“تنتمي قبيلة الحدود الشمالية أيضًا إلى السماء المتجمدة. إذا قتل تشو جي زي تشي ، ألن تتخذ عشيرة السماء المتجمدة أي إجراء؟”
“إذا لم تعالجه ، فلن يكون قادرًا على العيش لفترة طويلة أيضًا. أولاً ، ستختفي قوته ، وبمجرد أن يفقد قوته ، سيكون جسده هو التالي ، وفي النهاية قوة حياته سوف تتلاشى أيضًا. عندما يكون ميتًا تمامًا ، سوف يتحول إلى شبح ويعود إلى جانب سيده ، “قالت باي سو بهدوء.
بمجرد وصوله إلى قمة الجبل ، أخذ نفسًا عميقًا ، مستلقيًا على الأرض مع دعم كلتا يديه لجسده بالكامل وبدأ في ممارسة تمارين الضغط. بمجرد أن فعل القليل منها ، وقف ، وظهرت ابتسامة قانعة على شفتيه.
“تنتمي قبيلة الحدود الشمالية أيضًا إلى السماء المتجمدة. إذا قتل تشو جي زي تشي ، ألن تتخذ عشيرة السماء المتجمدة أي إجراء؟”
ظهرت المفاجأة على وجه الأخ الأكبر الثاني. رفع رأسه ونظر إلى المكان الذي يقع فيه كهف سو مينغ البعيد.
“تعليماتك ، السيد الشاب!”
نظر سو مينغ إلى الشرنقة في يده. كانت الشرنقة قد تصلبت تمامًا بحلول ذلك الوقت وشعر وكأنها صخرة جليدية في يده.
“لا… ألا تعرف؟”
“لي تشين…”
فوجئت باي سو ، نظرت كما لو فهمت شيئًا ما. ألقت نظرة على زي تشي وظهرت نظرة معقدة في عينيها.
“ماذا؟” رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى باي سو.
“نية القتل هذه… إذا لم يحررها ، فسيكون من الصعب عليه تصفية عقله… الأخ الأصغر ، قد ترغب في تحريرها ، لكن ما زلت لا أستطيع الخروج…”
“قبل ثلاثة أشهر ، أخطر سيد زي تشي بوابة الجبل و طرد من القمة الثانية… لم يعد من تلاميذ قبيلة السماء المتجمدة…”
“تنتمي قبيلة الحدود الشمالية أيضًا إلى السماء المتجمدة. إذا قتل تشو جي زي تشي ، ألن تتخذ عشيرة السماء المتجمدة أي إجراء؟”
تيان شي زي رمش ورفع يده لتغطية فمه. عندما سمع أن الصوت لا يزال يتردد في الهواء ، سرعان ما انحنى لأسفل ونظر إلى أسفل حافة القمة مع رقبته ممدودة.
ومضت عيون سو مينغ بضوء غامق ونظر نحو زي تشي ، الذي كان جالسًا على المنصة بوجه شاحب ولكنه حازم ؛ لم يستطع سماع كلمات سو مينغ وباي سو. في الوقت الحالي ، كان عليه أن يتأكد من الاستمرار في علاج نفسه ، وإلا فلن يتمكن من محاربة قوة السهم.
ظل سو مينغ صامتًا ، وهو ينظر إلى الشرنقة في يده. بعد فترة طويلة ، ضغط عليها.
“قبل ثلاثة اشهر…”
فهم سو مينغ ذلك الآن. حدث هذا الشيء خلال الأيام الخمسة التي ذهب فيها من عشيرة السماء المتجمدة. ومع ذلك ، لم يرى شيئًا في غير محله من زي تشي.
ومع ذلك ، كان من الواضح أن هذا لم يكن شيئًا غير مهم لزي تشي.
“إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تكون هناك حاجة له لخفض رأسه خجلًا في كل مرة يرى أخته…” تنهد باي سو بهدوء.
قال سو مينغ بهدوء “لا داعي لذلك. هناك طريقة يمكنني من خلالها علاج زي تشي تمامًا دون أي خطر”. كان صوته بارداً ، ووهج أحمر أشرق من عينه اليمنى.
