نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 369

369

369

 

 

عندما تنهد صائد الروح النهائي ، سقطت قبيلة بحر الخريف بأكملها في تلك القرية القبلية المؤقتة في صمت تام.

 

 

“هذا إغراء لا يقاوم لتلك الوحوش القديمة ، خاصة لأولئك الذين حياتهم وصلت للنهاية. قوة العالم التي سيتم تفعيلها عندما يخترقون هذا العالم الجديد هي مغير للحياة ، و تكاد تكون مثل تحقيق الخلود. قال يا مو بحسرة عميقة ، مستهترًا: الأمر ليس فقط هم ، حتى أنا تم إغرائي بهذا النوع من الأشياء.

 

 

 

 

مر الوقت ببطء. تحول هذا الصمت الميت إلى شعور بالاكتئاب ضغط على قلوبهم جميعًا ، بما في ذلك سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

كانت لدى سو مينغ أكثر من مرة افتراضات فيما يتعلق بأصول أخيه الأكبر الأول ، ولكن الآن فقط أدرك حقًا هوية أخيه الأكبر الأول.

 

 

 

 

 

 

 

“لورد قبيلة شامان تسعة لي…”

 

 

 

 

 

 

“الأخ الأصغر الرابع ، لا تعد إلى أرض البيرسيركرز في الوقت الحالي…” تحدث صوت الأخ الأكبر الأول لسو مينغ من داخل أنثى روح شامان تسعة لي ، وبمجرد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، اختفى صوته تدريجيًا.

عندما أصبح هذا الشعور بالاكتئاب أقوى ، انتشرت تموجات من الدخان الأسود القادم من روح شامان تسعة لي. بعد فترة وجيزة ، جاء صوت مألوف لـسو مينغ من الداخل ، كما لو كان قد سافر لمسافة طويلة عبر تلك التموجات.

 

 

“إذا لم أكن أعرف عن أصولك ، كنت لأعتقد أنك شخص خالد نزل علينا الآن.”

 

“بالمناسبة ، كانت هناك بعض الصور مخيطة على رداء الرجل العجوز. لقد كان تنينًا أرجوانيًا ، لكن التنين كان يحمل أربعة أشياء مختلفة في مخالبه. إحداها كانت عبارة عن زجاجة ، والأخرى لؤلؤة ، وكان هناك أيضًا سيف صغير ، كان هناك عنصر آخر مخبأ في الغيوم ، لكنني لم أتمكن من رؤيته.

 

“الأخرى كانت امرأة…” ظهرت نظرة حنين في عيون يا مو.

“قبل أن ينزل الخالدون من العوالم الأخرى علينا للمرة الرابعة ، سآتي…”

“ماذا دهاك؟” سأل سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي تحدث فيها هذا الصوت ، سمعه جميع الناس تقريبًا في قبيلة بحر الخريف بوضوح ، وسجدوا جميعًا على الأرض. حتى رماح الماكريل في السماء كانت تعوي بسبب تلك الجملة الواحدة ، مما جعل السماء المظلمة تبدو كما لو أنها تحولت إلى بحر أسود مستعر بأمواج غاضبة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

 

 

 

 

“من فضلك اقبل تحياتنا ، لورد تسعة لي!” اندمجت موجات الصوت معًا وتحولت إلى صوت واحد.

 

 

 

 

“إذا تمكنت بطريقة ما من رؤية شخصية خالدة ، فستتمكن بالتأكيد من التعرف عليها للوهلة الأولى. إنها تعطي شعورًا مختلفًا تمامًا. حتى الآن ، ما زلت أتذكر أن تعبيرها بدا غريبًا جدًا عندما رأتني.

 

ماكريل عملاق اندفع عبر بحر الغيوم ، وكان ضخمًا لدرجة أنه لا يمكن رؤية حجمه الدقيق ، ولم يكن بمقدور الناس أدناه سوى رؤية جزء من جسمه تم الكشف عنه من بحر الغيوم !!

بدأ هذا الصوت يختفي ببطء بعد فترة طويلة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“الأخ الأصغر الرابع ، لا تعد إلى أرض البيرسيركرز في الوقت الحالي…” تحدث صوت الأخ الأكبر الأول لسو مينغ من داخل أنثى روح شامان تسعة لي ، وبمجرد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، اختفى صوته تدريجيًا.

في اللحظة التي تحدث فيها هذا الصوت ، سمعه جميع الناس تقريبًا في قبيلة بحر الخريف بوضوح ، وسجدوا جميعًا على الأرض. حتى رماح الماكريل في السماء كانت تعوي بسبب تلك الجملة الواحدة ، مما جعل السماء المظلمة تبدو كما لو أنها تحولت إلى بحر أسود مستعر بأمواج غاضبة.

 

 

 

 

 

 

بدأ جسد روح شامان تسعة لي الأنثوي في التشتت بعيدًا للعودة إلى معصم سو مينغ. عادت إلى شكل سوار ، لكن لون السوار أصبح باهتًا كثيرًا. كان من الواضح أن هذا النوع من المحادثات ، على الرغم من أنه تم تسليم جملتين فقط ، لم يكن مهمة سهلة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، بدأ جميع الشامان حول سو مينغ في الوقوف تدريجياً من الأرض. ألقت عليه المرأة العجوز نظرة ولم تعد تهتم به. بدلا من ذلك ، استدارت وغادرت. كان الأمر كما لو أنها أتت إلى هنا فقط لتثبت أن سو مينغ على حق – لقد كانت هناك فقط للحصول على فرصة للتحدث إلى لورد شامان تسعة لي.

 

 

 

 

مر الوقت ببطء. تحول هذا الصمت الميت إلى شعور بالاكتئاب ضغط على قلوبهم جميعًا ، بما في ذلك سو مينغ.

 

عندما تنهد صائد الروح النهائي ، سقطت قبيلة بحر الخريف بأكملها في تلك القرية القبلية المؤقتة في صمت تام.

أما بالنسبة إلى الشامان المتوسطين التسعة الذين بقوا بجانب سو مينغ طوال هذا الوقت ، فقد بدا أنهم تلقوا أمرًا جديدًا وغادروا المنطقة ، ولم يعدوا يهتمون به.

 

 

 

 

 

 

“هم بطبيعة الحال الخالدون الذين يأتون من عالم أجنبي. إنهم يستخدمون طريقة فريدة للوصول إلى عالمنا. تختلف تعويذات الخالدون عن تعاويذنا ، ولكن كل أولئك الذين يمكن أن ينزلوا بيننا لديهم قوة لا تصدق.

بقي يا مو فقط في المنطقة بينما كان يبتسم لسو مينغ. التقط إناء النبيذ وأخذ جرعة كبيرة منه.

 

 

“السير زونغ زي على حق ، هناك ضباب من حولك لا يمكن الرؤية من خلاله. إذا لم يكن ذلك لأننا كنا متأكدين من أنك بيرسيركر ، فأعتقد بالتأكيد أنك كنت صائد روح متوسط…

 

 

 

 

“رائع ، الآن رحل جميع الأشخاص القدامى. ليس هناك أي شخص آخر هنا سيقيد تحركاتك بعد الآن. الأخ سو ، يمكنك المغادرة في أي وقت تريده. إذا كنت لا تريد المغادرة ، يمكنك أيضًا البقاء هنا.” سيكون ذلك أفضل لك أيضًا “.

 

 

 

 

 

 

“ماذا يمكنني أن أقول عنها؟ إنها لم تكن جميلة بشكل خاص ، لكن أي شخص رآها لن يكون قادرًا على نسيان أن عينيها بدت وكأنهما تحتويان على عالم كامل بمفردهما…

 

 

 

 

“فقط… ما هو بالضبط نزول الخالدين من العوالم الأخرى؟” ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يلتقط أيضًا جرة النبيذ. بمجرد أن أخذ جرعة كبيرة منها ، نظر إلى يا مو.

 

 

ركز سو مينغ انتباهه عليه واستمع عن كثب لما قاله يا مو.

 

 

 

كانت لدى سو مينغ أكثر من مرة افتراضات فيما يتعلق بأصول أخيه الأكبر الأول ، ولكن الآن فقط أدرك حقًا هوية أخيه الأكبر الأول.

“هم بطبيعة الحال الخالدون الذين يأتون من عالم أجنبي. إنهم يستخدمون طريقة فريدة للوصول إلى عالمنا. تختلف تعويذات الخالدون عن تعاويذنا ، ولكن كل أولئك الذين يمكن أن ينزلوا بيننا لديهم قوة لا تصدق.

 

 

“هل قابلت الخالدين من قبل؟” سأل سو مينغ فجأة.

 

 

 

احتاج إلى وقت لإعداد كل هذه الأشياء. كان هناك أيضًا احتمال أن يمر الثعبان على شكل عصا بتحول ، وكذلك الحبة الطبية غير المعروفة في المرجل الطبي الذي احتفظ به في جسده ، وكان عليه أيضًا تحسين جرس جبل هان الآن ، نظرًا لأن مستوى زراعته قد ازداد للتو. فإنه يستطيع السيطرة على القوة الحقيقية لهذا الكنز الذي لا يقدر بثمن. كانت كل هذه الأشياء معلقة في الانتظار ، وكان على سو مينغ إنهاءها جميعها.

“في الواقع ، لديهم حتى طريقة تمكن الشامان النهائيون الأقوياء من اختراق مستواهم الحالي من الزراعة والوصول إلى أجوف… بل و يمكن القول إن لديهم قوة لأولئك الوحوش القديمة الذين حققوا بالفعل الإكمال العظيم في عالم بيرسيركر الروح للوصول إلى عالم آخر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“الأخ الأصغر الرابع ، لا تعد إلى أرض البيرسيركرز في الوقت الحالي…” تحدث صوت الأخ الأكبر الأول لسو مينغ من داخل أنثى روح شامان تسعة لي ، وبمجرد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، اختفى صوته تدريجيًا.

 

 

 

 

“هذا إغراء لا يقاوم لتلك الوحوش القديمة ، خاصة لأولئك الذين حياتهم وصلت للنهاية. قوة العالم التي سيتم تفعيلها عندما يخترقون هذا العالم الجديد هي مغير للحياة ، و تكاد تكون مثل تحقيق الخلود. قال يا مو بحسرة عميقة ، مستهترًا: الأمر ليس فقط هم ، حتى أنا تم إغرائي بهذا النوع من الأشياء.

“ثلاث سنوات… بعد ثلاث سنوات ، يجب أن أصبح أقوى!” ظهر الإصرار في عيون سو مينغ. كان على وشك المغادرة عندما تغير تعبيره فجأة ورفع رأسه بسرعة.

 

 

 

 

 

 

“هل قابلت الخالدين من قبل؟” سأل سو مينغ فجأة.

“بالمناسبة ، كانت هناك بعض الصور مخيطة على رداء الرجل العجوز. لقد كان تنينًا أرجوانيًا ، لكن التنين كان يحمل أربعة أشياء مختلفة في مخالبه. إحداها كانت عبارة عن زجاجة ، والأخرى لؤلؤة ، وكان هناك أيضًا سيف صغير ، كان هناك عنصر آخر مخبأ في الغيوم ، لكنني لم أتمكن من رؤيته.

 

 

 

 

 

 

ظهر بريق في عيني يا مو وأجاب بهدوء ، “نعم”.

ظهر بريق في عيني يا مو وأجاب بهدوء ، “نعم”.

 

“الأخ الأصغر الرابع ، لا تعد إلى أرض البيرسيركرز في الوقت الحالي…” تحدث صوت الأخ الأكبر الأول لسو مينغ من داخل أنثى روح شامان تسعة لي ، وبمجرد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، اختفى صوته تدريجيًا.

 

 

 

“الأخ الأصغر الرابع ، لا تعد إلى أرض البيرسيركرز في الوقت الحالي…” تحدث صوت الأخ الأكبر الأول لسو مينغ من داخل أنثى روح شامان تسعة لي ، وبمجرد أن انتهى من قول هذه الكلمات ، اختفى صوته تدريجيًا.

“لقد رأيت اثنين من الخالدين من قبل. كانا رجل وامرأة. كان الرجل رجلاً عجوزًا. جاء إلى قبيلة بحر الخريف قبل عشر سنوات وحارب السير زونغ زي…”

 

 

 

 

 

 

“خالد ، أليس كذلك..؟” تمتم سو مينغ ، وظهرت المرارة في قلبه.

ركز سو مينغ انتباهه عليه واستمع عن كثب لما قاله يا مو.

 

 

“أين موقع المكان الذي سينزل فيه الخالدون؟ تقريبًا متى يكون ذلك؟ لقد رأيت أيضًا امرأة بهذا النوع من الوجود عندما كنت في ساحة المعركة خارج مدينة ضباب السماء. هل تعرف من هي؟ أين يمكن أجد هؤلاء الخالدون؟ ” سأل سو مينغ على الفور.

 

“أنت تتحدث بسرعة كبيرة. لن ينزل الخالدون إلا بعد غضون ثلاث سنوات أخرى. لا أعرف التاريخ المحدد ، ولكن عندما ترى أن السماء لا تزال مشرقة على الرغم من أنها يجب أن تكون مظلمة ، أو عندما يجب أن تكون السماء ساطعة ، لكنها مظلمة ، فهذا يعني أن الوقت قد حان لنزولهم.

 

“كانت تطير في السماء بمفردها. عندما رأيتها ، استطعت أن أقول للوهلة الأولى أنها لم تكن شامان ولا بيرسيركر ، لأن هذا الحضور كان… مختلفًا تمامًا عن حضورنا.

 

 

 

 

“لا يمكنني قول تفاصيل ما حدث في تلك المعركة ، لكن معركتهم استمرت أقل من الوقت الذي يستغرقه عود البخور ليحترق. لم أستطع رؤية كيف هاجموا في السماء ، رأيت يدًا عملاقة في الأعلى ضغطت تلك اليد بقبضتها بشكل متكرر تسع مرات.

بالمقارنة مع سوء فهم يا مو ، نشأ ارتباك سو مينغ من مصدر مرارته. كان من الأفضل لو كان مرتبكًا تمامًا بسبب ذلك ، لكن… كانت لديه بالفعل عدة نظريات حول سبب شعوره بالمرارة حيال ذلك.

 

 

 

 

 

“فقط… ما هو بالضبط نزول الخالدين من العوالم الأخرى؟” ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يلتقط أيضًا جرة النبيذ. بمجرد أن أخذ جرعة كبيرة منها ، نظر إلى يا مو.

“بعد تلك المرات التسع ، انتهت معركة الخالد ضد السير زونغ زي. رأيت الرجل العجوز يرتدي رداءًا رائعًا بشكل لا يصدق ويخرج من السماء دون أن ينبس ببنت شفة.

 

 

 

 

 

 

 

“بالمناسبة ، كانت هناك بعض الصور مخيطة على رداء الرجل العجوز. لقد كان تنينًا أرجوانيًا ، لكن التنين كان يحمل أربعة أشياء مختلفة في مخالبه. إحداها كانت عبارة عن زجاجة ، والأخرى لؤلؤة ، وكان هناك أيضًا سيف صغير ، كان هناك عنصر آخر مخبأ في الغيوم ، لكنني لم أتمكن من رؤيته.

 

 

وضع يا مو وعاء النبيذ ولم يعد يفكر في المرأة في ذكرياته. ألقى نظرة غريزية على سو مينغ ، لكن في اللحظة التي نظر إليه ، ارتجف فجأة ، وتغير تعبيره بشكل كبير.

 

“لورد قبيلة شامان تسعة لي…”

 

 

“بمجرد أن غادر الرجل العجوز ، عاد السير زونغ زي إلى القبيلة من السماء… أتذكر أن وجهه كان مريرا بشكل لا يصدق في ذلك الوقت. كنا جميعًا نخمن أنه ربما… آه… أنت تعرف ما هو.” تنهد يا مو وشرب من قدر النبيذ في يده.

“إذا لم أكن أعرف عن أصولك ، كنت لأعتقد أنك شخص خالد نزل علينا الآن.”

 

 

 

 

 

“ثلاث سنوات… بعد ثلاث سنوات ، يجب أن أصبح أقوى!” ظهر الإصرار في عيون سو مينغ. كان على وشك المغادرة عندما تغير تعبيره فجأة ورفع رأسه بسرعة.

 

في تلك اللحظة ، بدأ جميع الشامان حول سو مينغ في الوقوف تدريجياً من الأرض. ألقت عليه المرأة العجوز نظرة ولم تعد تهتم به. بدلا من ذلك ، استدارت وغادرت. كان الأمر كما لو أنها أتت إلى هنا فقط لتثبت أن سو مينغ على حق – لقد كانت هناك فقط للحصول على فرصة للتحدث إلى لورد شامان تسعة لي.

 

“هل قابلت الخالدين من قبل؟” سأل سو مينغ فجأة.

ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يواصل السؤال. “ماذا عن الآخر؟”

 

 

 

 

“هذا إغراء لا يقاوم لتلك الوحوش القديمة ، خاصة لأولئك الذين حياتهم وصلت للنهاية. قوة العالم التي سيتم تفعيلها عندما يخترقون هذا العالم الجديد هي مغير للحياة ، و تكاد تكون مثل تحقيق الخلود. قال يا مو بحسرة عميقة ، مستهترًا: الأمر ليس فقط هم ، حتى أنا تم إغرائي بهذا النوع من الأشياء.

 

 

“الأخرى كانت امرأة…” ظهرت نظرة حنين في عيون يا مو.

“ماذا دهاك؟” سأل سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

“ماذا يمكنني أن أقول عنها؟ إنها لم تكن جميلة بشكل خاص ، لكن أي شخص رآها لن يكون قادرًا على نسيان أن عينيها بدت وكأنهما تحتويان على عالم كامل بمفردهما…

“أنت… أنت…” فوجئ يا مو للحظات ، ثم امتص نفسا عميقا. عندما خفض سو مينغ رأسه في النهاية ونظر إليه ، اختفت النظرة العميقة في عينيه وتحولت إلى هدوء. عندها فقط صُدم يا مو بما رآه وفرك عينيه.

 

 

 

 

 

“إذا لم أكن أعرف عن أصولك ، كنت لأعتقد أنك شخص خالد نزل علينا الآن.”

“كانت تطير في السماء بمفردها. عندما رأيتها ، استطعت أن أقول للوهلة الأولى أنها لم تكن شامان ولا بيرسيركر ، لأن هذا الحضور كان… مختلفًا تمامًا عن حضورنا.

 

 

 

 

 

 

 

“إذا تمكنت بطريقة ما من رؤية شخصية خالدة ، فستتمكن بالتأكيد من التعرف عليها للوهلة الأولى. إنها تعطي شعورًا مختلفًا تمامًا. حتى الآن ، ما زلت أتذكر أن تعبيرها بدا غريبًا جدًا عندما رأتني.

 

 

“ماذا يمكنني أن أقول عنها؟ إنها لم تكن جميلة بشكل خاص ، لكن أي شخص رآها لن يكون قادرًا على نسيان أن عينيها بدت وكأنهما تحتويان على عالم كامل بمفردهما…

 

 

 

 

“لقد كانت نظرة صراع ، وشفقة ، وكان هناك حتى تلميح من الخوف… بدت أنها خائفة جدًا مني ، لكنها أعطتني شعورًا كما لو كنت في مواجهة شامان نهائي بناءً على ما يمكنني الشعور به قوتها. ما زلت لا أفهم لماذا سيكون هناك رعب على وجهها “.

“لقد رأيت اثنين من الخالدين من قبل. كانا رجل وامرأة. كان الرجل رجلاً عجوزًا. جاء إلى قبيلة بحر الخريف قبل عشر سنوات وحارب السير زونغ زي…”

 

 

 

 

 

 

شرب يا مو. وبينما كان يتحدث ، هز رأسه ، كما لو أنه ما زال لا يفهم حتى الآن.

 

 

 

 

 

 

 

جلس سو مينغ في مكان قريب ورفع رأسه ببطء لينظر إلى النجوم المتلألئة في السماء المظلمة. ظهرت نظرة عميقة تدريجياً في عينيه ، وبمجرد أن اندمجت مع الوجود الفريد على وجهه غير المقنع حاليًا ، تجلى سحر لا يوصف ببطء.

 

 

 

 

 

 

 

وضع يا مو وعاء النبيذ ولم يعد يفكر في المرأة في ذكرياته. ألقى نظرة غريزية على سو مينغ ، لكن في اللحظة التي نظر إليه ، ارتجف فجأة ، وتغير تعبيره بشكل كبير.

 

 

 

 

 

 

ماكريل عملاق اندفع عبر بحر الغيوم ، وكان ضخمًا لدرجة أنه لا يمكن رؤية حجمه الدقيق ، ولم يكن بمقدور الناس أدناه سوى رؤية جزء من جسمه تم الكشف عنه من بحر الغيوم !!

“أنت… أنت…” فوجئ يا مو للحظات ، ثم امتص نفسا عميقا. عندما خفض سو مينغ رأسه في النهاية ونظر إليه ، اختفت النظرة العميقة في عينيه وتحولت إلى هدوء. عندها فقط صُدم يا مو بما رآه وفرك عينيه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، لم يكن يا مو بعيدًا جدًا. جاءت أصوات هدير فجأة من السماء المظلمة ، ومع تهاوي الغيوم في الهواء ، بدأت الماكريل في السماء تعوي معًا. لا يبدو أن هذه العواءات تشبه تلك التي كانت موجهة نحو الأعداء ، ولكن بدلاً من ذلك ، بدت وكأنها ترحب بشخص ما ، و تراجعو في نفس الوقت.

 

 

“ماذا دهاك؟” سأل سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

ظل يا مو صامتًا للحظة قبل أن ينظر إلى سو مينغ وقال ببطء ، “الشعور الذي أعطيتني إياه الآن هو بالضبط نفس الشعور للخالد العجوز و الأنثى الخالدة التي رأيتها في الماضي! هذا حضور مختلف تمامًا مقارنة بـنا…

“أنت تتحدث بسرعة كبيرة. لن ينزل الخالدون إلا بعد غضون ثلاث سنوات أخرى. لا أعرف التاريخ المحدد ، ولكن عندما ترى أن السماء لا تزال مشرقة على الرغم من أنها يجب أن تكون مظلمة ، أو عندما يجب أن تكون السماء ساطعة ، لكنها مظلمة ، فهذا يعني أن الوقت قد حان لنزولهم.

 

 

 

هز يا مو رأسه وطرد الفكرة المفاجئة التي ظهرت في رأسه. كان متأكدا من أن ذلك مستحيل. لم يكن هناك أي شكل من الأشكال أن يكون بيرسيركر ريح الألوهية الحقيقية خالد ، كما لم يكن من الممكن للخالد الحصول على إرث إله البيرسيركرز الأول. كان الأمر نفسه بالنسبة للشامان ، فلن يكونوا قادرين على الحصول على تلك الموروثات أيضًا.

 

 

“السير زونغ زي على حق ، هناك ضباب من حولك لا يمكن الرؤية من خلاله. إذا لم يكن ذلك لأننا كنا متأكدين من أنك بيرسيركر ، فأعتقد بالتأكيد أنك كنت صائد روح متوسط…

“بالمناسبة ، كانت هناك بعض الصور مخيطة على رداء الرجل العجوز. لقد كان تنينًا أرجوانيًا ، لكن التنين كان يحمل أربعة أشياء مختلفة في مخالبه. إحداها كانت عبارة عن زجاجة ، والأخرى لؤلؤة ، وكان هناك أيضًا سيف صغير ، كان هناك عنصر آخر مخبأ في الغيوم ، لكنني لم أتمكن من رؤيته.

 

ماكريل عملاق اندفع عبر بحر الغيوم ، وكان ضخمًا لدرجة أنه لا يمكن رؤية حجمه الدقيق ، ولم يكن بمقدور الناس أدناه سوى رؤية جزء من جسمه تم الكشف عنه من بحر الغيوم !!

 

 

 

 

“إذا لم أكن أعرف عن أصولك ، كنت لأعتقد أنك شخص خالد نزل علينا الآن.”

 

 

 

 

 

 

 

هز يا مو رأسه وطرد الفكرة المفاجئة التي ظهرت في رأسه. كان متأكدا من أن ذلك مستحيل. لم يكن هناك أي شكل من الأشكال أن يكون بيرسيركر ريح الألوهية الحقيقية خالد ، كما لم يكن من الممكن للخالد الحصول على إرث إله البيرسيركرز الأول. كان الأمر نفسه بالنسبة للشامان ، فلن يكونوا قادرين على الحصول على تلك الموروثات أيضًا.

“من خلال ما يبدو ، اخترت المغادرة. هذه خريطة تغطي معظم المناطق في أرض الشامان. إنها عنصر لا يمكن أن يمتلكه سوى من هم ضمن قبيلة بحر الخريف. خذها. قد تكون مفيدة لك.

 

 

 

 

 

 

“خالد ، أليس كذلك..؟” تمتم سو مينغ ، وظهرت المرارة في قلبه.

 

 

 

 

“إذا لم أكن أعرف عن أصولك ، كنت لأعتقد أنك شخص خالد نزل علينا الآن.”

 

“هذا إغراء لا يقاوم لتلك الوحوش القديمة ، خاصة لأولئك الذين حياتهم وصلت للنهاية. قوة العالم التي سيتم تفعيلها عندما يخترقون هذا العالم الجديد هي مغير للحياة ، و تكاد تكون مثل تحقيق الخلود. قال يا مو بحسرة عميقة ، مستهترًا: الأمر ليس فقط هم ، حتى أنا تم إغرائي بهذا النوع من الأشياء.

بالمقارنة مع سوء فهم يا مو ، نشأ ارتباك سو مينغ من مصدر مرارته. كان من الأفضل لو كان مرتبكًا تمامًا بسبب ذلك ، لكن… كانت لديه بالفعل عدة نظريات حول سبب شعوره بالمرارة حيال ذلك.

“بعد تلك المرات التسع ، انتهت معركة الخالد ضد السير زونغ زي. رأيت الرجل العجوز يرتدي رداءًا رائعًا بشكل لا يصدق ويخرج من السماء دون أن ينبس ببنت شفة.

 

 

 

 

 

 

تلك كانت النظريات التي لم يرغب في قبولها ، وفي الحقيقة… لم يستطع قبولها.

كان الخالدون من العوالم الأخرى سينزلون بعد ثلاث سنوات. كان عليه أن يذهب ، ولكن قبل ذلك ، كانت لديه العديد من الأشياء الأخرى ليقوم بها ، سواء كان ذلك صنع حبوب طبية وصقل البيرسيركر العجوز في عالم روح البيرسيركر ، أو حتى التدرب على فنون بيرسيركر الريح و بيرسيركر البرق ، وأيضًا دمج بلورات الميراث مع نفسه.

