القمة الوحيدة
الفصل 217 – القمة الوحيدة
جعله السهم المفقود يشعر بالحرج حقًا ، خاصة أمام حبيبته. تحول الأمر إلى غضب حيث أمر الحراس بالاطلاق على جميع الأرانب التي يقابلوها ليعيدوهم إلى قصر اللورد.
في الصباح الباكر ، في مواجهة ندى الصباح ، خرجت مجموعة من الراكبين من قصر اللورد ، وتوجهوا مباشرة نحو بوابة التنين الازوري. عندما صعدت خيول تشينغ فو على الأرضيات الحجرية الخضراء ، ظهرت أصوات اهتزاز الخيول النظيفة والهشة.
بعد التفكير في أن السفن الحربية بحاجة إلى تجاوز هذا النهر ، كان تصميم الجسر أكثر تعقيدًا من الجسر الحجري المقوس في المدينة الداخلية. بناءً على الرسم الأول للمهندس المعماري وو تشي ، وصلت التكلفة الأساسية إلى 500 عملة ذهبية.
جلب أويانغ شو و سونغ جيا أربعة من الحراس ، وكانوا مستعدين للتوجه نحو مدينة كي شوي إلى الشرق للبحث عن مكان مناسب للطائفة. بعد بناء سور المدينة الثاني ، للتمييز بين البوابات ، تم إعطاء كل بوابة اسمًا مختلفًا. تمت إعادة تسمية بوابات المدينة في المنطقة الأساسية بـ بوابة التنين الازوري في الشرق ، وبوابة النمر الأبيض في الغرب ، وبوابة الطائر القرمزي في الجنوب ، وبوابة السلحفاة السوداء في الشمال. تجاوز أويانغ شو بوابة التنين الازوري ومر بالمنطقة الشرقية باتجاه البوابة الشرقية التي كانت في الشمال قليلاً.
“أوه!” ضحكت سونغ جيا من الحرج.
بعد البوابة الشرقية ، كانت البرية الشرقية. من منطلق الاحتياجات الاستراتيجية ، تمت إزالة الأعشاب والنباتات البرية وما تبقى الآن كان الفراغ والبرودة.
من البوابة الشرقية ، اتخذوا طريقًا مستقيماً سهلاً نحو ميناء مدينة شان هاي . بالمقارنة مع أوقات قرية شان هاي ، كان الميناء أكبر 20-30 مرة. منذ أن تم نقل حوض بناء السفن المتقدم إلى مدينة بي هاي ، كانت منطقة المياه أمام الوادي تخضع لسلطة الميناء. أما الميناء فكان يدار بواسطة شعبة النقل. بدأت شعبة النقل الحالية رسميًا في تولي دور خدمات النقل الحديثة.
من البوابة الشرقية ، اتخذوا طريقًا مستقيماً سهلاً نحو ميناء مدينة شان هاي . بالمقارنة مع أوقات قرية شان هاي ، كان الميناء أكبر 20-30 مرة. منذ أن تم نقل حوض بناء السفن المتقدم إلى مدينة بي هاي ، كانت منطقة المياه أمام الوادي تخضع لسلطة الميناء. أما الميناء فكان يدار بواسطة شعبة النقل. بدأت شعبة النقل الحالية رسميًا في تولي دور خدمات النقل الحديثة.
أثناء التخطيط ، لم يتم بناء الجسر المرتبط بالمعسكر الرئيسي ومدينة كي شوي ، لذلك كان هناك العديد من الموارد الحجرية المتراكمة على الجانبين. قام البناؤون بجلب الصخور الكبيرة من المحجر وقاموا بتقطيعها إلى قطع أصغر قبل طحنها إلى عواميد لاستخدامها في بناء الجسر.
بعد التفكير في أن السفن الحربية بحاجة إلى تجاوز هذا النهر ، كان تصميم الجسر أكثر تعقيدًا من الجسر الحجري المقوس في المدينة الداخلية. بناءً على الرسم الأول للمهندس المعماري وو تشي ، وصلت التكلفة الأساسية إلى 500 عملة ذهبية.
كان الجزء الأصعب في بناء الجسر هو بناء دعائم للجسر في النهر. نهر الوادي كان به نهر الصداقة ونهر كي شوي يتدفق فيه لذا كانت تيارات المياه سريعة وشرسة. وبالتالي ، كان من الصعب حقًا صنع مثل هذه الدعامات القائمة على معايير البناء القديمة .
فحص أويانغ شو تقدم الجسر لفترة وجيزة قبل المتابعة ، والعبور باستخدام القارب في الميناء. تم بالفعل بناء سور مدينة كي شوي ، تبدو من بعيد وكأنها مدينة صغيرة تقع على السهول .
رأت سونغ جيا إصبع أويانغ شو فقط لترى الخطوط العريضة للجبل وقمة واحدة. والأمر المدهش كما لو ان القمة الوحيدة قد تم لكمها بواسطة عملاق ولم يتبقى سوى نصف القمة ، وهي تضيق عينيها نحو الجزء الأوسط من الجبل ليشكل منصة عملاقة.
في خارج المدينة كانت هناك مساحات من أراضي الحبوب. يوجد في الصباح الباكر مزارعون مشغولون بالفعل.
رؤية أن أويانغ شو قد وافق ، كان لدى يينغ يو ، التي كانت تقف إلى جانبه تعبير غريب على وجهها.
“أيها المتخشب ، ماذا يفعلون في الحقول؟ هل يقطفون الشتلات؟ ألم يزرعونها للتو ؟” لم تستطع سونغ جيا فهم أفعالهم.
تسمية شيء ما لم يكن صعبًا على أويانغ شو . فكر في اسم على الفور. “إنها قمة وحيدة في الشرق وتطل على مدينة شان هاي . لماذا لا نسميها طائفة سيف دونغ لي ، ما رأيك؟”
قال اويانغ شو مستمتعا. ” يقطف المزارعون الحشائش ويزرعون الشتلات. من السهل جدًا أن تنمو الحشائش والأعشاب البرية في الحقول. إذا لم نقم بإزالتها ، فسوف يتنافسون مع الحبوب على المساحة والمغذيات ، وبالتالي سيؤثرون على المحصول. “
“أوه!” ضحكت سونغ جيا من الحرج.
الفصل 217 – القمة الوحيدة
لم يختر أويانغ شو الدخول إلى مدينة كي شوي ، وبدلاً من ذلك استمر جنوبًا باتجاه حدود الوادي واستمر شرقًا على طول سلسلة الجبال. في الحقيقة ، بعد التأكد من أن سونغ جيا أرادت بناء الطائفة خارج المدينة ، ذهب للتحقق من خريطة ليان تشو حيث توجد إحداثيات واضحة بالفعل.
الترجمة: Hunter
كان الاختلاف عن المعسكر الرئيسي هو أنه على هذا الجانب من مدينة كي شوي ، لم يكن لديهم سلاسل جبلية صخرية ، ولكن بدلاً من ذلك مسار غابة مستقيم ، يتقاطع مع السهول لتشكيل منظر فريد. عند المشي في السهول ، ستكون هناك فرص لظهور حيوانات برية مثل الأرانب.
” انن.” أومأت يينغ يو برأسها وتولت المهمة.
عند رؤية الارنب البري ، كانت غرائز الصياد لدى أويانغ شو مهتاجة حيث أخرج القوس وأطلق عليه. لسوء الحظ مع رمايته الأساسية ، ما لم يكن محظوظًا ، لم تكن هناك فرصة له لضرب الأرنب الذكي.
جلب أويانغ شو و سونغ جيا أربعة من الحراس ، وكانوا مستعدين للتوجه نحو مدينة كي شوي إلى الشرق للبحث عن مكان مناسب للطائفة. بعد بناء سور المدينة الثاني ، للتمييز بين البوابات ، تم إعطاء كل بوابة اسمًا مختلفًا. تمت إعادة تسمية بوابات المدينة في المنطقة الأساسية بـ بوابة التنين الازوري في الشرق ، وبوابة النمر الأبيض في الغرب ، وبوابة الطائر القرمزي في الجنوب ، وبوابة السلحفاة السوداء في الشمال. تجاوز أويانغ شو بوابة التنين الازوري ومر بالمنطقة الشرقية باتجاه البوابة الشرقية التي كانت في الشمال قليلاً.
جعله السهم المفقود يشعر بالحرج حقًا ، خاصة أمام حبيبته. تحول الأمر إلى غضب حيث أمر الحراس بالاطلاق على جميع الأرانب التي يقابلوها ليعيدوهم إلى قصر اللورد.
كان الجزء الأصعب في بناء الجسر هو بناء دعائم للجسر في النهر. نهر الوادي كان به نهر الصداقة ونهر كي شوي يتدفق فيه لذا كانت تيارات المياه سريعة وشرسة. وبالتالي ، كان من الصعب حقًا صنع مثل هذه الدعامات القائمة على معايير البناء القديمة .
كانت سونغ جيا تضحك على الجانب ، كان لدى أويانغ شو شيء لم يكن جيدًا فيه.
“أوه!” ضحكت سونغ جيا من الحرج.
بعد السير لمسافة 10 كيلومترات نحو الشرق ، أشار أويانغ شو لهم بالتوقف. أشار إلى قمة جبل وسأل: “هل تستطيعين أن ترين ذلك الجبل في المقدمة؟”
تسمية شيء ما لم يكن صعبًا على أويانغ شو . فكر في اسم على الفور. “إنها قمة وحيدة في الشرق وتطل على مدينة شان هاي . لماذا لا نسميها طائفة سيف دونغ لي ، ما رأيك؟”
رأت سونغ جيا إصبع أويانغ شو فقط لترى الخطوط العريضة للجبل وقمة واحدة. والأمر المدهش كما لو ان القمة الوحيدة قد تم لكمها بواسطة عملاق ولم يتبقى سوى نصف القمة ، وهي تضيق عينيها نحو الجزء الأوسط من الجبل ليشكل منصة عملاقة.
جعله السهم المفقود يشعر بالحرج حقًا ، خاصة أمام حبيبته. تحول الأمر إلى غضب حيث أمر الحراس بالاطلاق على جميع الأرانب التي يقابلوها ليعيدوهم إلى قصر اللورد.
“عظيم ، سيكون هذا هو المكان”. كانت سونغ جيا معجبة.
عبست سونغ جيا. “ايتها الدجاجة ، ماذا ستسميه إذا؟”
أومأ أويانغ شو برأسه. “دعينا نذهب ونلقي نظرة.”
أثناء التخطيط ، لم يتم بناء الجسر المرتبط بالمعسكر الرئيسي ومدينة كي شوي ، لذلك كان هناك العديد من الموارد الحجرية المتراكمة على الجانبين. قام البناؤون بجلب الصخور الكبيرة من المحجر وقاموا بتقطيعها إلى قطع أصغر قبل طحنها إلى عواميد لاستخدامها في بناء الجسر.
” انن !” لم تستطع سونغ جيا الانتظار.
نظرًا لعدم زيارة أي شخص لهذا المكان من قبل ، كان هناك القليل من آثار الأشخاص ، وكان من الصعب السير في الطريق. لم يكن لدى أويانغ شو ورجاله خيار سوى ترك خيولهم عند سفح الجبل والسير على الأقدام.
كانت المنصة ضخمة ، وللوهلة الأولى كانت أكثر من 10 كيلومترات مربعة ، أكبر من شان هاي عندما كانت لا تزال بلدة. تدفقت المياه لاسفل القمة مما جعلها بركة صغيرة عند سفح المنصة ، كانت تصدر أصواتًا باستمرار. تدفقت المياه من البركة إلى مجرى صغير على المنصة وتدفقت إلى أسفلها. تحت ضوء الشمس ، شكل تيار الماء قوس قزح.
استخدم الحراس الأربعة سكاكين تانغ ليساعدوا في فتح الطريق لأعلى. بعد المشي لمدة ساعتين ، وصلوا أخيرًا إلى الرصيف. كان على أويانغ شو و سونغ جيا أيضًا استخدام قوتهما الداخلية لتقليل التعب والإرهاق.
بعد يومين من الترقيات ، كان هناك العديد من الأشخاص المسجلين في قصر اللورد. سجلت زي سو كل منهم وأعلنت انه في صباح اليوم الأول من الشهر التاسع سيكون لديهم اختبار في قصر اللورد.
كانت المنصة ضخمة ، وللوهلة الأولى كانت أكثر من 10 كيلومترات مربعة ، أكبر من شان هاي عندما كانت لا تزال بلدة. تدفقت المياه لاسفل القمة مما جعلها بركة صغيرة عند سفح المنصة ، كانت تصدر أصواتًا باستمرار. تدفقت المياه من البركة إلى مجرى صغير على المنصة وتدفقت إلى أسفلها. تحت ضوء الشمس ، شكل تيار الماء قوس قزح.
بجانب البركة كانت هناك شجرة قديمة ، وعلى أغصانها كانت تحلق العديد من الطيور المجهولة. عند رؤية أويانغ شو والآخرين ، لم يكونوا خائفين وطاروا من الشجرة ، وهم يدورون حول رؤوسهم ويزقزقون.
الفصل 217 – القمة الوحيدة
وقعت سونغ جيا في حب المكان على الفور وتمتمت ، “جميل جدًا!”
أويانغ شو ، الذي كان لاعبًا في وضع المغامرة في الحياة الأخيرة قام بالاكل غالبًا في البرية وكان الأرنب البري هو الوجبة الشائعة. أظهر مهاراته ببهجة لسونغ جيا وشوى الأرنب حتى أصبح هشًا من الخارج وطريًا من الداخل.
نظر أويانغ شو حوله ووجد أنه لا يوجد نقص في المواد الخشبية. على الرصيف كان هناك مصدر للمياه ويمكن غرس الثمار. طالما تم إرسال الحبوب في الوقت المحدد ، يمكن أن تتمتع طائفتهم بالاكتفاء الذاتي . نظرًا لأن اللاعبين كانوا يمتلكون أكياس تخزين ، كان نقل الحبوب أمرًا سهلاً للغاية.
كان الاختلاف عن المعسكر الرئيسي هو أنه على هذا الجانب من مدينة كي شوي ، لم يكن لديهم سلاسل جبلية صخرية ، ولكن بدلاً من ذلك مسار غابة مستقيم ، يتقاطع مع السهول لتشكيل منظر فريد. عند المشي في السهول ، ستكون هناك فرص لظهور حيوانات برية مثل الأرانب.
“جيا جيا ، أحضر شياو يوي إلى هنا غدًا. إنها المستشارة المعمارية ، لذا اطلب منها عمل تصميم أساسي للطائفة بما في ذلك الطريق للنزول إلى أسفل الجبل. بعد أن تستقر جميعًا على المخططات ، سأقوم بامر شعبة البناء للعمل عليها “.
فحص أويانغ شو تقدم الجسر لفترة وجيزة قبل المتابعة ، والعبور باستخدام القارب في الميناء. تم بالفعل بناء سور مدينة كي شوي ، تبدو من بعيد وكأنها مدينة صغيرة تقع على السهول .
عندما سمعت أن أويانغ شو قدد خطط لكل شيء لها ، ابتسمت سونغ جيا بلطف. “أيها المتخشب ، أنت الأفضل.”
عند تناول العشاء ، قالت يينغ يو : ” أيها الأخ الأكبر ، قال اير وازي أنه يريد أن يعترف بسيد ما ولا يريد الذهاب إلى المدرسة الخاصة ؛ استمر في التوسل إلي لأتحدث معك عن ذلك ، ما رأيك ؟ “
“حسنًا ، قائدة الطائفة سونغ ، أنشئ اسمًا لطائفتك المستقبلية.”
“أوه!” ضحكت سونغ جيا من الحرج.
“أوه يا “. كانت سونغ جيا متحمسة على الفور. “أيها المتخشب ، لماذا لا نسميها طائفة سيف الاحلام!”
كانت سونغ جيا تضحك على الجانب ، كان لدى أويانغ شو شيء لم يكن جيدًا فيه.
كان أويانغ شو في طريقه ليغمى عليه. “اسمك هو جيا تشي رو مينغ ، الساحة التي تقيمين فيها تسمى جناح الاحلام ، والآن الطائفة التي تريدين تسميتها هي طائفة سيف الاحلام ، ليس لديها أي معايير.”
فحص أويانغ شو تقدم الجسر لفترة وجيزة قبل المتابعة ، والعبور باستخدام القارب في الميناء. تم بالفعل بناء سور مدينة كي شوي ، تبدو من بعيد وكأنها مدينة صغيرة تقع على السهول .
عبست سونغ جيا. “ايتها الدجاجة ، ماذا ستسميه إذا؟”
“جيا جيا ، أحضر شياو يوي إلى هنا غدًا. إنها المستشارة المعمارية ، لذا اطلب منها عمل تصميم أساسي للطائفة بما في ذلك الطريق للنزول إلى أسفل الجبل. بعد أن تستقر جميعًا على المخططات ، سأقوم بامر شعبة البناء للعمل عليها “.
تسمية شيء ما لم يكن صعبًا على أويانغ شو . فكر في اسم على الفور. “إنها قمة وحيدة في الشرق وتطل على مدينة شان هاي . لماذا لا نسميها طائفة سيف دونغ لي ، ما رأيك؟”
في الصباح الباكر ، في مواجهة ندى الصباح ، خرجت مجموعة من الراكبين من قصر اللورد ، وتوجهوا مباشرة نحو بوابة التنين الازوري. عندما صعدت خيول تشينغ فو على الأرضيات الحجرية الخضراء ، ظهرت أصوات اهتزاز الخيول النظيفة والهشة.
قالت سونغ جيا بشكل واضح ، “أيها المتخشب الاحمق ، لم أعلم أنك موهوب جدًا! حسنًا ، دعنا نتبع فكرتك ونطلق عليها باسم طائفة سيف دونغ لي.”
عندما سمعت أن أويانغ شو قدد خطط لكل شيء لها ، ابتسمت سونغ جيا بلطف. “أيها المتخشب ، أنت الأفضل.”
مع اقتراب الظهر ، تناولوا وجبتهم على الجبال. قام الحراس بتنظيف الأرانب البرية في البركة ووجدوا بعض العيدان لإشعال النار من أجل الشواء.
“جيا جيا ، أحضر شياو يوي إلى هنا غدًا. إنها المستشارة المعمارية ، لذا اطلب منها عمل تصميم أساسي للطائفة بما في ذلك الطريق للنزول إلى أسفل الجبل. بعد أن تستقر جميعًا على المخططات ، سأقوم بامر شعبة البناء للعمل عليها “.
أويانغ شو ، الذي كان لاعبًا في وضع المغامرة في الحياة الأخيرة قام بالاكل غالبًا في البرية وكان الأرنب البري هو الوجبة الشائعة. أظهر مهاراته ببهجة لسونغ جيا وشوى الأرنب حتى أصبح هشًا من الخارج وطريًا من الداخل.
لأكل مثل هذا الأرنب البري اللذيذ ، لم تستطع سونغ جيا إلا الثناء عليه ، كما أنهى الحراس الأربعة كل شيء. بعد ذلك ، لم ينتظروا أكثر ونزلوا من الجبل.
عبست سونغ جيا. “ايتها الدجاجة ، ماذا ستسميه إذا؟”
بالعودة إلى قصر اللورد ، كانت الساعة الرابعة مساءً بالفعل.
تسمية شيء ما لم يكن صعبًا على أويانغ شو . فكر في اسم على الفور. “إنها قمة وحيدة في الشرق وتطل على مدينة شان هاي . لماذا لا نسميها طائفة سيف دونغ لي ، ما رأيك؟”
بعد يومين من الترقيات ، كان هناك العديد من الأشخاص المسجلين في قصر اللورد. سجلت زي سو كل منهم وأعلنت انه في صباح اليوم الأول من الشهر التاسع سيكون لديهم اختبار في قصر اللورد.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “عظيم ، سيكون هذا هو المكان”. كانت سونغ جيا معجبة.
عند تناول العشاء ، قالت يينغ يو : ” أيها الأخ الأكبر ، قال اير وازي أنه يريد أن يعترف بسيد ما ولا يريد الذهاب إلى المدرسة الخاصة ؛ استمر في التوسل إلي لأتحدث معك عن ذلك ، ما رأيك ؟ “
في الصباح الباكر ، في مواجهة ندى الصباح ، خرجت مجموعة من الراكبين من قصر اللورد ، وتوجهوا مباشرة نحو بوابة التنين الازوري. عندما صعدت خيول تشينغ فو على الأرضيات الحجرية الخضراء ، ظهرت أصوات اهتزاز الخيول النظيفة والهشة.
كان اير وازي الى جانبه في البداية ، ولكن مع مرور الوقت ، أصبحت يينغ يو مسؤولة عنه. منذ أن ذهب إلى المدرسة الخاصة ، قامت يينغ يو بصنع طعامه .
ومع ذلك ، كان اير وازي لا يزال عضوًا في قصر اللورد. أثناء تسجيل المنزل الأصلي ، لم يعينه شخصياً كمزارع وبدلاً من ذلك احتفظ به في قصر اللورد. الآن بعد أن أراد اير وازي التخلي عن المدرسة لتعلم فنون القتال ، كان يحتاج بطبيعة الحال إلى موافقة أويانغ شو .
“أوه يا “. كانت سونغ جيا متحمسة على الفور. “أيها المتخشب ، لماذا لا نسميها طائفة سيف الاحلام!”
أومأ أويانغ شو برأسه ، وبدا أن سنته النصفية في المدرسة الخاصة لم تكن من أجل لا شيء. على الأقل تعلم الأخلاق وطلب الإذن منه.
كان أويانغ شو شخصًا عاطفيًا للغاية وقال لـ يينغ يو ، “بما أنه يريد ذلك ، فلن أوقفه ، ساسمح له بالذهاب تحت جيا جيا وأن يكون تلميذًا أساسيًا.” نظر أويانغ شو إلى سونغ جيا ليطلب منها. اومأت برأسها. كان عليها بالتأكيد الموافقة على طلب أويانغ شو .
كان أويانغ شو شخصًا عاطفيًا للغاية وقال لـ يينغ يو ، “بما أنه يريد ذلك ، فلن أوقفه ، ساسمح له بالذهاب تحت جيا جيا وأن يكون تلميذًا أساسيًا.” نظر أويانغ شو إلى سونغ جيا ليطلب منها. اومأت برأسها. كان عليها بالتأكيد الموافقة على طلب أويانغ شو .
كان الجزء الأصعب في بناء الجسر هو بناء دعائم للجسر في النهر. نهر الوادي كان به نهر الصداقة ونهر كي شوي يتدفق فيه لذا كانت تيارات المياه سريعة وشرسة. وبالتالي ، كان من الصعب حقًا صنع مثل هذه الدعامات القائمة على معايير البناء القديمة .
رؤية أن أويانغ شو قد وافق ، كان لدى يينغ يو ، التي كانت تقف إلى جانبه تعبير غريب على وجهها.
كان اير وازي الى جانبه في البداية ، ولكن مع مرور الوقت ، أصبحت يينغ يو مسؤولة عنه. منذ أن ذهب إلى المدرسة الخاصة ، قامت يينغ يو بصنع طعامه .
لطالما تعاملت يينغ يو مع اير وازي على أنه شقيقها الحقيقي ، ولتسمع تخطيطه بشأن هذه الامور ، كانت مسرورة بشكل طبيعي. على الرغم من أنها لم تكن من خلفية الفنون القتالية ، إلا أنها عرفت الفرق بين التلميذ بالاسم والتلميذ الأساسي. كان التلميذ الأساسي هو كل شيء وسيرث الطائفة بأكملها ، وكانت متطلبات الاختيار صارمة للغاية.
لطالما تعاملت يينغ يو مع اير وازي على أنه شقيقها الحقيقي ، ولتسمع تخطيطه بشأن هذه الامور ، كانت مسرورة بشكل طبيعي. على الرغم من أنها لم تكن من خلفية الفنون القتالية ، إلا أنها عرفت الفرق بين التلميذ بالاسم والتلميذ الأساسي. كان التلميذ الأساسي هو كل شيء وسيرث الطائفة بأكملها ، وكانت متطلبات الاختيار صارمة للغاية.
استمر أويانغ شو ، “يمكن اعتبار هذا الطفل من عائلتنا. نظرًا لأنه قد نضج ، لا يمكننا الاستمرار في مناداته بـ اير وازي ، يجب أن نمنحه اسمًا مناسبًا. يينغ يو ، نظرًا لأنكما قريبان مثل الأخ والأخت ، سأترك الأمر لك “.
عند رؤية الارنب البري ، كانت غرائز الصياد لدى أويانغ شو مهتاجة حيث أخرج القوس وأطلق عليه. لسوء الحظ مع رمايته الأساسية ، ما لم يكن محظوظًا ، لم تكن هناك فرصة له لضرب الأرنب الذكي.
” انن.” أومأت يينغ يو برأسها وتولت المهمة.
تسمية شيء ما لم يكن صعبًا على أويانغ شو . فكر في اسم على الفور. “إنها قمة وحيدة في الشرق وتطل على مدينة شان هاي . لماذا لا نسميها طائفة سيف دونغ لي ، ما رأيك؟”
تسمية شيء ما لم يكن صعبًا على أويانغ شو . فكر في اسم على الفور. “إنها قمة وحيدة في الشرق وتطل على مدينة شان هاي . لماذا لا نسميها طائفة سيف دونغ لي ، ما رأيك؟”
استخدم الحراس الأربعة سكاكين تانغ ليساعدوا في فتح الطريق لأعلى. بعد المشي لمدة ساعتين ، وصلوا أخيرًا إلى الرصيف. كان على أويانغ شو و سونغ جيا أيضًا استخدام قوتهما الداخلية لتقليل التعب والإرهاق.
كانت المنصة ضخمة ، وللوهلة الأولى كانت أكثر من 10 كيلومترات مربعة ، أكبر من شان هاي عندما كانت لا تزال بلدة. تدفقت المياه لاسفل القمة مما جعلها بركة صغيرة عند سفح المنصة ، كانت تصدر أصواتًا باستمرار. تدفقت المياه من البركة إلى مجرى صغير على المنصة وتدفقت إلى أسفلها. تحت ضوء الشمس ، شكل تيار الماء قوس قزح.
لأكل مثل هذا الأرنب البري اللذيذ ، لم تستطع سونغ جيا إلا الثناء عليه ، كما أنهى الحراس الأربعة كل شيء. بعد ذلك ، لم ينتظروا أكثر ونزلوا من الجبل.
أثناء التخطيط ، لم يتم بناء الجسر المرتبط بالمعسكر الرئيسي ومدينة كي شوي ، لذلك كان هناك العديد من الموارد الحجرية المتراكمة على الجانبين. قام البناؤون بجلب الصخور الكبيرة من المحجر وقاموا بتقطيعها إلى قطع أصغر قبل طحنها إلى عواميد لاستخدامها في بناء الجسر.
لأكل مثل هذا الأرنب البري اللذيذ ، لم تستطع سونغ جيا إلا الثناء عليه ، كما أنهى الحراس الأربعة كل شيء. بعد ذلك ، لم ينتظروا أكثر ونزلوا من الجبل.
الترجمة: Hunter
بعد البوابة الشرقية ، كانت البرية الشرقية. من منطلق الاحتياجات الاستراتيجية ، تمت إزالة الأعشاب والنباتات البرية وما تبقى الآن كان الفراغ والبرودة.
استمر أويانغ شو ، “يمكن اعتبار هذا الطفل من عائلتنا. نظرًا لأنه قد نضج ، لا يمكننا الاستمرار في مناداته بـ اير وازي ، يجب أن نمنحه اسمًا مناسبًا. يينغ يو ، نظرًا لأنكما قريبان مثل الأخ والأخت ، سأترك الأمر لك “.
بالعودة إلى قصر اللورد ، كانت الساعة الرابعة مساءً بالفعل.
كانت المنصة ضخمة ، وللوهلة الأولى كانت أكثر من 10 كيلومترات مربعة ، أكبر من شان هاي عندما كانت لا تزال بلدة. تدفقت المياه لاسفل القمة مما جعلها بركة صغيرة عند سفح المنصة ، كانت تصدر أصواتًا باستمرار. تدفقت المياه من البركة إلى مجرى صغير على المنصة وتدفقت إلى أسفلها. تحت ضوء الشمس ، شكل تيار الماء قوس قزح.
قال اويانغ شو مستمتعا. ” يقطف المزارعون الحشائش ويزرعون الشتلات. من السهل جدًا أن تنمو الحشائش والأعشاب البرية في الحقول. إذا لم نقم بإزالتها ، فسوف يتنافسون مع الحبوب على المساحة والمغذيات ، وبالتالي سيؤثرون على المحصول. “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
