نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Mystical Journey 944

المهارة 2

المهارة 2

  الفصل 944: مهارة 2

* ملك الشر *

“هذا هو!” قام غارين بإيقاف تشغيل الموقع ، و شعر بسعادة بالغة .

رفع مينكار يده عن الكرة التي أمامه ووضعها جانبا ، ونظر إلى غارين.

لكن بالنسبة إلى غارين ، الذي كان هو نفسه خبيرًا في علم الأحياء ، لم يكن هذا شيئًا. كان لديه بالفعل فهم عميق لعلم الوراثة من عالم الطوطم.

“نحتاج إلى إيجاد طريقة أو أسلوب لإنشاء علف للمدافع يكون قويًا بدرجة كافية ولكن باستخدام أقل الموارد ، أو طريقة مفيدة بدرجة كافية.

كانت الذئاب البرية مخلوقات عملية منخفضة بين علف المدافع لأنها استهلكت الكثير من الطاقة و لم تكن قوية .

الذي اخترته الآن هو كرة حيوان أسد أليف ، باعتباره أسدًا أليفًا ،عادةً ما يربيه البشر كحيوانات أليفة. لا يحتاج إلى أسنان حادة ومخالب بها أخاديد الدم ، كما أنه يدب أن يبدو حلو و رائع من الخارج أيضًا. له تصرف لطيف ، وكذلك مظهر جميل ومهيب. الطبع ، سيكون هذا مختلفًا بالنسبة لأولئك الأشخاص الذين يحبون الوحوش الشرسة. “

حدد هذا المقال بوضوح الوحدات ، ولم يستطع غارين إلا الإعجاب بالتكنولوجيا الحالية . كان كل من هؤلاء العلماء ذوي مستوى الذروة عبقرية حقيقية ، وكان تخصصه الوحيد و ميزته  هو القليل من المعلومات  التي يمتلكها من حضارة عالم آخر. في جوانب أخرى ، كان ينقصه الكثير مقارنة بهؤلاء الأشخاص.

أومأ غارين برأسه للإشارة إلى أنه يفهم.

كان هناك مقال ذكر هذا.

“إذن كيف يجب أن أفعل ذلك ؟ ما الذي أحتاجه للتحكم في سلسلة الجينات؟ “

“لا يمكن إنكار أن ميكانيكي الطاقة  مهنة قوية تطورت من مهندسي التعديل القدامى ، وهم أيضًا وحدة المعركة الفردية التي تتمتع بأكبر قدر من الإمكانات في التاريخ ، من خلال نظرة  بعيدة! حتى أقوى طيار من المستوى الموروث لا يمكن أن يضاهي إمكانات ميكانيكي الطاقة في  معارك واسعة النطاق. في هذه الحالة ، كان  الحد الأعلى للمخلوقات التي يمكنهم التحكم فيها يمثل دائمًا مشكلة كبيرة يعاني منها ميكانيكي الطاقة منخفضي المستوى. في معظم الأوقات ، علف المدافع يمكن أن يحدثوا تأثيرات غير متوقعة. لذلك ، لحل هذه المشكلة ، أود أن أقدم فكرة جديدة.  وحدات التحكم الموزعة ذاتيًا ، وحدات L للاختصار. يجب أن تكون هذه المهارة قادرة على السماح لميكانيكي الطاقة بالتحكم في عدد قليل من الأنوية  ، ثم استخدام تلك لتوزيع التحكم على العديد من الكائنات الأخرى التي تعمل كعلف المدافع. يمكن أن يتحكم عدد قليل من مخلوقات CF هذه أيضًا في مخلوقات CF من المستوى الموجود أسفلها ، ومع استمرار الطبقات ، سينتج عن ذلك نظام قوي.

“هذا هو الشيء الصغير الذي نستخدمه كثيرًا في هذا المعمل.” مشى مينكار إلى الجانب وأخذ كرة بيضاء صغيرة من عتبة النافذة ، و ألقى بها إلى غارين مباشرة.

“لهذا السبب يقولون إن ميكانيكي الطاقة كلهم وحوش!” لم يستطع غارين إلا أن يقسم. “لا عجب أن أحتاج إلى بصمة آلة الطاقة

بعد رمي الكرة البيضاء ، تباطأت تدريجيًا ، و طافت أخيرًا أمام غارين.

ولكن عندما قرأها غارين ، أدرك أن النظرية في هذا المقال تناسب مهارة الرنين الخاصة به جيدًا.

كانت كرة فضية بيضاء ، بحجم البيضة ، وكان بها ما يشبه عدسة الكاميرا في المنتصف التي كانت تدور و تتكيف قليلاً.

لكن بالنسبة إلى غارين ، الذي كان هو نفسه خبيرًا في علم الأحياء ، لم يكن هذا شيئًا. كان لديه بالفعل فهم عميق لعلم الوراثة من عالم الطوطم.

“المشغلون الجينيون ، أداة دقيقة للغاية لا يمكن استخدامها إلا مع قوة الإرادة لماكينة الطاقة.” صفق مينكار بيديه.

لكن بالنسبة إلى غارين ، الذي كان هو نفسه خبيرًا في علم الأحياء ، لم يكن هذا شيئًا. كان لديه بالفعل فهم عميق لعلم الوراثة من عالم الطوطم.

“هذا الشيء يساوي أكثر من مليون بلورة ، تذكر أن تكون حذرا معها . توجد لوحة تحكم كمبيوتر عليها ، يمكنك البحث عن السلاسل الجينية للمخلوقات التي تبحث عنها. ستحتاج إلى تذكر الكثير من الأشياء ، لذا أقترح عليك اختيار أبسط شيء لتبدأ به “.

“لا يمكن إنكار أن ميكانيكي الطاقة  مهنة قوية تطورت من مهندسي التعديل القدامى ، وهم أيضًا وحدة المعركة الفردية التي تتمتع بأكبر قدر من الإمكانات في التاريخ ، من خلال نظرة  بعيدة! حتى أقوى طيار من المستوى الموروث لا يمكن أن يضاهي إمكانات ميكانيكي الطاقة في  معارك واسعة النطاق. في هذه الحالة ، كان  الحد الأعلى للمخلوقات التي يمكنهم التحكم فيها يمثل دائمًا مشكلة كبيرة يعاني منها ميكانيكي الطاقة منخفضي المستوى. في معظم الأوقات ، علف المدافع يمكن أن يحدثوا تأثيرات غير متوقعة. لذلك ، لحل هذه المشكلة ، أود أن أقدم فكرة جديدة.  وحدات التحكم الموزعة ذاتيًا ، وحدات L للاختصار. يجب أن تكون هذه المهارة قادرة على السماح لميكانيكي الطاقة بالتحكم في عدد قليل من الأنوية  ، ثم استخدام تلك لتوزيع التحكم على العديد من الكائنات الأخرى التي تعمل كعلف المدافع. يمكن أن يتحكم عدد قليل من مخلوقات CF هذه أيضًا في مخلوقات CF من المستوى الموجود أسفلها ، ومع استمرار الطبقات ، سينتج عن ذلك نظام قوي.

استدار وغادر المختبر بعد أن قال ذلك ، وترك غارين هناك بمفرده.

ومع ذلك ، نظرًا لأن غارين  كان لديه طابعة الذئب البري  الآن ، فقد خطط للبحث في المبادئ التي تقف وراءه بشكل صحيح ، لمعرفة ما إذا كانت هناك طريقة أبسط وأكثر ملاءمة لتجاوز  حد الكمية. لقد حاول تحرير خيوط إرادته ، وكما هو متوقع ، تلك الخيوط التي كانت رقيقة مثل خيوط الشعر ، في  الرؤية المكبرة للغاية لعينه اليمنى ، كانت مصنوعة من خيوط أكثر ، حتى أرق من الخيوط المنسوجة معًا. يمكن التحكم في كل خيط أرق ، لذلك جربها  غارين و أكد شكوكه.

التقط غارين الكرة ولعب بها قليلاً ، ولكن بمجرد أن لمسها ، شعر بعينه اليمنى ضبابية قليلاً.

يمكنه استخدام مبدأ الرنين لإنشاء نظام تحكم ، واستخدام قوة الإرادة الخاصة به للتحكم في هذا النظام ، ثم استخدام هذا النظام للاتصال بمصادر الطاقة الأخرى ، للتحكم في حشد كبير من علف المدفع تحتها.

رمش ، وشعر على الفور أن مجال الرؤية في عينه اليمنى يتوسع. تم تضخيم كل شيء على الفور ، كما لو كان قد مر عبر نفق طويل للغاية.

حدد هذا المقال بوضوح الوحدات ، ولم يستطع غارين إلا الإعجاب بالتكنولوجيا الحالية . كان كل من هؤلاء العلماء ذوي مستوى الذروة عبقرية حقيقية ، وكان تخصصه الوحيد و ميزته  هو القليل من المعلومات  التي يمتلكها من حضارة عالم آخر. في جوانب أخرى ، كان ينقصه الكثير مقارنة بهؤلاء الأشخاص.

بعد انتهاء الدوخة ، رأى غارين ذرة  صغيرة من الغبار تطفو أمام عينه اليمنى. كان بها ثقب غريب سداسي الشكل ، و بدى كأن  كحشرة صغيرة غريبة المظهر تعيش فيه ، و تدس رأسها الأسود باستمرار داخل و خارج الحفرة الصغيرة.

رفع مينكار يده عن الكرة التي أمامه ووضعها جانبا ، ونظر إلى غارين.

“هل هذا تأثير تكبير؟” أدرك غارين على الفور أن عينه اليمنى بدت وكأنها قد كبرت بقعة أمامه.

ولكن عندما قرأها غارين ، أدرك أن النظرية في هذا المقال تناسب مهارة الرنين الخاصة به جيدًا.

دون مزيد من التردد ، استخدم عينه اليسرى للتثبيت على وضع ما ، وبحث أيضًا عن مجال الزراعة. بعد فترة وجيزة ،

ولكن عندما قرأها غارين ، أدرك أن النظرية في هذا المقال تناسب مهارة الرنين الخاصة به جيدًا.

وجد كرة صغيرة تزرع بصمة الذئب البري.

كانت الذئاب البرية مخلوقات عملية منخفضة بين علف المدافع لأنها استهلكت الكثير من الطاقة و لم تكن قوية .

دون مزيد من التردد ، استخدم عينه اليسرى للتثبيت على وضع ما ، وبحث أيضًا عن مجال الزراعة. بعد فترة وجيزة ،

ومع ذلك ، نظرًا لأن غارين  كان لديه طابعة الذئب البري  الآن ، فقد خطط للبحث في المبادئ التي تقف وراءه بشكل صحيح ، لمعرفة ما إذا كانت هناك طريقة أبسط وأكثر ملاءمة لتجاوز  حد الكمية. لقد حاول تحرير خيوط إرادته ، وكما هو متوقع ، تلك الخيوط التي كانت رقيقة مثل خيوط الشعر ، في  الرؤية المكبرة للغاية لعينه اليمنى ، كانت مصنوعة من خيوط أكثر ، حتى أرق من الخيوط المنسوجة معًا. يمكن التحكم في كل خيط أرق ، لذلك جربها  غارين و أكد شكوكه.

كان هناك مقال ذكر هذا.

حاول التحكم في الخيوط للوصول إلى تلك الكومة من  حلوى القطن الرمادية داخل مجال الزراعة ، والتي كانت خلية رمادية بدائية للغاية. كان بيضاوي الشكل، ونواة الخلية يشبه حبة الجوز، وتحيط بها ثلاث نقط سوداء مثل الأقمار الصناعية.

“لا يمكن إنكار أن ميكانيكي الطاقة  مهنة قوية تطورت من مهندسي التعديل القدامى ، وهم أيضًا وحدة المعركة الفردية التي تتمتع بأكبر قدر من الإمكانات في التاريخ ، من خلال نظرة  بعيدة! حتى أقوى طيار من المستوى الموروث لا يمكن أن يضاهي إمكانات ميكانيكي الطاقة في  معارك واسعة النطاق. في هذه الحالة ، كان  الحد الأعلى للمخلوقات التي يمكنهم التحكم فيها يمثل دائمًا مشكلة كبيرة يعاني منها ميكانيكي الطاقة منخفضي المستوى. في معظم الأوقات ، علف المدافع يمكن أن يحدثوا تأثيرات غير متوقعة. لذلك ، لحل هذه المشكلة ، أود أن أقدم فكرة جديدة.  وحدات التحكم الموزعة ذاتيًا ، وحدات L للاختصار. يجب أن تكون هذه المهارة قادرة على السماح لميكانيكي الطاقة بالتحكم في عدد قليل من الأنوية  ، ثم استخدام تلك لتوزيع التحكم على العديد من الكائنات الأخرى التي تعمل كعلف المدافع. يمكن أن يتحكم عدد قليل من مخلوقات CF هذه أيضًا في مخلوقات CF من المستوى الموجود أسفلها ، ومع استمرار الطبقات ، سينتج عن ذلك نظام قوي.

“كيف يمكنني تشغيله؟” أمسك غارين بجهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به بيد واحدة ، و كان هناك الكثير من المعلومات الداخلية هناك. احتاج المشغل الجيني إلى قوة حوسبة قوية للغاية للمحافظة عليه ، لأنه كان يستهلك باستمرار الكثير من قوة الحوسبة لدى ميكانيكي الطاقة. شعر غارين كما لو كان خزان مياه ، وكان العبء على قوته الحاسوبية مثل الماء الذي يتم سكبه فيه . و مع مرور الوقت ، شعر أنه أثقل وأثقل.

حدد هذا المقال بوضوح الوحدات ، ولم يستطع غارين إلا الإعجاب بالتكنولوجيا الحالية . كان كل من هؤلاء العلماء ذوي مستوى الذروة عبقرية حقيقية ، وكان تخصصه الوحيد و ميزته  هو القليل من المعلومات  التي يمتلكها من حضارة عالم آخر. في جوانب أخرى ، كان ينقصه الكثير مقارنة بهؤلاء الأشخاص.

بعد تشغيل خيوط قوة الإرادة  فائقة الرقة لبعض الوقت ، لم يكن لدى غارين خيار سوى التوقف والراحة لبعض الوقت ، مما يمنح دماغه المحترق بعض الوقت للراحة . لقد قرأ المعلومات الموجودة على الكمبيوتر بعناية ، كان هناك عدة مئات من الكلمات والبيانات الخاصة بالتركيب الجيني للذئاب البرية ، والتي كانت تعادل عدة مئات من الملايين ، أو حتى ما يصل إلى مليار حرف. كانت هذه كل الكلمات التي كان عليه حفظها …

الأولين كانا أصعب ، ولكن يمكن استبدال الأخير بسهولة بمهارة الرنين.

“لهذا السبب يقولون إن ميكانيكي الطاقة كلهم وحوش!” لم يستطع غارين إلا أن يقسم. “لا عجب أن أحتاج إلى بصمة آلة الطاقة

ببساطة ، كان ما يسمى بصمة آلة الطاقة مثل شريحة في الدماغ و التي تم إنشاؤها من قوة الإرادة. يمكن أن تساعد ميكانيكي الطاقة على أداء جميع أنواع العمليات المعقدة.

لمواصلة التحسن ، بدون وظيفة حفظ بصمة آلة الطاقة ، يمكن للشخص العادي أن يحاول طوال حياته ولا يزال سيكون الوقت غير كافٍ بالنسبة له لحفظ كل هذه المعلومات.”

لم يستطع غارين إلا  أن يتنفس الصعداء ، ثم سرعان ما حفظ هذا المقال. لكن المقالة أشارت أيضًا إلى أداة إنتاج كانت ضرورية لإنشاء الأجزاء والشريحة ، بالإضافة إلى أداة لإدخالها بأمان ، وأخيراً مهارة اتصال أساسية موثوقة للتحكم ، وهي مهارة لا يتم التدخل فيها بسهولة ، ولا تضعف  مع المسافة.

استراح لبعض الوقت ، ثم بدأ في السماح للكمبيوتر بقلب الصفحات بسرعة ، حتى تتمكن عيناه من مسح المعلومات وحفظها في

كان الأمر صعبًا حقًا ؛ لدراسة كائن ما بشكل كامل ، بما في ذلك معلوماته الجينية ، وكل مرحلة من مراحل نموه البدني ، توازنه الداخلي ، وعملية التمثيل الغذائي لتبادل الغدد الصماء ، وهكذا ، سيكون بلا شك مهمة شاقة.

طابعة آلة الطاقة . لكن سرعة تقليب الصفحات كانت سريعة للغاية ، مرت عدة صفحات قبل أن يتمكن الشخص العادي حتى من تسجيل ما كان يراه.

سقطت هذه المهارات بشكل طبيعي على جانب الطريق ، ولم يوفر لهم أي شخص المزيد من الأموال للمضي قدمًا في البحث. حتى المؤلف ربما نسي الأمر بشكل أو بآخر الآن.

كان هذا جزءًا من وضائف الحاسوب الخاص بها مثل الحفظ والحساب وإرسال المعلومات. ولكن لمجرد أنه حفظها ، لا يعني أنه كان يفهمها  الآن ، لا يزال بحاجة إلى حفظه لنقله بشكل صحيح إلى ذاكرة دماغه.

دون مزيد من التردد ، استخدم عينه اليسرى للتثبيت على وضع ما ، وبحث أيضًا عن مجال الزراعة. بعد فترة وجيزة ،

ببساطة ، كان ما يسمى بصمة آلة الطاقة مثل شريحة في الدماغ و التي تم إنشاؤها من قوة الإرادة. يمكن أن تساعد ميكانيكي الطاقة على أداء جميع أنواع العمليات المعقدة.

قد لا يكون من الجيد أن يبرز كثيرًا بسهولة.

لكن بالنسبة إلى غارين ، الذي كان هو نفسه خبيرًا في علم الأحياء ، لم يكن هذا شيئًا. كان لديه بالفعل فهم عميق لعلم الوراثة من عالم الطوطم.

استراح لبعض الوقت ، ثم بدأ في السماح للكمبيوتر بقلب الصفحات بسرعة ، حتى تتمكن عيناه من مسح المعلومات وحفظها في

لإنشاء بصمة آلة الطاقة ، يمكنه استخدام شظايا الجينات الموجودة بالفعل في الكائنات ، ومن ثم يمكنه اختيار ما يجب أخذه وما يجب التخلص منه. ولكن في الغالب ، كان سيستخدم  فهمه للسلسلة الجينية للمخلوق لإنشاء جزء جيني جديد بمفرده ، ثم يقوم بتضفيرها بشكل مثالي في المخلوق. قطعها ، إضافة الميزات الضرورية ، توحيد المخلوق مع تخصيص قدراته ، ثم تقليل استهلاك الطاقة بالإضافة إلى أوقات الإنتاج – كانت هذه كل الأشياء التي كان على ميكانيكي الطاقة القيام بها عند إنشاء بصمة آلة الطاقة.

التقط غارين الكرة ولعب بها قليلاً ، ولكن بمجرد أن لمسها ، شعر بعينه اليمنى ضبابية قليلاً.

“كلما فهمت المخلوق بشكل أفضل ، زادت معرفتك بنوع الشظايا الجينية التي يمكن لهذا النوع من المخلوقات التعامل معها دون أن ينهار ، وفي نفس الوقت ، تحتاج أيضًا إلى الوصول إلى توازن جديد ودقيق .” فهم غارين بسرعة المعنى الكامن وراء هذه الوظيفة.

لقد فحص الوقت ، وعندها فقط أدرك غارين أن أكثر من ساعتين قد مرت. لم يعد مينكار بعد ، وقد انتهى من قراءة المعلومات ، لذلك قرر دراسة كيفية زيادة الحد الأعلى لعدد علف المدافع الذين يمكنه التحكم فيهم  و شمل ذلك تقليل استهلاك قوة الإرادة عند التحكم في كل وحدة ، مثل استخدام غارين الآن. يمكنه أيضًا استخدام عناصر أخرى ، مثل شيء يمكنه تضخيم ودعم قوة الإرادة ، حتى يتمكن أيضًا من الوصول إلى هدفه المتمثل في زيادة عدد علف المدافع الذين يمكنه التحكم فيهم .

كان الأمر صعبًا حقًا ؛ لدراسة كائن ما بشكل كامل ، بما في ذلك معلوماته الجينية ، وكل مرحلة من مراحل نموه البدني ، توازنه الداخلي ، وعملية التمثيل الغذائي لتبادل الغدد الصماء ، وهكذا ، سيكون بلا شك مهمة شاقة.

ولكن عندما قرأها غارين ، أدرك أن النظرية في هذا المقال تناسب مهارة الرنين الخاصة به جيدًا.

لكن كان لدى غارين أسس قوية في هذا الأمر ، وبعد إضافة ذلك إلى قوته الحسابية المرعبة التي تفوق بكثير قدرة ميكانيكي الطاقة العادي من المستوى الثاني ، سرعان ما حاول تعديل إنتاج  الئب البري  .  انتهت المحاولة الأولى بفشل ذريع.

حاول التحكم في الخيوط للوصول إلى تلك الكومة من  حلوى القطن الرمادية داخل مجال الزراعة ، والتي كانت خلية رمادية بدائية للغاية. كان بيضاوي الشكل، ونواة الخلية يشبه حبة الجوز، وتحيط بها ثلاث نقط سوداء مثل الأقمار الصناعية.

ولكن مع ثبات عملياته ، بالإضافة إلى استخدامه لقدرته الحسابية لإصلاحها باستمرار ، كان من السهل عليه أن يكتسب السيطرة الكاملة على مجرد بصمة من المستوى الأول في لمح البصر. كان عليه فقط أن يحاول مرتين ، ثم نجح بسهولة.

في البداية اعتقد مينكار أنه سيحتاج أسبوعًا لفهم ذلك ، لكن غارين نجح  تمامًا في غضون ساعتين قصيرتين.

في البداية اعتقد مينكار أنه سيحتاج أسبوعًا لفهم ذلك ، لكن غارين نجح  تمامًا في غضون ساعتين قصيرتين.

مما لا شك فيه ، بعد أن وضع العديد من النقاط في ذكائه ، أصبح الآن عبقريًا بلا منازع.

بعد رمي الكرة البيضاء ، تباطأت تدريجيًا ، و طافت أخيرًا أمام غارين.

لكنه تعلم درسه من المرة السابقة ، بعد أن نجح في إنتاج بصمة الذئب البري التي استهلكت أقل من 10٪ من الطاقة ، لم يتوقف ، واستمر في تعديل البصمة حتى أصبح من المستحيل التعرف عليها عمليا ، وحتى وضع  عن قصد قليل من الأخطاء ، و أظهر ما يجب أن يكون عليه ميكانيكي الطاقة العادي والمتوسط.

طابعة آلة الطاقة . لكن سرعة تقليب الصفحات كانت سريعة للغاية ، مرت عدة صفحات قبل أن يتمكن الشخص العادي حتى من تسجيل ما كان يراه.

قد لا يكون من الجيد أن يبرز كثيرًا بسهولة.

التقط غارين الكرة ولعب بها قليلاً ، ولكن بمجرد أن لمسها ، شعر بعينه اليمنى ضبابية قليلاً.

لقد فحص الوقت ، وعندها فقط أدرك غارين أن أكثر من ساعتين قد مرت. لم يعد مينكار بعد ، وقد انتهى من قراءة المعلومات ، لذلك قرر دراسة كيفية زيادة الحد الأعلى لعدد علف المدافع الذين يمكنه التحكم فيهم  و شمل ذلك تقليل استهلاك قوة الإرادة عند التحكم في كل وحدة ، مثل استخدام غارين الآن. يمكنه أيضًا استخدام عناصر أخرى ، مثل شيء يمكنه تضخيم ودعم قوة الإرادة ، حتى يتمكن أيضًا من الوصول إلى هدفه المتمثل في زيادة عدد علف المدافع الذين يمكنه التحكم فيهم .

رمش ، وشعر على الفور أن مجال الرؤية في عينه اليمنى يتوسع. تم تضخيم كل شيء على الفور ، كما لو كان قد مر عبر نفق طويل للغاية.

بخلاف ذلك ، وجد شخص ما أيضًا أفضل مزيج للتحكم في علف المدفع ، باستخدام شرائح إلكترونية لدعم التحكم ، وعيوب استخدام ذلك لحل محل قوة الإرادة  في معظم الجبهات ، وما إلى ذلك.

مما لا شك فيه ، بعد أن وضع العديد من النقاط في ذكائه ، أصبح الآن عبقريًا بلا منازع.

كان هناك مقال ذكر هذا.

لكن بالنسبة إلى غارين ، الذي كان هو نفسه خبيرًا في علم الأحياء ، لم يكن هذا شيئًا. كان لديه بالفعل فهم عميق لعلم الوراثة من عالم الطوطم.

“لا يمكن إنكار أن ميكانيكي الطاقة  مهنة قوية تطورت من مهندسي التعديل القدامى ، وهم أيضًا وحدة المعركة الفردية التي تتمتع بأكبر قدر من الإمكانات في التاريخ ، من خلال نظرة  بعيدة! حتى أقوى طيار من المستوى الموروث لا يمكن أن يضاهي إمكانات ميكانيكي الطاقة في  معارك واسعة النطاق. في هذه الحالة ، كان  الحد الأعلى للمخلوقات التي يمكنهم التحكم فيها يمثل دائمًا مشكلة كبيرة يعاني منها ميكانيكي الطاقة منخفضي المستوى. في معظم الأوقات ، علف المدافع يمكن أن يحدثوا تأثيرات غير متوقعة. لذلك ، لحل هذه المشكلة ، أود أن أقدم فكرة جديدة.  وحدات التحكم الموزعة ذاتيًا ، وحدات L للاختصار. يجب أن تكون هذه المهارة قادرة على السماح لميكانيكي الطاقة بالتحكم في عدد قليل من الأنوية  ، ثم استخدام تلك لتوزيع التحكم على العديد من الكائنات الأخرى التي تعمل كعلف المدافع. يمكن أن يتحكم عدد قليل من مخلوقات CF هذه أيضًا في مخلوقات CF من المستوى الموجود أسفلها ، ومع استمرار الطبقات ، سينتج عن ذلك نظام قوي.

“هل هذا تأثير تكبير؟” أدرك غارين على الفور أن عينه اليمنى بدت وكأنها قد كبرت بقعة أمامه.

حدد هذا المقال بوضوح الوحدات ، ولم يستطع غارين إلا الإعجاب بالتكنولوجيا الحالية . كان كل من هؤلاء العلماء ذوي مستوى الذروة عبقرية حقيقية ، وكان تخصصه الوحيد و ميزته  هو القليل من المعلومات  التي يمتلكها من حضارة عالم آخر. في جوانب أخرى ، كان ينقصه الكثير مقارنة بهؤلاء الأشخاص.

التقط غارين الكرة ولعب بها قليلاً ، ولكن بمجرد أن لمسها ، شعر بعينه اليمنى ضبابية قليلاً.

هذا نظام تحكم قائم على المستوى مثل النظام العسكري ، لكنه  يتطلب قدرًا كبيرًا من الموارد للاستمرار. مقارنةً بإنتاج فرقة مثل هذه ، سيكون من الأكثر فعالية استخدام كل هذه الموارد لتدريب فرقة نخبة بشكل مناسب  “. هز غارين رأسه قليلا.

“كلما فهمت المخلوق بشكل أفضل ، زادت معرفتك بنوع الشظايا الجينية التي يمكن لهذا النوع من المخلوقات التعامل معها دون أن ينهار ، وفي نفس الوقت ، تحتاج أيضًا إلى الوصول إلى توازن جديد ودقيق .” فهم غارين بسرعة المعنى الكامن وراء هذه الوظيفة.

تبع ذلك الجوانب التفصيلية للمقال ، بما في ذلك عملية إنتاج الوحدة الأساسية. ولكن تم وضعها جانبًا نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من التقنيات الأساسية المفقودة ، في العصر النجمي ، كان هناك الكثير من أسلحة الدمار الشامل ، لذلك بغض النظر عن عدد علف المدافع الذي تملكه ، لا يمكن أن تتطابق مع مستوى ذروة قوة واحد.

بخلاف ذلك ، وجد شخص ما أيضًا أفضل مزيج للتحكم في علف المدفع ، باستخدام شرائح إلكترونية لدعم التحكم ، وعيوب استخدام ذلك لحل محل قوة الإرادة  في معظم الجبهات ، وما إلى ذلك.

سقطت هذه المهارات بشكل طبيعي على جانب الطريق ، ولم يوفر لهم أي شخص المزيد من الأموال للمضي قدمًا في البحث. حتى المؤلف ربما نسي الأمر بشكل أو بآخر الآن.

أومأ غارين برأسه للإشارة إلى أنه يفهم.

ولكن عندما قرأها غارين ، أدرك أن النظرية في هذا المقال تناسب مهارة الرنين الخاصة به جيدًا.

رفع مينكار يده عن الكرة التي أمامه ووضعها جانبا ، ونظر إلى غارين.

يمكنه استخدام مبدأ الرنين لإنشاء نظام تحكم ، واستخدام قوة الإرادة الخاصة به للتحكم في هذا النظام ، ثم استخدام هذا النظام للاتصال بمصادر الطاقة الأخرى ، للتحكم في حشد كبير من علف المدفع تحتها.

التقط غارين الكرة ولعب بها قليلاً ، ولكن بمجرد أن لمسها ، شعر بعينه اليمنى ضبابية قليلاً.

“انها مثالية!”

كانت كرة فضية بيضاء ، بحجم البيضة ، وكان بها ما يشبه عدسة الكاميرا في المنتصف التي كانت تدور و تتكيف قليلاً.

لم يستطع غارين إلا  أن يتنفس الصعداء ، ثم سرعان ما حفظ هذا المقال. لكن المقالة أشارت أيضًا إلى أداة إنتاج كانت ضرورية لإنشاء الأجزاء والشريحة ، بالإضافة إلى أداة لإدخالها بأمان ، وأخيراً مهارة اتصال أساسية موثوقة للتحكم ، وهي مهارة لا يتم التدخل فيها بسهولة ، ولا تضعف  مع المسافة.

رمش ، وشعر على الفور أن مجال الرؤية في عينه اليمنى يتوسع. تم تضخيم كل شيء على الفور ، كما لو كان قد مر عبر نفق طويل للغاية.

الأولين كانا أصعب ، ولكن يمكن استبدال الأخير بسهولة بمهارة الرنين.

استدار وغادر المختبر بعد أن قال ذلك ، وترك غارين هناك بمفرده.

“هذا هو!” قام غارين بإيقاف تشغيل الموقع ، و شعر بسعادة بالغة .

“كلما فهمت المخلوق بشكل أفضل ، زادت معرفتك بنوع الشظايا الجينية التي يمكن لهذا النوع من المخلوقات التعامل معها دون أن ينهار ، وفي نفس الوقت ، تحتاج أيضًا إلى الوصول إلى توازن جديد ودقيق .” فهم غارين بسرعة المعنى الكامن وراء هذه الوظيفة.

إذا كان بإمكانه فقط إدراك هذه المهارة ، فيمكنه اختراق الحد الأعلى لعدد علف المدافع الذي يمكن أن يتحكم فيه ميكانيكي الطاقة. بمعنى آخر ، طالما كان لديه المواد ، يمكنه أن يفرخ الذئاب البرية الكبيرة بلا حدود من تجمع الكيمياء الحيوية.

بعد رمي الكرة البيضاء ، تباطأت تدريجيًا ، و طافت أخيرًا أمام غارين.

كانت كرة فضية بيضاء ، بحجم البيضة ، وكان بها ما يشبه عدسة الكاميرا في المنتصف التي كانت تدور و تتكيف قليلاً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط