العودة إلى منزل مجزأ
الفصل 242: العودة إلى منزل مجزأ
لم تكن ثلاث سنوات بالطويلة جدًا أو قصيرة جدًا. ومع ذلك ، فإن قضاء ثلاث سنوات في السجن سيؤدي بالتأكيد إلى جر حياة الشخص من الجنة إلى الجحيم. ولا أحد يستطيع تحمل مثل هذا الضرر.
قال وانغ ياو: “القانون سيعاقبه”.
كان يحاول دائمًا أن يكون لطيفًا ومتسامحًا مع الناس ، وكان هذا هو الأساس عند التعامل مع الآخرين. ومع ذلك ، فإن هذا لا يعني أنه كان إله الرحمة.
يجب معاقبة بعض الأشرار ، بغض النظر عما إذا كانت الجريمة مع سبق الإصرار أو نتيجة الاندفاع.
“لقد اشتريت أكثر قليلا ، ولكن كل ذلك ليس فقط لتناول العشاء الليلة. يمكننا ترك البعض للأيام القليلة القادمة.” قال وانغ ياو “لقد اشتريت أيضا عددًا قليلاً جدًا من الأطعمة المطبوخة ، لذا لا تحتاجين إلى طهي الكثير”.
ومع ذلك ، لم يرغب وانغ ياو في ترك مجال للحديث. بعد كل شيء ، كان هو ووانغ جياني من نفس القرية ، لذلك استمع وانغ ياو إلى نصيحة والديه.
آمل ألا يسأل السكرتير يانغ عن هذا.
في هذه الأثناء ، لم يكن وانغ جياني ، الذي كان لا يزال في المستشفى ، يعرف ماذا يفعل .
أصبح وجه وانغ جياني شاحبًا بعد الاستماع إلى شرح المحامي. كان خائفا حقا.
كان قد تلقى اتصالاً من قريبه يقول فيه إن ما فعله يعتبر جريمة حريق عمد. ويمكن أن يحكم عليه بالسجن لمدة ثلاث إلى عشر سنوات. مما سيدخله السجن.
الفصل 242: العودة إلى منزل مجزأ
كان خائفًا جدًا حتى أنه لم يدرك الألم في جسده. وطلب على الفور من شخص ما أن يجد له محامياً جيداً.
لم يستطع الاستمرار في شراء جذور عرق السوس من النظام. حيث كان عليه أن يكون قادرًا على إمدادهم بنفسه.
“دا شيا ليس هنا الآن”. قال وانغ ياو “بالمناسبة ، اسمحي لي أن أقدم لك صديق جديد”.
جاء المحامي إلى المستشفى بعد قليل. وبعد أن حصل على فكرة عما حدث ، بدا جادًا.
“مرحبا عمتي.” كانت تونغ وي.
كانت مجرد محاولة لإشعال النيران، ولم يحدث الكثير من الضرر ، فلماذا يهتم هؤلاء الأشخاص في المقاطعة بهذا الأمر؟
“أنت في وضع حرج. سوف تعتمد النتيجة على ما حدث. إذا كانت جريمة الحرق غير متعمدة ، فمن المحتمل أن يُحكم عليك بالسجن لمدة عام واحد تقريبًا. لكن إذا قمت بإشعال النار عمدا ، فسوف يتم وضعك في السجن لمدة ثلاث سنوات على الأقل.” قال المحامي: “وفي ضوء المعلومات التي قدمتها لي ، فأنت أشعلت النار بشكل متعمد”.
أصبح وجه وانغ جياني شاحبًا بعد الاستماع إلى شرح المحامي. كان خائفا حقا.
“مرحبا عمتي.” كانت تونغ وي.
ابتسم وانغ ياو ، ثم أجرى مكالمة هاتفية. حيث لم يعد يهتم بنتيجة الحكم.
“من فضلك لا تخيفني!” قال وانغ جياني.
“مرحبا عمتي.” كانت تونغ وي.
فكر وانغ ياو كثيرًا قبل النوم ليلا.
“أنا لا أخيفك. لقد شرحت لك للتو الامر من وجهة نظر محام. لكن بالطبع سأبذل قصارى جهدي لتقليل حكمك. ومع ذلك ، وبصراحة ، التوقعات ليست إيجابية “قال المحامي.
اتصل وانغ جياني على الفور بأقاربه لطلب المساعدة. بالطبع ، كان على استعداد لدفع الكثير من المال للمحامي.
قالت تونغ وي “بالتأكيد”.
وقبل أن يتصل وانغ ياو بالشرطة ، أبلغت لجنة القرية الحكومة المحلية في المدينة بالحادث. حيث لم يجرؤوا على إخفاء مثل هذه الحوادث.
لقد كان حريقًا على تل ، بعد كل شيء.
سرعان ما ذهب رجال الشرطة إلى المستشفى لمقابلة وانغ جياني الذي كان لا يزال يخضع للعلاج بسبب إصابته ، حيث سيتم اعتقاله وحجزه في المشفى لحين يكون لائقًا بدرجة كافية للذهاب إلى مركز الشرطة.
قالت تشانغ شيويينغ وهي تحضر فنجان شاي لـ تونغ وي: ” اجلسي”.
وفي المساء استقبل وانغ ياو ضيفًا … امرأة في منتصف العمر تبكي ….. لقد كانت زوجة وانغ جياني.
في هذه الأثناء ، لم يكن وانغ جياني ، الذي كان لا يزال في المستشفى ، يعرف ماذا يفعل .
“دا شيا ليس هنا الآن”. قال وانغ ياو “بالمناسبة ، اسمحي لي أن أقدم لك صديق جديد”.
وعلى الرغم من أنها كانت مستاءة للغاية ، إلا أنها لم تكن تخطط لترك وانغ جياني. لقد أصيبت بالصدمة بعد أن قيل لها إن زوجها من المحتمل أن يُحكم عليه بالسجن لمدة ثلاث سنوات على الأقل. لم تستطع العيش بدون زوجها تى أن حياتها ستنهار. كان ابنها لا يزال يدرس في الجامعة خارج القرية. وكان عليها دفع الرسوم الدراسية لابنها. لذلك أخذت نصيحة المحامي وجاءت إلى منزل وانغ ياو لتتوسله لمسامحة زوجها.
بعد الغداء ، قام أولاً بزيارة أولئك الذين ساعدوه على تل نانشان لدعوتهم لتناول العشاء.
“جيانفينغ ، شيوينغ ،أرجوكم! جياني أحمق! لم يكن يجب أن يشعل هذا الحريق. ومع ذلك ، أعتقد أنه كان عملاً مندفعًا منه. الرجاء إقناع ياو أن يسامحه! شياوهي لا يزال في الكلية! ” قالت زوجة وانغ جياني.
كان وانغ ياو يفكر فيما حدث خلال النهار. لحسن الحظ ، لم يكن في الكوخ عندما حاول وانغ جياني إشعال النار. إذا لم يكن هو وعائلته في الجوار ، ولم تتمكن مجموعة المعركة التي أنشأها من حماية حقل الأعشاب ، فسيتم إهدار كل العمل الشاق الذي قام به في حقل الأعشاب.
عاش كل من تشانغ شيوينغ و وانغ جيانفينغ وعائلة وانغ جيانجانغ في نفس القرية. وكانوا يعرفون بعضهم البعض لفترة طويلة وغالبا ما يصطدمون ببعضهم البعض. لذلك أصبحوا لينين.
“سنحاول إقناع ياو” قالت تشانغ شيوينغ.
“سنحاول إقناع ياو” قالت تشانغ شيوينغ.
في صباح اليوم التالي ، استيقظ مبكرا كالعادة.
“شكرا جزيلا لك!” قالت زوجة وانغ جياني بامتنان.
“سنحاول!” قال تشانغ شيوينغ بحسرة.
ومع ذلك ، لم يرغب وانغ ياو في ترك مجال للحديث. بعد كل شيء ، كان هو ووانغ جياني من نفس القرية ، لذلك استمع وانغ ياو إلى نصيحة والديه.
كان يجب أن يشكر أولئك الذين ساعدوه في مثل هذا الوقت الحرج.
بعد أن عاد وانغ ياو من تل نانشان في المساء ، أخبرته تشانغ شيوينغ عن زيارة زوجة وانغ جياني.
قال وانغ ياو: “أمي ، أنا أعرف ماذا أفعل”.
لم تكن ثلاث سنوات بالطويلة جدًا أو قصيرة جدًا. ومع ذلك ، فإن قضاء ثلاث سنوات في السجن سيؤدي بالتأكيد إلى جر حياة الشخص من الجنة إلى الجحيم. ولا أحد يستطيع تحمل مثل هذا الضرر.
قال وانغ ياو: “أمي ، أنا أعرف ماذا أفعل”.
لم يرغب وانغ ياو في إزعاج والدته ، ولكن لم يكن هناك مطعم مناسب في القرية. وكان الأقرب يقع في قرية مختلفة ، وعلى بعد ثلاثة أميال من قريته. لذا لم يكن من المناسب دعوة القرويين الى هناك لتناول العشاء.
هل أقابل الخير بالشر؟
واصلت تونغ وي السير نحو تلة نانشان بابتسامة. وقبل أن تصل إلى كوخ وانغ ياو ، سمعت نباح كلب. ثم رأت رجلاً يخرج من الكوخ.
ابتسم وانغ ياو ، ثم أجرى مكالمة هاتفية. حيث لم يعد يهتم بنتيجة الحكم.
“من فضلك لا تخيفني!” قال وانغ جياني.
وبعد أن زارهم جميعًا ، ساعد والدته في تناول العشاء في فترة ما بعد الظهر.
ومع ذلك ، أثار هذا الحادث ضجة مدوية في مثل هذه القرية الصغيرة.
“من هي؟” سأل قروي آخر.
كان الجميع تقريبًا يتكلم عنه.
قال وانغ ياو: “أمي ، أنا أعرف ماذا أفعل”.
لم يكن وانغ جيانلي سعيدًا لأنه تلقى عددا من المكالمات من الحكومة المحلية في المدينة. حيث اتصل به كل من العمدة والسكرتير لإخباره أن ضباط الحكومة من مقاطعة ليانشان قد سألوا عن الحادث.
“صديق جديد؟” سألت تونغ وي في مفاجأة.
كانت مجرد محاولة لإشعال النيران، ولم يحدث الكثير من الضرر ، فلماذا يهتم هؤلاء الأشخاص في المقاطعة بهذا الأمر؟
في قريته ، كان من اللباقة الزيارة شخصيًا عند الدعوة لمثل هذه الأمور.
ذكره هذا بما رآه في مكتب حكومة المقاطعة. حيث بدا أن السكرتير يانغ يعرف وانغ ياو جيدًا.
“يمكنك العودة إلى تل نانشان.” قال تشانغ شيوينغ ، “يمكنني انهاء بقية الطهي بمفردي”.
آمل ألا يسأل السكرتير يانغ عن هذا.
وعلى الرغم من أن معظم القرى لديها هواتف محمولة ، أراد وانغ ياو إظهار الاحترام لهؤلاء الأشخاص من خلال زيارتهم شخصيًا.
لذلك رتب اجتماعًا في لجنة القرية ووضع اخطارات رسمية في جميع أنحاء القرية لتعزيز أهمية الوقاية من الحرائق والسلامة. كما زاد من وتيرة الدوريات في القرية.
أصبح وجه وانغ جياني شاحبًا بعد الاستماع إلى شرح المحامي. كان خائفا حقا.
“أنت في وضع حرج. سوف تعتمد النتيجة على ما حدث. إذا كانت جريمة الحرق غير متعمدة ، فمن المحتمل أن يُحكم عليك بالسجن لمدة عام واحد تقريبًا. لكن إذا قمت بإشعال النار عمدا ، فسوف يتم وضعك في السجن لمدة ثلاث سنوات على الأقل.” قال المحامي: “وفي ضوء المعلومات التي قدمتها لي ، فأنت أشعلت النار بشكل متعمد”.
قال وانغ ياو: “أبي ، أمي ، أريد دعوة أولئك الذين ساعدوني في إطفاء الحريق لتناول العشاء في المنزل غدًا”.
“لأنني اشتقت إليك” ، قالت تونغ وي نصف مازحة.
أقترح أثناء تناول العشاء مع والديه.
“انا بخير. لم أكن على التل في ذلك الوقت. كان حقل الأعشاب بخير أيضًا. تفضلي بالدخول.” ثم دعا وانغ ياو تونغ وي إلى الكوخ.
اتصل وانغ جياني على الفور بأقاربه لطلب المساعدة. بالطبع ، كان على استعداد لدفع الكثير من المال للمحامي.
كان يجب أن يشكر أولئك الذين ساعدوه في مثل هذا الوقت الحرج.
لم يرغب وانغ ياو في إزعاج والدته ، ولكن لم يكن هناك مطعم مناسب في القرية. وكان الأقرب يقع في قرية مختلفة ، وعلى بعد ثلاثة أميال من قريته. لذا لم يكن من المناسب دعوة القرويين الى هناك لتناول العشاء.
أجابت تونغ وي بابتسامة “لا”.
يجب معاقبة بعض الأشرار ، بغض النظر عما إذا كانت الجريمة مع سبق الإصرار أو نتيجة الاندفاع.
قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا…يجب عليك دعوتهم لتناول العشاء.”
أجابت تونغ وي بابتسامة “لا”.
قال وانغ ياو: “سأشتري بعض الطعام غدًا”.
أمسك كرسيًا وجلس خارج الكوخ لمشاهدة السماء بهدوء. جلس سان شيان داخل منزل كلبه. حيث لم تتعافى إصابته بعد.
ثم عاد إلى تلة نانشان في المساء.
لقد كان حريقًا على تل ، بعد كل شيء.
أمسك كرسيًا وجلس خارج الكوخ لمشاهدة السماء بهدوء. جلس سان شيان داخل منزل كلبه. حيث لم تتعافى إصابته بعد.
كان وانغ ياو يفكر فيما حدث خلال النهار. لحسن الحظ ، لم يكن في الكوخ عندما حاول وانغ جياني إشعال النار. إذا لم يكن هو وعائلته في الجوار ، ولم تتمكن مجموعة المعركة التي أنشأها من حماية حقل الأعشاب ، فسيتم إهدار كل العمل الشاق الذي قام به في حقل الأعشاب.
فكر وانغ ياو كثيرًا قبل النوم ليلا.
لقد كان حريقًا على تل ، بعد كل شيء.
في صباح اليوم التالي ، استيقظ مبكرا كالعادة.
اتصل وانغ جياني على الفور بأقاربه لطلب المساعدة. بالطبع ، كان على استعداد لدفع الكثير من المال للمحامي.
تدرب على قمة التل بكل قوته ، وكانت تحركاته سريعة للغاية.
“أنا لا أخيفك. لقد شرحت لك للتو الامر من وجهة نظر محام. لكن بالطبع سأبذل قصارى جهدي لتقليل حكمك. ومع ذلك ، وبصراحة ، التوقعات ليست إيجابية “قال المحامي.
بعد أن انتهى من التدريب ، شعر أن الـ تشي بداخله كان يدور بلا توقف في جسده.
“مرحبًا ، تونغ وي ، كيف أتيت إلى هنا؟” فوجئت تشانغ شيوينغ برؤية تونغ وي. ” تعالي واجلسي!” ثم أوقفت ما كانت تفعله وأدخلت زوجة ابنها المستقبلية إلى المنزل.
ثم ذهب إلى المدينة لشراء بعض الطعام للعشاء في المساء. اشترى لحم البقر ولحم الضأن وبعض الخضار وبعض الطعام المطبوخ.
كان لديه نبيذ جيد في المنزل. حيث تم إحضار جميع أنواع النبيذ الفاخر هذه بواسطة تيان يوانتو و هي تشينغ.
في صباح اليوم التالي ، استيقظ مبكرا كالعادة.
“تونغ وي ؟!” قال وانغ ياو في مفاجأة. “كيف جئت إلى هنا؟”
قالت تشانغ شيوينغ عندما عاد وانغ ياو إلى المنزل: “لم تكن بحاجة لشراء الكثير من الطعام”.
وعلى الرغم من أنها كانت مستاءة للغاية ، إلا أنها لم تكن تخطط لترك وانغ جياني. لقد أصيبت بالصدمة بعد أن قيل لها إن زوجها من المحتمل أن يُحكم عليه بالسجن لمدة ثلاث سنوات على الأقل. لم تستطع العيش بدون زوجها تى أن حياتها ستنهار. كان ابنها لا يزال يدرس في الجامعة خارج القرية. وكان عليها دفع الرسوم الدراسية لابنها. لذلك أخذت نصيحة المحامي وجاءت إلى منزل وانغ ياو لتتوسله لمسامحة زوجها.
“لقد اشتريت أكثر قليلا ، ولكن كل ذلك ليس فقط لتناول العشاء الليلة. يمكننا ترك البعض للأيام القليلة القادمة.” قال وانغ ياو “لقد اشتريت أيضا عددًا قليلاً جدًا من الأطعمة المطبوخة ، لذا لا تحتاجين إلى طهي الكثير”.
“لأنني اشتقت إليك” ، قالت تونغ وي نصف مازحة.
بعد الغداء ، قام أولاً بزيارة أولئك الذين ساعدوه على تل نانشان لدعوتهم لتناول العشاء.
في قريته ، كان من اللباقة الزيارة شخصيًا عند الدعوة لمثل هذه الأمور.
“مرحبا عمتي.” كانت تونغ وي.
وعلى الرغم من أن معظم القرى لديها هواتف محمولة ، أراد وانغ ياو إظهار الاحترام لهؤلاء الأشخاص من خلال زيارتهم شخصيًا.
قالت تونغ وي بقلق: “أتمنى ألا تكون قد تأذيت”.
قال وانغ ياو: “أمي ، أنا أعرف ماذا أفعل”.
وبعد أن زارهم جميعًا ، ساعد والدته في تناول العشاء في فترة ما بعد الظهر.
“يمكنك العودة إلى تل نانشان.” قال تشانغ شيوينغ ، “يمكنني انهاء بقية الطهي بمفردي”.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يدعو فيها وانغ ياو الناس إلى منزله لتناول العشاء ، وبما أنه تم طهي معظم الأطباق ، لذلك اعتقدت تشانغ شيويينغ أنها تستطيع التعامل مع البقية.
كانت مجرد محاولة لإشعال النيران، ولم يحدث الكثير من الضرر ، فلماذا يهتم هؤلاء الأشخاص في المقاطعة بهذا الأمر؟
لم يغادر وانغ ياو المنزل. وواصل مساعدة والدته في الأعمال المنزلية ، ثم حمل حقيبتين كبيرتين من الأعشاب إلى تلة نانشان.
في قريته ، كان من اللباقة الزيارة شخصيًا عند الدعوة لمثل هذه الأمور.
استغرق الأمر من وانغ ياو عدة مرات لنقل أكثر من نصف الأعشاب التي جلبها تشين بويوان إلى تل نانشان. حيث باع معظم هذه الأعشاب للنظام للحصول على نقاط إضافية. ومع ذلك ، فهو لم يشتري العشب الابدي و لينغشانغي لصنع مسحوق تنشيط العضلات. بدلاً من ذلك ، اشترى بذور العشب الأبدي و لينغشانغي وزرعها في حقله العشبي.
كان وانغ ياو يفكر فيما حدث خلال النهار. لحسن الحظ ، لم يكن في الكوخ عندما حاول وانغ جياني إشعال النار. إذا لم يكن هو وعائلته في الجوار ، ولم تتمكن مجموعة المعركة التي أنشأها من حماية حقل الأعشاب ، فسيتم إهدار كل العمل الشاق الذي قام به في حقل الأعشاب.
لم يستطع الاستمرار في شراء جذور عرق السوس من النظام. حيث كان عليه أن يكون قادرًا على إمدادهم بنفسه.
فجأة جاء ضيف غير متوقع إلى منزل وانغ ياو عندما كانت تشانغ شيوينغ مشغولة بالطهي في فترة ما بعد الظهر.
وعلى الرغم من أنها كانت مستاءة للغاية ، إلا أنها لم تكن تخطط لترك وانغ جياني. لقد أصيبت بالصدمة بعد أن قيل لها إن زوجها من المحتمل أن يُحكم عليه بالسجن لمدة ثلاث سنوات على الأقل. لم تستطع العيش بدون زوجها تى أن حياتها ستنهار. كان ابنها لا يزال يدرس في الجامعة خارج القرية. وكان عليها دفع الرسوم الدراسية لابنها. لذلك أخذت نصيحة المحامي وجاءت إلى منزل وانغ ياو لتتوسله لمسامحة زوجها.
قال وانغ ياو: “أمي ، أنا أعرف ماذا أفعل”.
“مرحبا عمتي.” كانت تونغ وي.
لم يرغب وانغ ياو في إزعاج والدته ، ولكن لم يكن هناك مطعم مناسب في القرية. وكان الأقرب يقع في قرية مختلفة ، وعلى بعد ثلاثة أميال من قريته. لذا لم يكن من المناسب دعوة القرويين الى هناك لتناول العشاء.
“مرحبًا ، تونغ وي ، كيف أتيت إلى هنا؟” فوجئت تشانغ شيوينغ برؤية تونغ وي. ” تعالي واجلسي!” ثم أوقفت ما كانت تفعله وأدخلت زوجة ابنها المستقبلية إلى المنزل.
“مرحبا عمتي.” كانت تونغ وي.
قالت تشانغ شيويينغ وهي تحضر فنجان شاي لـ تونغ وي: ” اجلسي”.
قالت تونغ وي مبتسمًة: “لا تقلقي بشأن ذلك ، سأجده على تل نانشان”.
“هل أخبرت ياو أنك قادمة ؟” سألت تشانغ شيوينغ.
قال وانغ ياو: “أمي ، أنا أعرف ماذا أفعل”.
أجابت تونغ وي بابتسامة “لا”.
قالت تشانغ شيوينغ ، “ثم سأتصل به “.
ثم ذهب إلى المدينة لشراء بعض الطعام للعشاء في المساء. اشترى لحم البقر ولحم الضأن وبعض الخضار وبعض الطعام المطبوخ.
قالت إحدى القرويات: “إنها زوجة ابن فنغهوا”.
قالت تونغ وي مبتسمًة: “لا تقلقي بشأن ذلك ، سأجده على تل نانشان”.
“هل أخبرت ياو أنك قادمة ؟” سألت تشانغ شيوينغ.
كان الجميع تقريبًا يتكلم عنه.
“هل ستذهبين إلى نانشان بنفسك؟” سألت تشانغ شيوينغ.
“ماذا حدث لتلك المنطقة السوداء؟ هل كانت مشتعلة؟ ” أشارت تونغ وي إلى المنطقة التي اشتعلت فيها النيران بالأمس.
قالت تونغ وي: “أجل ، لمنح ياو مفاجأة”.
وفي المساء استقبل وانغ ياو ضيفًا … امرأة في منتصف العمر تبكي ….. لقد كانت زوجة وانغ جياني.
“حسنًا ، هل ستبقين لتناول العشاء؟” سألت تشانغ شيوينغ.
ابتسم وانغ ياو ، ثم أجرى مكالمة هاتفية. حيث لم يعد يهتم بنتيجة الحكم.
قال وانغ ياو: “القانون سيعاقبه”.
قالت تونغ وي “بالتأكيد”.
عندما كانت تسير نحو تلة نانشان ، جذبت الكثير من انتباه القرويين لأنها كانت فتاة جميلة. حيث لم ير القرويون أي شخص بهذه الجمال منذ زمن طويل.
“واو ، إنها جميلة جدًا!” صاح قروي.
“من هي؟” سأل قروي آخر.
كان قد تلقى اتصالاً من قريبه يقول فيه إن ما فعله يعتبر جريمة حريق عمد. ويمكن أن يحكم عليه بالسجن لمدة ثلاث إلى عشر سنوات. مما سيدخله السجن.
لم يكن وانغ جيانلي سعيدًا لأنه تلقى عددا من المكالمات من الحكومة المحلية في المدينة. حيث اتصل به كل من العمدة والسكرتير لإخباره أن ضباط الحكومة من مقاطعة ليانشان قد سألوا عن الحادث.
قالت إحدى القرويات: “إنها زوجة ابن فنغهوا”.
وعلى الرغم من أنها كانت مستاءة للغاية ، إلا أنها لم تكن تخطط لترك وانغ جياني. لقد أصيبت بالصدمة بعد أن قيل لها إن زوجها من المحتمل أن يُحكم عليه بالسجن لمدة ثلاث سنوات على الأقل. لم تستطع العيش بدون زوجها تى أن حياتها ستنهار. كان ابنها لا يزال يدرس في الجامعة خارج القرية. وكان عليها دفع الرسوم الدراسية لابنها. لذلك أخذت نصيحة المحامي وجاءت إلى منزل وانغ ياو لتتوسله لمسامحة زوجها.
” حقا؟ متى تزوج ياو؟ ” سأل قروي آخر.
“أنت في وضع حرج. سوف تعتمد النتيجة على ما حدث. إذا كانت جريمة الحرق غير متعمدة ، فمن المحتمل أن يُحكم عليك بالسجن لمدة عام واحد تقريبًا. لكن إذا قمت بإشعال النار عمدا ، فسوف يتم وضعك في السجن لمدة ثلاث سنوات على الأقل.” قال المحامي: “وفي ضوء المعلومات التي قدمتها لي ، فأنت أشعلت النار بشكل متعمد”.
واصلت تونغ وي السير نحو تلة نانشان بابتسامة. وقبل أن تصل إلى كوخ وانغ ياو ، سمعت نباح كلب. ثم رأت رجلاً يخرج من الكوخ.
وفي المساء استقبل وانغ ياو ضيفًا … امرأة في منتصف العمر تبكي ….. لقد كانت زوجة وانغ جياني.
“تونغ وي ؟!” قال وانغ ياو في مفاجأة. “كيف جئت إلى هنا؟”
“لأنني اشتقت إليك” ، قالت تونغ وي نصف مازحة.
“لأنني اشتقت إليك” ، قالت تونغ وي نصف مازحة.
الفصل 242: العودة إلى منزل مجزأ
كان وانغ ياو متفاجئًا بعض الشيء ، لكنه شعر أيضًا بالسعادة.
واصلت تونغ وي السير نحو تلة نانشان بابتسامة. وقبل أن تصل إلى كوخ وانغ ياو ، سمعت نباح كلب. ثم رأت رجلاً يخرج من الكوخ.
أقترح أثناء تناول العشاء مع والديه.
“ماذا حدث لتلك المنطقة السوداء؟ هل كانت مشتعلة؟ ” أشارت تونغ وي إلى المنطقة التي اشتعلت فيها النيران بالأمس.
“يمكنك العودة إلى تل نانشان.” قال تشانغ شيوينغ ، “يمكنني انهاء بقية الطهي بمفردي”.
قال وانغ ياو: “نعم ، لحسن الحظ ، تم إخماد الحريق في الوقت المناسب”.
قالت تونغ وي بقلق: “أتمنى ألا تكون قد تأذيت”.
“انا بخير. لم أكن على التل في ذلك الوقت. كان حقل الأعشاب بخير أيضًا. تفضلي بالدخول.” ثم دعا وانغ ياو تونغ وي إلى الكوخ.
ركض سان شيان نحو تونغ وي واستنشقها.
ووف!
قال وانغ ياو: “هاها سان شيان ، أعتقد أنك تعرفها”.
أجابت تونغ وي بابتسامة “لا”.
ووف!
بعد ليلة واحدة من الشفاء ، بدا سان شياو أفضل بكثير حيث كانت عيناه أكثر إشراقًا.(أكثر كلمة تتكرر في الفصول التي اترجمها هي كلمة “حيث”)
واصلت تونغ وي السير نحو تلة نانشان بابتسامة. وقبل أن تصل إلى كوخ وانغ ياو ، سمعت نباح كلب. ثم رأت رجلاً يخرج من الكوخ.
“دا شيا ليس هنا الآن”. قال وانغ ياو “بالمناسبة ، اسمحي لي أن أقدم لك صديق جديد”.
هل أقابل الخير بالشر؟
“صديق جديد؟” سألت تونغ وي في مفاجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
