يمكن الوثوق بي
لا يزال هناك بعض الوقت قبل أن تنطفئ الأضواء، في الساعة 8:30 مساءً استمرت مصابيح الشوارع في التوهج ، لتضيء المنطقة أمام المشاة.
أعجب لونج يويهونج بـ باي تشين لتركيزها على تثبيت البندقية بين ذراعيها خلال هذه العملية.
ومع ذلك لا يضاهى داخل مبنى بيولوجيا بانغو الموجود تحت الأرض. العديد من مصابيح الشوارع في الشارع الجنوبي متوقفة منذ فترة طويلة. واحد فقط سليم على بعد عشرات الأمتار. لم يكن هناك سوى أضواء خافتة وامضة في العديد من الأماكن ، مما يجعل من المستحيل رؤية أي شيء بوضوح.
استدارت باي تشين ونظرت إلى الزقاق المقابل لها. بعد فترة ، قالت ” في هذا الموسم ، يجب أن نتركهم هناك إذا لم نقم بإعداد الإمدادات الكافية.”
خرجت باي تشن و لونج يويهونج قبل العشاء. لديها العديد من الأفكار لما يجب القيام به بعد ذلك و سارت بهدوء كما لو كانت امرأة في طريقها إلى المنزل و تحمل شيئًا كبيرًا.
“انتظر بجانب مصباح الشارع المكسور في الأمام.” ارتدت جيانج بايميان السترة ذات السترة القطنية السوداء فوق رأسها. تم تثبيت دائرة من الفراء البني على حافة السترة ذات القلنسوة.
بدا لونج يويهونج متوترًا بعض الشيء ، لكنه عانى من الكثير من الأشياء خلال رحلته الأولى. لقد أصبح إلى حد ما محصنًا من مثل هذه المواقف ، لذلك لم ترتعش يديه وقدميه ، ولا نبض قلبه أسرع.
لم يكن الصوت عاليًا ، بل ضعيف لدرجة أنه لا يبدو أنه موجود، ومع ذلك بعد تداخلهم ، تردد صدى صوتهم بهدوء في الليل شديد السواد. من حين لآخر سمع سعال مفجع للقلب وأنين خافت من الألم.
تبع بهدوء باي تشن ، وأحيانًا يعيق خط رؤية المارة لمنع البندقية البرتقالية الملفوفة بقطعة قماش من أن تكون ملفتة للنظر للغاية.
لقد اعتقدوا أن الأزواج في بيولوجيا بانغو – الذين التقوا في زوايا معينة على الرغم من البرد بعد إطفاء الأنوار – عاديين. هناك بالتأكيد أشخاص مشابهون في الخارج. الأمر واضح في مكان مثل مدينة العشب ، الذي يتمتع ببيئة جيدة نسبيًا.
وقف حارس عند مدخل متجر عبيد الشارع الجنوبي. الحارسان بالداخل يحملان نفس البنادق الهجومية القياسية. نظروا حولهم وأحيانًا جلسوا أو وقفوا.
لقد اعتقدوا أن الأزواج في بيولوجيا بانغو – الذين التقوا في زوايا معينة على الرغم من البرد بعد إطفاء الأنوار – عاديين. هناك بالتأكيد أشخاص مشابهون في الخارج. الأمر واضح في مكان مثل مدينة العشب ، الذي يتمتع ببيئة جيدة نسبيًا.
مرت بهم باي تشين وسارت نحو الميدان المركزي بحركات مناسبة.
أعجب لونج يويهونج بـ باي تشين لتركيزها على تثبيت البندقية بين ذراعيها خلال هذه العملية.
سرعان ما دخلت هي و لونج يويهونج في المنطقة العمياء لمصابيح الشوارع. شابها ظلالين ضبابيتين في الشارع المظلم.
“هذا ليس جيداً. لا تقل ذلك ” قاطعه شانج جيان ياو.
في هذه اللحظة استدارت باي تشن فجأة وسارت إلى مدخل الفناء للمبنى المجاور. في ثانية أو ثانيتين ، قفزت برشاقة من فوق البوابة المعدنية.
بدا لونج يويهونج متوترًا بعض الشيء ، لكنه عانى من الكثير من الأشياء خلال رحلته الأولى. لقد أصبح إلى حد ما محصنًا من مثل هذه المواقف ، لذلك لم ترتعش يديه وقدميه ، ولا نبض قلبه أسرع.
أعجب لونج يويهونج بـ باي تشين لتركيزها على تثبيت البندقية بين ذراعيها خلال هذه العملية.
عادة ما يعيش الموظفون العاديون في بيولوجيا بانغو حياة مع نقص نسبي في الإمدادات ، لكنهم أفضل مِن مَن في معظم المستوطنات البدوية البرية.
دون أي تأخير ، تبع لونج يويهونج خلفه اعن كثب وقفز من فوق البوابة المعدنية. لم يصدر أي صوت.
أدارت جيانج بايميان رأسها ونظرت إلى شانج جيان ياو.
ثم دخل هو وباي تشن المبنى المجاور لسوق المتجر عبيد الشارع الجنوبي. تحت الضوء الأصفر الخافت ، صعدوا الدرج البارد إلى الطابق العلوي.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
أخرجت باي تشين قطعة من الأسلاك أعدتها مسبقًا وأدخلتها في ثقب المفتاح. بعد لفه عدة مرات ، فتحت الباب المؤدي إلى السطح.
في هذه اللحظة ضحك شانج جيان ياو ” لماذا لا أثق بك؟ انظر ، نحن جميعًا موظفون في الشركة. عائلاتنا كلها في الشركة. لذا…”
على الرغم من أن هذا المبنى بدا وكأنه يحتوي على شيء مهم وأعمدة دائرة ، إلا أنه في الغالب تقليد للديكور. لديه التصميم المعتاد.
بعد وصولهم إلى السطح وإغلاق الباب خلفهما ، وصلت باي تشين و لونج يويهونج إلى مكان قريب من المتجر عبيد الشارع الجنوبي تحت ضوء القمر الخافت.
بعد وصولهم إلى السطح وإغلاق الباب خلفهما ، وصلت باي تشين و لونج يويهونج إلى مكان قريب من المتجر عبيد الشارع الجنوبي تحت ضوء القمر الخافت.
مر الوقت دقيقة بدقيقة. وصلت الساعة الثامنة بعد قليل.
في هذه الليلة الهادئة وفي هذه المنطقة المفتوحة ، سمعوا الغناء والصراخ والموسيقى وجميع أنواع الأصوات المختلطة القادمة من الشارع الغربي.
في هذه الليلة الهادئة وفي هذه المنطقة المفتوحة ، سمعوا الغناء والصراخ والموسيقى وجميع أنواع الأصوات المختلطة القادمة من الشارع الغربي.
في هذه اللحظة نظر لونج يويهونج في اتجاه متجر عبيد الشارع الجنوبي وأمال رأسه قليلاً ” يبدو أن بعض الأصوات تأتي من هناك؟“
في أراضي الرماد ، بصرف النظر عن أولئك النبلاء ، من سيكون على استعداد لأخذ لتدنيس ممتلكاتهم؟
عندما قال ذلك ، أصبح الاضطراب في المتجر عبيد الشارع الجنوبي أكثر وضوحًا مع انحسار الضجيج في الشارع الغربي مؤقتًا.
ذُهل عميل المخابرات ونظر لا شعورياً إلى شانج جيان ياو ، فقط لرؤية وجهه الصادق ” هذا صحيح.” شعر عميل المخابرات بقلق صديق.
تألف الصوت من العديد من أصوات التذمر.
أكدت باي تشين ” أبلغ كل ثلاث دقائق“.
لم يكن الصوت عاليًا ، بل ضعيف لدرجة أنه لا يبدو أنه موجود، ومع ذلك بعد تداخلهم ، تردد صدى صوتهم بهدوء في الليل شديد السواد. من حين لآخر سمع سعال مفجع للقلب وأنين خافت من الألم.
بعد ذلك ، أخرجت جهاز الاتصال اللاسلكي وضغطت على الزر ” يمكنكِ التنحي الآن.”
“إنهم العبيد. إنهم يبكي ” نظرت باي تشين إلى السوق بلا تعبير.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
صمت لونج يويهونج للحظة قبل أن يتنهد ” مأساة … لسوء الحظ لا يوجد سوى أربعة منا. لا يمكننا إنقاذهم “.
أدارت جيانج بايميان رأسها ونظرت إلى شانج جيان ياو.
استدارت باي تشين ونظرت إلى الزقاق المقابل لها. بعد فترة ، قالت ” في هذا الموسم ، يجب أن نتركهم هناك إذا لم نقم بإعداد الإمدادات الكافية.”
خفت تعبيرات عميل المخابرات تدريجياً ” هذا صحيح. الجميع جدير بالثقة “.
فكر لونج يويهونج في الأمر وأدرك أن الأر منطقي، ومع ذلك هذا المنطق هو الذي جعله يشعر بحزن لا يوصف.
ذُهل عميل المخابرات ونظر لا شعورياً إلى شانج جيان ياو ، فقط لرؤية وجهه الصادق ” هذا صحيح.” شعر عميل المخابرات بقلق صديق.
راقب كيف اختارت باي تشين بقعة وركبت البندقية البرتقالية ، ثم وضع عينيه على المنظار وراقب الزقاق المقابل لهما. اتبع تعليمات باي تشين واستخدم المنظار لمراقبة أسطح المنازل والغرف على الجانب الآخر من متجر عبيد الشارع الجنوبي.
نظر الرجل لها وقال ” بلى.”
“لا شيء عندي ” أدلى لونج يويهونج بملاحظات متكررة وتوصل إلى نتيجة.
“نعم …” ذهل لونج يويهونج عندما قال الكلمة الأولى.
أكدت باي تشين ” أبلغ كل ثلاث دقائق“.
بعد حوالي دقيقة أو دقيقتين ، دخل شخص إلى الزقاق من مدخل الشارع الجنوبي. أرتدى معطفاً من القطن ، وقبعة جلدية من الفرو ، ووشاحاً أسود. بدا جسده منحنيًا قليلاً ، ورأسه منخفض مثل شيخ يرتجف من البرد.
“نعم …” ذهل لونج يويهونج عندما قال الكلمة الأولى.
في هذه الليلة الهادئة وفي هذه المنطقة المفتوحة ، سمعوا الغناء والصراخ والموسيقى وجميع أنواع الأصوات المختلطة القادمة من الشارع الغربي.
عادة كان يقول ” نعم ، قائدة الفريق ” لكن هذه المرة لم يعرف ماذا يقول. لم يكن من الصواب قول اسم باي تشين مباشرة.
ذُهل عميل المخابرات ونظر لا شعورياً إلى شانج جيان ياو ، فقط لرؤية وجهه الصادق ” هذا صحيح.” شعر عميل المخابرات بقلق صديق.
لم تفكر باي تشين في ذلك وركزت على مراقبة المنطقة المستهدفة.
ابتسمت جيانج بايميان ونظرت إلى قدميه ” تذكر تغيير حذائك الجلدي في المرة القادمة.”
نظر لونج يويهونج ورأة قائدة الفريق و شانج جيان ياو يدخلان إلى الزقاق بعد وجبتهما.
فكر لونج يويهونج في الأمر وأدرك أن الأر منطقي، ومع ذلك هذا المنطق هو الذي جعله يشعر بحزن لا يوصف.
…
نظر الرجل لها وقال ” بلى.”
“انتظر بجانب مصباح الشارع المكسور في الأمام.” ارتدت جيانج بايميان السترة ذات السترة القطنية السوداء فوق رأسها. تم تثبيت دائرة من الفراء البني على حافة السترة ذات القلنسوة.
“لا شيء عندي ” أدلى لونج يويهونج بملاحظات متكررة وتوصل إلى نتيجة.
يبدو أن هذا له تأثير في جعل وجهها يبدو أصغر.
ثم دخل هو وباي تشن المبنى المجاور لسوق المتجر عبيد الشارع الجنوبي. تحت الضوء الأصفر الخافت ، صعدوا الدرج البارد إلى الطابق العلوي.
أغلق شانج جيان ياو فمه ولم يقل أي شيء. تبع قائدة الفريق إلى الجانب الآخر من مصباح الشارع المكسور وأخفى جسده في الظل.
في هذه الليلة الهادئة وفي هذه المنطقة المفتوحة ، سمعوا الغناء والصراخ والموسيقى وجميع أنواع الأصوات المختلطة القادمة من الشارع الغربي.
لا يمكن أن يضيء ضوء الشارع هذه المنطقة على الإطلاق. تسرب بعض الضوء فقط من المباني على كلا الجانبين ، وكشف بشكل غامض عن الصور الظلية للأشياء المختلفة.
بعد حوالي دقيقة أو دقيقتين ، دخل شخص إلى الزقاق من مدخل الشارع الجنوبي. أرتدى معطفاً من القطن ، وقبعة جلدية من الفرو ، ووشاحاً أسود. بدا جسده منحنيًا قليلاً ، ورأسه منخفض مثل شيخ يرتجف من البرد.
بقيت جيانج بايميان وشانج جيان ياو صامتين بينما يراقبون محيطهم وانتبهوا للمشاة .
أعجب لونج يويهونج بـ باي تشين لتركيزها على تثبيت البندقية بين ذراعيها خلال هذه العملية.
في كل مرة يقترب فيها شخص ما ، كانا ينظران إلى بعضهما البعض كما لو كانا زوجين في موعد غرامي.
دون أي تأخير ، تبع لونج يويهونج خلفه اعن كثب وقفز من فوق البوابة المعدنية. لم يصدر أي صوت.
لقد اعتقدوا أن الأزواج في بيولوجيا بانغو – الذين التقوا في زوايا معينة على الرغم من البرد بعد إطفاء الأنوار – عاديين. هناك بالتأكيد أشخاص مشابهون في الخارج. الأمر واضح في مكان مثل مدينة العشب ، الذي يتمتع ببيئة جيدة نسبيًا.
تبع بهدوء باي تشن ، وأحيانًا يعيق خط رؤية المارة لمنع البندقية البرتقالية الملفوفة بقطعة قماش من أن تكون ملفتة للنظر للغاية.
لم تنكر باي تشين ذلك.
وقف حارس عند مدخل متجر عبيد الشارع الجنوبي. الحارسان بالداخل يحملان نفس البنادق الهجومية القياسية. نظروا حولهم وأحيانًا جلسوا أو وقفوا.
مر الوقت دقيقة بدقيقة. وصلت الساعة الثامنة بعد قليل.
أصبح موقفه أكثر دفئًا ” أنا في مدينة العشب منذ ما يقرب من عامين. سأكون قادرة على العودة بعد عام آخر. أتساءل عما إذا ابنتي لا تزال تعرفني. كانت في الخامسة من عمرها فقط عندما غادرت “.
بعد حوالي دقيقة أو دقيقتين ، دخل شخص إلى الزقاق من مدخل الشارع الجنوبي. أرتدى معطفاً من القطن ، وقبعة جلدية من الفرو ، ووشاحاً أسود. بدا جسده منحنيًا قليلاً ، ورأسه منخفض مثل شيخ يرتجف من البرد.
يبدو أن هذا له تأثير في جعل وجهها يبدو أصغر.
عندما مر بجانب جيانج بايميان وشانج جيان ياو ، انزلقت قدماه. تمايل جسده وسقط شيء على الأرض. جلس بسرعة على الأرض وبحث عن الشيء المفقود باستخدام الضوء من المباني المجاورة.
أغلق شانج جيان ياو فمه ولم يقل أي شيء. تبع قائدة الفريق إلى الجانب الآخر من مصباح الشارع المكسور وأخفى جسده في الظل.
لاحظت جيانج بايميان وشانج جيان ياو منذ فترة طويلة أن الشيخ قد أسقط شارة حمراء.
بعد ذلك ، أخرجت جهاز الاتصال اللاسلكي وضغطت على الزر ” يمكنكِ التنحي الآن.”
“هل أسقطت هذا؟” انحنت جيانج بايميان وابتسمت بينما تسلمه الشارة الحمراء التي عليها نص ذهبي .
لاحظ عميل المخابرات ذلك وعبس ” أنتِ لا تثقين بي؟“
نظر الرجل لها وقال ” بلى.”
نظر الرجل لها وقال ” بلى.”
تحت الضوء الخافت ، لم يكن يبدو كبيرًا في السن. بدا أنه في الثلاثينيات من عمره. لم تكن حواجبه سميكة ولا رقيقة ، وملامح وجهه لم تكن قبيحة ولا وسيمه. بدا مثل شخص لم يترك أي انطباع.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بعد الإجابة ، التقط الشخص “شارته” بسرعة ووقف.
فكر لونج يويهونج في الأمر وأدرك أن الأر منطقي، ومع ذلك هذا المنطق هو الذي جعله يشعر بحزن لا يوصف.
بعد التأكد من أن الطرف الآخر عميل استخبارات المختبئ في مدينة العشب ، ابتسمت جيانج بايميان وسألت عرضًا ” هل سبق لك أن كنت هنا لاستكشاف ومراقبة البيئة؟“
تحت الضوء الخافت ، لم يكن يبدو كبيرًا في السن. بدا أنه في الثلاثينيات من عمره. لم تكن حواجبه سميكة ولا رقيقة ، وملامح وجهه لم تكن قبيحة ولا وسيمه. بدا مثل شخص لم يترك أي انطباع.
أومأ عميل المخابرات برأسه وقال عرضًا ” بغض النظر عما إذا كنتِ ترتدين ملابسكِ بشكل صحيح أو مقلوب ، ترتدين قبعة أم لا ، الطريقة التي ترتدين بها وشاحكِ ، أو مشيتكِ ، يمكن أن تجعلكِ تبدين كأي شخص آخر يتجول في الليل، ومع ذلك هذا يتطلب القليل من المهارة “.
لم يكن الصوت عاليًا ، بل ضعيف لدرجة أنه لا يبدو أنه موجود، ومع ذلك بعد تداخلهم ، تردد صدى صوتهم بهدوء في الليل شديد السواد. من حين لآخر سمع سعال مفجع للقلب وأنين خافت من الألم.
استمعت جيانج بايميان بهدوء وابتسمت ” لقد مررت من هنا أربع مرات ، أليس كذلك؟“
تألف الصوت من العديد من أصوات التذمر.
نظر عميل المخابرات إلى جيانج بايميان بدهشة. لم يتفاجأ من أن السيدة التي أمامه شعرت أنه في الجوار ، لكنها قالت بدقة عدد المرات التي مر بها!
بعد ذلك ، أخرجت جهاز الاتصال اللاسلكي وضغطت على الزر ” يمكنكِ التنحي الآن.”
ابتسمت جيانج بايميان ونظرت إلى قدميه ” تذكر تغيير حذائك الجلدي في المرة القادمة.”
لم تفكر باي تشين في ذلك وركزت على مراقبة المنطقة المستهدفة.
فهم عميل المخابرات على الفور.
نظر عميل المخابرات إلى جيانج بايميان بدهشة. لم يتفاجأ من أن السيدة التي أمامه شعرت أنه في الجوار ، لكنها قالت بدقة عدد المرات التي مر بها!
قالت جيانج بايميان وأومأت برأسها ” بالفعل. ليس من المناسب أن تحمل حذاءًا إضافيًا معك، هل أنت غير راغب؟ “
عندما مر بجانب جيانج بايميان وشانج جيان ياو ، انزلقت قدماه. تمايل جسده وسقط شيء على الأرض. جلس بسرعة على الأرض وبحث عن الشيء المفقود باستخدام الضوء من المباني المجاورة.
في أراضي الرماد ، بصرف النظر عن أولئك النبلاء ، من سيكون على استعداد لأخذ لتدنيس ممتلكاتهم؟
ابتسمت جيانج بايميان ونظرت إلى قدميه ” تذكر تغيير حذائك الجلدي في المرة القادمة.”
عادة ما يعيش الموظفون العاديون في بيولوجيا بانغو حياة مع نقص نسبي في الإمدادات ، لكنهم أفضل مِن مَن في معظم المستوطنات البدوية البرية.
عندما قال ذلك ، أصبح الاضطراب في المتجر عبيد الشارع الجنوبي أكثر وضوحًا مع انحسار الضجيج في الشارع الغربي مؤقتًا.
“القليل.” أومأ عميل المخابرات برأسه بصدق. لم يقل أي شيء آخر ونظر حوله ” ليس من المناسب التحدث هنا. سآخذكِ إلى مكان ما “.
سرعان ما دخلت هي و لونج يويهونج في المنطقة العمياء لمصابيح الشوارع. شابها ظلالين ضبابيتين في الشارع المظلم.
أدارت جيانج بايميان رأسها ونظرت إلى شانج جيان ياو.
نظر عميل المخابرات إلى جيانج بايميان بدهشة. لم يتفاجأ من أن السيدة التي أمامه شعرت أنه في الجوار ، لكنها قالت بدقة عدد المرات التي مر بها!
لاحظ عميل المخابرات ذلك وعبس ” أنتِ لا تثقين بي؟“
قالت جيانج بايميان وأومأت برأسها ” بالفعل. ليس من المناسب أن تحمل حذاءًا إضافيًا معك، هل أنت غير راغب؟ “
في هذه اللحظة ضحك شانج جيان ياو ” لماذا لا أثق بك؟ انظر ، نحن جميعًا موظفون في الشركة. عائلاتنا كلها في الشركة. لذا…”
لم تنكر باي تشين ذلك.
خفت تعبيرات عميل المخابرات تدريجياً ” هذا صحيح. الجميع جدير بالثقة “.
لقد اعتقدوا أن الأزواج في بيولوجيا بانغو – الذين التقوا في زوايا معينة على الرغم من البرد بعد إطفاء الأنوار – عاديين. هناك بالتأكيد أشخاص مشابهون في الخارج. الأمر واضح في مكان مثل مدينة العشب ، الذي يتمتع ببيئة جيدة نسبيًا.
أصبح موقفه أكثر دفئًا ” أنا في مدينة العشب منذ ما يقرب من عامين. سأكون قادرة على العودة بعد عام آخر. أتساءل عما إذا ابنتي لا تزال تعرفني. كانت في الخامسة من عمرها فقط عندما غادرت “.
“نعم …” ذهل لونج يويهونج عندما قال الكلمة الأولى.
“هذا ليس جيداً. لا تقل ذلك ” قاطعه شانج جيان ياو.
لاحظ عميل المخابرات ذلك وعبس ” أنتِ لا تثقين بي؟“
ذُهل عميل المخابرات ونظر لا شعورياً إلى شانج جيان ياو ، فقط لرؤية وجهه الصادق ” هذا صحيح.” شعر عميل المخابرات بقلق صديق.
أعجب لونج يويهونج بـ باي تشين لتركيزها على تثبيت البندقية بين ذراعيها خلال هذه العملية.
ثم أشار إلى الطرف الآخر من الزقاق ” هيا نذهب إلى مكان آخر. يأتي الناس ويذهبون من هنا “.
راقب كيف اختارت باي تشين بقعة وركبت البندقية البرتقالية ، ثم وضع عينيه على المنظار وراقب الزقاق المقابل لهما. اتبع تعليمات باي تشين واستخدم المنظار لمراقبة أسطح المنازل والغرف على الجانب الآخر من متجر عبيد الشارع الجنوبي.
لدى عملاء المخابرات حذر فطري ومتطلبات عالية لنقطة التقاء.
“هذا ليس جيداً. لا تقل ذلك ” قاطعه شانج جيان ياو.
مع تأمين الأمر ، يمكن لـ جيانج بايميان الوثوق بالطرف الآخر الآن ، حتى لو الطرف الآخر غير جدير بالثقة منذ دقائق. لذلك لم تتردد جيانج بايميان وأومأ برأسه قليلاً ” حسناً“
لاحظ عميل المخابرات ذلك وعبس ” أنتِ لا تثقين بي؟“
بعد ذلك ، أخرجت جهاز الاتصال اللاسلكي وضغطت على الزر ” يمكنكِ التنحي الآن.”
ترجمة : Sadegyptian
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لدى عملاء المخابرات حذر فطري ومتطلبات عالية لنقطة التقاء.
ترجمة : Sadegyptian
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
