نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 327

327

327

 

حدق في سو مينغ بوجه خالي من التعبير. هذا الصوت الحزين داخل الأغنية جعله يشعر بالرهبة ، لكنه استمر في الجلوس والاستماع في صمت.

 

 

“بالحديث عن ذلك ، كل ذلك بفضل أناسك في قبيلة خفاش الشامان ، وإلا لما كنا قادرين على التسلل إلى حاجز ضباب السماء.” وضع الرجل فأس المعركة من جانبه وأخرج بعض المرهم الطبي قبل أن يلطخ جروح جسده بها. كانت هناك الكثير من بقع الدم على جسده.

في اللحظة التي وصل فيها هؤلاء الأشخاص الثلاثة تقريبًا ، استدار القرد الناري فجأة وكشف عن أسنانه وهو يحدق بهم. في ذلك الوقت ، المرأة ، التي تفوقت في السرعة بين الثلاثي ، تقدمت فجأة إلى الأمام. كانت في الأصل على بعد 300 قدم من سو مينغ ، ولكن في النفس التالي ، ظهرت بجانبه مباشرة. ظهر وهج بارد في عيني المرأة ورفعت يدها اليمنى. يمكن رؤية خمس إبر سوداء في يدها ، وقامت بدفعها نحو الشق الوداجي لـسو مينغ.

 

 

 

 

 

 

“أنت حقًا شخص لا يرحم لأنك ضحيت بمئات من رجال قبيلتك من أجل هذه الفرصة الوحيدة.” ابتسم الرجل.

بدأ ظل سو مينغ الملقى تحت ضوء القمر يتأرجح. ظهر زوج من العيون الحمراء على عيني الظل ، وداخل تلك العيون كانت حيرة.

 

 

 

 

 

 

“إذا لم ندخل إلى أرض البيرسيركرز ، فسنموت بالتأكيد عند وصول كارثة الأراضي القاحلة الشرقية. للبقاء على قيد الحياة ، هذا لا شيء ، لا سيما بالمقارنة مع تظاهرك أنك مت من أجل الهروب.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أطلق الرجل الذي يحمل وشم الخفاش على وجهه شخيرًا باردًا.

 

 

كان الأمر كما لو أن سو مينغ لم يعد موجودًا.

 

 

 

 

“يجب أن نكون الدفعة الأولى من الأشخاص الذين يستخدمون هذه الطريقة للهروب إلى هذا المكان. إنه لأمر مؤسف… أن تكون مخاطر هذه الطريقة عالية جدًا ، ولا يمكن دخول سوى ثلاثة إلى خمسة أشخاص على الأكثر ، وإلا ، إذا قدمنا هذه الطريقة لمعبد إله الشامان ، سنكون قادرين على الحصول على قدر كبير من المكافآت “. عبس الرجل ، ثم تجنب موضوع الآن.

 

 

 

 

“وو ديو على وشك أن يكون هنا. هيا ، سنقضي على هذا الشخص بسرعة ، وبمجرد أن نقتله ، نحتاج إلى البحث في المنطقة ومعرفة ما إذا كان هناك أي بيرسيركرز آخرون بالجوار ، وإلا ستكون هناك مشكلة. ” اندفع الرجل الذي يحمل طوطم الخفاش على وجهه إلى الغابة مع بريق في عينيه.

 

جلس على الأرض مع بريق فضولي في عينيه وهو يحدق في سو مينغ. في الحقيقة ، لا يمكن أن تأمل حقيبة التخزين تلك في إبقائه مغلق بالداخل. إذا أراد ذلك ، يمكن أن يخرج في أي وقت يرغب فيه. كان هذا ما وعده به سو مينغ ، ولهذا السبب لم يغلق الحقيبة بإحكام.

“إنها غير مجدية حتى لو سلمتها إلى معبد إله الشامان. هل تعتقد أنهم لا يعرفون عن هذه الطريقة؟ مع قوة ومدى رعب مدينة ضباب السماء ، لا بد أنهم رأوا من خلال هذا أيضًا ، لكنهم لم يفعلوا لم يتم إغلاق الجدار. هناك سبب “عميق” للغاية لذلك “. ضحك الشخص الذي يحمل طوطم الخفاش ببرود.

 

 

 

 

 

 

 

“أوه؟ اعتقدت أن وو ديو هو أول من اكتشف هذه الطريقة. لقد اختفى بالفعل منذ أكثر من عقد ويعيش بين البيرسيركرز. أتساءل ما هو مستوى زراعته الآن.” أنزل الرجل رأسه وعيناه تتألقان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“الشون لها أرواح ، وهذا هو السبب في أنها يمكن أن تنتج الصوت… ما انفخ فيه هو الريح ، ولكن ما يخرج هو النوتات التي تنتجها الروح…” تمتم سو مينغ وفتح عينيه لينظر إلى عظم الشون في يديه. بعد وقت طويل ، أغمض عينيه مرة أخرى وانغمس في الأغنية صامتة.

وبينما كان الشخصان يتحادثان مع بعضهما البعض ، كانا ينظران حولهما بعناية من حين لآخر. إذا كان هناك تلميح من الحركة من حولهم ، حتى حفيف العشب ، فإنهم سيهاجمون على الفور. بعد كل شيء ، كانت هذه بالنسبة لهم أرض البيرسيركرز، وكان كل الناس في هذه الأرض أعداء لهم.

يمكن القول إن الثلاثة منهم يتحركون بحذر شديد. حتى لو كانوا على وشك القتال ضد البيرسيركر الذي لم يصل حتى إلى عالم التضحية بالعظام ، فقد اختاروا العمل معًا. من هذا وحده ، يمكن ملاحظة أنه لم يكن لديهم حتى أدنى شعور بالأمان داخل أرض البيرسيركرز.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حتى مع مستويات زراعتهم التي كانت تعادل المرحلة الأولى من عالم التضحية بالعظام ، إلا أنهم ما زالوا لا يجرؤون على المغامرة بعمق في أرض البيرسيركرز. لقد دفعوا بالفعل ثمناً باهظاً ليتمكنوا من دخول هذا المكان ، ولم يعد بإمكانهم العودة إلى قبيلة شامان. في الوقت الحالي ، أرادوا فقط العثور على قبيلة بيرسيركر صغيرة ، وإخفاء هويتهم ، ثم اتباع القبيلة أثناء هجرتهم ، مما يتيح فرصهم في البقاء على قيد الحياة خلال الكارثة لتصبح أعلى. لم يريدوا أن يموتوا في المعركة.

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، كان هناك ظل يشق الغابة على بعد حوالي 20000 قدم من الشخصين. كان هذا الشيء السريع بشكل لا يصدق الإمرأة من الثلاثة أشخاص التي تقوم بدورية في المنطقة. كانت تبحث في الغابة باستمرار ، وبالتدريج ، أصبحت في مكان على بعد أقل من 30 ألف قدم من سو مينغ. مع سرعتها ، حتى لو كانت تقوم بدوريات في المنطقة أثناء السير في دائرة ، فإنها لا تزال ستكتشفه في أقل من الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن تواجه سو مينغ ، البيرسيركر ، عندما لم يخفوا بعد هوياتهم كشامان ، كانوا سيشاركون في معركة أخرى حتى الموت.

 

 

 

 

 

 

 

كان سو مينغ يتكئ على شجرة كبيرة وعيناه مغمضتان. كان هناك حنين على وجهه ، وفي يديه ، عظم الشون بينما كان يعزف تلك الأغنية الصامتة. إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيكون قادرًا على رؤية بعض التموجات الخافتة وغير الواضحة حول سو مينغ. انتشرت التموجات من حوله وترددت في منطقة دائرية يبلغ ارتفاعها عدة مئات من الأقدام.

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، كان هناك ظل يشق الغابة على بعد حوالي 20000 قدم من الشخصين. كان هذا الشيء السريع بشكل لا يصدق الإمرأة من الثلاثة أشخاص التي تقوم بدورية في المنطقة. كانت تبحث في الغابة باستمرار ، وبالتدريج ، أصبحت في مكان على بعد أقل من 30 ألف قدم من سو مينغ. مع سرعتها ، حتى لو كانت تقوم بدوريات في المنطقة أثناء السير في دائرة ، فإنها لا تزال ستكتشفه في أقل من الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور.

 

 

“الشون لها أرواح ، وهذا هو السبب في أنها يمكن أن تنتج الصوت… ما انفخ فيه هو الريح ، ولكن ما يخرج هو النوتات التي تنتجها الروح…” تمتم سو مينغ وفتح عينيه لينظر إلى عظم الشون في يديه. بعد وقت طويل ، أغمض عينيه مرة أخرى وانغمس في الأغنية صامتة.

 

 

 

 

 

 

 

بالتدريج ، بمجرد أن تمكن من نسيان كل شيء في طريقه إلى هذا المكان ، نسي نفسه ممسكًا بعظم الشون تحت الشجرة الكبيرة خلال الليل المظلم. لم يعد يحاول معرفة ما إذا كان بإمكان الشون إنتاج أي صوت ولكنه بدأ في البحث عن شعور المنزل وهو يستمع إلى الأغنية في ذكرياته.

“إذا لم ندخل إلى أرض البيرسيركرز ، فسنموت بالتأكيد عند وصول كارثة الأراضي القاحلة الشرقية. للبقاء على قيد الحياة ، هذا لا شيء ، لا سيما بالمقارنة مع تظاهرك أنك مت من أجل الهروب.”

 

 

 

 

 

 

على وجهه ، ظهرت علامة الجبل المظلم تدريجياً. ظهرت الأشجار والنباتات في قبيلة الجبل المظلم تدريجياً على صدره المخبأة تحت رداءه ، وظهرت الثلوج المتساقطة ببطء حول تلك القبيلة ، مما تسبب في تحول عينه اليمنى المغلقة إلى اللون الأحمر شيئًا فشيئًا.

في تلك اللحظة ، كان هناك ظل يشق الغابة على بعد حوالي 20000 قدم من الشخصين. كان هذا الشيء السريع بشكل لا يصدق الإمرأة من الثلاثة أشخاص التي تقوم بدورية في المنطقة. كانت تبحث في الغابة باستمرار ، وبالتدريج ، أصبحت في مكان على بعد أقل من 30 ألف قدم من سو مينغ. مع سرعتها ، حتى لو كانت تقوم بدوريات في المنطقة أثناء السير في دائرة ، فإنها لا تزال ستكتشفه في أقل من الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور.

 

 

 

 

 

 

أصبحت التموجات من حوله أقوى ، مما تسبب في تشوه المنطقة التي يبلغ ارتفاعها حوالي مئات الأقدام. حتى أنه تم إخفاء وجوده بينما كان يقف داخل المنطقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان الأمر كما لو أن سو مينغ لم يعد موجودًا.

 

 

 

 

 

 

 

كان منغمسًا في الأغنية ، في ذكرياته ، واتكأ على الشجرة الكبيرة بلا حراك.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، عبس الرجل الذي يحمل طوطم الخفاش على وجهه و حول نظرته نحو شامان الأنثى.

مر الوقت ، وسرعان ما مر وقت احتراق عود البخور. اندفع ظل بالقرب من منطقة كانت على بعد 3000 قدم من سو مينغ. توقف ذلك الظل ، وكشف عن شخصية صغيرة ، وظهرت مرأة الشامان على الفور. اجتاح بصرها المنطقة ، ثم اختفت في وميض.

وسّع الرجل الذي يحمل فأس المعركة عينيه ، وكان الرعب يُرى بداخلهما. إلى جانبه ، امتص الرجل ذو طوطم الخفاش نفساً حاداً. لقد رأى بوضوح أنه كان هناك ظل أسود يشبه طبقة من الجلد خلف يينغ هوان. كان عالقا بها ، منتشرا بسرعة في كل مكان كما لو أنه يريد أن يغلف جسد المرأة بالداخل.

 

 

 

 

 

 

 

حتى مع مستويات زراعتهم التي كانت تعادل المرحلة الأولى من عالم التضحية بالعظام ، إلا أنهم ما زالوا لا يجرؤون على المغامرة بعمق في أرض البيرسيركرز. لقد دفعوا بالفعل ثمناً باهظاً ليتمكنوا من دخول هذا المكان ، ولم يعد بإمكانهم العودة إلى قبيلة شامان. في الوقت الحالي ، أرادوا فقط العثور على قبيلة بيرسيركر صغيرة ، وإخفاء هويتهم ، ثم اتباع القبيلة أثناء هجرتهم ، مما يتيح فرصهم في البقاء على قيد الحياة خلال الكارثة لتصبح أعلى. لم يريدوا أن يموتوا في المعركة.

 

 

استمر الوقت في التدفق ، وبطريقة لم يلاحظها حتى سو مينغ نفسه ، بدأت التموجات المشوهة من حوله ترتفع وتنخفض مثل الأمواج. وبينما كانت تتردد في الهواء ، بدأت تنتشر ، وبمجرد أن وصلت تلك التموجات إلى مساحة تقارب 500 قدم ، فجأة ، بدأت أغنية حزينة في الليل الصامت!

 

 

 

 

“ولا حتى عالم التضحية بالعظام؟” أطلق الرجل الذي يحمل فأس المعركة الصعداء ، ثم بدأ يضحك بشكل مشؤوم.

 

 

كان صوت الشون في الأصل ضعيفًا نوعًا ما وبدا وكأنه الأنين الأول للطفل ، ولكن سرعان ما استقر هذا الصوت تدريجياً وتحول إلى صوت حزين احتوى على قدر لا ينتهي من الحزن. ملأ الهواء في المنطقة ، وانتشر أكثر في المسافة.

 

 

كان منغمسًا في الأغنية ، في ذكرياته ، واتكأ على الشجرة الكبيرة بلا حراك.

 

 

 

 

كانت عيون سو مينغ لا تزال مغلقة. كان يتكئ على الشجرة الكبيرة مع وضع الشون بجانب فمه ، ولا يزال ثابتًا. ومع ذلك ، في اللحظة التي أصدر فيها الشون أول أصواته المتاحة للآخرين لسماعها ، أطلقت حقيبة التخزين البيضاء المربوطة بأردية سو مينغ فجأة وهج أحمر. طار هذا الوهج الأحمر من الحقيبة ، ثم أمام سو مينغ مباشرة ووسط كمية كبيرة من التموجات المشوهة ، ظهر قرد النار.

3000 قدم ، 2000 قدم ، 1000 قدم ، 500 قدم ، 300 قدم… مثل الأقواس الطويلة ، أثار الثلاثي أصوات صفير خارقة في الهواء أثناء تحركهم بأقصى سرعة. عندما وصلوا إلى الموقع على بعد 300 قدم بجانبه ، رأوا سو مينغ متكئًا على الشجرة الكبيرة ، لا يزال ثابتًا. كما رأوا قردًا ناريًا بفراء أحمر ناري يجلس أمامه.

 

 

 

 

 

 

جلس على الأرض مع بريق فضولي في عينيه وهو يحدق في سو مينغ. في الحقيقة ، لا يمكن أن تأمل حقيبة التخزين تلك في إبقائه مغلق بالداخل. إذا أراد ذلك ، يمكن أن يخرج في أي وقت يرغب فيه. كان هذا ما وعده به سو مينغ ، ولهذا السبب لم يغلق الحقيبة بإحكام.

 

 

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي كانت هذه المرأة على وشك تحريك يدها اليمنى لأسفل ، أطلقت فجأة صرخة ، وألمت بالبكاء وبدأت ترتجف بينما تسعل الدم. كانت الصدمة والكفر على وجهها.

 

 

حدق في سو مينغ بوجه خالي من التعبير. هذا الصوت الحزين داخل الأغنية جعله يشعر بالرهبة ، لكنه استمر في الجلوس والاستماع في صمت.

 

 

 

 

 

 

 

بدأ ظل سو مينغ الملقى تحت ضوء القمر يتأرجح. ظهر زوج من العيون الحمراء على عيني الظل ، وداخل تلك العيون كانت حيرة.

حدق في سو مينغ بوجه خالي من التعبير. هذا الصوت الحزين داخل الأغنية جعله يشعر بالرهبة ، لكنه استمر في الجلوس والاستماع في صمت.

 

 

 

 

 

يمكن القول إن الثلاثة منهم يتحركون بحذر شديد. حتى لو كانوا على وشك القتال ضد البيرسيركر الذي لم يصل حتى إلى عالم التضحية بالعظام ، فقد اختاروا العمل معًا. من هذا وحده ، يمكن ملاحظة أنه لم يكن لديهم حتى أدنى شعور بالأمان داخل أرض البيرسيركرز.

 

 

 

 

تقريبًا في اللحظة التي خرجت فيها النوتات الأولى للأغنية من الشون ، ظهرت فجأة أنثى شامان التي اختفت من المكان على بعد 2000 قدم من سو مينغ كما لو كانت قد خرجت للتو من فراغ. ظهرت نظرة حذرة على وجهها وهي تحدق في الاتجاه الذي كان فيه سو مينغ ، والذي كان أيضًا الاتجاه الذي أتت منه الأغنية.

 

 

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي كانت هذه المرأة على وشك تحريك يدها اليمنى لأسفل ، أطلقت فجأة صرخة ، وألمت بالبكاء وبدأت ترتجف بينما تسعل الدم. كانت الصدمة والكفر على وجهها.

 

“إذا لم ندخل إلى أرض البيرسيركرز ، فسنموت بالتأكيد عند وصول كارثة الأراضي القاحلة الشرقية. للبقاء على قيد الحياة ، هذا لا شيء ، لا سيما بالمقارنة مع تظاهرك أنك مت من أجل الهروب.”

ظهرت نية القتل في نظرها ، لكنها ترددت للحظة وقررت عدم التصرف بتهور. بدلاً من ذلك ، اختارت أن تتحرك للخلف تدريجياً.

ومع ذلك ، في اللحظة التي كانت هذه المرأة على وشك تحريك يدها اليمنى لأسفل ، أطلقت فجأة صرخة ، وألمت بالبكاء وبدأت ترتجف بينما تسعل الدم. كانت الصدمة والكفر على وجهها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وبينما كان الشخصان يتحادثان مع بعضهما البعض ، كانا ينظران حولهما بعناية من حين لآخر. إذا كان هناك تلميح من الحركة من حولهم ، حتى حفيف العشب ، فإنهم سيهاجمون على الفور. بعد كل شيء ، كانت هذه بالنسبة لهم أرض البيرسيركرز، وكان كل الناس في هذه الأرض أعداء لهم.

بدأ صوت الشون بالانتشار إلى منطقة أوسع ، و بقي في الهواء حتى عندما ترددت النغمات في منطقة دائرية تبلغ عدة آلاف من الأقدام. في الواقع ، انتشرت بعض النوتات الطويلة من الأغنية إلى مسافات أبعد في الليل الهادئ.

 

 

يمكن القول إن الثلاثة منهم يتحركون بحذر شديد. حتى لو كانوا على وشك القتال ضد البيرسيركر الذي لم يصل حتى إلى عالم التضحية بالعظام ، فقد اختاروا العمل معًا. من هذا وحده ، يمكن ملاحظة أنه لم يكن لديهم حتى أدنى شعور بالأمان داخل أرض البيرسيركرز.

 

كانت عيون سو مينغ لا تزال مغلقة. كان يتكئ على الشجرة الكبيرة مع وضع الشون بجانب فمه ، ولا يزال ثابتًا. ومع ذلك ، في اللحظة التي أصدر فيها الشون أول أصواته المتاحة للآخرين لسماعها ، أطلقت حقيبة التخزين البيضاء المربوطة بأردية سو مينغ فجأة وهج أحمر. طار هذا الوهج الأحمر من الحقيبة ، ثم أمام سو مينغ مباشرة ووسط كمية كبيرة من التموجات المشوهة ، ظهر قرد النار.

 

 

لحن الأغنية نشد حزنًا ووقارًا ، مما جعل من سمعها يشعر بمشاعرهم تتأرجح في داخلهم. كان الأمر كما لو كان هناك نوع من القوة الغريبة داخل تلك النوتات ويمكنهم لمس الأرواح.

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي كانت هذه المرأة على وشك تحريك يدها اليمنى لأسفل ، أطلقت فجأة صرخة ، وألمت بالبكاء وبدأت ترتجف بينما تسعل الدم. كانت الصدمة والكفر على وجهها.

 

 

 

 

على بعد عشرات الآلاف من الأقدام في الغابة ، غرق الشامانان في صمت بعد تبادل قصير بينهما رفع رأسيهما في نفس الوقت تقريبًا وظهرت نظرات حذرة على وجهيهما.

 

 

 

 

“هناك شيء على ظهري!” صرخة المرأة المفزوعة كانت مليئة بالرعب الشديد ، وبدأ جسدها يذبل بسرعة ، كما لو أن لحمها سوف يلتهم على الفور.

 

 

“هل سمعت هذا؟” أحكم ذلك الرجل القوي قبضته حول فأس المعركة ، وظهرت نية قاتلة في عينيه.

قالت المرأة ببرود: “لم يكن يبدو قوياً بالنسبة لي. إلى جانب تلك الأغنية الخاصة به ، والتي كانت غريبة بعض الشيء… يجب ألا يكون مستوى زراعة هذا الشخص في عالم التضحية بالعظام”.

 

 

 

 

 

 

“صوت شون…” وقف الرجل الذي يحمل طوطم الخفاش على وجهه متجهما.

 

 

 

 

حتى مع مستويات زراعتهم التي كانت تعادل المرحلة الأولى من عالم التضحية بالعظام ، إلا أنهم ما زالوا لا يجرؤون على المغامرة بعمق في أرض البيرسيركرز. لقد دفعوا بالفعل ثمناً باهظاً ليتمكنوا من دخول هذا المكان ، ولم يعد بإمكانهم العودة إلى قبيلة شامان. في الوقت الحالي ، أرادوا فقط العثور على قبيلة بيرسيركر صغيرة ، وإخفاء هويتهم ، ثم اتباع القبيلة أثناء هجرتهم ، مما يتيح فرصهم في البقاء على قيد الحياة خلال الكارثة لتصبح أعلى. لم يريدوا أن يموتوا في المعركة.

 

 

لقد سقط الليل بالفعل ، وبالنسبة إلى البيرسيركرز ، يجب أن يكون هذا المكان بعيدًا جدًا أيضًا. لا توجد أي قبائل بيرسيركر حول هذا المكان ، وظهرت أصوات الشون فجأة…” في نفس الوقت النظرة القاتلة ظهرت في عيني الرجل ، وثار القلق بداخله أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تردد الرجل للحظة قبل أن يسأل بهدوء: “هل يمكن أن يكون وو ديو؟”

 

 

 

 

تقريبًا في اللحظة التي خرجت فيها النوتات الأولى للأغنية من الشون ، ظهرت فجأة أنثى شامان التي اختفت من المكان على بعد 2000 قدم من سو مينغ كما لو كانت قد خرجت للتو من فراغ. ظهرت نظرة حذرة على وجهها وهي تحدق في الاتجاه الذي كان فيه سو مينغ ، والذي كان أيضًا الاتجاه الذي أتت منه الأغنية.

 

 

قبل أن يتمكن الرجل الذي يحمل طوطم الخفاش على وجهه من الإجابة ، جاء صوت منعزل يخص امرأة من رقعة الغابة المجاورة لهم.

لقد سقط الليل بالفعل ، وبالنسبة إلى البيرسيركرز ، يجب أن يكون هذا المكان بعيدًا جدًا أيضًا. لا توجد أي قبائل بيرسيركر حول هذا المكان ، وظهرت أصوات الشون فجأة…” في نفس الوقت النظرة القاتلة ظهرت في عيني الرجل ، وثار القلق بداخله أيضًا.

 

بدأ صوت الشون بالانتشار إلى منطقة أوسع ، و بقي في الهواء حتى عندما ترددت النغمات في منطقة دائرية تبلغ عدة آلاف من الأقدام. في الواقع ، انتشرت بعض النوتات الطويلة من الأغنية إلى مسافات أبعد في الليل الهادئ.

 

 

 

 

“لا ، إنه بيرسيركر.” جنبًا إلى جنب مع هذا الصوت ، جاءت مرأة الشامان ، التي كانت في الموقع على بعد 2000 قدم من سو مينغ منذ لحظة واحدة وعادت الآن إلى رفاقها.

 

 

 

 

 

 

 

“ما هو مستوى زراعته؟” سأل الرجل ذو طوطم الخفاش على وجهه على الفور.

 

 

“بما أنه ليس في عالم التضحية بالعظام ، فلماذا لم تقتليه؟”

 

 

 

 

قالت المرأة ببرود: “لم يكن يبدو قوياً بالنسبة لي. إلى جانب تلك الأغنية الخاصة به ، والتي كانت غريبة بعض الشيء… يجب ألا يكون مستوى زراعة هذا الشخص في عالم التضحية بالعظام”.

 

 

كانت عيون سو مينغ لا تزال مغلقة. كان يتكئ على الشجرة الكبيرة مع وضع الشون بجانب فمه ، ولا يزال ثابتًا. ومع ذلك ، في اللحظة التي أصدر فيها الشون أول أصواته المتاحة للآخرين لسماعها ، أطلقت حقيبة التخزين البيضاء المربوطة بأردية سو مينغ فجأة وهج أحمر. طار هذا الوهج الأحمر من الحقيبة ، ثم أمام سو مينغ مباشرة ووسط كمية كبيرة من التموجات المشوهة ، ظهر قرد النار.

 

 

 

 

“ولا حتى عالم التضحية بالعظام؟” أطلق الرجل الذي يحمل فأس المعركة الصعداء ، ثم بدأ يضحك بشكل مشؤوم.

 

 

 

 

 

 

“يينغ هوان ، أنت سريعة. أطلقي الضربة الأولى لاحقًا ، لكن لا تقتليه. احتفظي به على قيد الحياة. هناك شيء ما غريب عنه ، ولدي بعض الأسئلة لطرحها على البيرسيركر.” وجه الرجل الذي يحمل طوطم الخفاش على وجهه تعليمات للشامان بجانبه وهم يندفعون إلى الأمام.

ومع ذلك ، عبس الرجل الذي يحمل طوطم الخفاش على وجهه و حول نظرته نحو شامان الأنثى.

 

 

وسّع الرجل الذي يحمل فأس المعركة عينيه ، وكان الرعب يُرى بداخلهما. إلى جانبه ، امتص الرجل ذو طوطم الخفاش نفساً حاداً. لقد رأى بوضوح أنه كان هناك ظل أسود يشبه طبقة من الجلد خلف يينغ هوان. كان عالقا بها ، منتشرا بسرعة في كل مكان كما لو أنه يريد أن يغلف جسد المرأة بالداخل.

 

 

 

 

“بما أنه ليس في عالم التضحية بالعظام ، فلماذا لم تقتليه؟”

تردد الرجل للحظة قبل أن يسأل بهدوء: “هل يمكن أن يكون وو ديو؟”

 

 

 

 

 

 

“هذه أرض البيرسيركرز. إذا كنا سنهاجم ، فسنقوم بذلك معًا. أنا لا أفعل ذلك بمفردي.” كان صوت المرأة لا يزال منعزلا وغير مبال كما كان دائما.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قالت المرأة ببرود: “لم يكن يبدو قوياً بالنسبة لي. إلى جانب تلك الأغنية الخاصة به ، والتي كانت غريبة بعض الشيء… يجب ألا يكون مستوى زراعة هذا الشخص في عالم التضحية بالعظام”.

“وو ديو على وشك أن يكون هنا. هيا ، سنقضي على هذا الشخص بسرعة ، وبمجرد أن نقتله ، نحتاج إلى البحث في المنطقة ومعرفة ما إذا كان هناك أي بيرسيركرز آخرون بالجوار ، وإلا ستكون هناك مشكلة. ” اندفع الرجل الذي يحمل طوطم الخفاش على وجهه إلى الغابة مع بريق في عينيه.

 

 

 

 

“نظرًا لأنه ليس حتى في عالم التضحية بالعظام ، فسوف أمزق جلده وأرى ما إذا كان يمكنني ارتدائه بنفسي.” لعق ذلك الرجل القوي شفتيه بطريقة قاسية متعطشة للدماء بينما كان يتبعهما عن كثب.

 

 

تبعته أنثى شامان. عندما تحركت ، كان جسدها مثل قطعة من الدخان ، مما جعلها تبدو كما لو كانت تنجرف في الهواء.

 

 

 

 

 

 

 

“نظرًا لأنه ليس حتى في عالم التضحية بالعظام ، فسوف أمزق جلده وأرى ما إذا كان يمكنني ارتدائه بنفسي.” لعق ذلك الرجل القوي شفتيه بطريقة قاسية متعطشة للدماء بينما كان يتبعهما عن كثب.

 

 

 

 

ظهرت نية القتل في نظرها ، لكنها ترددت للحظة وقررت عدم التصرف بتهور. بدلاً من ذلك ، اختارت أن تتحرك للخلف تدريجياً.

 

 

يمكن القول إن الثلاثة منهم يتحركون بحذر شديد. حتى لو كانوا على وشك القتال ضد البيرسيركر الذي لم يصل حتى إلى عالم التضحية بالعظام ، فقد اختاروا العمل معًا. من هذا وحده ، يمكن ملاحظة أنه لم يكن لديهم حتى أدنى شعور بالأمان داخل أرض البيرسيركرز.

 

 

 

 

 

 

 

“يينغ هوان ، أنت سريعة. أطلقي الضربة الأولى لاحقًا ، لكن لا تقتليه. احتفظي به على قيد الحياة. هناك شيء ما غريب عنه ، ولدي بعض الأسئلة لطرحها على البيرسيركر.” وجه الرجل الذي يحمل طوطم الخفاش على وجهه تعليمات للشامان بجانبه وهم يندفعون إلى الأمام.

تردد الرجل للحظة قبل أن يسأل بهدوء: “هل يمكن أن يكون وو ديو؟”

 

 

 

 

 

 

سافر الثلاثة منهم بسرعة مذهلة ، وبعد فترة طويلة ، عندما ركضوا في خط مستقيم فوق تلك الـ 50،000 قدم ، وصلوا إلى مكان ليس بعيدًا جدًا عن سو مينغ. لكن مع اقترابهم ، أصبحت الأغنية الحزينة أكثر وضوحًا ، وفي تلك الليلة الصامتة ، جعلتهم تلك الأغنية يشعرون بعدم الارتياح بشكل لا يصدق.

 

 

كان صوت الشون في الأصل ضعيفًا نوعًا ما وبدا وكأنه الأنين الأول للطفل ، ولكن سرعان ما استقر هذا الصوت تدريجياً وتحول إلى صوت حزين احتوى على قدر لا ينتهي من الحزن. ملأ الهواء في المنطقة ، وانتشر أكثر في المسافة.

 

 

 

 

عندما سمعت يينغ هوان كلماته ، أومأت برأسها. لقد اعتقدت أيضًا أن هناك شيئًا غريبًا في ذلك البيرسيركر.

 

 

 

 

 

 

لحن الأغنية نشد حزنًا ووقارًا ، مما جعل من سمعها يشعر بمشاعرهم تتأرجح في داخلهم. كان الأمر كما لو كان هناك نوع من القوة الغريبة داخل تلك النوتات ويمكنهم لمس الأرواح.

3000 قدم ، 2000 قدم ، 1000 قدم ، 500 قدم ، 300 قدم… مثل الأقواس الطويلة ، أثار الثلاثي أصوات صفير خارقة في الهواء أثناء تحركهم بأقصى سرعة. عندما وصلوا إلى الموقع على بعد 300 قدم بجانبه ، رأوا سو مينغ متكئًا على الشجرة الكبيرة ، لا يزال ثابتًا. كما رأوا قردًا ناريًا بفراء أحمر ناري يجلس أمامه.

 

 

 

 

“بما أنه ليس في عالم التضحية بالعظام ، فلماذا لم تقتليه؟”

 

أصبحت التموجات من حوله أقوى ، مما تسبب في تشوه المنطقة التي يبلغ ارتفاعها حوالي مئات الأقدام. حتى أنه تم إخفاء وجوده بينما كان يقف داخل المنطقة.

في اللحظة التي وصل فيها هؤلاء الأشخاص الثلاثة تقريبًا ، استدار القرد الناري فجأة وكشف عن أسنانه وهو يحدق بهم. في ذلك الوقت ، المرأة ، التي تفوقت في السرعة بين الثلاثي ، تقدمت فجأة إلى الأمام. كانت في الأصل على بعد 300 قدم من سو مينغ ، ولكن في النفس التالي ، ظهرت بجانبه مباشرة. ظهر وهج بارد في عيني المرأة ورفعت يدها اليمنى. يمكن رؤية خمس إبر سوداء في يدها ، وقامت بدفعها نحو الشق الوداجي لـسو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي كانت هذه المرأة على وشك تحريك يدها اليمنى لأسفل ، أطلقت فجأة صرخة ، وألمت بالبكاء وبدأت ترتجف بينما تسعل الدم. كانت الصدمة والكفر على وجهها.

3000 قدم ، 2000 قدم ، 1000 قدم ، 500 قدم ، 300 قدم… مثل الأقواس الطويلة ، أثار الثلاثي أصوات صفير خارقة في الهواء أثناء تحركهم بأقصى سرعة. عندما وصلوا إلى الموقع على بعد 300 قدم بجانبه ، رأوا سو مينغ متكئًا على الشجرة الكبيرة ، لا يزال ثابتًا. كما رأوا قردًا ناريًا بفراء أحمر ناري يجلس أمامه.

 

“صوت شون…” وقف الرجل الذي يحمل طوطم الخفاش على وجهه متجهما.

 

 

 

 

“هناك شيء على ظهري!” صرخة المرأة المفزوعة كانت مليئة بالرعب الشديد ، وبدأ جسدها يذبل بسرعة ، كما لو أن لحمها سوف يلتهم على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

وسّع الرجل الذي يحمل فأس المعركة عينيه ، وكان الرعب يُرى بداخلهما. إلى جانبه ، امتص الرجل ذو طوطم الخفاش نفساً حاداً. لقد رأى بوضوح أنه كان هناك ظل أسود يشبه طبقة من الجلد خلف يينغ هوان. كان عالقا بها ، منتشرا بسرعة في كل مكان كما لو أنه يريد أن يغلف جسد المرأة بالداخل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان صوت الشون في الأصل ضعيفًا نوعًا ما وبدا وكأنه الأنين الأول للطفل ، ولكن سرعان ما استقر هذا الصوت تدريجياً وتحول إلى صوت حزين احتوى على قدر لا ينتهي من الحزن. ملأ الهواء في المنطقة ، وانتشر أكثر في المسافة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط