تعامل مع الأمر أيها الظل!
الفصل 236: تعامل مع الأمر أيها الظل!
“ليس سيئًا ، ايها الظل .” متحمسا ، استمر في صنعه . في مرحلة ما ، بدأ فرن الحبوب في ان يبعث دخان أسود نابض ، كان باي شياو تشون يعلم أنه سيسبب نوعًا من الكوارث ، إما الهجوم الحمضي ، أو الإسهال ، أو الهلوسة ، أو أي شيء آخر.
نظر باي شياو تشون الظل الأسود المرتعش ، ثم سحب قلادة من اليشم البنفسجي وقال ، “تعال إلى هنا!”
تسارع الظل ومر عبر الجزء الخارجي من فرن الحبوب. بمجرد دخوله ، أخذ نفسًا عميقًا ، واستوعب كل دواء الروح. بعد ذلك ، استلقى على الأرض جانباً ، مرتعشا ، ونظرة زجاجية في عينيه.
ارتجف الظل مرة أخرى ، ثم طاف ببطء إلى باي شياو تشون . الآن بعد أن كان أمامه ، يمكنه فقط رؤية وجه داخل الضباب الأسود.
مع ذلك ، مد يده ليمسكه ، فقط ليجد أن يده مرت عبر الضباب. على ما يبدو ، لم يكن للجرغول جسم مادي. أصبح باي شياو تشون الآن مفتونًا أكثر من أي وقت مضى.
“الجرغول لطائفة تيار الدم والأشباح الشريرة لطائفة تيار الدم متشابهة في بعض النواحي. الشبح يأتي من أرواح الناس الذين ماتوا ، ولكن ماذا عن الجرغول؟ من أين أتوا؟” بعد التفكير في المشكلة لبعض الوقت ، لم يستطع التوصل إلى أي نظريات. ومع ذلك ، يبدو أن هناك بعض الارتباط بينه وبين الجرغول ، شيء آخر وهو لوحة اليشم للتحكم التي أعطتها له قمة بلا اسم.
“عمل رائع ، ايها الظل!” كان باي شياو تشون متحمسًا للغاية ، وقد قرر بالفعل أنه بحاجة إلى إحضار الظل معه كلما قام بالصنع. كان الظل رائعًا حقًا. سواء كانت حبوب فاشلة ، أو دخان ضار ، أو انفجار أفران الحبوب ، يمكنه حل جميع المشاكل التي ظهرت عند التعامل مع الشوائب في الحبوب….
في النهاية ، توصل إلى استنتاج مفاده أن الجرغول يجب أن يكون له علاقة باليد العملاقة وتقنية عدم الموت والعيش الى الأبد.
في مرحلة ما ، نظر باي شياو تشون إلى دفعة فاشلة نتجت عنها حبة غريبة. لم يكن لديه أي فكرة عما تفعله الحبة ، وكان على وشك وضعها في حقيبته ، عندما نظر إلى الظل.
حتى عندما جلس باي شياو تشون هناك في حالة تفكير ، تحول الوجه في الضباب فجأة إلى تعبير شرس ، وانقلب الضباب على باي شياو تشون .
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في سلسلة أفكاره ، قام باي شياو تشون بسحب فرن الحبوب وبعض النباتات الطبية ، وبدأ في التعرف على عملية الصنع. بدلاً من محاولة النجاح في المرة الأولى ، قرر إجراء القليل من الاختبار أولاً.
انتشرت البرودة الجليدية التي كانت مملوءة بشراسة شديدة. كان الأمر كما لو كان يريد أن يأكل روح باي شياو تشون . فاجأه الانفجار المفاجئ للجرغول لدرجة أنه أطلق العنان لقوة قاعدته التدريبية ونفضه.
لقد وصل إلى النقطة التي يتم فيها إرسال النباتات الطبية كل يوم. لحسن الحظ ، كانت قمة الجبل بها محميات عميقة. أصبح باي شياو تشون أكثر دراية بحبوب الدم التي لا تموت.
أطلق الجرغول صرخة بائسة ، وتلاشى الضباب قليلاً. لم يكن لديه خيارات أخرى ، تراجع على عجل إلى الزاوية التي بقى فيها مرتجفا.
