التدريب المغلق (2)
التدريب المغلق (2)
كان هذا مجرد إختبار لقياس ما إذا كان الشباب قد تدربوا بشكل صحيح في الأربع سنوات الماضية.
* * *
“ثم سأمضي قدما.”
على مدار أربع سنوات ، تغير وون سيونغ تماماً إلى شاب.
رفع وون سيونغ حاجبه وهو يقرأ ما كُتِبَ عليها.
تم تطوير كل شيء باستثناء بشرته الشاحبة بسبب غياب ضوء الشمس لأكثر من 4 سنوات.
واصل وون سيونغ التحرك.
كان خط الفك حاداً ، وكان جسر أنفه مرتفعا إلى حد ما.
واصل وون سيونغ التحرك.
تأرجح شعره الأزرق الطويل بسبب النسيم الخفيف في الكهف.
3 مداخل ، وفقط شخص واحد سيغادر.
بدا جسده وعضلاته كأنها منحوتة من الطين.
لقد مرت سنوات منذ آخر مرة رأى فيها ضوءاً . عبس وون سيونغ و أغمض عينيه.
على الرغم من أن عضلاته و جسده كانا واضحين ، إلا أنه بدا متضخماً. كان جسمه أنيقاً ، متراصاً ، و رياضياً حتى في اصغر عضلاته.
تراجع وون سيونغ إلى الخلف.
كان أنسب جسم ممكن ، تم تعديله وفقا لطبيعة فنون الرمح ، والتي أكدت على التدفق والانسجام والمرونة.
[أختام الدمار الستة] أو
علاوة على ذلك ، كان جسده الآن قويا بما يكفي لعدم إصابته داخليا أو خارجيا ، عندما يتعلق الأمر بإستكشاف
‘هم؟’
[أختام الدمار الستة] أو
‘الديانة حقا بلا قلب.’
[الىرمح الإلهي لِليلة النهاية].
كان ممراً مظلماً على طول طريق الخروج. الممرات ضاقت واتسعت , نزل واستمرت بالإنحدار على ما يبدو عشوائياً.
بفضل تعديل الجسم الذي حققه وون سيونغ ، كان الجسم في حالة نقية.
ما بعد هذا كان غير معروف. هل سيكون العالم الخارجي؟ أو ستكون هناك محاكمة أخرى؟
‘ولكن الشيء الوحيد المخيب للآمال هو أنني فشلت في دمج التقنيتين.’
ويك-
بعد أربع سنوات من الجهد , أدرك وون سيونغ مدى قصر نظره في التفكير في أن دمج دمجهما سيكون سهلاً مثل الجمع بين تقنيتي الزراعة اللذين نجح سابقاً في دمجهما.
كان من الطبيعي أن يضطر المرء إما إلى عبور المستنقع عن طريق إستعمال كميات هائلة من التشي حول جسمه ، والتي كان يجب على المرء على الأقل أن يكون في مستوى الذروة لتحقيق ذلك. أو أن يجتازها بطريقة اخرى.
بالنظر إلى أن الشخص الذي طور
“أنت لن تأتي؟”
[أختام الدمار الستة] ، الشيطان السماوي غير المسجل ، قد أمضى حياته كلها لإتقان هذا الفن القتالي وحده. وحقيقة أن سيده أمضى حياته كلها لاتقان
‘لقد نجحت.’
[الرمح الإلهي لِليلة النهاية] – قد يمضي وون سيونغ كذلك حياته في الجمع بين الإثنين.
ككاغانغ-
‘لكن الشيء الجيد هو أنني احرزت بعض التقدم’
‘الديانة حقا بلا قلب.’
كان قد أمسك الخيط.
بوب!
وكان أصغر حقا من إبرة , كان ذلك صعباً للغاية , لكن وون سيونغ وجد الخيط الذي من شأنه ربط اثنين معا.
وقد جُعٓلت لتبدو وكأنها منطقة مظلمة من الماء ، ولكن كان العكس تماما.
‘و اذا كان بإمكاني العثور على نهاية الخيط…….’
تم تطوير كل شيء باستثناء بشرته الشاحبة بسبب غياب ضوء الشمس لأكثر من 4 سنوات.
ظهرت ابتسامة باهتة على وجهه ، قَصَّ وون سيونغ شعره مع رأس الرمح في يديه.
ظهرت ابتسامة باهتة على وجهه ، قَصَّ وون سيونغ شعره مع رأس الرمح في يديه.
الشعر الذي لم يهتم به لمدة أربع سنوات ، نما إلى خصره.
كان هذا كل ما يتطلبه الأمر.
قطعه وون سيونغ إلى كتفيه.
‘يجب أن يكونوا على الأقل من الدرجة الأولى من أجل تقوية أطرافهم بشكل فردي بالتشي.’
بعد أن قص وون سيونغ شعره , بدأ يحك لحيته بالشفر و حلقها.
* * *
شيك شيك-
تدفق في المسارات الداخلية لجسم وون سيونغ و غطى كل ملليمتر من ألياف عضلات وون سيونغ.
عندما انتهى وون سيونغ من حلاقة لحيته ، شعر بالاهتزازات في الكهف و نظر إلى البوابة الخشبية المفتوحة في غرفته.
“كنت أشعر بك بالفعل منذ وقت طويل من دخولي هذا الفضاء ، هل تعتقد حقا أنك تستطيع خداعي؟.”
‘مثالي.’
بدأ السيف ينجذب إلى الأمام وبدأت عيون الشاب تهتز.
كان الباب لِـلقاء الآخرين يفتح الآن.
“كنت أشعر بك بالفعل منذ وقت طويل من دخولي هذا الفضاء ، هل تعتقد حقا أنك تستطيع خداعي؟.”
ججججججججججججججج
لم يكن هناك أحد يستطيع البقاء على قيد الحياة بعشرة ثقوب بحجم قبضة اليد في جسمه تم ثقبها جميعا برمحٍ واحد.
“هم؟”
مهما كان , وون سيونغ قادرا على عبور كل شيء بسبب النتائج المثمرة بشكل لا يصدق بعد 4 سنوات من التدريب المنعزل.
نظر وون سيونغ إلى ما وراء المخرج ولاحظ شيئاً مثيراً للاهتمام.
‘لكن الشيء الجيد هو أنني احرزت بعض التقدم’
كان المخرج المفتوح متصلاً بنفق آخر مظلم.
لم تكن آلة أو فخ مثل ما كان يواجهه حتى الآن.
يبدو أن المحاكمة لم تنته بمجرد تدريب مغلق.
قفز عشر خطوات بنجاح دون استخدام تشي الداخلي ، أو خلع الأثقال.
“يريدون مني الذهاب؟”
كان وون سيونغ يسافر عبر الممر بسهولة نسبيا عندما فجأة , تم الكشف عن فجوة في حواسه لفترة وجيزة وكان رد فعله سريعا.
كما هو متوقع على ما يبدو.
بدا جسده وعضلاته كأنها منحوتة من الطين.
ما بعد هذا كان غير معروف. هل سيكون العالم الخارجي؟ أو ستكون هناك محاكمة أخرى؟
وون سيونغ يمكن أن يرى الضوء القادم من خلال فتح الباب.
مهما كان , وون سيونغ قادرا على عبور كل شيء بسبب النتائج المثمرة بشكل لا يصدق بعد 4 سنوات من التدريب المنعزل.
ليس هذا فقط ، لكنه كان بحاجة إلى الإيمان بقوته أيضاً. كانت واحدة من السمات الأساسية لتصبح فناناً قتالياً.
لذلك ، تحرك وون سيونغ دون تردد نحو الظلام الذي ينتظره.
على مدار أربع سنوات ، تغير وون سيونغ تماماً إلى شاب.
كان ممراً مظلماً على طول طريق الخروج. الممرات ضاقت واتسعت , نزل واستمرت بالإنحدار على ما يبدو عشوائياً.
كانت المسافة إلى الجانب الآخر من المستنقع أكثر بقليل من عشر خطوات أو نحو ذلك.
خلال الممر , وون سيونغ كان يسير دون أن يرمش له جفن , قد يكون طريقاً صعباً لاجتيازه بالنسبة للاخرين , لكن ليس له.
خلال الممر , وون سيونغ كان يسير دون أن يرمش له جفن , قد يكون طريقاً صعباً لاجتيازه بالنسبة للاخرين , لكن ليس له.
كان يمر بسرعة خلال العديد من العقبات في الظلام الدامس. كان ببساطة سريعاً لأن عينيه قد تكيفتا مع الظلام.
في تلك الشقوق بين الجدران.
‘أعتقد أنني فهمت الآن.’
أختام الدمار الستة : الختم الأول
حتى من دون الحاجة إلى توسيع نطاق بصره مع تشى الداخلي مثل السابق ، كان جسد وون سيونغ مثالياً تماماً و محسناً بسبب تأثيرات [الروح السماوية للجسد الترابي] ، زاد تركيزه و قدرة حواسه ، كانوا أوسع بكثير من ذي قبل.
عندما انتهى وون سيونغ من حلاقة لحيته ، شعر بالاهتزازات في الكهف و نظر إلى البوابة الخشبية المفتوحة في غرفته.
كم من الوقت قد مر منذ بدأ التجول خلال الممر؟
تظاهر وون سيونغ بأنه لم يلاحظ الحركة لإخراج المهاجم.
كان وون سيونغ يسافر عبر الممر بسهولة نسبيا عندما فجأة , تم الكشف عن فجوة في حواسه لفترة وجيزة وكان رد فعله سريعا.
قطع الرمح من خلال الظلام ورسم عدة خطوط في الهواء ، ووضع علامات على جميع أنحاء جسم الصبي.
سرعان ما قام وون سيونغ بتدوير قدمه في الأرض , لوح بالرمح حوله.
خلال الممر , وون سيونغ كان يسير دون أن يرمش له جفن , قد يكون طريقاً صعباً لاجتيازه بالنسبة للاخرين , لكن ليس له.
ويك -!
وزن 90 كجم في المجموع.
اصطدم رأس الرمح و حرّفَ خنجر صغير تم إطلاقه من الظلام.
شعر الصبي بشعور طفيف من الراحة أنه كان قادراً على مواجهة الرماح لفترة وجيزة ، لكنه أدرك بعد ذلك كم كان أحمقاً.
يمكن أن يشعر وون سيونغ بحرارة تنبعث من النصل الذي أُطلِق عليه.
كان من الطبيعي أن يضطر المرء إما إلى عبور المستنقع عن طريق إستعمال كميات هائلة من التشي حول جسمه ، والتي كان يجب على المرء على الأقل أن يكون في مستوى الذروة لتحقيق ذلك. أو أن يجتازها بطريقة اخرى.
ثم أدرك عندما التقاط رائحة رهيبة من النصل. إنه كان مسموماً.
كشفت الشرر المتكون من الاصطدام عن تعابير وجه الشاب الآخر.
حول وون سيونغ بصره إلى الإتجاه الذي أتى منه الخنجر وضاقت عينيه.
ككاغانغ-
‘ليس ممراً عاديا أيضاً.’
قطعه وون سيونغ إلى كتفيه.
يبدو أن هناك آلات خفية فخاخ متناثرة على طول الطريق.
كان خط الفك حاداً ، وكان جسر أنفه مرتفعا إلى حد ما.
يمكن أن يفقد حياته في أي لحظة يقلل فيها من حذره.
يبدو أن هناك آلات خفية فخاخ متناثرة على طول الطريق.
كان هذا مجرد إختبار لقياس ما إذا كان الشباب قد تدربوا بشكل صحيح في الأربع سنوات الماضية.
بدأ وون سيونغ في استخدام التشى الداخلي بسرعة وبدأ تشى المخزن في [زهرة الحقيقة] يُظهر تألقه داخل جسده.
فهم وون سيونغ , أنه حتى الخروج لم يكن يكن سهلاً.
بوم-
بالتأكيد , كما انتقل وون سيونغ على طول الطريق , ظهرت المزيد من الفخاخ والآلات الخفية ، وكثيرا ما كان هناك منحدرات خفية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وكان أصغر حقا من إبرة , كان ذلك صعباً للغاية , لكن وون سيونغ وجد الخيط الذي من شأنه ربط اثنين معا.
تنوعت الفخاخ من أسلحة مخفية مسمومة و أبواب وهمية و منحدرات زلقة و وابل سهام و شفرات والمزيد.
في تلك الشقوق بين الجدران.
بالطبع ، لم يكونوا مشكلة لوون سيونغ.
بالنظر إلى التدريب الشاق في كهف الشيطان الكامن حتى الآن ، يبدو أن على الشباب بوضوح أن يكونوا قادرين على القفز إلى هذا الحد من أجل العبور.
كانت سرعة وون سيونغ في الغالب أسرع من سرعة تنشيط المصيدة. وإذا لم يكن الامر كذلك ، يمكنه أن يحجبهم برمحه أو يتفاداه بسهولة.
كان المخرج المفتوح متصلاً بنفق آخر مظلم.
جاء في نهاية المطاف فخ لم يواجهُ وون سيونغ من قبل.
كان عمق المستنقع غير معروف ، لكن وون سيونغ لم يكن لديه نية لإسكشاف ذلك.
‘مستنقع الشيطان السام.’
جاء في نهاية المطاف فخ لم يواجهُ وون سيونغ من قبل.
نظر وون سيونغ بهدوء إلى المستنقع الأسود أمامه. كان ماء ثقيلاً مملوءاً بسموم لا حصر لها حتى أن الأوراق لا يمكن أن تطفو فوقه و ستذوب فور ملامسته.
[الروح السماوية للجسد الترابي].
وقد جُعٓلت لتبدو وكأنها منطقة مظلمة من الماء ، ولكن كان العكس تماما.
سرعان ما قام وون سيونغ بتدوير قدمه في الأرض , لوح بالرمح حوله.
بمجرد أن يلمس جلد شخصٍ ما الماء ، سيبدأ في الغرق أثناء تآكل جسده من الجلد ، وصولاً إلى العظم.
المحاكمة الثانية للحياة والموت ، لم تكن صعبة كما كان يعتقد.
كان عمق المستنقع غير معروف ، لكن وون سيونغ لم يكن لديه نية لإسكشاف ذلك.
بالنظر إلى أن الشخص الذي طور
كان من الطبيعي أن يضطر المرء إما إلى عبور المستنقع عن طريق إستعمال كميات هائلة من التشي حول جسمه ، والتي كان يجب على المرء على الأقل أن يكون في مستوى الذروة لتحقيق ذلك. أو أن يجتازها بطريقة اخرى.
بالنظر إلى التدريب الشاق في كهف الشيطان الكامن حتى الآن ، يبدو أن على الشباب بوضوح أن يكونوا قادرين على القفز إلى هذا الحد من أجل العبور.
نظر وون سيونغ حول المستنقع.
كان أنسب جسم ممكن ، تم تعديله وفقا لطبيعة فنون الرمح ، والتي أكدت على التدفق والانسجام والمرونة.
كانت المسافة إلى الجانب الآخر من المستنقع أكثر بقليل من عشر خطوات أو نحو ذلك.
واصل وون سيونغ التحرك.
بالنظر إلى التدريب الشاق في كهف الشيطان الكامن حتى الآن ، يبدو أن على الشباب بوضوح أن يكونوا قادرين على القفز إلى هذا الحد من أجل العبور.
كان هناك سبب واحد لذلك. إذا لم يستطع العبور و انتهى به الأمر ساقطاً في المستنقع ، فلن يتمكن أبداً من الانتقام. كان عليه أن يكون بهذه القوة في هذا العصر من أجل ذبح المنافقين في تحالف موريم.
‘يجب أن يكونوا على الأقل من الدرجة الأولى من أجل تقوية أطرافهم بشكل فردي بالتشي.’
كانغ-
نظر وون سيونغ إلى الأثقال الحديدية على ذراعيه وساقيه.
مهما كان , وون سيونغ قادرا على عبور كل شيء بسبب النتائج المثمرة بشكل لا يصدق بعد 4 سنوات من التدريب المنعزل.
وزن 90 كجم في المجموع.
كانت سرعة وون سيونغ في الغالب أسرع من سرعة تنشيط المصيدة. وإذا لم يكن الامر كذلك ، يمكنه أن يحجبهم برمحه أو يتفاداه بسهولة.
مسافة عشرة امتار ، و لن يستعملَ التشي الداخلي ايضاً. كان يعتقد إنه يجب أن يكون قادراً على فعلها.
حلقت العاصفة في الهواء و استقرت على الجانب الآخر من المستنقع. توقف وون سيونغ ببطء عن تدوير جسده و تمايل شعره.
‘هل يمكنني فعلها؟’
لقد مرت سنوات منذ آخر مرة رأى فيها ضوءاً . عبس وون سيونغ و أغمض عينيه.
يمكنه العبور بسهولة إذا استعمل التشي. لكنه لم يرد ذلك , أراد أيضا إبقاء الأثقال الحديدية أثناء القيام بذلك ، لن يستعمل تشي الداخلي حتى على أطرافه.
اقترب وون سيونغ ببطء من الباب الحجري.
‘لكن.. ماذا لو لم أستطع؟’
قرر استعمال فن حركة أساسي لا يتطلب تفعيل التشى. [خطوات العاصفة]!
كان متردداً قليلاً.
ظهرت ابتسامة باهتة على وجهه ، قَصَّ وون سيونغ شعره مع رأس الرمح في يديه.
كان هناك سبب واحد لذلك. إذا لم يستطع العبور و انتهى به الأمر ساقطاً في المستنقع ، فلن يتمكن أبداً من الانتقام. كان عليه أن يكون بهذه القوة في هذا العصر من أجل ذبح المنافقين في تحالف موريم.
كان ممراً مظلماً على طول طريق الخروج. الممرات ضاقت واتسعت , نزل واستمرت بالإنحدار على ما يبدو عشوائياً.
ليس هذا فقط ، لكنه كان بحاجة إلى الإيمان بقوته أيضاً. كانت واحدة من السمات الأساسية لتصبح فناناً قتالياً.
ثم أدرك عندما التقاط رائحة رهيبة من النصل. إنه كان مسموماً.
‘دعونا نفعل ذلك.’
ثم كان متأكداً بمجرد أن شعر بنية القتل.
تراجع وون سيونغ إلى الخلف.
فهم وون سيونغ , أنه حتى الخروج لم يكن يكن سهلاً.
ثم أمسك بيده اليمنى رمحه و انطلق إلى الأمام.
‘الديانة حقا بلا قلب.’
قرر استعمال فن حركة أساسي لا يتطلب تفعيل التشى. [خطوات العاصفة]!
لقد كانت حركة تقريباً بلا صوت
أصبحت شخصية وون سيونغ مثل عاصفة رياح صغير لكنها ثابتة.
أصبحت شخصية وون سيونغ مثل عاصفة رياح صغير لكنها ثابتة.
إز-
وزن 90 كجم في المجموع.
حلقت العاصفة في الهواء و استقرت على الجانب الآخر من المستنقع. توقف وون سيونغ ببطء عن تدوير جسده و تمايل شعره.
كانت سرعة وون سيونغ في الغالب أسرع من سرعة تنشيط المصيدة. وإذا لم يكن الامر كذلك ، يمكنه أن يحجبهم برمحه أو يتفاداه بسهولة.
قفز عشر خطوات بنجاح دون استخدام تشي الداخلي ، أو خلع الأثقال.
بدأ السيف ينجذب إلى الأمام وبدأت عيون الشاب تهتز.
‘لقد نجحت.’
كان أنسب جسم ممكن ، تم تعديله وفقا لطبيعة فنون الرمح ، والتي أكدت على التدفق والانسجام والمرونة.
نصف خطوة فقط اقل ، و كان سيفشل تماما و يلتقي بنهايته.
مع ذلك ، كان وون سيونغ أسرع بخطوة.
لكنه نجح. شعر وون سيونغ بإحساس الإنجاز وهو يهدئ يده المرتعشة.
بدأ الرمح في التحرك بشكل أسرع وأسرع حيث طارت عدة طعنات نحو الشاب. انفجر الضوء الذي يلف رأس الرمح وحاول الصبي الدفاع على عجل.
ومع ذلك ، سرعان ما أوقف إحساسه بالفخر لأنه كان يعلم أنه لا يزال هناك طريق طويل لقطعه للخروج.
تحرك وون سيونغ بسرعة و حرك رمحه.
‘سأشعر بتحسن فقط عندما أكمل التجربة بالكامل.’
تدفق في المسارات الداخلية لجسم وون سيونغ و غطى كل ملليمتر من ألياف عضلات وون سيونغ.
واصل وون سيونغ التحرك.
ثم أدرك عندما التقاط رائحة رهيبة من النصل. إنه كان مسموماً.
بينما كان وون سيونغ يمر , مُقترباً من المخرج , نزل في مسار ضيق مرة أخرى ولاحظ الشقوق في الجدار ما يعني وجود فخ هناك.
يمكن أن يشعر وون سيونغ بحرارة تنبعث من النصل الذي أُطلِق عليه.
لكن….
لقد مرت سنوات منذ آخر مرة رأى فيها ضوءاً . عبس وون سيونغ و أغمض عينيه.
‘هم؟’
بدا جسده وعضلاته كأنها منحوتة من الطين.
شعر وون سيونغ بشيء خاطئ لأنه وسع نطاقه إحساسه بإستعمال
‘لقد مررت.’
[الروح السماوية للجسد الترابي].
‘أرى ذلك ، هناك شخص ما علي قتله من أجل المرور.’
لم تكن آلة أو فخ مثل ما كان يواجهه حتى الآن.
في تلك اللحظة حاول المراهق الآخر الهجوم.
كان هناك تنفس. تنفس إنسان.
المحاكمة الثانية للحياة والموت ، لم تكن صعبة كما كان يعتقد.
أمسك وون سيونغ رمحه بإحكام ورفع حذره , تخلى عن مظهره الغير دفاعي.
نظر وون سيونغ بهدوء إلى المستنقع الأسود أمامه. كان ماء ثقيلاً مملوءاً بسموم لا حصر لها حتى أن الأوراق لا يمكن أن تطفو فوقه و ستذوب فور ملامسته.
ثم كان متأكداً بمجرد أن شعر بنية القتل.
‘لقد نجحت.’
في تلك الشقوق بين الجدران.
كان عمق المستنقع غير معروف ، لكن وون سيونغ لم يكن لديه نية لإسكشاف ذلك.
‘أرى ذلك ، هناك شخص ما علي قتله من أجل المرور.’
كشفت الشرر المتكون من الاصطدام عن تعابير وجه الشاب الآخر.
سيست-
كانت المسافة إلى الجانب الآخر من المستنقع أكثر بقليل من عشر خطوات أو نحو ذلك.
بمجرد أن اقترب وون سيونغ و دخل نطاق هذا الشخص ، سمع حركة.
تنوعت الفخاخ من أسلحة مخفية مسمومة و أبواب وهمية و منحدرات زلقة و وابل سهام و شفرات والمزيد.
لقد كانت حركة تقريباً بلا صوت
واصل وون سيونغ التحرك.
‘الديانة حقا بلا قلب.’
‘لكن.. ماذا لو لم أستطع؟’
تظاهر وون سيونغ بأنه لم يلاحظ الحركة لإخراج المهاجم.
بمجرد أن اقترب وون سيونغ و دخل نطاق هذا الشخص ، سمع حركة.
كان يسمع ويشعر ويشم رائحة الخصم الذي كان يحاول البقاء مخفيا.
كان وون سيونغ يسافر عبر الممر بسهولة نسبيا عندما فجأة , تم الكشف عن فجوة في حواسه لفترة وجيزة وكان رد فعله سريعا.
ومع ذلك ، تظاهر وون سيونغ بالجهل واستمر في التحرك عندما جاء أمام غرفة صغيرة. كانت هناك ثلاثة مداخل أخرى تؤدي إلى الغرفة ومخرج واحد. ومع ذلك ، تم حظر المخرج بحجر عملاق.
كما هو متوقع على ما يبدو.
اقترب وون سيونغ ببطء من الباب الحجري.
ثم كان متأكداً بمجرد أن شعر بنية القتل.
حتى ذلك الحين ، كان الشخص المجهول يبحث عن فرصة لمهاجمة وون سيونغ.
‘هل يمكنني فعلها؟’
يبدو انه لم يلاحظ ان وون سيونغ قد اكتشف وجوده منذ فترة طويلة.
فهم وون سيونغ أن المهاجم ربما كان أحد الأطفال و كان قد قتل الطفل الذي جاء قبله.
تجاهله وون سيونغ و ذهب إلى البوابة الحجرية لقراءة ما كتب عليها.
بالنظر إلى التدريب الشاق في كهف الشيطان الكامن حتى الآن ، يبدو أن على الشباب بوضوح أن يكونوا قادرين على القفز إلى هذا الحد من أجل العبور.
رفع وون سيونغ حاجبه وهو يقرأ ما كُتِبَ عليها.
‘الديانة حقا بلا قلب.’
‘واحد فقط سيغادر.’
بعد أن قص وون سيونغ شعره , بدأ يحك لحيته بالشفر و حلقها.
3 مداخل ، وفقط شخص واحد سيغادر.
لكن….
فهم وون سيونغ أن المهاجم ربما كان أحد الأطفال و كان قد قتل الطفل الذي جاء قبله.
‘مستنقع الشيطان السام.’
من الناحية الفنية ، كان هذا النوع من التدريب القاسي والمتطرف معاكساً تماماً للطرق الأرثوذكسية , لكن الطائفة الشيطانية كانت دينا زائفا وليست دينا لمتابعة أي شيء غير القوة.
“هم؟”
في تلك اللحظة حاول المراهق الآخر الهجوم.
من الناحية الفنية ، كان هذا النوع من التدريب القاسي والمتطرف معاكساً تماماً للطرق الأرثوذكسية , لكن الطائفة الشيطانية كانت دينا زائفا وليست دينا لمتابعة أي شيء غير القوة.
إز-
بو وونغ-
اعتقد المعتدي أن وون سيونغ كان أعزل تماماً , و ترك ظهره مكشوفاً.
بالتأكيد , كما انتقل وون سيونغ على طول الطريق , ظهرت المزيد من الفخاخ والآلات الخفية ، وكثيرا ما كان هناك منحدرات خفية.
رقص السيف في يده ورسم خطاً باتجاه ظهر وون سيونغ.
بو وونغ-
شششش!
ويك-
فجأة أصبح الرمح يد وون سيونغ واضحاً و تحرك.
حول وون سيونغ بصره إلى الإتجاه الذي أتى منه الخنجر وضاقت عينيه.
كان هذا كل ما يتطلبه الأمر.
‘واحد فقط سيغادر.’
“كنت أشعر بك بالفعل منذ وقت طويل من دخولي هذا الفضاء ، هل تعتقد حقا أنك تستطيع خداعي؟.”
كان عمق المستنقع غير معروف ، لكن وون سيونغ لم يكن لديه نية لإسكشاف ذلك.
ككاغانغ-
‘لكن.. ماذا لو لم أستطع؟’
طار السيف في يدي المهاجم للخلف حيث كانت قوة الرمح الحديدي في يدي وون سيونغ ثقيلة جداً.
‘سأشعر بتحسن فقط عندما أكمل التجربة بالكامل.’
كشفت الشرر المتكون من الاصطدام عن تعابير وجه الشاب الآخر.
تم تطوير كل شيء باستثناء بشرته الشاحبة بسبب غياب ضوء الشمس لأكثر من 4 سنوات.
وكشفت صدمة مطلقة و حرج.
ويك-
حول بسرعة سيفه للخلف , محاولاً توسيع المسافة بينهم.
بالنظر إلى أن الشخص الذي طور
ويك-
كان يمر بسرعة خلال العديد من العقبات في الظلام الدامس. كان ببساطة سريعاً لأن عينيه قد تكيفتا مع الظلام.
مع ذلك ، كان وون سيونغ أسرع بخطوة.
الشعر الذي لم يهتم به لمدة أربع سنوات ، نما إلى خصره.
تحركت أذرع وون سيونغ بسلاسة كأنه يرقص ، وانطلق سيل من التشي الداخلي من الدانتيان بينما كان يُأرجح الرمح على شكل إعصار ، مما خلق قوة شفط.
فهم وون سيونغ أن المهاجم ربما كان أحد الأطفال و كان قد قتل الطفل الذي جاء قبله.
بدأ السيف ينجذب إلى الأمام وبدأت عيون الشاب تهتز.
تدفق في المسارات الداخلية لجسم وون سيونغ و غطى كل ملليمتر من ألياف عضلات وون سيونغ.
إصطدم السيف والرمح بفعل قوة الجاذبية التي كونها الإعصار.
عندما انتهى وون سيونغ من حلاقة لحيته ، شعر بالاهتزازات في الكهف و نظر إلى البوابة الخشبية المفتوحة في غرفته.
تعابير الشاب الآخر لم تكن جيدة.
اصطدم رأس الرمح و حرّفَ خنجر صغير تم إطلاقه من الظلام.
لكن , لم يظهر وون سيونغ أي رحمة.
إز-
بو وونغ-
“هم؟”
قطع الرمح من خلال الظلام ورسم عدة خطوط في الهواء ، ووضع علامات على جميع أنحاء جسم الصبي.
على الرغم من أن عضلاته و جسده كانا واضحين ، إلا أنه بدا متضخماً. كان جسمه أنيقاً ، متراصاً ، و رياضياً حتى في اصغر عضلاته.
بوم-
فهم وون سيونغ , أنه حتى الخروج لم يكن يكن سهلاً.
تم رمي السيف للخلف و عَلِقَ بالأرض , سحب الصبي الآخر شَفرته بسرعة و تراجع , ناظراً الى وون سيونغ بحذر.
‘دعونا نفعل ذلك.’
“أنت لن تأتي؟”
‘هم؟’
اتخذ وون سيونغ خطوة إلى الأمام.
حول بسرعة سيفه للخلف , محاولاً توسيع المسافة بينهم.
تراجع الصبي بشكل انعكاسي وارتكب خطأ بإظهار ثغرة لوون سيونغ.
أصبحت شخصية وون سيونغ مثل عاصفة رياح صغير لكنها ثابتة.
“ثم سأمضي قدما.”
حتى ذلك الحين ، كان الشخص المجهول يبحث عن فرصة لمهاجمة وون سيونغ.
بدأ وون سيونغ في استخدام التشى الداخلي بسرعة وبدأ تشى المخزن في [زهرة الحقيقة] يُظهر تألقه داخل جسده.
مسافة عشرة امتار ، و لن يستعملَ التشي الداخلي ايضاً. كان يعتقد إنه يجب أن يكون قادراً على فعلها.
تدفق في المسارات الداخلية لجسم وون سيونغ و غطى كل ملليمتر من ألياف عضلات وون سيونغ.
كان قد أمسك الخيط.
تحرك وون سيونغ بسرعة و حرك رمحه.
بعد أربع سنوات من الجهد , أدرك وون سيونغ مدى قصر نظره في التفكير في أن دمج دمجهما سيكون سهلاً مثل الجمع بين تقنيتي الزراعة اللذين نجح سابقاً في دمجهما.
أختام الدمار الستة : الختم الأول
على الرغم من أن عضلاته و جسده كانا واضحين ، إلا أنه بدا متضخماً. كان جسمه أنيقاً ، متراصاً ، و رياضياً حتى في اصغر عضلاته.
مطر نجم الإنقراض
قطع الرمح من خلال الظلام ورسم عدة خطوط في الهواء ، ووضع علامات على جميع أنحاء جسم الصبي.
تم الكشف عن الختم الأول للدمار حيث غطت عدة صور ساطعة رأس رمح وون سيونغ.
اقترب وون سيونغ ببطء من الباب الحجري.
بدأ الرمح في التحرك بشكل أسرع وأسرع حيث طارت عدة طعنات نحو الشاب. انفجر الضوء الذي يلف رأس الرمح وحاول الصبي الدفاع على عجل.
‘هل يمكنني فعلها؟’
كانغ-
لكن , لم يظهر وون سيونغ أي رحمة.
شعر الصبي بشعور طفيف من الراحة أنه كان قادراً على مواجهة الرماح لفترة وجيزة ، لكنه أدرك بعد ذلك كم كان أحمقاً.
أصبحت شخصية وون سيونغ مثل عاصفة رياح صغير لكنها ثابتة.
ظهرت عدة رماح بجانبه ، حيث بدأت قدميه ترتفع عن الأرض بسبب القوة المتفجرة الكاملة للطعنة التي اعتقد أنه صدها.
إنطلق الدم مثل نافورة و رُش في جميع أنحاء الغرفة الحجرية.
بوب!
جججججججججججج
إنطلق الدم مثل نافورة و رُش في جميع أنحاء الغرفة الحجرية.
‘هم؟’
لم يستطع الصبي حتى الصراخ بشكل صحيح وانهار على الفور.
رفع وون سيونغ حاجبه وهو يقرأ ما كُتِبَ عليها.
لم يكن هناك أحد يستطيع البقاء على قيد الحياة بعشرة ثقوب بحجم قبضة اليد في جسمه تم ثقبها جميعا برمحٍ واحد.
تحركت أذرع وون سيونغ بسلاسة كأنه يرقص ، وانطلق سيل من التشي الداخلي من الدانتيان بينما كان يُأرجح الرمح على شكل إعصار ، مما خلق قوة شفط.
فلوب-
حول بسرعة سيفه للخلف , محاولاً توسيع المسافة بينهم.
رن صوت سقوط جسم الصبي العالق بالرمح و ضرب الأرض. تقطر الدم من حافة الرمح ببرود.
تنوعت الفخاخ من أسلحة مخفية مسمومة و أبواب وهمية و منحدرات زلقة و وابل سهام و شفرات والمزيد.
بعد فترة وجيزة ، يمكن الشعور بالاهتزاز الثقيل من فتح الباب الحجري.
يبدو انه لم يلاحظ ان وون سيونغ قد اكتشف وجوده منذ فترة طويلة.
جججججججججججج
كشفت الشرر المتكون من الاصطدام عن تعابير وجه الشاب الآخر.
وون سيونغ يمكن أن يرى الضوء القادم من خلال فتح الباب.
بالنظر إلى أن الشخص الذي طور
لقد مرت سنوات منذ آخر مرة رأى فيها ضوءاً . عبس وون سيونغ و أغمض عينيه.
قفز عشر خطوات بنجاح دون استخدام تشي الداخلي ، أو خلع الأثقال.
بدأت عينا تتكيف ببطء مع الضوء.
3 مداخل ، وفقط شخص واحد سيغادر.
وأخيراً ، عندما اعتادت عينيه تماماً على الضوء ، تمكن وون سيونغ من رؤية ما كان في الخارج.
ليس هذا فقط ، لكنه كان بحاجة إلى الإيمان بقوته أيضاً. كانت واحدة من السمات الأساسية لتصبح فناناً قتالياً.
ابتسم وون سيونغ بخفة.
لقد كانت حركة تقريباً بلا صوت
‘لقد مررت.’
‘يجب أن يكونوا على الأقل من الدرجة الأولى من أجل تقوية أطرافهم بشكل فردي بالتشي.’
المحاكمة الثانية للحياة والموت ، لم تكن صعبة كما كان يعتقد.
في تلك الشقوق بين الجدران.
كان الباب لِـلقاء الآخرين يفتح الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
