237
انهما شخصين مختلفين تمامًا لهما اسمان مختلفان تمامًا وحياتان مختلفتان تمامًا.
كان أحدهما برقًا والآخر جليد. قد يبدو مختلفا ، لكن أحدهم كان يسبح في جسده بالكامل بينما كان الآخر محاطًا بالجليد. ربما لم يكن هذا كافيًا لندعهم متشابهين ، ولكن سرعان ما ، عندما اصطدم السيف الأخضر الصغير والرمح الجليدي مع بعضهما البعض ، ظهر درع الجنرال الإلهي الأسود ودرع الجليد المتلألئ ، وبدأ الشعور بأنهم متشابهون في الازدهار في قلوبهم.
كانا مثل خطين متوازيين لا يلمس أحدهما الآخر. حتى لو كانوا يسيرون في نفس الاتجاه ، فلن يلمسوا بعضهم البعض أبدًا. كان هذا سو مينغ و سي ما شين قبل هذه المعركة في عشيرة السماء المتجمدة.
في اللحظة التي سقطت فيها ضربة السيف ، أصبح وجه هان كانغ زي شاحبًا في القمة الثالثة. كما امتصت المرأة ذات الوجه البيضاوي بجانبها نفساً عميقاً.
حتى عندما بدأوا في تبادل الضربات ، فإن أوجه التشابه الغريبة التي وجدها الأشخاص الذين كانوا يشاهدونهم لم تظهر بعد ، ولكن مع استمرارهم في مهاجمة بعضهم البعض ، لاحظ الجميع ، ويمكن حتى القول إن الاثنين كانا آخر من لاحظ.
راقب سو مينغ الحشرة على شكل قضيب وهي تتعافى في غضون بضعة أنفاس. المشهد جعل تعبيره يتغير. قمع كل عواطفه الأخرى ، لأنه كان يعرف أن جرس جبل هان كان جيدًا. كان ذلك الانهيار الآن والارتداد اللاحق صعبًا حتى بالنسبة له. ومع ذلك ، كانت تلك الحشرة الغريبة تظهر بالفعل علامات التعافي بعد هذه الفترة القصيرة من الزمن.
مع استمرار مشاهدة المتفرجين للمعركة ، أصبح الشعور بأن هذين الشخصين متشابهين أقوى.
ظهر بريق في عيون سو مينغ. كان يعلم أنه لا يمكنه ترك تلك الحشرة تتعافى ، وإلا فإن هذا الشيء وحده سيؤثر عليه بشكل كبير. في نفس لحظة تراجع الحشرة ، رفع سو مينغ يده اليمنى مشيرا نحوها. كما أنه اتخذ خطوة كبيرة إلى الأمام.
كان أحدهما برقًا والآخر جليد. قد يبدو مختلفا ، لكن أحدهم كان يسبح في جسده بالكامل بينما كان الآخر محاطًا بالجليد. ربما لم يكن هذا كافيًا لندعهم متشابهين ، ولكن سرعان ما ، عندما اصطدم السيف الأخضر الصغير والرمح الجليدي مع بعضهما البعض ، ظهر درع الجنرال الإلهي الأسود ودرع الجليد المتلألئ ، وبدأ الشعور بأنهم متشابهون في الازدهار في قلوبهم.
كانت هناك نظرة غريبة على وجه سو مينغ وهو ينظر إلى الأشخاص من حوله ، الذين تباطأت أفعالهم عدة مرات. وجه نظره نحو السيف القرمزي المتلألئ بضوء أحمر الذي كان يسقط ببطء.
في اللحظة التي أخرج فيها سي ما شين الزجاجة المستديرة وأطلق سراح الذئب ، والذي كان عبارة عن وعاء روح نادر لم يكن بالتأكيد شيئًا يمكن للشخص العادي الحصول عليه ، وطار هي فنغ من جسد سو مينغ ، هذا الشعور بأنهم كانوا متشابهين وصل إلى مستوى عال بشكل لا يصدق في لحظة.
حتى عندما بدأوا في تبادل الضربات ، فإن أوجه التشابه الغريبة التي وجدها الأشخاص الذين كانوا يشاهدونهم لم تظهر بعد ، ولكن مع استمرارهم في مهاجمة بعضهم البعض ، لاحظ الجميع ، ويمكن حتى القول إن الاثنين كانا آخر من لاحظ.
وصلت أوجه التشابه إلى مستوى أعلى عندما قام سو مينغ بإخراج نهب الروح وأطلق سي ما شين الحشرة الغريبة على شكل قضيب من فمه وعندما كان لكلاهما نفس التعبير ورد الفعل حيث واجها هذه الأوعية السحرية المختلفة تمامًا. في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو أن كل أوجه التشابه بينهما قد اندمجت معًا واندلعت بقوة جعلت حتى الغرباء يلاحظون أن هذين الشخصين… متشابهان جدًا!
جذبت معركة سو مينغ و سي ما شين مزيدًا من الاهتمام من الناس المجتمعين تحت بوابة السماء وفي وسط تسعة قمم في السهول المتجمدة العظمى. عندما قام سي ما شين بإلقاء تحول إله البيرسيركرز وإخراج الضوء الأحمر من الجبل ذي الألوان السبعة قبل أن يحوله إلى سيف طويل يبدو أنه مصبوغ بالدم وأرجحه للأسفل ، تسبب الضغط الذي انفجر من ضربة السيف في جعل تلك المعركة للوصول على الفور إلى أشد اللحظات.
في ذلك الوقت ، في معركته ضد سو مينغ ، استخدم سي ما شين أخيرًا أقوى كنوزه المسحورة – الجبل ذو السبعة ألوان!
دقت دقات الجرس في الهواء ، وفي تلك اللحظة ، رجعت الحشرة السوداء على شكل قضيب التي كانت بحجم جزء إصبع فقط إلى الخلف. ومع ذلك ، من الواضح أن سرعتها أثناء عودتها قد انخفضت. حتى أنها بدأت تتأرجح في الهواء ، كما لو أن الانهيار قد تسبب في رد فعل عنيف لا يمكن تحمله إلا بشكل هامشي لأنها كانت تتحرك بسرعة كبيرة في السابق ولأن صدى جرس جبل هان كان قويا للغاية.
تقلصت عيون سو مينغ وتنهد. كان على وشك التخلي عن الحشرة الغريبة التي على شكل قضيب عندما ومض الضوء في عينيه.
“المكان الذي ولدت فيه لا يزال يفعل الأشياء وفقًا لقوانين الكون…”
راقب سو مينغ الحشرة على شكل قضيب وهي تتعافى في غضون بضعة أنفاس. المشهد جعل تعبيره يتغير. قمع كل عواطفه الأخرى ، لأنه كان يعرف أن جرس جبل هان كان جيدًا. كان ذلك الانهيار الآن والارتداد اللاحق صعبًا حتى بالنسبة له. ومع ذلك ، كانت تلك الحشرة الغريبة تظهر بالفعل علامات التعافي بعد هذه الفترة القصيرة من الزمن.
في اللحظة التي سقط فيها السيف إتجاهه ، ظهر بريق في عيون سو مينغ. كان يعلم أن جرس جبل هان هو الشيء الوحيد الذي يمكنه محاربة هذا السيف ، ولكن إذا استخدم هان جرس جبل لصد الهجوم ، فلن يكون قادرًا على إخضاع الحشرة على شكل قضيب والتي كانت على وشك التعافي.
ظهر بريق في عيون سو مينغ. كان يعلم أنه لا يمكنه ترك تلك الحشرة تتعافى ، وإلا فإن هذا الشيء وحده سيؤثر عليه بشكل كبير. في نفس لحظة تراجع الحشرة ، رفع سو مينغ يده اليمنى مشيرا نحوها. كما أنه اتخذ خطوة كبيرة إلى الأمام.
كان الأمر كما لو أن موجة من القوة قد أتت إلى المكان بدون صوت ، وفي تلك اللحظة تتحكم في تدفق الوقت في المكان.
في اللحظة التي هبطت فيها قدمه ، ظهر جسده على الفور فوق الحشرة المنسحبة ، وسرعان ما ظهر جرس جبل هان في يديه كجرس صغير ، ثم مثل الظل الضخم الذي غطى الحشرة الصغيرة.
في المسافة ، أُجبر سي ما شين على الانقسام والتخلص من جزء من شخصية الدم المتكونة من دمه تحت قوة نهب الروح. كان وجهه شاحبًا. بينما لم يسعل دمًا مثل سو مينغ ، فقد كان ضعيفًا أيضًا. عندما رأى تصرفات سو مينغ ، أصبحت عيون سي ما شين على الفور غائمة بالغضب.
“المكان الذي ولدت فيه لا يزال يفعل الأشياء وفقًا لقوانين الكون…”
انطلق بصوت منخفض وأمسك الهواء بيده اليمنى. على الفور ، اندفع الجبل ذو السبعة ألوان العائم على بعد بضوء سبعة ألوان خارقة. أطلقت الفتاة الواقفة على الجبل ذو السبعة ألوان صرخة مفاجأة و تراجعت بسرعة. كان هناك شريط عائم تحت قدميها يدعمها.
في اللحظة التي سقطت فيها ضربة السيف ، أصبح وجه هان كانغ زي شاحبًا في القمة الثالثة. كما امتصت المرأة ذات الوجه البيضاوي بجانبها نفساً عميقاً.
في ذلك الوقت ، في معركته ضد سو مينغ ، استخدم سي ما شين أخيرًا أقوى كنوزه المسحورة – الجبل ذو السبعة ألوان!
“يبدو أنه قد فهم الأسلوب الأول لتحول إله البيرسيركرز.”
وصلت أوجه التشابه إلى مستوى أعلى عندما قام سو مينغ بإخراج نهب الروح وأطلق سي ما شين الحشرة الغريبة على شكل قضيب من فمه وعندما كان لكلاهما نفس التعبير ورد الفعل حيث واجها هذه الأوعية السحرية المختلفة تمامًا. في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو أن كل أوجه التشابه بينهما قد اندمجت معًا واندلعت بقوة جعلت حتى الغرباء يلاحظون أن هذين الشخصين… متشابهان جدًا!
“سو مينغ ، كيف تجرؤ على لمس ثعباني ؟!”
“لديك متسع من الوقت لتذكر ضربة السيف هذه وفهم التغييرات في هذا الهجوم… ابحث عنها ، ثم قم بمنع هجوم الصبي سي ما بشكل عادل ومباشر.”
كان وجه سي ما شين شريرًا. بينما كان يمسك الهواء بيده اليمنى ، كان الضوء الأحمر من ضوء الجبل ذو السبعة ألوان يضيء بشدة أكثر إشراقًا من جميع الألوان الأخرى. كان الأمر كما لو طُلب منه الخروج من الأضواء السبعة. عندما أشرق الضوء ، بدا الجبل ذو السبعة ألوان وكأنه يمتلك هذا اللون فقط.
“تحول إله البيرسيركرز ، صقل الألوان السبعة ، الأسلوب القرمزي!”
دقت دقات الجرس في الهواء ، وفي تلك اللحظة ، رجعت الحشرة السوداء على شكل قضيب التي كانت بحجم جزء إصبع فقط إلى الخلف. ومع ذلك ، من الواضح أن سرعتها أثناء عودتها قد انخفضت. حتى أنها بدأت تتأرجح في الهواء ، كما لو أن الانهيار قد تسبب في رد فعل عنيف لا يمكن تحمله إلا بشكل هامشي لأنها كانت تتحرك بسرعة كبيرة في السابق ولأن صدى جرس جبل هان كان قويا للغاية.
ظهرت الأوردة على وجه سي ما شين ، وكان جسده مصبوغًا بظل قرمزي. تلولبت يده اليمنى وتحولت إلى مخلب ذي خمسة أصابع. كان الظل القرمزي على يده جذاب بشكل لا يصدق ، وقام بتمرير يد المخلب نحو الجبل ذو السبعة ألوان العائم الذي كان يضيء حاليًا بضوء أحمر.
مع استمرار مشاهدة المتفرجين للمعركة ، أصبح الشعور بأن هذين الشخصين متشابهين أقوى.
في اللحظة التي مرر فيها يده ، بدأ الضوء الأحمر من الجبل ذي الألوان السبعة بالوميض على الفور كما لو كان الضباب عليه يغلي. وأثناء وميضه ، أطلق الجبل صوت أزيز. بدا الضوء الأحمر كما لو أنه تم امتصاصه في اليد اليمنى لسي ما شين وتم تجميع كمية كبيرة منه هناك قبل أن يتحول إلى سيف طويل قرمزي.
حتى عندما بدأوا في تبادل الضربات ، فإن أوجه التشابه الغريبة التي وجدها الأشخاص الذين كانوا يشاهدونهم لم تظهر بعد ، ولكن مع استمرارهم في مهاجمة بعضهم البعض ، لاحظ الجميع ، ويمكن حتى القول إن الاثنين كانا آخر من لاحظ.
كان طول هذا السيف سبعة أقدام وبدا كما لو كان مصبوغًا بالدم. حتى أنه كان هناك حزن مروع قادم منه وأذهل الناس. عندما حمل سي ما شين السيف في يديه ، قام بأرجحته في اتجاه سو مينغ!
كانت هذه الضربة بالسيف وحدها كافية بالفعل لجعل سو مينغ يشعر أنه لا يستطيع التصدي لها. تردد صدى كلمات سي ما شين في أذنيه. اندمجت هذه الكلمات في السيف ، وبدا أنها مليئة بالقوة التي يمكن أن تغير العالم ، وهو تغيير فاق بكثير قدرة سو مينغ على فهمه.
كان أحدهما برقًا والآخر جليد. قد يبدو مختلفا ، لكن أحدهم كان يسبح في جسده بالكامل بينما كان الآخر محاطًا بالجليد. ربما لم يكن هذا كافيًا لندعهم متشابهين ، ولكن سرعان ما ، عندما اصطدم السيف الأخضر الصغير والرمح الجليدي مع بعضهما البعض ، ظهر درع الجنرال الإلهي الأسود ودرع الجليد المتلألئ ، وبدأ الشعور بأنهم متشابهون في الازدهار في قلوبهم.
هذا القطع جعل العالم مظلما على الفور. انتشر شعور قمعي فجأة لدرجة أن الحشد الذي كان يراقب على الفور شعر وكأنه يختنق. كان الأمر كما لو أن ضربة السيف قد امتصت كل هواء العالم.
“لديك متسع من الوقت لتذكر ضربة السيف هذه وفهم التغييرات في هذا الهجوم… ابحث عنها ، ثم قم بمنع هجوم الصبي سي ما بشكل عادل ومباشر.”
انتشر الحزن الذي يمكن أن يؤثر على كل من حوله في كل الاتجاهات حيث انزلق السيف إلى أسفل.
كانت هناك نظرة غريبة على وجه سو مينغ وهو ينظر إلى الأشخاص من حوله ، الذين تباطأت أفعالهم عدة مرات. وجه نظره نحو السيف القرمزي المتلألئ بضوء أحمر الذي كان يسقط ببطء.
“المكان الذي ولدت فيه لا يزال يفعل الأشياء وفقًا لقوانين الكون…”
مع استمرار مشاهدة المتفرجين للمعركة ، أصبح الشعور بأن هذين الشخصين متشابهين أقوى.
انسكب صوت مليء بالحزن من فم سي ما شين وهو يأرجح السيف. بدا أن تعابيره قد اندمجت مع السيف ، وبهذه الجملة الواحدة ، أعدم ضربة سيف واحدة!
“سو مينغ ، كيف تجرؤ على لمس ثعباني ؟!”
في اللحظة التي سقطت فيها ضربة السيف ، أصبح وجه هان كانغ زي شاحبًا في القمة الثالثة. كما امتصت المرأة ذات الوجه البيضاوي بجانبها نفساً عميقاً.
“ألقى تحول إله البيرسيركرز !!”
عندما رأى المعلم الأيسر ذو الجلباب الأحمر هذا في القمة الرابعة ، ضاقت عينيه.
“يبدو أنه قد فهم الأسلوب الأول لتحول إله البيرسيركرز.”
“هذا ما قمت بإنشائه. بمجرد أن تصل قدراتك في الخلق إلى مستوى معين ، سيحدث هذا النوع من التغيير اعتمادًا على ما كنت تقوم بخلقه… إنه مشابه إلى حد ما لـمساحة الفراغ ، ولكنه مختلف أيضًا. بالنسبة للآخرين ، قد يبدو أنه استمر للحظة ، لكن في حالتك الحالية ، سيبدو بطيئًا جدًا.
كل أولئك الذين فهموا معنى ضربة السيف وجهوا انتباههم نحو الهجوم من قممهم الخاصة. في القمة التاسعة ، ظهر قرع بين يدي تيان شي زي منذ بعض الوقت. وضعه على فمه وشرب منه قبل أن يهز رأسه وظهر الازدراء في عينيه.
حتى البيرسيركرز الأقوياء في عالم التضحية بالعظام سيجدون صعوبة في مقاومة هذا القطع. ومع ذلك ، لم يصل سو مينغ بعد إلى عالم التضحية بالعظام. يمكنه أن يفترض ذلك على هذا النحو ولا يمكن أن يكون متأكدًا منه.
“تحول إله البيرسيركرز… إنها لا تستحق كلمة” تحول “! في يوم من الأيام ، سأجعل الناس يعرفون تمامًا ما هو التحول الحقيقي لإله البيرسيركرز ! لكن طريقة سي ما شين لإلقاء هذه القدرة الصوفية لها شكل من أشكال التحول الذي نشأ منه… ”
كان الضوء الأحمر من السيف يصدر صوتًا غريبًا وهو يشق الهواء. بدا الأمر كما لو كان هناك العديد من الناس يبكون ، وعندما تجمعت الأصوات معًا ، تحولت إلى صوت السيف القرمزي الذي يقطع الهواء.
يبدو أن تيان شي زي لم ينتبه لمسألة كيف كان سو مينغ سيتعامل مع هذا السيف الصادم. كان يشرب الخمر بدلاً من ذلك وكان ينطق بكلمات لا يسمعها أحد غيره.
كانا مثل خطين متوازيين لا يلمس أحدهما الآخر. حتى لو كانوا يسيرون في نفس الاتجاه ، فلن يلمسوا بعضهم البعض أبدًا. كان هذا سو مينغ و سي ما شين قبل هذه المعركة في عشيرة السماء المتجمدة.
كان الأمر كما لو كان لديه ثقة في أن سو مينغ يمكنه التعامل مع تلك الضربة بالسيف!
“ألقى تحول إله البيرسيركرز !!”
في اللحظة التي هبطت فيها قدمه ، ظهر جسده على الفور فوق الحشرة المنسحبة ، وسرعان ما ظهر جرس جبل هان في يديه كجرس صغير ، ثم مثل الظل الضخم الذي غطى الحشرة الصغيرة.
وبالمثل ، فإن الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ ، الذي كان لا يزال يزرع الزهور على الأرض المغطاة بالثلوج مع ثني ظهره على القمة التاسعة ، رفع رأسه لينظر إلى المسافة عندما تعثرت يده اليمنى ، التي كانت تحمل عدة أزهار.
قام بتدريب عينيه على المسافة وهو يتمتم بصوت خافت ، “الأخ الأصغر ، هذه فرصة نادرة… تحول إله البيرسيركرز… هذه هي أقوى مهارة في عشيرة السماء المتجمدة! عندما يرسم الناس ، يتعلمون أولاً عن طريق تقليد الآخرين ، عندها فقط سيتمكنون من إنشاء رسوماتهم الخاصة “.
جذبت معركة سو مينغ و سي ما شين مزيدًا من الاهتمام من الناس المجتمعين تحت بوابة السماء وفي وسط تسعة قمم في السهول المتجمدة العظمى. عندما قام سي ما شين بإلقاء تحول إله البيرسيركرز وإخراج الضوء الأحمر من الجبل ذي الألوان السبعة قبل أن يحوله إلى سيف طويل يبدو أنه مصبوغ بالدم وأرجحه للأسفل ، تسبب الضغط الذي انفجر من ضربة السيف في جعل تلك المعركة للوصول على الفور إلى أشد اللحظات.
جذبت معركة سو مينغ و سي ما شين مزيدًا من الاهتمام من الناس المجتمعين تحت بوابة السماء وفي وسط تسعة قمم في السهول المتجمدة العظمى. عندما قام سي ما شين بإلقاء تحول إله البيرسيركرز وإخراج الضوء الأحمر من الجبل ذي الألوان السبعة قبل أن يحوله إلى سيف طويل يبدو أنه مصبوغ بالدم وأرجحه للأسفل ، تسبب الضغط الذي انفجر من ضربة السيف في جعل تلك المعركة للوصول على الفور إلى أشد اللحظات.
كان الضوء الأحمر من السيف يصدر صوتًا غريبًا وهو يشق الهواء. بدا الأمر كما لو كان هناك العديد من الناس يبكون ، وعندما تجمعت الأصوات معًا ، تحولت إلى صوت السيف القرمزي الذي يقطع الهواء.
في ذلك الوقت ، في معركته ضد سو مينغ ، استخدم سي ما شين أخيرًا أقوى كنوزه المسحورة – الجبل ذو السبعة ألوان!
ظهر تلميح من الجدية على وجه سو مينغ الهادئ. كان يعرف بالفعل منذ وقت طويل قوة سي ما شين. على الرغم من أنه لم يعد كما كان من قبل ، إلا أنه لا يزال هناك بعض الاختلاف في القوة بينه وبين سي ما شين.
كانت هذه الضربة بالسيف وحدها كافية بالفعل لجعل سو مينغ يشعر أنه لا يستطيع التصدي لها. تردد صدى كلمات سي ما شين في أذنيه. اندمجت هذه الكلمات في السيف ، وبدا أنها مليئة بالقوة التي يمكن أن تغير العالم ، وهو تغيير فاق بكثير قدرة سو مينغ على فهمه.
كان هذا التغيير هو الذي بدا أنه قادر على تحويل شيء منحط إلى شيء عظيم الذي تسبب في تحول هذا السيف البسيط إلى قوة لم يستطع سو مينغ مقاومتها. كان السيف نفسه أيضًا كنزًا تجلى في الجبل ذو السبعة ألوان الخاص بسي ما شين ، مما يعني أنه يحتوي على قوة لا تصدق. مع قوة القدرة الصوفية ، تحول إله البيرسيركرز ، كانت القوة الموجودة داخل ضربة السيف كافية لقتل جميع البيرسيركرز تحت عالم التضحية بالعظام ، كما حلل سو مينغ.
وبالمثل ، فإن الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ ، الذي كان لا يزال يزرع الزهور على الأرض المغطاة بالثلوج مع ثني ظهره على القمة التاسعة ، رفع رأسه لينظر إلى المسافة عندما تعثرت يده اليمنى ، التي كانت تحمل عدة أزهار.
حتى البيرسيركرز الأقوياء في عالم التضحية بالعظام سيجدون صعوبة في مقاومة هذا القطع. ومع ذلك ، لم يصل سو مينغ بعد إلى عالم التضحية بالعظام. يمكنه أن يفترض ذلك على هذا النحو ولا يمكن أن يكون متأكدًا منه.
في اللحظة التي سقط فيها السيف إتجاهه ، ظهر بريق في عيون سو مينغ. كان يعلم أن جرس جبل هان هو الشيء الوحيد الذي يمكنه محاربة هذا السيف ، ولكن إذا استخدم هان جرس جبل لصد الهجوم ، فلن يكون قادرًا على إخضاع الحشرة على شكل قضيب والتي كانت على وشك التعافي.
كان وجه سي ما شين شريرًا. بينما كان يمسك الهواء بيده اليمنى ، كان الضوء الأحمر من ضوء الجبل ذو السبعة ألوان يضيء بشدة أكثر إشراقًا من جميع الألوان الأخرى. كان الأمر كما لو طُلب منه الخروج من الأضواء السبعة. عندما أشرق الضوء ، بدا الجبل ذو السبعة ألوان وكأنه يمتلك هذا اللون فقط.
إذا سمح للحشرة على شكل قضيب باستعادة سرعتها وتصفية عقلها ، فسيضطر سو مينغ إلى وضع دفاعي كامل في هذه المعركة. ومع ذلك ، إذا لم يستسلم للحشرة على شكل قضيب وأخذ سيف سي ما شين…
تقلصت عيون سو مينغ وتنهد. كان على وشك التخلي عن الحشرة الغريبة التي على شكل قضيب عندما ومض الضوء في عينيه.
“هذا ما قمت بإنشائه. بمجرد أن تصل قدراتك في الخلق إلى مستوى معين ، سيحدث هذا النوع من التغيير اعتمادًا على ما كنت تقوم بخلقه… إنه مشابه إلى حد ما لـمساحة الفراغ ، ولكنه مختلف أيضًا. بالنسبة للآخرين ، قد يبدو أنه استمر للحظة ، لكن في حالتك الحالية ، سيبدو بطيئًا جدًا.
لقد رأى سرعة السيف وهي تتدحرج من السماء وهي تتباطأ بطريقة غريبة. جاء هذا الانخفاض في السرعة بشكل مفاجئ للغاية ، والأكثر غرابة هو أن البطء المفاجئ للسيف بدا وكأنه قد مر دون أن يلاحظه أحد من قبل الآخرين. عندما نظر سو مينغ غريزيًا نحو محيطه ، لاحظ أن كل شيء في العالم من حوله قد تباطأ أيضًا.
كان الأمر كما لو أن موجة من القوة قد أتت إلى المكان بدون صوت ، وفي تلك اللحظة تتحكم في تدفق الوقت في المكان.
“هذا ما قمت بإنشائه. بمجرد أن تصل قدراتك في الخلق إلى مستوى معين ، سيحدث هذا النوع من التغيير اعتمادًا على ما كنت تقوم بخلقه… إنه مشابه إلى حد ما لـمساحة الفراغ ، ولكنه مختلف أيضًا. بالنسبة للآخرين ، قد يبدو أنه استمر للحظة ، لكن في حالتك الحالية ، سيبدو بطيئًا جدًا.
في المسافة ، أُجبر سي ما شين على الانقسام والتخلص من جزء من شخصية الدم المتكونة من دمه تحت قوة نهب الروح. كان وجهه شاحبًا. بينما لم يسعل دمًا مثل سو مينغ ، فقد كان ضعيفًا أيضًا. عندما رأى تصرفات سو مينغ ، أصبحت عيون سي ما شين على الفور غائمة بالغضب.
“لديك متسع من الوقت لتذكر ضربة السيف هذه وفهم التغييرات في هذا الهجوم… ابحث عنها ، ثم قم بمنع هجوم الصبي سي ما بشكل عادل ومباشر.”
في ذلك الوقت ، في معركته ضد سو مينغ ، استخدم سي ما شين أخيرًا أقوى كنوزه المسحورة – الجبل ذو السبعة ألوان!
كانت هذه الضربة بالسيف وحدها كافية بالفعل لجعل سو مينغ يشعر أنه لا يستطيع التصدي لها. تردد صدى كلمات سي ما شين في أذنيه. اندمجت هذه الكلمات في السيف ، وبدا أنها مليئة بالقوة التي يمكن أن تغير العالم ، وهو تغيير فاق بكثير قدرة سو مينغ على فهمه.
كانت هناك نظرة غريبة على وجه سو مينغ وهو ينظر إلى الأشخاص من حوله ، الذين تباطأت أفعالهم عدة مرات. وجه نظره نحو السيف القرمزي المتلألئ بضوء أحمر الذي كان يسقط ببطء.
ظهرت الأوردة على وجه سي ما شين ، وكان جسده مصبوغًا بظل قرمزي. تلولبت يده اليمنى وتحولت إلى مخلب ذي خمسة أصابع. كان الظل القرمزي على يده جذاب بشكل لا يصدق ، وقام بتمرير يد المخلب نحو الجبل ذو السبعة ألوان العائم الذي كان يضيء حاليًا بضوء أحمر.
لم يكن يعرف كيف تمكن تيان شي زي من القيام بذلك ، لكنه سيحتاج إلى قدر لا يصدق من الشجاعة للقيام بذلك تحت إشراف الكثير من الأشخاص في عشيرة السماء المتجمدة.
إذا سمح للحشرة على شكل قضيب باستعادة سرعتها وتصفية عقلها ، فسيضطر سو مينغ إلى وضع دفاعي كامل في هذه المعركة. ومع ذلك ، إذا لم يستسلم للحشرة على شكل قضيب وأخذ سيف سي ما شين…
نما الدفء في قلب سو مينغ بسبب لطف سيده ، وزادت مشاعر الانتماء إلى القمة التاسعة.
ظهر بريق في عيون سو مينغ. كان يعلم أنه لا يمكنه ترك تلك الحشرة تتعافى ، وإلا فإن هذا الشيء وحده سيؤثر عليه بشكل كبير. في نفس لحظة تراجع الحشرة ، رفع سو مينغ يده اليمنى مشيرا نحوها. كما أنه اتخذ خطوة كبيرة إلى الأمام.
ومع ذلك ، كان يعلم أن هذا ليس الوقت المناسب ليشعر بالحنان. وبينما كان يشاهد السيف القرمزي يسقط ببطء من السماء ، أصبحت عيناه فارغتين تدريجيًا… رفع يده اليمنى ، وبإصبعه السبابة كالفرشاة ، بدأ في رسم مسار السيف.
راقب سو مينغ الحشرة على شكل قضيب وهي تتعافى في غضون بضعة أنفاس. المشهد جعل تعبيره يتغير. قمع كل عواطفه الأخرى ، لأنه كان يعرف أن جرس جبل هان كان جيدًا. كان ذلك الانهيار الآن والارتداد اللاحق صعبًا حتى بالنسبة له. ومع ذلك ، كانت تلك الحشرة الغريبة تظهر بالفعل علامات التعافي بعد هذه الفترة القصيرة من الزمن.
هذا القطع جعل العالم مظلما على الفور. انتشر شعور قمعي فجأة لدرجة أن الحشد الذي كان يراقب على الفور شعر وكأنه يختنق. كان الأمر كما لو أن ضربة السيف قد امتصت كل هواء العالم.
ومع ذلك ، كان يعلم أن هذا ليس الوقت المناسب ليشعر بالحنان. وبينما كان يشاهد السيف القرمزي يسقط ببطء من السماء ، أصبحت عيناه فارغتين تدريجيًا… رفع يده اليمنى ، وبإصبعه السبابة كالفرشاة ، بدأ في رسم مسار السيف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
