للبقاء هنا لفترة طويلة من الزمن.

أما الأشخاص الستة الذين يقفون خلفه ، فكان اثنان منهم شامان متوسطين ​​، والآخرون كانوا جميعهم من الشامان الوليدين الذين وصلوا إلى ذروة عوالمهم.

 

 

حدق سو مينغ في المرجل الطبي لفترة طويلة ، ثم خرج من الغرفة الحجرية للجلوس في القاعة المركزية في منزله في الكهف. كان الهدوء في كل مكان حوله. رفع رأسه ونظر إلى الثقوب الصغيرة العديدة في السقف. كان ضوء القمر يسطع من خلالها.

 

 

 

 

عندما انطلق السبعة منهم ، رأى الرجل العجوز الذي يقود الفريق المكان الذي كان يقيم فيه سو مينغ. بشخير بارد ، أغلق عليه. كما كان على وشك النزول من الجو ، سمع فجأة دقات الجرس قادمة من داخل سلسلة الجبال.

 

 

 

 

 

 

“أنت قوي. إذا لم تكن لدي قوة إله البيرسيركرز ، لكنت قد مت قبل ذلك بكثير بين يديك.”

ترددت دقات الجرس وبدت أنها بطيئة ، ولكن عندما سقطت في أذني الرجل العجوز ، جعلت قلبه و روحه يرتجفان ، مما أجبره على الترنح بضع خطوات للوراء. وسّع عينيه ونظر إلى سلسلة الجبال تحته قبل أن يستنشق نفسا عميقا.

“قد تكون هذه حبة طبية نادرة جدًا تحتوي على جوهر الوقت بداخلها. صقل يدوم آلاف السنين… أتساءل فقط كيف ستبدو تلك الحبة الطبية.”

 

عندما انطلق السبعة منهم ، رأى الرجل العجوز الذي يقود الفريق المكان الذي كان يقيم فيه سو مينغ. بشخير بارد ، أغلق عليه. كما كان على وشك النزول من الجو ، سمع فجأة دقات الجرس قادمة من داخل سلسلة الجبال.

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومع ذلك ، لم يمنحه سو مينغ هذه الفرصة. بمجرد أن أخرج جسد الرجل العجوز ووضعه في الغرفة الحجرية ، تقدم بضع خطوات للأمام واجتاح بصره عبر جسده. ثم فجأة رفع يده اليمنى ونقر بإصبعه على ركبتي الرجل العجوز على التوالي.

“اللعنة ، ما هذا الصوت اللعين ؟!” قبل أن يتكلم الرجل العجوز ، صرخ أحد الرجال خلفه.

 

 

 

 

“التنين ذو الرؤوس التسعة ، الإمبراطور الجنوبي ، المطلق!”

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط