339
في الجو فوق مدينة ضباب السماء كانت ساحة المعركة التي احتوت على المعركة الشديدة بين ما يقرب من ألف شخص. مع مرور الوقت وزيادة عدد الوفيات ، سقطت جثة مشوهة من السماء.
كان يجب أن تصبح مساحة المعركة أصغر بشكل متزايد ، لكن لم يكن الأمر كذلك. بدلاً من ذلك ، أصبحت المنطقة أكبر قليلاً ، لأنها كانت مدينة ضباب السماء. كان عدد البيرسيركرز هنا كبيرًا لدرجة أنه كان ببساطة لا يمكن تصوره. كانت المعركة في السماء مجرد جزء ضئيل وغير مهم من ساحة المعركة بأكملها.
مع تقدمه ، ظهرت كمية كبيرة من الظلال خلفه. كل تلك الظلال تنتمي إلى البيرسيركرز الذين قتلهم ، وكان أحدهم… رفيق تشانغ تيان تا.
إلى جانب ذلك ، فإن العدد الكبير من الشامان المحتضرين جعل أعدادهم غير قادرة على المقارنة مع عدد البيرسيركرز هنا ، الذين كانت أعدادهم تتزايد باستمرار مع انضمام المزيد من المحاربين إلى المعركة ، حيث أن هذه المعركة كانت فوق أرضهم مباشرة. وهذا هو السبب في أنه على الرغم من تضاؤل عدد الشامان ، إلا أن مساحة ساحة المعركة هذه لا تزال تزداد قليلاً.
ومع ذلك ، كانت المعركة في المنطقة مجرد جزء صغير من هذه المعركة الصغيرة. لم يقام الحدث الرئيسي هنا ، ولكن في الضباب الأسود عالياً. في تلك اللحظة ، عندما تردد صدى الأصوات في الهواء ، ظهرت أربعة تماثيل شاهقة لإله البيرسيركرز داخل الضباب الأسود.
ومع ذلك ، لم يتمكن الشامان من التراجع إلا ثلاث خطوات عندما وقف كل الشعر على جسده. ظهر سو مينغ خلفه تمامًا مثل الشبح ، ثم بضربة واحدة باردة من سيفه ، استدار. عندما غادر ، ضحك هي فنغ ، الذي كان خلفه ، بغمامة وهاجم الشامان.
تنتمي التماثيل الأربعة إلى أربعة بيرسيركرز أقوياء في عالم روح البيرسيركر. لا يبدو أن هذه التماثيل تحتوي على شكل مادي وبدت وكأنها مجرد أوهام ، وكأنها ستشتت عندما تهب عليها الرياح وكانت مجرد نتاج للخيال.
يمكن لأولئك في عالم روح البيرسيركر جمع قوتهم لتشكيل تمثالهم الخاص لإله البيرسيركرز. كانت هذه هي القوة التي تسببت في أن يكون الموجودين في عالم روح البيرسيركر أقوياء للغاية بحيث لا يمكن لأولئك في عالم التضحية بالعظام أن يأملوا في المقارنة. في جميع أذهانهم ، فقط أولئك الموجودون في عالم روح البيرسيركر يمكن أن يأملوا في قتل شخص آخر في نفس المجال.
ومع ذلك ، لم يتمكن الشامان من التراجع إلا ثلاث خطوات عندما وقف كل الشعر على جسده. ظهر سو مينغ خلفه تمامًا مثل الشبح ، ثم بضربة واحدة باردة من سيفه ، استدار. عندما غادر ، ضحك هي فنغ ، الذي كان خلفه ، بغمامة وهاجم الشامان.
وصلت المعركة في الضباب الأسود إلى ذروتها ، وكانت المعركة بين البيرسيركرز والشامان تحت الضباب الأسود قد وصلت بالفعل إلى نهايتها أيضًا. سقط الشامان واحدًا تلو الآخر ، وماتت الوحوش الشرسة التي استدعوها أيضًا على التوالي.
رفع رأسه ببطء ونظر نحو شخص يقف على بعد عدة آلاف من الأقدام في ساحة المعركة.
كانت أردية سو مينغ مصبوغة باللون الأحمر بالفعل. حتى لو استطاع أحدهم أن يقول ان أرديته لم تكن ملونة بالأحمر في الأصل ، فسيظل قادرًا على الشعور بنوع من التعطش للدماء والجنون يأتي منهم مما يجعل جلودهم تزحف.
في الجو فوق مدينة ضباب السماء كانت ساحة المعركة التي احتوت على المعركة الشديدة بين ما يقرب من ألف شخص. مع مرور الوقت وزيادة عدد الوفيات ، سقطت جثة مشوهة من السماء.
سيكون الأمر كذلك بشكل خاص إذا نظروا في عيون سو مينغ.
بدا وكأنه شخص اعتاد الصمت. لم يهدر سو مينغ في ساحة المعركة ، ولم يضحك بغطرسة. التزم الصمت واستمر في ذبحه.
الهدوء في عينه اليسرى وصبغة الدم الحمراء في عينه اليمنى ، و رفرفة شعره الذي لم يعد أسود في الريح ، والضوء الأخضر من سيفه المحيط به ، وكذلك الدمية الملطخة بالدماء مع الملابس الرثة التي تتبعه من الخلف. كل هذه الأشياء حولته إلى مشهد غريب لفت انتباه الجميع في هذه المعركة الصغيرة.
لأنه بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه هذا الشخص وبغض النظر عن نوع القوة التي يتمتع بها الشامان ، فإنهم جميعًا سيموتون بشكل مروع. حتى لو كان الشامان بالفعل شامان متوسط ، فعادة ما يحتاج هذا الشخص فقط إلى رفع يده اليمنى ، وسيتحول السوار الموجود على معصمه إلى سرب من الدخان الأسود يحيط بالشامان ، وبعد ذلك ، سيكون الأمر صعبًا لكي يهرب الشامان من الموت.
لقد كان وجودًا يصرخ بأنه محصن ، هالة قاتلة تشكلت بعد ذبح الكثير من الناس. يبدو أن عددًا كبيرًا من الأرواح قد تجمعت على رداءه الملطخ بالدماء ، مما تسبب في صرخات صاخبة تتردد حول سو مينغ أثناء سيره.
أمطر سو مينغ مذبحة بينما كان يسير في ساحة المعركة. لم يكن لديه فكرة عن عدد الأشخاص الذين قتلهم. لقد انهار درع الجنرال الإلهي الخاص به عدة مرات خلال المعركة. حتى مع دفاع الرونيات عنه ، فقد حدث ذلك بغض النظر.
ومع ذلك ، كان لا يزال بإمكانه معرفة ما يريده الشامان الذكر ، لأنه بمجرد أن ألقى رأسه بعيدًا ، سار نحوه فجأة. لم يكن بطيئًا ، وبينما كان يتحرك ، اتجه نحو سو مينغ بينما كان يثير رياحًا ضخمة وعنيفة.
اجتاحت أنظار الرجل في منتصف العمر السبعة مثل البرق قبل التوقف في سو مينغ.
في ذلك اليوم ، لاحظ الكثير من الناس هذا الشخص. إلى جانب ذلك الوجود المحصن الذي أعطاه ، فقد تذكروه أيضًا لأنه كلما ظهر ، كان ينقذ عادة حياة ، حياة تنتمي إلى بيرسيركر.
عرف سو مينغ أن المتوفى بيرسيركر. لقد كان رفيق تشانغ تيان تا المنعزل ، والذي صادف أنه كان أول شخص يرحب بـسو مينغ.
لم يعد بإمكانه استخدام الدخان لتكوين الرونيات عندما يظهر درعه مرة أخرى. ربما يكون دفاعه ضعيفًا ، لكن الهالة القاتلة من حوله كانت محفورة في أذهان كل من هم في ساحة المعركة ، مما جعله يبدو وكأنه يحمل مجموعة غير مرئية من الدروع.
بدا وكأنه شخص اعتاد الصمت. لم يهدر سو مينغ في ساحة المعركة ، ولم يضحك بغطرسة. التزم الصمت واستمر في ذبحه.
كان هذا تكتيكًا فريدًا فقط للروح المتوسطة!
في تلك اللحظة ، ظهر سو مينغ أمام شامان ، وعندما رآه ذلك الشامان ، تغير تعبيره على الفور بشكل جذري. تراجع بسرعة ، لأنه شاهد هجوم سو مينغ ثلاث مرات ، وفي كل مرة ، يموت أحد أفراد قبيلته ، ومن بين الأشخاص الثلاثة الذين ماتوا ، كان أحدهم حتى شامان متوسط الذي كان يعادل بيرسيركر في المرحلة المتوسطة من عالم التضحية بالعظام!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
وصلت المعركة في الضباب الأسود إلى ذروتها ، وكانت المعركة بين البيرسيركرز والشامان تحت الضباب الأسود قد وصلت بالفعل إلى نهايتها أيضًا. سقط الشامان واحدًا تلو الآخر ، وماتت الوحوش الشرسة التي استدعوها أيضًا على التوالي.
لقد كان وجودًا يصرخ بأنه محصن ، هالة قاتلة تشكلت بعد ذبح الكثير من الناس. يبدو أن عددًا كبيرًا من الأرواح قد تجمعت على رداءه الملطخ بالدماء ، مما تسبب في صرخات صاخبة تتردد حول سو مينغ أثناء سيره.
ومع ذلك ، لم يتمكن الشامان من التراجع إلا ثلاث خطوات عندما وقف كل الشعر على جسده. ظهر سو مينغ خلفه تمامًا مثل الشبح ، ثم بضربة واحدة باردة من سيفه ، استدار. عندما غادر ، ضحك هي فنغ ، الذي كان خلفه ، بغمامة وهاجم الشامان.
ظهر خلف شامان وضرب جسده بقوة. بمجرد أن قام بتفجير ذلك الشامان المصاب بجروح خطيرة بالفعل إلى قطع صغيرة ، توقف سو مينغ ، الذي كان على وشك المغادرة ، فجأة عن الحركة.
ومع ذلك ، كانت المعركة في المنطقة مجرد جزء صغير من هذه المعركة الصغيرة. لم يقام الحدث الرئيسي هنا ، ولكن في الضباب الأسود عالياً. في تلك اللحظة ، عندما تردد صدى الأصوات في الهواء ، ظهرت أربعة تماثيل شاهقة لإله البيرسيركرز داخل الضباب الأسود.
أمطر سو مينغ مذبحة بينما كان يسير في ساحة المعركة. لم يكن لديه فكرة عن عدد الأشخاص الذين قتلهم. لقد انهار درع الجنرال الإلهي الخاص به عدة مرات خلال المعركة. حتى مع دفاع الرونيات عنه ، فقد حدث ذلك بغض النظر.
في ذلك اليوم ، لاحظ الكثير من الناس هذا الشخص. إلى جانب ذلك الوجود المحصن الذي أعطاه ، فقد تذكروه أيضًا لأنه كلما ظهر ، كان ينقذ عادة حياة ، حياة تنتمي إلى بيرسيركر.
لم يعد بإمكانه استخدام الدخان لتكوين الرونيات عندما يظهر درعه مرة أخرى. ربما يكون دفاعه ضعيفًا ، لكن الهالة القاتلة من حوله كانت محفورة في أذهان كل من هم في ساحة المعركة ، مما جعله يبدو وكأنه يحمل مجموعة غير مرئية من الدروع.
في الجو فوق مدينة ضباب السماء كانت ساحة المعركة التي احتوت على المعركة الشديدة بين ما يقرب من ألف شخص. مع مرور الوقت وزيادة عدد الوفيات ، سقطت جثة مشوهة من السماء.
لقد كان وجودًا يصرخ بأنه محصن ، هالة قاتلة تشكلت بعد ذبح الكثير من الناس. يبدو أن عددًا كبيرًا من الأرواح قد تجمعت على رداءه الملطخ بالدماء ، مما تسبب في صرخات صاخبة تتردد حول سو مينغ أثناء سيره.
لقد ابتلع بالفعل الكثير من الأدوية ، وهذا كان السبب الوحيد الذي جعله يواصل القتال ، وإلا لكان من الصعب عليه الاستمرار في ساحة المعركة هذه ، حيث لم يقاتل أحد ضد آخر بمفرده.
طار المزيد من الناس من مدينة ضباب السماء وانضموا إليهم. كان هناك حتى رجلان عجوزان يرتديان ملابس بيضاء ينضمان إليهما. وبينما كانوا يتقدمون إلى الأمام ، ارتجف الهواء تحت أقدامهم ، وظهر تمثال إله البيرسيركرز في شكل وهم وراءهم. كان هذان الشخصان أيضًا بيرسيركرز في المرحلة الأولى من عالم روح البيرسيركر. طار الاثنان إلى السماء وتبادلا التحية مع الثلاثة السابقين من البيرسيركرز على شكل لف قبضاتهم في راحة يدهم قبل أن يسيروا جميعًا نحو الشقوق القاتمة.
حتى عندما مات الرجل ، كانت أعينه لا تزال منعزلة وغير مبالين.
لحسن الحظ ، أعد سو مينغ الكثير من الأدوية.
وبينما كان صوت الرجل في منتصف العمر يتردد في الهواء ، ومض جسده عدة عشرات من المرات وسط الحشد الذي كان يقاتل تحته. في كل مرة يلمع جسده ، سيظهر بجانب روح متوسطة ، وبغض النظر عن التعويذة التي تلقيها هذه الروح المتوسطة بعد ذلك ، وبغض النظر عن مدى قوة قدرتهم الصوفية ، عندما يظهر ذلك الرجل في منتصف العمر ، سيموتون من ضربة إصبعه من خلال منتصف حواجبهم.
ظهر خلف شامان وضرب جسده بقوة. بمجرد أن قام بتفجير ذلك الشامان المصاب بجروح خطيرة بالفعل إلى قطع صغيرة ، توقف سو مينغ ، الذي كان على وشك المغادرة ، فجأة عن الحركة.
لم يتحرك سو مينغ ، لأنه كان من بين الأشخاص السبعة الذين اختارهم الرجل في منتصف العمر للبقاء!
رفع رأسه ببطء ونظر نحو شخص يقف على بعد عدة آلاف من الأقدام في ساحة المعركة.
بدا هذا الشخص في الثلاثينيات من عمره وكان نصف عاري. كان جسده كله ملطخًا بالدماء وكان له حضور قوي وجريء. لقد كان شامان!
شاهد سو مينغ هذا المنظر ، وشاهد الشامان يشير إليه بإصبع يده اليسرى ، ثم لعق شفتيه وحرك فمه كما لو كان يقول شيئًا ما ، لكن كلماته تغطت بأصوات المعركة من حولهم. لم يستطع سو مينغ سماعه.
“أيضًا ، هناك شيء ما حول هذا. لا يمكن لـإنقسام الفجر النهائي إلا إلقاء تعويذة النقل مثل هذه مرة واحدة كل نصف عام. لماذا لم يكن هناك سوى ثلاثة شامان من شامان نهائي ووحش مقدس أدنى..؟
أمسك في يديه جثة رجل بيرسيركر ودُفنت أسنانه في أعماق رقبته كما لو كان يمتص دم الرجل. تدفق على الجسد و قطر من فم الشامان.
تقلص بؤبؤ سو مينغ واندفع للأمام ، مما تسبب في هبوب ريح أكثر قوة وعنفًا و التي هبت في جميع الاتجاهات أثناء اندفاعه نحو الرجل.
كان يحدق ببرود في سو مينغ ، ثم رفع رأسه عن عنق الرجل الأسير قبل أن يقطع رأسه عن جسده. رفع رأسه عالياً في السماء ، مما تسبب في نزول الدم إلى فمه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
عرف سو مينغ أن المتوفى بيرسيركر. لقد كان رفيق تشانغ تيان تا المنعزل ، والذي صادف أنه كان أول شخص يرحب بـسو مينغ.
مع تقدمه ، ظهرت كمية كبيرة من الظلال خلفه. كل تلك الظلال تنتمي إلى البيرسيركرز الذين قتلهم ، وكان أحدهم… رفيق تشانغ تيان تا.
حتى عندما مات الرجل ، كانت أعينه لا تزال منعزلة وغير مبالين.
في تلك اللحظة ، ظهر سو مينغ أمام شامان ، وعندما رآه ذلك الشامان ، تغير تعبيره على الفور بشكل جذري. تراجع بسرعة ، لأنه شاهد هجوم سو مينغ ثلاث مرات ، وفي كل مرة ، يموت أحد أفراد قبيلته ، ومن بين الأشخاص الثلاثة الذين ماتوا ، كان أحدهم حتى شامان متوسط الذي كان يعادل بيرسيركر في المرحلة المتوسطة من عالم التضحية بالعظام!
ظهر خلف شامان وضرب جسده بقوة. بمجرد أن قام بتفجير ذلك الشامان المصاب بجروح خطيرة بالفعل إلى قطع صغيرة ، توقف سو مينغ ، الذي كان على وشك المغادرة ، فجأة عن الحركة.
شاهد سو مينغ هذا المنظر ، وشاهد الشامان يشير إليه بإصبع يده اليسرى ، ثم لعق شفتيه وحرك فمه كما لو كان يقول شيئًا ما ، لكن كلماته تغطت بأصوات المعركة من حولهم. لم يستطع سو مينغ سماعه.
ومع ذلك ، كان لا يزال بإمكانه معرفة ما يريده الشامان الذكر ، لأنه بمجرد أن ألقى رأسه بعيدًا ، سار نحوه فجأة. لم يكن بطيئًا ، وبينما كان يتحرك ، اتجه نحو سو مينغ بينما كان يثير رياحًا ضخمة وعنيفة.
لحسن الحظ ، أعد سو مينغ الكثير من الأدوية.
مع تقدمه ، ظهرت كمية كبيرة من الظلال خلفه. كل تلك الظلال تنتمي إلى البيرسيركرز الذين قتلهم ، وكان أحدهم… رفيق تشانغ تيان تا.
لكن هذا لم يكن كل شيء. مباشرة خلف مدينة ضباب السماء ، في السماء التي تنتمي إلى البيرسيركرز ، ظهرت أيضًا شقوق ، وهذه المرة ، لم تكن واحدة بل اثنتان!
كان هناك أكثر من عشرين من هذه الظلال ، وبينما كانوا يحيطون به ، بدوا وكأنهم أشباح كانت ترافق هذا الشخص وهو يتجه نحو سو مينغ.
“روح متوسطة…”
كان الرجل في منتصف العمر على وشك التحدث عندما تغير تعبيره بشكل مفاجئ. كما شهد الرجال الثلاثة الآخرون بجانبه تغيرات في تعبيراتهم ، لأنه في تلك اللحظة ، في ساحة المعركة العملاقة خارج مدينة ضباب السماء ، حيث كانت أصوات المعركة رائعة جدًا ، بدت وكأنها ملأت السماء والأرض ، في خمسة مواقع مختلفة في السماء ، نفس الشق الذي ظهر مباشرة في السماء فوق مدينة الضباب السماوي تجلى للتو!
تقلص بؤبؤ سو مينغ واندفع للأمام ، مما تسبب في هبوب ريح أكثر قوة وعنفًا و التي هبت في جميع الاتجاهات أثناء اندفاعه نحو الرجل.
لقد ابتلع بالفعل الكثير من الأدوية ، وهذا كان السبب الوحيد الذي جعله يواصل القتال ، وإلا لكان من الصعب عليه الاستمرار في ساحة المعركة هذه ، حيث لم يقاتل أحد ضد آخر بمفرده.
بدا هذا الشخص في الثلاثينيات من عمره وكان نصف عاري. كان جسده كله ملطخًا بالدماء وكان له حضور قوي وجريء. لقد كان شامان!
استمرت المسافة بين هذين الاثنين في التقلص ، وبعد لحظة ، في اللحظة التي اصطدموا فيها ببعضهم البعض ، بدأوا في القتال. عندما يهاجم الرجل ، يتقدم قدر كبير من الأرواح الانتقامية. كانت بعض أرواح الانتقام هذه تعود إلى بيرسيركرز ، وبعضها ينتمي إلى الشامان!
كانت أردية سو مينغ مصبوغة باللون الأحمر بالفعل. حتى لو استطاع أحدهم أن يقول ان أرديته لم تكن ملونة بالأحمر في الأصل ، فسيظل قادرًا على الشعور بنوع من التعطش للدماء والجنون يأتي منهم مما يجعل جلودهم تزحف.
لم يكن سو مينغ هو الشخص الوحيد الذي شارك في مثل هذه المعركة. بدأت العشرات من المعارك المماثلة في ساحة المعركة هذه ، لأن جميع الشامان الذين نجوا حتى هذه النقطة كانوا جميعًا روح متوسط!
ومع ذلك ، كان لا يزال بإمكانه معرفة ما يريده الشامان الذكر ، لأنه بمجرد أن ألقى رأسه بعيدًا ، سار نحوه فجأة. لم يكن بطيئًا ، وبينما كان يتحرك ، اتجه نحو سو مينغ بينما كان يثير رياحًا ضخمة وعنيفة.
ستكون براعة معركة الروح المتوسطة محدودة إلى حد كبير إذا تم وضعها في مكان لا يوجد به عدد كبير من القتلى. ومع ذلك ، عندما كانوا في ساحة معركة حيث مات عدد كبير من الناس ، ستصبح الروح المتوسطة قوية بشكل لا يصدق.
لقد ابتلع بالفعل الكثير من الأدوية ، وهذا كان السبب الوحيد الذي جعله يواصل القتال ، وإلا لكان من الصعب عليه الاستمرار في ساحة المعركة هذه ، حيث لم يقاتل أحد ضد آخر بمفرده.
كان هذا تكتيكًا فريدًا فقط للروح المتوسطة!
تردد صدى أصوات الإنفجارات في ساحة المعركة. بعد لحظة ، عندما انخرط الناس جميعًا في معركة ضد بعضهم البعض ، انفتح الضباب الأسود في السماء كما لو أن شخصًا ما مزقه للتو ، كما لو أن زوجًا من الأيدي غير المرئية مزقته إلى أشلاء. ترددت أصوات الدوي في السماء ، ثم انفجر التنين المائي. ترك صريرًا شديدًا ، وتحول إلى كمية كبيرة من ضباب الدم الذي حمل الشامان القدامى الثلاثة بعيدًا وعادوا إلى أرض الشامان مثل درع مصنوع من الدم.
لكن هذا لم يكن كل شيء. مباشرة خلف مدينة ضباب السماء ، في السماء التي تنتمي إلى البيرسيركرز ، ظهرت أيضًا شقوق ، وهذه المرة ، لم تكن واحدة بل اثنتان!
لم يكن سو مينغ هو الشخص الوحيد الذي شارك في مثل هذه المعركة. بدأت العشرات من المعارك المماثلة في ساحة المعركة هذه ، لأن جميع الشامان الذين نجوا حتى هذه النقطة كانوا جميعًا روح متوسط!
كان اثنان من الأربعة الأقوياء من مدينة ضباب السماء على وشك مطاردتهم عندما رفع الرجل في منتصف العمر يده وأوقفهم بنظرة قاتمة على وجهه.
ومع ذلك ، لم يتمكن الشامان من التراجع إلا ثلاث خطوات عندما وقف كل الشعر على جسده. ظهر سو مينغ خلفه تمامًا مثل الشبح ، ثم بضربة واحدة باردة من سيفه ، استدار. عندما غادر ، ضحك هي فنغ ، الذي كان خلفه ، بغمامة وهاجم الشامان.
لقد ابتلع بالفعل الكثير من الأدوية ، وهذا كان السبب الوحيد الذي جعله يواصل القتال ، وإلا لكان من الصعب عليه الاستمرار في ساحة المعركة هذه ، حيث لم يقاتل أحد ضد آخر بمفرده.
“زملائي من رجال القبائل ، لا يمكننا المطاردة… قد يكون هدف الشامان هو دخول أرضنا ، لكنهم سيحتاجون أولاً إلى تدمير مدينة ضباب السماء واحتلالها ، وإلا ، حتى تلك الوحوش القديمة التي تنتمي إلى المستوى الأعلى من السلطة في قبيلة الشامان يجب أن تتردد.
أمسك في يديه جثة رجل بيرسيركر ودُفنت أسنانه في أعماق رقبته كما لو كان يمتص دم الرجل. تدفق على الجسد و قطر من فم الشامان.
“أيضًا ، هناك شيء ما حول هذا. لا يمكن لـإنقسام الفجر النهائي إلا إلقاء تعويذة النقل مثل هذه مرة واحدة كل نصف عام. لماذا لم يكن هناك سوى ثلاثة شامان من شامان نهائي ووحش مقدس أدنى..؟
حتى عندما مات الرجل ، كانت أعينه لا تزال منعزلة وغير مبالين.
“من خططنا وحساباتنا جنبًا إلى جنب مع بعض المعلومات التي حصلنا عليها ، يوجد زوج واحد فقط من إنقسام الفحر نهائي في قبيلة شامان. لم يكن لديهم سوى فرصة واحدة كهذه. كان ينبغي عليهم إرسال المزيد من القوة . نحن من مدينة ضباب السماء قمنا باستعدادات مفصلة لهذا ، ولكن الآن ، الفريسة ليست هنا ولا يمكننا استخدامها… “عبس الرجل في منتصف العمر.
في الجو فوق مدينة ضباب السماء كانت ساحة المعركة التي احتوت على المعركة الشديدة بين ما يقرب من ألف شخص. مع مرور الوقت وزيادة عدد الوفيات ، سقطت جثة مشوهة من السماء.
تنتمي التماثيل الأربعة إلى أربعة بيرسيركرز أقوياء في عالم روح البيرسيركر. لا يبدو أن هذه التماثيل تحتوي على شكل مادي وبدت وكأنها مجرد أوهام ، وكأنها ستشتت عندما تهب عليها الرياح وكانت مجرد نتاج للخيال.
“هل تقول إنهم يطعموننا عمدًا لملاحقتهم؟” أحد الوحوش الأربعة القديمة في عالم روح البيرسيركر ، كان رجل عجوز أحدب ، سأل بصوت خشن.
شاهد سو مينغ هذا المنظر ، وشاهد الشامان يشير إليه بإصبع يده اليسرى ، ثم لعق شفتيه وحرك فمه كما لو كان يقول شيئًا ما ، لكن كلماته تغطت بأصوات المعركة من حولهم. لم يستطع سو مينغ سماعه.
لم يكن سو مينغ هو الشخص الوحيد الذي شارك في مثل هذه المعركة. بدأت العشرات من المعارك المماثلة في ساحة المعركة هذه ، لأن جميع الشامان الذين نجوا حتى هذه النقطة كانوا جميعًا روح متوسط!
“عن ذلك…”
لأنه بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه هذا الشخص وبغض النظر عن نوع القوة التي يتمتع بها الشامان ، فإنهم جميعًا سيموتون بشكل مروع. حتى لو كان الشامان بالفعل شامان متوسط ، فعادة ما يحتاج هذا الشخص فقط إلى رفع يده اليمنى ، وسيتحول السوار الموجود على معصمه إلى سرب من الدخان الأسود يحيط بالشامان ، وبعد ذلك ، سيكون الأمر صعبًا لكي يهرب الشامان من الموت.
تردد صدى أصوات الإنفجارات في ساحة المعركة. بعد لحظة ، عندما انخرط الناس جميعًا في معركة ضد بعضهم البعض ، انفتح الضباب الأسود في السماء كما لو أن شخصًا ما مزقه للتو ، كما لو أن زوجًا من الأيدي غير المرئية مزقته إلى أشلاء. ترددت أصوات الدوي في السماء ، ثم انفجر التنين المائي. ترك صريرًا شديدًا ، وتحول إلى كمية كبيرة من ضباب الدم الذي حمل الشامان القدامى الثلاثة بعيدًا وعادوا إلى أرض الشامان مثل درع مصنوع من الدم.
كان الرجل في منتصف العمر على وشك التحدث عندما تغير تعبيره بشكل مفاجئ. كما شهد الرجال الثلاثة الآخرون بجانبه تغيرات في تعبيراتهم ، لأنه في تلك اللحظة ، في ساحة المعركة العملاقة خارج مدينة ضباب السماء ، حيث كانت أصوات المعركة رائعة جدًا ، بدت وكأنها ملأت السماء والأرض ، في خمسة مواقع مختلفة في السماء ، نفس الشق الذي ظهر مباشرة في السماء فوق مدينة الضباب السماوي تجلى للتو!
لكن هذا لم يكن كل شيء. مباشرة خلف مدينة ضباب السماء ، في السماء التي تنتمي إلى البيرسيركرز ، ظهرت أيضًا شقوق ، وهذه المرة ، لم تكن واحدة بل اثنتان!
كان يجب أن تصبح مساحة المعركة أصغر بشكل متزايد ، لكن لم يكن الأمر كذلك. بدلاً من ذلك ، أصبحت المنطقة أكبر قليلاً ، لأنها كانت مدينة ضباب السماء. كان عدد البيرسيركرز هنا كبيرًا لدرجة أنه كان ببساطة لا يمكن تصوره. كانت المعركة في السماء مجرد جزء ضئيل وغير مهم من ساحة المعركة بأكملها.
كان الرجل في منتصف العمر على وشك التحدث عندما تغير تعبيره بشكل مفاجئ. كما شهد الرجال الثلاثة الآخرون بجانبه تغيرات في تعبيراتهم ، لأنه في تلك اللحظة ، في ساحة المعركة العملاقة خارج مدينة ضباب السماء ، حيث كانت أصوات المعركة رائعة جدًا ، بدت وكأنها ملأت السماء والأرض ، في خمسة مواقع مختلفة في السماء ، نفس الشق الذي ظهر مباشرة في السماء فوق مدينة الضباب السماوي تجلى للتو!
هذان الشقان العملاقان ، إلى جانب الشقوق الخمسة في السماء الخاصة بالشامان ، بدأت تتألق ببراعة في نفس الوقت!
لأنه بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه هذا الشخص وبغض النظر عن نوع القوة التي يتمتع بها الشامان ، فإنهم جميعًا سيموتون بشكل مروع. حتى لو كان الشامان بالفعل شامان متوسط ، فعادة ما يحتاج هذا الشخص فقط إلى رفع يده اليمنى ، وسيتحول السوار الموجود على معصمه إلى سرب من الدخان الأسود يحيط بالشامان ، وبعد ذلك ، سيكون الأمر صعبًا لكي يهرب الشامان من الموت.
عرف سو مينغ أن المتوفى بيرسيركر. لقد كان رفيق تشانغ تيان تا المنعزل ، والذي صادف أنه كان أول شخص يرحب بـسو مينغ.
ظهرت نظرة غامقة على الفور على وجه الرجل في منتصف العمر. بحركة واحدة ، اتجه نحو المنطقة بالأسفل.
وبينما كان يشير إلى الأمام ، هرعت مجموعة الأشخاص على الفور ، تحت إشراف ثلاث من البيرسيركرز الأقوياء في عالم روح البيرسيركر يقفون في السماء ، و اندفعوا نحو الشقوق.
“سأترك الشقوق في أرضنا لثلاثة منكم!”
وبينما كان صوت الرجل في منتصف العمر يتردد في الهواء ، ومض جسده عدة عشرات من المرات وسط الحشد الذي كان يقاتل تحته. في كل مرة يلمع جسده ، سيظهر بجانب روح متوسطة ، وبغض النظر عن التعويذة التي تلقيها هذه الروح المتوسطة بعد ذلك ، وبغض النظر عن مدى قوة قدرتهم الصوفية ، عندما يظهر ذلك الرجل في منتصف العمر ، سيموتون من ضربة إصبعه من خلال منتصف حواجبهم.
سافر الرجل في منتصف العمر بسرعة كبيرة لدرجة أنه في غمضة عين ، وصل بالفعل إلى جانب سو مينغ ، ولكن في اللحظة التي ظهر فيها ، سعل الشامان الذي كان يقاتل سو مينغ دماء وتمزق من الطرف إلى الطرف. لم يكن هذا بسبب الرجل في منتصف العمر ولكن سو مينغ ، الذي كان يضع يده اليمنى ببطء بعد رسم القطع من أجل إبادة البيرسيركر.
تنتمي التماثيل الأربعة إلى أربعة بيرسيركرز أقوياء في عالم روح البيرسيركر. لا يبدو أن هذه التماثيل تحتوي على شكل مادي وبدت وكأنها مجرد أوهام ، وكأنها ستشتت عندما تهب عليها الرياح وكانت مجرد نتاج للخيال.
سافر الرجل في منتصف العمر بسرعة كبيرة لدرجة أنه في غمضة عين ، وصل بالفعل إلى جانب سو مينغ ، ولكن في اللحظة التي ظهر فيها ، سعل الشامان الذي كان يقاتل سو مينغ دماء وتمزق من الطرف إلى الطرف. لم يكن هذا بسبب الرجل في منتصف العمر ولكن سو مينغ ، الذي كان يضع يده اليمنى ببطء بعد رسم القطع من أجل إبادة البيرسيركر.
كان وجه سو مينغ شاحبًا وتنفس بخشونة. فقط هو يعرف مدى خطورة المعركة.
لقد كان وجودًا يصرخ بأنه محصن ، هالة قاتلة تشكلت بعد ذبح الكثير من الناس. يبدو أن عددًا كبيرًا من الأرواح قد تجمعت على رداءه الملطخ بالدماء ، مما تسبب في صرخات صاخبة تتردد حول سو مينغ أثناء سيره.
“زملائي من رجال القبائل ، لا يمكننا المطاردة… قد يكون هدف الشامان هو دخول أرضنا ، لكنهم سيحتاجون أولاً إلى تدمير مدينة ضباب السماء واحتلالها ، وإلا ، حتى تلك الوحوش القديمة التي تنتمي إلى المستوى الأعلى من السلطة في قبيلة الشامان يجب أن تتردد.
ألقى الرجل في منتصف العمر نظرة على سو مينغ ، أومأ برأسه ، ثم اختفى. بعد لحظة ، عندما ظهر مرة أخرى في الجو ، ماتت جميع الأرواح المتوسطة في ساحة المعركة.
تنتمي التماثيل الأربعة إلى أربعة بيرسيركرز أقوياء في عالم روح البيرسيركر. لا يبدو أن هذه التماثيل تحتوي على شكل مادي وبدت وكأنها مجرد أوهام ، وكأنها ستشتت عندما تهب عليها الرياح وكانت مجرد نتاج للخيال.
“أنت ، وأنت ، وأنت… السبعة منكم ، اتبعوني. البقية منكم ، اذهبوا إلى ساحة المعركة هناك!” أشار الرجل في منتصف العمر نحو الشقوق التي ظهرت في أرض البيرسيركرز البعيدة.
“لقد حقق السبعة منكم أفضل أداء في المعركة الآن. لقد رأيت كل الآخرين من قبل ، لكنك لست مألوفًا إلى حد ما. ما اسمك ومن أي قبيلة أو عشيرة أتيت؟”
وبينما كان يشير إلى الأمام ، هرعت مجموعة الأشخاص على الفور ، تحت إشراف ثلاث من البيرسيركرز الأقوياء في عالم روح البيرسيركر يقفون في السماء ، و اندفعوا نحو الشقوق.
طار المزيد من الناس من مدينة ضباب السماء وانضموا إليهم. كان هناك حتى رجلان عجوزان يرتديان ملابس بيضاء ينضمان إليهما. وبينما كانوا يتقدمون إلى الأمام ، ارتجف الهواء تحت أقدامهم ، وظهر تمثال إله البيرسيركرز في شكل وهم وراءهم. كان هذان الشخصان أيضًا بيرسيركرز في المرحلة الأولى من عالم روح البيرسيركر. طار الاثنان إلى السماء وتبادلا التحية مع الثلاثة السابقين من البيرسيركرز على شكل لف قبضاتهم في راحة يدهم قبل أن يسيروا جميعًا نحو الشقوق القاتمة.
لم يتحرك سو مينغ ، لأنه كان من بين الأشخاص السبعة الذين اختارهم الرجل في منتصف العمر للبقاء!
“زملائي من رجال القبائل ، لا يمكننا المطاردة… قد يكون هدف الشامان هو دخول أرضنا ، لكنهم سيحتاجون أولاً إلى تدمير مدينة ضباب السماء واحتلالها ، وإلا ، حتى تلك الوحوش القديمة التي تنتمي إلى المستوى الأعلى من السلطة في قبيلة الشامان يجب أن تتردد.
اجتاحت أنظار الرجل في منتصف العمر السبعة مثل البرق قبل التوقف في سو مينغ.
ظهر خلف شامان وضرب جسده بقوة. بمجرد أن قام بتفجير ذلك الشامان المصاب بجروح خطيرة بالفعل إلى قطع صغيرة ، توقف سو مينغ ، الذي كان على وشك المغادرة ، فجأة عن الحركة.
ألقى الرجل في منتصف العمر نظرة على سو مينغ ، أومأ برأسه ، ثم اختفى. بعد لحظة ، عندما ظهر مرة أخرى في الجو ، ماتت جميع الأرواح المتوسطة في ساحة المعركة.
“لقد حقق السبعة منكم أفضل أداء في المعركة الآن. لقد رأيت كل الآخرين من قبل ، لكنك لست مألوفًا إلى حد ما. ما اسمك ومن أي قبيلة أو عشيرة أتيت؟”
كان يجب أن تصبح مساحة المعركة أصغر بشكل متزايد ، لكن لم يكن الأمر كذلك. بدلاً من ذلك ، أصبحت المنطقة أكبر قليلاً ، لأنها كانت مدينة ضباب السماء. كان عدد البيرسيركرز هنا كبيرًا لدرجة أنه كان ببساطة لا يمكن تصوره. كانت المعركة في السماء مجرد جزء ضئيل وغير مهم من ساحة المعركة بأكملها.
في الجو فوق مدينة ضباب السماء كانت ساحة المعركة التي احتوت على المعركة الشديدة بين ما يقرب من ألف شخص. مع مرور الوقت وزيادة عدد الوفيات ، سقطت جثة مشوهة من السماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
