الموقرة الخالدة كوكبة النجوم!
ابتسمت موقرة النجوم، ثم ومض شكلها وظهرت أمام أختها الكبيرة.
الفصل 2183: الموقرة الخالدة كوكبة النجوم!
“هل هذا ببساطة لأن القدر قد جعلني الموقر الخالد المستقبلي؟”
كوكبة النجوم، عندما كانت طفلة، ضحكت بسعادة.
بدأ ضوء النجوم في التدفق من قلب كوكبة النجوم.
في هذه اللحظة، ومض ضوء النجوم على أجساد الجنيات الثلاث، وتردد صداه بإشعاع لامع.
تجولت حول الجبل الخلفي وتجولت في حقول الزهور متعددة الألوان ولعبت في الينابيع الجبلية الحلوة.
تمتمت في ظل النجوم: “منذ أن أشاد بجمالي وموهبتي، سأسميك يو شيو. إذا كانت هناك حياة أخرى، من فضلك عِش جيدًا من أجلي، لا تهتم بمستقبل البشرية، لا تفكر في سلامة الناس، لمرة واحدة فقط، عش لنفسك وكن أنانيًا، امض قدمًا وحب من تريد، يمكنك الصراخ لإرضاء قلبك!”
لقد أزعجت قطة فهد شابة ذكية كانت قد أنقذتها بالصدفة.
“لقد ضحيتِ كثيرًا من أجل الإنسانية، لقد حان الوقت لتعيشِ لنفسك.”
في هذه الأيام الأخيرة، أتت غالبًا إلى الكهف لرؤيتها وإطعامها واللعب معها.
كل شيء تغير عند النهضة،
“أنتِ تلعبين مرة أخرى؟!” فجأة جاء صوت من الخلف.
اهتز جسد الطفلة كوكبة النجوم، وشعرت بخدر جمجمتها عندما استدارت ببطء ورأت جسد الموقر الخالد الأصل البدائي ذو الجلباب الأبيض.
ظل النجوم لم يتحرك.
حياة العطاء،
“سيدي…” خفضت كوكبة النجوم رأسها قائلةً بهدوء.
“من خلال مسار الحكمة، يمكننا أن نستنتج موقع معظم الأراضي المباركة ومغارات السماء، يمكننا قتل هؤلاء البشر المتحولين الخالدين وضمان ازدهار البشرية لأجيال لا حصر لها في المستقبل.”
“اعطني يدك.” أخرج الموقر الخالد الأصل البدائي مسطرة.
“دعيني افعلها!” صرخت الأخت الكبيرة، “آه سو، أنتِ الموقرة الخالدة العظيمة، لا يمكنكِ التضحية بنفسك لتندمجي مع إرادة السماء.”
صرت كوكبة النجوم على أسنانها وهي تمد يدها البيضاء الصغيرة.
صفعة.
داخل القاعة، جلست على المقعد الرئيسي، تنظر إلى أختها الكبيرة التي كانت تدعمها وتعتني بها دائمًا، والتي مثل والدتها.
“ألم تشتكي لي كثيرًا؟ على الرغم من أن حياتك بدت رائعة وتم الثناء عليكِ من قبل عدد لا يحصى من الناس، إلا أنكِ ما زلتِ تشعرين بالندم. آه سو، أنت تستحقين حياة أفضل من الآن فصاعدًا.”
ضرب الموقر الخالد الأصل البدائي كفها وترك علامة حمراء.
تدفقت كتلة من ضوء النجوم من قلبها.
أصابها الألم الشديد، لكن كوكبة النجوم قاومت الدموع.
بمجرد اختباء الأراضي المباركة ومغارات السماء، سيكون من الصعب العثور عليهم، و الوقت بالداخل أسرع بكثير من العالم الخارجي. يمكن أن يزداد عدد السكان في الداخل بسرعة أكبر.
“الواجب المنزلي الذي قمتِ به مؤخرًا سيء وفي فوضى تامة، بدلاً من التدريب على الحركات القاتلة، تلعبين مع قطة هنا؟” نظر الموقر الخالد الأصل البدائي نحو قطة الفهد خلف كوكبة النجوم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
امتلأت كوكبة النجوم الصغيرة بالدموع على الفور: “سيدي، لا تغضب، لا تطرد الأصفر الصغير بعيدًا. لقد شفيت إصاباتها للتو، وأعدك أنني سأتدرب على حركاتي القاتلة بالتأكيد.”
صلب الموقر الخالد الأصل البدائي نظرته على كوكبة النجوم، لكن كوكبة النجوم حفزت شجاعتها وصلبت بنظرها كذلك، كما لو كانت تحمي قطة الفهد بغض النظر عن أي شيء.
أصبح تعبير الموقر الخالد الأصل البدائي قاسياً، ثم التقط كوكبة النجوم الصغيرة: “تعالي معي.”
شعرت كوكبة النجوم برياح قوية تمر على وجهها ولم تستطع فتح عينيها.
بعد مرور بعض الوقت، توقف هدير الرياح فجأة وشعرت بقدميها تلامسان الأرض.
“ألقي نظرة.” سمعت صوت الموقر الخالد الأصل البدائي.
“إذا كانت هناك حياة ثانية، أريدك أن تلعب كل ما تريد وتعوض عن أسفي في هذه الحياة!”
فتحت كوكبة النجوم عينيها ورأت حالة خراب.
عندما استيقظت مينغ هاو و يو شيو و فنغ يا، تلقوا أخبارًا مدمرة.
انكمش بؤبؤيها، وامتلأ بصرها بالمنازل المحترقة وجثث رجال ونساء وكبار وصغار…
أصبح تعبير الموقر الخالد الأصل البدائي قاسياً، ثم التقط كوكبة النجوم الصغيرة: “تعالي معي.”
“كانت هذه القرية مسالمة وهادئة، ولكن نظرًا لقربها من الجدار الإقليمي، قامت مجموعة من قطاع الطرق من البشر المتحولين بغزو وقتل الجميع.”
امتلأت كوكبة النجوم الصغيرة بالدموع على الفور: “سيدي، لا تغضب، لا تطرد الأصفر الصغير بعيدًا. لقد شفيت إصاباتها للتو، وأعدك أنني سأتدرب على حركاتي القاتلة بالتأكيد.”
“هل تعرفين كم مرة يحدث مثل هذا الموقف؟” سأل الموقر الخالد الأصل البدائي.
بكت كوكبة النجوم الصغيرة لوقت طويل حتى الليل، وامتلأت السماء بالنجوم.
بعد مرور بعض الوقت، توقف هدير الرياح فجأة وشعرت بقدميها تلامسان الأرض.
صُدمت كوكبة النجوم الصغيرة بشدة، وهزت رأسها دون وعي.
“تم إنشاء المحكمة السماوية بالفعل في القارة الوسطى، تتمتع البشرية بهيمنة قوية، ورغم أن قوى البشر المتحولين الخارقة قد اختفت أو غادرت القارة الوسطى، إلا أن بالنسبة للمناطق الأربع الأخرى؟ احتفظ البشر المتحولين بالسلطة. هل تعلمين لماذا هذا هو الحال؟”
“هذا النوع من المواقف يحدث كل يوم تقريبًا.” أطلق الموقر الخالد الأصل البدائي الصعداء، “ليس فقط في محيط القارة الوسطى، هناك بشر متحولين حتى في أعماق القارة الوسطى نفسها. يخرجون من حين لآخر ويقتلوننا نحن البشر.”
أصبح تعبير الموقر الخالد الأصل البدائي قاسياً، ثم التقط كوكبة النجوم الصغيرة: “تعالي معي.”
“تم إنشاء المحكمة السماوية بالفعل في القارة الوسطى، تتمتع البشرية بهيمنة قوية، ورغم أن قوى البشر المتحولين الخارقة قد اختفت أو غادرت القارة الوسطى، إلا أن بالنسبة للمناطق الأربع الأخرى؟ احتفظ البشر المتحولين بالسلطة. هل تعلمين لماذا هذا هو الحال؟”
“حتى لو استهدفنا أسياد الغو البشر المتحولين والبشر في المناطق الأربع، حتى لو قتلناهم جميعًا، طالما أن هذه الأراضي المباركة ومغارات السماء التي يمتلكونها موجودة، فيمكنهم بسهولة رعاية عدد لا يحصى من البشر المتحولين.”
أجابت نجمة كوكبة الصغيرة بسرعة: “أعرف! سمعت من الأخوة والأخوات الكبار أن السيد جاب المناطق الخمس وهاجم جميع قوى البشر المتحولين الخارقة. بغض النظر عن عدد البشر المتحولين الخالدين، فلا يمكنهم التغلب عليك. لكنهم جميعًا اختبأوا بعيدًا، لذلك لا يمكننا العثور عليهم.”
تلا الخالدات الثلاثة معًا –
“صحيح.” أومأ الموقر الخالد الأصل البدائي برأسه، “عندما يتم وضع الفتحات الخالدة في العالم، فإنها تتقلص إلى حجم بقعة، ومن الصعب للغاية البحث عنها، مثل البحث عن إبرة في المحيط.”
“دعِ فنغ يا يبقى ويعتني بك، ستساعديني في تعويض ندم الحياة.”
“بسبب هذا، على الرغم من أن البشرية تمتلكني، الموقر الخالد الذي لا يقهر في هذا العالم، إلا أننا ما زلنا غير قادرين على التخلص من هؤلاء البشر المتحولين.”
“على الرغم من أننا سيطرنا على القارة الوسطى، إلا أن المناطق الأربع الأخرى لم يتم تحريرها بعد. نظرًا لأن عدد سكاننا صغير جدًا، لا يمكننا مقارنته بالبشر المتحولين.”
“حتى لو استهدفنا أسياد الغو البشر المتحولين والبشر في المناطق الأربع، حتى لو قتلناهم جميعًا، طالما أن هذه الأراضي المباركة ومغارات السماء التي يمتلكونها موجودة، فيمكنهم بسهولة رعاية عدد لا يحصى من البشر المتحولين.”
صلب الموقر الخالد الأصل البدائي نظرته على كوكبة النجوم، لكن كوكبة النجوم حفزت شجاعتها وصلبت بنظرها كذلك، كما لو كانت تحمي قطة الفهد بغض النظر عن أي شيء.
بمجرد اختباء الأراضي المباركة ومغارات السماء، سيكون من الصعب العثور عليهم، و الوقت بالداخل أسرع بكثير من العالم الخارجي. يمكن أن يزداد عدد السكان في الداخل بسرعة أكبر.
تدفقت كتلة من ضوء النجوم من قلبها.
بين الحين والآخر، يمكن للأراضي المباركة ومغارات السماء أن تفتح مدخلها وتحرر السكان الزائدين في المناطق الأربع.
(اسم الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والذي تم ترجمته حرفيًا مثل أرض الجنة)
ظل النجوم لم يتحرك.
“الفتحات الخالدة لـ أسياد الغو الخالدين هي أسس البشر المتحولين. إذا لم نتمكن من العثور على مواقعهم المحددة، فعندما أموت، ستظل البشرية في وضع محفوف بالمخاطر، وستتكرر مأساة الماضي مرة أخرى.” أطلق الموقر الخالد الأصل البدائي تنهيدة عميقة وداعب شعر كوكبة النجوم الصغيرة، “هذا هو السبب في أنكِ بحاجة إلى العمل الجاد! لقد قرر القدر أنك ستصبحين الموقر الخالد المستقبلي وتؤسسي مسار الحكمة.”
لكي يشع ضوء النجوم على العالم.
“من خلال مسار الحكمة، يمكننا أن نستنتج موقع معظم الأراضي المباركة ومغارات السماء، يمكننا قتل هؤلاء البشر المتحولين الخالدين وضمان ازدهار البشرية لأجيال لا حصر لها في المستقبل.”
لماذا ما زلت أقاتل هنا؟
“شينغ سو*، عليكِ أن تفهمي أنه مع كل لحظة تقضيها في اللعب، سيموت المزيد من شعبنا تحت أشلاء البشر المتحولين. من بينهم، هناك العديد من كبار السن، وكذلك العديد ممن هم في نفس عمرك. أثناء اللعب، يرقد الأطفال في نفس عمرك في بركة من الدماء، غير قادرين على رؤية شمس الغد.”
كوكبة النجوم؟
“لمرة واحدة، أريد أن أكون أنانية أيضًا.”
(اسم الموقرة الخالدة كوكبة النجوم والذي تم ترجمته حرفيًا مثل أرض الجنة)
امتلأت كوكبة النجوم الصغيرة بالدموع على الفور: “سيدي، لا تغضب، لا تطرد الأصفر الصغير بعيدًا. لقد شفيت إصاباتها للتو، وأعدك أنني سأتدرب على حركاتي القاتلة بالتأكيد.”
أصبحت كوكبة النجوم الصغيرة شاحبة مثل الورق وهي تقضم شفتيها في صمت.
استخدم الموقر الخالد الأصل البدائي حركته القاتلة مرة أخرى، وأعادها إلى مؤخرة الجبل. لم يعد يأمرها وتركها بمفرده.
بعد عدة أيام.
ألم الحب الذي لم يتحقق كاد يمزق روحها.
“لذا هذه المرة، اسمحي لي أن أستوعب إرادة السماء.”
انفصلت كوكبة النجوم الصغيرة عن قطة الفهد الصغيرة الصفراء.
بعد مرور بعض الوقت، توقف هدير الرياح فجأة وشعرت بقدميها تلامسان الأرض.
على الرغم من أن الصغيرة الصفراء كانت مترددة في المغادرة، إلا أنها ما زالت تعيدها إلى الغابة.
“لا أريد أن أرى اليوم الذي يمكنني أن أعود فيه، لكن إذا تفاقم الوضع إلى هذه الدرجة وعدت إلى الحياة، فسوف أستمع إليكِ يا أختي الكبيرة. انسِ هذا العالم أو البشرية جمعاء، سأعيش لنفسي ولنفسي فقط!”
“هل هذا ببساطة لأن القدر قد جعلني الموقر الخالد المستقبلي؟”
عندما كانت بمفردها، جلست على الأرض ووضعت ركبتيها، وبكت بهدوء مع نفسها.
“لا.” هزت كوكبة النجوم رأسها بهدوء، “على وجه التحديد لأنني الموقرة الخالدة، أحتاج إلى القيام بذلك.”
“على الرغم من أن السيد على حق تمامًا، فأنا مجرد طفلة. يمكن للأخوة والأخوات الكبار الاستمتاع، فلماذا لا أستطيع ذلك؟”
“دعيني افعلها!” صرخت الأخت الكبيرة، “آه سو، أنتِ الموقرة الخالدة العظيمة، لا يمكنكِ التضحية بنفسك لتندمجي مع إرادة السماء.”
“هل هذا ببساطة لأن القدر قد جعلني الموقر الخالد المستقبلي؟”
بعد مرور بعض الوقت، توقف هدير الرياح فجأة وشعرت بقدميها تلامسان الأرض.
بكت كوكبة النجوم الصغيرة لوقت طويل حتى الليل، وامتلأت السماء بالنجوم.
“لقد ضحيتِ كثيرًا من أجل الإنسانية، لقد حان الوقت لتعيشِ لنفسك.”
نمت كوكبة النجوم الصغيرة إلى سيدة شابة، وأصبحت الآن خالدة.
وقفت ببطء، وكان وجهها الصغير المستدير لا يزال ملطخًا بالدموع.
“الآن، لقد قمت بالفعل بعمل رائع وحققتي توقعات الجميع. لا تقدمي تضحيات بعد الآن، فلا يزال لديكِ الكثير من الوقت لتفعلي ما تريدين القيام به.”
تدفقت كتلة من ضوء النجوم من قلبها.
“ألقي نظرة.” سمعت صوت الموقر الخالد الأصل البدائي.
مسحت بهدوء دموع أختها الكبيرة وأخذت كتلة من ضوء النجوم من قلبها.
أمسكت كوكبة النجوم بضوء النجوم وألقته على مؤخرة الجبل.
بمجرد اختباء الأراضي المباركة ومغارات السماء، سيكون من الصعب العثور عليهم، و الوقت بالداخل أسرع بكثير من العالم الخارجي. يمكن أن يزداد عدد السكان في الداخل بسرعة أكبر.
“لكن لا استطيع فعل ذلك.”
هذه الكتلة من ضوء النجوم تحمل تشابهًا غامضًا مع ظلها.
عندما استعاد وعيه، وجد أنه كان مستلقيًا على الشاطئ وكانت كوكبة النجوم بجانبه.
قالت كوكبة النجوم الصغيرة لهذا الظل النجمي: “في الواقع، لا أريد أن أصبح موقرًا خالدًا، لكن القدر لا يمكن تغييره. الجميع لطفاء معي، أحتاج أن أفكر فيهم أيضًا وأن أجلب السعادة للبشرية جمعاء.”
نظرت إليه كوكبة النجوم الصغيرة وقالت: “دعني أعطيك اسمًا. نظرًا لأن السيد غالبًا ما يمتدح ذكائي وعيناي اللامعة و أسناني البيضاء، فلنسميك مينغ هاو.”
“إذا كانت هناك حياة ثانية، أريدك أن تلعب كل ما تريد وتعوض عن أسفي في هذه الحياة!”
طاردها الرجل دون توقف، ولكن بسبب إصاباته الشديدة، سقط من السماء في النهاية.
ظل النجوم لم يتحرك.
كوكبة النجوم.
“على أي حال، لقد ضحيت بالفعل وتخليت عن الكثير، لقد أصبحت بالفعل عادة بالنسبة لي. هاهاها.”
نظرت إليه كوكبة النجوم الصغيرة وقالت: “دعني أعطيك اسمًا. نظرًا لأن السيد غالبًا ما يمتدح ذكائي وعيناي اللامعة و أسناني البيضاء، فلنسميك مينغ هاو.”
____________
ترجمة: Scrub
بدا ظل النجوم سعيدًا جدًا بعد تلقي الاسم، وغادر بسرعة.
توقع سيدها، أمل الإنسانية، ودعم الناس من حولها؛ أثقلت كل هذه الأعباء كاهل أكتاف كوكبة النجوم.
نظرت الجنية فنغ يا في تشان بو دو المنقض وابتسمت بوضوح.
نمت كوكبة النجوم الصغيرة إلى سيدة شابة، وأصبحت الآن خالدة.
لم تبق في الزراعة المغلقة فحسب، بل كانت تسافر غالبًا إلى أماكن مختلفة لإثراء تجربتها.
“الأخت الكبيرة.”
لم يكن هناك فائدة من مجرد الزراعة خلف الأبواب المغلقة، لأن ما احتاجت إلى القيام به ليس وراثة إرث الموقر الخالد الأصل البدائي، ولكن إنشاء مسار الحكمة.
في النهاية، لم يكن بإمكانه سوى مغادرة الجزيرة.
عندما كانت تسافر في البحر الشرقي بهوية مقنعة، تعرفت على سيد غو خالد.
“هل تعرفين كم مرة يحدث مثل هذا الموقف؟” سأل الموقر الخالد الأصل البدائي.
في ظل بعض المصادفات، واجهت هي و سيد الغو الخالد بعضهما البعض مرارًا وتكرارًا. لقد تكاتفوا للقتال وتخلصوا من مختلف قبائل البشر المتحولين، واستكشفوا الخنادق البحرية، وما إلى ذلك. تعمقت صداقتهم، والتي تحولت في النهاية إلى مشاعر الحب.
عندما استعاد وعيه، وجد أنه كان مستلقيًا على الشاطئ وكانت كوكبة النجوم بجانبه.
ولكن…
“الآن، لقد قمت بالفعل بعمل رائع وحققتي توقعات الجميع. لا تقدمي تضحيات بعد الآن، فلا يزال لديكِ الكثير من الوقت لتفعلي ما تريدين القيام به.”
“أنت بشري متحول!” عندما رأت كوكبة النجوم المظهر الحقيقي لحبيبها، تراجعت في حالة صدمة.
أريد أن أعيش حياتي ..
“شينغ إير، لم أخفي ذلك عن قصد، يرجى الاستماع إلى توضيحي.” أصبح حبيبها قلقًا.
لكن كوكبة النجوم هزت رأسها وحلقت نحو السماء.
قالت كوكبة النجوم الصغيرة لهذا الظل النجمي: “في الواقع، لا أريد أن أصبح موقرًا خالدًا، لكن القدر لا يمكن تغييره. الجميع لطفاء معي، أحتاج أن أفكر فيهم أيضًا وأن أجلب السعادة للبشرية جمعاء.”
طاردها الرجل دون توقف، ولكن بسبب إصاباته الشديدة، سقط من السماء في النهاية.
عندما استعاد وعيه، وجد أنه كان مستلقيًا على الشاطئ وكانت كوكبة النجوم بجانبه.
“لقد أنقذتني، شينغ إر! أعلم أنه انتِ! أين أنتِ تعالي وقابليني!” كان الرجل متفاجئًا وسعيدًا في الوقت نفسه حيث كافح من أجل النهوض والصراخ بكل قوته، لكنه لم يتلق أي رد بعد كل شيء.
هل أنا مخطئة؟
“على أي حال، لقد ضحيت بالفعل وتخليت عن الكثير، لقد أصبحت بالفعل عادة بالنسبة لي. هاهاها.”
في النهاية، لم يكن بإمكانه سوى مغادرة الجزيرة.
أجابت نجمة كوكبة الصغيرة بسرعة: “أعرف! سمعت من الأخوة والأخوات الكبار أن السيد جاب المناطق الخمس وهاجم جميع قوى البشر المتحولين الخارقة. بغض النظر عن عدد البشر المتحولين الخالدين، فلا يمكنهم التغلب عليك. لكنهم جميعًا اختبأوا بعيدًا، لذلك لا يمكننا العثور عليهم.”
تحت غروب الشمس، نظرت إلى شخصيته المنعزلة، وقفت كوكبة النجوم على الشاطئ وكشفت عن نفسها.
نظرت الجنية يو شيو إلى خالد الشيطان تشي جو والمتطرفين الثمانية بنظرة باردة.
في هذه اللحظة، ومض ضوء النجوم على أجساد الجنيات الثلاث، وتردد صداه بإشعاع لامع.
امتلئت عيناها بالدموع مع تردد التخلي عنه: “لماذا عليك أن تكون بشريًا متحولًا؟ كم سيكون رائعًا لو كنت بشريًا؟ هل تعلم أنني فكرت بالفعل في الزواج منكَ؟ وفقًا للعادات، كان السيد قد أعد لي بالفعل البرج المطرز كمهر.”
“سيدي…” خفضت كوكبة النجوم رأسها قائلةً بهدوء.
“لكن لا استطيع فعل ذلك.”
“لقد تركت ورائي ثلاثة ظلال من ضوء النجوم، وهي أيضًا ترتيباتي لإعادة الإحياء.”
عندما كانت بمفردها، جلست على الأرض ووضعت ركبتيها، وبكت بهدوء مع نفسها.
“لأنني كوكبة النجوم، الموقر الخالد المستقبلي للبشرية.”
عندما استيقظت مينغ هاو و يو شيو و فنغ يا، تلقوا أخبارًا مدمرة.
لكي يشع ضوء النجوم على العالم.
“أنا بحاجة للتخلص من البشر المتحولين الخالدين لأجل شعبي، إذا أصبحت زوجتك، كيف يمكنني مهاجمتهم؟ بمجرد أن يشعر البشر المتحولين بالراحة، ماذا سيحدث لمستقبل البشرية؟”
لقد تعهدت ذات مرة لنفسي!
توقع سيدها، أمل الإنسانية، ودعم الناس من حولها؛ أثقلت كل هذه الأعباء كاهل أكتاف كوكبة النجوم.
لماذا وضعت الخطط والترتيبات اللاواعية؟
لكن قلبها لا يزال يتألم!
تحت غروب الشمس، نظرت إلى شخصيته المنعزلة، وقفت كوكبة النجوم على الشاطئ وكشفت عن نفسها.
ألم الحب الذي لم يتحقق كاد يمزق روحها.
في هذه الأيام الأخيرة، أتت غالبًا إلى الكهف لرؤيتها وإطعامها واللعب معها.
“لا.” هزت كوكبة النجوم رأسها بهدوء، “على وجه التحديد لأنني الموقرة الخالدة، أحتاج إلى القيام بذلك.”
بدأ ضوء النجوم في التدفق من قلب كوكبة النجوم.
عندما كانت بمفردها، جلست على الأرض ووضعت ركبتيها، وبكت بهدوء مع نفسها.
لقد حملت هذه الكتلة من ضوء النجوم مرة أخرى.
وقفت ببطء، وكان وجهها الصغير المستدير لا يزال ملطخًا بالدموع.
تمتمت في ظل النجوم: “منذ أن أشاد بجمالي وموهبتي، سأسميك يو شيو. إذا كانت هناك حياة أخرى، من فضلك عِش جيدًا من أجلي، لا تهتم بمستقبل البشرية، لا تفكر في سلامة الناس، لمرة واحدة فقط، عش لنفسك وكن أنانيًا، امض قدمًا وحب من تريد، يمكنك الصراخ لإرضاء قلبك!”
تموج ظل النجوم كما لو كان يرد عليها.
“لا.” هزت كوكبة النجوم رأسها بهدوء، “على وجه التحديد لأنني الموقرة الخالدة، أحتاج إلى القيام بذلك.”
في سنواتها الأخيرة، أصبحت كوكبة النجوم بالفعل موقرة خالدة.
داخل القاعة، جلست على المقعد الرئيسي، تنظر إلى أختها الكبيرة التي كانت تدعمها وتعتني بها دائمًا، والتي مثل والدتها.
هذه الكتلة من ضوء النجوم تحمل تشابهًا غامضًا مع ظلها.
“دعيني افعلها!” صرخت الأخت الكبيرة، “آه سو، أنتِ الموقرة الخالدة العظيمة، لا يمكنكِ التضحية بنفسك لتندمجي مع إرادة السماء.”
“لا.” هزت كوكبة النجوم رأسها بهدوء، “على وجه التحديد لأنني الموقرة الخالدة، أحتاج إلى القيام بذلك.”
امتلأت عيون الأخت الكبيرة بالدموع: “آه سو، كنتِ في الثالثة من عمرك فقط عندما أصبحتِ تلميذة للسيد. لقد اعتنيت بكِ طوال هذا الوقت، نظرت إليكِ تكبرين شيئًا فشيئًا، وتنضجين خطوة بخطوة، وأصبحتِ أخيرًا الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.”
“لا أحد يعرف أكثر مني مقدار الحزن والألم الذي تحملتيه في هذه العملية. لقد ضحيت بالفعل كثيرًا خلال هذه السنوات.”
“على أي حال، لقد ضحيت بالفعل وتخليت عن الكثير، لقد أصبحت بالفعل عادة بالنسبة لي. هاهاها.”
“الآن، لقد قمت بالفعل بعمل رائع وحققتي توقعات الجميع. لا تقدمي تضحيات بعد الآن، فلا يزال لديكِ الكثير من الوقت لتفعلي ما تريدين القيام به.”
“لقد ضحيتِ كثيرًا من أجل الإنسانية، لقد حان الوقت لتعيشِ لنفسك.”
“لا أحد يعرف أكثر مني مقدار الحزن والألم الذي تحملتيه في هذه العملية. لقد ضحيت بالفعل كثيرًا خلال هذه السنوات.”
“ألم تشتكي لي كثيرًا؟ على الرغم من أن حياتك بدت رائعة وتم الثناء عليكِ من قبل عدد لا يحصى من الناس، إلا أنكِ ما زلتِ تشعرين بالندم. آه سو، أنت تستحقين حياة أفضل من الآن فصاعدًا.”
“الفتحات الخالدة لـ أسياد الغو الخالدين هي أسس البشر المتحولين. إذا لم نتمكن من العثور على مواقعهم المحددة، فعندما أموت، ستظل البشرية في وضع محفوف بالمخاطر، وستتكرر مأساة الماضي مرة أخرى.” أطلق الموقر الخالد الأصل البدائي تنهيدة عميقة وداعب شعر كوكبة النجوم الصغيرة، “هذا هو السبب في أنكِ بحاجة إلى العمل الجاد! لقد قرر القدر أنك ستصبحين الموقر الخالد المستقبلي وتؤسسي مسار الحكمة.”
“لقد ضحيتِ كثيرًا من أجل الإنسانية، لقد حان الوقت لتعيشِ لنفسك.”
“لذا هذه المرة، اسمحي لي أن أستوعب إرادة السماء.”
أصبح تعبير الموقر الخالد الأصل البدائي قاسياً، ثم التقط كوكبة النجوم الصغيرة: “تعالي معي.”
لكن كوكبة النجوم هزت رأسها وحلقت نحو السماء.
ابتسمت موقرة النجوم، ثم ومض شكلها وظهرت أمام أختها الكبيرة.
“إذا كانت هناك حياة ثانية، أريدك أن تلعب كل ما تريد وتعوض عن أسفي في هذه الحياة!”
مسحت بهدوء دموع أختها الكبيرة وأخذت كتلة من ضوء النجوم من قلبها.
أعيش من أجل سعادتي، وأعيش من أجل حبي، وأعيش من أجل رفاهيتي.
“الأخت الكبيرة.”
هل أنا مخطئة؟
“لقد مدحتني على كرمتي العظيمة. سأقوم بتسمية ظل النجوم هذا فنغ يا، دعيه يرافقك بدلاً مني. كنت يتيمة منذ ولادتي، لقد اعتنيتِ بي طوال حياتي، أنت أختي وأمي أيضًا. كيف يمكنني السماح لكِ بفعل هذا؟”
كوكبة النجوم.
لماذا ما زلت أقاتل هنا؟
“على أي حال، لقد ضحيت بالفعل وتخليت عن الكثير، لقد أصبحت بالفعل عادة بالنسبة لي. هاهاها.”
طاردها الرجل دون توقف، ولكن بسبب إصاباته الشديدة، سقط من السماء في النهاية.
“دعِ فنغ يا يبقى ويعتني بك، ستساعديني في تعويض ندم الحياة.”
لماذا وضعت الخطط والترتيبات اللاواعية؟
لماذا؟
“لقد تركت ورائي ثلاثة ظلال من ضوء النجوم، وهي أيضًا ترتيباتي لإعادة الإحياء.”
“لذا هذه المرة، اسمحي لي أن أستوعب إرادة السماء.”
“لا أريد أن أرى اليوم الذي يمكنني أن أعود فيه، لكن إذا تفاقم الوضع إلى هذه الدرجة وعدت إلى الحياة، فسوف أستمع إليكِ يا أختي الكبيرة. انسِ هذا العالم أو البشرية جمعاء، سأعيش لنفسي ولنفسي فقط!”
عندما استعاد وعيه، وجد أنه كان مستلقيًا على الشاطئ وكانت كوكبة النجوم بجانبه.
“لمرة واحدة، أريد أن أكون أنانية أيضًا.”
“لقد أنقذتني، شينغ إر! أعلم أنه انتِ! أين أنتِ تعالي وقابليني!” كان الرجل متفاجئًا وسعيدًا في الوقت نفسه حيث كافح من أجل النهوض والصراخ بكل قوته، لكنه لم يتلق أي رد بعد كل شيء.
………
كوكبة النجوم؟
كهف الشيطان المجنون.
ظل النجوم لم يتحرك.
عندما استيقظت مينغ هاو و يو شيو و فنغ يا، تلقوا أخبارًا مدمرة.
تم تدمير غو القدر، وسقطت المحكمة السماوية في حالة يرثى لها، وارتفع الشيطان العظيم فانغ يوان، وانخفض المسار الصالح بينما ارتفع المسار الشيطاني، وأحيطت القارة الوسطى بالخطر على جميع الجبهات.
لم يكن هناك فائدة من مجرد الزراعة خلف الأبواب المغلقة، لأن ما احتاجت إلى القيام به ليس وراثة إرث الموقر الخالد الأصل البدائي، ولكن إنشاء مسار الحكمة.
لقد تعهدت ذات مرة لنفسي!
تلا الخالدات الثلاثة معًا –
أريد أن أعيش حياتي ..
لماذا؟
أعيش من أجل سعادتي، وأعيش من أجل حبي، وأعيش من أجل رفاهيتي.
هل أنا مخطئة؟
تموج ظل النجوم كما لو كان يرد عليها.
لقد أكملت مهمتي بالفعل، وأنشأت مسار الحكمة، وتخلصت بالفعل من معظم البشر المتحولين من الخالدين، حتى أنني قدت البشرية على طريق الازدهار.
كوكبة النجوم.
وقفت ببطء، وكان وجهها الصغير المستدير لا يزال ملطخًا بالدموع.
لقد حان الوقت لأخذ قسطًا من الراحة.
فتحت كوكبة النجوم عينيها ورأت حالة خراب.
“لأنني كوكبة النجوم، الموقر الخالد المستقبلي للبشرية.”
لكن لماذا؟
كهف الشيطان المجنون.
كوكبة النجوم.
لماذا وضعت الخطط والترتيبات اللاواعية؟
تلا الخالدات الثلاثة معًا –
لماذا ما زلت أقاتل هنا؟
لماذا؟
نظرت الجنية مينغ هاو في النار والدخان المتصاعد، ولويت شفتيها.
نظرت الجنية مينغ هاو في النار والدخان المتصاعد، ولويت شفتيها.
نظرت الجنية يو شيو إلى خالد الشيطان تشي جو والمتطرفين الثمانية بنظرة باردة.
حياة العطاء،
نظرت الجنية فنغ يا في تشان بو دو المنقض وابتسمت بوضوح.
ابتسمت موقرة النجوم، ثم ومض شكلها وظهرت أمام أختها الكبيرة.
في هذه اللحظة، ومض ضوء النجوم على أجساد الجنيات الثلاث، وتردد صداه بإشعاع لامع.
تلا الخالدات الثلاثة معًا –
كل شيء تغير عند النهضة،
بين الحين والآخر، يمكن للأراضي المباركة ومغارات السماء أن تفتح مدخلها وتحرر السكان الزائدين في المناطق الأربع.
حياة العطاء،
“اعطني يدك.” أخرج الموقر الخالد الأصل البدائي مسطرة.
القلق ومساعدة الناس.
“أنت بشري متحول!” عندما رأت كوكبة النجوم المظهر الحقيقي لحبيبها، تراجعت في حالة صدمة.
أضحي بجسدي وحياتي،
“حتى لو استهدفنا أسياد الغو البشر المتحولين والبشر في المناطق الأربع، حتى لو قتلناهم جميعًا، طالما أن هذه الأراضي المباركة ومغارات السماء التي يمتلكونها موجودة، فيمكنهم بسهولة رعاية عدد لا يحصى من البشر المتحولين.”
“الأخت الكبيرة.”
لكي يشع ضوء النجوم على العالم.
“شينغ إير، لم أخفي ذلك عن قصد، يرجى الاستماع إلى توضيحي.” أصبح حبيبها قلقًا.
كل شيء تغير عند النهضة،
لقد أكملت مهمتي بالفعل، وأنشأت مسار الحكمة، وتخلصت بالفعل من معظم البشر المتحولين من الخالدين، حتى أنني قدت البشرية على طريق الازدهار.
أصبحت المناطق الخمس غير معروفة.
ابتسمت موقرة النجوم، ثم ومض شكلها وظهرت أمام أختها الكبيرة.
فقط قلبي بقي على حاله
بعد عدة أيام.
فلتتحد التجسيدات الثلاثة لإنقاذ السماء!
هل أنا مخطئة؟
اتصل ضوء النجوم واندمج في واحد، وارتفع إشعاعه نحو السماء.
“لأنني كوكبة النجوم، الموقر الخالد المستقبلي للبشرية.”
سرعان ما تحول الضوء إلى شخصية ذو جمال خالٍ منقطع النظير، ولمعت عيناها مثل النجوم في السماء.
كوكبة النجوم؟
امتلأت عيون الأخت الكبيرة بالدموع: “آه سو، كنتِ في الثالثة من عمرك فقط عندما أصبحتِ تلميذة للسيد. لقد اعتنيت بكِ طوال هذا الوقت، نظرت إليكِ تكبرين شيئًا فشيئًا، وتنضجين خطوة بخطوة، وأصبحتِ أخيرًا الموقرة الخالدة كوكبة النجوم.”
كوكبة النجوم.
ألم الحب الذي لم يتحقق كاد يمزق روحها.
كوكبة النجوم!
____________
أجابت نجمة كوكبة الصغيرة بسرعة: “أعرف! سمعت من الأخوة والأخوات الكبار أن السيد جاب المناطق الخمس وهاجم جميع قوى البشر المتحولين الخارقة. بغض النظر عن عدد البشر المتحولين الخالدين، فلا يمكنهم التغلب عليك. لكنهم جميعًا اختبأوا بعيدًا، لذلك لا يمكننا العثور عليهم.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
ترجمة: Scrub
“لقد ضحيتِ كثيرًا من أجل الإنسانية، لقد حان الوقت لتعيشِ لنفسك.”
“لقد ضحيتِ كثيرًا من أجل الإنسانية، لقد حان الوقت لتعيشِ لنفسك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
