نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 233

233

233

جذبت عودة سي ما شين انتباه الكثير من الناس. من بينهم شخصان لم يلاحظهما سو مينغ. كان أحدهم هو هان في زي من القمة الرابعة.

 

كانت ترتدي رداءًا أبيض وتقف على الجبل بسلوك بارد مثل الجليد. كان تعبيرها هادئًا عندما نظرت إلى الجبل ذو الألوان السبعة في السماء ، على الرغم من عدم معرفة أحد بما كانت تفكر فيه.

تنهدت هان كانغ زي بهدوء. كانت المرأة بجانبها عابسة ، وكانت هناك نظرة مستاءة في عينيها وهي تنظر إلى سو مينغ.

 

ذهلت هان كانغ زي. تحولت نظرتها على الفور من سو مينغ إلى الفتاة خلف سي ما شين ، وظهرت نظرة متضاربة في عينيها تدريجياً.

ومع ذلك ، أظهر اللمعان الفاتر في عينيها أنها تحمل درجة معينة من العداء تجاه سي ما شين. ربما كان هذا العداء مختلفًا عن عداء هان كانغ زي. لقد كانت نظرة فاحصة إتجاه أحد المنافسين.

كانت هالتهم مختلفة أيضًا. كانت الهالة شيئًا يمكن أن يشعر به سو مينغ منذ أن بدأ ممارسة صقل الهالة وبدأ في مراقبة هالة الناس من حوله بمجرد تنشيط فن الوسم في ذهنه.

الشخص الآخر الذي لم يلاحظه سو مينغ هو هان كانغ زي من القمة الثالثة.

عضت هان كانغ زي شفتها ورفعت رأسها ببطء ، وظهر القرار على وجهها.

وقفت على القمة الثالثة وكانت المرأة الجميلة بيضاوية الوجه بجانبها.

في الحقيقة ، عندما كان يخرج من بعيد ، كان قد رأى بالفعل سو مينغ ، لكنه لم يجرؤ على التصرف بتهور لأن زي تشي كان بجانب سو مينغ. إذا حكمنا من خلال مظهره ، بدا أنه كان متجهمًا بعض الشيء واستقال.

رأوا سي ما شين ، وسمعوا هتافات الناس ، ورأوا ضوء الجبل ذو السبعة ألوان يسقط على أجسادهم.

“ما هو اسمك..؟”

في اللحظة التي رأت فيها سي ما شين يعود ، أصبح وجه هان كانغ زي شاحبًا. عبست المرأة بجانبها وأطلقت نفسا باردًا قبل أن تخطو خطوات قليلة نحو هان كانغ زي.

هذا النوع من التجاهل ، إلى جانب الضغائن التي لا يمكن حلها بينهما ، جعلت عيون سي ما شين تتحول إلى الظلام والبرد.

 

“سيد العم باي؟ أنت تقصدين الشخص الذي ترددت شائعات بأنه قد وضعت آمال المدرسة بأكملها عليه في الماضي؟ الشخص الذي مارس أيضًا فنون الخلق لإله البيرسيركرز ، ولكن انتهى به الأمر في النهاية بعيدًا عمليا عن المدرسة لمجرد أنه لم يتبع إرادة المدرسة لممارسة تحول إله البيرسيركرز ولكن بدلاً من ذلك ورث حق سيده في أن يصبح الجنرال الإلهي لعالم التضحية بالعظام؟ ذلك سيد العم باي؟ ”

“إنه لم يحتل المركز الأول في تصنيف السهول المجمدة العظيمة حتى الآن. إنه المركز الثاني فقط ، وهو يتباهى بالفعل كثيرًا!”

هذا الشخص… لم يكن لها… قد يكون لها نفس الوجه ، لكنها… لم تكن باي لينغ!

 

بمجرد أن سمعتها المرأة ذات الوجه البيضاوي ، تنهدت بهدوء.

كانت هان كانغ زي صامتة. خفضت رأسها ولم تقل كلمة واحدة.

“همفف ، الشائعات حول كونه الشخص الوحيد الذي من المرجح أن يصبح الإله الرابع لـلبيرسيركر هي ببساطة أفعال المدرسة. خلقت المدرسة صورته وفرصه. بالنسبة للعديد من التلاميذ ، إن سي ما شين كان بالفعل تحول إلى إله بيرسيركر مع أختنا الكبرى تيان لان مينج والأخ الأكبر تشين تشينغ.

“همفف ، الشائعات حول كونه الشخص الوحيد الذي من المرجح أن يصبح الإله الرابع لـلبيرسيركر هي ببساطة أفعال المدرسة. خلقت المدرسة صورته وفرصه. بالنسبة للعديد من التلاميذ ، إن سي ما شين كان بالفعل تحول إلى إله بيرسيركر مع أختنا الكبرى تيان لان مينج والأخ الأكبر تشين تشينغ.

تردد صدى تلك الكلمات في رأسه وتحولت في النهاية إلى تنهد.

“الأشخاص الثلاثة المعروفون باسم المعجزات الثلاثة العظيمة لعشيرة السماء المتجمدة ، همم..؟ لنرى ، من سيكون الأول بين الثلاثة الذي يمكنه دخول بوابة السماء. ومع ذلك ، في حين أن إمكانات سي ما شين جيدة جدًا ، فإن بعض الأشياء التي يفعلها تثير اشمئزازي بشدة حتى لو عادت الأخت الكبرى تيان لان مينج وتشين تشينغ إلى الطائفة ، فلن يتسببوا في مثل هذا الضجة.

“إنه يعض أكثر مما يستطيع مضغه. كيف يمكن أن يكون وقحًا جدًا مع الأخت الصغيرة باي؟ همف!”

 

“إنه لم يحتل المركز الأول في تصنيف السهول المجمدة العظيمة حتى الآن. إنه المركز الثاني فقط ، وهو يتباهى بالفعل كثيرًا!”

“إلى جانب إنشاء المدرسة لتلك الصورة التي تجعل الآخرين مجانين بشأنه ، أليس كذلك أيضا لأنه يستمر في استخدام كل هذه الحيل؟ إنه يواصل استخدام كمية كبيرة من الأشياء لجذب أشخاص آخرين لمتابعته ومن هناك ، يتعارف معهم “.

ملأ الصمت المنطقة بأكملها في تلك اللحظة. بما في ذلك هان كانج زي ، ركزت جميع نظرات الناس على الشخص الذي يسير ببطء نحو الجبل ذو الألوان السبعة في السماء.

 

عرف سو مينغ. الفتاة التي أمامه لم تكن باي لينغ.

تحدثت المرأة بجانب هان كانغ زي بابتسامة باردة على وجهها ، ثم ألقت نظرة على هان كانغ زي. كانت هناك شفقة على وجهها.

شعر زي تشي بقلبه يتأرجح وجف فمه. لم يتوقع أبدًا أن يخرج سو مينغ تمامًا هكذا ويواجه سي ما شين!

“لماذا تبدين دائمًا بهذه الطريقة عندما ترينه؟ لماذا تخافين منه؟ لقد زرع ببساطة بذرة بيرسيركر الحب في داخلك ، هذا كل شيء. إذا كنت تخافين منه وتظلين تأملين أن يساعدك شخص ما ، ثم حتى إذا تمكن شخص ما بالفعل من تحريرك ، فسيتم التحكم بك من قبل شخص آخر في النهاية.

هذا الشخص… لم يكن لها… قد يكون لها نفس الوجه ، لكنها… لم تكن باي لينغ!

“هل النساء أقل من الرجال؟ انظري إلى الأخت الكبرى الكبرى تيان لان مينج. إنها أفضل مثال لنا. حتى عندما يرى سي ما شين أختنا الكبرى الكبرى ، هل يجرؤ على إيذائها؟”

 

 

“سيد العم باي؟ أنت تقصدين الشخص الذي ترددت شائعات بأنه قد وضعت آمال المدرسة بأكملها عليه في الماضي؟ الشخص الذي مارس أيضًا فنون الخلق لإله البيرسيركرز ، ولكن انتهى به الأمر في النهاية بعيدًا عمليا عن المدرسة لمجرد أنه لم يتبع إرادة المدرسة لممارسة تحول إله البيرسيركرز ولكن بدلاً من ذلك ورث حق سيده في أن يصبح الجنرال الإلهي لعالم التضحية بالعظام؟ ذلك سيد العم باي؟ ”

كان هناك فخر منعزل على وجهها البيضاوي الشكل.

 

“عندما كنا نعود ، رأيت الجزء من حاجز ضباب السماء حيث كان العم باي يحرسه.”

ظهر إحمرار على الفور على وجه هان كانج زي ، كما لو أنها نسيت التوتر الذي تسبب به سي ما شين في تلك اللحظة وكانت محرجة مثل فتاة صغيرة. عندما كانت على وشك التحدث ، تغير تعبير أختها الكبرى فجأة.

 

 

عضت هان كانغ زي شفتها ورفعت رأسها ببطء ، وظهر القرار على وجهها.

“أنا لست أخوك الصغير ، ابن أخ تلميذ سي ما ، أنا سيدك العم.”

“سيد العم باي؟ أنت تقصدين الشخص الذي ترددت شائعات بأنه قد وضعت آمال المدرسة بأكملها عليه في الماضي؟ الشخص الذي مارس أيضًا فنون الخلق لإله البيرسيركرز ، ولكن انتهى به الأمر في النهاية بعيدًا عمليا عن المدرسة لمجرد أنه لم يتبع إرادة المدرسة لممارسة تحول إله البيرسيركرز ولكن بدلاً من ذلك ورث حق سيده في أن يصبح الجنرال الإلهي لعالم التضحية بالعظام؟ ذلك سيد العم باي؟ ”

 

 

“همفف ، الشائعات حول كونه الشخص الوحيد الذي من المرجح أن يصبح الإله الرابع لـلبيرسيركر هي ببساطة أفعال المدرسة. خلقت المدرسة صورته وفرصه. بالنسبة للعديد من التلاميذ ، إن سي ما شين كان بالفعل تحول إلى إله بيرسيركر مع أختنا الكبرى تيان لان مينج والأخ الأكبر تشين تشينغ.

أومأت هان كانغ زي.

كانت ترتدي رداءًا أبيض وتقف على الجبل بسلوك بارد مثل الجليد. كان تعبيرها هادئًا عندما نظرت إلى الجبل ذو الألوان السبعة في السماء ، على الرغم من عدم معرفة أحد بما كانت تفكر فيه.

بمجرد أن سمعتها المرأة ذات الوجه البيضاوي ، تنهدت بهدوء.

 

“الجنرالات الإلهيون جميعهم أناس محترمون ، وهو شيء يحلم الكثير من الناس بتحقيقه. حتى في المدرسة ، تأتي الرغبة في أن تصبح جنرال الإلهي في المرتبة الثانية بعد أن تصبح إله البيرسيركرز ، ولكن… بمجرد أن تصبح جنرالًا إلهيًا ، من المستحيل عمليًا أن يصبحوا إله البيرسيركرز. يمكنهم فقط أن يصبحوا مرؤوسين لإله البيرسيركرز المستقبلي…

كان هناك فخر منعزل على وجهها البيضاوي الشكل.

 

“قال ذات مرة إنه حنث بوعده…”

“لا يوجد العديد من الجنرالات الإلهيين داخل المدرسة. تم إرسال معظمهم بالفعل لاكتساب خبرة في القتل حتى يكونوا قوة لإله البيرسيركرز في المستقبل.

لم يعد ينظر إلى الفتاة ، استدار سو مينغ وبدأ في المغادرة.

“سمعت أن الشخص الذي يعجبك هو أيضًا جنرال إلهي؟” سألت فجأة.

“مثير للاهتمام. يجب أن ينجذب هذا الشخص إلى وجه الأخت الصغرى باي ، و أعمي من شدة افتتانه ، فقد نسي مكانته وسأل عن اسمها”.

ظهر إحمرار على الفور على وجه هان كانج زي ، كما لو أنها نسيت التوتر الذي تسبب به سي ما شين في تلك اللحظة وكانت محرجة مثل فتاة صغيرة. عندما كانت على وشك التحدث ، تغير تعبير أختها الكبرى فجأة.

كانت تلك الابتسامة خافتة للغاية ، وكان هناك حزن عليها.

 

 

“هذا الشخص الذي تحبينه… ماذا… يفعل؟”

كان هو زي على وشك مواصلة الحديث ، لكن كلماته قطعت بعنف من قبل سي ما شين.

 

كان هو زي على وشك مواصلة الحديث ، لكن كلماته قطعت بعنف من قبل سي ما شين.

ذهلت هان كانغ زي. على الفور ، أدارت رأسها للنظر ، وتغير تعبيرها.

رأوا سي ما شين ، وسمعوا هتافات الناس ، ورأوا ضوء الجبل ذو السبعة ألوان يسقط على أجسادهم.

ملأ الصمت المنطقة بأكملها في تلك اللحظة. بما في ذلك هان كانج زي ، ركزت جميع نظرات الناس على الشخص الذي يسير ببطء نحو الجبل ذو الألوان السبعة في السماء.

“سيد العم باي؟ أنت تقصدين الشخص الذي ترددت شائعات بأنه قد وضعت آمال المدرسة بأكملها عليه في الماضي؟ الشخص الذي مارس أيضًا فنون الخلق لإله البيرسيركرز ، ولكن انتهى به الأمر في النهاية بعيدًا عمليا عن المدرسة لمجرد أنه لم يتبع إرادة المدرسة لممارسة تحول إله البيرسيركرز ولكن بدلاً من ذلك ورث حق سيده في أن يصبح الجنرال الإلهي لعالم التضحية بالعظام؟ ذلك سيد العم باي؟ ”

في تلك اللحظة ، حتى وجه هان في زي البارد والحزين تغير. كان هناك ارتباك عندما نظرت إلى سو مينغ.

 

كما أصيب هو زي بالذهول. فرك عينيه ونظر إلى سو مينغ ، الذي كان يسير من جانبه بتعبير غبي نحو الجبل ذو السبعة ألوان. لم يتردد هو زي ، وبخطوة واحدة ، اتجه نحو سو مينغ.

“ما الذي تنظر إليه؟ ماذا ، هل تجرؤون على قول كل هذا أمام وجه سي ما شين فقط؟ اضحكوا! أيها الحمقى ، أقول لكم أن تضحكوا! فقط انتظروا ، سأتسلل إلى أماكنكم الليلة و أدعكم تعرفون قوتي “.

 

سمع السخرية والاستهزاء في الأصوات المنخفضة من حوله وشعر بنظرات السخرية عليه ، لكن هذه الأشياء لم تزعجه.

لن يزعج نفسه بالتفكير في سي ما أو أي شخص آخر ، ولن ينزعج من نظرات الجماهير. الشيء الوحيد الذي كان يدور في ذهنه هو أنه هو الذي أحضر أخيه الأصغر هنا. لم يستطع ترك أي شيء يحدث له.

في الوقت نفسه ، ألقت هان في زي أيضًا نظرة عميقة إتجاه الفتاة خلف سي ما شين في القمة الرابعة ، وغرقت في تفكير عميق.

شعر زي تشي بقلبه يتأرجح وجف فمه. لم يتوقع أبدًا أن يخرج سو مينغ تمامًا هكذا ويواجه سي ما شين!

 

 

ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أنه بينما كان يتجاهل الرجل ، سيأتي سو مينغ لعرقلة طريقه هنا. كان من الجيد لو أنه كان يسد طريقه فقط ، لكن سو مينغ لم يكن ينظر إليه حتى ، بل إلى الفتاة التي خلفه.

“ما هو اسمك..؟”

عندما التقت نظراتهم ، بدا أنهم اشتبكوا بشراسة مع بعضهم البعض.

 

أومأت هان كانغ زي.

طاف جسد سو مينغ في الجو. بينما كان يقف أمام الجبل ذو السبعة ألوان الذي يقترب ، كان بإمكانه رؤية فقط الفتاة المليئة بالجمال الجامح.

توقف سو مينغ على خطاه واستدار ، ثم نظر إلى سي ما شين لأول مرة في الجو.

تردد صدى صوته في الهواء برفق ، وعندما سقط في آذان الناس ، كان لدى كل من سمع على الفور تعبيرات غريبة على وجوههم.

هذا النوع من التجاهل ، إلى جانب الضغائن التي لا يمكن حلها بينهما ، جعلت عيون سي ما شين تتحول إلى الظلام والبرد.

“من هذا؟”

في الوقت نفسه ، ألقت هان في زي أيضًا نظرة عميقة إتجاه الفتاة خلف سي ما شين في القمة الرابعة ، وغرقت في تفكير عميق.

 

 

“هذا الشخص غير مألوف ، لكن سون دا هو في القمة التاسعة بجانبه. إذا كان سون دا هو معه ، وخاصة أنه منع طريق الأخ الأكبر سي ما ، فلا بد أنه بالتأكيد شخص غير معقول أيضًا.”

تنهدت هان كانغ زي بهدوء. كانت المرأة بجانبها عابسة ، وكانت هناك نظرة مستاءة في عينيها وهي تنظر إلى سو مينغ.

 

ذهلت هان كانغ زي. على الفور ، أدارت رأسها للنظر ، وتغير تعبيرها.

“سمعت أن القمة التاسعة قد استقبلت تلميذاً جديداً. فهل يمكن أن يكون هو؟ لكن كل الناس في القمة التاسعة أناس غريبون. أفعاله وكلماته على الأقل تتبع السمات التي تخص من هم في القمة التاسعة”.

ظهرت الأصوات السخيفة والازدراء تدريجيًا بينما كان الناس ينظرون إلى وجوههم بتعابير غريبة. بالنسبة لهم ، كان سو مينغ مجرد شخص كان واثقًا جدًا من نفسه. كونك وقحًا مع امرأة جميلة أمام الأخ الأكبر سي ما كان بالضبط ما سيفعله أي شخص غير معقول.

 

“أنا لست أخوك الصغير ، ابن أخ تلميذ سي ما ، أنا سيدك العم.”

“مثير للاهتمام. يجب أن ينجذب هذا الشخص إلى وجه الأخت الصغرى باي ، و أعمي من شدة افتتانه ، فقد نسي مكانته وسأل عن اسمها”.

كانت تلك الابتسامة خافتة للغاية ، وكان هناك حزن عليها.

“إنه يعض أكثر مما يستطيع مضغه. كيف يمكن أن يكون وقحًا جدًا مع الأخت الصغيرة باي؟ همف!”

 

 

 

ظهرت الأصوات السخيفة والازدراء تدريجيًا بينما كان الناس ينظرون إلى وجوههم بتعابير غريبة. بالنسبة لهم ، كان سو مينغ مجرد شخص كان واثقًا جدًا من نفسه. كونك وقحًا مع امرأة جميلة أمام الأخ الأكبر سي ما كان بالضبط ما سيفعله أي شخص غير معقول.

 

ذهلت هان كانغ زي. تحولت نظرتها على الفور من سو مينغ إلى الفتاة خلف سي ما شين ، وظهرت نظرة متضاربة في عينيها تدريجياً.

 

“قال ذات مرة إنه حنث بوعده…”

“الجنرالات الإلهيون جميعهم أناس محترمون ، وهو شيء يحلم الكثير من الناس بتحقيقه. حتى في المدرسة ، تأتي الرغبة في أن تصبح جنرال الإلهي في المرتبة الثانية بعد أن تصبح إله البيرسيركرز ، ولكن… بمجرد أن تصبح جنرالًا إلهيًا ، من المستحيل عمليًا أن يصبحوا إله البيرسيركرز. يمكنهم فقط أن يصبحوا مرؤوسين لإله البيرسيركرز المستقبلي…

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

تنهدت هان كانغ زي بهدوء. كانت المرأة بجانبها عابسة ، وكانت هناك نظرة مستاءة في عينيها وهي تنظر إلى سو مينغ.

رأوا سي ما شين ، وسمعوا هتافات الناس ، ورأوا ضوء الجبل ذو السبعة ألوان يسقط على أجسادهم.

في الوقت نفسه ، ألقت هان في زي أيضًا نظرة عميقة إتجاه الفتاة خلف سي ما شين في القمة الرابعة ، وغرقت في تفكير عميق.

“لماذا تبدين دائمًا بهذه الطريقة عندما ترينه؟ لماذا تخافين منه؟ لقد زرع ببساطة بذرة بيرسيركر الحب في داخلك ، هذا كل شيء. إذا كنت تخافين منه وتظلين تأملين أن يساعدك شخص ما ، ثم حتى إذا تمكن شخص ما بالفعل من تحريرك ، فسيتم التحكم بك من قبل شخص آخر في النهاية.

توقف سو مينغ ببطء على بعد 30 قدمًا من الجبل ذو السبعة ألوان. نظر سي ما شين إلى سو مينغ ، الذي كان يسد طريقه ، من موقعه على الجبل.

كانت هان كانغ زي صامتة. خفضت رأسها ولم تقل كلمة واحدة.

في الحقيقة ، عندما كان يخرج من بعيد ، كان قد رأى بالفعل سو مينغ ، لكنه لم يجرؤ على التصرف بتهور لأن زي تشي كان بجانب سو مينغ. إذا حكمنا من خلال مظهره ، بدا أنه كان متجهمًا بعض الشيء واستقال.

كان هو زي على وشك مواصلة الحديث ، لكن كلماته قطعت بعنف من قبل سي ما شين.

ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أنه بينما كان يتجاهل الرجل ، سيأتي سو مينغ لعرقلة طريقه هنا. كان من الجيد لو أنه كان يسد طريقه فقط ، لكن سو مينغ لم يكن ينظر إليه حتى ، بل إلى الفتاة التي خلفه.

جذبت عودة سي ما شين انتباه الكثير من الناس. من بينهم شخصان لم يلاحظهما سو مينغ. كان أحدهم هو هان في زي من القمة الرابعة.

هذا النوع من التجاهل ، إلى جانب الضغائن التي لا يمكن حلها بينهما ، جعلت عيون سي ما شين تتحول إلى الظلام والبرد.

ومع ذلك ، لم يكن يتوقع أنه بينما كان يتجاهل الرجل ، سيأتي سو مينغ لعرقلة طريقه هنا. كان من الجيد لو أنه كان يسد طريقه فقط ، لكن سو مينغ لم يكن ينظر إليه حتى ، بل إلى الفتاة التي خلفه.

“أخي الصغير ، تبدو غير مألوف إلى حد ما. لماذا تسد طريقي؟”

كانت تلك الابتسامة خافتة للغاية ، وكان هناك حزن عليها.

 

توقف سو مينغ ببطء على بعد 30 قدمًا من الجبل ذو السبعة ألوان. نظر سي ما شين إلى سو مينغ ، الذي كان يسد طريقه ، من موقعه على الجبل.

ابتسم سي ما شين بصوت ضعيف واختفت النظرة الباردة في عينيه. كان صوته هادئًا ، كما لو أنه لم يكن غاضبًا من تصرفات سو مينغ وكان لديه قلب كبير.

“أخي الصغير ، تبدو غير مألوف إلى حد ما. لماذا تسد طريقي؟”

لم يتكلم سو مينغ. حتى هذه اللحظة ، لم ينظر حتى إلى سي ما شين. لقد أبقى نظرته ثابتة على الفتاة المليئة بالجمال البري.

رأوا سي ما شين ، وسمعوا هتافات الناس ، ورأوا ضوء الجبل ذو السبعة ألوان يسقط على أجسادهم.

احمر وجه الفتاة تحت نظرة سو مينغ ، لكنها كانت عابسة وكان هناك استياء في عينيها. ألقت نظرة على سو مينغ ، ثم على سي ما شين ، الذي كان يقف أمامها ، ولم تتحدث.

“لا يوجد العديد من الجنرالات الإلهيين داخل المدرسة. تم إرسال معظمهم بالفعل لاكتساب خبرة في القتل حتى يكونوا قوة لإله البيرسيركرز في المستقبل.

كان الشخص الذي أمامه على بعد أقل من 30 قدمًا منه ، لكن الشخص الموجود في قلب سو مينغ كان بعيدًا جدًا كما لو كانت هناك مسافة بين السماء والأرض.

هذا النوع من التجاهل ، إلى جانب الضغائن التي لا يمكن حلها بينهما ، جعلت عيون سي ما شين تتحول إلى الظلام والبرد.

في تلك اللحظة ، ابتسم سو مينغ.

“مثير للاهتمام. يجب أن ينجذب هذا الشخص إلى وجه الأخت الصغرى باي ، و أعمي من شدة افتتانه ، فقد نسي مكانته وسأل عن اسمها”.

كانت تلك الابتسامة خافتة للغاية ، وكان هناك حزن عليها.

رأوا سي ما شين ، وسمعوا هتافات الناس ، ورأوا ضوء الجبل ذو السبعة ألوان يسقط على أجسادهم.

“إذا واصلنا السير في الثلج ، فهل نمشي حتى يصبح شعرنا أبيض..؟”

أومأت هان كانغ زي.

 

توقف سو مينغ على خطاه واستدار ، ثم نظر إلى سي ما شين لأول مرة في الجو.

تردد صدى تلك الكلمات في رأسه وتحولت في النهاية إلى تنهد.

عندما التقت نظراتهم ، بدا أنهم اشتبكوا بشراسة مع بعضهم البعض.

عرف سو مينغ. الفتاة التي أمامه لم تكن باي لينغ.

 

هذا ليس له علاقة ببذرة بيرسيركر الحب. كانت عيون الفتاة مماثلة لعيون باي لينغ. من الناحية الجسدية ، بدوا متشابهين لدرجة أنه لم يكن هناك اختلافات بينهما ، ولكن نظرًا لأن أرواحهم كانت مختلفة ، فقد كانوا أشخاصًا مختلفين تمامًا.

ابتسم سي ما شين كما لو كان مسرورًا بما فعلته الفتاة التي تقف خلفه وألقى نظرة على سو مينغ ، قائلاً ببطء ، “أخي الصغير ، هل ستغادر هكذا تمامًا؟ اعتني بإخوتك الكبار أولاً ، وإلا سأعلمك ما هو إحترام مكانة سيدك. ”

كانت هالتهم مختلفة أيضًا. كانت الهالة شيئًا يمكن أن يشعر به سو مينغ منذ أن بدأ ممارسة صقل الهالة وبدأ في مراقبة هالة الناس من حوله بمجرد تنشيط فن الوسم في ذهنه.

الشخص الآخر الذي لم يلاحظه سو مينغ هو هان كانغ زي من القمة الثالثة.

هذا الشخص… لم يكن لها… قد يكون لها نفس الوجه ، لكنها… لم تكن باي لينغ!

ابتسم سي ما شين بصوت ضعيف واختفت النظرة الباردة في عينيه. كان صوته هادئًا ، كما لو أنه لم يكن غاضبًا من تصرفات سو مينغ وكان لديه قلب كبير.

 

 

أغلق سو مينغ عينيه. لم يسألها مرة أخرى لأنه حصل على إجابته بالفعل. هذه الرغبة في الداخل تلاشت تدريجيا. عندما فتح عينيه مرة أخرى ، عادوا بالفعل إلى حالة الهدوء.

ظهرت الأصوات السخيفة والازدراء تدريجيًا بينما كان الناس ينظرون إلى وجوههم بتعابير غريبة. بالنسبة لهم ، كان سو مينغ مجرد شخص كان واثقًا جدًا من نفسه. كونك وقحًا مع امرأة جميلة أمام الأخ الأكبر سي ما كان بالضبط ما سيفعله أي شخص غير معقول.

 

احمر وجه الفتاة تحت نظرة سو مينغ ، لكنها كانت عابسة وكان هناك استياء في عينيها. ألقت نظرة على سو مينغ ، ثم على سي ما شين ، الذي كان يقف أمامها ، ولم تتحدث.

 

ابتسم سي ما شين كما لو كان مسرورًا بما فعلته الفتاة التي تقف خلفه وألقى نظرة على سو مينغ ، قائلاً ببطء ، “أخي الصغير ، هل ستغادر هكذا تمامًا؟ اعتني بإخوتك الكبار أولاً ، وإلا سأعلمك ما هو إحترام مكانة سيدك. ”

لم يعد ينظر إلى الفتاة ، استدار سو مينغ وبدأ في المغادرة.

“هذا الشخص الذي تحبينه… ماذا… يفعل؟”

سمع السخرية والاستهزاء في الأصوات المنخفضة من حوله وشعر بنظرات السخرية عليه ، لكن هذه الأشياء لم تزعجه.

هذا ليس له علاقة ببذرة بيرسيركر الحب. كانت عيون الفتاة مماثلة لعيون باي لينغ. من الناحية الجسدية ، بدوا متشابهين لدرجة أنه لم يكن هناك اختلافات بينهما ، ولكن نظرًا لأن أرواحهم كانت مختلفة ، فقد كانوا أشخاصًا مختلفين تمامًا.

ومع ذلك ، في حين أنه قد لا يهتم بالأمر ، فإن هذا لا يعني أن هو زي لم يمانع في ذلك. ضيق هو زي عينيه وألقى نظرة غاضبة حول المكان من جانب سو مينغ ، حتى أنه زأر بنظرة عدائية على وجهه.

سمع السخرية والاستهزاء في الأصوات المنخفضة من حوله وشعر بنظرات السخرية عليه ، لكن هذه الأشياء لم تزعجه.

“ما الذي تنظر إليه؟ ماذا ، هل تجرؤون على قول كل هذا أمام وجه سي ما شين فقط؟ اضحكوا! أيها الحمقى ، أقول لكم أن تضحكوا! فقط انتظروا ، سأتسلل إلى أماكنكم الليلة و أدعكم تعرفون قوتي “.

“عندما كنا نعود ، رأيت الجزء من حاجز ضباب السماء حيث كان العم باي يحرسه.”

كان هو زي على وشك مواصلة الحديث ، لكن كلماته قطعت بعنف من قبل سي ما شين.

“إلى جانب إنشاء المدرسة لتلك الصورة التي تجعل الآخرين مجانين بشأنه ، أليس كذلك أيضا لأنه يستمر في استخدام كل هذه الحيل؟ إنه يواصل استخدام كمية كبيرة من الأشياء لجذب أشخاص آخرين لمتابعته ومن هناك ، يتعارف معهم “.

ابتسم سي ما شين كما لو كان مسرورًا بما فعلته الفتاة التي تقف خلفه وألقى نظرة على سو مينغ ، قائلاً ببطء ، “أخي الصغير ، هل ستغادر هكذا تمامًا؟ اعتني بإخوتك الكبار أولاً ، وإلا سأعلمك ما هو إحترام مكانة سيدك. ”

تردد صدى صوته في الهواء برفق ، وعندما سقط في آذان الناس ، كان لدى كل من سمع على الفور تعبيرات غريبة على وجوههم.

 

كانت هالتهم مختلفة أيضًا. كانت الهالة شيئًا يمكن أن يشعر به سو مينغ منذ أن بدأ ممارسة صقل الهالة وبدأ في مراقبة هالة الناس من حوله بمجرد تنشيط فن الوسم في ذهنه.

توقف سو مينغ على خطاه واستدار ، ثم نظر إلى سي ما شين لأول مرة في الجو.

 

عندما التقت نظراتهم ، بدا أنهم اشتبكوا بشراسة مع بعضهم البعض.

كان الشخص الذي أمامه على بعد أقل من 30 قدمًا منه ، لكن الشخص الموجود في قلب سو مينغ كان بعيدًا جدًا كما لو كانت هناك مسافة بين السماء والأرض.

“أنا لست أخوك الصغير ، ابن أخ تلميذ سي ما ، أنا سيدك العم.”

“ما هو اسمك..؟”

 

“إذا واصلنا السير في الثلج ، فهل نمشي حتى يصبح شعرنا أبيض..؟”

 

ومع ذلك ، أظهر اللمعان الفاتر في عينيها أنها تحمل درجة معينة من العداء تجاه سي ما شين. ربما كان هذا العداء مختلفًا عن عداء هان كانغ زي. لقد كانت نظرة فاحصة إتجاه أحد المنافسين.

توقف سو مينغ ببطء على بعد 30 قدمًا من الجبل ذو السبعة ألوان. نظر سي ما شين إلى سو مينغ ، الذي كان يسد طريقه ، من موقعه على الجبل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط