229
“ابنة أخت تلميذة جميلة؟”
“هذا يسمى التقارب من خلال نشر قوتك. يجب ألا تستخدمه كثيرًا. لا يمكنك استخدامه لتهدئة قلبك ، لذلك فهو غير مناسب لك لتدريب عقلك. انظر إلى أزهاري. متى استخدم قوتي لجعلها تنمو..؟ افعل ذلك بشكل طبيعي ، عندها فقط يمكنك تصفية ذهنك.
كان القمر الدموي يقع في وضع غريب نوعًا ما. تم وضعه داخل عين سو مينغ اليمنى نفسها!
كان سو مينغ قد استيقظ للتو ولم يستطع معالجة الكثير في رأسه في الوقت الحالي. عندما سمع كلمات “ابنة أخته” ، لم يستطع إلا أن ذهل.
ابتسم الأخ الأكبر الثاني وتمدد بتكاسل.
“جميلة جدا ، إنها امرأة.”
كانت هناك نظرة فخرية على وجه هو زي. سحب رأسه إلى الوراء وصفع الشخص المغطى بالنباتات بيده اليمنى مرة أخرى.
ابتسم شقيقه الأكبر الثاني بلطف وأومأ برأسه.
عندما ظهرت ابتسامة على وجه سو مينغ ، استدار شقيقه الأكبر الثاني وسار نحو درب الجبل على الجانب الآخر من المنصة. سافر برشاقة طبيعية ، وشعره يتطاير خلف ظهره بسبب الريح ، واختفى تدريجياً عن أنظار سو مينغ.
“إيه… ما اسمها؟”
مر الوقت ، وبعد عدة ساعات ، عندما أظلمت السماء بالخارج تدريجيًا وكان الغسق على وشك الوصول ، وصل شخير هو زي إلى أعلى مستوى له ، وفي تلك اللحظة بالذات ، تم قطعه فجأة.
تذكر سو مينغ حالة تيان شي زي وظهر تعبير غريب على وجهه.
ابتسم الأخ الأكبر الثاني وتمدد بتكاسل.
حك الأخ الثاني رأسه. بعد التفكير في الأمر بعمق لفترة من الوقت ، تنهد في النهاية وقال ، “إنها تسمى… حسنًا؟ ما اسمها مرة أخرى..؟ الأخ الأصغر ، كنت فقط منتبهًا للفتاة بجانبها ونسيت اسمها بالفعل.”
بهذه الصفعة ، ارتجف الشخص المصنوع من النباتات وفتح عينيه. أول ما دخل في عينيه هو هو زي ، الذي وضع رأسه فجأة أمام وجهه وكان ينظر إليه بشراسة.
نظر سو مينغ إلى أخيه الأكبر الثاني الذي يبدو شارد الذهن ، ثم انتشر الدفء الذي ينبع من داخله عبر جسده بالكامل. ربما كان قد استيقظ للتو ، لكنه لا يزال يتذكر بوضوح أنه عندما دخل تلك الحالة الغريبة وجلس على المنصة ، لم يكن أخوه الأكبر الثاني هناك.
ومع ذلك ، في حين أنها قد تكون مجرد نظرة واحدة ، إلا أن هذا العجوز كان مألوفًا لعيون سو مينغ.
لكن في الوقت الحالي ، كان شقيقه الأكبر الثاني يجلس خلفه. لم يستطع سو مينغ تخيل المدة التي قضاها جالسًا. كان هذا عرضًا صامتًا للرعاية ، الدفء الذي جعل سو مينغ يشعر بالحنان.
عندما ظهرت ابتسامة على وجه سو مينغ ، استدار شقيقه الأكبر الثاني وسار نحو درب الجبل على الجانب الآخر من المنصة. سافر برشاقة طبيعية ، وشعره يتطاير خلف ظهره بسبب الريح ، واختفى تدريجياً عن أنظار سو مينغ.
وقف ورفع رأسه بشكل غريزي لينظر إلى قمة القمة التاسعة. بمجرد لمحة ، استطاع أن يرى أن هناك شخصًا يسير في المسافة ببطء. تم إخفاء هذا الشخص تدريجيًا بعيدًا عن طريق الجبل الجليدي ، مما تسبب في عدم قدرة سو مينغ على رؤيته بعد الآن.
فرك هو زي يديه وظهرت الإثارة في عينيه ، كما لو كان قد اختبر هذا من قبل.
ومع ذلك ، في حين أنها قد تكون مجرد نظرة واحدة ، إلا أن هذا العجوز كان مألوفًا لعيون سو مينغ.
“شكرا لك ، الأخ الأكبر الثاني.”
“شكرا لك ، الأخ الأكبر الثاني.”
“إيه… ما اسمها؟”
“الأخ الأكبر الثالث ، من هذا؟”
حول سو مينغ نظرته ونظر إلى أخيه الأكبر الثاني. لم يكن يعرف حتى اسمه ، ولكن في قلبه ، كان لقب “الأخ الأكبر الثاني” متجذرًا بعمق في داخله.
“نحن إخوة ، لا داعي للشكر بيننا. علاوة على ذلك ، لم أفعل أي شيء ، لقد زرعت بعض الزهور فقط على منصتك.”
“حسنًا؟ ألا تعرف؟ أوه ، هذا صحيح. كنت تحاول الوصول إلى حالة الإدراك. هذا الشخص يُدعى زي تشي ، وهو قوي جدًا. عندما كنت تسعى للتنوير ، أراد أن يؤذيك ، لكنه كان سيئ الحظ. لم يكن عليه أن يسحق قرعي ، ناهيك عن الدوس على نباتات الأخ الأكبر الثاني. تم تقييده من قبل الأخ الأكبر الثاني في النهاية وقال إنه كان يعطيه لنا “.
ابتسم الأخ الأكبر الثاني وتمدد بتكاسل.
“الأخ الأكبر الثالث ، من هذا؟”
“أنا ذاهب للنوم. لم أنم في الأيام القليلة الماضية. الأخ الأصغر ، تذكر أن تسأل لي.”
في اللحظة التي دخل فيها ، وصل الشخير إلى مستوى يصم الآذان ، تردد عبر الكهف. لم يكن هو زي بعيدًا جدًا ، وكان هناك صف طويل من لعابه يتدلى من زاوية فمه. كانت هناك نظرة ثمل على وجهه كأنه يفعل شيئًا يسعده في أحلامه.
وقف ورفع رأسه بشكل غريزي لينظر إلى قمة القمة التاسعة. بمجرد لمحة ، استطاع أن يرى أن هناك شخصًا يسير في المسافة ببطء. تم إخفاء هذا الشخص تدريجيًا بعيدًا عن طريق الجبل الجليدي ، مما تسبب في عدم قدرة سو مينغ على رؤيته بعد الآن.
بينما كان يتحدث ، غمز الأخ الأكبر الثاني. يبدو أن هناك تلميحًا نادرًا وخفيفًا من اللون الأحمر على خديه ، كما لو كان محرجًا قليلاً من نفسه ، مذكراً سو مينغ بهذا مرات عديدة.
قبل أن يقترب ، كان بإمكانه بالفعل شم رائحة الكحول وسماع الشخير قادمًا من الداخل. هدر ذلك الشخير مثل الرعد. عندما وقف خارج منزل الكهف ، توقف سو مينغ للحظة. لقد كان هنا فقط ليرى ما هو الشيء الحي الذي تحدث عنه شقيقه الأكبر الثاني.
“أوه ، هذا صحيح. الطريقة التي استخدمتها لتصفية ذهنك هي حالة خلق الصور. إذا كان الأمر كذلك ، فستحتاج إلى الانغماس في هذا المجال لفترة طويلة من الوقت. عندما رسمت في الهواء فقط الآن ، لقد استخدمت القوة المخزنة في جسمك. تجميع قوتك للرسم ليس جيدًا…
كان سو مينغ قد استيقظ للتو ولم يستطع معالجة الكثير في رأسه في الوقت الحالي. عندما سمع كلمات “ابنة أخته” ، لم يستطع إلا أن ذهل.
“هذا يسمى التقارب من خلال نشر قوتك. يجب ألا تستخدمه كثيرًا. لا يمكنك استخدامه لتهدئة قلبك ، لذلك فهو غير مناسب لك لتدريب عقلك. انظر إلى أزهاري. متى استخدم قوتي لجعلها تنمو..؟ افعل ذلك بشكل طبيعي ، عندها فقط يمكنك تصفية ذهنك.
أخرج الأخ الأكبر الثاني سعال مزيف ونصحه مرة أخرى ، “ماذا عن هذا؟ شقيقك الأكبر الثالث على دراية بتصميم عشيرة السماء المتجمدة. دعه يحضرك إلى قاعة تخزين القطع الأثرية بالمدرسة. أتذكر أن هناك بعض اللوحات القماشية تنتمي إلى عشيرة السماء المتجمدة المخزنة هناك. قد تكون مكلفة ، ولكن يمكنك الذهاب إلى السيد وجعله يمنحك لوحة سيد العشيرة ، لن تضطر حتى إلى إنفاق عملة واحدة. ”
“كان ذلك نومًا جيدًا. أيها الشقي ، من أعطاك الحق في عصياني؟” وضع هو زي وعاء النبيذ الخاص به ونظر إلى الشخص المصنوع من النباتات ، وهو يصفعه. “لماذا ما زلت نائم؟ استيقظ!”
عندما ابتعد هو زي ، رأى الشخص المغطى بالنباتات على الفور سو مينغ جالسًا بجانبه ، وينظر إليه بهدوء. في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ ، ظهرت نظرة متضاربة في عينيه. يمكن تفسير مجموعة المشاعر داخل تلك النظرة المتضاربة على أنها استقالة وندم ومشاعر وبؤس.
عندما ظهرت ابتسامة على وجه سو مينغ ، استدار شقيقه الأكبر الثاني وسار نحو درب الجبل على الجانب الآخر من المنصة. سافر برشاقة طبيعية ، وشعره يتطاير خلف ظهره بسبب الريح ، واختفى تدريجياً عن أنظار سو مينغ.
أطلق هو زي ضحكة صاخبة وأصبحت تلك النظرة الفخرية على وجهه أكثر بروزًا. نهض وألقى صفعة شريرة على رأس زي التشي مرة أخرى ، وتسببت تلك الصفعة في إحداث دوي في الهواء.
بينما كان يشاهد شقيقه الأكبر الثاني يغادر ، انتشر الدفء في قلب سو مينغ عبر جسده بالكامل. نظر إلى صخور الجبل على القمة التاسعة ، ثم إلى محيطه. ببطء ، ظهر إحساس خافت بالمنزل ببطء في قلبه.
ربما مع مرور الوقت ، سيصبح هذا الشعور أقوى وأعمق حتى يختلط تمامًا مع الناس هنا وسيعامل هذا المكان على أنه منزله الثاني.
عندما ظهرت ابتسامة على وجه سو مينغ ، استدار شقيقه الأكبر الثاني وسار نحو درب الجبل على الجانب الآخر من المنصة. سافر برشاقة طبيعية ، وشعره يتطاير خلف ظهره بسبب الريح ، واختفى تدريجياً عن أنظار سو مينغ.
بمجرد أن تأمل سو مينغ ليوم آخر في منزله في الكهف ، تمكن من تثبيت قوة المرحلة الوسطى من عالم الصحوة بداخله بحلول الظهر وخرج مرة أخرى.
ابتسم شقيقه الأكبر الثاني بلطف وأومأ برأسه.
لم يفهم سو مينغ تمامًا الزيادة في مستوى زراعته هذه المرة. كان مرتبكًا ، لكنه لا يزال يعلم أن المفتاح الرئيسي لزيادة مستواه كان بسبب تدريب عقله.
“الأخ الأكبر الثالث ، من هذا؟”
“تدريب العقل ، حالة تصفي فيها عقلك لفهم شكل الخلق الخاص بك…”
“هذا يسمى التقارب من خلال نشر قوتك. يجب ألا تستخدمه كثيرًا. لا يمكنك استخدامه لتهدئة قلبك ، لذلك فهو غير مناسب لك لتدريب عقلك. انظر إلى أزهاري. متى استخدم قوتي لجعلها تنمو..؟ افعل ذلك بشكل طبيعي ، عندها فقط يمكنك تصفية ذهنك.
عندما ظهرت ابتسامة على وجه سو مينغ ، استدار شقيقه الأكبر الثاني وسار نحو درب الجبل على الجانب الآخر من المنصة. سافر برشاقة طبيعية ، وشعره يتطاير خلف ظهره بسبب الريح ، واختفى تدريجياً عن أنظار سو مينغ.
لمس سو مينغ وجهه ، على النقطة التي كانت الآن مخفية ، لكنها تنتمي إلى قمر الدم الإضافي الذي ظهر بجانب علامة الجبل.
بمجرد أن سمع كلمات هو زي ، تغير تعبير زي تشي بوضوح ، لكنه عض على أسنانه وأجبر نفسه على التزام الهدوء. ومع ذلك ، من النظرات العرضية التي ألقى بها تجاه هو زي ، كان بإمكان سو مينغ أن يقول أنه كان خائفًا منه.
كان القمر الدموي يقع في وضع غريب نوعًا ما. تم وضعه داخل عين سو مينغ اليمنى نفسها!
بمجرد أن تأمل سو مينغ ليوم آخر في منزله في الكهف ، تمكن من تثبيت قوة المرحلة الوسطى من عالم الصحوة بداخله بحلول الظهر وخرج مرة أخرى.
“همف ، إذن؟ كيف تشعر عندك النوم مع جدك هو؟”
“القمر الدموي في العين اليمنى…”
عندما رأى أن شقيقه الأكبر الثالث كان لا يزال عميقًا في نومه ، جلس سو مينغ متربعًا بجانبه. لم يزعج هو زي ، لكنه اختار الجلوس والانتظار.
“يا؟” ظل تعبير سو مينغ سلبيًا. قال باستعجال: “يجب أن يكون هو” الشيء الحي “الذي تحدث عنه الأخ الأكبر الثاني.
أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا وأصبح تعبيره هادئًا تدريجيًا. سار على درب الجبل ، وسرعان ما ظهر أمامه كهف.
قبل أن يقترب ، كان بإمكانه بالفعل شم رائحة الكحول وسماع الشخير قادمًا من الداخل. هدر ذلك الشخير مثل الرعد. عندما وقف خارج منزل الكهف ، توقف سو مينغ للحظة. لقد كان هنا فقط ليرى ما هو الشيء الحي الذي تحدث عنه شقيقه الأكبر الثاني.
وقف ورفع رأسه بشكل غريزي لينظر إلى قمة القمة التاسعة. بمجرد لمحة ، استطاع أن يرى أن هناك شخصًا يسير في المسافة ببطء. تم إخفاء هذا الشخص تدريجيًا بعيدًا عن طريق الجبل الجليدي ، مما تسبب في عدم قدرة سو مينغ على رؤيته بعد الآن.
كان من الصعب عليه فهمه ، ولكن الآن بعد أن كان هنا وكان ينظر إلى منزل كهف شقيقه الأكبر الثالث ، قرر سو مينغ ثني جسده والمشي عبر الباب.
عندما ظهرت ابتسامة على وجه سو مينغ ، استدار شقيقه الأكبر الثاني وسار نحو درب الجبل على الجانب الآخر من المنصة. سافر برشاقة طبيعية ، وشعره يتطاير خلف ظهره بسبب الريح ، واختفى تدريجياً عن أنظار سو مينغ.
في اللحظة التي دخل فيها ، وصل الشخير إلى مستوى يصم الآذان ، تردد عبر الكهف. لم يكن هو زي بعيدًا جدًا ، وكان هناك صف طويل من لعابه يتدلى من زاوية فمه. كانت هناك نظرة ثمل على وجهه كأنه يفعل شيئًا يسعده في أحلامه.
أخذ سو مينغ نفسًا عميقًا وأصبح تعبيره هادئًا تدريجيًا. سار على درب الجبل ، وسرعان ما ظهر أمامه كهف.
كان يرقد بجانبه شخص مغطى بالنباتات. تم القبض على يده اليمنى من قبل اللاوعي هو زي. كانت هناك عدد أقل من النباتات التي تغطي وجهه ، ويمكن لسو مينغ رؤية الألم على وجهه. كان ذلك الشخص أيضًا قد أغلق عينيه ، كما لو كان عميقًا في أحلامه ويفعل شيئًا لم يعجبه.
نظر سو مينغ إلى زي تشي وابتسم. كانت تلك الابتسامة باهتة جدًا وخافتة جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها نسيم خفيف ، وجعلته يبدو غير ضار تمامًا.
حتى أن جسده يتشنج في بعض الأحيان عدة مرات.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يدخل فيها سو مينغ إلى كهف هو زي. عندما رأى الشخص مغطى بالنباتات ، ذهل ، لكنه لم يفكر كثيرًا في الأمر. لقد اعتقد ببساطة أنها كانت ميزة فريدة في ممارسة هو زي.
لم يفهم سو مينغ تمامًا الزيادة في مستوى زراعته هذه المرة. كان مرتبكًا ، لكنه لا يزال يعلم أن المفتاح الرئيسي لزيادة مستواه كان بسبب تدريب عقله.
عندما رأى أن شقيقه الأكبر الثالث كان لا يزال عميقًا في نومه ، جلس سو مينغ متربعًا بجانبه. لم يزعج هو زي ، لكنه اختار الجلوس والانتظار.
فرك هو زي يديه وظهرت الإثارة في عينيه ، كما لو كان قد اختبر هذا من قبل.
مر الوقت ، وبعد عدة ساعات ، عندما أظلمت السماء بالخارج تدريجيًا وكان الغسق على وشك الوصول ، وصل شخير هو زي إلى أعلى مستوى له ، وفي تلك اللحظة بالذات ، تم قطعه فجأة.
“أوه ، هذا صحيح. الطريقة التي استخدمتها لتصفية ذهنك هي حالة خلق الصور. إذا كان الأمر كذلك ، فستحتاج إلى الانغماس في هذا المجال لفترة طويلة من الوقت. عندما رسمت في الهواء فقط الآن ، لقد استخدمت القوة المخزنة في جسمك. تجميع قوتك للرسم ليس جيدًا…
فتح عينيه وفركهما ، ثم مسح اللعاب في زاوية شفتيه. عندها فقط رأى سو مينغ جالسًا ليس بعيدًا عنه.
“هاها… أنت هنا…” ضحك هو زي بحماقة وقام بكشط شعره قبل أن يمسك وعاء من النبيذ بجانبه ويأخذ جرعة كبيرة مرة أخرى.
“كان ذلك نومًا جيدًا. أيها الشقي ، من أعطاك الحق في عصياني؟” وضع هو زي وعاء النبيذ الخاص به ونظر إلى الشخص المصنوع من النباتات ، وهو يصفعه. “لماذا ما زلت نائم؟ استيقظ!”
“ابنة أخت تلميذة جميلة؟”
بهذه الصفعة ، ارتجف الشخص المصنوع من النباتات وفتح عينيه. أول ما دخل في عينيه هو هو زي ، الذي وضع رأسه فجأة أمام وجهه وكان ينظر إليه بشراسة.
لكن في الوقت الحالي ، كان شقيقه الأكبر الثاني يجلس خلفه. لم يستطع سو مينغ تخيل المدة التي قضاها جالسًا. كان هذا عرضًا صامتًا للرعاية ، الدفء الذي جعل سو مينغ يشعر بالحنان.
بمجرد أن رأى هو زي ، ارتجف بشكل واضح ، وظهرت نظرة من الغضب والخوف على وجهه.
تذكر سو مينغ حالة تيان شي زي وظهر تعبير غريب على وجهه.
“همف ، إذن؟ كيف تشعر عندك النوم مع جدك هو؟”
“حسنًا؟ ألا تعرف؟ أوه ، هذا صحيح. كنت تحاول الوصول إلى حالة الإدراك. هذا الشخص يُدعى زي تشي ، وهو قوي جدًا. عندما كنت تسعى للتنوير ، أراد أن يؤذيك ، لكنه كان سيئ الحظ. لم يكن عليه أن يسحق قرعي ، ناهيك عن الدوس على نباتات الأخ الأكبر الثاني. تم تقييده من قبل الأخ الأكبر الثاني في النهاية وقال إنه كان يعطيه لنا “.
بينما كان يتحدث ، غمز الأخ الأكبر الثاني. يبدو أن هناك تلميحًا نادرًا وخفيفًا من اللون الأحمر على خديه ، كما لو كان محرجًا قليلاً من نفسه ، مذكراً سو مينغ بهذا مرات عديدة.
كانت هناك نظرة فخرية على وجه هو زي. سحب رأسه إلى الوراء وصفع الشخص المغطى بالنباتات بيده اليمنى مرة أخرى.
لمس سو مينغ وجهه ، على النقطة التي كانت الآن مخفية ، لكنها تنتمي إلى قمر الدم الإضافي الذي ظهر بجانب علامة الجبل.
عندما ابتعد هو زي ، رأى الشخص المغطى بالنباتات على الفور سو مينغ جالسًا بجانبه ، وينظر إليه بهدوء. في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ ، ظهرت نظرة متضاربة في عينيه. يمكن تفسير مجموعة المشاعر داخل تلك النظرة المتضاربة على أنها استقالة وندم ومشاعر وبؤس.
“الأخ الأكبر الثالث ، من هذا؟”
فرك هو زي يديه وظهرت الإثارة في عينيه ، كما لو كان قد اختبر هذا من قبل.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يدخل فيها سو مينغ إلى كهف هو زي. عندما رأى الشخص مغطى بالنباتات ، ذهل ، لكنه لم يفكر كثيرًا في الأمر. لقد اعتقد ببساطة أنها كانت ميزة فريدة في ممارسة هو زي.
نظر سو مينغ إلى الشخص المغطى بالنباتات بهدوء. عندما رأى النظرة المتضاربة في عينيه ، تفاجأ.
بمجرد أن تأمل سو مينغ ليوم آخر في منزله في الكهف ، تمكن من تثبيت قوة المرحلة الوسطى من عالم الصحوة بداخله بحلول الظهر وخرج مرة أخرى.
“حسنًا؟ ألا تعرف؟ أوه ، هذا صحيح. كنت تحاول الوصول إلى حالة الإدراك. هذا الشخص يُدعى زي تشي ، وهو قوي جدًا. عندما كنت تسعى للتنوير ، أراد أن يؤذيك ، لكنه كان سيئ الحظ. لم يكن عليه أن يسحق قرعي ، ناهيك عن الدوس على نباتات الأخ الأكبر الثاني. تم تقييده من قبل الأخ الأكبر الثاني في النهاية وقال إنه كان يعطيه لنا “.
“كان ذلك نومًا جيدًا. أيها الشقي ، من أعطاك الحق في عصياني؟” وضع هو زي وعاء النبيذ الخاص به ونظر إلى الشخص المصنوع من النباتات ، وهو يصفعه. “لماذا ما زلت نائم؟ استيقظ!”
أطلق هو زي ضحكة صاخبة وأصبحت تلك النظرة الفخرية على وجهه أكثر بروزًا. نهض وألقى صفعة شريرة على رأس زي التشي مرة أخرى ، وتسببت تلك الصفعة في إحداث دوي في الهواء.
كان زي تشي معتادًا بالفعل على صفعات هو زي ، ولكن عندما صفع مباشرة أمام سو مينغ ، ازداد الغضب في قلبه. بالنسبة له ، إذا لم تكن أيدي الخلق المرعبة تلك موجودة ، فسيتعين على سو مينغ وهو زي أن ينظروا إليه ، ولكن الآن…
“ابنة أخت تلميذة جميلة؟”
عندما ابتعد هو زي ، رأى الشخص المغطى بالنباتات على الفور سو مينغ جالسًا بجانبه ، وينظر إليه بهدوء. في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ ، ظهرت نظرة متضاربة في عينيه. يمكن تفسير مجموعة المشاعر داخل تلك النظرة المتضاربة على أنها استقالة وندم ومشاعر وبؤس.
“يا؟” ظل تعبير سو مينغ سلبيًا. قال باستعجال: “يجب أن يكون هو” الشيء الحي “الذي تحدث عنه الأخ الأكبر الثاني.
“إيه… ما اسمها؟”
“آه ، أخبرك الأخ الأكبر الثاني عنه؟ هذا صحيح ، إنه ذلك” الشيء الحي “، لكن الأخ الأصغر ، لا تجرؤ على انتزاعه مني. لم أنتهي من اللعب معه بعد. له في أحلامي عدة مرات ، سأرميه لك. أيها الأحمق ، كيف تجرؤ على كسر القرع ؟! ”
“همف ، إذن؟ كيف تشعر عندك النوم مع جدك هو؟”
“أنا ذاهب للنوم. لم أنم في الأيام القليلة الماضية. الأخ الأصغر ، تذكر أن تسأل لي.”
حدق هو زي في زي التشي ورفع يده لصفعه مرة أخرى.
“الأخ الأكبر الثالث ، ما مقدار القوة التي ختمها الأخ الأكبر الثاني؟” ظل تعبير سو مينغ سلبيًا كما سأل بهدوء.
“الأخ الأكبر الثالث ، انتظر. أريد أن أطرح عليه بعض الأسئلة”.
عندما ابتعد هو زي ، رأى الشخص المغطى بالنباتات على الفور سو مينغ جالسًا بجانبه ، وينظر إليه بهدوء. في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ ، ظهرت نظرة متضاربة في عينيه. يمكن تفسير مجموعة المشاعر داخل تلك النظرة المتضاربة على أنها استقالة وندم ومشاعر وبؤس.
نهض سو مينغ ، وسار نحو زي تشي ، ووقف أمامه وهو ينظر إلى الشخص المغطى بالكامل بالنباتات أمامه.
“تدريب العقل ، حالة تصفي فيها عقلك لفهم شكل الخلق الخاص بك…”
حدق زي تشي في سو مينغ ببرود وظهر الازدراء تدريجياً في عينيه. ربما تم أسره وإهانته من قبل هو زي ، ولكن بصفته بيرسيركر قويًا ، كان لديه فخره الخاص. في نظره ، كان من الواضح أن سو مينغ كان الأضعف بين الجميع ، ضعيف مثل النملة. حتى لو تم القبض على فيل ، فلن يصطدم بالنملة أبدًا.
فتح عينيه وفركهما ، ثم مسح اللعاب في زاوية شفتيه. عندها فقط رأى سو مينغ جالسًا ليس بعيدًا عنه.
جثم سو مينغ ونظر إلى زي تشي حيث قال بهدوء ، “، لقد جئت للتو إلى عشيرة السماء المتجمدة ، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص ينتبه إلي. أما عن سبب حضورك إلى القمة التاسعة لتجدني… بسبب سي ما شين ، صحيح؟ ”
ومع ذلك ، أعطاه سو مينغ شعورًا مختلفًا تمامًا. لم يستطع فهم ما كان ينوي القيام به ، ومع استمرار تردد كلمة “مادة” في رأسه ، أصبح أكثر رعبًا.
جعلت ابتسامة سو مينغ زي تشي يشعر بالبرودة وهي تسافر أسفل عموده الفقري. كان هذا شعورًا مختلفًا تمامًا عن ذلك الذي حصل عليه عندما واجه هو زي. بالنسبة له ، في حين أن تصرفات هو زي قد لا تكون متوقعة تمامًا ، إلا أنها لا تزال متوقعة بما يكفي ليعرف ما سيفعله. قد يخاف منه ، لكن مخاوفه كانت فقط إتجاه الشر في أحلامه. في الحقيقة ، لا يزال ينظر إلى هو زي بازدراء.
ظلت نظرة زي تشي باردة ومحتقرة ، كما لو أنه لم يسمع كلمات سو مينغ.
بهذه الصفعة ، ارتجف الشخص المصنوع من النباتات وفتح عينيه. أول ما دخل في عينيه هو هو زي ، الذي وضع رأسه فجأة أمام وجهه وكان ينظر إليه بشراسة.
“الأخ الأكبر الثالث ، ما مقدار القوة التي ختمها الأخ الأكبر الثاني؟” ظل تعبير سو مينغ سلبيًا كما سأل بهدوء.
نظر سو مينغ إلى أخيه الأكبر الثاني الذي يبدو شارد الذهن ، ثم انتشر الدفء الذي ينبع من داخله عبر جسده بالكامل. ربما كان قد استيقظ للتو ، لكنه لا يزال يتذكر بوضوح أنه عندما دخل تلك الحالة الغريبة وجلس على المنصة ، لم يكن أخوه الأكبر الثاني هناك.
“إنها مختومة تمامًا. بمجرد أن ننتهي من اللعب معه ، يمكننا فقط أن نطلب من الأخ الأكبر الثاني الإفراج عن بعض قوته. سيكون الأمر أكثر متعة بهذه الطريقة.”
بمجرد أن تأمل سو مينغ ليوم آخر في منزله في الكهف ، تمكن من تثبيت قوة المرحلة الوسطى من عالم الصحوة بداخله بحلول الظهر وخرج مرة أخرى.
فرك هو زي يديه وظهرت الإثارة في عينيه ، كما لو كان قد اختبر هذا من قبل.
بمجرد أن سمع كلمات هو زي ، تغير تعبير زي تشي بوضوح ، لكنه عض على أسنانه وأجبر نفسه على التزام الهدوء. ومع ذلك ، من النظرات العرضية التي ألقى بها تجاه هو زي ، كان بإمكان سو مينغ أن يقول أنه كان خائفًا منه.
لكن في الوقت الحالي ، كان شقيقه الأكبر الثاني يجلس خلفه. لم يستطع سو مينغ تخيل المدة التي قضاها جالسًا. كان هذا عرضًا صامتًا للرعاية ، الدفء الذي جعل سو مينغ يشعر بالحنان.
ومع ذلك ، من الواضح أنه لم يكن خائفًا من سو مينغ.
فتح عينيه وفركهما ، ثم مسح اللعاب في زاوية شفتيه. عندها فقط رأى سو مينغ جالسًا ليس بعيدًا عنه.
“هذه مادة نادرة ، لا يمكنني إهدارها الآن…”
عندما ابتعد هو زي ، رأى الشخص المغطى بالنباتات على الفور سو مينغ جالسًا بجانبه ، وينظر إليه بهدوء. في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ ، ظهرت نظرة متضاربة في عينيه. يمكن تفسير مجموعة المشاعر داخل تلك النظرة المتضاربة على أنها استقالة وندم ومشاعر وبؤس.
نظر سو مينغ إلى زي تشي وابتسم. كانت تلك الابتسامة باهتة جدًا وخافتة جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها نسيم خفيف ، وجعلته يبدو غير ضار تمامًا.
ابتسم الأخ الأكبر الثاني وتمدد بتكاسل.
ولكن عندما سقطت الكلمات في أذني زي تشي ، جعلت قلبه يرتجف. لسبب غير معروف ، جعلت كلمة “مادة” ابتسامة سو مينغ الباهتة تبدو أكثر شراسة ومرعبة من هو زي.
جعلت ابتسامة سو مينغ زي تشي يشعر بالبرودة وهي تسافر أسفل عموده الفقري. كان هذا شعورًا مختلفًا تمامًا عن ذلك الذي حصل عليه عندما واجه هو زي. بالنسبة له ، في حين أن تصرفات هو زي قد لا تكون متوقعة تمامًا ، إلا أنها لا تزال متوقعة بما يكفي ليعرف ما سيفعله. قد يخاف منه ، لكن مخاوفه كانت فقط إتجاه الشر في أحلامه. في الحقيقة ، لا يزال ينظر إلى هو زي بازدراء.
“آه ، أخبرك الأخ الأكبر الثاني عنه؟ هذا صحيح ، إنه ذلك” الشيء الحي “، لكن الأخ الأصغر ، لا تجرؤ على انتزاعه مني. لم أنتهي من اللعب معه بعد. له في أحلامي عدة مرات ، سأرميه لك. أيها الأحمق ، كيف تجرؤ على كسر القرع ؟! ”
ومع ذلك ، أعطاه سو مينغ شعورًا مختلفًا تمامًا. لم يستطع فهم ما كان ينوي القيام به ، ومع استمرار تردد كلمة “مادة” في رأسه ، أصبح أكثر رعبًا.
ابتسم الأخ الأكبر الثاني وتمدد بتكاسل.
بينما كان يشاهد شقيقه الأكبر الثاني يغادر ، انتشر الدفء في قلب سو مينغ عبر جسده بالكامل. نظر إلى صخور الجبل على القمة التاسعة ، ثم إلى محيطه. ببطء ، ظهر إحساس خافت بالمنزل ببطء في قلبه.
“كان ذلك نومًا جيدًا. أيها الشقي ، من أعطاك الحق في عصياني؟” وضع هو زي وعاء النبيذ الخاص به ونظر إلى الشخص المصنوع من النباتات ، وهو يصفعه. “لماذا ما زلت نائم؟ استيقظ!”
“إيه… ما اسمها؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
