نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 38

أخطاء

أخطاء

كح كح كح كح كح كح كح كح كح كح كح كح كح كح كح كح كح كح كح

أخذ خان نفسا عميقا واستدعى المانا في جسده. لم يستطع مضاهاة القوة البدنية للملازم دايستر ، لكنه قد يكون قادرًا على تحقيق سرعة مماثلة لأن فن الدفاع عن النفس ركز على هذه الميزة.

 

“هل تعتقد أن الأعذار الصادقة ستهدئها؟” سأل خان عندما فهم أن الوضع سيء للغاية.

وريث الفوضى

“ثق في حواسك”. أجاب الملازم دايستر، “ثق في تدريبك وجسمك والمانا وإنجازاتك. وضعك يختلف عن الأطفال الآخرين. لن يكلف أحد عناء البحث عن جثتك إذا كنت ستموت في مكان ما يمثل مشكلة.”

الفصل 38 – أخطاء.

 

 

 

 

“ثق في حواسك”. أجاب الملازم دايستر، “ثق في تدريبك وجسمك والمانا وإنجازاتك. وضعك يختلف عن الأطفال الآخرين. لن يكلف أحد عناء البحث عن جثتك إذا كنت ستموت في مكان ما يمثل مشكلة.”

“كسر في الكتف ، فك ممزق ، طبلة الأذن مثقوبة ، بضع ضلوع متصدعة ، وإصابات طفيفة أخرى”. قرأ الملازم دايستر على هاتفه بينما كان خان يجهز الصور المجسمة لتدريبه المعتاد، “سوف يبقون في الخارج لمدة أسبوعين كاملين حتى لو أشرف دكتور باركت شخصيًا على تعافيهم.”

 

 

“ما الذي وضعوه في عقلك هذا ؟!” صرخ الملازم دايستر في النهاية بينما كان يمسك بخان من كتفيه. “عائلة بلاكديل لديها صلات بالعائلات النبيلة ، وقررت إهانة أحد أعضائها! حتى أنها فشلت في البقاء في الفصل الخاص! أراهن أنها سترد على أي شخص يجرؤ على التحدث عنها بشكل سيء.”

“لقد بدوا يائسين”. وعلق خان قائلاً، “لا أريد أن أقول أشياء جيدة عنهم ، لكن لا ينبغي أن يكونوا أغبياء لمهاجمتي بعد ثلاثة أشهر من التدريب.”

 

 

ضرب خان ظهره ورأسه على الحائط. أصبح كل شيء ضبابيا للحظة وهو يسقط على الأرض. سرعان ما استعاد بصره تركيزه وسمح له برؤية قدم الملازم دايستر على وشك الوصول إلى وجهه.

ابتعد الملازم دايستر عن الحائط واقترب من خان لتفقد إصاباته. قامت المستحضرات بعمل رائع على الجلد المصاب بالندوب ، لكن لا يزال لديه بعض العلامات على وجهه.

ضرب خان ظهره ورأسه على الحائط. أصبح كل شيء ضبابيا للحظة وهو يسقط على الأرض. سرعان ما استعاد بصره تركيزه وسمح له برؤية قدم الملازم دايستر على وشك الوصول إلى وجهه.

 

 

لا يمكن أن تلتئم الإصابات التي سببها الإنطلاق السريع في يوم واحد ، حتى مع المستحضرات الرائعة للجيش العالمي. كان على خان أن يحضر دروس الصباح في تلك الحالة ، مع شعور مزعج دائم ينتشر من قدميه. لحسن الحظ بالنسبة له ، لم يقم أصدقاؤه بإجراء مزيد من التحقيقات بعد أن برر العلامات بتدريبه.

“لماذا حتى يهاجموني إذا؟” سأل خان.

 

ورد الملازم دايستر “بالطبع” عندما ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهه.

“هل شاهدت المعركة؟” سأل خان بعد أن تركه الملازم دايستر. “كيف فعلت؟”

 

 

“لقد بدوا يائسين”. وعلق خان قائلاً، “لا أريد أن أقول أشياء جيدة عنهم ، لكن لا ينبغي أن يكونوا أغبياء لمهاجمتي بعد ثلاثة أشهر من التدريب.”

“لقد كنت مروعًا” ، شخر الملازم دايستر وهو يمسك هاتفه ويفعل الصور المجسمة التي تصور معركة خان. “لقد درستها. كم عدد الأخطاء التي وجدتها؟”

 

 

 

“ثلاثة”. أجاب خان بصدق، “الركلة الأمامية ضد بلوك والركبة القافزة تأتي من عاداتي السيئة بينما ترك صموئيل يشبث بي كان قلة خبرة خالصة.”

 

 

ضرب خان ظهره ورأسه على الحائط. أصبح كل شيء ضبابيا للحظة وهو يسقط على الأرض. سرعان ما استعاد بصره تركيزه وسمح له برؤية قدم الملازم دايستر على وشك الوصول إلى وجهه.

“ماذا عن القفزة الأولية؟” سأل الملازم دايستر. “لماذا أنزلت رجلك في المرتين؟ لقد تدربت على تقنيات في هذا الوضع. لماذا لم تتدفق فيها؟”

 

 

 

“لم أفكر في ذلك”. قال خان وهو يحك رأسه، “هذه التحركات لا تزال غير طبيعية تماما. ظللت أفكر خلال القتال.”

“لا داعي للقلق من تعرض الأطفال الآخرين لكمين في الليل”. قال الملازم دايستر، “علاوة على ذلك ، سيعلمك هذا مدى واقعية المعارك. تحاول فنون الدفاع عن النفس جعلها تبدو براقة ودقيقة ، لكنها تكون فوضوية في معظم الأوقات.”

 

قال خان وهو يرتدي ابتسامة مزيفة، “إنني بحالة جيدة بقدر ما يأتون”. لكن ذكرى انطلقت فجأة في ذهنه. “ربما أكون أهنت أليسون بلاكديل وصديقاتها ، لكن ذلك لم يكن كثيرًا. لم أكن لأتذكر اسمها حتى لو لم تكن في قلب الثرثرة”.

أطلق الملازم دايستر تنهيدة عاجزة. قام بفحص الفيديو مرة أخرى ولعب بالصور المجسمة قليلاً قبل إشعال سيجارة. بدا أن هناك بعض الانزعاج على وجهه ، لكن خان لم يستطع فهم السبب وراء هذا الشعور.

 

 

 

“لا يمكنك أن تقتصر على التدريبات بعد الآن”. تنهد الملازم أول دايستر مرة أخرى، “يبدو أن هناك من يحاول الوصول إليك.”

 

 

أظهر خان تعبيرًا مرتبكًا ، ولم يتردد الملازم دايستر في الاستمرار. “هؤلاء الأولاد لم يخشوا خرق حظر التجول. كانوا يهتمون فقط بإجبارك على خرقه. حتى أنهم كانوا مصممين تمامًا. ربما لا علاقة لك بأسبابهم.”

 

 

لا يمكن أن تلتئم الإصابات التي سببها الإنطلاق السريع في يوم واحد ، حتى مع المستحضرات الرائعة للجيش العالمي. كان على خان أن يحضر دروس الصباح في تلك الحالة ، مع شعور مزعج دائم ينتشر من قدميه. لحسن الحظ بالنسبة له ، لم يقم أصدقاؤه بإجراء مزيد من التحقيقات بعد أن برر العلامات بتدريبه.

“لماذا حتى يهاجموني إذا؟” سأل خان.

قال خان وهو يرتدي ابتسامة مزيفة، “إنني بحالة جيدة بقدر ما يأتون”. لكن ذكرى انطلقت فجأة في ذهنه. “ربما أكون أهنت أليسون بلاكديل وصديقاتها ، لكن ذلك لم يكن كثيرًا. لم أكن لأتذكر اسمها حتى لو لم تكن في قلب الثرثرة”.

 

وريث الفوضى

“هل أغضبت أي شخص لديه خلفية جيدة حقًا؟” استجوب الملازم دايستر خان.

ومع ذلك ، مباشرة بعد بدء تنشيط جزء من المانا داخل جسده ، انتشر ألم حاد من خصر خان وأجبره على فتح عينيه. هبط ظهره على الحائط مرة أخرى وهو يحدق في الركلة التي سددها الملازم دايستر.

 

 

قال خان وهو يرتدي ابتسامة مزيفة، “إنني بحالة جيدة بقدر ما يأتون”. لكن ذكرى انطلقت فجأة في ذهنه. “ربما أكون أهنت أليسون بلاكديل وصديقاتها ، لكن ذلك لم يكن كثيرًا. لم أكن لأتذكر اسمها حتى لو لم تكن في قلب الثرثرة”.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “ماذا عن القفزة الأولية؟” سأل الملازم دايستر. “لماذا أنزلت رجلك في المرتين؟ لقد تدربت على تقنيات في هذا الوضع. لماذا لم تتدفق فيها؟”

حدق الملازم دايستر في خان بتعبير فارغ. حتى أن الأخير لوح بيده على وجهه لأن الجندي لم يعد قادرًا على الحركة.

تنهد الملازم دايستر قبل أن يقوم بتدليك صدغيه. لم يكن يعرف ماذا يقول في هذا الموقف. لم يكن تلميذه غبيًا ، لكنه لم يدرك بعد كيف تفاعل الأطفال الأثرياء مع بعض التفاعلات.

 

ومع ذلك ، مباشرة بعد بدء تنشيط جزء من المانا داخل جسده ، انتشر ألم حاد من خصر خان وأجبره على فتح عينيه. هبط ظهره على الحائط مرة أخرى وهو يحدق في الركلة التي سددها الملازم دايستر.

“ما الذي وضعوه في عقلك هذا ؟!” صرخ الملازم دايستر في النهاية بينما كان يمسك بخان من كتفيه. “عائلة بلاكديل لديها صلات بالعائلات النبيلة ، وقررت إهانة أحد أعضائها! حتى أنها فشلت في البقاء في الفصل الخاص! أراهن أنها سترد على أي شخص يجرؤ على التحدث عنها بشكل سيء.”

“هل تعتقد أن الأعذار الصادقة ستهدئها؟” سأل خان عندما فهم أن الوضع سيء للغاية.

 

 

“كيف يمكن لأي شخص أن يتذكر أشياء من شهور مضت؟” اشتكى خان بينما استمر الملازم دايستر في هزّه. “أنت تبالغ. لا أحد لديه الكثير من وقت الفراغ.”

 

 

 

“هي طفلة ولدت في عائلة لها صلات مع العائلات النبيلة!” وكرر الملازم نفسه وهو يترك خان ويمشي في الممر الذي يقسم الزنازين. “لم تواجه مشكلة مطلقًا طوال حياتها! ما الذي تعتقد أنه سيحدث عندما تجد فجأة مشكلات لا يستطيع اسمها حلها؟”

لم يستطع خان حتى الرد على هذا الحدث المفاجئ. انتشر الألم من صدره بينما تركت قدميه الأرض. دفعه الهجوم مباشرة نحو الحائط.

 

 

“العمل الجاد لتحسين نفسها؟” سأل خان ، لكن وجه الملازم دايستر أخبره أنه مخطئ.

 

 

“لم أفكر في ذلك”. قال خان وهو يحك رأسه، “هذه التحركات لا تزال غير طبيعية تماما. ظللت أفكر خلال القتال.”

“هل تعتقد أن الأعذار الصادقة ستهدئها؟” سأل خان عندما فهم أن الوضع سيء للغاية.

“العمل الجاد لتحسين نفسها؟” سأل خان ، لكن وجه الملازم دايستر أخبره أنه مخطئ.

 

 

تنهد الملازم دايستر قبل أن يقوم بتدليك صدغيه. لم يكن يعرف ماذا يقول في هذا الموقف. لم يكن تلميذه غبيًا ، لكنه لم يدرك بعد كيف تفاعل الأطفال الأثرياء مع بعض التفاعلات.

“الدرس الثاني” ، واصل الملازم دايستر بينما استدار وقام بتسديد ركلة مستديرة سريعة ارتطمت بجانب رأس خان. “ادرس خصمك. أنا محارب وساحر من المستوى الثالث ، في حين أن انسجامك مع اامانا لم يصل بعد إلى خمسين بالمائة. لماذا تحاول حتى أن تقاتلني؟”

 

 

“لن تؤدي إلا إلى تفاقم حالتك”. هز الملازم رأسه، “لا يبدو أنها من النوع الذي يتخلى عن هذه الأشياء ، خاصة في حالتها. يمكنني فقط إعدادك للأسوأ.”

 

 

“كان ينبغي أن يكون هذا هو فكرتك الأولى!” صاح الملازم دايستر عندما لاحظ تلك اللفتة. “لا يجب أن تشعر بالأمان لأنني هنا. تذكر أنني قتلت العديد من الأجانب وحتى عدد قليل من البشر. أنت محبوس في نفس الغرفة مع قاتل. يجب ألا تخفض حذرك أبدًا.”

“أسوأ؟” لم يفهم خان ما كان يعنيه الملازم دايستر ، لكن الأخير انطلق إلى الأمام فجأة.

 

 

 

لم يستطع خان حتى الرد على هذا الحدث المفاجئ. انتشر الألم من صدره بينما تركت قدميه الأرض. دفعه الهجوم مباشرة نحو الحائط.

أوضح الملازم دايستر، “إخفاء عواطفك كان اختيارًا ذكيًا ، لكن لا يمكنك إخفاء نواياك عن حواسي ، خاصة وأنك أتقنت التدريبات الأولية فقط”.

 

“ثق في حواسك”. أجاب الملازم دايستر، “ثق في تدريبك وجسمك والمانا وإنجازاتك. وضعك يختلف عن الأطفال الآخرين. لن يكلف أحد عناء البحث عن جثتك إذا كنت ستموت في مكان ما يمثل مشكلة.”

ضرب خان ظهره ورأسه على الحائط. أصبح كل شيء ضبابيا للحظة وهو يسقط على الأرض. سرعان ما استعاد بصره تركيزه وسمح له برؤية قدم الملازم دايستر على وشك الوصول إلى وجهه.

أوضح الملازم دايستر، “إخفاء عواطفك كان اختيارًا ذكيًا ، لكن لا يمكنك إخفاء نواياك عن حواسي ، خاصة وأنك أتقنت التدريبات الأولية فقط”.

 

صاح خان، “لا أعتقد أن الفتيان الآخرين يتدربون بهذه الطريقة”.

أغلق خان عينيه غريزيًا استعدادًا للضربة الوشيكة ، لكن لم يلمس وجهه شيئًا. وبدلاً من ذلك ، دوى صوت منخفض من فوقه ، ووصلت الهزات إلى ظهره.

 

 

 

“لقد كان الأمر سهلاً للغاية ضد هؤلاء الأولاد”. قال الملازم دايستر وهو يركل الطاولة بجوار الدرج لإيجاد بعض المساحة، “من السهل محاربة المعارضين الأضعف. دعونا نرى ما يمكنك فعله ضدي.”

 

 

“كيف يمكن لأي شخص أن يتذكر أشياء من شهور مضت؟” اشتكى خان بينما استمر الملازم دايستر في هزّه. “أنت تبالغ. لا أحد لديه الكثير من وقت الفراغ.”

انقلب الوضع رأساً على عقب في لحظة. كان خان بالكاد يتتبع الأحداث ، لكن كل شيء أصبح واضحًا عندما ثنى الملازم دايستر ساقيه واتخذ موقفًا قتاليًا.

 

 

 

وقف خان ببطء. ذهبت يده إلى مؤخرة رأسه ، وانتشر إحساس بالدفء من كفه. كان ينزف ، لكن يبدو أن الملازم دايستر لم يهتم بذلك.

“سنفعل ذلك مرة واحدة في الأسبوع”. وأعلن الملازم دايستر، “لن تكون المرات القادمة عبارة عن هزائم كاملة. سأمنحك الفرصة لاستخدام بعض الحركات في المعركة.”

 

 

صاح خان، “لا أعتقد أن الفتيان الآخرين يتدربون بهذه الطريقة”.

“هل شاهدت المعركة؟” سأل خان بعد أن تركه الملازم دايستر. “كيف فعلت؟”

 

 

“لا داعي للقلق من تعرض الأطفال الآخرين لكمين في الليل”. قال الملازم دايستر، “علاوة على ذلك ، سيعلمك هذا مدى واقعية المعارك. تحاول فنون الدفاع عن النفس جعلها تبدو براقة ودقيقة ، لكنها تكون فوضوية في معظم الأوقات.”

 

 

 

“هل يمكنني استخدام مانا؟” سأل خان أثناء اتخاذ موقف قتالي.

 

 

أوضح الملازم دايستر، “إخفاء عواطفك كان اختيارًا ذكيًا ، لكن لا يمكنك إخفاء نواياك عن حواسي ، خاصة وأنك أتقنت التدريبات الأولية فقط”.

ورد الملازم دايستر “بالطبع” عندما ظهرت ابتسامة متكلفة على وجهه.

ومع ذلك ، مباشرة بعد بدء تنشيط جزء من المانا داخل جسده ، انتشر ألم حاد من خصر خان وأجبره على فتح عينيه. هبط ظهره على الحائط مرة أخرى وهو يحدق في الركلة التي سددها الملازم دايستر.

 

“لقد كنت مروعًا” ، شخر الملازم دايستر وهو يمسك هاتفه ويفعل الصور المجسمة التي تصور معركة خان. “لقد درستها. كم عدد الأخطاء التي وجدتها؟”

أخذ خان نفسا عميقا واستدعى المانا في جسده. لم يستطع مضاهاة القوة البدنية للملازم دايستر ، لكنه قد يكون قادرًا على تحقيق سرعة مماثلة لأن فن الدفاع عن النفس ركز على هذه الميزة.

 

 

 

ومع ذلك ، مباشرة بعد بدء تنشيط جزء من المانا داخل جسده ، انتشر ألم حاد من خصر خان وأجبره على فتح عينيه. هبط ظهره على الحائط مرة أخرى وهو يحدق في الركلة التي سددها الملازم دايستر.

 

 

 

“الدرس الأول” أعلن الملازم دايستر وهو يقلب ويشعل سيجارة أخرى. “لا تستخدم أبدًا شيئًا غير موثوق به. أنا أسرع من المانا ، لذلك لا يمكنك الاعتماد عليها.”

لم يستطع خان حتى الرد على هذا الحدث المفاجئ. انتشر الألم من صدره بينما تركت قدميه الأرض. دفعه الهجوم مباشرة نحو الحائط.

 

حدق الملازم دايستر في خان بتعبير فارغ. حتى أن الأخير لوح بيده على وجهه لأن الجندي لم يعد قادرًا على الحركة.

“لقد كانت خدعة!” صرخ خان في ذهنه قبل أن يستأنف موقف المعركة.

 

 

 

“الدرس الثاني” ، واصل الملازم دايستر بينما استدار وقام بتسديد ركلة مستديرة سريعة ارتطمت بجانب رأس خان. “ادرس خصمك. أنا محارب وساحر من المستوى الثالث ، في حين أن انسجامك مع اامانا لم يصل بعد إلى خمسين بالمائة. لماذا تحاول حتى أن تقاتلني؟”

 

 

صاح خان، “لا أعتقد أن الفتيان الآخرين يتدربون بهذه الطريقة”.

حدق خان في ساقه بجانب وجهه. لم يكلف الملازم دايستر عناء إنزاله ، ويمكن لخان أن يلاحظ انتفاخ العضلات تحت الزي الرسمي على تلك المسافة.

“لقد بدوا يائسين”. وعلق خان قائلاً، “لا أريد أن أقول أشياء جيدة عنهم ، لكن لا ينبغي أن يكونوا أغبياء لمهاجمتي بعد ثلاثة أشهر من التدريب.”

 

 

كانت اللياقة البدنية للملازم دايستر ضخمة جدًا. أخفى زيه العسكري جزءًا من عضلاته ، لكن خان فهم مقدار القوة التي يحتويها جسده في هذا الموقف.

“لا داعي للقلق من تعرض الأطفال الآخرين لكمين في الليل”. قال الملازم دايستر، “علاوة على ذلك ، سيعلمك هذا مدى واقعية المعارك. تحاول فنون الدفاع عن النفس جعلها تبدو براقة ودقيقة ، لكنها تكون فوضوية في معظم الأوقات.”

 

بدأ خان يقول: “كيف يمكنني أن أثق بك في التدريب؟” ، لكن ساقه تحركت بينما كان الملازم دايستر مشغولاً بالاستماع إلى كلماته.

“كيف يمكن أن يكون بهذه السرعة مع هذا الجسد؟” تساءل خان وهو يبتلع ويحدق في الباب المسحور.

 

 

الفصل 38 – أخطاء.

“كان ينبغي أن يكون هذا هو فكرتك الأولى!” صاح الملازم دايستر عندما لاحظ تلك اللفتة. “لا يجب أن تشعر بالأمان لأنني هنا. تذكر أنني قتلت العديد من الأجانب وحتى عدد قليل من البشر. أنت محبوس في نفس الغرفة مع قاتل. يجب ألا تخفض حذرك أبدًا.”

 

 

“لقد كانت خدعة!” صرخ خان في ذهنه قبل أن يستأنف موقف المعركة.

“بمن يمكنني الوثوق إذا؟” سأل خان بينما تخلى وجهه عن كل تعبير.

 

 

لم يستطع خان حتى الرد على هذا الحدث المفاجئ. انتشر الألم من صدره بينما تركت قدميه الأرض. دفعه الهجوم مباشرة نحو الحائط.

“ثق في حواسك”. أجاب الملازم دايستر، “ثق في تدريبك وجسمك والمانا وإنجازاتك. وضعك يختلف عن الأطفال الآخرين. لن يكلف أحد عناء البحث عن جثتك إذا كنت ستموت في مكان ما يمثل مشكلة.”

 

 

“ثلاثة”. أجاب خان بصدق، “الركلة الأمامية ضد بلوك والركبة القافزة تأتي من عاداتي السيئة بينما ترك صموئيل يشبث بي كان قلة خبرة خالصة.”

كان خان يستخدم إتقانه خلال الدرس الرابع من التدريب العقلي لإخفاء المانا المتدفقة عبر جسده. ملأ كاحليه بتلك الطاقة قبل تحريك جزء منها في اتجاهات مختلفة.

“أسوأ؟” لم يفهم خان ما كان يعنيه الملازم دايستر ، لكن الأخير انطلق إلى الأمام فجأة.

 

 

بدأ خان يقول: “كيف يمكنني أن أثق بك في التدريب؟” ، لكن ساقه تحركت بينما كان الملازم دايستر مشغولاً بالاستماع إلى كلماته.

 

 

“هل يمكنني استخدام مانا؟” سأل خان أثناء اتخاذ موقف قتالي.

أطلق خان ركلة أمامية استهدفت فخذ الملازم دايستر. كان هجومه سريعًا. كادت ساقه أن تكوِّن صورًا لاحقة أثناء تحركها نحو الجندي.

ابتعد الملازم دايستر عن الحائط واقترب من خان لتفقد إصاباته. قامت المستحضرات بعمل رائع على الجلد المصاب بالندوب ، لكن لا يزال لديه بعض العلامات على وجهه.

 

وقف خان ببطء. ذهبت يده إلى مؤخرة رأسه ، وانتشر إحساس بالدفء من كفه. كان ينزف ، لكن يبدو أن الملازم دايستر لم يهتم بذلك.

ومع ذلك ، أمسك الملازم دايستر بكاحله قبل أن تصل إلى هدفها.

“كان ينبغي أن يكون هذا هو فكرتك الأولى!” صاح الملازم دايستر عندما لاحظ تلك اللفتة. “لا يجب أن تشعر بالأمان لأنني هنا. تذكر أنني قتلت العديد من الأجانب وحتى عدد قليل من البشر. أنت محبوس في نفس الغرفة مع قاتل. يجب ألا تخفض حذرك أبدًا.”

 

 

أوضح الملازم دايستر، “إخفاء عواطفك كان اختيارًا ذكيًا ، لكن لا يمكنك إخفاء نواياك عن حواسي ، خاصة وأنك أتقنت التدريبات الأولية فقط”.

أطلق خان ركلة أمامية استهدفت فخذ الملازم دايستر. كان هجومه سريعًا. كادت ساقه أن تكوِّن صورًا لاحقة أثناء تحركها نحو الجندي.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “ماذا عن القفزة الأولية؟” سأل الملازم دايستر. “لماذا أنزلت رجلك في المرتين؟ لقد تدربت على تقنيات في هذا الوضع. لماذا لم تتدفق فيها؟”

شد الملازم دايستر ساق خان وأجبره على السقوط على الأرض.

قال خان وهو يرتدي ابتسامة مزيفة، “إنني بحالة جيدة بقدر ما يأتون”. لكن ذكرى انطلقت فجأة في ذهنه. “ربما أكون أهنت أليسون بلاكديل وصديقاتها ، لكن ذلك لم يكن كثيرًا. لم أكن لأتذكر اسمها حتى لو لم تكن في قلب الثرثرة”.

 

 

“سنفعل ذلك مرة واحدة في الأسبوع”. وأعلن الملازم دايستر، “لن تكون المرات القادمة عبارة عن هزائم كاملة. سأمنحك الفرصة لاستخدام بعض الحركات في المعركة.”

 

 

“لقد كانت خدعة!” صرخ خان في ذهنه قبل أن يستأنف موقف المعركة.

( انتهي الدرس )

صاح خان، “لا أعتقد أن الفتيان الآخرين يتدربون بهذه الطريقة”.

 

“لقد بدوا يائسين”. وعلق خان قائلاً، “لا أريد أن أقول أشياء جيدة عنهم ، لكن لا ينبغي أن يكونوا أغبياء لمهاجمتي بعد ثلاثة أشهر من التدريب.”

صاح خان، “لا أعتقد أن الفتيان الآخرين يتدربون بهذه الطريقة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط