230
“لا تخف”.
ابتسم سو مينغ بصوت خافت. ظل صوته هادئًا بينما كان يجلس القرفصاء ويضع يده اليمنى في حضنه و سحب بعض الأشياء على عجل.
“أين سي ما شين؟” سأل سو مينغ على عجل.
لم تجذب أفعاله انتباه زي تشي وأثرت على عقله فحسب ، بل جعلت هو زي فضوليًا بشكل لا يصدق. وسرعان ما وسع عينيه ليراقب.
“كيف تجرؤ على الكذب علي ؟! أكره الناس الذين يكذبون علي أكثر!” صفعه هو زي عدة مرات في غضب قبل أن يلتفت للنظر إلى المواد التي أحضرها سو مينغ. الرابع: ما الغرض من العظم والأعشاب؟
ارتجف زي تشي وأوضح بسرعة ، “إنه يندفع إلى المدرسة. سيعود في غضون يومين ، على ما أعتقد … أنا مدين له في الماضي ، ولهذا السبب عندما أرسل لي رسالة لآتي ، لم أستطع رفضه. لم أقصد الإساءة لك “.
كان عظم وحش وبضعة نباتات من الأعشاب.
عندما رأى هو زي أن سو مينغ يأخذ هذه الأشياء العادية ، أصيب بخيبة أمل وبدأ في الغمغمة بصوت عالٍ. في الأصل لم يكن يريد أن ينظر إليه ، ولكن عندما رأى تعبير زي تشي يتغير بشكل كبير عندما رأى العناصر ، تفاجأ على الفور.
“ماذا تريد أن تفعل؟!”
سأل زي تشي بسرعة ، “فقط ماذا تريد أن تفعل ؟!”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتحدث فيها زي تشي بعد أسره. كان صوته أجشًا ، ولكن كان هناك رعب في صوته ، وكان بالفعل مرعوبًا. لقد تجاوز هذا الإرهاب بكثير رعب مواجهة هو زي. كان نابعة من قلبه.
ابتسم سو مينغ بصوت خافت. ظل صوته هادئًا بينما كان يجلس القرفصاء ويضع يده اليمنى في حضنه و سحب بعض الأشياء على عجل.
لقد انتهى بالفعل من التفكير في كيفية وصفه لأخيه الأصغر الرابع إذا كان يجب أن يكون لديه واحد.
لأنه عندما رأى عظم الوحش والأعشاب ، فهم فجأة ما يعنيه سو مينغ بكلمة “المادة”. في كلماته ، كان عظام الوحش هو المادة ، وكانت الأعشاب هي المكونات ، وكان زي تشي نفسه يُعامل أيضًا كمادة.
ارتجف هو زي وأطلق الصعداء.
هذا الفهم والإرهاب أجبره على الكلام.
أومأ هو زي برأسه كما لو كان عميق التفكير.
“هممم؟ أيها الأحمق … يمكنك التحدث فعلاً؟ ثم لماذا لم تتحدث عندما سأل جدك هو سؤالاً ؟! لماذا لم تتحدث حتى عندما كنت في الحلم ؟!”
“ما هو كهف السماء المتجمدة؟”
قبل أن يتمكن سو مينغ من قول أي شيء ، كان هو زي قد وسع عينيه بالفعل بغضب. اتخذ خطوة إلى الأمام وصفع زي تشي بقسوة مرة أخرى.
“كيف تجرؤ على الكذب علي ؟! أكره الناس الذين يكذبون علي أكثر!” صفعه هو زي عدة مرات في غضب قبل أن يلتفت للنظر إلى المواد التي أحضرها سو مينغ. الرابع: ما الغرض من العظم والأعشاب؟
حك هو زي رأسه بنظرة محيرة.
“الأخ الأكبر الثالث ، قد لا تعرف هذا ، لكن قبل أن انضم إلى القمة التاسعة ، كنت أصنع الأدوية بنفسي … جسده في حالة جيدة ، إنه مثالي بالنسبة لي لصنع دواء معين.”
أمسك سو مينغ الأعشاب في يده اليمنى ورفع رأسه ببطء. ظل تعبيره سلبيا ، ولكن في نظر زي تشي ، كان ذلك الهدوء مثل الهدوء الذي يسبق العاصفة ، عاصفة رهيبة.
ابتسم سو مينغ بهدوء وأخذ نباتا. اجتاح بصره من خلال جسد زي تشي ، وبينما كان يتحدث ، سحق الأعشاب وأخذ بعض البذور قبل أن يطعن في صدر زي تشي بإصبعه. كما تدفق الدم من الجرح ، ضغط البذرة في جسده.
أتبعها سو مينغ على الفور بالنقر على عدة نقاط أخرى على جسد زي تشي في تتابع سريع.
أتبعها سو مينغ على الفور بالنقر على عدة نقاط أخرى على جسد زي تشي في تتابع سريع.
ومع ذلك ، عندما سقطت أفعاله في عيون زي تشي وظهرت كلماته التي بدت عادية ولكنها تحمل صدى خاصًا بها في أذنيه ، أصبح وجهه شاحبًا على الفور. لم يعد من الممكن استخدام الرعب أو الخوف لوصف كيف نظر إلى سو مينغ. كان متحجرا.
ابتسم سو مينغ بصوت خافت. ظل صوته هادئًا بينما كان يجلس القرفصاء ويضع يده اليمنى في حضنه و سحب بعض الأشياء على عجل.
لم يشعر زي تشي بألم شديد ، لكن سرعان ما أصيب صدره بالخدر ، وعندما خفض رأسه ، صُدم و خاف لرؤيته البذرة تنمو بسرعة مذهلة على صدره.
“كل شيء على ما يرام. لدي سيد أيضًا.”
تغير تعبير زي تشي بشكل كبير عندما رأى البذور تنمو. لم يكن هذا التغيير في المشاعر أضعف على الإطلاق مما كان عليه عندما كان يواجه أيدي الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ. يمكن أن يشعر بوضوح أن الأعشاب تمتص دمه وقوة حياته للمساعدة في نموها.
“لقد كان بعيدًا لسنوات عديدة. عندما غادر ، كان قد حقق الإكمال في عالم الصحوة. لم أرى مستواه الحالي في الزراعة ، لذلك لست متأكدًا جدًا … ولكن إذا وصل إلى عالم التضحية بالعظام ، سوف يفكر بالتأكيد في طريقة للدخول إلى كهف السماء المتجمدة ومحاولة الشعور بالإرادة التي خلفها أسلافنا هناك.
حتى أن جذور الأعشاب كانت تنتشر ببطء عبر جسده. في حين أنه يمكن أن يتجاهل ألم وجود شيء يشق طريقه عبر جسده ، إلا أن رعب المجهول جعل تنفسه أسرع. ظهر الرعب الذي لم يسبق له مثيل في عينيه وهو ينظر إلى سو مينغ.
وصل هذا الرعب إلى ذروته عندما أخذ سو مينغ بعض الدم من جسد زي تشي وتركه يسقط على عظم الوحش.
“كل شيء على ما يرام. لدي سيد أيضًا.”
“كل شيء على ما يرام. لدي سيد أيضًا.”
سأل زي تشي بسرعة ، “فقط ماذا تريد أن تفعل ؟!”
“من كان سيعرف أن لديه مثل هذ الهوس الغريب؟ معاملة الإنسان كمادة وتحويله إلى سائل طبي قبل شربه … ”
رفع سو مينغ رأسه وألقى نظرة على زي تشي. قال بابتسامة باهتة: “اصنع الدواء”.
“ماذا تريد أن تفعل؟!”
لأنه عندما رأى عظم الوحش والأعشاب ، فهم فجأة ما يعنيه سو مينغ بكلمة “المادة”. في كلماته ، كان عظام الوحش هو المادة ، وكانت الأعشاب هي المكونات ، وكان زي تشي نفسه يُعامل أيضًا كمادة.
“أي دواء؟”
ارتجف زي تشي.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها سو مينغ بهذا الاسم.
كان هو زي يولي اهتماما كاملا لما كان يحدث ، ولكن كانت هناك حيرة في وجهه. ومع ذلك ، عندما رأى تعبير زي تشي ، لم يستطع إلا الإعجاب بسو مينغ قليلاً.
شعر زي تشي بالاهتزاز ، ولم يجرؤ على النظر إلى عين سو مينغ اليمنى.
“الرابع جيد … فقط بعض الإجراءات ، وهذا الرجل مرعوب بالفعل. ذاتي الذكية يجب أن تتعلم هذا.
سكت سو مينغ للحظة قبل أن يسأل ، “بوابة السماء؟”
أومأ هو زي برأسه كما لو كان عميق التفكير.
“لا أعرف التفاصيل ، لكنني سمعت أن عشيرة السماء المتجمدة للسهول العظيمة المجمدة مبنية على كهف السماء المتجمدة. إذا كان هذا هو الحال ، إذن … في الأجزاء العميقة من المياه الجليدية التي لا نهاية لها تحت أقدامنا هي كهف السماء المتجمدة.
حك هو زي رأسه بنظرة محيرة.
“عملية صنع هذا الدواء سهلة. كل ما أحتاجه هو ميت حي. سأزرع بعض الأعشاب في جسده وأستخدم دمه وقوة حياته كمغذيات للأعشاب. وبمجرد أن تنضج الأعشاب بالكامل ، فإن الشخص الميت الحي سيصبح مادة مهمة لابتكار هذا الدواء ، إذا صح التعبير ، أطلق عليه اسم الدواء البشري.
في رعبه ، صر زي تشي على أسنانه ولعن في عقله ، “اللعنة ، لم يطلب سي ما شين مني إعادة ديوني إليه ، لقد دفعني إلى النار! قد لا يتمتع سو مينغ هذا بقوة كبيرة ، لكن الرعب الذي أشعر به منه لا يمكن أن يكون مزيفًا. هذا الشخص … بالتأكيد غير طبيعي! لا يمكنني استخدام قوته كأساس للحكم عليه!
“وبعد ذلك ، سأحتاج إلى بعض هالة الموت لصنع الحبة الطبية. وبمجرد تشكيل الحبة الطبية ، سيموت الدواء البشري أيضًا. وعندما يموت الدواء البشري ، سيكون الدواء جاهزًا أيضًا.
“لا تقلق ، لقد فعلت ذلك بالفعل مرة واحدة ، لذا فأنا على دراية بالعملية. سأتأكد من أنك لن تشعر بالكثير من الألم ،” قال سو مينج مبتسمًا ، وبسبب الكلمات ، كان صوته يتسم طبيعيا بنوعية غريبة.
لم يشعر زي تشي بألم شديد ، لكن سرعان ما أصيب صدره بالخدر ، وعندما خفض رأسه ، صُدم و خاف لرؤيته البذرة تنمو بسرعة مذهلة على صدره.
أحضر بعض الأعشاب وزرعها في جسد زي تشي. كانت أفعاله لطيفة للغاية ، وكأنه يخشى إتلاف الأعشاب و “المادة” التي كانت أمامه.
ومع ذلك ، عندما سقطت أفعاله في عيون زي تشي وظهرت كلماته التي بدت عادية ولكنها تحمل صدى خاصًا بها في أذنيه ، أصبح وجهه شاحبًا على الفور. لم يعد من الممكن استخدام الرعب أو الخوف لوصف كيف نظر إلى سو مينغ. كان متحجرا.
حتى هو زي ، الذي كان يقرفص بجانب سو مينغ ، امتص نفسا حادا عندما سمع هذه الكلمات. ظهرت نظرة غريبة على عينيه وهو ينظر إلى سو مينغ.
“عندما يحين ذلك الوقت ، سوف يقتلك … ما لم يكن للقمة التاسعة القدرة على الصعود ضد بوابة السماء ، فستموت بالتأكيد!”
“الأخ الأكبر هو سلحفاة وهو دائمًا في عزلة … الأخ الأكبر الثاني يحب زراعة الأشياء ، لكنه يسرق النباتات في منتصف الليل بنفسه … أما بالنسبة للمعلم ، حسنًا ، انس أمره … اعتقدت أن أخي الأصغر الجديد سيكون الشخص الوحيد العادي بجانبي في هذا الجبل …
حتى هو زي ، الذي كان يقرفص بجانب سو مينغ ، امتص نفسا حادا عندما سمع هذه الكلمات. ظهرت نظرة غريبة على عينيه وهو ينظر إلى سو مينغ.
ظل سو مينغ صامتًا للحظة حتى ومض الضوء الأحمر في عينه اليمنى لفترة وجيزة وسأل بهدوء ، “ما هو المستوى الحالي لزراعة سي ما شين؟”
“من كان سيعرف أن لديه مثل هذ الهوس الغريب؟ معاملة الإنسان كمادة وتحويله إلى سائل طبي قبل شربه … ”
كان هو زي يولي اهتماما كاملا لما كان يحدث ، ولكن كانت هناك حيرة في وجهه. ومع ذلك ، عندما رأى تعبير زي تشي ، لم يستطع إلا الإعجاب بسو مينغ قليلاً.
ارتجف هو زي وأطلق الصعداء.
ظل سو مينغ صامتًا للحظة حتى ومض الضوء الأحمر في عينه اليمنى لفترة وجيزة وسأل بهدوء ، “ما هو المستوى الحالي لزراعة سي ما شين؟”
لقد انتهى بالفعل من التفكير في كيفية وصفه لأخيه الأصغر الرابع إذا كان يجب أن يكون لديه واحد.
“إذا كنت مكانك ، فسأقوم بالتأكيد بتسوية كل ضغائني معه قبل أن يدخل كهف السماء المتجمدة ، وإلا … لا يهم ما إذا كان ينجح أو يفشل ، طالما أنه يخرج من كهف السماء المتجمدة ، عندها ستكون لديه فرصة لدخول بوابة السماء. بمجرد دخوله بوابة السماء ، فإن حالته ستكون مختلفة تمامًا عنا في السهول المجمدة العظيمة.
“… أخوك الأكبر الثاني لم يسلب مني حريتي سوى ثلاث سنوات! قال إنه سيطلق سراحي بعد ثلاث سنوات!” قال زي تشي بسرعة.
“ما هو كهف السماء المتجمدة؟”
“لا بأس. يمكنني أن أطلب منه تحويل تلك السنوات الثلاث إلى الأبد” ، قال سو مينغ وابتسم. لم يرفع رأسه لكنه استمر في إحداث ثقوب دموية في جسد زي تشي وزرع الأعشاب الطبية بداخله.
“نحن … نحن من نفس المدرسة! لا يمكنك القيام بذلك! أنت … أنت … سيدي لن يتركك!”
“نحن … نحن من نفس المدرسة! لا يمكنك القيام بذلك! أنت … أنت … سيدي لن يتركك!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قبل أن يتمكن سو مينغ من قول أي شيء ، كان هو زي قد وسع عينيه بالفعل بغضب. اتخذ خطوة إلى الأمام وصفع زي تشي بقسوة مرة أخرى.
ومع ذلك ، عندما سقطت أفعاله في عيون زي تشي وظهرت كلماته التي بدت عادية ولكنها تحمل صدى خاصًا بها في أذنيه ، أصبح وجهه شاحبًا على الفور. لم يعد من الممكن استخدام الرعب أو الخوف لوصف كيف نظر إلى سو مينغ. كان متحجرا.
نظر زي تشي إلى سو مينغ ، الذي كان لا يزال يبتسم ، وبلغ رعبه ذروته. بالنسبة له ، يمكن أن يصبح هذا الوجه عمليا أكثر مشهد مرعب رآه في العالم.
لقد فهم فجأة لماذا طلب سي ما شين منه أن يأخذ هذا الشيء من سو مينغ على الرغم من أنه كان بالفعل في طريق العودة.
“كل شيء على ما يرام. لدي سيد أيضًا.”
سأل زي تشي بسرعة ، “فقط ماذا تريد أن تفعل ؟!”
ما زال سو مينغ لم يرفع رأسه. أخرج عشبة أخرى ذات تعبير جاد وكأنه يتردد في مكانه على جسد زي تشي.
في رعبه ، صر زي تشي على أسنانه ولعن في عقله ، “اللعنة ، لم يطلب سي ما شين مني إعادة ديوني إليه ، لقد دفعني إلى النار! قد لا يتمتع سو مينغ هذا بقوة كبيرة ، لكن الرعب الذي أشعر به منه لا يمكن أن يكون مزيفًا. هذا الشخص … بالتأكيد غير طبيعي! لا يمكنني استخدام قوته كأساس للحكم عليه!
“إنه سي ما شين! هو الذي طلب مني أن آتي إليك و آخذ الجرس منك!” قال بسرعة.
أمسك سو مينغ الأعشاب في يده اليمنى ورفع رأسه ببطء. ظل تعبيره سلبيا ، ولكن في نظر زي تشي ، كان ذلك الهدوء مثل الهدوء الذي يسبق العاصفة ، عاصفة رهيبة.
“لا تخف”.
حتى أن زي تشي رأى إشارة باللون الأحمر في عين سو مينغ اليمنى. كان ذلك الأحمر نية القتل. في حين أن تلك نية القتل لم تنفجر من جسد سو مينغ ، ولكن كما ظهرت ، أصبح مكان الكهف باردًا على الفور.
كان هو زي يولي اهتماما كاملا لما كان يحدث ، ولكن كانت هناك حيرة في وجهه. ومع ذلك ، عندما رأى تعبير زي تشي ، لم يستطع إلا الإعجاب بسو مينغ قليلاً.
شعر زي تشي بالاهتزاز ، ولم يجرؤ على النظر إلى عين سو مينغ اليمنى.
تغير تعبير زي تشي بشكل كبير عندما رأى البذور تنمو. لم يكن هذا التغيير في المشاعر أضعف على الإطلاق مما كان عليه عندما كان يواجه أيدي الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ. يمكن أن يشعر بوضوح أن الأعشاب تمتص دمه وقوة حياته للمساعدة في نموها.
كما أخذ هو زي نفسا حادا من جانبه و ارتجف. كان يشعر أن أخيه الأصغر تغير تمامًا عما كان عليه سابقًا في لحظة.
“لا أعرف التفاصيل ، لكنني سمعت أن عشيرة السماء المتجمدة للسهول العظيمة المجمدة مبنية على كهف السماء المتجمدة. إذا كان هذا هو الحال ، إذن … في الأجزاء العميقة من المياه الجليدية التي لا نهاية لها تحت أقدامنا هي كهف السماء المتجمدة.
“لا تقلق ، لقد فعلت ذلك بالفعل مرة واحدة ، لذا فأنا على دراية بالعملية. سأتأكد من أنك لن تشعر بالكثير من الألم ،” قال سو مينج مبتسمًا ، وبسبب الكلمات ، كان صوته يتسم طبيعيا بنوعية غريبة.
“أين سي ما شين؟” سأل سو مينغ على عجل.
لم تجذب أفعاله انتباه زي تشي وأثرت على عقله فحسب ، بل جعلت هو زي فضوليًا بشكل لا يصدق. وسرعان ما وسع عينيه ليراقب.
أومأ هو زي برأسه كما لو كان عميق التفكير.
بدا صوته كما هو معتاد ، ولكن عندما سقط في أذني زي تشي ، بدا وكأنه قرقرة الرعد. حتى أنه كانت هناك بعض أقواس البرق تنتقل عبر جسده ، رغم أنها اختفت بعد فترة وجيزة.
لقد انتهى بالفعل من التفكير في كيفية وصفه لأخيه الأصغر الرابع إذا كان يجب أن يكون لديه واحد.
ارتجف زي تشي وأوضح بسرعة ، “إنه يندفع إلى المدرسة. سيعود في غضون يومين ، على ما أعتقد … أنا مدين له في الماضي ، ولهذا السبب عندما أرسل لي رسالة لآتي ، لم أستطع رفضه. لم أقصد الإساءة لك “.
ظل سو مينغ صامتًا للحظة حتى ومض الضوء الأحمر في عينه اليمنى لفترة وجيزة وسأل بهدوء ، “ما هو المستوى الحالي لزراعة سي ما شين؟”
لم يكن يعرف لماذا كان يقول الكثير لشرح نفسه ، لكن كان لديه شعور قوي بأنه إذا لم يكن واضحًا ، فعندئذ حتى لو لم ينتهي به الأمر ميتا هذه المرة في القمة التاسعة ، فسيظل في مشكلة عظيمة مستقبلا.
“… أخوك الأكبر الثاني لم يسلب مني حريتي سوى ثلاث سنوات! قال إنه سيطلق سراحي بعد ثلاث سنوات!” قال زي تشي بسرعة.
هذا ما قالته له غرائزه. كان هذا شعورًا غريزيًا نشأ فيه عندما واجه سو مينغ.
“ما هو كهف السماء المتجمدة؟”
ظل سو مينغ صامتًا للحظة حتى ومض الضوء الأحمر في عينه اليمنى لفترة وجيزة وسأل بهدوء ، “ما هو المستوى الحالي لزراعة سي ما شين؟”
“لقد كان بعيدًا لسنوات عديدة. عندما غادر ، كان قد حقق الإكمال في عالم الصحوة. لم أرى مستواه الحالي في الزراعة ، لذلك لست متأكدًا جدًا … ولكن إذا وصل إلى عالم التضحية بالعظام ، سوف يفكر بالتأكيد في طريقة للدخول إلى كهف السماء المتجمدة ومحاولة الشعور بالإرادة التي خلفها أسلافنا هناك.
لم يكن يعرف لماذا كان يقول الكثير لشرح نفسه ، لكن كان لديه شعور قوي بأنه إذا لم يكن واضحًا ، فعندئذ حتى لو لم ينتهي به الأمر ميتا هذه المرة في القمة التاسعة ، فسيظل في مشكلة عظيمة مستقبلا.
سأل زي تشي بسرعة ، “فقط ماذا تريد أن تفعل ؟!”
“ثم ستكون لديه فرصة لتغيير جميع العظام في جسده في المرحلة الأولى من عالم التضحية بالعظام والوصول إلى الإكمال العظيم لعالم التضحية بالعظام دفعة واحدة!
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها سو مينغ بهذا الاسم.
“في حين أن احتمالية حدوث ذلك منخفضة للغاية ، ومما أعرف ، هناك ثلاثة أشخاص فقط تمكنوا من القيام بذلك ، ولكن إذا كان بإمكانه حقًا العثور على عظام أسلافنا في كهف السماء المتجمدة ، فقد يكون قادرًا على القيام بذلك انها …
كان عظم وحش وبضعة نباتات من الأعشاب.
“كان يُعرف في الأصل باسم معجزة عشيرة السماء المتجمدة في البداية ، كما ترددت شائعات أنه الشخص الذي من المرجح أن يصبح إله البيرسيركرز الرابع. لديه الكثير من الأصدقاء داخل عشيرة السماء المتجمدة. غير القمة التاسعة ، القمم الثمانية الأخرى مليئة عمليا بأصدقائه.
وصل هذا الرعب إلى ذروته عندما أخذ سو مينغ بعض الدم من جسد زي تشي وتركه يسقط على عظم الوحش.
“إذا أصبح عدوك … فمن الأفضل أن تكون حذرًا …”
“في حين أن احتمالية حدوث ذلك منخفضة للغاية ، ومما أعرف ، هناك ثلاثة أشخاص فقط تمكنوا من القيام بذلك ، ولكن إذا كان بإمكانه حقًا العثور على عظام أسلافنا في كهف السماء المتجمدة ، فقد يكون قادرًا على القيام بذلك انها …
“من كان سيعرف أن لديه مثل هذ الهوس الغريب؟ معاملة الإنسان كمادة وتحويله إلى سائل طبي قبل شربه … ”
تردد صدى صوت زي تشي داخل الكهف واستمر حوله لفترة طويلة.
“نحن … نحن من نفس المدرسة! لا يمكنك القيام بذلك! أنت … أنت … سيدي لن يتركك!”
نظر زي تشي إلى سو مينغ ، الذي كان لا يزال يبتسم ، وبلغ رعبه ذروته. بالنسبة له ، يمكن أن يصبح هذا الوجه عمليا أكثر مشهد مرعب رآه في العالم.
“ما هو كهف السماء المتجمدة؟”
“كان يُعرف في الأصل باسم معجزة عشيرة السماء المتجمدة في البداية ، كما ترددت شائعات أنه الشخص الذي من المرجح أن يصبح إله البيرسيركرز الرابع. لديه الكثير من الأصدقاء داخل عشيرة السماء المتجمدة. غير القمة التاسعة ، القمم الثمانية الأخرى مليئة عمليا بأصدقائه.
“كيف تجرؤ على الكذب علي ؟! أكره الناس الذين يكذبون علي أكثر!” صفعه هو زي عدة مرات في غضب قبل أن يلتفت للنظر إلى المواد التي أحضرها سو مينغ. الرابع: ما الغرض من العظم والأعشاب؟
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها سو مينغ بهذا الاسم.
ظل سو مينغ صامتًا للحظة حتى ومض الضوء الأحمر في عينه اليمنى لفترة وجيزة وسأل بهدوء ، “ما هو المستوى الحالي لزراعة سي ما شين؟”
في رعبه ، صر زي تشي على أسنانه ولعن في عقله ، “اللعنة ، لم يطلب سي ما شين مني إعادة ديوني إليه ، لقد دفعني إلى النار! قد لا يتمتع سو مينغ هذا بقوة كبيرة ، لكن الرعب الذي أشعر به منه لا يمكن أن يكون مزيفًا. هذا الشخص … بالتأكيد غير طبيعي! لا يمكنني استخدام قوته كأساس للحكم عليه!
“لا أعرف التفاصيل ، لكنني سمعت أن عشيرة السماء المتجمدة للسهول العظيمة المجمدة مبنية على كهف السماء المتجمدة. إذا كان هذا هو الحال ، إذن … في الأجزاء العميقة من المياه الجليدية التي لا نهاية لها تحت أقدامنا هي كهف السماء المتجمدة.
قال زي تشي “بعد كل شيء ، لا تزال القمة التاسعة جزءًا من عشيرة السماء المتجمدة …”.
ومع ذلك ، عندما سقطت أفعاله في عيون زي تشي وظهرت كلماته التي بدت عادية ولكنها تحمل صدى خاصًا بها في أذنيه ، أصبح وجهه شاحبًا على الفور. لم يعد من الممكن استخدام الرعب أو الخوف لوصف كيف نظر إلى سو مينغ. كان متحجرا.
بمجرد أن انتهى من الكلام ، تردد للحظة ، ثم نظر إلى الأعشاب الموجودة على جسده ، وشق أسنانه ، وتحدث مرة أخرى. هذه المرة ، انخفض صوته إلى همسة منخفضة.
ارتجف هو زي وأطلق الصعداء.
“إذا كنت مكانك ، فسأقوم بالتأكيد بتسوية كل ضغائني معه قبل أن يدخل كهف السماء المتجمدة ، وإلا … لا يهم ما إذا كان ينجح أو يفشل ، طالما أنه يخرج من كهف السماء المتجمدة ، عندها ستكون لديه فرصة لدخول بوابة السماء. بمجرد دخوله بوابة السماء ، فإن حالته ستكون مختلفة تمامًا عنا في السهول المجمدة العظيمة.
“يتم تقسيم عشيرة السماء المتجمدة إلى قسمين ، السهول المجمدة العظيمة وبوابة السماء. فقط أولئك الموجودون في بوابة السماء يعتبرون جوهر عشيرة السماء المتجمدة … إلى جانب وراثة الحق في دخول بوابة السماء ، وهي الطريقة الأخرى الوحيدة لدخول بوابة السماء يجب أن تحصل على 1000 رأس شامان و أن لا تموت عندما تدخل كهف السماء المتجمدة. لا يمكنك الدخول إلا بمجرد استيفاء هذين الشرطين! ”
“عندما يحين ذلك الوقت ، سوف يقتلك … ما لم يكن للقمة التاسعة القدرة على الصعود ضد بوابة السماء ، فستموت بالتأكيد!”
“في حين أن احتمالية حدوث ذلك منخفضة للغاية ، ومما أعرف ، هناك ثلاثة أشخاص فقط تمكنوا من القيام بذلك ، ولكن إذا كان بإمكانه حقًا العثور على عظام أسلافنا في كهف السماء المتجمدة ، فقد يكون قادرًا على القيام بذلك انها …
سكت سو مينغ للحظة قبل أن يسأل ، “بوابة السماء؟”
حتى هو زي ، الذي كان يقرفص بجانب سو مينغ ، امتص نفسا حادا عندما سمع هذه الكلمات. ظهرت نظرة غريبة على عينيه وهو ينظر إلى سو مينغ.
“يتم تقسيم عشيرة السماء المتجمدة إلى قسمين ، السهول المجمدة العظيمة وبوابة السماء. فقط أولئك الموجودون في بوابة السماء يعتبرون جوهر عشيرة السماء المتجمدة … إلى جانب وراثة الحق في دخول بوابة السماء ، وهي الطريقة الأخرى الوحيدة لدخول بوابة السماء يجب أن تحصل على 1000 رأس شامان و أن لا تموت عندما تدخل كهف السماء المتجمدة. لا يمكنك الدخول إلا بمجرد استيفاء هذين الشرطين! ”
ارتجف هو زي وأطلق الصعداء.
ما زال سو مينغ لم يرفع رأسه. أخرج عشبة أخرى ذات تعبير جاد وكأنه يتردد في مكانه على جسد زي تشي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