قال وهو ينظر بترقب: “فلتأكله”. كان ذكاء الجرغول قد بدأ للتو في التطور ، لكنه فهم ما يقال ، وانقض على حبوب الدواء. في غضون لحظة ، تحولت الحبة إلى دخان أسود ليمتصه الجرغول بسرعة.
“يا لك من وقح!” قال باي شياو تشون بغضب. تقدم إلى الأمام ، ووجه ركلة إلى الظل ، الذي تهرب على الفور من الطريق. أعطى باي شياو تشون شخيرا باردًا ونظر إلى قلادة اليشم. لم يكن من الممكن استخدام القلادة للتحكم في الجرغول فحسب ، بل احتوت أيضًا على أوصاف لمختلف العقوبات والمكافآت التي كانت تُستخدم عادةً لتدريبهم.
قال وهو ينظر بترقب: “فلتأكله”. كان ذكاء الجرغول قد بدأ للتو في التطور ، لكنه فهم ما يقال ، وانقض على حبوب الدواء. في غضون لحظة ، تحولت الحبة إلى دخان أسود ليمتصه الجرغول بسرعة.
كانت الطريقة الأكثر شيوعًا هي إطعام الدم للجرغول ، من شأنه أن يقوي الاتصال ويحسن أيضًا قدرة الجرغول على فهم الأوامر.
الفصل 236: تعامل مع الأمر أيها الظل!
مع نمو الجرغول وتحسن قاعدته التدريبية ، كان من الشائع أيضًا السماح له بقتل أشياء أخرى وشرب دمائهم ، مما يساعد أيضًا على نمو الجرغول بشكل أقوى.
الفصل 236: تعامل مع الأمر أيها الظل!
ذكر الوصف أيضًا أنه إذا أظهر الجرغول أي علامات على سوء التصرف ، فمن المهم سحق مثل هذا السلوك في أسرع وقت ممكن. ستزداد حدة محاولات التمرد حتى يصبح من المستحيل السيطرة على الجرغول.
في الماضي ، كان سيتخلى ببساطة عن دواء الروح المدمر ، لكن هذه المرة ، تردد ، ونظر إلى الجرغول المخيف في الزاوية.
“أنت تافه!” قال بغضب. “كيف تجرؤ على محاولة عض اليد التي تطعمك!” مع ذلك ، استخدم قلادة اليشم لحبس الجرغول في مكانه ، ثم مشى وركله عدة مرات. تلاشى الجرغول أكثر فأكثر ، حتى لم يبقى منه سوى القليل ، وعندها بدأ يطلق صرخات حزينة.
قال باي شياو تشون بصرامة: “أنت فلتذكر هذا” . “أنا أفضل شخص هنا. إذا كنت تجرؤ على استفزازي ، فلن أتردد في أن أضعك في مكانك. همف. الآن ، ماذا يجب أن نسميك؟ ماذا عن الظل؟ ” بعد أن أعطاه اسمًا ، تجاهله ، وركز على الصيغة الطبية التي أعطاه إياها سيد الدم لقمة بلا اسم.
مع نمو الجرغول وتحسن قاعدته التدريبية ، كان من الشائع أيضًا السماح له بقتل أشياء أخرى وشرب دمائهم ، مما يساعد أيضًا على نمو الجرغول بشكل أقوى.
“حبة الدم التي لا تموت ….” تمتم بعناية. لقد سمع عن هذه الحبة من قبل. تم إنشاؤها منذ سنوات من قبل البطريرك الذي اكتسب التنوير من جزء جدار الحبة المقدسة. لقد أصبح أحد أكثر الأدوية الروحية فائدة في طائفة تيار الدم بأكملها.
لقد وصل إلى النقطة التي يتم فيها إرسال النباتات الطبية كل يوم. لحسن الحظ ، كانت قمة الجبل بها محميات عميقة. أصبح باي شياو تشون أكثر دراية بحبوب الدم التي لا تموت.
لا يمكن أن تؤدي فقط إلى نتائج مذهلة عند صقل الجرغول ، بل يمكن أن يساعد أيضًا في صقل الجثث ، وكذلك مع تقنيات صقل الجسد في قمة المستنقع الصغير. نظرًا لوجود العديد من الاستخدامات المتنوعة ، كان الطلب على حبوب الدم التي لا تموت عاليا في الطائفة منذ لحظة اختراعها لأول مرة.
حتى عندما جلس باي شياو تشون هناك في حالة تفكير ، تحول الوجه في الضباب فجأة إلى تعبير شرس ، وانقلب الضباب على باي شياو تشون .
لسوء الحظ ، كان من الصعب جدًا تحضيرها. كان إصدار الدرجة الثالثة سهلاً نسبيًا ، لكن إصدار الدرجة الرابعة لم يكن سهلاً على الإطلاق. عندما يتعلق الأمر بالحبوب من الدرجة الخامسة ، فقد كانت أبعد من المعتاد ، ويمكن استخدامها لاستدعاء بعض من أعمق القوى الاحتياطية المتاحة في طائفة تيار الدم. حتى اصدار الدرجة الرابعة يمكن استخدامه لمحاولة إيقاظ الجرغول القديم.
مرة أخرى ، دعا الظل.
كلما درس باي شياو تشون صيغة الدواء ، زادت صدمته. تطلبت الصيغة 97 نوعًا من النباتات الطبية ، كل واحدة منها تحتوي على العديد من التحولات التي يجب قمعها بمياه نهر امتداد السماء . حتى أنها احتاجت إلى دم الروح من اليد الهائلة. فقط بعد كل ذلك يمكن إنتاج حبة الدم التي لا تموت.
انتشرت البرودة الجليدية التي كانت مملوءة بشراسة شديدة. كان الأمر كما لو كان يريد أن يأكل روح باي شياو تشون . فاجأه الانفجار المفاجئ للجرغول لدرجة أنه أطلق العنان لقوة قاعدته التدريبية ونفضه.
“حتى أدنى خطأ في نسب النباتات الطبية سيؤدي إلى الفشل. علاوة على ذلك ، عندما يتعلق الأمر بدمج النباتات ، يجب تحييد بعض الجوانب ، بينما يجب دمج بعض الجوانب معًا. والنتيجة هي أنه سيتم إنشاء تسعة تيارات مختلفة من الدم!
لقد وصل إلى النقطة التي يتم فيها إرسال النباتات الطبية كل يوم. لحسن الحظ ، كانت قمة الجبل بها محميات عميقة. أصبح باي شياو تشون أكثر دراية بحبوب الدم التي لا تموت.
“تيار واحد من تشي الدم هو نسخة الدرجة الاولى ، وما إلى ذلك. يريد سيد الدم لقمة بلا اسم مني أن أصنع حبة دم من الدرجة الرابعة ، والتي تحتوي على أربعة تيارات من تشي الدم! ” لمعت عيون باي شياو تشون وهو يواصل دراسة الصيغة. كما فعل ، نما إعجابه بالشخص الذي ابتكرها.
حتى عندما جلس باي شياو تشون هناك في حالة تفكير ، تحول الوجه في الضباب فجأة إلى تعبير شرس ، وانقلب الضباب على باي شياو تشون .
“لا عجب أن هذه الحبة صعبة التحضير. يعتبر تيار واحد من تشي الدم أمرًا بسيطًا ، ولكن يتطلب تيارين كميات هائلة من الحظ وحسابات أخرى ، إلى جانب مهارة لا تصدق في داو الطب. تعتبر ثلاثة تيارات أكثر تعقيدًا ، حيث يزيد بمقدار عشرة أضعاف عن تيارين. ثم أربعة تيارات. هذا سخيف تقريبا. من الواضح أن الطريقة الوحيدة للنجاح هي استخدام تقنية كل النباتات والغطاء النباتي لتبسيط الأمور! ” تألقت عيون باي شياو تشون بضوء غريب. من الواضح أن تحضير حبة الدم التي لا تموت بالطريقة المعتادة كان صعبًا للغاية. كان الخيار الوحيد هو فعل الأشياء إلى الوراء!
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في سلسلة أفكاره ، قام باي شياو تشون بسحب فرن الحبوب وبعض النباتات الطبية ، وبدأ في التعرف على عملية الصنع. بدلاً من محاولة النجاح في المرة الأولى ، قرر إجراء القليل من الاختبار أولاً.
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في سلسلة أفكاره ، قام باي شياو تشون بسحب فرن الحبوب وبعض النباتات الطبية ، وبدأ في التعرف على عملية الصنع. بدلاً من محاولة النجاح في المرة الأولى ، قرر إجراء القليل من الاختبار أولاً.
الفصل 236: تعامل مع الأمر أيها الظل!
مر الوقت. لم يمضي وقت طويل حتى مر نصف شهر. لم يخرج باي شياو تشون من الكهف الخالد حتى لمرة واحدة. كان منغمسًا تمامًا في تحضير دوائه. كان يقوم بصنع دفعات متعددة يوميًا ، وكلما نفدت أحجار لهب الدم ، سيطلب المزيد. كان الأمر نفسه مع النباتات الطبية.
لقد وصل إلى النقطة التي يتم فيها إرسال النباتات الطبية كل يوم. لحسن الحظ ، كانت قمة الجبل بها محميات عميقة. أصبح باي شياو تشون أكثر دراية بحبوب الدم التي لا تموت.
في الماضي ، كان سيتخلى ببساطة عن دواء الروح المدمر ، لكن هذه المرة ، تردد ، ونظر إلى الجرغول المخيف في الزاوية.
“أتساءل عما إذا كان الجرغول يأكل دواء الروح؟ لقد تدمروا ، لكن لا يزال لديهم بعض القوة المتبقية “. بعد بعض التفكير ، ألقى أحد الحبوب على الجرغول.
“أتساءل عما إذا كان الجرغول يأكل دواء الروح؟ لقد تدمروا ، لكن لا يزال لديهم بعض القوة المتبقية “. بعد بعض التفكير ، ألقى أحد الحبوب على الجرغول.
انتشرت البرودة الجليدية التي كانت مملوءة بشراسة شديدة. كان الأمر كما لو كان يريد أن يأكل روح باي شياو تشون . فاجأه الانفجار المفاجئ للجرغول لدرجة أنه أطلق العنان لقوة قاعدته التدريبية ونفضه.
قال وهو ينظر بترقب: “فلتأكله”. كان ذكاء الجرغول قد بدأ للتو في التطور ، لكنه فهم ما يقال ، وانقض على حبوب الدواء. في غضون لحظة ، تحولت الحبة إلى دخان أسود ليمتصه الجرغول بسرعة.
” فلتتعامل مع الأمر ، ايها الظل!”
“واو ، إنه يأكلهم!” كان باي شياو تشون سعيدًا جدًا. منذ ذلك الحين ، ألقى كل الحبوب التالفة على الجرغول. بعد امتصاص الدخان من كل حبة ، كان الجرغول يتجشأ بصوت عالٍ ، ثم يتكاسل إلى الجانب بحالة سكر على وجهه. في النهاية ، سينام.
والجدير بالذكر أن الجرغول بدا أكثر ذكاءً بالفعل. بدلاً من أن يكون عديم الفائدة تمامًا ، أصبح الآن قادرًا على مساعدة باي شياو تشون قليلاً عند إعطائه أوامر بسيطة.
“ها ها ها ها! انني ذكي! هذه الحبوب المدمرة لها فائدة بعد كل شيء “. بعد التأكد من أن الجرغول لا يعاني من أي آثار جانبية سيئة ، شعر أكثر من أي وقت مضى أنه فعل شيئًا رائعًا. مع ذلك ، استمر في تحضير الحبوب ، والنظر إلى الجرغول من حين لآخر ورمي له حبة مدمرة. لم يكن بخيلًا على الإطلاق.
انتشرت البرودة الجليدية التي كانت مملوءة بشراسة شديدة. كان الأمر كما لو كان يريد أن يأكل روح باي شياو تشون . فاجأه الانفجار المفاجئ للجرغول لدرجة أنه أطلق العنان لقوة قاعدته التدريبية ونفضه.
مر الوقت. تدريجيا ، مر نصف شهر آخر.
والجدير بالذكر أن الجرغول بدا أكثر ذكاءً بالفعل. بدلاً من أن يكون عديم الفائدة تمامًا ، أصبح الآن قادرًا على مساعدة باي شياو تشون قليلاً عند إعطائه أوامر بسيطة.
خلال ذلك الوقت ، ابتكر باي شياو تشون عدة دفعات من الحبوب ، لكن كل واحدة منها كانت فاشلة. على الرغم من أنه اكتسب تنوير تقنية كل النباتات والغطاء النباتي ، إلا أنه لم يكن على دراية كافية بها لاستخدامها باستمرار. استمرت المشاكل في الظهور. ومع ذلك ، توصل باي شياو تشون دائمًا إلى طرق للتغلب على مثل هذه المشكلات. علاوة على ذلك ، لم يهدر أيًا من الحبوب الفاشلة ، ولكن بدلاً من ذلك ، أطعمها جميعًا للجرغول.
“ليس لدي أي شيء آخر لأعطيه لك ، فقط هذه الحبوب الفاشلة .” كان باي شياو تشون في الواقع سعيدًا جدًا بالوضع. لم يستطع المتدربون تناول الحبوب التالفة ، لكنها بدت غير مؤذية للجرغول. في الواقع ، نما الجرغول قليلاً في الشهر الماضي. بدلاً من أن يبدو وكأنه عفريت صغير ، أصبح الآن بحجم طفل يبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات. بالطبع ، كان شديد السواد ومحاطًا بضباب أسود ينبض.
“ليس لدي أي شيء آخر لأعطيه لك ، فقط هذه الحبوب الفاشلة .” كان باي شياو تشون في الواقع سعيدًا جدًا بالوضع. لم يستطع المتدربون تناول الحبوب التالفة ، لكنها بدت غير مؤذية للجرغول. في الواقع ، نما الجرغول قليلاً في الشهر الماضي. بدلاً من أن يبدو وكأنه عفريت صغير ، أصبح الآن بحجم طفل يبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات. بالطبع ، كان شديد السواد ومحاطًا بضباب أسود ينبض.
“عمل رائع ، ايها الظل!” كان باي شياو تشون متحمسًا للغاية ، وقد قرر بالفعل أنه بحاجة إلى إحضار الظل معه كلما قام بالصنع. كان الظل رائعًا حقًا. سواء كانت حبوب فاشلة ، أو دخان ضار ، أو انفجار أفران الحبوب ، يمكنه حل جميع المشاكل التي ظهرت عند التعامل مع الشوائب في الحبوب….
والجدير بالذكر أن الجرغول بدا أكثر ذكاءً بالفعل. بدلاً من أن يكون عديم الفائدة تمامًا ، أصبح الآن قادرًا على مساعدة باي شياو تشون قليلاً عند إعطائه أوامر بسيطة.
“يا لك من وقح!” قال باي شياو تشون بغضب. تقدم إلى الأمام ، ووجه ركلة إلى الظل ، الذي تهرب على الفور من الطريق. أعطى باي شياو تشون شخيرا باردًا ونظر إلى قلادة اليشم. لم يكن من الممكن استخدام القلادة للتحكم في الجرغول فحسب ، بل احتوت أيضًا على أوصاف لمختلف العقوبات والمكافآت التي كانت تُستخدم عادةً لتدريبهم.
كانت هناك عدة مرات عندما بدا مترددًا في تناول الحبوب التالفة ، ومع ذلك لم يجرؤ على تحدي أوامر باي شياو تشون ….
في إحدى المرات ، ارتكب باي شياو تشون خطأ ، واستطاع أن يقول أن فرن الحبوب على وشك الانفجار. ذهب على الفور للخلف وصرخ ، “أنت فلتتعامل مع الأمر ، ايها الظل!”
في إحدى المرات ، ارتكب باي شياو تشون خطأ ، واستطاع أن يقول أن فرن الحبوب على وشك الانفجار. ذهب على الفور للخلف وصرخ ، “أنت فلتتعامل مع الأمر ، ايها الظل!”
مر الوقت. لم يمضي وقت طويل حتى مر نصف شهر. لم يخرج باي شياو تشون من الكهف الخالد حتى لمرة واحدة. كان منغمسًا تمامًا في تحضير دوائه. كان يقوم بصنع دفعات متعددة يوميًا ، وكلما نفدت أحجار لهب الدم ، سيطلب المزيد. كان الأمر نفسه مع النباتات الطبية.
تسارع الظل ومر عبر الجزء الخارجي من فرن الحبوب. بمجرد دخوله ، أخذ نفسًا عميقًا ، واستوعب كل دواء الروح. بعد ذلك ، استلقى على الأرض جانباً ، مرتعشا ، ونظرة زجاجية في عينيه.
” فلتتعامل مع الأمر ، ايها الظل!”
اصدر باي شياو تشون صوت طقطقة بلسانه ، منبهرًا جدًا بسلوك الجرغول.
“أتساءل عما إذا كان الجرغول يأكل دواء الروح؟ لقد تدمروا ، لكن لا يزال لديهم بعض القوة المتبقية “. بعد بعض التفكير ، ألقى أحد الحبوب على الجرغول.
“ليس سيئًا ، ايها الظل .” متحمسا ، استمر في صنعه . في مرحلة ما ، بدأ فرن الحبوب في ان يبعث دخان أسود نابض ، كان باي شياو تشون يعلم أنه سيسبب نوعًا من الكوارث ، إما الهجوم الحمضي ، أو الإسهال ، أو الهلوسة ، أو أي شيء آخر.
“يا لك من وقح!” قال باي شياو تشون بغضب. تقدم إلى الأمام ، ووجه ركلة إلى الظل ، الذي تهرب على الفور من الطريق. أعطى باي شياو تشون شخيرا باردًا ونظر إلى قلادة اليشم. لم يكن من الممكن استخدام القلادة للتحكم في الجرغول فحسب ، بل احتوت أيضًا على أوصاف لمختلف العقوبات والمكافآت التي كانت تُستخدم عادةً لتدريبهم.
مرة أخرى ، دعا الظل.
ذكر الوصف أيضًا أنه إذا أظهر الجرغول أي علامات على سوء التصرف ، فمن المهم سحق مثل هذا السلوك في أسرع وقت ممكن. ستزداد حدة محاولات التمرد حتى يصبح من المستحيل السيطرة على الجرغول.
” فلتتعامل مع الأمر ، ايها الظل!”
تأثر باي شياو تشون .
انقلب الظل ، واستنشق بعمق وامتص كل الدخان. ثم استلقى جانبا بينما تسبب الدخان في إحداث دمار في دواخله. إذا كان لديه لعاب ، فمن المؤكد أنه كان سيخرج الرغوة من الفم.
“لا عجب أن هذه الحبة صعبة التحضير. يعتبر تيار واحد من تشي الدم أمرًا بسيطًا ، ولكن يتطلب تيارين كميات هائلة من الحظ وحسابات أخرى ، إلى جانب مهارة لا تصدق في داو الطب. تعتبر ثلاثة تيارات أكثر تعقيدًا ، حيث يزيد بمقدار عشرة أضعاف عن تيارين. ثم أربعة تيارات. هذا سخيف تقريبا. من الواضح أن الطريقة الوحيدة للنجاح هي استخدام تقنية كل النباتات والغطاء النباتي لتبسيط الأمور! ” تألقت عيون باي شياو تشون بضوء غريب. من الواضح أن تحضير حبة الدم التي لا تموت بالطريقة المعتادة كان صعبًا للغاية. كان الخيار الوحيد هو فعل الأشياء إلى الوراء!
تأثر باي شياو تشون .
“ليس لدي أي شيء آخر لأعطيه لك ، فقط هذه الحبوب الفاشلة .” كان باي شياو تشون في الواقع سعيدًا جدًا بالوضع. لم يستطع المتدربون تناول الحبوب التالفة ، لكنها بدت غير مؤذية للجرغول. في الواقع ، نما الجرغول قليلاً في الشهر الماضي. بدلاً من أن يبدو وكأنه عفريت صغير ، أصبح الآن بحجم طفل يبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات. بالطبع ، كان شديد السواد ومحاطًا بضباب أسود ينبض.
“عمل رائع ، ايها الظل!” كان باي شياو تشون متحمسًا للغاية ، وقد قرر بالفعل أنه بحاجة إلى إحضار الظل معه كلما قام بالصنع. كان الظل رائعًا حقًا. سواء كانت حبوب فاشلة ، أو دخان ضار ، أو انفجار أفران الحبوب ، يمكنه حل جميع المشاكل التي ظهرت عند التعامل مع الشوائب في الحبوب….
كان باي شياو تشون منغمسًا جدًا في صنع أدويته لدرجة أنه لم يلاحظ الشرارة المتصاعدة للذكاء في عيون الظل الصغير ، وكان ذلك على ما يبدو نتيجة لاستهلاك كل الشوائب. في العادة ، سيخفيها جيدًا ، وسيحاول دائمًا أن يبدو في حالة ذهول وحماقة أمام باي شياو تشون .
حتى عندما جلس باي شياو تشون هناك في حالة تفكير ، تحول الوجه في الضباب فجأة إلى تعبير شرس ، وانقلب الضباب على باي شياو تشون .
في مرحلة ما ، نظر باي شياو تشون إلى دفعة فاشلة نتجت عنها حبة غريبة. لم يكن لديه أي فكرة عما تفعله الحبة ، وكان على وشك وضعها في حقيبته ، عندما نظر إلى الظل.
في مرحلة ما ، نظر باي شياو تشون إلى دفعة فاشلة نتجت عنها حبة غريبة. لم يكن لديه أي فكرة عما تفعله الحبة ، وكان على وشك وضعها في حقيبته ، عندما نظر إلى الظل.
قال وهو يرمش ، ” تعامل مع الأمر أيها الظل.”
ارتجف الظل ، لكنه طار بعد ذلك وأخذ الحبة. بعد تناولها ، تقلب على جانبه.
مر الوقت. لم يمضي وقت طويل حتى مر نصف شهر. لم يخرج باي شياو تشون من الكهف الخالد حتى لمرة واحدة. كان منغمسًا تمامًا في تحضير دوائه. كان يقوم بصنع دفعات متعددة يوميًا ، وكلما نفدت أحجار لهب الدم ، سيطلب المزيد. كان الأمر نفسه مع النباتات الطبية.
“أنت تافه!” قال بغضب. “كيف تجرؤ على محاولة عض اليد التي تطعمك!” مع ذلك ، استخدم قلادة اليشم لحبس الجرغول في مكانه ، ثم مشى وركله عدة مرات. تلاشى الجرغول أكثر فأكثر ، حتى لم يبقى منه سوى القليل ، وعندها بدأ يطلق صرخات حزينة.
حتى عندما جلس باي شياو تشون هناك في حالة تفكير ، تحول الوجه في الضباب فجأة إلى تعبير شرس ، وانقلب الضباب على باي شياو تشون .
“ليس سيئًا ، ايها الظل .” متحمسا ، استمر في صنعه . في مرحلة ما ، بدأ فرن الحبوب في ان يبعث دخان أسود نابض ، كان باي شياو تشون يعلم أنه سيسبب نوعًا من الكوارث ، إما الهجوم الحمضي ، أو الإسهال ، أو الهلوسة ، أو أي شيء آخر.
“حتى أدنى خطأ في نسب النباتات الطبية سيؤدي إلى الفشل. علاوة على ذلك ، عندما يتعلق الأمر بدمج النباتات ، يجب تحييد بعض الجوانب ، بينما يجب دمج بعض الجوانب معًا. والنتيجة هي أنه سيتم إنشاء تسعة تيارات مختلفة من الدم!
حتى عندما جلس باي شياو تشون هناك في حالة تفكير ، تحول الوجه في الضباب فجأة إلى تعبير شرس ، وانقلب الضباب على باي شياو تشون .
“ها ها ها ها! انني ذكي! هذه الحبوب المدمرة لها فائدة بعد كل شيء “. بعد التأكد من أن الجرغول لا يعاني من أي آثار جانبية سيئة ، شعر أكثر من أي وقت مضى أنه فعل شيئًا رائعًا. مع ذلك ، استمر في تحضير الحبوب ، والنظر إلى الجرغول من حين لآخر ورمي له حبة مدمرة. لم يكن بخيلًا على الإطلاق.
في الماضي ، كان سيتخلى ببساطة عن دواء الروح المدمر ، لكن هذه المرة ، تردد ، ونظر إلى الجرغول المخيف في الزاوية.
الترجمة: Hunter
ارتجف الظل مرة أخرى ، ثم طاف ببطء إلى باي شياو تشون . الآن بعد أن كان أمامه ، يمكنه فقط رؤية وجه داخل الضباب الأسود.
خلال ذلك الوقت ، ابتكر باي شياو تشون عدة دفعات من الحبوب ، لكن كل واحدة منها كانت فاشلة. على الرغم من أنه اكتسب تنوير تقنية كل النباتات والغطاء النباتي ، إلا أنه لم يكن على دراية كافية بها لاستخدامها باستمرار. استمرت المشاكل في الظهور. ومع ذلك ، توصل باي شياو تشون دائمًا إلى طرق للتغلب على مثل هذه المشكلات. علاوة على ذلك ، لم يهدر أيًا من الحبوب الفاشلة ، ولكن بدلاً من ذلك ، أطعمها جميعًا للجرغول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