وبالمثل ، عندما سافر عواء سو مينغ عبر القمة التاسعة ، عند الجليد الموجود في اتجاه الريح من القمة التاسعة ، ظهرت نظرة في الظلام في المكان الذي كان يستخدم دائمًا كمنطقة عزل.
ولكن قبل أن تتمكن من الدخول ، تم إخماد النار على كف سو مينغ. مع هبوب الرياح الباردة ، ثبّت سو مينغ قبضته. رن صوت طقطقة ، وأرخى سو مينغ قبضته.
كان صوت سو مينغ هادئا. لا يمكن سماع تلميح من المشاعر من نبرته.
كما تردد صدى صوت سو مينغ في الهواء ، كان هو زي أول من ظهر على المنصة خارج منزل كهف سو مينغ. في اللحظة التي وصل فيها إلى المنصة ، رأى الحالة البائسة التي يعيشها زي تشي وظهر على الفور وهج غاضب في عينيه.
ظل سو مينغ صامتًا ، وهو ينظر إلى الشرنقة في يده. بعد فترة طويلة ، ضغط عليها.
“قلت أن هذه الحشرات ليست شيئًا من السماء المتجمدة وأنها تموت عندما تتعرض للبرد؟”
كان صوت سو مينغ هادئا. لا يمكن سماع تلميح من المشاعر من نبرته.
استدار سو مينغ وأطلق عواءًا خارقة نحو السماء. تردد صدى هذا العواء خلال القمة التاسعة بأكملها ، مما تسبب في ارتجاف الأنهار الجليدية و تدمدم بصوت عالٍ.
قال سو مينغ بهدوء “لا داعي لذلك. هناك طريقة يمكنني من خلالها علاج زي تشي تمامًا دون أي خطر”. كان صوته بارداً ، ووهج أحمر أشرق من عينه اليمنى.
أومأت باي سو.
نظر سو مينغ إلى الشرنقة في يده. كانت الشرنقة قد تصلبت تمامًا بحلول ذلك الوقت وشعر وكأنها صخرة جليدية في يده.
“هذا… ليس جيدًا…” هز الأخ الأكبر الثاني رأسه وظهرت ابتسامة باهتة مرة أخرى على شفتيه ، ولكن هذه المرة ، كانت تلك الابتسامة مخيفة.
جثم سو مينغ على الأرض والتقط حشرة شديدة الصلابة لدرجة أنها بدت ميتة. بمجرد أن أمسكها في يده ، ظهرت كرة قوية من النار فجأة على كف سو مينغ وغطت تلك الحشرة.
“ما هي الطريقة؟”
في اللحظة التي انفجرت فيها ، امتدت يد سوداء من داخل صخرة الجليد!
ارتجف جسم الحشرة الصلب فجأة داخل النار ، ثم انقلب بقوة. صرخت وبدأت تتحرك كما لو كانت تريد الزحف إلى جسد سو مينغ من خلال راحة يده.
ولكن قبل أن تتمكن من الدخول ، تم إخماد النار على كف سو مينغ. مع هبوب الرياح الباردة ، ثبّت سو مينغ قبضته. رن صوت طقطقة ، وأرخى سو مينغ قبضته.
“احمي إخواني الصغار واستمع إليهم. إذا لزم الأمر… سأسمح لك بإلقاء اللعنات المحرمة!”
سرعان ما سار الأخ الأكبر الثاني نحوهم ويداه خلف ظهره وابتسامة لطيفة على وجهه ، ولكن بمجرد أن رأى حالة زي تشي ، اختفت تلك الابتسامة على وجهه.
“اقتل تشو جي و أدمر شبحه ، ثم ستختفي هالة الشبح على السهم الخارج من ساق زي تشي بشكل طبيعي.” بمجرد أن انتهى سو مينغ من الحديث ، نظر إلى باي سو. “أنت تعرفين هذه المنطقة أفضل مني. خذيني إلى قبيلة الحدود الشمالية!”
امتصت باي سو نفسًا حادًا عندما رأت أن الحشرة السوداء في كف سو مينغ قد تحولت إلى أشلاء.
“هممم؟ لم أصرخ حتى ، لماذا هناك صوت؟”
“هذه الحشرة لم تمت ، لقد دخلت في سبات. سوف تستيقظ مرة أخرى عندما يصبح الجو حارًا!” حرك سو مينغ معصمه ، وتناثرت القطع في راحة يده في الريح. “هذا هو الحال بالنسبة للحشرة ، والأمر نفسه بالنسبة للشرنقة.”
كان صوت سو مينغ شديد البرودة. ارتفع مشهد من ذكرياته أمام عينيه. رأى سلسلة ، وعلى تلك السلسلة كانت هناك شخصية وهمية لشخص. كانت هناك العديد من الجروح التي غطت جسم ذلك الشخص بالكامل ، وداخل تلك الجروح كان هناك عدد لا يحصى من الحشرات السوداء التي كانت مطابقة للحشرة التي يحملها للتو!
“لي تشين…”
في نفس الوقت ، في منتصف القمة التاسعة ، كانت هناك بقعة تتفتح فيها كمية كبيرة من الزهور. غطت الأوراق الخضراء المنطقة بأكملها وخلقت مشهدًا على الجليد بدا وكأن الزمن قد عاد.
أغلق سو مينغ عينيه. لم يكن يعرف ما إذا كان ما رآه على سلاسل جبال هان حقيقيًا أم مزيفًا ، وما زال غير قادر على معرفة ذلك حتى الآن. لكن ظهور هذه الحشرات السوداء صدمه.
كان صوت سو مينغ هادئا. لا يمكن سماع تلميح من المشاعر من نبرته.
فتح سو مينغ عينيه وسقطت همسات باي سو الناعمة في أذنيه.
لم يرهم أبدا من قبل قبل أن يتحدى سلاسل جبل هان ، لذلك كان هناك احتمال أن يكون مجرد نسج من خياله أو أنه مجرد وهم ، ولكن الآن بعد أن رأى نفس الحشرات بالضبط ، لم تكن هناك أي طريقة حتى يصدق سو مينغ أنه تخيله.
إذا كان حقيقي ، فلماذا تختلف الحقيقة عن ذكرياتي..؟ إذا كانت مزيفة ، فكيف يمكن لشيء من خيالي أن يوجد في العالم الحقيقي ، وبالشكل نفسه بالضبط!
عضت باي سو شفتها السفلية وحدقت في سو مينغ بعيون واسعة من الدهشة ، لكنها ما زالت تهز رأسها بقوة.
“هذا دليل!”
فتح سو مينغ عينيه وسقطت همسات باي سو الناعمة في أذنيه.
“اسمح لي أن أحاول معالجة زي تشي…” همست ، وهي تنظر مباشرة إلى سو مينغ.
قال سو مينغ بهدوء “لا داعي لذلك. هناك طريقة يمكنني من خلالها علاج زي تشي تمامًا دون أي خطر”. كان صوته بارداً ، ووهج أحمر أشرق من عينه اليمنى.
قال سو مينغ بهدوء “لا داعي لذلك. هناك طريقة يمكنني من خلالها علاج زي تشي تمامًا دون أي خطر”. كان صوته بارداً ، ووهج أحمر أشرق من عينه اليمنى.
“لا… ألا تعرف؟”
“ما هي الطريقة؟”
في نفس الوقت ، في منتصف القمة التاسعة ، كانت هناك بقعة تتفتح فيها كمية كبيرة من الزهور. غطت الأوراق الخضراء المنطقة بأكملها وخلقت مشهدًا على الجليد بدا وكأن الزمن قد عاد.
فوجئت باي سو. لم تفهم المعنى الكامن وراء كلمات سو مينغ.
“اقتل تشو جي و أدمر شبحه ، ثم ستختفي هالة الشبح على السهم الخارج من ساق زي تشي بشكل طبيعي.” بمجرد أن انتهى سو مينغ من الحديث ، نظر إلى باي سو. “أنت تعرفين هذه المنطقة أفضل مني. خذيني إلى قبيلة الحدود الشمالية!”
ومضت عيون سو مينغ بضوء غامق ونظر نحو زي تشي ، الذي كان جالسًا على المنصة بوجه شاحب ولكنه حازم ؛ لم يستطع سماع كلمات سو مينغ وباي سو. في الوقت الحالي ، كان عليه أن يتأكد من الاستمرار في علاج نفسه ، وإلا فلن يتمكن من محاربة قوة السهم.
ومع ذلك ، كان من الواضح أن هذا لم يكن شيئًا غير مهم لزي تشي.
عضت باي سو شفتها السفلية وحدقت في سو مينغ بعيون واسعة من الدهشة ، لكنها ما زالت تهز رأسها بقوة.
انتشرت عاصفة قوية من الرياح المتجمدة من تلك اليد السوداء. بمجرد تمددها ، ضغطت على الأرض الجليدية بجانبها ، وبشكل تدريجي ، كما لو كان شخص ما يزحف للخارج ، ظهر رجل كان جلده أسود بالكامل.
“بقوتك ، إذا ذهبت إلى قبيلة الحدود الشمالية بمفردك ، فستموت بالتأكيد. لن آخذك إلى هناك!”
“أنا لست وحيدا.”
استدار سو مينغ وأطلق عواءًا خارقة نحو السماء. تردد صدى هذا العواء خلال القمة التاسعة بأكملها ، مما تسبب في ارتجاف الأنهار الجليدية و تدمدم بصوت عالٍ.
عندما انتشر هذا العواء ، كان هو زي يشرب في كهفه وعيناه مغمضتان وابتسامة سخيفة على وجهه. كان على وشك أن يعانق قرع النبيذ الخاص به ويذهب للنوم حتى تكون لديه طاقة كافية لأنشطته الليلية.
عضت باي سو شفتها السفلية وحدقت في سو مينغ بعيون واسعة من الدهشة ، لكنها ما زالت تهز رأسها بقوة.
ومع ذلك ، في اللحظة التي كان على وشك إغلاق عينيه والبدء في الشخير ، أطلق سو مينغ عواء خارق في كهفه. كان ذلك العواء مثل الرعد الهادر ، مما تسبب في ارتعاش كهف هو زي ، وفتح هو زي عينيه. فركهم بشدة وظهرت نظرة مندهشة بداخلهم.
ولكن قبل أن تتمكن من الدخول ، تم إخماد النار على كف سو مينغ. مع هبوب الرياح الباردة ، ثبّت سو مينغ قبضته. رن صوت طقطقة ، وأرخى سو مينغ قبضته.
“ما الخطأ مع الرابع؟”
لكنه لم يتردد ، التقط هو زي على الفور وعاء النبيذ واندفع خارج كهفه قبل أن يركض باتجاه منزل كهف سو مينغ.
فوجئت باي سو ، نظرت كما لو فهمت شيئًا ما. ألقت نظرة على زي تشي وظهرت نظرة معقدة في عينيها.
نظر سو مينغ إلى زي تشي وقال بهدوء ، “تشو جي ، بيرسيركر السهم الأسود من قبيلة الحدود الشمالية. إنه ابن تشو يا ، قائد الحرب للحدود الشمالية.”
في نفس الوقت ، في منتصف القمة التاسعة ، كانت هناك بقعة تتفتح فيها كمية كبيرة من الزهور. غطت الأوراق الخضراء المنطقة بأكملها وخلقت مشهدًا على الجليد بدا وكأن الزمن قد عاد.
“هذا… ليس جيدًا…” هز الأخ الأكبر الثاني رأسه وظهرت ابتسامة باهتة مرة أخرى على شفتيه ، ولكن هذه المرة ، كانت تلك الابتسامة مخيفة.
“من أساء إلى الأخ الأصغر ؟”
جلس الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ متربّعًا بين الأزهار ، وحافظ على وضع تشرق فيه الشمس دائمًا على جانب وجهه. كانت هناك ابتسامة لطيفة على وجهه ، و أمامه كانت العديد من النباتات تتمايل رغم عدم وجود رياح. كانت بعض تلك النباتات تنمو بسرعة وتتشابك مع بعضها البعض كما لو كانوا يحاولون ربط شيء ما.
بمجرد وصوله إلى قمة الجبل ، أخذ نفسًا عميقًا ، مستلقيًا على الأرض مع دعم كلتا يديه لجسده بالكامل وبدأ في ممارسة تمارين الضغط. بمجرد أن فعل القليل منها ، وقف ، وظهرت ابتسامة قانعة على شفتيه.
كان هناك تركيز شديد على وجه الأخ الأكبر الثاني. ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، تردد صدى عواء سو مينغ خلال القمة التاسعة. كان هناك قدر هائل من نية القتل داخل ذلك العواء. النباتات التي كانت تحيك شيئًا قبل الأخ الأكبر الثاني تجمدت مؤقتًا تحت نية القتل هذه.
ظهرت المفاجأة على وجه الأخ الأكبر الثاني. رفع رأسه ونظر إلى المكان الذي يقع فيه كهف سو مينغ البعيد.
“من أساء إلى الأخ الأصغر ؟”
وقف الأخ الأكبر الثاني بوتيرة معتدلة وربت على ثيابه قبل أن يضع يديه خلف ظهره ويتجه نحو كهف سو مينغ مع إشراق الشمس على جانب وجهه.
كما تردد صدى صوت سو مينغ في الهواء ، كان هو زي أول من ظهر على المنصة خارج منزل كهف سو مينغ. في اللحظة التي وصل فيها إلى المنصة ، رأى الحالة البائسة التي يعيشها زي تشي وظهر على الفور وهج غاضب في عينيه.
في اللحظة التي فتح فيها فمه ليزمجر ، قام أحدهم بذلك قبله وأطلق عواءًا خارقًا. كان هذا العواء مثل الرعد وسافر في جميع الاتجاهات ، صادما تيان شي زي.
ربما بدت قدماه وكأنها تطأ الأرض ، لكن في الحقيقة ، في كل مرة تهبط فيها قدمه ، كانت ستبقى على بعد شبر واحد من الأرض!
وبالمثل ، عندما سافر عواء سو مينغ عبر القمة التاسعة ، عند الجليد الموجود في اتجاه الريح من القمة التاسعة ، ظهرت نظرة في الظلام في المكان الذي كان يستخدم دائمًا كمنطقة عزل.
“الأخ الأصغر من فعل هذا ؟!”
اختفت النظرة داخل الأنهار الجليدية تدريجياً. فقط الكلمات بقيت تطفو في الهواء ، وبينما كانت تتردد بهدوء ، كانت تشع بسفك الدماء.
جاءت أصوات الغمغمة الخافتة من داخل النهر الجليدي الصامت.
“أوقف جميع عبيدي الـ300 المذبحة في نفس الوقت كما فعلت في الماضي وانضموا إلي عندما أعزل نفسي هنا… الآن ، أيقظتك ، أحد العبيد الـ300. اذهب وافعل شيئًا من أجلي.”
“نية القتل هذه… إذا لم يحررها ، فسيكون من الصعب عليه تصفية عقله… الأخ الأصغر ، قد ترغب في تحريرها ، لكن ما زلت لا أستطيع الخروج…”
ومع ذلك ، كان من الواضح أن هذا لم يكن شيئًا غير مهم لزي تشي.
ومع ذلك ، فجأة ، تشققت فجأة صخرة جليدية كانت قريبة من ارتفاع شخص. انتشر الحريق من داخل هذا الصدع ، وكأنه يحرق ذلك الصخر الجليدي. في لحظة ، ظهرت المزيد من الشقوق على الصخور الجليدية ، وانفجرت في النهاية.
استدار سو مينغ وأطلق عواءًا خارقة نحو السماء. تردد صدى هذا العواء خلال القمة التاسعة بأكملها ، مما تسبب في ارتجاف الأنهار الجليدية و تدمدم بصوت عالٍ.
في اللحظة التي انفجرت فيها ، امتدت يد سوداء من داخل صخرة الجليد!
انتشرت عاصفة قوية من الرياح المتجمدة من تلك اليد السوداء. بمجرد تمددها ، ضغطت على الأرض الجليدية بجانبها ، وبشكل تدريجي ، كما لو كان شخص ما يزحف للخارج ، ظهر رجل كان جلده أسود بالكامل.
“لا… ألا تعرف؟”
كان ذلك الرجل نصف عار. عندما زحف ، أغمض عينيه وجثا على ركبة واحدة في اتجاه نظراته.
“أوقف جميع عبيدي الـ300 المذبحة في نفس الوقت كما فعلت في الماضي وانضموا إلي عندما أعزل نفسي هنا… الآن ، أيقظتك ، أحد العبيد الـ300. اذهب وافعل شيئًا من أجلي.”
“ما هي الطريقة؟”
“أنا لست وحيدا.”
“تعليماتك ، السيد الشاب!”
فتح الرجل عينيه الرماديتين. داخل تلك العيون الرمادية كان الجنون والقسوة. في حين أن هؤلاء قد يتسببون في شعور الناس بقشعريرة تزحف إلى قلوبهم ، إلا أنهم سيكونون أيضًا قادرين على الإحساس بوضوح بتعطش الدم من داخل الرجل.
“قبل ثلاثة أشهر ، أخطر سيد زي تشي بوابة الجبل و طرد من القمة الثانية… لم يعد من تلاميذ قبيلة السماء المتجمدة…”
“احمي إخواني الصغار واستمع إليهم. إذا لزم الأمر… سأسمح لك بإلقاء اللعنات المحرمة!”
“ما الخطأ مع الرابع؟”
اختفت النظرة داخل الأنهار الجليدية تدريجياً. فقط الكلمات بقيت تطفو في الهواء ، وبينما كانت تتردد بهدوء ، كانت تشع بسفك الدماء.
“لا… ألا تعرف؟”
ابتسم ذلك الرجل ولعق شفتيه. انحنى ووقف. في اللحظة التي تقدم فيها خطوة إلى الأمام ، تحول جسده على الفور إلى طبقة من الضباب الأسود زحف إلى الجدران الجليدية من حوله قبل أن يختفي.
عندما انتشر هذا العواء ، كان هو زي يشرب في كهفه وعيناه مغمضتان وابتسامة سخيفة على وجهه. كان على وشك أن يعانق قرع النبيذ الخاص به ويذهب للنوم حتى تكون لديه طاقة كافية لأنشطته الليلية.
كما تردد صدى صوت سو مينغ في الهواء ، كان هو زي أول من ظهر على المنصة خارج منزل كهف سو مينغ. في اللحظة التي وصل فيها إلى المنصة ، رأى الحالة البائسة التي يعيشها زي تشي وظهر على الفور وهج غاضب في عينيه.
في نفس الوقت ، في الجزء العلوي من القمة التاسعة ، تثاءب تيان شي زي و مدد ظهره وهو يخرج من كهفه. أثناء سيره ، كان يمكن سماع أصوات الغمغمة تتساقط من شفتيه أيضًا.
“لن نغتصب طائره الصغير. سنقطعه ونأكله!”
بمجرد وصوله إلى قمة الجبل ، أخذ نفسًا عميقًا ، مستلقيًا على الأرض مع دعم كلتا يديه لجسده بالكامل وبدأ في ممارسة تمارين الضغط. بمجرد أن فعل القليل منها ، وقف ، وظهرت ابتسامة قانعة على شفتيه.
“لقد فعلت عشرة اليوم. هذا أكثر من العام الماضي! هذا رائع! هذا رائع! هذا رائع! تيان شي زي ، أنت مدهش للغاية. أنت أقوى شخص قابلته في حياتي!
في اللحظة التي فتح فيها فمه ليزمجر ، قام أحدهم بذلك قبله وأطلق عواءًا خارقًا. كان هذا العواء مثل الرعد وسافر في جميع الاتجاهات ، صادما تيان شي زي.
“تيان شي زي ، أنت فتى رائع ، أنا فخور بك!”
بابتسامة سعيدة على وجهه ، تمتم تيان شي زي في نفسه للحظة قبل أن يرفع رأسه. كان على وشك أن يطلق زئيرًا نحو السماء مثلما كان يفعل كل يوم قبل أن يطير في اتجاه معين لتدريب جسده في الصباح عندما توقف.
في اللحظة التي فتح فيها فمه ليزمجر ، قام أحدهم بذلك قبله وأطلق عواءًا خارقًا. كان هذا العواء مثل الرعد وسافر في جميع الاتجاهات ، صادما تيان شي زي.
“ما الخطأ مع الرابع؟”
“هممم؟ لم أصرخ حتى ، لماذا هناك صوت؟”
ولكن قبل أن تتمكن من الدخول ، تم إخماد النار على كف سو مينغ. مع هبوب الرياح الباردة ، ثبّت سو مينغ قبضته. رن صوت طقطقة ، وأرخى سو مينغ قبضته.
تيان شي زي رمش ورفع يده لتغطية فمه. عندما سمع أن الصوت لا يزال يتردد في الهواء ، سرعان ما انحنى لأسفل ونظر إلى أسفل حافة القمة مع رقبته ممدودة.
“صرخة الرابع غير سارة حقًا. حسنًا؟ الثالث هو يندفع… آه! الثاني أيضًا ! حسنًا ، سأكون ملعونًا! هذا التلميذ الأكبر لي في عزلة سينضم أيضًا ؟!
“هل سيقاتلون؟ هاها ، سيكون هذا ممتعًا!”
ظهر بصيص متحمس في عيون تيان شي زي. سرعان ما شمر عن سواعده بإلقاء نظرة كما لو كان يريد الانضمام.
كما تردد صدى صوت سو مينغ في الهواء ، كان هو زي أول من ظهر على المنصة خارج منزل كهف سو مينغ. في اللحظة التي وصل فيها إلى المنصة ، رأى الحالة البائسة التي يعيشها زي تشي وظهر على الفور وهج غاضب في عينيه.
“لي تشين…”
فوجئت باي سو. لم تفهم المعنى الكامن وراء كلمات سو مينغ.
بابتسامة سعيدة على وجهه ، تمتم تيان شي زي في نفسه للحظة قبل أن يرفع رأسه. كان على وشك أن يطلق زئيرًا نحو السماء مثلما كان يفعل كل يوم قبل أن يطير في اتجاه معين لتدريب جسده في الصباح عندما توقف.
“اللعنة ، من آذى قطتي ؟!”
سرعان ما سار الأخ الأكبر الثاني نحوهم ويداه خلف ظهره وابتسامة لطيفة على وجهه ، ولكن بمجرد أن رأى حالة زي تشي ، اختفت تلك الابتسامة على وجهه.
في نفس الوقت ، في الجزء العلوي من القمة التاسعة ، تثاءب تيان شي زي و مدد ظهره وهو يخرج من كهفه. أثناء سيره ، كان يمكن سماع أصوات الغمغمة تتساقط من شفتيه أيضًا.
“الأخ الأصغر من فعل هذا ؟!”
نظر سو مينغ إلى زي تشي وقال بهدوء ، “تشو جي ، بيرسيركر السهم الأسود من قبيلة الحدود الشمالية. إنه ابن تشو يا ، قائد الحرب للحدود الشمالية.”
“لي تشين…”
“اللعنة ، سأقوم بإغتصاب طائره الصغير! كيف يجرؤ على لمس قطتي ؟!” زأر هو زي.
“اقتل تشو جي و أدمر شبحه ، ثم ستختفي هالة الشبح على السهم الخارج من ساق زي تشي بشكل طبيعي.” بمجرد أن انتهى سو مينغ من الحديث ، نظر إلى باي سو. “أنت تعرفين هذه المنطقة أفضل مني. خذيني إلى قبيلة الحدود الشمالية!”
“هذا… ليس جيدًا…” هز الأخ الأكبر الثاني رأسه وظهرت ابتسامة باهتة مرة أخرى على شفتيه ، ولكن هذه المرة ، كانت تلك الابتسامة مخيفة.
في اللحظة التي انفجرت فيها ، امتدت يد سوداء من داخل صخرة الجليد!
“إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تكون هناك حاجة له لخفض رأسه خجلًا في كل مرة يرى أخته…” تنهد باي سو بهدوء.
“لن نغتصب طائره الصغير. سنقطعه ونأكله!”
نمت الابتسامة على شفتي الأخ الأكبر الثاني.
عندما واصلت باي سو الاستماع إليهم ، تحول وجهها إلى اللون الأحمر ونقرت على لسانها في نفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
