إذهال
سماع ذلك ، قرر اثان الاقتراب من المجموعة.
عند سماع كلماتها ، كل شخص على رأس وحش السحابة المقدسة مذهولاً.
رأت المجموعة التي كانت تستقل طائرًا شبيهًا بطائر القطرس باللون الأخضر الكبير أن نسر النار يقترب وأصبح يقظًا ولكن عندما رأوا الأشخاص الذين كانوا عليه ، خففوا من حذرهم.
…
بعد أن اقترب منهم ، نظر اثان إلى الشيخ وسأل بأدب ، “شيخ هل تعرف ماذا يحدث في البركة؟”
أيقظت تيانا تقارب عنصر الماء ، لذلك لم تواجه مشكلة في البقاء داخل الماء.
نظر الشيخ إلى اثان وقال: “أيها الفتى الصغير ، أين شيوخك؟”
ثم التفت إلى الشيخ وقال بأدب ، “سأعود قريبًا جدًا ، ولن أزعجك لفترة أطول.”
“ليس هناك من شيوخ ، فقط أنا وهي”
لقد شعر آثان بالفعل بالتعاويذ بينما كان ذاهبًا للغوص في الداخل ، لن تتسبب هاتان النقطتان في إلحاق الضرر به لأن جسده أصبح أكثر قوة بعد أن تم تنقيته بواسطة الطاقة المظلمة الغريبة المنبعثة من الدوامة السوداء ، ولكن قد تتلقى تيانا بعض الضرر من الطاقة المتناثرة فقام بإلقاء تيانا داخل البركه
عند سماع ما قاله اثان ، تفاجأ الشيخ ثم هز رأسه وهو قال بلطف: كلاكما يجب أن يغادروا الغابة ، ليس من الجيد أن تتسلل هكذا دون إخطار شيوخك ، هذه الغابة خطيرة للغاية. “
كان أمامه ثقب بحجم الرأس كان يطلق باستمرار طاقة عنصر الماء.
ابتسم آثان بشكل محرج كما أوضح ،” شكرًا لك على نصيحتك أيها الشيخ ولكن … أنا في الواقع قوي جدًا عند
تحول وجه الشيخ إلى اللامبالاة لأن اثان لم يستجيب لنصيحته وقال بوضوح: “لست متأكدًا مما يحدث هنا ، لا يمكننا إلا أن نعرف ما يحدث لشخص ما أو مجموعة تغوص في الداخل للتحقق من الوضع.”
سماع ما قاله اثان ، بدأ الرجلان اللذان كانا في منتصف العشرينيات بالضحك والفتاة ضحكت أيضًا.
نظر الناس لأعلى وهم يصرخون بدهشة.
هز الشيخ رأسه أيضًا وفكر ، “ الصغار في الوقت الحاضر متعجرفون جدًا ، ولن يتعلموا ما لم يواجهوا انتكاسة بأنفسهم ، نظرًا لأن لديهم نسر النار من الدرجة 6 ، يجب أن يكونوا من قاعه البرق و النار ويجب أن يكون لديهم Core أو Supreme الأكبر كآباء. “
نظر الشيخ إلى اثان وقال: “أيها الفتى الصغير ، أين شيوخك؟”
تجاهل اثان تلك 3 الذين كانوا يضحكون، ومرة سأل مرة أخرى الشيخ،” لذا هل يمكن أن تخبرني إذا كنت تعرف ما الذي يجري هنا؟ “
“ليس هناك من شيوخ ، فقط أنا وهي”
تحول وجه الشيخ إلى اللامبالاة لأن اثان لم يستجيب لنصيحته وقال بوضوح: “لست متأكدًا مما يحدث هنا ، لا يمكننا إلا أن نعرف ما يحدث لشخص ما أو مجموعة تغوص في الداخل للتحقق من الوضع.”
بعد أن اقترب منهم ، ابتسم أثان وتحدث بصوت مهذب وهو يشير إلى تيانا ، “أيها الحكماء ، هل يمكنكم الاعتناء بها أثناء غيابي؟ سأعود في غضون بضع دقائق.”
أومأ اثان وشكر الشيخ قبل أن يطير بعيدًا عنهم قليلاً ليحافظ على مسافة بينهم.
فجأة ظهر فوقهم “وحش طائر مهيب” ، يبلغ طوله 30 متراً ويبلغ طول جناحيه أكثر من 80 متراً.
كان الكثير من الناس لا يزالون يأتون.
أومأ اثان وشكر الشيخ قبل أن يطير بعيدًا عنهم قليلاً ليحافظ على مسافة بينهم.
مرت 30 دقيقة ولكن لم يدخل أحد للتحقق من الوضع.
عند سماع كلماتها ، كل شخص على رأس وحش السحابة المقدسة مذهولاً.
فجأة ظهر فوقهم “وحش طائر مهيب” ، يبلغ طوله 30 متراً ويبلغ طول جناحيه أكثر من 80 متراً.
عند سماع ما قاله اثان ، تفاجأ الشيخ ثم هز رأسه وهو قال بلطف: كلاكما يجب أن يغادروا الغابة ، ليس من الجيد أن تتسلل هكذا دون إخطار شيوخك ، هذه الغابة خطيرة للغاية. “
نظر الناس لأعلى وهم يصرخون بدهشة.
صُعقت تيانا أيضًا مما فعله اثان ، لكنها لم تكن خائفة لأنها عرفت قوته وسألت: “إلى أين تأخذني؟”
“هذا هو الجبل الشهير لقصر الغيوم المدهش المعروف باسم وحش السحابه المقدسة
كان أمامه ثقب بحجم الرأس كان يطلق باستمرار طاقة عنصر الماء.
.”
ابتسم اثان في ظروف غامضة وقال: “مكان غامض للغاية”.
كان على رأس الوحش 6 أشخاص وجميعهم من النساء.
كان اثان صبورًا لأنه وجد سبب عدم دخول أي شخص للتحقق من الأشياء.
نظر آثان بعناية الى أن امرأتين كبيرتين كانتا
يغطيها قوس قزح في حين أن امرأة أخرى كانت تبدو في الثلاثينيات من عمرها كانت أيضًا مثلها ، ويبدو أنها في نفس عمر لافورج وأن الثلاثة الأخريات كانوا فتيات في نفس عمر آثان وتيانا.
كان على رأس الوحش 6 أشخاص وجميعهم من النساء.
بعد قليل من الضجة ، عاد الناس للتركيز على البركة.
أصيب كبار السن والأشخاص الآخرون على قمة قصر السحابة المقدسة بالذهول.
مرت 30 دقيقة أخرى لكن لم يتحرك أحد من مكانه.
فجأة ، خرج آثان من البركة برش الماء وتوجه مباشرة نحو وحش الغيمة المقدسة وأمسك بيد تيانا قبل أن يتوجه إلى كبار السن وقال ، “شكرًا جزيلاً لك ، سوف آخذ إجازتي الآن”. طار مباشرة إلى أسفل بأقصى سرعته.
كان اثان صبورًا لأنه وجد سبب عدم دخول أي شخص للتحقق من الأشياء.
كان السبب هو أن لا أحد يريد القيام بالخطوة الأولى حيث توقع الجميع أن البركة من المحتمل أن تكون خطيرة عند رؤية هذه الظاهرة ، ويجب أن يكون هناك أيضًا وحوش بحرية قوية بداخلها.
كان السبب هو أن لا أحد يريد القيام بالخطوة الأولى حيث توقع الجميع أن البركة من المحتمل أن تكون خطيرة عند رؤية هذه الظاهرة ، ويجب أن يكون هناك أيضًا وحوش بحرية قوية بداخلها.
أصيب كبار السن والأشخاص الآخرون على قمة قصر السحابة المقدسة بالذهول.
لذلك لا أحد يريد أن يذهب أولاً لأن الشخص الذي يذهب أولاً سيواجه على الأرجح موقفًا خطيرًا.
“هذا هو الجبل الشهير لقصر الغيوم المدهش المعروف باسم وحش السحابه المقدسة
نظر آثان إلى تيانا وقال ، “من المحتمل ألا يتحرك هؤلاء الأشخاص في أي وقت قريب ، كلهم يتصرفون مثل القط الخائف”. ثم توقف ونظر إلى الوحش الأبيض المقدس قبل أن يقول لتيانا ، “ماذا عن هذا؟ سأذهب للتحقق من الأشياء داخل البركة بينما أغادر ستكوني في رعاية أشخاص من قصر الغيوم الرائع؟ إنهم جميعًا نساء لذا ستشعري أيضًا بالأمان. ما رأيك؟ “
وجهت العجوز التي تحدثت مع اثان وجهها إلى تيانا وسألتها في حيرة “ماذا يفعل؟”
“هذا …” ترددت تيانا لبضع ثوان قبل أن تومئ برأسها وقالت: “حسنًا ، لكن … لا تستغرق وقتًا طويلاً ولا تخاطر لشيئ غير ضرورية.”
نظر آثان بعناية الى أن امرأتين كبيرتين كانتا يغطيها قوس قزح في حين أن امرأة أخرى كانت تبدو في الثلاثينيات من عمرها كانت أيضًا مثلها ، ويبدو أنها في نفس عمر لافورج وأن الثلاثة الأخريات كانوا فتيات في نفس عمر آثان وتيانا.
ضحك اثان وقال ، “هاهاها ، لا داعي للقلق. سأخرج حالما أرى ما بداخله. “
صُعقت تيانا أيضًا مما فعله اثان ، لكنها لم تكن خائفة لأنها عرفت قوته وسألت: “إلى أين تأخذني؟”
ثم أمر نسر النار بالتحليق باتجاه وحش السحابة المقدسة.
بعد قول هذا ، غاص في البركة وأمسك يد تيانا مرة أخرى قبل أن يتجه نحو اتجاه الممر المؤدي إلى الكهف.
عند رؤية نسر النار يقترب ، وجهت المجموعة من قصر الغيوم الرائع انتباههم نحوه.
…
بعد أن اقترب منهم ، ابتسم أثان وتحدث بصوت مهذب وهو يشير إلى تيانا ، “أيها الحكماء ، هل يمكنكم الاعتناء بها أثناء غيابي؟ سأعود في غضون بضع دقائق.”
لا يزال يتبع درب طاقة عنصر الماء ووصل إلى طريق مسدود في الكهف.
نظر إلى اثان وتيانا ، هزت الشيخ رأسًا غير مبال ، “حسنًا ، نظرًا لأن لدينا مساحة هنا ، يمكنها البقاء هنا حتى تعود.
أحدهما كان تعويذة مائية قوية ، وسهام مائية ، وتعويذة أخرى ألقيت هي تعويذة اندماج قوية احتاجت إلى طاقات عنصر النار والأرض.
“شكرًا جزيلاً لك.” قال هذا ثم أمسك بيدي تيانا وأخذها فوق وحش السحابة المقدسة.
بعد قليل من الضجة ، عاد الناس للتركيز على البركة.
ثم التفت إلى الشيخ وقال بأدب ، “سأعود قريبًا جدًا ، ولن أزعجك لفترة أطول.”
مرت 30 دقيقة ولكن لم يدخل أحد للتحقق من الوضع.
ثم طار مباشرة وغطس داخل البركة ، مما تسبب على الفور في حدوث ضجة في كل مكان.
كان الكثير من الناس لا يزالون يأتون.
أصيب كبار السن والأشخاص الآخرون على قمة قصر السحابة المقدسة بالذهول.
“هذا …” ترددت تيانا لبضع ثوان قبل أن تومئ برأسها وقالت: “حسنًا ، لكن … لا تستغرق وقتًا طويلاً ولا تخاطر لشيئ غير ضرورية.”
وجهت العجوز التي تحدثت مع اثان وجهها إلى تيانا وسألتها في حيرة “ماذا يفعل؟”
عند سماع ما قاله اثان ، تفاجأ الشيخ ثم هز رأسه وهو قال بلطف: كلاكما يجب أن يغادروا الغابة ، ليس من الجيد أن تتسلل هكذا دون إخطار شيوخك ، هذه الغابة خطيرة للغاية. “
شخرت المرأة التي كانت في الثلاثينيات من عمرها وقالت باستياء: “من الواضح أنه يغازل موته”.
أومأ اثان وشكر الشيخ قبل أن يطير بعيدًا عنهم قليلاً ليحافظ على مسافة بينهم.
ابتسمت تيانا وقالت للشيخ ، “حسنًا ، لا داعي للقلق بشأنه ، إنه قوي جدًا ، في الواقع يجب أن يكون الأقوى بين جميع الحاضرين هنا.”
رأت المجموعة التي كانت تستقل طائرًا شبيهًا بطائر القطرس باللون الأخضر الكبير أن نسر النار يقترب وأصبح يقظًا ولكن عندما رأوا الأشخاص الذين كانوا عليه ، خففوا من حذرهم.
عند سماع كلماتها ، كل شخص على رأس وحش السحابة المقدسة مذهولاً.
عند رؤية نسر النار يقترب ، وجهت المجموعة من قصر الغيوم الرائع انتباههم نحوه.
نظرت إحدى الفتيات من المجموعة التي كانت في نفس عمر تيانا إليها كما لو كانت غبية وقالت ، “هل يعاني دماغك من بعض المشاكل؟ إنه قريب من سننا ، كيف يمكنه أن يكون الأقوى هنا؟”
ابتسمت تيانا وقالت للشيخ ، “حسنًا ، لا داعي للقلق بشأنه ، إنه قوي جدًا ، في الواقع يجب أن يكون الأقوى بين جميع الحاضرين هنا.”
تيانا هزت رأسها وابتسمت وهي تقول ، “فقط انتظري وانظري”
بعد السفر في الممر بأقصى سرعة له لمدة 5 دقائق وصل إلى مكان مختلف تمامًا ، كان كهفًا ولم يصل منسوب المياه هنا إلا إلى ركبتيه.
…
صُعقت تيانا أيضًا مما فعله اثان ، لكنها لم تكن خائفة لأنها عرفت قوته وسألت: “إلى أين تأخذني؟”
في غضون ذلك ، أدرك آثان أن البركة كانت أعمق مما كان يعتقد.
نظر الشيخ إلى اثان وقال: “أيها الفتى الصغير ، أين شيوخك؟”
تابع مسار مصدر الطاقة المائية الكثيفة ووصل إلى ممر صغير تم حظره بواسطة الوحوش القوية.
يجب أن يكون هناك شيء ما بعد هذا الطريق المسدود. “
لكن لم يكن أي منهم من الوحوش من الدرجة السادسة مما أربك اثان ، “كان الناس يقولون إن الأمر سيكون خطيرًا هنا ولكن يبدو أنهم فهموا الموقف بشكل خاطئ. “
أحدهما كان تعويذة مائية قوية ، وسهام مائية ، وتعويذة أخرى ألقيت هي تعويذة اندماج قوية احتاجت إلى طاقات عنصر النار والأرض.
وبدأ تتجه نحوه مر اثان و تجاهل هجوم الوحوش في وجهه كما هجماتهم حتى لم تضع خدش عليه.
ابتسم آثان بشكل محرج كما أوضح ،” شكرًا لك على نصيحتك أيها الشيخ ولكن … أنا في الواقع قوي جدًا عند
ثم دخل الممر.
…
بعد السفر في الممر بأقصى سرعة له لمدة 5 دقائق وصل إلى مكان مختلف تمامًا ، كان كهفًا ولم يصل منسوب المياه هنا إلا إلى ركبتيه.
كان على رأس الوحش 6 أشخاص وجميعهم من النساء.
لا يزال يتبع درب طاقة عنصر الماء ووصل إلى طريق مسدود في الكهف.
شخص آخر وقال ، “من الواضح أنه مات ، ألا ترى كم كان عمره؟افتح عالمه النفسي مؤخرًا؟. “
كان أمامه ثقب بحجم الرأس كان يطلق باستمرار طاقة عنصر الماء.
كان أمامه ثقب بحجم الرأس كان يطلق باستمرار طاقة عنصر الماء.
يجب أن يكون هناك شيء ما بعد هذا الطريق المسدود. “
سأحضر تيانا هنا أولاً ، ثم سأغلق الممر ، لقد وجدت هذا المكان لذا فهو ملكي. “
ثم قام اثان بضربه عدة مرات وتم الكشف عن ممر صغير آخر ، ورأى ذلك ، ودخل إلى الداخل بأقصى سرعة حيث أمضى بالفعل أكثر من بضع دقائق هنا.
إن الناس في جميع أنحاء بركة يناقشون الشخص الذي ذهب في الداخل.
…
نظر الناس لأعلى وهم يصرخون بدهشة.
مرت دقيقتان وعاد اثان ووجهه مليء بمفاجأة سارة.
…
سأحضر تيانا هنا أولاً ، ثم سأغلق الممر ، لقد وجدت هذا المكان لذا فهو ملكي. “
عند سماع ما قاله اثان ، تفاجأ الشيخ ثم هز رأسه وهو قال بلطف: كلاكما يجب أن يغادروا الغابة ، ليس من الجيد أن تتسلل هكذا دون إخطار شيوخك ، هذه الغابة خطيرة للغاية. “
إن الناس في جميع أنحاء بركة يناقشون الشخص الذي ذهب في الداخل.
بعد أن اقترب منهم ، نظر اثان إلى الشيخ وسأل بأدب ، “شيخ هل تعرف ماذا يحدث في البركة؟”
تحدث أحدهم ، “لقد مرت 10 دقائق ، ربما مات بالفعل؟” دخل
أصيب كبار السن والأشخاص الآخرون على قمة قصر السحابة المقدسة بالذهول.
شخص آخر وقال ، “من الواضح أنه مات ، ألا ترى كم كان عمره؟افتح عالمه النفسي مؤخرًا؟. “
صُعقت تيانا أيضًا مما فعله اثان ، لكنها لم تكن خائفة لأنها عرفت قوته وسألت: “إلى أين تأخذني؟”
” لكن أين شيوخه؟ “
ثم طار مباشرة وغطس داخل البركة ، مما تسبب على الفور في حدوث ضجة في كل مكان.
فجأة ، خرج آثان من البركة برش الماء وتوجه مباشرة نحو وحش الغيمة المقدسة وأمسك بيد تيانا قبل أن يتوجه إلى كبار السن وقال ، “شكرًا جزيلاً لك ، سوف آخذ إجازتي الآن”. طار مباشرة إلى أسفل بأقصى سرعته.
“هذا …” ترددت تيانا لبضع ثوان قبل أن تومئ برأسها وقالت: “حسنًا ، لكن … لا تستغرق وقتًا طويلاً ولا تخاطر لشيئ غير ضرورية.”
قبل أن يتمكن الشيخ المتفاجئ من سؤال آثان عن الوضع داخل البحيرة ، وصل بالفعل بالقرب من سطح البركة وكان ذاهبًا للغوص في الداخل.
يجب أن يكون هناك شيء ما بعد هذا الطريق المسدود. “
ولكن في ذلك الوقت ، تم توجيه هجومين قويين باتجاه اثان.
بعد قليل من الضجة ، عاد الناس للتركيز على البركة.
أحدهما كان تعويذة مائية قوية ، وسهام مائية ، وتعويذة أخرى ألقيت هي تعويذة اندماج قوية احتاجت إلى طاقات عنصر النار والأرض.
نظر آثان إلى تيانا وقال ، “من المحتمل ألا يتحرك هؤلاء الأشخاص في أي وقت قريب ، كلهم يتصرفون مثل القط الخائف”. ثم توقف ونظر إلى الوحش الأبيض المقدس قبل أن يقول لتيانا ، “ماذا عن هذا؟ سأذهب للتحقق من الأشياء داخل البركة بينما أغادر ستكوني في رعاية أشخاص من قصر الغيوم الرائع؟ إنهم جميعًا نساء لذا ستشعري أيضًا بالأمان. ما رأيك؟ “
لقد شعر آثان بالفعل بالتعاويذ بينما كان ذاهبًا للغوص في الداخل ، لن تتسبب هاتان النقطتان في إلحاق الضرر به لأن جسده أصبح أكثر قوة بعد أن تم تنقيته بواسطة الطاقة المظلمة الغريبة المنبعثة من الدوامة السوداء ، ولكن قد تتلقى تيانا بعض الضرر من الطاقة المتناثرة فقام بإلقاء تيانا داخل البركه
أومأ اثان وشكر الشيخ قبل أن يطير بعيدًا عنهم قليلاً ليحافظ على مسافة بينهم.
بعد ذلك ، قام بلكم الصخرة المنصهرة إلى قطع ولوح بيديه بقوة مما أدى إلى تبديد سهام المياه الطائره.
ثم دخل الممر.
عند رؤية ما فعله اثان ، ساد الصمت حول البركة.
تحدث أحدهم ، “لقد مرت 10 دقائق ، ربما مات بالفعل؟” دخل
لم يغوص اثان مباشرة في البركة ولكنه نظر إلى الجميع وتحدث بصوت عالٍ بطريقة مستبدة ، “إذا كنت تهتمو بأرواحكم ، فلا تدخلو إلى الداخل لتلقو موتكم.”
عند رؤية ما فعله اثان ، ساد الصمت حول البركة.
بعد قول هذا ، غاص في البركة وأمسك يد تيانا مرة أخرى قبل أن يتجه نحو اتجاه الممر المؤدي إلى الكهف.
فجأة ، خرج آثان من البركة برش الماء وتوجه مباشرة نحو وحش الغيمة المقدسة وأمسك بيد تيانا قبل أن يتوجه إلى كبار السن وقال ، “شكرًا جزيلاً لك ، سوف آخذ إجازتي الآن”. طار مباشرة إلى أسفل بأقصى سرعته.
أيقظت تيانا تقارب عنصر الماء ، لذلك لم تواجه مشكلة في البقاء داخل الماء.
ثم قام اثان بضربه عدة مرات وتم الكشف عن ممر صغير آخر ، ورأى ذلك ، ودخل إلى الداخل بأقصى سرعة حيث أمضى بالفعل أكثر من بضع دقائق هنا.
وسرعان ما دخلوا الممر ووصلوا إلى الكهف.
مرت 30 دقيقة أخرى لكن لم يتحرك أحد من مكانه.
صُعقت تيانا أيضًا مما فعله اثان ، لكنها لم تكن خائفة لأنها عرفت قوته وسألت: “إلى أين تأخذني؟”
إن الناس في جميع أنحاء بركة يناقشون الشخص الذي ذهب في الداخل.
ابتسم اثان في ظروف غامضة وقال: “مكان غامض للغاية”.
أحدهما كان تعويذة مائية قوية ، وسهام مائية ، وتعويذة أخرى ألقيت هي تعويذة اندماج قوية احتاجت إلى طاقات عنصر النار والأرض.
ثم دخل الممر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
