كهف السماء والأرض المباركة ، تعزيز طول العمر
الفصل 253: كهف السماء والأرض المباركة ، تعزيز طول العمر
“الدكتور وانغ. ”
“العم فينغشيانغ مريض؟”
“لا بأس.” كانت نبرة الرجل العجوز صارمة بعض الشيء.
كان الرجل العجوز في الواقع شخصًا واسع الاطلاع. لكن لماذا أحضره هي تشينغ إلى هنا؟
“أجل ، لقد فقد وعيه في منزله بعد ظهر اليوم وتوجه إلى المستشفى.” قالت تشانغ شيوينغ.
ولم يذكر الطبيب مدى إمكانية الشفاء من المرض بالتحديد. حيث كان يعتمد كليا على إرادة الشخص.
“حسنا.”
أجاب وانغ ياو “أوه”.
أجاب وانغ ياو “أوه”.
قبل يومين ، رأى وانغ ياو هذا الرجل في منتصف العمر على التل…. كان لائقًا بدنيًا وارتسمت على وجهه ابتسامة رقيقة. وبدا بصحة جيدة. بالطبع ، لم يره وانغ ياو إلا من بعيد ولم ينظر عن كثب.
“سأذهب لإلقاء نظرة عندما يعود.”
عندما اشتعلت النيران في تل نانشان في ذلك اليوم ، ساعده هذا الرجل في إخماد النيران. لذا تذكر وانغ ياو لطفه.
“حسنا.”
“أوه؟!” كان وانغ ياو مذهولًا بعض الشيء.
بعد العشاء ، صعد وانغ ياو إلى تلة نانشان مرة أخرى.
“لكنك تقدمت بالفعل في العمر “قال الرجل العجوز.
كان هذا رجل في الأربعينيات من عمره في مقتبل العمر وينبغي أن يعمل بجد. وإذا انهار هذا العمود الفقري للعائلته فإن أسرته سوف تنهار.
…
كان زوجها يعاني من جلطة دماغية. حيث انهار على الأرض دون أي أعراض.
في مستشفى مقاطعة في مقاطعة ليانشان.
“هناك بالفعل مثل هذا الشعور في الخارج. وسوف يكون أكثر ثراءً داخل مجموعة المعركة ، “غمغم الرجل العجوز.
“هذا معلمي.” أشار إلى الرجل العجوز خلفه.
جلست هو هيوشوا ، التي جاءت للتو من المنزل ، في الردهة وبكت.
“نعم.”
في المستشفى مر الوقت ببطء شديد مثل التعذيب.
“يجب أن تكوني مستعدة عقليًا. أًصبحت حالة المريض أكثر خطورة “.
ولم يذكر الطبيب مدى إمكانية الشفاء من المرض بالتحديد. حيث كان يعتمد كليا على إرادة الشخص.
كان زوجها يعاني من جلطة دماغية. حيث انهار على الأرض دون أي أعراض.
…
في الوقت الحاضر ، ازداد عدد السكان الذين تم تشخيص إصابتهم بأمراض القلب والأوعية الدموية والجلطات الدماغية. حيث قد يصاب بعض الشباب في العشرينات من العمر بهذا المرض والذي كان أمرا شبه مستحيل في الماضي. حتى أنه كان من الصعب علاج هذا المرض ، وكان ظهوره سريعًا. علاوة على ذلك ، لم يكن لدى معظم الناس هذه الأيام وعي بزيارة المستشفى في وقت مبكر عندما كان هناك شعور بعدم الراحة في أجسادهم. نتيجة لذلك ، لم يلاحظوا هذه الأعراض مطلقًا. لذلك ، بمجرد أن يظهر المرض ، كان في كثير من الأحيان حالة طارئة.
غادر الرجل العجوز ، لكن هي تشينغ بقي. حيث صعد التل بسرعة وشرح الموقف لوانغ ياو.
كان هذا رجل في الأربعينيات من عمره في مقتبل العمر وينبغي أن يعمل بجد. وإذا انهار هذا العمود الفقري للعائلته فإن أسرته سوف تنهار.
“ماذا سأفعل؟”
“أيها الشاب ، سألقي نظرة فقط. ليس عليك أن تكون متوترًا جدًا “.
لم تستطع البكاء أمام زوجها. كما أنها لم تجرؤ على إخباره بالحقيقة. حيث كانت تخشى أن يكون لديه بعض الأفكار الغريبة.
كانت الريح على التل أبرد على الجسد. ومع ذلك ، اخترقت الشمس الغيوم الداكنة في السماء. وكان الجو لا يزال حارًا بعض الشيء ، لكن الرجل العجوز أصر على الانتهاء من المشي بدلاً من ذلك.
في هذا الوقت ، لم يكن هناك الكثير من الأقارب الذين تقدموا للمساعدة. وكما قيل ، الصديق المساند هو الصديق الحقيقي.
”هذا شعور رائع! إنها مجموعة معركة جمع الروح! ”
كان المدخل هادئا جدا في الليل. لذا لم يرى فيه سوى امرأة تبكي بصمت.
على الطرف الآخر من الهاتف ، أصبح وجه قوه سيرو مروعًا بعض الشيء. كانت تعرف من هو الرجل العجوز الذي ذكره وانغ ياو. في الواقع ، أقامت عائلة قوه بعض العلاقات الودية مع هذا الرجل العجوز. حيث ساعد عائلة قوه ذات مرة على فعل شيء ما.
وبدلاً من مساعدتها، جاء أحد أفراد عائلة مريض آخر في نفس الجناح لإعطائها بعض النصائح وطلبوا منها أن تأخذ الأمر ببساطة.
“أهلا.” نظر وانغ ياو إلى الشخصين خلفه.
في المستشفى مر الوقت ببطء شديد مثل التعذيب.
قال الرجل العجوز بضع كلمات للرجل في منتصف العمر بجانبه. ثم ذهب على الفور للتعامل مع الأمر. لذا اعتبرت هذه المسألة نصف محلولة.
…
في الصباح الباكر من اليوم التالي ، كان الطقس كئيبًا إلى حد ما ، وكان الهواء خانقًا بعض الشيء.
كان زوجها يعاني من جلطة دماغية. حيث انهار على الأرض دون أي أعراض.
“لا بأس.” كانت نبرة الرجل العجوز صارمة بعض الشيء.
في حقل الأعشاب ، كان هناك كرمة ذات لون أسود نفاث بسماكة طرف قلم رصاص. تلتف لأعلى على طول جذع شجرة الكستناء.
قال وانغ ياو بابتسامة: “جذور عرق السوس وكرمة بوليجونوم تنمو بشكل جيد”.
بعد الساعة العاشرة صباحا ، وصلت سيارة إلى القرية التلية وتوقفت عند الطرف الجنوبي للقرية.
…
نزل ثلاثة أشخاص من السيارة. كان هناك رجلان في منتصف العمر وشيخ تتراوح أعمارهم بين 70 و 100 سنة. كان الرجل العجوز يرتدي نظارة شمسية ويمسك بيده عصا. حتى أنه كان لا يزال بحاجة لمن يمسكه أثناء المشي.
كان الرجل الذي يقود الطريق هو هي تشينغ.
“أوه؟!” كان وانغ ياو مذهولًا بعض الشيء.
“سيدي ،مكانه في المقدمة.”
غادر الرجل العجوز ، لكن هي تشينغ بقي. حيث صعد التل بسرعة وشرح الموقف لوانغ ياو.
كان الرجل الذي يقود الطريق هو هي تشينغ.
“نعم.”
كان الطريق التلي وعرًا بعض الشيء. وبعد تجاوز الطريق، ظهر تل نانشان أمام أعينهم.
“تواصلي مع هذا الشاب أكثر.”
جاء هي تشينغ فجأة…. إذا كان هذا في الماضي ، فسيقوم بالاتصال بـ وانغ ياو قبل مجيئه.
أجل!
“سيدي ، هل يجب أن أصعد وأقول كلمة واحدة أولاً؟” سأل هي تشينغ.
“شخص ما يتطلع إلى التل ويريد الأشياء الموجودة عليه.” شرح وانغ ياو الوضع برمته بوضوح ببضع كلمات بسيطة.
وقف الرجل العجوز في نفس المكان ، ناظرًا إلى التل.
صعد ثلاثة أشخاص ببطء إلى التل. كان هناك صوت نباح قادم من التل.
لم يكن يُنظر إلى الغطاء النباتي على التل على أنه غزير ، لكنه كان كبيرًا حقا. كانت تلك المنطقة حيث وضع وانغ ياو أشجاره لترتيب مجموعة المعركة في وقت سابق. لقد كبروا بالفعل الآن. وتحت التأثيرات المزدوجة لهالة السماء والأرض ومياه الينابيع القديمة ، كانت خضراء وثرية وتنمو جيدًا.
وبدلاً من مساعدتها، جاء أحد أفراد عائلة مريض آخر في نفس الجناح لإعطائها بعض النصائح وطلبوا منها أن تأخذ الأمر ببساطة.
كان جسد الرجل العجوز يزداد سوءًا ، لكن عقله كان لا يزال صافياً.
“هذا التل له روح!” كان صوت الرجل العجوز خشنًا مثل صوت خوار متهدم.
“السيد الكبير.”
“سيدي ، هل يجب أن أصعد وأقول كلمة واحدة أولاً؟” سأل هي تشينغ.
قال الرجل العجوز بضع كلمات للرجل في منتصف العمر بجانبه. ثم ذهب على الفور للتعامل مع الأمر. لذا اعتبرت هذه المسألة نصف محلولة.
أجاب الرجل العجوز على الفور “لا بأس ، سنذهب مباشرة”.
“لست أنا ، إنها عائلة قوه. وأيضًا ، إنها ليست خدمة واحدة فقط ، بل اثنتان “.
بعد سماع هذا ، عبس هي تشينغ قليلاً.
“حسنا.”
بعد فترة ، ظهر ثلاثة أشخاص خارج حقل الأعشاب. الأول كان هي تشينغ. وخلفه كان هناك رجل في منتصف العمر يمسك برجل عجوز.
صعد ثلاثة أشخاص ببطء إلى التل. كان هناك صوت نباح قادم من التل.
قبل يومين ، رأى وانغ ياو هذا الرجل في منتصف العمر على التل…. كان لائقًا بدنيًا وارتسمت على وجهه ابتسامة رقيقة. وبدا بصحة جيدة. بالطبع ، لم يره وانغ ياو إلا من بعيد ولم ينظر عن كثب.
هل جاء أحد ؟
كانت هوية معلم هي تشينغ مميزة بعض الشيء. حيث يمكنه أن يقول بضع كلمات أمام هؤلاء الأشخاص الأقوياء في مدينة جينغ. وقد تسبب كلمة واحدة منه في مشكلة كبيرة.
خرج وانغ ياو من الكوخ.
بعد فترة ، ظهر ثلاثة أشخاص خارج حقل الأعشاب. الأول كان هي تشينغ. وخلفه كان هناك رجل في منتصف العمر يمسك برجل عجوز.
لم يكن تنفسه سلسًا ، ولم يكن صوته مستقرًا. وكانت حياته مثل شعلة شمعة في مهب الريح. لقد كان هذا الرجل العجوز يحتضر.
“الدكتور وانغ. ”
قبل يومين ، رأى وانغ ياو هذا الرجل في منتصف العمر على التل…. كان لائقًا بدنيًا وارتسمت على وجهه ابتسامة رقيقة. وبدا بصحة جيدة. بالطبع ، لم يره وانغ ياو إلا من بعيد ولم ينظر عن كثب.
يجب أن… لا أحد يعرف الأفكار الداخلية للرجل العجوز.
“أهلا.” نظر وانغ ياو إلى الشخصين خلفه.
“يا معلم ، لماذا لا أتحدث معه مرة أخرى؟” سأل هي تشينغ.
جاء هي تشينغ فجأة…. إذا كان هذا في الماضي ، فسيقوم بالاتصال بـ وانغ ياو قبل مجيئه.
“أيها الشاب ، من هو مرشدك؟” سأل الرجل العجوز.
”هذا شعور رائع! إنها مجموعة معركة جمع الروح! ”
“هذا معلمي.” أشار إلى الرجل العجوز خلفه.
“أوه؟!” كان وانغ ياو مذهولًا بعض الشيء.
يجب أن… لا أحد يعرف الأفكار الداخلية للرجل العجوز.
قال الرجل العجوز وهو يلقي نظرة خاطفة على شتلات الأشجار أمامه ، والتي نمت بالفعل إلى سمك معصم الطفل ، “هلوسة ؟”
فيما يتعلق بالأشياء التي وعدت بها بالفعل ، لن تتنازل قوه سيرو أبدًا وتتراجع عن كلامها. كان هذا هو وعي وثقة الأغنياء.
كان الرجل الذي يقود الطريق هو هي تشينغ.
“أوه؟!” كان وانغ ياو مذهولًا بعض الشيء.
كان الرجل العجوز في الواقع شخصًا واسع الاطلاع. لكن لماذا أحضره هي تشينغ إلى هنا؟
في مستشفى مقاطعة في مقاطعة ليانشان.
“أيها الشاب ، من هو مرشدك؟” سأل الرجل العجوز.
لم يكن تنفسه سلسًا ، ولم يكن صوته مستقرًا. وكانت حياته مثل شعلة شمعة في مهب الريح. لقد كان هذا الرجل العجوز يحتضر.
قال وانغ ياو بابتسامة: “لقد تعلمت من الآلهة في السماء”.
“لا بأس.” كانت نبرة الرجل العجوز صارمة بعض الشيء.
كان وانغ ياو قد توصل بالفعل إلى نتيجة بجملة واحدة فقط.
تردد وانغ ياو قليلا ثم التقط الهاتف.
قال وانغ ياو بابتسامة: “لقد تعلمت من الآلهة في السماء”.
“آسف” ، رفض وانغ ياو مباشرة.
ضحك الرجل العجوز. ثم تقدم بخطوتين إلى الأمام ، ونظر عن كثب إلى الأشجار من حوله.
ولم يذكر الطبيب مدى إمكانية الشفاء من المرض بالتحديد. حيث كان يعتمد كليا على إرادة الشخص.
“شخص ما يتطلع إلى التل ويريد الأشياء الموجودة عليه.” شرح وانغ ياو الوضع برمته بوضوح ببضع كلمات بسيطة.
”هذا شعور رائع! إنها مجموعة معركة جمع الروح! ”
لا يمكن وصف الهالة التي أحاطت به بدقة. ومع ذلك ، يمكن فهمه على أنه شيء لا يمكن رؤيته ولمسه ولكنه يجعل الناس يشعرون بالراحة. كما أنه مفيد لجسد الإنسان.
“أيها الشاب ، هل يمكنني الدخول وإلقاء نظرة؟”
في مستشفى مقاطعة في مقاطعة ليانشان.
“آسف” ، رفض وانغ ياو مباشرة.
في اليوم التالي ، كان هناك زائر في فناء الرجل العجوز. كان أيضًا رجلا عجوزا يحتاج إلى من يسنده أثناء المشي. كان هذا الشخص هو الرجل العجوز الذي كان للتو في تلة نانشان في اليوم السابق.
علم وانغ ياو أن هذا الرجل العجوز كان خبيرًا. وإذا كان يعرف عن الأعشاب أيضًا ، فقد يكتشف جذور عرق السوس بالداخل. حيث كانت قيمة هذه الأشياء لا تقدر بثمن لمن يحتاجها!
كان الطريق التلي وعرًا بعض الشيء. وبعد تجاوز الطريق، ظهر تل نانشان أمام أعينهم.
“أيها الشاب ، هل يمكنني الدخول وإلقاء نظرة؟”
بعد سماع كلمات وانغ ياو ، كان الجو محرجًا جدًا فجأة.
أجاب وانغ ياو “أوه”.
“أيها الشاب ، سألقي نظرة فقط. ليس عليك أن تكون متوترًا جدًا “.
الفصل 253: كهف السماء والأرض المباركة ، تعزيز طول العمر
في مستشفى مقاطعة في مقاطعة ليانشان.
“يمكنك الرؤية من الخارج إذن.” أشار وانغ ياو إلى التل.
“حسنا.”
لم يقل الرجل العجوز شيئا. ثم استدار ومشى حول التل بصعوبة.
“يا معلم ، لماذا لا أتحدث معه مرة أخرى؟” سأل هي تشينغ.
في اليوم التالي ، كان هناك زائر في فناء الرجل العجوز. كان أيضًا رجلا عجوزا يحتاج إلى من يسنده أثناء المشي. كان هذا الشخص هو الرجل العجوز الذي كان للتو في تلة نانشان في اليوم السابق.
ضحك الرجل العجوز. ثم تقدم بخطوتين إلى الأمام ، ونظر عن كثب إلى الأشجار من حوله.
“لا بأس.” كانت نبرة الرجل العجوز صارمة بعض الشيء.
“حسنا.”
كانت الريح على التل أبرد على الجسد. ومع ذلك ، اخترقت الشمس الغيوم الداكنة في السماء. وكان الجو لا يزال حارًا بعض الشيء ، لكن الرجل العجوز أصر على الانتهاء من المشي بدلاً من ذلك.
“أجل ، لقد خرجت.”
“هناك بالفعل مثل هذا الشعور في الخارج. وسوف يكون أكثر ثراءً داخل مجموعة المعركة ، “غمغم الرجل العجوز.
…
كان التل الصغير مثل كهف الجنة والأرض المباركة في الروايات. ومن المؤكد أن الإقامة هنا لفترة طويلة سيكون لها تأثير إيجابي على صحة الإنسان ويمكن أن تطيل عمر الفرد.
يجب أن… لا أحد يعرف الأفكار الداخلية للرجل العجوز.
الفصل 253: كهف السماء والأرض المباركة ، تعزيز طول العمر
ومع ذلك ، يمكن أن يخمن هي تشينغ تقريبًا. لقد أدرك أنه ما كان يجب عليه إحضار الرجل العجوز إلى هنا. حيث كانت فكرته الأصلية هي إحضار معلمه هنا لإلقاء نظرة. لأنه مع قدرته ، قد يكون قادرًا على تكرارها. ومع ذلك ، لم يكن يعرف لغز وشذوذ معرفة مجموعة المعركة. حيث لم يكن من الممكن فهمها بمجرد النظر. بدلاً من ذلك ، أثار الرغبة في أعماق قلب الرجل العجوز.
غادر الرجل العجوز ، لكن هي تشينغ بقي. حيث صعد التل بسرعة وشرح الموقف لوانغ ياو.
بعد الساعة العاشرة صباحا ، وصلت سيارة إلى القرية التلية وتوقفت عند الطرف الجنوبي للقرية.
لم يكن الأمر أنه خان معلمه. لقد كان شخصا عقلانيا لذا كانت نيته إحضار معلمه جيدة ، لكن كان لدى المعلم فكرة شريرة. وحيث كان يعرف عن قدرة وانغ ياو والروابط الحالية التي جمعها بالفعل.. وبتقدير بسيط علم أنه لن ينمو إلا أقوى في المستقبل.
“هذا التل له روح!” كان صوت الرجل العجوز خشنًا مثل صوت خوار متهدم.
بالمختصر: الأحرى تتنمر على كبار السن ، لكن لا تتنمر على الشباب الفقراء.
فهم معظم الناس هذا المبدأ.
قال هوانغ كيفا: “لقد رأيت تلاً والتقيت بشخص….إذا كنت أعيش على ذلك التل ، يمكنني العيش لمدة عامين آخرين.” كان صوته أجش.
بعد سماع ما قاله هي تشينغ ، شحب وجه وانغ ياو.
“هذا معلمي.” أشار إلى الرجل العجوز خلفه.
كانت هوية معلم هي تشينغ مميزة بعض الشيء. حيث يمكنه أن يقول بضع كلمات أمام هؤلاء الأشخاص الأقوياء في مدينة جينغ. وقد تسبب كلمة واحدة منه في مشكلة كبيرة.
صعد ثلاثة أشخاص ببطء إلى التل. كان هناك صوت نباح قادم من التل.
بعد الساعة العاشرة صباحا ، وصلت سيارة إلى القرية التلية وتوقفت عند الطرف الجنوبي للقرية.
تردد وانغ ياو قليلا ثم التقط الهاتف.
وقف الرجل العجوز في نفس المكان ، ناظرًا إلى التل.
“أنت مدين لي بخدمة!”
قبل يومين ، رأى وانغ ياو هذا الرجل في منتصف العمر على التل…. كان لائقًا بدنيًا وارتسمت على وجهه ابتسامة رقيقة. وبدا بصحة جيدة. بالطبع ، لم يره وانغ ياو إلا من بعيد ولم ينظر عن كثب.
جاءه الرد بصوت امرأة من الطرف الآخر من الهاتف.
“لست أنا ، إنها عائلة قوه. وأيضًا ، إنها ليست خدمة واحدة فقط ، بل اثنتان “.
فيما يتعلق بالأشياء التي وعدت بها بالفعل ، لن تتنازل قوه سيرو أبدًا وتتراجع عن كلامها. كان هذا هو وعي وثقة الأغنياء.
“شخص ما يتطلع إلى التل ويريد الأشياء الموجودة عليه.” شرح وانغ ياو الوضع برمته بوضوح ببضع كلمات بسيطة.
على الطرف الآخر من الهاتف ، أصبح وجه قوه سيرو مروعًا بعض الشيء. كانت تعرف من هو الرجل العجوز الذي ذكره وانغ ياو. في الواقع ، أقامت عائلة قوه بعض العلاقات الودية مع هذا الرجل العجوز. حيث ساعد عائلة قوه ذات مرة على فعل شيء ما.
“ماذا سأفعل؟”
أجابت قوه سيرو بصدق: “سأتعامل مع الأمر على الفور”.
في الصباح الباكر من اليوم التالي ، كان الطقس كئيبًا إلى حد ما ، وكان الهواء خانقًا بعض الشيء.
ثم اتصلت أولاً بوالدها وذهبت إلى منزل جدها.
يجب أن… لا أحد يعرف الأفكار الداخلية للرجل العجوز.
قال الرجل العجوز وهو يلقي نظرة خاطفة على شتلات الأشجار أمامه ، والتي نمت بالفعل إلى سمك معصم الطفل ، “هلوسة ؟”
كان جسد الرجل العجوز يزداد سوءًا ، لكن عقله كان لا يزال صافياً.
قال الرجل العجوز بضع كلمات للرجل في منتصف العمر بجانبه. ثم ذهب على الفور للتعامل مع الأمر. لذا اعتبرت هذه المسألة نصف محلولة.
“هوانغ كيفا؟”
“هذا التل له روح!” كان صوت الرجل العجوز خشنًا مثل صوت خوار متهدم.
“نعم.”
لم تستطع البكاء أمام زوجها. كما أنها لم تجرؤ على إخباره بالحقيقة. حيث كانت تخشى أن يكون لديه بعض الأفكار الغريبة.
“ماذا يحاول رجل عجوز يحتضر مثله أن يفعل ؟”
…
كان لدى قوه سيرو نفس الشك.
في الصباح الباكر من اليوم التالي ، كان الطقس كئيبًا إلى حد ما ، وكان الهواء خانقًا بعض الشيء.
“حسنا.”
قال الرجل العجوز بضع كلمات للرجل في منتصف العمر بجانبه. ثم ذهب على الفور للتعامل مع الأمر. لذا اعتبرت هذه المسألة نصف محلولة.
لم يقل الرجل العجوز شيئا. ثم استدار ومشى حول التل بصعوبة.
بعد سماع ما قاله هي تشينغ ، شحب وجه وانغ ياو.
“تواصلي مع هذا الشاب أكثر.”
قال الرجل العجوز وهو يلقي نظرة خاطفة على شتلات الأشجار أمامه ، والتي نمت بالفعل إلى سمك معصم الطفل ، “هلوسة ؟”
“هذا التل له روح!” كان صوت الرجل العجوز خشنًا مثل صوت خوار متهدم.
“حسنا.”
كان التل الصغير مثل كهف الجنة والأرض المباركة في الروايات. ومن المؤكد أن الإقامة هنا لفترة طويلة سيكون لها تأثير إيجابي على صحة الإنسان ويمكن أن تطيل عمر الفرد.
في اليوم التالي ، كان هناك زائر في فناء الرجل العجوز. كان أيضًا رجلا عجوزا يحتاج إلى من يسنده أثناء المشي. كان هذا الشخص هو الرجل العجوز الذي كان للتو في تلة نانشان في اليوم السابق.
“نعم.”
أجاب الرجل العجوز على الفور “لا بأس ، سنذهب مباشرة”.
“السيد الكبير.”
لم يكن تنفسه سلسًا ، ولم يكن صوته مستقرًا. وكانت حياته مثل شعلة شمعة في مهب الريح. لقد كان هذا الرجل العجوز يحتضر.
وقف الرجل العجوز في نفس المكان ، ناظرًا إلى التل.
“كيفا هل خرجت البارحة؟”
“أجل ، لقد خرجت.”
…
“لكنك تقدمت بالفعل في العمر “قال الرجل العجوز.
قال هوانغ كيفا: “لقد رأيت تلاً والتقيت بشخص….إذا كنت أعيش على ذلك التل ، يمكنني العيش لمدة عامين آخرين.” كان صوته أجش.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
