الفصل 796 لغز هلاك المشعوذين. الجزء الرابع
بعد أن تعرض هؤلاء الأشخاص للتعذيب لعدة سنوات ، اعتقدوا أنهم يستطيعون أخيرًا العودة إلى بلدانهم ، والعودة إلى مسقط رأسهم ، والعودة إلى أحبائهم. لكن ما رحب بهم لم يكن أذرع دافئة ، بل شفرات باردة.
“في تلك السنوات الأربع ، أظهرت إحصائيات الدول الأربع أنه على مدى السنوات العشر الماضية ، اختفى عشرات الآلاف من الأشخاص الأقوياء ضمن سلطتهم ، واتضح أن جميع هؤلاء الأشخاص تقريبًا كانوا ضحايا لأبحاث التقنية المحظورة، مات عشرات الآلاف من الناس بدون سبب ، لذلك كره الناس في القارة بأكملها وجود المشعوذين. نظرًا لأن ما يقرب من ثلثي المشعوذين في القارة بأكملها قد شاركوا في البحث ، قررت الدول الأربع القضاء تمامًا على وجود المشعوذين ؛ سواء كانوا يشاركون حقًا في البحث أم لا ، فقد تم إعدام كل مشعوذ”.
ارتجف صوت يون تشي. بدا الأمر كما لو أن مشهد هلاك المشعوذين منذ ذلك اليوم كان يعاد عرضه أمامه.
“في تلك السنوات الأربع ، أظهرت إحصائيات الدول الأربع أنه على مدى السنوات العشر الماضية ، اختفى عشرات الآلاف من الأشخاص الأقوياء ضمن سلطتهم ، واتضح أن جميع هؤلاء الأشخاص تقريبًا كانوا ضحايا لأبحاث التقنية المحظورة، مات عشرات الآلاف من الناس بدون سبب ، لذلك كره الناس في القارة بأكملها وجود المشعوذين. نظرًا لأن ما يقرب من ثلثي المشعوذين في القارة بأكملها قد شاركوا في البحث ، قررت الدول الأربع القضاء تمامًا على وجود المشعوذين ؛ سواء كانوا يشاركون حقًا في البحث أم لا ، فقد تم إعدام كل مشعوذ”.
نظر يون تشي بصمت إلى شين يانشياو ولم يرد على سؤالها.
“هذا لا يرحم …”
لم تستطع شين يانشياو معرفة سبب اتخاذ حكام الدول الأربع مثل هذا القرار الرهيب ، ب
قتل جميع المشعوذين حتى لو كانوا أبرياء.
“القارة المشعة لم تعد قادرة على استيعابهم بعد الآن، لم يعودوا بشرًا، لم يتمكنوا من التحكم في قوتهم ، وكان هناك دائمًا احتمال إيذاء الناس في أي وقت “.
“لا يرحم؟ لم تشاهدي مشهد أبحاث التقنية المحرمة ، لذلك لا تفهمين أهوالها، ومع ذلك ، فإن أصحاب السلطة في البلدان الأربعة في ذلك الوقت شهدوا عملية الأبحاث، لذلك ، هم يعرفون جيدًا مدى فظاعتها، طالما أن هناك مشعوذين في هذا العالم ، فمن الصعب ضمان أن نفس الشيء لن يحدث في المستقبل، لذلك قرروا القضاء على المشعوذين تمامًا حتى لا يكون لديهم مثل هذه المأساة مرة أخرى في المستقبل “.
ارتعدت أيدي شين يانشياو. كان قلبها واضحًا بالفعل مع الإجابة ، لكنها ما زالت لا تريد تصديق ذلك.
خفض يون تشي رأسه. إذا لم يكن لديه قلادة ضوء القمر في ذلك الوقت ، فقد كان يخشى ألا يعيش حتى يومنا هذا، ومع ذلك ، فقد دفع ثمناً باهظاً.
تنهد يي تشينغ بهدوء على الجانب ، إلى حد ما لم يستطع أن يقول ، لكنه لا يزال قادرًا على ذلك :
لسنوات عديدة ، كان يتمتع بمكانة المستدعي العظيم ، لكنه لم يعد قادرًا على استخدام قوة المستدعي العظيم.
“لماذا؟ لماذا قتلوا؟ لقد تمكنوا من الهروب من أيدي هؤلاء الأشرار ، وتمكنوا أخيرًا من لم شملهم مع عائلاتهم ، فلماذا قتلتهم الدول الأربع؟ ”
لم تستطع شين يانشياو معرفة سبب اتخاذ حكام الدول الأربع مثل هذا القرار الرهيب ، ب
على الرغم من أنه كان يكره تلك الاغنام السوداء ، إلا أنه لم يستطع أن يبدو وكأن المهنة التي أحبها قد ماتت.
ظهرت فكرة من خلال عقل شين يانشياو. نظرت إلى الأعلى وسألت يون تشي :
فقط بسبب خوف لا نهاية له يمكن للناس أن يصبحوا قساة حقًا ويفعلون أشياء لا يستطيعون تخيلها بأنفسهم.
تابعت شين يانشياو شفتيها وشعرت أن هناك شيئًا ما خطأ، على الرغم من أنه يمكن فهم أسبابهم ، إلا أن هذه الوسائل المتطرفة لا يبدو أنها ناتجة عن الغضب ، بل من الخوف، خافت الدول الأربع من المشعوذين.
“هذا لا يرحم …”
فقط بسبب خوف لا نهاية له يمكن للناس أن يصبحوا قساة حقًا ويفعلون أشياء لا يستطيعون تخيلها بأنفسهم.
ظهرت فكرة من خلال عقل شين يانشياو. نظرت إلى الأعلى وسألت يون تشي :
“أعدمتهم قوات جيش الدول الأربع سراً”. شهقت شين يانشياو ووقفت فجأة.
“سيدي ، ماذا عن هؤلاء الناس؟ ماذا حدث لأولئك الذين تم أسرهم بواسطة المشعوذين لأبحاث التقنيات المحرمة؟ ”
بعد أن تعرض هؤلاء الأشخاص للتعذيب لعدة سنوات ، اعتقدوا أنهم يستطيعون أخيرًا العودة إلى بلدانهم ، والعودة إلى مسقط رأسهم ، والعودة إلى أحبائهم. لكن ما رحب بهم لم يكن أذرع دافئة ، بل شفرات باردة.
نظر يون تشي بصمت إلى شين يانشياو ولم يرد على سؤالها.
نظر يون تشي بصمت إلى شين يانشياو ولم يرد على سؤالها.
تنهد يي تشينغ بهدوء على الجانب ، إلى حد ما لم يستطع أن يقول ، لكنه لا يزال قادرًا على ذلك :
“لقد ماتوا جميعًا”.
همس يي تشينغ.
“ماتوا؟”
لم تستطع شين يانشياو معرفة سبب اتخاذ حكام الدول الأربع مثل هذا القرار الرهيب ، ب
“أون.”
على الرغم من أنه كان يكره تلك الاغنام السوداء ، إلا أنه لم يستطع أن يبدو وكأن المهنة التي أحبها قد ماتت.
نظر يون تشي بصمت إلى شين يانشياو ولم يرد على سؤالها.
“كيف ماتوا؟”
ارتعدت أيدي شين يانشياو. كان قلبها واضحًا بالفعل مع الإجابة ، لكنها ما زالت لا تريد تصديق ذلك.
تنهد يي تشينغ بهدوء على الجانب ، إلى حد ما لم يستطع أن يقول ، لكنه لا يزال قادرًا على ذلك :
“أعدمتهم قوات جيش الدول الأربع سراً”. شهقت شين يانشياو ووقفت فجأة.
أدار يي تشينغ وجهه جانبًا وقال بصوت خفيض :
“أعدمتهم قوات جيش الدول الأربع سراً”. شهقت شين يانشياو ووقفت فجأة.
تابعت شين يانشياو شفتيها وشعرت أن هناك شيئًا ما خطأ، على الرغم من أنه يمكن فهم أسبابهم ، إلا أن هذه الوسائل المتطرفة لا يبدو أنها ناتجة عن الغضب ، بل من الخوف، خافت الدول الأربع من المشعوذين.
“لماذا؟ لماذا قتلوا؟ لقد تمكنوا من الهروب من أيدي هؤلاء الأشرار ، وتمكنوا أخيرًا من لم شملهم مع عائلاتهم ، فلماذا قتلتهم الدول الأربع؟ ”
ارتعدت أيدي شين يانشياو. كان قلبها واضحًا بالفعل مع الإجابة ، لكنها ما زالت لا تريد تصديق ذلك.
بعد أن تعرض هؤلاء الأشخاص للتعذيب لعدة سنوات ، اعتقدوا أنهم يستطيعون أخيرًا العودة إلى بلدانهم ، والعودة إلى مسقط رأسهم ، والعودة إلى أحبائهم. لكن ما رحب بهم لم يكن أذرع دافئة ، بل شفرات باردة.
“في تلك السنوات الأربع ، أظهرت إحصائيات الدول الأربع أنه على مدى السنوات العشر الماضية ، اختفى عشرات الآلاف من الأشخاص الأقوياء ضمن سلطتهم ، واتضح أن جميع هؤلاء الأشخاص تقريبًا كانوا ضحايا لأبحاث التقنية المحظورة، مات عشرات الآلاف من الناس بدون سبب ، لذلك كره الناس في القارة بأكملها وجود المشعوذين. نظرًا لأن ما يقرب من ثلثي المشعوذين في القارة بأكملها قد شاركوا في البحث ، قررت الدول الأربع القضاء تمامًا على وجود المشعوذين ؛ سواء كانوا يشاركون حقًا في البحث أم لا ، فقد تم إعدام كل مشعوذ”.
في ذروة الأمل ، شعروا باليأس، خفق قلب شين يانشياو من الألم لهؤلاء المساكين.
تابعت شين يانشياو شفتيها وشعرت أن هناك شيئًا ما خطأ، على الرغم من أنه يمكن فهم أسبابهم ، إلا أن هذه الوسائل المتطرفة لا يبدو أنها ناتجة عن الغضب ، بل من الخوف، خافت الدول الأربع من المشعوذين.
“القارة المشعة لم تعد قادرة على استيعابهم بعد الآن، لم يعودوا بشرًا، لم يتمكنوا من التحكم في قوتهم ، وكان هناك دائمًا احتمال إيذاء الناس في أي وقت “.
همس يي تشينغ.
“كيف ماتوا؟”
تابعت شين يانشياو شفتيها وشعرت أن هناك شيئًا ما خطأ، على الرغم من أنه يمكن فهم أسبابهم ، إلا أن هذه الوسائل المتطرفة لا يبدو أنها ناتجة عن الغضب ، بل من الخوف، خافت الدول الأربع من المشعوذين.
فقط بسبب خوف لا نهاية له يمكن للناس أن يصبحوا قساة حقًا ويفعلون أشياء لا يستطيعون تخيلها بأنفسهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
