ثلاثة إخطارات دفعة واحدة
كانت جميع الحجارة المدببة مغروسة في جسده بالكامل الان. كل خمسين منهم بمتوسط طول خمس بوصات وبحد أقصى سبع بوصات غًرسوا بجسده.
الفصل 120 ثلاثة إخطارات دفعة واحدة
فقد الجمهور عدد اللكمات التي تلقاها زيم أثناء تعليقه في الهواء.
” المدير دورك, ماذا تقصد بهذا؟ ساحة المعركة ليست مكاناً للرحمة .. ألم تقل ذلك منذ لحظة؟” قال المدير إرهيل بنبرة ساخرة.
“أنت .. ماذا حدث للأخلاق التي تحدثت عنها سابقاً؟ ألا يفترض أن تتمسك بها؟!” أعرب المدير دورك عن استيائه.
[اكتملت مهمة الطوارئ]
“الأخلاق؟ هذا يبدو نفاق منك … في ساحة المعركة ، لن يظهر الأعداء مثل هذه الأخلاق عند قتل طلابك الأحباء! هل تبدو هذه الكلمات مألوفة لك؟” رد المدير إرهيل ببساطة.
أدى هذا المسار أيضاً إلى دورة المياه. لم يكلف نفسه عناء الرد على تحيات أي شخص بما في ذلك صيحات المدرب.
“المدير إرهيل كيف يمكن لشخص مستقيم مثلك أن يوافق علي ما يجري؟” قال المدير دورك بنبرة محبطة.
كانوا خائفين من أن يوجه عدائه اتجاههم, لأنه كان من الواضح جداً أن زيم تلقى هذا الضرب الوحشي بسبب ما فعله بأنجي.
قال المدير إرهيل بلهجة صالحة تماماً: “يحتاج طالبك إلى التعلم من هذا تماماً كما تعلمت تلميذتي ، هذا من أجل مصلحته”.
اتفق الرؤساء الآخرين مع المدير إرهيل واحداً تلو الآخر.
كان المدير دورك على وشك الرد مرة أخرى عندما بدأ المديرين الآخرين في التحدث.
كانوا خائفين من أن يوجه عدائه اتجاههم, لأنه كان من الواضح جداً أن زيم تلقى هذا الضرب الوحشي بسبب ما فعله بأنجي.
– “المدير إرهيل محق ، أتسائل لماذا يريد المدير دورك من الطلاب الآخرين أن يتعلموا ولكنه يتعارض مع تعلم طلابه.”
[اكتملت المهمة المخفية]
لم يكن لدى المدير دورك خيار سوى التراجع. وقد شعر بالإحباط الذي شعر به المدير إرهيل في وقت سابق, و بسبب هذا لم يتمكن من فعل شئ سوي مشاهدة زيم وهو يتعرض للضرب.
– “يجب على المدير دورك التوقف عن الغضب بلا سبب، يمكن لطالبك التعلم من هذه التجربة .”
اتفق الرؤساء الآخرين مع المدير إرهيل واحداً تلو الآخر.
كانت حالة زيم الصخرية متينة بما يكفي لتحمل الرصاص والاصطدامات القوية من السيارات، لذا لم يتوقع أحد أن يتعرض للضرب بسهولة و بهذا الشكل.
لم يكن لدى المدير دورك خيار سوى التراجع. وقد شعر بالإحباط الذي شعر به المدير إرهيل في وقت سابق, و بسبب هذا لم يتمكن من فعل شئ سوي مشاهدة زيم وهو يتعرض للضرب.
لا أحد يستطيع أن يتخيل مقدار الألم الذي يعانيه الام، و رغم ذلك ظل فالكو يلكم بطنه وصدره بشكل متكرر.
بااام! بااام! بااام! بااام! بااام!
“سأحتاج إلى مساعدة المدير إرهيل لإعادة فالكو.” بدأ المدرب بالسير نحو مكان جلوس المدراء.
فقد الجمهور عدد اللكمات التي تلقاها زيم أثناء تعليقه في الهواء.
كانت أفواه الجمهور مفتوحة على مصراعيها بعد انتهاء المعركة.
كانت جميع الحجارة المدببة مغروسة في جسده بالكامل الان. كل خمسين منهم بمتوسط طول خمس بوصات وبحد أقصى سبع بوصات غًرسوا بجسده.
لا أحد يستطيع أن يتخيل مقدار الألم الذي يعانيه الام، و رغم ذلك ظل فالكو يلكم بطنه وصدره بشكل متكرر.
الفصل 120 ثلاثة إخطارات دفعة واحدة
لقد ظنوا أن زيم كان قاسي عندما تعامل مع انجي هكذا, لكنهم الآن يعرفون أن أفعاله لا يمكن أن تُرى على أنها قاسية مقارنة بأفعال فالكو.
” المدير دورك, ماذا تقصد بهذا؟ ساحة المعركة ليست مكاناً للرحمة .. ألم تقل ذلك منذ لحظة؟” قال المدير إرهيل بنبرة ساخرة.
[تهانينا! حصل المضيف على سلالة صلابة اللحم]
باانغ!
توقف فالكو ، الذي كان من الواضح أنه غوستاف متنكراً، عن ضرب زيم بعد أن رأى الإخطار يظهر في خط نظره.
انزلق على الأرض لبضع ثواني أخرى قبل أن يتوقف جسده.
لا يمكن حتى أن يطلق عليها معركة، لقد كان سحق من جانب واحد.
قال غوستاف داخلياً وهو يلقي قبضته باتجاه صدر زيم للمرة الأخيرة: “سيكون هذا عقابك”.
“سأحتاج إلى مساعدة المدير إرهيل لإعادة فالكو.” بدأ المدرب بالسير نحو مكان جلوس المدراء.
لم يُرد المخاطرة بأن يعرف اي شخص أنه لم يكن فالكو، لذلك توجه بسرعة إلى الحمام.
باانغ!
فتحت أنجي عينيها أخيراً بعد ساعة من انتهاء المباراة.
انحنى صدر زيم وتقوس ظهره بينما طار جسده للخلف لأكثر من سبعين قدم قبل أن يرتطم بالأرض.
بااام! بااام! بااام! بااام! بااام!
ششششش!
لم يكن لدى المدير دورك خيار سوى التراجع. وقد شعر بالإحباط الذي شعر به المدير إرهيل في وقت سابق, و بسبب هذا لم يتمكن من فعل شئ سوي مشاهدة زيم وهو يتعرض للضرب.
انزلق على الأرض لبضع ثواني أخرى قبل أن يتوقف جسده.
فالكو العادي لن يفعل ذلك وكان هذا بمثابة غطاء مثالي لغوستاف.
أدى هذا المسار أيضاً إلى دورة المياه. لم يكلف نفسه عناء الرد على تحيات أي شخص بما في ذلك صيحات المدرب.
تعرض عظمه للكسر، وتحطمت عظام الترقوة، وتعرض جسده للثقب في أكثر من خمسين مكان مختلف، وكان في جبهته ووجهه ثقوب واسعة حيث نزف الدم.
“مدرسة بلاك روك تفوز!”
عرف غوستاف أن زيم لن يستمر طويلاً قبل أن يموت بعد أن سرق سلالة دمه ولهذا تأكد من أن جسد زيم سيتجاوز حدود الحلبة بعد تلقي تلك اللكمة.
تمكن الفريق الطبي من الوصول إلى جسده بالسرعة الكافية وبدأوا في تقديم العلاج الطبي له على الفور.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
[اكتملت المهمة الجانبية المخفية]
كانت أفواه الجمهور مفتوحة على مصراعيها بعد انتهاء المعركة.
لم يُرد المخاطرة بأن يعرف اي شخص أنه لم يكن فالكو، لذلك توجه بسرعة إلى الحمام.
لا يمكن حتى أن يطلق عليها معركة، لقد كان سحق من جانب واحد.
[اكتملت المهمة الجانبية المخفية]
كانت حالة زيم الصخرية متينة بما يكفي لتحمل الرصاص والاصطدامات القوية من السيارات، لذا لم يتوقع أحد أن يتعرض للضرب بسهولة و بهذا الشكل.
“سأحتاج إلى مساعدة المدير إرهيل لإعادة فالكو.” بدأ المدرب بالسير نحو مكان جلوس المدراء.
فحصت عيناه المنطقة التي كانت أنجي تعالج فيها. كانت إيل وأريانا وليم يحيطون بها. وكانت لديهم نظرة ارتياح على وجوههم مما جعل غوستاف يعتقد أن أنجي ستكون بخير.
حتى المشاركين في أكاديمية الدرجة اضطروا إلى استخدام القوة الناتجة عن انفجارات اللغم الأرضي لإلقائه في الهواء قبل أن يطرده قائدهم أندرو من الساحة وهو في الهواء. لقد انتصروا بسبب الإستراتيجية وليس القوة. ولكن في هذه المعركة خسر زيم بالكامل من حيث القوة.
صدر إعلان صاخب بعد أن تجاوزوا جميعاً حدود الحلبة.
باانغ!
كان لا يزال هناك حوالي ثلاثة مشاركين آخرين في حلبة المعركة كانوا في حالة جيدة.
وجدت نفسها مستلقية على نقالة شفافة بجانب مكان جلوس المشاركين في بلاك روك.
فتحت أنجي عينيها أخيراً بعد ساعة من انتهاء المباراة.
لازال بإمكانهم القتال إذا أرادوا ذلك ، لكنهم كانوا خائفين لدرجة الارتعاب عندما رأوا الطريقة التي ضرب بها فالكو زيم في وقت سابق.
كان لا يزال هناك حوالي ثلاثة مشاركين آخرين في حلبة المعركة كانوا في حالة جيدة.
لازال بإمكانهم القتال إذا أرادوا ذلك ، لكنهم كانوا خائفين لدرجة الارتعاب عندما رأوا الطريقة التي ضرب بها فالكو زيم في وقت سابق.
كانوا خائفين من أن يوجه عدائه اتجاههم, لأنه كان من الواضح جداً أن زيم تلقى هذا الضرب الوحشي بسبب ما فعله بأنجي.
– “المدير إرهيل محق ، أتسائل لماذا يريد المدير دورك من الطلاب الآخرين أن يتعلموا ولكنه يتعارض مع تعلم طلابه.”
لقد ظنوا أن زيم كان قاسي عندما تعامل مع انجي هكذا, لكنهم الآن يعرفون أن أفعاله لا يمكن أن تُرى على أنها قاسية مقارنة بأفعال فالكو.
استدار غوستاف ليحدق في المشاركين الباقين. وعندما رأوا النظرة الباردة, ارتجفوا مرة أخرى, وخرجوا من الساحة على الفور.
“مدرسة بلاك روك تفوز!”
صدر إعلان صاخب بعد أن تجاوزوا جميعاً حدود الحلبة.
تشجيع! تشجيع! تشجيع!
عندما وصل غوستاف إلى الحمام، ظهرت ثلاثة إخطارات في مجال نظره.
خرج غوستاف من الساحة وسط هتافات الجماهير.
تمكن الفريق الطبي من الوصول إلى جسده بالسرعة الكافية وبدأوا في تقديم العلاج الطبي له على الفور.
لم يكن معظم الطلاب راضين عن تصرفات زيم في وقت سابق, عندما قام بمعاملة انجي بوحشية، لذلك رأوا أن عمل فالكو, عمل بطولي وخاصةً طلاب مدرسة بلاك روك.
“سأحتاج إلى مساعدة المدير إرهيل لإعادة فالكو.” بدأ المدرب بالسير نحو مكان جلوس المدراء.
سار غوستاف نحو منطقة جلوس مدرسة بلاك روك بأناقة.
[اكتملت المهمة المخفية]
كانوا خائفين من أن يوجه عدائه اتجاههم, لأنه كان من الواضح جداً أن زيم تلقى هذا الضرب الوحشي بسبب ما فعله بأنجي.
فحصت عيناه المنطقة التي كانت أنجي تعالج فيها. كانت إيل وأريانا وليم يحيطون بها. وكانت لديهم نظرة ارتياح على وجوههم مما جعل غوستاف يعتقد أن أنجي ستكون بخير.
كانت جميع الحجارة المدببة مغروسة في جسده بالكامل الان. كل خمسين منهم بمتوسط طول خمس بوصات وبحد أقصى سبع بوصات غًرسوا بجسده.
لم يذهب غوستاف إلى منطقة الجلوس، بل سار باتجاه الطريق على الجانب الذي يخرجه من ملعب التدريب.
أدى هذا المسار أيضاً إلى دورة المياه. لم يكلف نفسه عناء الرد على تحيات أي شخص بما في ذلك صيحات المدرب.
تمكن الفريق الطبي من الوصول إلى جسده بالسرعة الكافية وبدأوا في تقديم العلاج الطبي له على الفور.
لم يُرد المخاطرة بأن يعرف اي شخص أنه لم يكن فالكو، لذلك توجه بسرعة إلى الحمام.
أدى هذا المسار أيضاً إلى دورة المياه. لم يكلف نفسه عناء الرد على تحيات أي شخص بما في ذلك صيحات المدرب.
“يبدو أن غروره لا يزال مسيطر.” شعر مدرب بلاك روك أن هذا هو الحال, لأن فالكو لم يرد على أي شخص, ولم يتفاعل مع هتافات الجماهير.
ششششش!
فالكو العادي لن يفعل ذلك وكان هذا بمثابة غطاء مثالي لغوستاف.
فحصت عيناه المنطقة التي كانت أنجي تعالج فيها. كانت إيل وأريانا وليم يحيطون بها. وكانت لديهم نظرة ارتياح على وجوههم مما جعل غوستاف يعتقد أن أنجي ستكون بخير.
“سأحتاج إلى مساعدة المدير إرهيل لإعادة فالكو.” بدأ المدرب بالسير نحو مكان جلوس المدراء.
[تهانينا! حصل المضيف على سلالة صلابة اللحم]
عندما وصل غوستاف إلى الحمام، ظهرت ثلاثة إخطارات في مجال نظره.
قال غوستاف داخلياً وهو يلقي قبضته باتجاه صدر زيم للمرة الأخيرة: “سيكون هذا عقابك”.
[اكتملت المهمة المخفية]
كان المدير دورك على وشك الرد مرة أخرى عندما بدأ المديرين الآخرين في التحدث.
[اكتملت المهمة الجانبية المخفية]
[اكتملت مهمة الطوارئ]
فتحت أنجي عينيها أخيراً بعد ساعة من انتهاء المباراة.
كانت جميع الحجارة المدببة مغروسة في جسده بالكامل الان. كل خمسين منهم بمتوسط طول خمس بوصات وبحد أقصى سبع بوصات غًرسوا بجسده.
تعرض عظمه للكسر، وتحطمت عظام الترقوة، وتعرض جسده للثقب في أكثر من خمسين مكان مختلف، وكان في جبهته ووجهه ثقوب واسعة حيث نزف الدم.
وجدت نفسها مستلقية على نقالة شفافة بجانب مكان جلوس المشاركين في بلاك روك.
قال غوستاف داخلياً وهو يلقي قبضته باتجاه صدر زيم للمرة الأخيرة: “سيكون هذا عقابك”.
“غوستاف …؟” كانت هذه أول كلمة نطقتها عند الاستيقاظ.
ششششش!
وجدت نفسها مستلقية على نقالة شفافة بجانب مكان جلوس المشاركين في بلاك روك.
“انجي !!!!” صرخت الفتيات الثلاث بجانبها بنظرات سعيدة.
كانت جميع الحجارة المدببة مغروسة في جسده بالكامل الان. كل خمسين منهم بمتوسط طول خمس بوصات وبحد أقصى سبع بوصات غًرسوا بجسده.
بااام! بااام! بااام! بااام! بااام!
أمسكت إيلي بيدها اليمنى ، وأمسكت أريانا بيدها اليسرى بينما داعبت ليم وجهها.
رأت أنجي وجوه صديقاتها وابتسمت. كانت ابتسامتها دافئة وجميلة لدرجة أنها جعلتها تبدو وكأنها نسيت ما حدث سابقاً.
“هل انتِ بخير؟”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت أفواه الجمهور مفتوحة على مصراعيها بعد انتهاء المعركة.
“انجي !!!!” صرخت الفتيات الثلاث بجانبها بنظرات سعيدة.
عندما وصل غوستاف إلى الحمام، ظهرت ثلاثة إخطارات في مجال نظره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
