نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 308

308

308

 

الشخص الآخر كان الأنيقة تيان لان مينغ. كان الأمر كما لو أن تلك العملات الحجرية التي يبلغ عددها 10000000 كانت مجرد رقم لها.

 

سو مينغ لم يلتف. مشى زي تشي إلى الباب بهدوء ، وهناك خارج الباب وقف رجل يرتدي أردية سوداء مع قناع أبيض على وجهه. لف قبضته حول راحة يده إلى سو مينغ قبل أن يضع حقيبة تخزين بيضاء على الأرض ويغادر.

 

 

 

“يريد هذا العنصر…”

“11.000.000!”

في تلك اللحظة ، بسبب صمت تيان لان مينغ وغرق السيد الشاب الثاني في أفكاره ، غرق المزاد في جو يمكن اعتباره صامتًا تقريبًا بعد أن قدم سو مينغ عرضه.

 

بعد فترة وجيزة من عودتهم ، وصل التلاميذ من عشيرة البحر الغربي لتسليم المرجل القاحل العملاق إلى سو مينغ. كما غادروا بالكمية الموعودة من العملات الحجرية.

“13.000.000!”

 

 

 

“15.000.000!”

“13.000.000!”

 

 

نظرًا لأن العطاء المبدئي للمرجل كان مرتفعًا للغاية ، لم يكن لدى الكثير من الأشخاص في قاعة المزاد القدرة على شرائه. كان ثلاثة أشخاص فقط يتقدمون بالمزايدات ، وكان أحدهم هو السيد الشاب الثاني من الغرفة الثالثة.

مع اختفاء البحر العميق الوهمي من قاعة المزاد ، اجتاح نسيم بارد منعش المكان. نهض الناس تدريجياً وغادروا ، عائدين إلى مساكنهم لانتظار اليوم التالي.

الشخص الآخر كان الأنيقة تيان لان مينغ. كان الأمر كما لو أن تلك العملات الحجرية التي يبلغ عددها 10000000 كانت مجرد رقم لها.

“23.000.000!”

 

في اللحظة التي تم فيها تقديم العطاء ، أثار على الفور ضجة تسببت في امتلاء قاعة المزاد بأكملها بأصوات الطنين. 60.000.000 قطعة نقدية حجرية كانت كمية لن يتمكن معظم الناس من الحصول عليها في حياتهم.

كان المزايد الأخير رجلاً عجوزاً يرتدي قبعة من القش. تم الكشف عن شعره الأبيض فقط في الخارج ، ولا يمكن رؤية وجهه بوضوح. كان صوته أجشًا ، ولم يبرز وهو جالس بين الحشد. منذ البداية ، نادراً ما وضع الكثير من الرهانات ، وعندما أطلق فجأة هذا العرض المرتفع البالغ 15 مليون قطعة نقدية حجرية ، جذب انتباه من حوله على الفور.

في اللحظة التي رفع فيها سو مينغ إحساسه الإلهي من تلك الحقيبة ، صرخ بعرضه إلى قاعة المزاد!

عبس سو مينغ وبدأ يندب على كمية العملات الحجرية التي حصل عليها هؤلاء الأشخاص الذين انضموا إلى المزاد. مقارنة بهم… هز سو مينغ رأسه. إذا لم يقم بتضمين العملات الحجرية التي حصل عليها للتو ، فمن المؤكد أنه لن تكون لديه القدرة على التنافس ضد هؤلاء الأشخاص.

رفع سو مينغ يده وضغطها على المرجل العملاق. أغلق عينيه وانتشر إحساسه الإلهي في المرجل من خلال يده. في اللحظة التي اندمج فيها إحساسه الإلهي مع المرجل ، ارتجف سو مينغ.

500 قطعة نقدية ذهبية تساوي أكثر من العملات الحجرية البيضاء ، والتي تساوي 100 قطعة لكل منها ، كما أنها تساوي أكثر من العملات الحجرية الأرجوانية ، والتي تساوي 1000 قطعة لكل منها ، ولكن الآن ، هذه العملات الحجرية 5،000،000 التي أملك ليست كافية حتى لبدء المزايدة على هذا العنصر… ”

في اللحظة التي تم فيها تقديم العطاء ، أثار على الفور ضجة تسببت في امتلاء قاعة المزاد بأكملها بأصوات الطنين. 60.000.000 قطعة نقدية حجرية كانت كمية لن يتمكن معظم الناس من الحصول عليها في حياتهم.

عرف سو مينغ أنه أخطأ في التقدير قليلاً. في الحقيقة ، منذ بدء المزاد ، كان يعلم بالفعل أن العملات الحجرية التي يبلغ عددها 5،000،000 والتي كان يعتقد أنها كانت في الأصل مبلغًا كبيرًا من المال كانت في الحقيقة… لا شيء في المزاد.

“13.000.000!”

لهذا السبب قام بتنسيق المشهد بأكمله ليحصل على 40.000.000 قطعة نقدية حجرية.

 

ظهر بريق في عيون سو مينغ وحدق في مرجل 1000 قدم الذي يطفو في الهواء فوق قاعة المزاد. ظهرت نظرة متحمسة في عينيه. بغض النظر عن كيفية نظره إليه ، كان هذا العنصر عبارة عن مرجل قاحل يستخدم لصنع حبوب طبية.

“13.000.000!”

كان الأمر كذلك بشكل خاص لأن سو مينغ استطاع حتى أن يشعر بموجة خافتة من الحرارة لم تمتزج مع البحر الوهمي من حوله. من الواضح أنه تم تغليفه بالنار لفترات طويلة وكان مناسبًا جدًا لصنع الحبوب.

الشخص الآخر كان الأنيقة تيان لان مينغ. كان الأمر كما لو أن تلك العملات الحجرية التي يبلغ عددها 10000000 كانت مجرد رقم لها.

“17.000.000”.

“23.000.000!”

تحدثت تيان لان مينغ بهدوء. كان صوتها اللطيف ممتعًا للأذنين وأظهر مزاجها الفريد ، مما جعل الأشخاص الذين نظروا إليها غير قادرين على المساعدة ولكن بدأوا يشعرون بالانجذاب إليها.

 

كانت امرأة لا يبدو أنها تنتمي إلى هذا العالم. كانت رشيقة ، هادئة ، وحتى أنفاسها كانت تشبه رائحة الأوركيد. عندما جلست هناك ، يمكن أن تجعل المنطقة المحيطة بها تقع في صمت هادئ. كان الأمر كما لو أنه لا يهم العالم الذي تنتمي إليه ، سيتحول بشكل طبيعي لعالمها.

في اللحظة التي رفع فيها سو مينغ إحساسه الإلهي من تلك الحقيبة ، صرخ بعرضه إلى قاعة المزاد!

كان الناس يراقبونها فقط من بعيد ، غير قادرين على الاقتراب. لم يكن الأمر أنها كانت تتصرف بشكل غير مبالٍ و منعزل ، بل كان ببساطة بسبب وجود طبقة تفصل عالمهم عن عالمها.

 

“20،000،000!” صرّح السيد الشاب الثاني من الغرفة الثالثة بصوت عفوي. كان مختلفًا مقارنة بالجودة اللطيفة في صوت تيان لان مينغ ، لكنه لا يزال يعطي إحساسًا مشابهًا لأولئك الذين سمعوه.

بعد فترة وجيزة من عودتهم ، وصل التلاميذ من عشيرة البحر الغربي لتسليم المرجل القاحل العملاق إلى سو مينغ. كما غادروا بالكمية الموعودة من العملات الحجرية.

 

 

كان الأمر كما لو أن الشخصين اللذين قدما العطاءات ينتميان إلى نفس العالم.

 

صمت الرجل العجوز ذو القبعة المصنوعة من القش ، كما لو كان مترددًا فيما إذا كان عليه الاستمرار في العطاء. بينما ظل صامتًا ، رفع سو مينغ رأسه.

 

 

مهما كان الأمر ، كان عليه أن يحصل على المرجل القاحل. بعد كل شيء ، جاء إلى المزاد خصيصًا لذلك في المقام الأول.

لهذا السبب قام بتنسيق المشهد بأكمله ليحصل على 40.000.000 قطعة نقدية حجرية.

“23.000.000!”

 

 

انتظر الجميع لفترة أطول قليلاً قبل أن يتردد صدى صوت الرجل ذو الشعر الأزرق المسن في جميع أنحاء قاعة المزاد بأكملها.

وقف سو مينغ على الشرفة وأعلن على عجل. نظرًا للتأثير الكبير الذي تركه وراءه في وقت سابق ، في اللحظة التي ظهر فيها صوته ، جذب على الفور الكثير من الاهتمام لنفسه.

“20،000،000!” صرّح السيد الشاب الثاني من الغرفة الثالثة بصوت عفوي. كان مختلفًا مقارنة بالجودة اللطيفة في صوت تيان لان مينغ ، لكنه لا يزال يعطي إحساسًا مشابهًا لأولئك الذين سمعوه.

رفعت تيان لان مينغ رأسها ، وألقت نظرة على سو مينغ الواقف في شرفة الغرفة التاسعة بهدوء ، وسقطت في فترة قصيرة من الصمت التأملي ، ولم تعد تقدم أي عروض.

بمجرد أن أخذها سو مينغ ورأى الحروف “مينغ” مخيطة على حقيبة التخزين ، صمت للحظة قبل أن يفحص حقيبة التخزين بإحساسه الإلهي.

داخل الغرفة الثالثة ، ظهر بريق في عيون السيد الشاب الثاني. نظر إلى المرجل الذي يطفو في الهواء فوق قاعة المزاد ، ثم إلى سو مينغ الواقف في الغرفة التاسعة ، وشفتيه ملتفتين بابتسامة.

كان الناس يراقبونها فقط من بعيد ، غير قادرين على الاقتراب. لم يكن الأمر أنها كانت تتصرف بشكل غير مبالٍ و منعزل ، بل كان ببساطة بسبب وجود طبقة تفصل عالمهم عن عالمها.

“يريد هذا العنصر…”

مهما كان الأمر ، كان عليه أن يحصل على المرجل القاحل. بعد كل شيء ، جاء إلى المزاد خصيصًا لذلك في المقام الأول.

 

سقط الرجل العجوز ذو القبعة المصنوعة من القش في دقيقة صمت متأمل قبل أن يتكلم مرة أخرى.

قال الرجل العجوز المسمى تشين من بوابة السماء بصوت ناعم: “السيد الشاب الثاني ، نادرًا ما تظهر الكنوز المصنوعة على شكل مرجل. إذا كان بإمكانك الحصول عليه وتقديمه إلى الشيخ ، فربما يمكننا العثور على استخدام آخر له”.

 

“تقدمه للشيخ؟” ظهرت نظرة متأنية في عيون السيد الشاب الثاني.

 

في تلك اللحظة ، بسبب صمت تيان لان مينغ وغرق السيد الشاب الثاني في أفكاره ، غرق المزاد في جو يمكن اعتباره صامتًا تقريبًا بعد أن قدم سو مينغ عرضه.

انطلقت قوة هائلة بشكل لا يصدق من الداخل واتجهت نحو الحس الإلهي لسو مينغ كما لو كانت تريد تدميره ، متدفقة نحوه مثل موجة المد التي أرادت إغراق إحساسه الإلهي. كل هذا حدث بسرعة كبيرة. هذا الارتداد اتجه نحوه في لحظة ، ولكن في اللحظة التي كان على وشك لمس الحس الإلهي الخفي لسو مينغ –

خفق قلب سو مينغ على صدره. لا يزال غير قادر على الوصول إلى حالة ذهنية حيث لم يكن منزعجًا تمامًا من أي شيء.

رفعت تيان لان مينغ رأسها ، وألقت نظرة على سو مينغ الواقف في شرفة الغرفة التاسعة بهدوء ، وسقطت في فترة قصيرة من الصمت التأملي ، ولم تعد تقدم أي عروض.

أصبح عصبيا.

في اللحظة التي تم فيها تقديم العطاء ، أثار على الفور ضجة تسببت في امتلاء قاعة المزاد بأكملها بأصوات الطنين. 60.000.000 قطعة نقدية حجرية كانت كمية لن يتمكن معظم الناس من الحصول عليها في حياتهم.

“3000000!” تحدث صوت أجش ، وفي اللحظة التي حدث فيها ذلك ، أصبح الجو في قاعة المزاد متوترًا لدرجة أنه كان يكاد يكون خانقًا.

 

ألقى سو مينغ نظرته في هذا الاتجاه ورأى أن الشخص الذي قدم العطاء هو الرجل العجوز الذي يرتدي قبعة من القش.

“50،000،000!”

صر سو مينغ على أسنانه وقال بدون تردد ، “40.000.000!”

كان المزايد الأخير رجلاً عجوزاً يرتدي قبعة من القش. تم الكشف عن شعره الأبيض فقط في الخارج ، ولا يمكن رؤية وجهه بوضوح. كان صوته أجشًا ، ولم يبرز وهو جالس بين الحشد. منذ البداية ، نادراً ما وضع الكثير من الرهانات ، وعندما أطلق فجأة هذا العرض المرتفع البالغ 15 مليون قطعة نقدية حجرية ، جذب انتباه من حوله على الفور.

 

“يريد هذا العنصر…”

في اللحظة التي تم فيها تقديم عرض 40.000.000 قطعة نقدية حجرية ، اندلعت ضجة الجماهير في قاعة المزاد.

وبينما كان الرجل العجوز ذو الشعر الأزرق يتكلم ، لوح بيده اليمنى وهرعت تنانين البحر بجانبه على الفور. انتشرت التموجات بسرعة في جميع الاتجاهات ، وبينما اجتاحت قاعة المزاد ، اختفى البحر العميق الوهمي تدريجيًا ليكشف عن السماء المظلمة مع القمر الساطع فوقها مع تساقط الثلوج.

 

من الطبيعي ألا تتضايق عشيرة البحر الغربي من الطريقة التي أخذ بها سو مينغ هذا المرجل بعيدًا. في الواقع ، كان العشرات من الأشخاص الذين أحضروا هذا المرجل يشاهدون أيضًا من مكان ليس بعيدًا. إذا لم يستطع سو مينغ إحضار ذلك المرجل معه ووضعه بالخارج لمدة ليلة ، فسيظهر أنه قد جعل من نفسه أحمق.

40.000.000 لم يكن مبلغًا صغيرًا. لم يكن الأمر كما لو أن هذا المبلغ لم يظهر من قبل خلال المزادات ، ولكن في الحقيقة ، لا يهم ما إذا كان هذا العرض السابق بقيمة 100.000.000 قطعة نقدية حجرية أو الرمح الذي اشتراه في النهاية شخص من عشيرة البحر الغربي بعدة عشرات من ملايين العملات الحجرية ، بالنسبة لمعظمهم ، كان هذا المبلغ من المال مجرد فعل.

ألقى سو مينغ نظرته في هذا الاتجاه ورأى أن الشخص الذي قدم العطاء هو الرجل العجوز الذي يرتدي قبعة من القش.

ومع ذلك كان الأمر مختلفًا الآن. كان هذا مزادًا حقيقيًا. في هذا النوع من المواقف ، كان عرض 40.000.000 قطعة نقدية حجرية كافياً لتسريع تنفس الناس.

تحدثت تيان لان مينغ بهدوء. كان صوتها اللطيف ممتعًا للأذنين وأظهر مزاجها الفريد ، مما جعل الأشخاص الذين نظروا إليها غير قادرين على المساعدة ولكن بدأوا يشعرون بالانجذاب إليها.

“41.000.000”.

 

لم يرفع الرجل العجوز الذي كان يرتدي قبعة من القش رأسه. بمجرد أن قدم سو مينغ عرضه ، تحدث على الفور.

 

ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يقدم عرضًا آخر. “45.000.000!”

 

 

 

كانت هذه كل عملاته الحجرية ، وكانت أكبر عرض يمكن أن يقدمه. إذا واصل الرجل العجوز تقديم العطاءات ، فلا يمكن لسو مينغ سوى استخدام طرق أخرى للحصول على المرجل.

40.000.000 لم يكن مبلغًا صغيرًا. لم يكن الأمر كما لو أن هذا المبلغ لم يظهر من قبل خلال المزادات ، ولكن في الحقيقة ، لا يهم ما إذا كان هذا العرض السابق بقيمة 100.000.000 قطعة نقدية حجرية أو الرمح الذي اشتراه في النهاية شخص من عشيرة البحر الغربي بعدة عشرات من ملايين العملات الحجرية ، بالنسبة لمعظمهم ، كان هذا المبلغ من المال مجرد فعل.

 

كانت امرأة لا يبدو أنها تنتمي إلى هذا العالم. كانت رشيقة ، هادئة ، وحتى أنفاسها كانت تشبه رائحة الأوركيد. عندما جلست هناك ، يمكن أن تجعل المنطقة المحيطة بها تقع في صمت هادئ. كان الأمر كما لو أنه لا يهم العالم الذي تنتمي إليه ، سيتحول بشكل طبيعي لعالمها.

سقط الرجل العجوز ذو القبعة المصنوعة من القش في دقيقة صمت متأمل قبل أن يتكلم مرة أخرى.

 

“50،000،000!”

عبس سو مينغ وبدأ يندب على كمية العملات الحجرية التي حصل عليها هؤلاء الأشخاص الذين انضموا إلى المزاد. مقارنة بهم… هز سو مينغ رأسه. إذا لم يقم بتضمين العملات الحجرية التي حصل عليها للتو ، فمن المؤكد أنه لن تكون لديه القدرة على التنافس ضد هؤلاء الأشخاص.

 

 

أغلق سو مينغ عينيه. عندما أعاد فتحهم ، ظهر الهدوء في الداخل. لم ينظر إلى الرجل العجوز بقبعة القش بل نظر إلى المرجل العائم. كان هذا المرجل يضيء بنور يتحدث عن العمر ، كما لو كان هناك مقدار غير محدود من الوقت يستريح ذاخله.

من الطبيعي ألا تتضايق عشيرة البحر الغربي من الطريقة التي أخذ بها سو مينغ هذا المرجل بعيدًا. في الواقع ، كان العشرات من الأشخاص الذين أحضروا هذا المرجل يشاهدون أيضًا من مكان ليس بعيدًا. إذا لم يستطع سو مينغ إحضار ذلك المرجل معه ووضعه بالخارج لمدة ليلة ، فسيظهر أنه قد جعل من نفسه أحمق.

بمجرد أن قدم الرجل العجوز الذي يرتدي قبعة من القش عرض 50،000،000 ، كانت قاعة المزاد صامتة بجانب تنفس الجمهور المتعب. لم يكن هذا المبلغ من المال شيئًا يمكن أن يمتلكه شخص عادي. حتى شيخ العشيرة هاي من الغرفة الثامنة لم يتمكن من جمع إلا ثروة أكبر قليلا من هذا المبلغ بعد سنوات عديدة من قوته ومكانته.

لهذا السبب قام بتنسيق المشهد بأكمله ليحصل على 40.000.000 قطعة نقدية حجرية.

عندما صمت سو مينغ وانتظر الحشد في قاعة المزاد أن يقدم سو مينغ عرضًا آخر ، طرق شخص ما باب الغرفة التاسعة بخفة.

“11.000.000!”

سو مينغ لم يلتف. مشى زي تشي إلى الباب بهدوء ، وهناك خارج الباب وقف رجل يرتدي أردية سوداء مع قناع أبيض على وجهه. لف قبضته حول راحة يده إلى سو مينغ قبل أن يضع حقيبة تخزين بيضاء على الأرض ويغادر.

ألقى سو مينغ نظرته في هذا الاتجاه ورأى أن الشخص الذي قدم العطاء هو الرجل العجوز الذي يرتدي قبعة من القش.

حتى النهاية ، لم يقل الرجل شيئًا.

عبس زي تشي ، ثم حمل حقيبة التخزين قبل أن يعود إلى جانب سو مينغ. ومع ذلك ، عندما رأى الحروف “مينغ” مطرزة على حقيبة التخزين ، فهم على الفور وسلمها إلى سو مينغ.

 

بمجرد أن أخذها سو مينغ ورأى الحروف “مينغ” مخيطة على حقيبة التخزين ، صمت للحظة قبل أن يفحص حقيبة التخزين بإحساسه الإلهي.

نظرًا لأن العطاء المبدئي للمرجل كان مرتفعًا للغاية ، لم يكن لدى الكثير من الأشخاص في قاعة المزاد القدرة على شرائه. كان ثلاثة أشخاص فقط يتقدمون بالمزايدات ، وكان أحدهم هو السيد الشاب الثاني من الغرفة الثالثة.

في اللحظة التي رفع فيها سو مينغ إحساسه الإلهي من تلك الحقيبة ، صرخ بعرضه إلى قاعة المزاد!

40.000.000 لم يكن مبلغًا صغيرًا. لم يكن الأمر كما لو أن هذا المبلغ لم يظهر من قبل خلال المزادات ، ولكن في الحقيقة ، لا يهم ما إذا كان هذا العرض السابق بقيمة 100.000.000 قطعة نقدية حجرية أو الرمح الذي اشتراه في النهاية شخص من عشيرة البحر الغربي بعدة عشرات من ملايين العملات الحجرية ، بالنسبة لمعظمهم ، كان هذا المبلغ من المال مجرد فعل.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “17.000.000”.

“60.000.000!”

“41.000.000”.

 

قال الرجل العجوز المسمى تشين من بوابة السماء بصوت ناعم: “السيد الشاب الثاني ، نادرًا ما تظهر الكنوز المصنوعة على شكل مرجل. إذا كان بإمكانك الحصول عليه وتقديمه إلى الشيخ ، فربما يمكننا العثور على استخدام آخر له”.

في اللحظة التي تم فيها تقديم العطاء ، أثار على الفور ضجة تسببت في امتلاء قاعة المزاد بأكملها بأصوات الطنين. 60.000.000 قطعة نقدية حجرية كانت كمية لن يتمكن معظم الناس من الحصول عليها في حياتهم.

مع اختفاء البحر العميق الوهمي من قاعة المزاد ، اجتاح نسيم بارد منعش المكان. نهض الناس تدريجياً وغادروا ، عائدين إلى مساكنهم لانتظار اليوم التالي.

ارتجف الرجل العجوز الذي يرتدي قبعة من القش ورفع رأسه ببطء ليلقي نظرة على سو مينغ وهو يقف في شرفة الغرفة التاسعة قبل أن يخفض رأسه ويصمت.

يين…

 

 

انتظر الجميع لفترة أطول قليلاً قبل أن يتردد صدى صوت الرجل ذو الشعر الأزرق المسن في جميع أنحاء قاعة المزاد بأكملها.

“60.000.000 ، تم بيعها للشخص الموجود في الغرفة التاسعة! هذه نهاية مزاد اليوم. سنواصل صباح الغد ، وسأكشف الآن شيئًا لكم جميعًا مسبقًا. خلال مزاد الغد ، سنقوم بإخراج الكنوز النادرة !

“60.000.000 ، تم بيعها للشخص الموجود في الغرفة التاسعة! هذه نهاية مزاد اليوم. سنواصل صباح الغد ، وسأكشف الآن شيئًا لكم جميعًا مسبقًا. خلال مزاد الغد ، سنقوم بإخراج الكنوز النادرة !

كانت امرأة لا يبدو أنها تنتمي إلى هذا العالم. كانت رشيقة ، هادئة ، وحتى أنفاسها كانت تشبه رائحة الأوركيد. عندما جلست هناك ، يمكن أن تجعل المنطقة المحيطة بها تقع في صمت هادئ. كان الأمر كما لو أنه لا يهم العالم الذي تنتمي إليه ، سيتحول بشكل طبيعي لعالمها.

 

 

وبينما كان الرجل العجوز ذو الشعر الأزرق يتكلم ، لوح بيده اليمنى وهرعت تنانين البحر بجانبه على الفور. انتشرت التموجات بسرعة في جميع الاتجاهات ، وبينما اجتاحت قاعة المزاد ، اختفى البحر العميق الوهمي تدريجيًا ليكشف عن السماء المظلمة مع القمر الساطع فوقها مع تساقط الثلوج.

“60.000.000 ، تم بيعها للشخص الموجود في الغرفة التاسعة! هذه نهاية مزاد اليوم. سنواصل صباح الغد ، وسأكشف الآن شيئًا لكم جميعًا مسبقًا. خلال مزاد الغد ، سنقوم بإخراج الكنوز النادرة !

مع اختفاء البحر العميق الوهمي من قاعة المزاد ، اجتاح نسيم بارد منعش المكان. نهض الناس تدريجياً وغادروا ، عائدين إلى مساكنهم لانتظار اليوم التالي.

 

كما غادر سو مينغ. تبع زي تشي خلفه ، وغادر كلاهما الغرفة التاسعة ليعودوا إلى مسكنهم على حافة القبيلة.

انطلقت قوة هائلة بشكل لا يصدق من الداخل واتجهت نحو الحس الإلهي لسو مينغ كما لو كانت تريد تدميره ، متدفقة نحوه مثل موجة المد التي أرادت إغراق إحساسه الإلهي. كل هذا حدث بسرعة كبيرة. هذا الارتداد اتجه نحوه في لحظة ، ولكن في اللحظة التي كان على وشك لمس الحس الإلهي الخفي لسو مينغ –

بعد فترة وجيزة من عودتهم ، وصل التلاميذ من عشيرة البحر الغربي لتسليم المرجل القاحل العملاق إلى سو مينغ. كما غادروا بالكمية الموعودة من العملات الحجرية.

“زان… يين… تشوي…” تدحرجت هذه الكلمات القليلة من لسانه على نحو مربك ، على الرغم من عدم سماع أحد لصوته ، لأنه تكلم في همس فقط ، وبالكاد تشكل فمه على شكل تلك المقاطع. كانت تلك الكلمات مستلقية في رأسه منذ أن ذهب لأول مرة إلى البعد الغريب وحصل على طريقة صنع أول حبة طبية له ، وظهرت في رأسه بمجرد أن نظر إلى صورة المرجل ، تخبره كيف يتحكم في المرجل القاحل.

كان حجم المرجل 1000 قدم وتم وضعه خارج خيمة سو مينغ. وقف سو مينغ بجانب المرجل بينما وقف زي تشي بعيدًا لحمايته. ومع ذلك ، كان لا يزال هناك عدد كبير من الناس يخرجون من خيامهم للنظر في اتجاههم. كانت نظراتهم مليئة بالعداء.

كان الأمر كما لو أن الشخصين اللذين قدما العطاءات ينتميان إلى نفس العالم.

كان المرجل كبيرًا جدًا. حاول سو مينغ عدة مرات وضعه في حقيبة التخزين الخاصة به ، لكنه لم ينجح.

كانت امرأة لا يبدو أنها تنتمي إلى هذا العالم. كانت رشيقة ، هادئة ، وحتى أنفاسها كانت تشبه رائحة الأوركيد. عندما جلست هناك ، يمكن أن تجعل المنطقة المحيطة بها تقع في صمت هادئ. كان الأمر كما لو أنه لا يهم العالم الذي تنتمي إليه ، سيتحول بشكل طبيعي لعالمها.

من الطبيعي ألا تتضايق عشيرة البحر الغربي من الطريقة التي أخذ بها سو مينغ هذا المرجل بعيدًا. في الواقع ، كان العشرات من الأشخاص الذين أحضروا هذا المرجل يشاهدون أيضًا من مكان ليس بعيدًا. إذا لم يستطع سو مينغ إحضار ذلك المرجل معه ووضعه بالخارج لمدة ليلة ، فسيظهر أنه قد جعل من نفسه أحمق.

مع اختفاء البحر العميق الوهمي من قاعة المزاد ، اجتاح نسيم بارد منعش المكان. نهض الناس تدريجياً وغادروا ، عائدين إلى مساكنهم لانتظار اليوم التالي.

وقف سو مينغ بجانب المرجل العملاق. من هذه المسافة القريبة ، كان يشعر بإحساس لا يصدق بالعمر قادم من المرجل. كان هذا العنصر مثل رجل عجوز مر بعدة تحولات خلال فترات زمنية مختلفة ، وربما كان له العديد من المالكين من قبل.

يين…

رفع سو مينغ يده وضغطها على المرجل العملاق. أغلق عينيه وانتشر إحساسه الإلهي في المرجل من خلال يده. في اللحظة التي اندمج فيها إحساسه الإلهي مع المرجل ، ارتجف سو مينغ.

ومع ذلك كان الأمر مختلفًا الآن. كان هذا مزادًا حقيقيًا. في هذا النوع من المواقف ، كان عرض 40.000.000 قطعة نقدية حجرية كافياً لتسريع تنفس الناس.

انطلقت قوة هائلة بشكل لا يصدق من الداخل واتجهت نحو الحس الإلهي لسو مينغ كما لو كانت تريد تدميره ، متدفقة نحوه مثل موجة المد التي أرادت إغراق إحساسه الإلهي. كل هذا حدث بسرعة كبيرة. هذا الارتداد اتجه نحوه في لحظة ، ولكن في اللحظة التي كان على وشك لمس الحس الإلهي الخفي لسو مينغ –

كان المرجل كبيرًا جدًا. حاول سو مينغ عدة مرات وضعه في حقيبة التخزين الخاصة به ، لكنه لم ينجح.

 

يين…

“زان… يين… تشوي…” تدحرجت هذه الكلمات القليلة من لسانه على نحو مربك ، على الرغم من عدم سماع أحد لصوته ، لأنه تكلم في همس فقط ، وبالكاد تشكل فمه على شكل تلك المقاطع. كانت تلك الكلمات مستلقية في رأسه منذ أن ذهب لأول مرة إلى البعد الغريب وحصل على طريقة صنع أول حبة طبية له ، وظهرت في رأسه بمجرد أن نظر إلى صورة المرجل ، تخبره كيف يتحكم في المرجل القاحل.

“زان… يين… تشوي…” تدحرجت هذه الكلمات القليلة من لسانه على نحو مربك ، على الرغم من عدم سماع أحد لصوته ، لأنه تكلم في همس فقط ، وبالكاد تشكل فمه على شكل تلك المقاطع. كانت تلك الكلمات مستلقية في رأسه منذ أن ذهب لأول مرة إلى البعد الغريب وحصل على طريقة صنع أول حبة طبية له ، وظهرت في رأسه بمجرد أن نظر إلى صورة المرجل ، تخبره كيف يتحكم في المرجل القاحل.

كانت هذه أول مرة يستخدمهم منذ أن حصل على هذه الكلمات. كانت ثلاث كلمات بسيطة ، لكن القوة الموجودة بداخلهم كانت شيئًا لا يستطيع سو مينغ فهمه. في اللحظة التي نطق فيها بالكلمة الأولى ، شعر بوضوح أن لحمه ودمه يرتجفان ، كما لو أن القوة الموجودة في تلك الكلمة الواحدة قد امتصتهما ، ودمه يتدفق إلى المرجل العملاق من خلال يده اليمنى.

 

بمجرد أن قال الكلمة الثانية ، بدأت عظام سو مينغ في الاحتكاك ببعضها البعض. ربما بشكل أكثر دقة ، لم يكونوا يحتكوا ببعضهم البعض ، لكن كان الأمر أشبه بشعور كما لو أن كل عظامه كانت ترتجف. وبينما كانوا يرتجفون ، كان الضجيج الذي أحدثه جسده بسبب الهزات هو صوت الكلمة.

“15.000.000!”

يين…

كان حجم المرجل 1000 قدم وتم وضعه خارج خيمة سو مينغ. وقف سو مينغ بجانب المرجل بينما وقف زي تشي بعيدًا لحمايته. ومع ذلك ، كان لا يزال هناك عدد كبير من الناس يخرجون من خيامهم للنظر في اتجاههم. كانت نظراتهم مليئة بالعداء.

كما غادر سو مينغ. تبع زي تشي خلفه ، وغادر كلاهما الغرفة التاسعة ليعودوا إلى مسكنهم على حافة القبيلة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط