معركة مو يي (الجزء العاشر)
الفصل 208 – معركة مو يي (الجزء العاشر)
أعرب الملك وو عن أسفه ، “لكن بدونك ، لا يمكنني أبدًا تحقيق أي شيء حتى لو تمكنت من العودة على قيد الحياة. ماذا يمكنني أن أفعل بدونك؟ ” شعر الملك وو فجأة بعدم المعرفة والحيرة بشأن مستقبل سلالة تشو.
لقد تعقبوا الآثار التي خلفتها العربات وراءهم. قام أويانغ شو و 1700 فرد من سلاح الفرسان بتعقبهم على طول نهر وي ، وصولاً إلى الجنوب. كانوا مصممين للغاية على قتل أو القبض على القادة الرئيسيين لسلالة تشو في محاولة واحدة.
كانت الأشعة الذهبية المنعكسة من درع مينغ غوانغ مدهشة للغاية. لذلك ، أدرك الملك وو أن هؤلاء الفرسان هم من ذبحوا بلا رحمة قوات التحالف. أصبحت وجوه اللوردات الآخرين أكثر شحوبًا. في نظرهم ، كان سلاح الفرسان بمثابة ظل حرب. كان سلاح الفرسان هؤلاء يقطعون ويدوسون أعدائهم تحت حوافرهم الحديدية ، على الرغم من الدروع اللامعة التي جعلتهم يشبهون الفرسان المقدسين.
لم يكن لدى الملك وو وجيانغ شانغ أدنى دليل على أن العدو سيكون لديه خيول مثل خيول تشينغ فو الحربية – خيول تتمتع بمثل هذه السرعة المذهلة والقدرة على الحركة الرائعة. يمكن أن تلحق خيول تشينغ فو بهم الى درجة التفوق عليهم. ومع ذلك ، لم يعرفوا ذلك ، لذلك لم يكلفوا أنفسهم عناء إخفاء آثارهم.
لم يشعر أويانغ شو بخيبة أمل ، لأنه كان يتوقع ردة فعل كهذه. قال جيانغ شانغ هذه الأشياء فقط لأنه أراد النضال من أجل المزيد من الفوائد والحقوق. من غير المحتمل أنه لن يستسلم. أكمل أويانغ شو ، “ماذا لو كان شرطي هو أنني سأترك الملك وو يهرب حياً إذا انضممت إلي؟”
عندما اقترب الوقت من الظهر ، كانت عربات العدو التي فرت بالفعل بالقرب من أويانغ شو وجيشه.
“إذن ، ماذا عن الآخرين؟” لم يكن جيانغ شانغ راضيا بالتأكيد عن إنقاذ الملك وو فقط.
أويانغ شو يده فجأة ليشير إلى أن يتوقف الفريق. عندما أشار إليهم بالنزول إلى الأسفل ، توقف فجأة سلاح الفرسان الذين كانوا لا يزالون يسافرون بسرعات عالية. كان الأمر كما لو أنهم ضغطوا بقوة على فرامل السيارة. كانت تحركاتهم موحدة وخالية من العيوب.
“نعم سيدي!” قال حراس النخبة. تبعوا بسرعة قائدهم دون أي أفكار غير ضرورية.
“وانغ فينغ!” نادى أويانغ شو بقائد حرس النخبة
كما هو متوقع ، فإن هؤلاء الذين على العربة ارادوا الانتقام. ومع ذلك ، كان نطاق الرماية الخاصة بهم مزحة إلى حد ما عند مقارنتها بنطاق إطلاق سلاح الفرسان المجهزين بأقواس مركبة. سقط تشي زو قبل أن يتمكن من إصابة أي من سلاح الفرسان.
وانغ فينغ ، الذي كان يتبع دائمًا خلف أويانغ شو ، ركض على الفور إلى الأمام وقال ، “لورد ، ما هي أوامرك؟”
أصبح هؤلاء الناس الآن خرفان في المسلخ. لقد انتظروا ذبحهم ، وتُرك مصيرهم في أيدي أويانغ شو .
“تعال الى هنا.”
عندما اقترب الوقت من الظهر ، كانت عربات العدو التي فرت بالفعل بالقرب من أويانغ شو وجيشه.
كان لدى القائد الرائع دائمًا وجه من الارتباك. لم يكن لديه أي فكرة عما كان لورده يحاول فعله مرة أخرى. همس أويانغ شو بشيء لوانغ فينغ. للحظة سريعة ، أظهر وانغ فينغ تعبيرًا مفاجئًا ، لكنه سرعان ما عاد إلى تعابيره الرائعة المعتادة. على الرغم من أن وجهه قد تغير قليلاً ، لم يرى أحد شيئًا. على هذا النحو ، لم يكن لدى أي منهم أي فكرة عن نوع المهمة التي كلفها لوردهم له.
بدأ الحزن ينتشر حول الجنود وقلوب الجميع.
عاد وانغ فينغ إلى موقعه وأشار إلى حراس النخبة. ثم قال ، “حراس النخبة ، تعالوا معي!” ثم اتجهوا نحو طريق صغير على الجانب.
“أنت تقول أنني إذا استسلمت وذهبت معك ، فسوف تترك الملك وو يذهب؟” أكد جيانغ شانغ مرة أخرى.
“نعم سيدي!” قال حراس النخبة. تبعوا بسرعة قائدهم دون أي أفكار غير ضرورية.
ظل جيانغ شانغ مصممًا وأجاب ، “لن يخدم التابع المخلص اثنين من اللوردات. علاوة على ذلك ، أنت عدو لنا “.
جميع سلاح الفرسان الآخرين ، بما في ذلك لين يي ، لم يطرحوا أي سؤال على الإطلاق. كانت هناك قواعد في الجيوش. الأشياء التي لا ينبغي أن تقال لن تقال.
“استمروا في التحرك. تذكروا ، أريد كلاً من الملك وو وجيانغ شانغ على قيد الحياة.” قام أويانغ شو بتذكير سلاح الفرسان على وجه التحديد ، لأنه كان قلقًا من أنهم قد يؤذون الملك وو وجيانغ شانغ بلا مبالاة.
بصفته رئيسًا لجميع جيوش مدينة شان هاي ، فإن أوامر أويانغ شو ستظل دائمًا على أنها معلومات سرية للغاية في جميع الأوقات.
ظل الملك وو صامتًا ، لكنه أشار إلى أن يتوقف جيشه.
“استمروا في التحرك. تذكروا ، أريد كلاً من الملك وو وجيانغ شانغ على قيد الحياة.” قام أويانغ شو بتذكير سلاح الفرسان على وجه التحديد ، لأنه كان قلقًا من أنهم قد يؤذون الملك وو وجيانغ شانغ بلا مبالاة.
أصبح جيانغ شانغ عاجزًا عن الكلام للحظة ، وأدرك أن أويانغ شو كان رجلًا ذا تصميم ، لذلك أصبح صريحًا معه وسأل ، “إذن ، ماذا تريد؟ بما أن حياتنا بين يديك ، فلماذا لا تجعل الامور واضحة لنا فقط؟ لماذا لا تزال مترددا؟ “
” نعم لورد!”
وانغ فينغ ، الذي كان يتبع دائمًا خلف أويانغ شو ، ركض على الفور إلى الأمام وقال ، “لورد ، ما هي أوامرك؟”
بعد فترة قصيرة من الانتظار ، واصل الجيش تقدمه ووقف مع الأعداء الذين هربوا من الأمام.
اختار طريقة أخرى لتجنيد جيانغ شانغ من أجل تحقيق رغبته الجامحة. ومع ذلك ، لم تترك جايا أمنيته الجامحة تتحقق بعد كل شيء.
كانت أصوات الخيول وهي تجري مثل هدير الرعد. نبهت الملك وو بشأن ملاحقيه. أدار الملك وو الخائف الآن رأسه. ما ظهر في عينيه كانت موجات من سلاح الفرسان الشرسين الذين تقدموا نحوهم بقوة هائلة وسرعة لا تصدق.
“في البلد ، لا يزال لديك تشو غونغ. يمكنه مساعدتك بعدة طرق. ايها الملك ، لا تستسلم أبدًا ويجب أن تستعيد مجد سلالة تشو! ” قال جيانغ شانغ.
كان درع مينغ غوانغ على كل سلاح فرسان واضحًا جدًا ، حيث كان يتلألأ تحت أشعة الشمس.
لقد تعقبوا الآثار التي خلفتها العربات وراءهم. قام أويانغ شو و 1700 فرد من سلاح الفرسان بتعقبهم على طول نهر وي ، وصولاً إلى الجنوب. كانوا مصممين للغاية على قتل أو القبض على القادة الرئيسيين لسلالة تشو في محاولة واحدة.
كانت الأشعة الذهبية المنعكسة من درع مينغ غوانغ مدهشة للغاية. لذلك ، أدرك الملك وو أن هؤلاء الفرسان هم من ذبحوا بلا رحمة قوات التحالف. أصبحت وجوه اللوردات الآخرين أكثر شحوبًا. في نظرهم ، كان سلاح الفرسان بمثابة ظل حرب. كان سلاح الفرسان هؤلاء يقطعون ويدوسون أعدائهم تحت حوافرهم الحديدية ، على الرغم من الدروع اللامعة التي جعلتهم يشبهون الفرسان المقدسين.
الترجمة: Hunter
“حتى السماء تريدني أن أموت!” نحب الملك وو.
بمجرد أن أنهى أويانغ شو كلامه ، باستثناء الملك وو ، أصبحت وجوه الآخرين شاحبة بشكل لا يصدق كما لو لم يعد هناك دم بعد الآن. بلا شك ، أعلن أويانغ شو وفاتهم بالفعل.
مباشرة بعد نحيب الملك وو ، سافر مطر سهام مستمر باتجاههم بسرعات عالية.
“حتى السماء تريدني أن أموت!” نحب الملك وو.
كان لدى كل عربة خيلان أو أربعة خيول تسحبها. من بين الخيول الأربعة ، كان يُطلق على الخيلين الموجودين بينهما اسم “الاثنين فو”. لقد تم تقييدهم بالطوق لموازنة محور العربة ؛ كان يطلق على الخيول اليمنى واليسرى اسم “الاثنين كان”. تم تقييدهم أمام العربة بالجلد ، المعروفين مجتمعين باسم ” سي “.
صوب سلاح الفرسان السهام على تشي زو والعربات. كان هدفهم إسقاط وتعطيل هذه التهديدات ، الأمر الذي من شأنه أن يمنع النيران المعاكسة وتوقف المركبات. بالطبع ، سيتطلب هذا مهارات رماية جيدة للغاية.
كانت كل عربة تحمل ثلاثة جنود والذين كانوا واقفين في الخط الأفقي.
جعل النصف الأول من جملته أويانغ شو متحمسًا ، لكن النصف الثاني جعل أويانغ شو قادرًا فقط على الابتسام بمرارة. ومع ذلك ، لم يشعر بالإحباط. كان يعلم أن مثل هذه الشخصية التاريخية الأسطورية لم يكن من السهل تجنيدها.
الجنود الذين وقفوا على اليسار يلعبون دور الرامي ، المعروفون أيضًا باسم رئيس العربة ، المسمى ‘ تشي زو ‘أو’ جيا شو. كان الشخص الموجود على اليمين هو مستخدم المطرد وكانت أولويته الرئيسية هي القضاء على الأعداء بمطرده وإزالة أي عقبات تعترض العربة ، المسماة ” شي يو” أو “كان سين”. وقف السائق في المنتصف ، ولم يحمل سوى سيف قصير للقتال.
لم يكن جيانغ شانغ شخصًا عاديًا. إذا حكمنا من خلال سلوك أويانغ شو الغريب ، يمكن لـ جيانغ شانغ أن يقول أنه كان يخطط لشيء ما. خلاف ذلك ، كان بإمكان أويانغ شو قتلهم جميعًا في لمح البصر. بدلاً من ذلك ، قرر أن يطلب منهم التنازل بدلاً من ذلك.
صوب سلاح الفرسان السهام على تشي زو والعربات. كان هدفهم إسقاط وتعطيل هذه التهديدات ، الأمر الذي من شأنه أن يمنع النيران المعاكسة وتوقف المركبات. بالطبع ، سيتطلب هذا مهارات رماية جيدة للغاية.
تنهد اويانغ شو في قلبه. في النهاية ، لا تزال هناك بعض المكاسب مهما حدث. حتى لو لم يساعد أويانغ شو بأي حال ، طالما وافق جيانغ شانغ على استقرار مدينة شان هاي ، فإن بعض الشخصيات التاريخية الأخرى ستنجذب إلى مدينة شان هاي بسبب تأثيراته. أما بالنسبة للفوائد الأخرى ، فستعتمد كليًا على كيفية تلاعب أويانغ شو بها.
كما هو متوقع ، فإن هؤلاء الذين على العربة ارادوا الانتقام. ومع ذلك ، كان نطاق الرماية الخاصة بهم مزحة إلى حد ما عند مقارنتها بنطاق إطلاق سلاح الفرسان المجهزين بأقواس مركبة. سقط تشي زو قبل أن يتمكن من إصابة أي من سلاح الفرسان.
وانغ فينغ ، الذي كان يتبع دائمًا خلف أويانغ شو ، ركض على الفور إلى الأمام وقال ، “لورد ، ما هي أوامرك؟”
“توقفوا الآن أو موتوا!” صرخ لين يي بصوت عالٍ تحت تلميح أويانغ شو .
“أيها الملك ، يجب أن نتوقف.” قال جيانغ شانغ بمرارة.
عندما سُمع هذا ، كان الأمر كما لو أن جيانغ شانغ قد كبر فجأة. شعر وكأنه أصبح شيخًا ضعيفًا. كان هؤلاء اللاعبون دائمًا يفعلون أشياء خارجة عن توقعاته. لقد كان حقًا ذكيًا وحكيمًا ، لكن كمية المعلومات التي احتفظت بها الأطراف كانت مختلفة تمامًا. كان وجود خصومه خارج نطاق فهم هذه الحقبة. على الرغم من أنه كانت لديه تكتيكات وحيل في سواعده ، إلا أنه لم يستطع فعل الكثير على الإطلاق.
هز أويانغ شو برأسه ، وخرج من جيشه مع لين يي وعدد قليل من المرؤوسين الآخرين. ثم قال: “أنا ممثل اللاعبين لسلالة شانغ ، واسمي تشي يوي وو يي. أنا هنا لأخذكم كسجناء بأوامر من ملك شانغ! أوقفوا مقاومتكم الغير مجدية في الحال! “
“أيها الملك ، يجب أن نتوقف.” قال جيانغ شانغ بمرارة.
أصبح هؤلاء الناس الآن خرفان في المسلخ. لقد انتظروا ذبحهم ، وتُرك مصيرهم في أيدي أويانغ شو .
ظل الملك وو صامتًا ، لكنه أشار إلى أن يتوقف جيشه.
كان جيانغ شانغ حقًا منفعيًا حقيقيًا. كان قادرًا على ضرب النقاط الرئيسية مباشرة
احاط أويانغ شو وسلاح الفرسان 300 عربة حربية بمجرد توقفهم. ومع ذلك ، لم يخفض سلاح الفرسان حرسهم وظلوا يقظين. في الواقع ، لقد رفعوا أقواسهم واستهدفوا كل واحد من الأعداء أمامهم ، ومنعوهم من فعل أي شيء غبي.
“توقفوا الآن أو موتوا!” صرخ لين يي بصوت عالٍ تحت تلميح أويانغ شو .
“الأسلحة على الأرض!” قال أويانغ شو بنبرة تهديد.
عندما اقترب الوقت من الظهر ، كانت عربات العدو التي فرت بالفعل بالقرب من أويانغ شو وجيشه.
يمكن للجنود المحاصرين أن ينظروا بلا حول ولا قوة إلى ملكهم بوجوه شاحبة. لم يجرؤ الملك وو على النظر في عيونهم. لقد نظر إلى الأسفل وأشار إليهم ليفعلوا ما طلبه أويانغ شو منهم . وبذلك ألقى الجنود أسلحتهم على الأرض وأوقفوا مقاومتهم.
ألقى أويانغ شو التحية عليه وقال ، “الشيء الذي أتيت له كان لاجلك ، تاي غونغ.”
أصبح هؤلاء الناس الآن خرفان في المسلخ. لقد انتظروا ذبحهم ، وتُرك مصيرهم في أيدي أويانغ شو .
وقف جيانغ شانغ على العربة دون أي خوف ، وقال بشجاعة ، “لقد قرر جيشك ومهاراتك أنك لست بيدقًا مجهولاً! اخبرني ما هو اسمك. دعني أموت وأنا أعلم من هزمنا “.
“الأسلحة على الأرض!” قال أويانغ شو بنبرة تهديد.
هز أويانغ شو برأسه ، وخرج من جيشه مع لين يي وعدد قليل من المرؤوسين الآخرين. ثم قال: “أنا ممثل اللاعبين لسلالة شانغ ، واسمي تشي يوي وو يي. أنا هنا لأخذكم كسجناء بأوامر من ملك شانغ! أوقفوا مقاومتكم الغير مجدية في الحال! “
كان درع مينغ غوانغ على كل سلاح فرسان واضحًا جدًا ، حيث كان يتلألأ تحت أشعة الشمس.
لم يكن جيانغ شانغ شخصًا عاديًا. إذا حكمنا من خلال سلوك أويانغ شو الغريب ، يمكن لـ جيانغ شانغ أن يقول أنه كان يخطط لشيء ما. خلاف ذلك ، كان بإمكان أويانغ شو قتلهم جميعًا في لمح البصر. بدلاً من ذلك ، قرر أن يطلب منهم التنازل بدلاً من ذلك.
بدأ الحزن ينتشر حول الجنود وقلوب الجميع.
تمكن جيانغ شانغ فجأة من الحفاظ على هدوئه ، وبدأ قلبه في الضخ بمعدل هادئ. قال لنفسه أنه ربما لا تزال هناك فرصة وقال عمدًا ، “دي شين ملك عنيف وجشع وغير أخلاقي! لقد أهدر الكثير من موارد البلاد في جوانب غير ضرورية! لماذا لا يزال شخص مثلك على استعداد للعمل معه؟ “
ابتسم أويانغ شو بابتسامة باردة وقال ، “تاي غونغ ، ترك الملك وو يهرب حياً هو أقصى ما يمكنني فعله. لا يزال يتعين علي العودة لاستلام عقوبات الملك. من فضلك لا تجبرني على القيام بذلك “.
ابتسم أويانغ شو وقال ، “تاي غونغ ، لا بد أنك تمزح. بعد كل شيء ، نحن نخدم ملوكًا مختلفين “. لم يتزحزح أويانغ شو عن اتهامات جيانغ شانغ ، حيث خدم كلاهما ملكًا مختلفًا. وبسبب هذا ، كانت آرائهم مقدرة لأن تكون مختلفة.
أصبح جيانغ شانغ عاجزًا عن الكلام للحظة ، وأدرك أن أويانغ شو كان رجلًا ذا تصميم ، لذلك أصبح صريحًا معه وسأل ، “إذن ، ماذا تريد؟ بما أن حياتنا بين يديك ، فلماذا لا تجعل الامور واضحة لنا فقط؟ لماذا لا تزال مترددا؟ “
الفصل 208 – معركة مو يي (الجزء العاشر)
كان جيانغ شانغ حقًا منفعيًا حقيقيًا. كان قادرًا على ضرب النقاط الرئيسية مباشرة
ظل جيانغ شانغ هادئًا ، كانت أفكار كثيرة تدور في ذهنه. كان يعلم أن أويانغ شو لم يكن رجلاً رقيق القلب ، “إذا كان الأمر كذلك ، فسأعدك بذلك. ومع ذلك ، فقد سئمت بالفعل من كل هذه الأشياء وليس لدي أي نية لأن أصبح تابعًا بعد الآن. سأبقى مختبئا بعيدا عن السياسة إلى الأبد “.
ألقى أويانغ شو التحية عليه وقال ، “الشيء الذي أتيت له كان لاجلك ، تاي غونغ.”
“أوه؟ أنا مجرد رجل عجوز يحتضر ، يا لها من مساهمة لكي تأتي لأجلي” أجاب جيانغ شانغ بكلمات شائكة .
“أنا متأكد من أنك تعرف أن اللاعبين مثلنا لن يتمكنوا من البقاء هنا لفترة طويلة. انا معجب بحكمتك وشخصيتك. لذلك ، أريدك أن تتبعني حتى أتمكن من الاستماع إلى تعاليمك كل يوم ، “قال أويانغ شو ، عندما كشف عن نواياه.
“أنا متأكد من أنك تعرف أن اللاعبين مثلنا لن يتمكنوا من البقاء هنا لفترة طويلة. انا معجب بحكمتك وشخصيتك. لذلك ، أريدك أن تتبعني حتى أتمكن من الاستماع إلى تعاليمك كل يوم ، “قال أويانغ شو ، عندما كشف عن نواياه.
بصفته رئيسًا لجميع جيوش مدينة شان هاي ، فإن أوامر أويانغ شو ستظل دائمًا على أنها معلومات سرية للغاية في جميع الأوقات.
ظل جيانغ شانغ مصممًا وأجاب ، “لن يخدم التابع المخلص اثنين من اللوردات. علاوة على ذلك ، أنت عدو لنا “.
أويانغ شو يده فجأة ليشير إلى أن يتوقف الفريق. عندما أشار إليهم بالنزول إلى الأسفل ، توقف فجأة سلاح الفرسان الذين كانوا لا يزالون يسافرون بسرعات عالية. كان الأمر كما لو أنهم ضغطوا بقوة على فرامل السيارة. كانت تحركاتهم موحدة وخالية من العيوب.
هز أويانغ شو رأسه وقال ، “تاي غونغ ، من فضلك لا ترفضني بهذه السرعة. ربما ، بعد الاستماع إلى شروطي ، قد تغير رأيك “.
“في البلد ، لا يزال لديك تشو غونغ. يمكنه مساعدتك بعدة طرق. ايها الملك ، لا تستسلم أبدًا ويجب أن تستعيد مجد سلالة تشو! ” قال جيانغ شانغ.
“لا تقل اكثر من ذلك. مهما كانت شروطك فلن أستسلم! ” قال جيانغ شانغ دون أي علامة على الاستسلام.
“تعال الى هنا.”
لم يشعر أويانغ شو بخيبة أمل ، لأنه كان يتوقع ردة فعل كهذه. قال جيانغ شانغ هذه الأشياء فقط لأنه أراد النضال من أجل المزيد من الفوائد والحقوق. من غير المحتمل أنه لن يستسلم. أكمل أويانغ شو ، “ماذا لو كان شرطي هو أنني سأترك الملك وو يهرب حياً إذا انضممت إلي؟”
أوما أويانغ شو وقال ، “هذا صحيح!”
تغير وجه جيانغ شانغ على الفور حيث كان الملك وو نقطة ضعفه. يمكن أن يموت للتكفير عن خطاياه ، لكنه لم يستطع أبدًا السماح لنفسه برؤية انقراض سلالة تشو الغربية أمامه. إذا حدث هذا ، هل ستكون لديه الشجاعة لمواجهة الملك وين عندما يموت؟
وانغ فينغ ، الذي كان يتبع دائمًا خلف أويانغ شو ، ركض على الفور إلى الأمام وقال ، “لورد ، ما هي أوامرك؟”
“أنت تقول أنني إذا استسلمت وذهبت معك ، فسوف تترك الملك وو يذهب؟” أكد جيانغ شانغ مرة أخرى.
أوما أويانغ شو وقال ، “هذا صحيح!”
“إشعار النظام: تهانينا لـ تشي يوي وو يي لأنه أصبح أول لاعب يجند شخصية تاريخية أسطورية. يتم منحه 4000 نقطة مساهمة في المعركة و 20000 نقطة سمعة “.
“إذن ، ماذا عن الآخرين؟” لم يكن جيانغ شانغ راضيا بالتأكيد عن إنقاذ الملك وو فقط.
أطلق الملك وو تنهيدة طويلة من الرثاء وركب عربته. ثم غادر بسرعة.
ابتسم أويانغ شو بابتسامة باردة وقال ، “تاي غونغ ، ترك الملك وو يهرب حياً هو أقصى ما يمكنني فعله. لا يزال يتعين علي العودة لاستلام عقوبات الملك. من فضلك لا تجبرني على القيام بذلك “.
اختار طريقة أخرى لتجنيد جيانغ شانغ من أجل تحقيق رغبته الجامحة. ومع ذلك ، لم تترك جايا أمنيته الجامحة تتحقق بعد كل شيء.
بمجرد أن أنهى أويانغ شو كلامه ، باستثناء الملك وو ، أصبحت وجوه الآخرين شاحبة بشكل لا يصدق كما لو لم يعد هناك دم بعد الآن. بلا شك ، أعلن أويانغ شو وفاتهم بالفعل.
لم يشعر أويانغ شو بخيبة أمل ، لأنه كان يتوقع ردة فعل كهذه. قال جيانغ شانغ هذه الأشياء فقط لأنه أراد النضال من أجل المزيد من الفوائد والحقوق. من غير المحتمل أنه لن يستسلم. أكمل أويانغ شو ، “ماذا لو كان شرطي هو أنني سأترك الملك وو يهرب حياً إذا انضممت إلي؟”
ظل جيانغ شانغ هادئًا ، كانت أفكار كثيرة تدور في ذهنه. كان يعلم أن أويانغ شو لم يكن رجلاً رقيق القلب ، “إذا كان الأمر كذلك ، فسأعدك بذلك. ومع ذلك ، فقد سئمت بالفعل من كل هذه الأشياء وليس لدي أي نية لأن أصبح تابعًا بعد الآن. سأبقى مختبئا بعيدا عن السياسة إلى الأبد “.
كان هذا مكسب غير متوقع. أزال أويانغ شو أفكاره الغير ضرورية. ظل هادئًا وأمر رجاله بعزل عربة جيانغ شانغ عن الآخرين. كان أويانغ شو قلقًا أيضًا من أن جسد جيانغ شانغ القديم قد لا يكون قادرًا على تحمل الظروف الوعرة للغاية للعربة.
جعل النصف الأول من جملته أويانغ شو متحمسًا ، لكن النصف الثاني جعل أويانغ شو قادرًا فقط على الابتسام بمرارة. ومع ذلك ، لم يشعر بالإحباط. كان يعلم أن مثل هذه الشخصية التاريخية الأسطورية لم يكن من السهل تجنيدها.
سيكون من الكذب أن نقول إن فكرة تجنيد جيانغ شانغ لم تغري أويانغ شو .
كان هذا مكسب غير متوقع. أزال أويانغ شو أفكاره الغير ضرورية. ظل هادئًا وأمر رجاله بعزل عربة جيانغ شانغ عن الآخرين. كان أويانغ شو قلقًا أيضًا من أن جسد جيانغ شانغ القديم قد لا يكون قادرًا على تحمل الظروف الوعرة للغاية للعربة.
اختار طريقة أخرى لتجنيد جيانغ شانغ من أجل تحقيق رغبته الجامحة. ومع ذلك ، لم تترك جايا أمنيته الجامحة تتحقق بعد كل شيء.
أصبح جيانغ شانغ عاجزًا عن الكلام للحظة ، وأدرك أن أويانغ شو كان رجلًا ذا تصميم ، لذلك أصبح صريحًا معه وسأل ، “إذن ، ماذا تريد؟ بما أن حياتنا بين يديك ، فلماذا لا تجعل الامور واضحة لنا فقط؟ لماذا لا تزال مترددا؟ “
تنهد اويانغ شو في قلبه. في النهاية ، لا تزال هناك بعض المكاسب مهما حدث. حتى لو لم يساعد أويانغ شو بأي حال ، طالما وافق جيانغ شانغ على استقرار مدينة شان هاي ، فإن بعض الشخصيات التاريخية الأخرى ستنجذب إلى مدينة شان هاي بسبب تأثيراته. أما بالنسبة للفوائد الأخرى ، فستعتمد كليًا على كيفية تلاعب أويانغ شو بها.
أصبح هؤلاء الناس الآن خرفان في المسلخ. لقد انتظروا ذبحهم ، وتُرك مصيرهم في أيدي أويانغ شو .
“إشعار النظام: تهانينا لـ تشي يوي وو يي على تجنيد جيانغ شانغ بنجاح. نظرًا لحقيقة أن جيانغ شانغ قد تم إجباره ، فإن اللاعب لا يفي بجميع المتطلبات. سيبقى جيانغ شانغ في حالة عزلة”.
“وانغ فينغ!” نادى أويانغ شو بقائد حرس النخبة
“إشعار النظام: تهانينا لـ تشي يوي وو يي لأنه أصبح أول لاعب يجند شخصية تاريخية أسطورية. يتم منحه 4000 نقطة مساهمة في المعركة و 20000 نقطة سمعة “.
أصبح جيانغ شانغ عاجزًا عن الكلام للحظة ، وأدرك أن أويانغ شو كان رجلًا ذا تصميم ، لذلك أصبح صريحًا معه وسأل ، “إذن ، ماذا تريد؟ بما أن حياتنا بين يديك ، فلماذا لا تجعل الامور واضحة لنا فقط؟ لماذا لا تزال مترددا؟ “
كان هذا مكسب غير متوقع. أزال أويانغ شو أفكاره الغير ضرورية. ظل هادئًا وأمر رجاله بعزل عربة جيانغ شانغ عن الآخرين. كان أويانغ شو قلقًا أيضًا من أن جسد جيانغ شانغ القديم قد لا يكون قادرًا على تحمل الظروف الوعرة للغاية للعربة.
كان لدى كل عربة خيلان أو أربعة خيول تسحبها. من بين الخيول الأربعة ، كان يُطلق على الخيلين الموجودين بينهما اسم “الاثنين فو”. لقد تم تقييدهم بالطوق لموازنة محور العربة ؛ كان يطلق على الخيول اليمنى واليسرى اسم “الاثنين كان”. تم تقييدهم أمام العربة بالجلد ، المعروفين مجتمعين باسم ” سي “.
أما بالنسبة لعربة الملك وو ، فقد سمح أويانغ شو بتحريرها ، لكن الملك وو رفض المغادرة. قال بصوت عالٍ: “لا يمكنني ترك نفسي أفلت بالتضحية برئيس الوزراء وشعبي وحلفائي من أجل حياتي! أنا أرفض الاستسلام وسأقاتل حتى الموت! “
ظل الملك وو صامتًا ، لكنه أشار إلى أن يتوقف جيشه.
بدأ الحزن ينتشر حول الجنود وقلوب الجميع.
على عربته ، انحنى جيانغ شانغ لملكه وقال ، “ايها الملك! يجب عليك تأمين وراثة السلالة الملكية لـ تشو. هذه مسؤوليتك وواجبك! من فضلك لا تخذلنا “.
عندما سُمع هذا ، كان الأمر كما لو أن جيانغ شانغ قد كبر فجأة. شعر وكأنه أصبح شيخًا ضعيفًا. كان هؤلاء اللاعبون دائمًا يفعلون أشياء خارجة عن توقعاته. لقد كان حقًا ذكيًا وحكيمًا ، لكن كمية المعلومات التي احتفظت بها الأطراف كانت مختلفة تمامًا. كان وجود خصومه خارج نطاق فهم هذه الحقبة. على الرغم من أنه كانت لديه تكتيكات وحيل في سواعده ، إلا أنه لم يستطع فعل الكثير على الإطلاق.
أعرب الملك وو عن أسفه ، “لكن بدونك ، لا يمكنني أبدًا تحقيق أي شيء حتى لو تمكنت من العودة على قيد الحياة. ماذا يمكنني أن أفعل بدونك؟ ” شعر الملك وو فجأة بعدم المعرفة والحيرة بشأن مستقبل سلالة تشو.
“لا تقل اكثر من ذلك. مهما كانت شروطك فلن أستسلم! ” قال جيانغ شانغ دون أي علامة على الاستسلام.
“في البلد ، لا يزال لديك تشو غونغ. يمكنه مساعدتك بعدة طرق. ايها الملك ، لا تستسلم أبدًا ويجب أن تستعيد مجد سلالة تشو! ” قال جيانغ شانغ.
عندما اقترب الوقت من الظهر ، كانت عربات العدو التي فرت بالفعل بالقرب من أويانغ شو وجيشه.
“ايها الملك! يرجى تركنا هنا والعودة إلى المنزل بأمان! ” فجأة ، ركع جنود الملك وو وتوسلوا لملكهم أن يهرب ويبقى آمنًا.
بعد فترة قصيرة من الانتظار ، واصل الجيش تقدمه ووقف مع الأعداء الذين هربوا من الأمام.
على الرغم من أن أويانغ شو لم يستطع البقاء صامتًا تجاه هذا المشهد في الوقت الحالي ، إلا أنه لم يستطع فعل الكثير حيال ذلك. كانت هذه حربًا وكانت الحروب دائمًا قاسية ودموية. إلى جانب ذلك ، يجب أن يكون لدى المرء الاستعداد النفسي للخسارة إذا بدأ حربًا ضد شخص ما.
“إشعار النظام: تهانينا لـ تشي يوي وو يي على تجنيد جيانغ شانغ بنجاح. نظرًا لحقيقة أن جيانغ شانغ قد تم إجباره ، فإن اللاعب لا يفي بجميع المتطلبات. سيبقى جيانغ شانغ في حالة عزلة”.
أطلق الملك وو تنهيدة طويلة من الرثاء وركب عربته. ثم غادر بسرعة.
“تعال الى هنا.”
“حتى السماء تريدني أن أموت!” نحب الملك وو.
عندما اقترب الوقت من الظهر ، كانت عربات العدو التي فرت بالفعل بالقرب من أويانغ شو وجيشه.
أطلق الملك وو تنهيدة طويلة من الرثاء وركب عربته. ثم غادر بسرعة.
كانت الأشعة الذهبية المنعكسة من درع مينغ غوانغ مدهشة للغاية. لذلك ، أدرك الملك وو أن هؤلاء الفرسان هم من ذبحوا بلا رحمة قوات التحالف. أصبحت وجوه اللوردات الآخرين أكثر شحوبًا. في نظرهم ، كان سلاح الفرسان بمثابة ظل حرب. كان سلاح الفرسان هؤلاء يقطعون ويدوسون أعدائهم تحت حوافرهم الحديدية ، على الرغم من الدروع اللامعة التي جعلتهم يشبهون الفرسان المقدسين.
تغير وجه جيانغ شانغ على الفور حيث كان الملك وو نقطة ضعفه. يمكن أن يموت للتكفير عن خطاياه ، لكنه لم يستطع أبدًا السماح لنفسه برؤية انقراض سلالة تشو الغربية أمامه. إذا حدث هذا ، هل ستكون لديه الشجاعة لمواجهة الملك وين عندما يموت؟
لم يكن جيانغ شانغ شخصًا عاديًا. إذا حكمنا من خلال سلوك أويانغ شو الغريب ، يمكن لـ جيانغ شانغ أن يقول أنه كان يخطط لشيء ما. خلاف ذلك ، كان بإمكان أويانغ شو قتلهم جميعًا في لمح البصر. بدلاً من ذلك ، قرر أن يطلب منهم التنازل بدلاً من ذلك.
احاط أويانغ شو وسلاح الفرسان 300 عربة حربية بمجرد توقفهم. ومع ذلك ، لم يخفض سلاح الفرسان حرسهم وظلوا يقظين. في الواقع ، لقد رفعوا أقواسهم واستهدفوا كل واحد من الأعداء أمامهم ، ومنعوهم من فعل أي شيء غبي.
الترجمة: Hunter
وانغ فينغ ، الذي كان يتبع دائمًا خلف أويانغ شو ، ركض على الفور إلى الأمام وقال ، “لورد ، ما هي أوامرك؟”
أصبح هؤلاء الناس الآن خرفان في المسلخ. لقد انتظروا ذبحهم ، وتُرك مصيرهم في أيدي أويانغ شو .
على عربته ، انحنى جيانغ شانغ لملكه وقال ، “ايها الملك! يجب عليك تأمين وراثة السلالة الملكية لـ تشو. هذه مسؤوليتك وواجبك! من فضلك لا تخذلنا “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