 

 

 

 

 

 

“أين موقع المكان الذي سينزل فيه الخالدون؟ تقريبًا متى يكون ذلك؟ لقد رأيت أيضًا امرأة بهذا النوع من الوجود عندما كنت في ساحة المعركة خارج مدينة ضباب السماء. هل تعرف من هي؟ أين يمكن أجد هؤلاء الخالدون؟ ” سأل سو مينغ على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنت تتحدث بسرعة كبيرة. لن ينزل الخالدون إلا بعد غضون ثلاث سنوات أخرى. لا أعرف التاريخ المحدد ، ولكن عندما ترى أن السماء لا تزال مشرقة على الرغم من أنها يجب أن تكون مظلمة ، أو عندما يجب أن تكون السماء ساطعة ، لكنها مظلمة ، فهذا يعني أن الوقت قد حان لنزولهم.

 

 

 

 

 

 

 

“أنا أعرف الموقع الدقيق. سوف ينزلون على أعلى جبل في أرض الشامان – قمة سحابة الشامان. لقد هبطوا هناك في المرات القليلة الماضية.

 

 

 

 

 

 

 

“بالنسبة إلى الخالد الذي ذكرته والذي ظهر في ساحة المعركة ، لا أعرف من هي ، لأنني لم أرها من قبل ، لكنني أعرف مكانًا ستتمكن فيه بالتأكيد من رؤية الخالدين. هذا سيكون مكان البطريرك العظيم الآن… معبد إله الشامان!

 

 

أما بالنسبة إلى الشامان المتوسطين التسعة الذين بقوا بجانب سو مينغ طوال هذا الوقت ، فقد بدا أنهم تلقوا أمرًا جديدًا وغادروا المنطقة ، ولم يعدوا يهتمون به.

 

“لقد رأيت اثنين من الخالدين من قبل. كانا رجل وامرأة. كان الرجل رجلاً عجوزًا. جاء إلى قبيلة بحر الخريف قبل عشر سنوات وحارب السير زونغ زي…”

 

 

“إنه أيضًا على قمة سحابة الشامان”.

 

 

 

 

 

 

 

كما تحدث يا مو ، وقف. ألقى نظرة سريعة على سو مينغ ، ثم تردد للحظة قبل أن يخرج زلة خشبية من صدره ويسلمها إليه.

 

 

 

 

“لورد قبيلة شامان تسعة لي…”

 

 

“من خلال ما يبدو ، اخترت المغادرة. هذه خريطة تغطي معظم المناطق في أرض الشامان. إنها عنصر لا يمكن أن يمتلكه سوى من هم ضمن قبيلة بحر الخريف. خذها. قد تكون مفيدة لك.

 

 

عندما تنهد صائد الروح النهائي ، سقطت قبيلة بحر الخريف بأكملها في تلك القرية القبلية المؤقتة في صمت تام.

 

 

 

 

“على الرغم من أننا في زمن حرب ، إلا أنه لا تزال هناك مخاطر كامنة إذا سافرت بمفردك. مع مستواك الحالي في الزراعة… حسنًا ، ابذل قصارى جهدك.” هز يا مو رأسه والتقط وعاء النبيذ الخاص به قبل أن يترك سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

أخذ سو مينغ الزلة الخشبية ووقف بمجرد وضعها بعيدًا في حضنه. لقد اختار بالفعل الرحيل. لم يكن الغرض من مجيئه إلى أرض الشامان مجرد إيجاد اختراق لمستوى زراعته من خلال عدد لا يحصى من معارك الحياة والموت ، ولكنه أراد أيضًا أن يكتشف… بالضبط ما كان المصير من أولئك الخالدين الذين جاءوا إلى هذا العالم!

 

 

 

 

هز يا مو رأسه وطرد الفكرة المفاجئة التي ظهرت في رأسه. كان متأكدا من أن ذلك مستحيل. لم يكن هناك أي شكل من الأشكال أن يكون بيرسيركر ريح الألوهية الحقيقية خالد ، كما لم يكن من الممكن للخالد الحصول على إرث إله البيرسيركرز الأول. كان الأمر نفسه بالنسبة للشامان ، فلن يكونوا قادرين على الحصول على تلك الموروثات أيضًا.

 

 

كان الخالدون من العوالم الأخرى سينزلون بعد ثلاث سنوات. كان عليه أن يذهب ، ولكن قبل ذلك ، كانت لديه العديد من الأشياء الأخرى ليقوم بها ، سواء كان ذلك صنع حبوب طبية وصقل البيرسيركر العجوز في عالم روح البيرسيركر ، أو حتى التدرب على فنون بيرسيركر الريح و بيرسيركر البرق ، وأيضًا دمج بلورات الميراث مع نفسه.

 

 

 

 

 

 

 

احتاج إلى وقت لإعداد كل هذه الأشياء. كان هناك أيضًا احتمال أن يمر الثعبان على شكل عصا بتحول ، وكذلك الحبة الطبية غير المعروفة في المرجل الطبي الذي احتفظ به في جسده ، وكان عليه أيضًا تحسين جرس جبل هان الآن ، نظرًا لأن مستوى زراعته قد ازداد للتو. فإنه يستطيع السيطرة على القوة الحقيقية لهذا الكنز الذي لا يقدر بثمن. كانت كل هذه الأشياء معلقة في الانتظار ، وكان على سو مينغ إنهاءها جميعها.

“فقط… ما هو بالضبط نزول الخالدين من العوالم الأخرى؟” ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يلتقط أيضًا جرة النبيذ. بمجرد أن أخذ جرعة كبيرة منها ، نظر إلى يا مو.

 

 

 

“بمجرد أن غادر الرجل العجوز ، عاد السير زونغ زي إلى القبيلة من السماء… أتذكر أن وجهه كان مريرا بشكل لا يصدق في ذلك الوقت. كنا جميعًا نخمن أنه ربما… آه… أنت تعرف ما هو.” تنهد يا مو وشرب من قدر النبيذ في يده.

 

 

“ثلاث سنوات… بعد ثلاث سنوات ، يجب أن أصبح أقوى!” ظهر الإصرار في عيون سو مينغ. كان على وشك المغادرة عندما تغير تعبيره فجأة ورفع رأسه بسرعة.

 

 

 

 

 

 

كما تحدث يا مو ، وقف. ألقى نظرة سريعة على سو مينغ ، ثم تردد للحظة قبل أن يخرج زلة خشبية من صدره ويسلمها إليه.

في تلك اللحظة ، لم يكن يا مو بعيدًا جدًا. جاءت أصوات هدير فجأة من السماء المظلمة ، ومع تهاوي الغيوم في الهواء ، بدأت الماكريل في السماء تعوي معًا. لا يبدو أن هذه العواءات تشبه تلك التي كانت موجهة نحو الأعداء ، ولكن بدلاً من ذلك ، بدت وكأنها ترحب بشخص ما ، و تراجعو في نفس الوقت.

 

 

 

 

 

 

 

ماكريل عملاق اندفع عبر بحر الغيوم ، وكان ضخمًا لدرجة أنه لا يمكن رؤية حجمه الدقيق ، ولم يكن بمقدور الناس أدناه سوى رؤية جزء من جسمه تم الكشف عنه من بحر الغيوم !!

“أنت تتحدث بسرعة كبيرة. لن ينزل الخالدون إلا بعد غضون ثلاث سنوات أخرى. لا أعرف التاريخ المحدد ، ولكن عندما ترى أن السماء لا تزال مشرقة على الرغم من أنها يجب أن تكون مظلمة ، أو عندما يجب أن تكون السماء ساطعة ، لكنها مظلمة ، فهذا يعني أن الوقت قد حان لنزولهم.

 

 

 

كانت لدى سو مينغ أكثر من مرة افتراضات فيما يتعلق بأصول أخيه الأكبر الأول ، ولكن الآن فقط أدرك حقًا هوية أخيه الأكبر الأول.

 

أخذ سو مينغ الزلة الخشبية ووقف بمجرد وضعها بعيدًا في حضنه. لقد اختار بالفعل الرحيل. لم يكن الغرض من مجيئه إلى أرض الشامان مجرد إيجاد اختراق لمستوى زراعته من خلال عدد لا يحصى من معارك الحياة والموت ، ولكنه أراد أيضًا أن يكتشف… بالضبط ما كان المصير من أولئك الخالدين الذين جاءوا إلى هذا العالم!

يبدو أن الماكريل هذا يتعامل مع السماء كمحيط وكان ينجرف نحوهم. كانت هناك امرأة تقف على ظهره ممسكة بناي من الخيزران. تمايلت خصلات تلك المرأة السوداء في الهواء وكانت ترتدي رداءًا أبيض. مع اقترابها ، ظهر وجه جميل بشكل مذهل يمكن أن يجعل القلوب تنبض بالحيوية!

 

 

 

 

“رائع ، الآن رحل جميع الأشخاص القدامى. ليس هناك أي شخص آخر هنا سيقيد تحركاتك بعد الآن. الأخ سو ، يمكنك المغادرة في أي وقت تريده. إذا كنت لا تريد المغادرة ، يمكنك أيضًا البقاء هنا.” سيكون ذلك أفضل لك أيضًا “.

 

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط