معركة مو يي (الجزء الخامس)
الفصل 203 – معركة مو يي (الجزء الخامس)
قاتل الاثنان لمدة عشرين جولة ، وأصبح شا بو جون ضعيفًا أكثر فأكثر.
في الساعة 11 صباحًا ، قاد تشون شين جون و زان لانغ و شونغ با و شا بو جون و 3000 من سلاح الفرسان واندفعوا للخروج من مينغ جين نحو مو يي .
ومع ذلك ، بعد ساعة ، حل الظلام على الأرض.
عند حلول الظلام في ذلك اليوم ، كانوا بالفعل على بعد 10 كيلومترات من مو يي . أقاموا معسكرا واستقروا ليلا.
“إذن ، لماذا ما زلت ترسل قواتنا؟” كانت جوداي فينغ هوا لا تزال في حيرة.
والمثير للدهشة أن دي تشين لم يتبعهم. بدلاً من ذلك ، أرسل واحدًا فقط من ضباطه الأساسيين و 500 من سلاح الفرسان من هاندان.
من المؤكد أن الآخرين وصفوا قراره بأنه جبان وخجول.
……
كانت جوداي فينغ هوا في حيرة أيضًا ، “لماذا لم تتبعهم؟ هل هناك خطأ ما؟”
في الواقع ، وصل أويانغ شو والقوات منذ 20 دقيقة. ولكن من أجل القضاء التام على الأعداء ، أمر القوات بالانتقال إلى الجنوب. ثم سيضربوا من الشمال وينصبوا كمينا للأعداء من الخلف.
أقفل دي تشين حواجبه. ثم تحدث بنبرة جليلة ، “لدي شعور سيء حيال هذا ، لقد تعاملت مع تشي يوي وو يي عدة مرات بالفعل. هل تعتقدين أنه رجل مهمل؟ هذا عيب كبير ولم يدركه ، ليتيح لنا فرصة جني العبيد وكسب نقاط جدارة سهلة؟ اعمى الغرور تشون شين جون والآخرين “.
عندما وصل الجنرالات الثلاثة ، تخطى أويانغ شو الرسميات وقال مباشرة: “اجمعوا الفرسان واتبعوني إلى مو يي “.
“إذن ، لماذا ما زلت ترسل قواتنا؟” كانت جوداي فينغ هوا لا تزال في حيرة.
هز دي تشين رأسه ، “العائلات تتحدث الآن مع بعضها البعض وتسعى للتعاون. إنها فترة حساسة للغاية ، لذلك لا أرغب في تدمير سلام التحالف ووحدته. على أي حال ، إذا كانت تخميناتي خاطئة ولم أرسل أحدًا ، فسأضيع فرصة جيدة “.
هز دي تشين رأسه ، “العائلات تتحدث الآن مع بعضها البعض وتسعى للتعاون. إنها فترة حساسة للغاية ، لذلك لا أرغب في تدمير سلام التحالف ووحدته. على أي حال ، إذا كانت تخميناتي خاطئة ولم أرسل أحدًا ، فسأضيع فرصة جيدة “.
لذلك ، أغلق أويانغ شو طريق انسحابهم بالفعل. إذا أرادوا التراجع والعودة إلى مينغ جين على قيد الحياة ، فسيتعين عليهم اختراق 10000 من سلاح الفرسان.
فهمت جوداي فينغ هوا أخيرًا وشعرت بالارتياح. عاد دي تشين الذكي أخيرًا بعد أن تلقى بضع ضربات ، والذي كان أكثر أهمية من أي شيء آخر.
“لورد!” دخل حارس.
……
أومأ تشون شين جون بالموافقة.
عندما كان تشون شين جون والآخرون مشغولين بالاستقرار ، مر بهم طائر صغير وطار إلى الشمال.
أومأ تشون شين جون بالموافقة.
5 صباحًا في اليوم التالي ، تلقى امين شعبة المخابرات العسكرية سونغ سان معلومات استخبارية من الطائر الطنان. لم يجرؤ على التأخير وهرع على الفور إلى خيمة أويانغ شو .
في الواقع ، وصل أويانغ شو والقوات منذ 20 دقيقة. ولكن من أجل القضاء التام على الأعداء ، أمر القوات بالانتقال إلى الجنوب. ثم سيضربوا من الشمال وينصبوا كمينا للأعداء من الخلف.
أوقفه الحارس خارج الخيمة وهمس ، “اللورد ما زال نائماً. لا يمكنك الدخول. “
ومع ذلك ، كان سونغ سان قلقًا ، “هذه المعلومات لها أهمية كبيرة ، لذلك لا يمكن تأخيرها.”
فقط بعد أن سمعوا ذلك ، دخل أحد الحراس إلى الخيمة لإيقاظ أويانغ شو .
لكن العبيد كان عددهم كبيرًا جدًا ، لذلك حتى الفرسان لم يتمكنوا من ذبحهم جميعًا مرة واحدة. في لحظات حرجة مثل هذه ، إذا رغب المرء في العيش ، فسيتعين عليه الركض أسرع من الآخرين. تم تقييد كل منهم بسلاسل من حديد. من أجل أن يعيشوا ، سيدفعون العبيد الآخرين إلى الهلاك ، فقط لأنهم كانوا يسدون الطريق.
ولكن حتى قبل دخول الحارس ، كان أويانغ شو قد استيقظ بالفعل. عزز التدريب حواسه بشكل كبير ، حتى يتمكن من التقاط التغييرات الصغيرة في البيئة المحيطة.
من المؤكد أن الآخرين وصفوا قراره بأنه جبان وخجول.
دخل سونغ سان الخيمة ورحب بأويانغ شو ، “لورد ، لقد ظهر الأعداء بالفعل. لديهم 3000 من سلاح الفرسان وهم على بعد 10 كيلومترات من مو يي . يمكن أن يكونوا قد وصلوا إلى مو يي بحلول هذا الصباح “.
كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعله يؤسس حراس اللورد ، لحماية سلامته والدفاع عنه.
امتلأ اويانغ شو بقوة وروح. أخيرًا أخذ السمك الطُعم.
كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعله يؤسس حراس اللورد ، لحماية سلامته والدفاع عنه.
إذا كان أويانغ شو يرغب في الفوز في هذه المعركة ، فسيتعين عليه أن يولي اهتمامًا كبيرًا للاعبي تشو. أضاف اللاعبين قوة قوامها 60 ألف جندي ، مما ضاهت قوة تشو العسكرية.
خلال الشهر أو الشهرين الماضيين ، ارهق أويانغ شو عددًا لا يحصى من خلايا الدماغ في محاولة لمعرفة كيفية قلب مجرى الحرب. لقد أخذ في كل الاحتمالات . أسوأ المواقف التي أخذها في الاعتبار هي أن دي تشين وأمثاله سيجتمعون معًا ويتقاتلون كواحد ، وهو ما حدث.
ومع ذلك ، كان سونغ سان قلقًا ، “هذه المعلومات لها أهمية كبيرة ، لذلك لا يمكن تأخيرها.”
لذلك ، كانت الخطوة الأولى في خطته هي التخلص منهم.
لكن العبيد كان عددهم كبيرًا جدًا ، لذلك حتى الفرسان لم يتمكنوا من ذبحهم جميعًا مرة واحدة. في لحظات حرجة مثل هذه ، إذا رغب المرء في العيش ، فسيتعين عليه الركض أسرع من الآخرين. تم تقييد كل منهم بسلاسل من حديد. من أجل أن يعيشوا ، سيدفعون العبيد الآخرين إلى الهلاك ، فقط لأنهم كانوا يسدون الطريق.
بغض النظر عن عدد المستشارين الاستراتيجيين لديهم ، في حالة المعلومات الغير متماثلة ، كانوا لا يزالون رجال عُمّيان.
ركض العبيد وهربوا للنجاة بحياتهم ، حيث ولدت كراهية لا تنتهي تجاه بلادهم في قلوبهم. كانت الكراهية قوية لدرجة أنهم كرهوا بلدانهم الأصلية أكثر من سلالة شانغ.
“حراس!” صاح اويانغ شو .
على الجانب الآخر من ساحة المعركة ، أمر أويانغ شو الجنرالات الثلاثة على وجه التحديد بعدم السماح للوردات بالهروب. وأشار كل واحد منهم إلى الجنرالات. بالحديث عن قانون ساحة المعركة ، من يمكنه أن يعرفه ذلك أفضل من أويانغ شو ؟ بالطبع ، لن يسمح بحدوث مثل هذه الأخطاء منخفضة المستوى.
“لورد!” دخل حارس.
ركض العبيد وهربوا للنجاة بحياتهم ، حيث ولدت كراهية لا تنتهي تجاه بلادهم في قلوبهم. كانت الكراهية قوية لدرجة أنهم كرهوا بلدانهم الأصلية أكثر من سلالة شانغ.
“فلتحضر الجنرال تشانغ لياو ، والجنرال تشين تشيونغ ، والجنرال لين يي إلى الخيمة. لدي أخبار مهمة لهم “.
لكن العبيد كان عددهم كبيرًا جدًا ، لذلك حتى الفرسان لم يتمكنوا من ذبحهم جميعًا مرة واحدة. في لحظات حرجة مثل هذه ، إذا رغب المرء في العيش ، فسيتعين عليه الركض أسرع من الآخرين. تم تقييد كل منهم بسلاسل من حديد. من أجل أن يعيشوا ، سيدفعون العبيد الآخرين إلى الهلاك ، فقط لأنهم كانوا يسدون الطريق.
“نعم لورد!”
الترجمة: Hunter
عندما وصل الجنرالات الثلاثة ، تخطى أويانغ شو الرسميات وقال مباشرة: “اجمعوا الفرسان واتبعوني إلى مو يي “.
لذلك ، طالما نجا اللورد ، لن تكون خسائر سلاح الفرسان كبيرة في ساحة المعركة. بعد كل شيء ، كان لا يزال هناك الكثير من سلاح الفرسان في مينغ جين .
“مفهوم!”
دخل سونغ سان الخيمة ورحب بأويانغ شو ، “لورد ، لقد ظهر الأعداء بالفعل. لديهم 3000 من سلاح الفرسان وهم على بعد 10 كيلومترات من مو يي . يمكن أن يكونوا قد وصلوا إلى مو يي بحلول هذا الصباح “.
سمح يومان من التدريب المشترك لسلاح الفرسان بالتجمع في غضون نصف ساعة.
“لورد!” دخل حارس.
مثل هذه الخطوة الكبيرة نبهت بطبيعة الحال اللوردات الآخرين. عندما كانت القوات تتجمع ، اقترب أويانغ شو من باي هوا و فينغ تشيو هوانغ . شرح الموقف وكلفهم بمزيد من التوضيحات للوردات الآخرين.
ضحك اويانغ شو وهز رأسه. ثم أجاب: “تشون شين جون ، أنا آسف ، لكننا الآن أعداء. نحن نخدم ملوكنا. إذا كنت ترغب في اللحاق بنا ، فسأرحب بك بأذرع مفتوحة في مدينة شان هاي “.
نظرًا لأن اللوردات كانوا على استعداد لقبول حكم تحالف شان هاي ، لم يكن أويانغ شو بحاجة إلى إبلاغهم بكل التفاصيل في كل مرة. وإلا كيف يمكنه شن الحرب؟ سوف يضيع الوقت على التفسيرات.
سار سلاح الفرسان البالغ عددهم 10 آلاف من تشاو جي نحو مو يي .
لكن العبيد كان عددهم كبيرًا جدًا ، لذلك حتى الفرسان لم يتمكنوا من ذبحهم جميعًا مرة واحدة. في لحظات حرجة مثل هذه ، إذا رغب المرء في العيش ، فسيتعين عليه الركض أسرع من الآخرين. تم تقييد كل منهم بسلاسل من حديد. من أجل أن يعيشوا ، سيدفعون العبيد الآخرين إلى الهلاك ، فقط لأنهم كانوا يسدون الطريق.
……
تقدمت قوتي سلاح الفرسان في وقت واحد إلى الأمام ، واشتبكوا مثل موجتين قويتين من السيول تتحركان معًا. رشت الدماء في الهواء وتدفقت على الأرض.
8 صباحا ، بواسطة حراسة حراس الملك ، بدأ 600 ألف عبد في العمل. تم حفر الخنادق وبدأت في تشكيل نمط يبدو مذهلاً من بعيد.
ومع ذلك ، بعد ساعة ، حل الظلام على الأرض.
للأسف ، كانت هذه لعبة. سواء كان ذلك سلاحًا أو درعًا أو مطيات أو حتى مهارات قتالية شخصية ، كان أويانغ شو أفضل من شا بو جون . لوح أويانغ شو برمحه الحديدي تجاهه ، مظهرا بالكامل القوة الحقيقية لمهارات رمح عائلة يانغ.
ظهر 3000 من سلاح الفرسان من لاعبي تشو واندفعوا نحو العبيد.
والمثير للدهشة أن دي تشين لم يتبعهم. بدلاً من ذلك ، أرسل واحدًا فقط من ضباطه الأساسيين و 500 من سلاح الفرسان من هاندان.
في الصباح ، كان ضوء الشمس يجلب السطوع والدفء ، لكن الجحيم البالغ عددهم ثلاثة آلاف قد خرج من العدم ، وجلب الظلام والدم. دون اصدار اي صوت ، ركضوا في بحر العبيد ، ملوحين بشفراتهم وينثرون الدماء على الأرض. كيف يمكن لهؤلاء العبيد الدفاع عن أنفسهم ضد سلاح الفرسان هؤلاء ؟ كانوا مثل قطيع الخرفان. على الرغم من أنهم كانوا كبيرين في العدد ، إلا أن الذئاب الصغيرة قد طاردتهم ، مما جعلوهم يركضون ويهربون دون أي اتجاه.
للأسف ، كانت هذه لعبة. سواء كان ذلك سلاحًا أو درعًا أو مطيات أو حتى مهارات قتالية شخصية ، كان أويانغ شو أفضل من شا بو جون . لوح أويانغ شو برمحه الحديدي تجاهه ، مظهرا بالكامل القوة الحقيقية لمهارات رمح عائلة يانغ.
لكن العبيد كان عددهم كبيرًا جدًا ، لذلك حتى الفرسان لم يتمكنوا من ذبحهم جميعًا مرة واحدة. في لحظات حرجة مثل هذه ، إذا رغب المرء في العيش ، فسيتعين عليه الركض أسرع من الآخرين. تم تقييد كل منهم بسلاسل من حديد. من أجل أن يعيشوا ، سيدفعون العبيد الآخرين إلى الهلاك ، فقط لأنهم كانوا يسدون الطريق.
كان شا بو جون والآخرون بسعادة غامرة عندما شاهدوا نقاط الجدارة تتزايد باستمرار. في إطار زمني أقل من 10 دقائق ، سيطروا على قائمة المساهمات في المعركة بأكملها.
كان شا بو جون والآخرون بسعادة غامرة عندما شاهدوا نقاط الجدارة تتزايد باستمرار. في إطار زمني أقل من 10 دقائق ، سيطروا على قائمة المساهمات في المعركة بأكملها.
في الساعة 11 صباحًا ، قاد تشون شين جون و زان لانغ و شونغ با و شا بو جون و 3000 من سلاح الفرسان واندفعوا للخروج من مينغ جين نحو مو يي .
في البداية ، عندما رأى العبيد الجيوش قادمة من الجنوب ، اعتقد العبيد أن بلادهم أرسلت هؤلاء الناس لإنقاذهم. لكن من كان يعلم أن هؤلاء “المنقذين” كانوا في الواقع قاتليهم.
سار سلاح الفرسان البالغ عددهم 10 آلاف من تشاو جي نحو مو يي .
بدلاً من إنقاذهم ، قامت بلدانهم بذبحهم بلا رحمة.
هل ترى ذلك؟ هؤلاء الشياطين ما زالوا يضحكون بصوت عال.
ومع ذلك ، بعد ساعة ، حل الظلام على الأرض.
ركض العبيد وهربوا للنجاة بحياتهم ، حيث ولدت كراهية لا تنتهي تجاه بلادهم في قلوبهم. كانت الكراهية قوية لدرجة أنهم كرهوا بلدانهم الأصلية أكثر من سلالة شانغ.
شا بو جون . لم يصدق موته وسقط من خيله. في النهاية ، تحول إلى وميض من الضوء الأبيض.
اللعنة عليكم أيها الأشقياء. حتى سلالة شانغ لم تفعل ذلك.
لسوء الحظ ، لن يسمح أويانغ شو بحدوث ذلك.
لحسن الحظ ، تصرف الحراس الملكيون البالغ عددهم 500 بسرعة وقدموا للإنقاذ.
ومع ذلك ، كان سونغ سان قلقًا ، “هذه المعلومات لها أهمية كبيرة ، لذلك لا يمكن تأخيرها.”
لسوء الحظ ، كان الحراس مجرد جنود. علاوة على ذلك ، فإن الأسلحة والدروع البرونزية التي كانوا يفتخرون بها ذات يوم لم تكن شيئًا مقارنةً بالأعمال الحديدية الرائعة لسلاح الفرسان.
سار سلاح الفرسان البالغ عددهم 10 آلاف من تشاو جي نحو مو يي .
راقب العبيد حراس الملك وهم يدافعون عنهم. نمت كراهيتهم أعمق وأقوى وأكبر. تجاهلهم ملوكهم وقد ذبحوهم الآن مثل كومة من اللحم الميت ، لكن أعداءهم قد تقدموا لحمايتهم بلحمهم ودمهم.
كم هو مثير للسخرية ، كما اعتقدوا ، بينما كانت دموع اليأس تنهمر على خدودهم.
أوقفه الحارس خارج الخيمة وهمس ، “اللورد ما زال نائماً. لا يمكنك الدخول. “
بصفته القائد العام المؤقت ، أمر زان لانغ الفرسان بشكل حاسم بوقف المذبحة والتركيز على الحرس الملكي. انتشر سلاح الفرسان الأقوياء في التشكيل واخترقوا الخط الدفاعي للحرس الملكي. في غضون ساعة ، وبتكلفة أقل من 200 ضحية ، سحق سلاح الفرسان آخر نور للعبيد. لم ينجو حتى حارس ملكي واحد.
للأسف ، كانت هذه لعبة. سواء كان ذلك سلاحًا أو درعًا أو مطيات أو حتى مهارات قتالية شخصية ، كان أويانغ شو أفضل من شا بو جون . لوح أويانغ شو برمحه الحديدي تجاهه ، مظهرا بالكامل القوة الحقيقية لمهارات رمح عائلة يانغ.
مثلما خطط سلاح الفرسان الفخورين والهادئين لمواصلة جني ثمار النصر ، احاطتهم قوة من الظلام العظيم. لقد كان كابوسا مروعا من شأنه أن يطاردهم.
عندما كان تشون شين جون والآخرون مشغولين بالاستقرار ، مر بهم طائر صغير وطار إلى الشمال.
وصل 10 آلاف من سلاح فرسان شانغ أخيرًا تحت قيادة الجنرالات الثلاثة.
قاد أويانغ شو شخصيًا حراس اللورد وحدق في شا بو جون . تصرف شا بو جون بشكل سيء عدة مرات امامه ، لذلك فكر أويانغ شو منذ فترة طويلة في جعله يدفع الثمن. من ناحية أخرى ، لم يكن شا بو جون رجلاً طيب القلب أيضًا. لقد رأى الدم في العالم الحقيقي. بطبيعة الحال ، لم يكن خائفًا من أويانغ شو .
تحول وجه زان لانغ إلى اللون الأبيض الباهت ، حيث جاء 10 آلاف من سلاح الفرسان كتعزيزات. تمتم في ندم عميق ، “يؤسفني أنني لم أستمع لنصيحة دي تشين.”
هز دي تشين رأسه ، “العائلات تتحدث الآن مع بعضها البعض وتسعى للتعاون. إنها فترة حساسة للغاية ، لذلك لا أرغب في تدمير سلام التحالف ووحدته. على أي حال ، إذا كانت تخميناتي خاطئة ولم أرسل أحدًا ، فسأضيع فرصة جيدة “.
لم يكن هناك شك في أن هذه كانت مؤامرة. بالتالي ، أمر زان لانغ القوات بشكل حاسم بالتراجع.
ركض العبيد وهربوا للنجاة بحياتهم ، حيث ولدت كراهية لا تنتهي تجاه بلادهم في قلوبهم. كانت الكراهية قوية لدرجة أنهم كرهوا بلدانهم الأصلية أكثر من سلالة شانغ.
لسوء الحظ ، لن يسمح أويانغ شو بحدوث ذلك.
في الواقع ، وصل أويانغ شو والقوات منذ 20 دقيقة. ولكن من أجل القضاء التام على الأعداء ، أمر القوات بالانتقال إلى الجنوب. ثم سيضربوا من الشمال وينصبوا كمينا للأعداء من الخلف.
ظهر 3000 من سلاح الفرسان من لاعبي تشو واندفعوا نحو العبيد.
لذلك ، أغلق أويانغ شو طريق انسحابهم بالفعل. إذا أرادوا التراجع والعودة إلى مينغ جين على قيد الحياة ، فسيتعين عليهم اختراق 10000 من سلاح الفرسان.
أقفل دي تشين حواجبه. ثم تحدث بنبرة جليلة ، “لدي شعور سيء حيال هذا ، لقد تعاملت مع تشي يوي وو يي عدة مرات بالفعل. هل تعتقدين أنه رجل مهمل؟ هذا عيب كبير ولم يدركه ، ليتيح لنا فرصة جني العبيد وكسب نقاط جدارة سهلة؟ اعمى الغرور تشون شين جون والآخرين “.
في تشكيلهم ، تقدم تشون شين جون إلى الأمام وخاض صراعه الأخير. بصوت مثل البوق الضبابي ، صرخ ، “هل هذا الأخ وو يي؟ الاخ وو يي ، هل يمكنك أن تعطينا مخرجًا؟ سأدفع لك الكثير بعد ذلك. “
ولدت مهارات رمح عائلة يانغ في الحرب ، لاجل الحرب.
ضحك اويانغ شو وهز رأسه. ثم أجاب: “تشون شين جون ، أنا آسف ، لكننا الآن أعداء. نحن نخدم ملوكنا. إذا كنت ترغب في اللحاق بنا ، فسأرحب بك بأذرع مفتوحة في مدينة شان هاي “.
تقدمت قوتي سلاح الفرسان في وقت واحد إلى الأمام ، واشتبكوا مثل موجتين قويتين من السيول تتحركان معًا. رشت الدماء في الهواء وتدفقت على الأرض.
كان زان لانغ حاسمًا كما هو الحال دائمًا. استدار وقال لـ تشون شين جون ، “النصر سيفضل الشجعان الذين يدخلون في مواجهة حتمية. السبيل الوحيد الآن هو جعل القوات من حولنا تقاتل لأجلنا. طالما بقينا على قيد الحياة ، فلا يزال هناك أمل “.
كان زان لانغ حاسمًا كما هو الحال دائمًا. استدار وقال لـ تشون شين جون ، “النصر سيفضل الشجعان الذين يدخلون في مواجهة حتمية. السبيل الوحيد الآن هو جعل القوات من حولنا تقاتل لأجلنا. طالما بقينا على قيد الحياة ، فلا يزال هناك أمل “.
كانت كلماته بسيطة. وفقًا لقانون ساحة المعركة التي حددتها جايا ، عندما يموت اللورد ، سيتم إسقاط قواتهم ايضا.
نظرًا لأن اللوردات كانوا على استعداد لقبول حكم تحالف شان هاي ، لم يكن أويانغ شو بحاجة إلى إبلاغهم بكل التفاصيل في كل مرة. وإلا كيف يمكنه شن الحرب؟ سوف يضيع الوقت على التفسيرات.
لذلك ، طالما نجا اللورد ، لن تكون خسائر سلاح الفرسان كبيرة في ساحة المعركة. بعد كل شيء ، كان لا يزال هناك الكثير من سلاح الفرسان في مينغ جين .
“نعم لورد!”
أومأ تشون شين جون بالموافقة.
لسوء الحظ ، لن يسمح أويانغ شو بحدوث ذلك.
على الجانب الآخر من ساحة المعركة ، أمر أويانغ شو الجنرالات الثلاثة على وجه التحديد بعدم السماح للوردات بالهروب. وأشار كل واحد منهم إلى الجنرالات. بالحديث عن قانون ساحة المعركة ، من يمكنه أن يعرفه ذلك أفضل من أويانغ شو ؟ بالطبع ، لن يسمح بحدوث مثل هذه الأخطاء منخفضة المستوى.
ركض العبيد وهربوا للنجاة بحياتهم ، حيث ولدت كراهية لا تنتهي تجاه بلادهم في قلوبهم. كانت الكراهية قوية لدرجة أنهم كرهوا بلدانهم الأصلية أكثر من سلالة شانغ.
كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعله يؤسس حراس اللورد ، لحماية سلامته والدفاع عنه.
سار سلاح الفرسان البالغ عددهم 10 آلاف من تشاو جي نحو مو يي .
قسم زان لانغ سلاح الفرسان إلى ثلاث مجموعات وذهب كل منهم في طريقه الخاص.
ضاعف أويانغ شو عددهم ثلاث مرات. علاوة على ذلك ، فقد خاضوا للتو معركة. الآن ، واجههم كمين مفاجئ ، بحيث يمكن تمييز الروح المعنوية للطرفين بشكل واضح.
بدلاً من إنقاذهم ، قامت بلدانهم بذبحهم بلا رحمة.
تقدمت قوتي سلاح الفرسان في وقت واحد إلى الأمام ، واشتبكوا مثل موجتين قويتين من السيول تتحركان معًا. رشت الدماء في الهواء وتدفقت على الأرض.
دخل سونغ سان الخيمة ورحب بأويانغ شو ، “لورد ، لقد ظهر الأعداء بالفعل. لديهم 3000 من سلاح الفرسان وهم على بعد 10 كيلومترات من مو يي . يمكن أن يكونوا قد وصلوا إلى مو يي بحلول هذا الصباح “.
قاد أويانغ شو شخصيًا حراس اللورد وحدق في شا بو جون . تصرف شا بو جون بشكل سيء عدة مرات امامه ، لذلك فكر أويانغ شو منذ فترة طويلة في جعله يدفع الثمن. من ناحية أخرى ، لم يكن شا بو جون رجلاً طيب القلب أيضًا. لقد رأى الدم في العالم الحقيقي. بطبيعة الحال ، لم يكن خائفًا من أويانغ شو .
للأسف ، كانت هذه لعبة. سواء كان ذلك سلاحًا أو درعًا أو مطيات أو حتى مهارات قتالية شخصية ، كان أويانغ شو أفضل من شا بو جون . لوح أويانغ شو برمحه الحديدي تجاهه ، مظهرا بالكامل القوة الحقيقية لمهارات رمح عائلة يانغ.
ولكن حتى قبل دخول الحارس ، كان أويانغ شو قد استيقظ بالفعل. عزز التدريب حواسه بشكل كبير ، حتى يتمكن من التقاط التغييرات الصغيرة في البيئة المحيطة.
ولدت مهارات رمح عائلة يانغ في الحرب ، لاجل الحرب.
ضاعف أويانغ شو عددهم ثلاث مرات. علاوة على ذلك ، فقد خاضوا للتو معركة. الآن ، واجههم كمين مفاجئ ، بحيث يمكن تمييز الروح المعنوية للطرفين بشكل واضح.
قام أويانغ شو بحركة من ” رسالة بصق الثعبان الابيض” واستهدف مباشرة نقطة ضعف شا بو جون . رد شا بو جون بسرعة وبالكاد تصدى لأويانغ شو بالمطرد الخاص به.
قسم زان لانغ سلاح الفرسان إلى ثلاث مجموعات وذهب كل منهم في طريقه الخاص.
قاتل الاثنان لمدة عشرين جولة ، وأصبح شا بو جون ضعيفًا أكثر فأكثر.
والمثير للدهشة أن دي تشين لم يتبعهم. بدلاً من ذلك ، أرسل واحدًا فقط من ضباطه الأساسيين و 500 من سلاح الفرسان من هاندان.
حتى في مثل هذا الوقت ، لم يخذل أويانغ شو حذره. واصل استخدام مهارات رمح عائلة يانغ وقمع شا بو جون إلى أقصى حد. أخيرًا ، انتهز الفرصة واستخدم الحركة النهائية “رمح قطع الحلق”. كان رمحه الحديدي الرائع مثل تنين عظيم يرفرف في السماوات التسعة. اخترق حلق شا بو جون مثل صاعقة ، مما أدى إلى مقتله بضربة واحدة.
ولدت مهارات رمح عائلة يانغ في الحرب ، لاجل الحرب.
شا بو جون . لم يصدق موته وسقط من خيله. في النهاية ، تحول إلى وميض من الضوء الأبيض.
ركض العبيد وهربوا للنجاة بحياتهم ، حيث ولدت كراهية لا تنتهي تجاه بلادهم في قلوبهم. كانت الكراهية قوية لدرجة أنهم كرهوا بلدانهم الأصلية أكثر من سلالة شانغ.
كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعله يؤسس حراس اللورد ، لحماية سلامته والدفاع عنه.
فقط بعد أن سمعوا ذلك ، دخل أحد الحراس إلى الخيمة لإيقاظ أويانغ شو .
ولدت مهارات رمح عائلة يانغ في الحرب ، لاجل الحرب.
كان زان لانغ حاسمًا كما هو الحال دائمًا. استدار وقال لـ تشون شين جون ، “النصر سيفضل الشجعان الذين يدخلون في مواجهة حتمية. السبيل الوحيد الآن هو جعل القوات من حولنا تقاتل لأجلنا. طالما بقينا على قيد الحياة ، فلا يزال هناك أمل “.
لذلك ، كانت الخطوة الأولى في خطته هي التخلص منهم.
هز دي تشين رأسه ، “العائلات تتحدث الآن مع بعضها البعض وتسعى للتعاون. إنها فترة حساسة للغاية ، لذلك لا أرغب في تدمير سلام التحالف ووحدته. على أي حال ، إذا كانت تخميناتي خاطئة ولم أرسل أحدًا ، فسأضيع فرصة جيدة “.
شا بو جون . لم يصدق موته وسقط من خيله. في النهاية ، تحول إلى وميض من الضوء الأبيض.
كانت كلماته بسيطة. وفقًا لقانون ساحة المعركة التي حددتها جايا ، عندما يموت اللورد ، سيتم إسقاط قواتهم ايضا.
بدلاً من إنقاذهم ، قامت بلدانهم بذبحهم بلا رحمة.
بصفته القائد العام المؤقت ، أمر زان لانغ الفرسان بشكل حاسم بوقف المذبحة والتركيز على الحرس الملكي. انتشر سلاح الفرسان الأقوياء في التشكيل واخترقوا الخط الدفاعي للحرس الملكي. في غضون ساعة ، وبتكلفة أقل من 200 ضحية ، سحق سلاح الفرسان آخر نور للعبيد. لم ينجو حتى حارس ملكي واحد.
الترجمة: Hunter
اللعنة عليكم أيها الأشقياء. حتى سلالة شانغ لم تفعل ذلك.
الفصل 203 – معركة مو يي (الجزء الخامس)
كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعله يؤسس حراس اللورد ، لحماية سلامته والدفاع عنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
