280
نهض سو مينغ ، وسقطت نظرته على صورة باي سو. ببطء ، أغمض عينيه. عندما أعاد فتحهما بعد لحظة ، تقدم بضع خطوات للأمام ووقف عند حافة المنصة خارج منزل الكهف.
كانت السماء قد أصبحت بالفعل مظلمة تمامًا ، لكن الثلج والجليد تحتها لا يزالان يلمعان بضوء أبيض ، مما يجعل الأرض لا يكتنفها الظلام.
كان على وشك المحاولة عندما تغير تعبيره فجأة واندفع إلى داخل الكهف. بمجرد وصوله ، لم يتردد وسار إلى حيث كان هي فنغ يندمج مع أجنحة القمر.
كانت المنصة التي كان يقف عليها سو مينغ بالقرب من قمة القمة التاسعة. يمكن القول أنه كانت هناك مئات الآلاف من الأقدام من حيث كان على الأرض. إذا قام شخص عادي بخفض رأسه لينظر إلى أسفل ، فسيجد أنه من الصعب ألا يبدأ قلبه بالتسارع بينما يشعر أيضًا بالدوار.
وقف سو مينغ هناك ونظر إلى الأسفل بينما كان الضوء في عينيه يتلألأ.
ركب الرخ الذهبي الرياح في العالم وحلق فوق السماء التاسعة. لن يكون من السهل محاولة تقليد تحركات الوحش المقدس لقبيلة الشامان ، ثم خلقها لنفسي…
“إذا لم يكن لدي قلب الرخ الذهبي ولم أشعر بإرادة الرخ ، فسيكون من الصعب فهم روحه… إذن… ما هو قلب الرخ الذهبي وإرادته..؟”
… وانطلق في الهواء ، مباشرة في السماء. سافر سو مينغ بسرعة كبيرة لدرجة أنه شعر وكأنه كان يصطدم بسلاسل الجبال ، على الرغم من أن ما كان أمامه كانت السماء اللامتناهية.
أخمد سو مينغ حماسه ولم يجرؤ على استخدام هذه السرعة بعد الآن. سار على منصته في القمة التاسعة وجلس على الفور. انسكب دم من فمه.
وقف سو مينغ صامتًا لفترة طويلة قبل أن يغلق عينيه. رفع قدمه اليمنى ، ثم نزل من حافة الرصيف ، وسقط مباشرة أسفل الوادي.
كانت السماء قد أصبحت بالفعل مظلمة تمامًا ، لكن الثلج والجليد تحتها لا يزالان يلمعان بضوء أبيض ، مما يجعل الأرض لا يكتنفها الظلام.
بهذه الخطوة ، كان جسده في الهواء. دون تعميم قوته في عالم الصحوة واستخدام أي كنز مسحور ، بدأ جسده يسقط من الجبل مثل الصخرة.
“سيد… أنا… عندما كنت مندمجا معهم… رأيت… ذكرياتهم… أنا…”
كانت سرعته عند سقوطه سريعة جدًا ، وسريعة جدًا لدرجة أن أصوات الصفير تقطع الهواء بينما كان جسده يشق الهواء. أغلق سو مينغ عينيه وفتح ذراعيه. مع استمراره في السقوط ، تشكلت في رأسه صورة الرخ الذهبي وهو يحلق عبر السحب.
يحتوي الخطان على كل قوة سو مينغ ، وفهمه ، وتصوره إتجاه إرادة الرخ الذهبي. في اللحظة التي رسم فيها الخطين ، كان بالفعل على بعد أقل من 1000 قدم من الأرض. غلف إحساس بالخطر عقل وجسد سو مينغ ، لكنه لم يحاول مقاومته. عندما كان على بعد بضع عشرات من الأقدام من الأرض ، رسم قوسًا مثاليًا.
“ينعكس قلب الرخ الذهبي وإرادته وهو يطير عبر العالم. في عيونه ، لا يوجد شيء في العالم يمكن أن يوقف طريقه. يمكنه الطيران إلى ما لا نهاية في هذه السماء الشاسعة.
وفي تلك اللحظة أيضًا ظهر ضيف غير مرحب به خارج كهف باي سو في القمة السابعة. كان هذا الشخص أيضًا امرأة وعاش في القمة السابعة. ومع ذلك ، لم يكن مستوى زراعتها عالياً وكانت عادة تحافظ على نفسها ، ولهذا كان من السهل على الناس التغاضي عنها.
سقط سو مينغ بشكل أسرع ، وارتفعت أصوات عويل الرياح في أذنيه. بدا أن الريح قادرة على اختراق كل شيء ، وعندما ظهرت بدا الأمر كما لو كان هناك صوت غريب مختلط بداخلها.
كان هذا الشعور قوياً بشكل لا يصدق ، ويمكن القول إنه لم يكن مجرد نسج من خياله. لقد شعر بألم حقيقي عندما اصطدم جسده بالريح.
10،000 قدم ، 20،000 قدم ، 30،000 قدم… ظلت عيون سو مينغ مغمضة بينما استمر في السقوط. إلى جانب الرخ الذهبي ، لم يكن لديه أي شيء آخر في ذهنه.
يحتوي الخطان على كل قوة سو مينغ ، وفهمه ، وتصوره إتجاه إرادة الرخ الذهبي. في اللحظة التي رسم فيها الخطين ، كان بالفعل على بعد أقل من 1000 قدم من الأرض. غلف إحساس بالخطر عقل وجسد سو مينغ ، لكنه لم يحاول مقاومته. عندما كان على بعد بضع عشرات من الأقدام من الأرض ، رسم قوسًا مثاليًا.
40.000 قدم ، 50.000 قدم… عندما سقط 80.000 قدم وكان قريبًا جدًا من سفح الجبل ، عندما كان جسده يتجه نحو الأرض مثل مذنب ، بدأ كل الدم في جسم سو مينغ بالدوران للخلف واندفع نحوه رأسه ، مما تسبب في جعل رأسه يطن.
بهذه الخطوة ، كان جسده في الهواء. دون تعميم قوته في عالم الصحوة واستخدام أي كنز مسحور ، بدأ جسده يسقط من الجبل مثل الصخرة.
نمت أصوات الطنين بشكل أقوى ، وبدأت إرادة سو مينغ تغيم. تدريجيًا ، بدأ الرخ الذهبي أيضًا في التلاشي بعيدًا من رأسه.
في الكهف ، كان هي فنغ يفتح عينيه ببطئ ، وكانت حمراء دموية. رفع رأسه وعوى ، وسرعان ما مزقت الشقوق جلده ، لكن لم يتدفق الدم. بدلا من ذلك ، انتشر ضباب أسود من تلك الشقوق.
في اللحظة التي تحول فيها إلى مجرد وهم ، فتح سو مينغ عينيه. عندما فعل ذلك ، تحول صوت الطنين في رأسه إلى هدير يمكن أن يهز السماء والأرض. الرخ الذهبي في رأسه رفع رأسه وأطلق صرخة نحو السماء.
في اللحظة التي تحول فيها إلى مجرد وهم ، فتح سو مينغ عينيه. عندما فعل ذلك ، تحول صوت الطنين في رأسه إلى هدير يمكن أن يهز السماء والأرض. الرخ الذهبي في رأسه رفع رأسه وأطلق صرخة نحو السماء.
يمثل قلب الرخ الذهبي الحرية. إرادته أن يكون غير مقيد ، وهذا ما يناضل من أجله البحث عن الحرية! هذا هو السبب في أنه من الصعب للغاية ترويضه، لأنه بمجرد ترويض الرخ ، فلن يكون حرا بعد الآن. سيكون مثل فقدان روحه!
يمثل قلب الرخ الذهبي الحرية. إرادته أن يكون غير مقيد ، وهذا ما يناضل من أجله البحث عن الحرية! هذا هو السبب في أنه من الصعب للغاية ترويضه، لأنه بمجرد ترويض الرخ ، فلن يكون حرا بعد الآن. سيكون مثل فقدان روحه!
نظرت باي سو إلى زلة الخيزران بتعبير فارغ ، وأصبحت أفكارها فوضوية. كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بمثل هذه المشاعر عندما سمعت أن سي ما شين يريد رؤيتها.
“الرخ الذهبي للسيد واضح أنه لم تحد من حريته من قبل السيد. يمكن أن يطير كما يشاء في أرض الشامان. فقط عندما يحتاج سيدي إلى ذلك ، سيظهر… يجب أن تكون هناك بعض الأسباب الأخرى لذلك ، وإلا فإن مجرد الاستماع إلى أوامر السيد دون أي سبب آخر سيجعل الأمر بائسًا للغاية “.
بينما كان سو مينغ يشعر كما لو كان يصطدم بالجبال ، تقلصت المسافة بين الأرض والسماء بعدة طيات في عينيه. كان الأمر كما لو أن النقطتين والخطين الموجودين بين السماء والأرض اندمجا معًا ، وبمجرد حدوث ذلك ، حدث تغيير مفاجئ في مواقعهما.
ظهر الفهم في عيون سو مينغ. استمر جسده في الهبوط ، لكنه لم يفعل شيئًا لوقف نفسه. بدلاً من ذلك ، ترك جسده يقترب بسرعة من الجليد على الأرض ، ورفع يده اليمنى فقط لرسم خطين نحو السماء!
كل هذه الأشياء كانت ما شعر بها سو مينغ في تلك اللحظة. تحول جسده على الفور إلى نقطة سوداء في السماء. ظهرت الإثارة في عينيه ، ولكن كان هناك ألم حاد ينفجر في جسده. خلال تلك اللحظة ، صعد إلى السماء من الأرض بسرعة مرعبة. لم يستطع جسده تحمل هذه السرعة. يمكن لسو مينغ أن يقول أنه مع الوضع الحالي لجسده ، إذا استخدم هذه السرعة مرة أخرى ، فسيتمزق جسده.
“جسدي ليس قويا بما فيه الكفاية. إذا كنت قويًا بما فيه الكفاية ، فعندئذ يمكنني الاستمرار لفترة أطول ، وبهذه السرعة… حتى السيف الأخضر لن يكون قادرًا على اللحاق بالركب!
يحتوي الخطان على كل قوة سو مينغ ، وفهمه ، وتصوره إتجاه إرادة الرخ الذهبي. في اللحظة التي رسم فيها الخطين ، كان بالفعل على بعد أقل من 1000 قدم من الأرض. غلف إحساس بالخطر عقل وجسد سو مينغ ، لكنه لم يحاول مقاومته. عندما كان على بعد بضع عشرات من الأقدام من الأرض ، رسم قوسًا مثاليًا.
“جسدي ليس قويا بما فيه الكفاية. إذا كنت قويًا بما فيه الكفاية ، فعندئذ يمكنني الاستمرار لفترة أطول ، وبهذه السرعة… حتى السيف الأخضر لن يكون قادرًا على اللحاق بالركب!
… وانطلق في الهواء ، مباشرة في السماء. سافر سو مينغ بسرعة كبيرة لدرجة أنه شعر وكأنه كان يصطدم بسلاسل الجبال ، على الرغم من أن ما كان أمامه كانت السماء اللامتناهية.
في اللحظة التي فعل ذلك ، رفرفت أردية سو مينغ بعنف وتم رفع شعره. ظهر تعبير قاتم في عيون سو مينغ. إن الضغط الذي يمكن أن ينافس ذلك الموجود في الإكمال العظيم لعالم الصحوة ، حتى البيرسيركرز الأقوياء الذين وصلوا لتوهم إلى المراحل الأولى من عالم التضحية بالعظام ، اندلع فجأة من جسده وإصبعه ، واندفع إلى جسد هي فنغ الذي كان لا يزال يندمج مع أجنحة القمر.
كان هذا الشعور قوياً بشكل لا يصدق ، ويمكن القول إنه لم يكن مجرد نسج من خياله. لقد شعر بألم حقيقي عندما اصطدم جسده بالريح.
بينما كان سو مينغ يشعر كما لو كان يصطدم بالجبال ، تقلصت المسافة بين الأرض والسماء بعدة طيات في عينيه. كان الأمر كما لو أن النقطتين والخطين الموجودين بين السماء والأرض اندمجا معًا ، وبمجرد حدوث ذلك ، حدث تغيير مفاجئ في مواقعهما.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
كل هذه الأشياء كانت ما شعر بها سو مينغ في تلك اللحظة. تحول جسده على الفور إلى نقطة سوداء في السماء. ظهرت الإثارة في عينيه ، ولكن كان هناك ألم حاد ينفجر في جسده. خلال تلك اللحظة ، صعد إلى السماء من الأرض بسرعة مرعبة. لم يستطع جسده تحمل هذه السرعة. يمكن لسو مينغ أن يقول أنه مع الوضع الحالي لجسده ، إذا استخدم هذه السرعة مرة أخرى ، فسيتمزق جسده.
كانت السماء قد أصبحت بالفعل مظلمة تمامًا ، لكن الثلج والجليد تحتها لا يزالان يلمعان بضوء أبيض ، مما يجعل الأرض لا يكتنفها الظلام.
“هل… هذه سرعة الرخ الذهبي..؟ لا ، هذا لم يكن سريعا كالرخ. ما زلت أبطأ قليلاً… لكن هذا مذهل بالفعل! ”
“هل… هذه سرعة الرخ الذهبي..؟ لا ، هذا لم يكن سريعا كالرخ. ما زلت أبطأ قليلاً… لكن هذا مذهل بالفعل! ”
اجتاحت عيناه لوحة رسم باي سو قبل أن يغلق عينيه ببطء. في ذهنه ، كان يعيد باستمرار السرعة التي سافر بها الآن والخطين اللذين رسمهما.
أخمد سو مينغ حماسه ولم يجرؤ على استخدام هذه السرعة بعد الآن. سار على منصته في القمة التاسعة وجلس على الفور. انسكب دم من فمه.
ومع ذلك ، في اللحظة التي ظهرت فيها ، أشرق قمر الدم في عين سو مينغ اليمنى. رفع يده اليسرى وطرق على جبينه بإصبعه. لقد ضغط بإصبعه لأسفل ، وتسبب ذلك في تجمد النار من جسد هي فنغ للحظة قبل أن تتدفق عائدة إلى الداخل.
ومع ذلك ، اعتقد سو مينغ أن إراقة الدماء هذه تستحق العناء. من خلال سعال الدم مرة واحدة ، فهم إرادة الرخ الذهبي وهو ينشر جناحيه ، ويضعه في رسمه. كان ذلك كافيا!
يمثل قلب الرخ الذهبي الحرية. إرادته أن يكون غير مقيد ، وهذا ما يناضل من أجله البحث عن الحرية! هذا هو السبب في أنه من الصعب للغاية ترويضه، لأنه بمجرد ترويض الرخ ، فلن يكون حرا بعد الآن. سيكون مثل فقدان روحه!
جاءت المرأة لإعطاء باي سو زلة من الخيزران.
“جسدي ليس قويا بما فيه الكفاية. إذا كنت قويًا بما فيه الكفاية ، فعندئذ يمكنني الاستمرار لفترة أطول ، وبهذه السرعة… حتى السيف الأخضر لن يكون قادرًا على اللحاق بالركب!
… وانطلق في الهواء ، مباشرة في السماء. سافر سو مينغ بسرعة كبيرة لدرجة أنه شعر وكأنه كان يصطدم بسلاسل الجبال ، على الرغم من أن ما كان أمامه كانت السماء اللامتناهية.
عندما تحدث هي فنغ ، نمت أسنانه فجأة. انطلقوا على الفور من فمه ، مما تسبب في تحول كلامه غير المكتمل إلى عواء.
خفق قلب سو مينغ على صدره. يمكن القول أنه كان من قبيل المصادفة البحتة أنه فهم سرعة الرخ الذهبي. إذا لم يكن الأمر كذلك لما رسمته باي سو على لوحة الرسم الخاصة بها ، لما تمكن سو مينغ من التفكير في هذا الأمر.
اجتاحت عيناه لوحة رسم باي سو قبل أن يغلق عينيه ببطء. في ذهنه ، كان يعيد باستمرار السرعة التي سافر بها الآن والخطين اللذين رسمهما.
10،000 قدم ، 20،000 قدم ، 30،000 قدم… ظلت عيون سو مينغ مغمضة بينما استمر في السقوط. إلى جانب الرخ الذهبي ، لم يكن لديه أي شيء آخر في ذهنه.
عندما مر الليل وظهر الضوء في الأفق ، فتح سو مينغ عينيه. كانت لا تزال هناك إثارة داخلهم. أخفض رأسه إلى أسفل ونظر إلى جسده. بمجرد أن فعل ذلك ، ظهر بريق في عينيه.
عندما مر الليل وظهر الضوء في الأفق ، فتح سو مينغ عينيه. كانت لا تزال هناك إثارة داخلهم. أخفض رأسه إلى أسفل ونظر إلى جسده. بمجرد أن فعل ذلك ، ظهر بريق في عينيه.
“إذا كنت أرتدي درع الجنرال الإلهي ، وقمت بتجهيزه بالرون لزيادة دفاعه ، وفي نفس الوقت أزلت جميع الصخور الجليدية… واستخدمت سرعة الرخ الذهبي ، فما السرعة التي يمكنني السفر بها؟”
اجتاحت عيناه لوحة رسم باي سو قبل أن يغلق عينيه ببطء. في ذهنه ، كان يعيد باستمرار السرعة التي سافر بها الآن والخطين اللذين رسمهما.
كل هذه الأشياء كانت ما شعر بها سو مينغ في تلك اللحظة. تحول جسده على الفور إلى نقطة سوداء في السماء. ظهرت الإثارة في عينيه ، ولكن كان هناك ألم حاد ينفجر في جسده. خلال تلك اللحظة ، صعد إلى السماء من الأرض بسرعة مرعبة. لم يستطع جسده تحمل هذه السرعة. يمكن لسو مينغ أن يقول أنه مع الوضع الحالي لجسده ، إذا استخدم هذه السرعة مرة أخرى ، فسيتمزق جسده.
عندما تمتم سو مينغ في نفسه ، نمت الرغبة في تجربتها. ومع ذلك ، فإن فرص تكوينه الرون داخل درع الجنرال الإلهي لا تزال غير عالية.
يحتوي الخطان على كل قوة سو مينغ ، وفهمه ، وتصوره إتجاه إرادة الرخ الذهبي. في اللحظة التي رسم فيها الخطين ، كان بالفعل على بعد أقل من 1000 قدم من الأرض. غلف إحساس بالخطر عقل وجسد سو مينغ ، لكنه لم يحاول مقاومته. عندما كان على بعد بضع عشرات من الأقدام من الأرض ، رسم قوسًا مثاليًا.
كان على وشك المحاولة عندما تغير تعبيره فجأة واندفع إلى داخل الكهف. بمجرد وصوله ، لم يتردد وسار إلى حيث كان هي فنغ يندمج مع أجنحة القمر.
“ينعكس قلب الرخ الذهبي وإرادته وهو يطير عبر العالم. في عيونه ، لا يوجد شيء في العالم يمكن أن يوقف طريقه. يمكنه الطيران إلى ما لا نهاية في هذه السماء الشاسعة.
في الكهف ، كان هي فنغ يفتح عينيه ببطئ ، وكانت حمراء دموية. رفع رأسه وعوى ، وسرعان ما مزقت الشقوق جلده ، لكن لم يتدفق الدم. بدلا من ذلك ، انتشر ضباب أسود من تلك الشقوق.
كان عليه زوج من الأجنحة التي تنتمي إلى أجنحة القمر. برفرفة واحدة من تلك الأجنحة ، بدا وكأنه يريد الاندفاع للخروج من الكهف ، لكن عندما دخل سو مينغ ، رفع يده اليمنى ورسم خطا بإصبعه.
“هل… هذه سرعة الرخ الذهبي..؟ لا ، هذا لم يكن سريعا كالرخ. ما زلت أبطأ قليلاً… لكن هذا مذهل بالفعل! ”
في نفس الوقت ، ظهر جرس جبل هان فوق هي فنغ. ترددت رنات الجرس في الهواء وتحولت إلى ضغط قوي على شكل موجة صوتية. ارتجف هي فنغ وتسببت في تجمده ، ثم بدا وكأنه يستعيد حواسه ، وظهر الألم على وجهه.
كان عليه زوج من الأجنحة التي تنتمي إلى أجنحة القمر. برفرفة واحدة من تلك الأجنحة ، بدا وكأنه يريد الاندفاع للخروج من الكهف ، لكن عندما دخل سو مينغ ، رفع يده اليمنى ورسم خطا بإصبعه.
“سيد… أنا على وشك الانتهاء… أستطيع أن أقول… إذا نجحت في عبور هذا و عبرت من خلال اندماج آخر ، فسأنجح…” ارتفع صوت هي فنغ ثم انخفض ، وعندما وصل إلى أذني سو مينغ ، إصبعه قد لامس بالفعل مركز حواجب هي فنغ.
كان عليه زوج من الأجنحة التي تنتمي إلى أجنحة القمر. برفرفة واحدة من تلك الأجنحة ، بدا وكأنه يريد الاندفاع للخروج من الكهف ، لكن عندما دخل سو مينغ ، رفع يده اليمنى ورسم خطا بإصبعه.
في اللحظة التي فعل ذلك ، رفرفت أردية سو مينغ بعنف وتم رفع شعره. ظهر تعبير قاتم في عيون سو مينغ. إن الضغط الذي يمكن أن ينافس ذلك الموجود في الإكمال العظيم لعالم الصحوة ، حتى البيرسيركرز الأقوياء الذين وصلوا لتوهم إلى المراحل الأولى من عالم التضحية بالعظام ، اندلع فجأة من جسده وإصبعه ، واندفع إلى جسد هي فنغ الذي كان لا يزال يندمج مع أجنحة القمر.
“ينعكس قلب الرخ الذهبي وإرادته وهو يطير عبر العالم. في عيونه ، لا يوجد شيء في العالم يمكن أن يوقف طريقه. يمكنه الطيران إلى ما لا نهاية في هذه السماء الشاسعة.
ارتجف هي فنغ وجلس ببطء.
اجتاحت عيناه لوحة رسم باي سو قبل أن يغلق عينيه ببطء. في ذهنه ، كان يعيد باستمرار السرعة التي سافر بها الآن والخطين اللذين رسمهما.
“سيد… أنا… عندما كنت مندمجا معهم… رأيت… ذكرياتهم… أنا…”
في قلب سو مينغ ظهر شعور كما لو أن دمائهم مرتبطة عندما نظر إلى كرة الضوء تلك. كان هناك تلميح طفيف من التعب على وجهه. نظر إليها لفترة أطول قليلاً قبل أن يخرج من الغرفة ، ويجلس القرفصاء في كهفه ، ويتأمل للتعافي.
عندما تحدث هي فنغ ، نمت أسنانه فجأة. انطلقوا على الفور من فمه ، مما تسبب في تحول كلامه غير المكتمل إلى عواء.
ومع ذلك ، في اللحظة التي ظهرت فيها ، أشرق قمر الدم في عين سو مينغ اليمنى. رفع يده اليسرى وطرق على جبينه بإصبعه. لقد ضغط بإصبعه لأسفل ، وتسبب ذلك في تجمد النار من جسد هي فنغ للحظة قبل أن تتدفق عائدة إلى الداخل.
“نار…”
وصلت باي سو إلى القمة التاسعة منذ وقت طويل. انتظرت لفترة من الوقت قبل دخول كهف سو مينغ. ومع ذلك ، في اللحظة التي دخلت فيها ، تم طردها على الفور بواسطة قوة غير مرئية. بعد عدة محاولات ، جلست على الجانب بغضب ولم تغادر إلا بعد أن حل الليل.
تم احتواء هذا العالم الواحد داخل عواء هي فنغ. وبينما هو يعوي ، اندلعت نار فجأة من داخل جسده. كان الأمر كما لو أن تلك النار أرادت إحراق منزل كهف سو مينغ في القمة التاسعة.
وقف سو مينغ هناك ونظر إلى الأسفل بينما كان الضوء في عينيه يتلألأ.
ومع ذلك ، في اللحظة التي ظهرت فيها ، أشرق قمر الدم في عين سو مينغ اليمنى. رفع يده اليسرى وطرق على جبينه بإصبعه. لقد ضغط بإصبعه لأسفل ، وتسبب ذلك في تجمد النار من جسد هي فنغ للحظة قبل أن تتدفق عائدة إلى الداخل.
كان هذا الشعور قوياً بشكل لا يصدق ، ويمكن القول إنه لم يكن مجرد نسج من خياله. لقد شعر بألم حقيقي عندما اصطدم جسده بالريح.
مر الوقت. الوقت الذي استغرقه سو مينغ في هذه المحاولة لمساعدة هي فنغ على الاندماج مع أجنحة القمر تجاوز بكثير كل ما سبقه. حتى عندما مر يوم واحد ، لم ينته بعد.
وصلت باي سو إلى القمة التاسعة منذ وقت طويل. انتظرت لفترة من الوقت قبل دخول كهف سو مينغ. ومع ذلك ، في اللحظة التي دخلت فيها ، تم طردها على الفور بواسطة قوة غير مرئية. بعد عدة محاولات ، جلست على الجانب بغضب ولم تغادر إلا بعد أن حل الليل.
كل هذه الأشياء كانت ما شعر بها سو مينغ في تلك اللحظة. تحول جسده على الفور إلى نقطة سوداء في السماء. ظهرت الإثارة في عينيه ، ولكن كان هناك ألم حاد ينفجر في جسده. خلال تلك اللحظة ، صعد إلى السماء من الأرض بسرعة مرعبة. لم يستطع جسده تحمل هذه السرعة. يمكن لسو مينغ أن يقول أنه مع الوضع الحالي لجسده ، إذا استخدم هذه السرعة مرة أخرى ، فسيتمزق جسده.
استمرت العملية برمتها سبعة أيام. عندما انتهى المساء السابع وحل الليل ، فتح سو مينغ عينيه. لقد تحول هي فنغ مرة أخرى إلى كرة سوداء عملاقة من الضوء أمامه. ساد الصمت من حوله ، ولكن كان هناك ضغط هائل ينتشر من كرة الضوء.
كان على وشك المحاولة عندما تغير تعبيره فجأة واندفع إلى داخل الكهف. بمجرد وصوله ، لم يتردد وسار إلى حيث كان هي فنغ يندمج مع أجنحة القمر.
في قلب سو مينغ ظهر شعور كما لو أن دمائهم مرتبطة عندما نظر إلى كرة الضوء تلك. كان هناك تلميح طفيف من التعب على وجهه. نظر إليها لفترة أطول قليلاً قبل أن يخرج من الغرفة ، ويجلس القرفصاء في كهفه ، ويتأمل للتعافي.
بهذه الخطوة ، كان جسده في الهواء. دون تعميم قوته في عالم الصحوة واستخدام أي كنز مسحور ، بدأ جسده يسقط من الجبل مثل الصخرة.
وفي تلك اللحظة أيضًا ظهر ضيف غير مرحب به خارج كهف باي سو في القمة السابعة. كان هذا الشخص أيضًا امرأة وعاش في القمة السابعة. ومع ذلك ، لم يكن مستوى زراعتها عالياً وكانت عادة تحافظ على نفسها ، ولهذا كان من السهل على الناس التغاضي عنها.
كان هذا الشعور قوياً بشكل لا يصدق ، ويمكن القول إنه لم يكن مجرد نسج من خياله. لقد شعر بألم حقيقي عندما اصطدم جسده بالريح.
جاءت المرأة لإعطاء باي سو زلة من الخيزران.
40.000 قدم ، 50.000 قدم… عندما سقط 80.000 قدم وكان قريبًا جدًا من سفح الجبل ، عندما كان جسده يتجه نحو الأرض مثل مذنب ، بدأ كل الدم في جسم سو مينغ بالدوران للخلف واندفع نحوه رأسه ، مما تسبب في جعل رأسه يطن.
تمت كتابة اسم سي ما شين بشكل جميل.
وقف سو مينغ هناك ونظر إلى الأسفل بينما كان الضوء في عينيه يتلألأ.
بمجرد أن سلمت المرأة زلة الخيزران ، قالت ببرود ، “الأخ الأكبر سي ما يريد أن يراك.” ثم استدارت وغادرت.
كل هذه الأشياء كانت ما شعر بها سو مينغ في تلك اللحظة. تحول جسده على الفور إلى نقطة سوداء في السماء. ظهرت الإثارة في عينيه ، ولكن كان هناك ألم حاد ينفجر في جسده. خلال تلك اللحظة ، صعد إلى السماء من الأرض بسرعة مرعبة. لم يستطع جسده تحمل هذه السرعة. يمكن لسو مينغ أن يقول أنه مع الوضع الحالي لجسده ، إذا استخدم هذه السرعة مرة أخرى ، فسيتمزق جسده.
نظرت باي سو إلى زلة الخيزران بتعبير فارغ ، وأصبحت أفكارها فوضوية. كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بمثل هذه المشاعر عندما سمعت أن سي ما شين يريد رؤيتها.
وقف سو مينغ هناك ونظر إلى الأسفل بينما كان الضوء في عينيه يتلألأ.
“هل… هذه سرعة الرخ الذهبي..؟ لا ، هذا لم يكن سريعا كالرخ. ما زلت أبطأ قليلاً… لكن هذا مذهل بالفعل! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
