نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 26

خدمة

خدمة

الفصل 26: خدمة

 

وريث الفوضى

أطلقت مارثا والملازم دايستر نظرة مفاجئة نحو خان. حاولت مارثا سحب زيه العسكري لتذكيره بالسبب وراء ذلك الاجتماع ، لكن انتهى الأمر بالجندي بالخجل عندما تفقد وجه خان.

 

 

 

وريث الفوضى

قام الملازم دايستر بفحص مارثا لبضع ثوان قبل أن يأخذ علبة سجائر من جيبه. أخذ إحداها وأشعلها بإصبعه قبل أن يصمت.

 

 

لم يرد خان. لم يهتم بالأسماء أو الألقاب. استمر في الجلوس على الدرج ، لكن ساقيه بدأتا تهتزان من الإثارة.

احترمت مارثا وخان تلك اللحظة الصامتة. كان واضحا أن الجندي كان يستعرض بعض الذكريات العاطفية. لم يبد أن الملازم دايستر قادر على تحريك عينيه بعيدًا عن الفتاة ، وأصبح تعبيره أكثر قتامة مع مرور الثواني.

ثم استدارت مارثا نحو الملازم دايستر واستمرت. “إنه مخادع. لا تدعه يتحدث أبدًا إذا كنت تريد البقاء في مأمن من حيله.”

 

 

قال الملازم دايستر في النهاية: “كان الكابتن ابي ويسو رجلاً صالحًا”. “لقد تبعني حتى النهاية. حتى أنه أنقذ حياتي عدة مرات. كان علي أن أمسك يده عندما مات.”

قرر خان التحدث: “ما زلت أسمع الصرخات”. “ما زلت أتذكر الرائحة الخانقة للجثث المتفحمة والصور المقززة للجثث. لا تستخدم ألمك لإهانتي”.

 

أطلقت مارثا والملازم دايستر نظرة مفاجئة نحو خان. حاولت مارثا سحب زيه العسكري لتذكيره بالسبب وراء ذلك الاجتماع ، لكن انتهى الأمر بالجندي بالخجل عندما تفقد وجه خان.

*اسم جدها ابي ويسو

 

 

صاح الملازم دايستر في وقت ما: “أنت لا تحاول حتى استخدام مانا”. “هذه الطاقة لن تخرج بطريقة سحرية. تحتاج إلى تحريكها جنبًا إلى جنب مع التقنية.”

استمر خان ومارثا في الصمت. لقد اخترقت هوية مارثا بوضوح الحاجز العقلي لكارل ، لكنهم لم يفهموا بعد إلى أين سيؤدي هذا الموقف.

ظل خان صامتا. لم يكن يعرف حتى كيفية نشر المانا ، لكن الملازم دايستر أمره بثني القضبان المعدنية المخصصة لاحتجاز الجنود.

 

 

سخر الملازم دايستر: “حفيدته في الجيش العالمي الآن”. “لا يستطيع كل طفل في العالم الانتظار للقفز في دائرة الموت هذه. أتيت إلى هنا معتقدًا أن الحرب هي لعبة.”

احترمت مارثا وخان تلك اللحظة الصامتة. كان واضحا أن الجندي كان يستعرض بعض الذكريات العاطفية. لم يبد أن الملازم دايستر قادر على تحريك عينيه بعيدًا عن الفتاة ، وأصبح تعبيره أكثر قتامة مع مرور الثواني.

 

 

بدأت ساق الملازم دايستر في النقر على الأرض. ذكريات إيسترون جعلته يشعر بالتوتر ، وسيجارته لم تنجح في تهدئته.

خرج صوت خافت خافت من راحة يده عندما اصطدم بالقضيب المعدني ، وانتشر إحساس بالوخز في ذراعه بالكامل. لقد نجح في دمج تدفق المانا مع تقنيته ، لكن هدفه لم يظهر أي ضرر.

 

قرر خان التحدث: “ما زلت أسمع الصرخات”. “ما زلت أتذكر الرائحة الخانقة للجثث المتفحمة والصور المقززة للجثث. لا تستخدم ألمك لإهانتي”.

قرر خان التحدث: “ما زلت أسمع الصرخات”. “ما زلت أتذكر الرائحة الخانقة للجثث المتفحمة والصور المقززة للجثث. لا تستخدم ألمك لإهانتي”.

 

 

 

أطلقت مارثا والملازم دايستر نظرة مفاجئة نحو خان. حاولت مارثا سحب زيه العسكري لتذكيره بالسبب وراء ذلك الاجتماع ، لكن انتهى الأمر بالجندي بالخجل عندما تفقد وجه خان.

نظرت مارثا إلى أسفل نحو شعر خان. تجاوزت عيناها ملامحه الجسدية وحاولتا الشعور بالصراعات الهائلة التي كان عليه التغلب عليها للوصول إلى حالته الحالية.

 

 

استطاع الملازم دايستر أن يرى نفس الألم الذي أصابه في عين خان. تلك القزحية اللازوردية لا تنتمي لصبي. لقد خلقوا نظرة رجل يعرف الخسارة والحزن والموت.

قال الملازم دايستر “قف إذن” وهو يمد ساقيه على المنضدة ويميل كرسيه. “قم بأداء قوة راحة اليد على القضبان المعدنية. سيبدأ التدريب الحقيقي بمجرد أن تتمكن من ثنيها.”

 

 

قال الملازم دايستر فجأة: “سامح كلامي” ، وانتهى سلوكه بإذهال مارثا. “كثيرا ما أنسى أنني لست الوحيد الذي يتألم. لم يكن في نيتي إهانتك.”

انقسم تركيزه بين جسده والطاقة المتدفقة من مؤخرة عنقه. تحرك خان ببطء ، محاولًا جعل المانا تتبع خصره وذراعه.

 

 

تنهد خان قبل أن يجلس على الدرج خلفه. استمرت عيناه في فحص الملازم دايستر ، ولم يبتعد الأخير عنه أيضًا.

تنهد خان قبل أن يجلس على الدرج خلفه. استمرت عيناه في فحص الملازم دايستر ، ولم يبتعد الأخير عنه أيضًا.

 

“فتاة ويسو” كسر الملازم دايستر الصمت في النهاية. “علاقتك مع آبي يمكن أن تجبرني على منحك أي خدمة. هل أنت متأكد أنك تريد إضاعة ذلك من أجل هذا الطفل؟”

شعرت مارثا بأنها في غير مكانها. لم تكن على دراية بالتوتر الذي حدث في القبو. فهم جزء منها أنها الطفلة الوحيدة في الغرفة.

 

 

سخر الملازم دايستر: “لا عجب أنك أردت تجنب فنون الدفاع عن النفس في الجيش”. “هل حاولت استخدامها أثناء نشر المانا؟”

“فتاة ويسو” كسر الملازم دايستر الصمت في النهاية. “علاقتك مع آبي يمكن أن تجبرني على منحك أي خدمة. هل أنت متأكد أنك تريد إضاعة ذلك من أجل هذا الطفل؟”

سيطرته على المانا كانت لا تزال مفقودة. فهم خان أنه لا يستطيع جعلها تتناسب مع سرعة قوة راحة اليد. كان ذلك ببساطة مستحيلًا في مستواه الحالي.

 

 

لم يستدير خان نحو مارثا. لم يكن يريد أن يتوسل إليها ولا يطلب أي معروف. كان على مارثا أن تقرر ذلك بنفسها.

 

 

 

نظرت مارثا إلى أسفل نحو شعر خان. تجاوزت عيناها ملامحه الجسدية وحاولتا الشعور بالصراعات الهائلة التي كان عليه التغلب عليها للوصول إلى حالته الحالية.

سخر الملازم دايستر: “لا عجب أنك أردت تجنب فنون الدفاع عن النفس في الجيش”. “هل حاولت استخدامها أثناء نشر المانا؟”

 

 

كانت عائلة ويسو فقيرة ، لكنها كانت لا تزال داخل يلاكو. كانت مارثا غنية بشكل لا يصدق مقارنة بكل مواطن داخل الأحياء الفقيرة. كان عليها فقط التغلب على القضايا السياسية البسيطة طوال حياتها ، لكنها لم تعاني من ألم حقيقي.

 

 

 

أعلنت مارثا: “افعلها”. “استخدم هذا الجميل له. خذه تحت جناحك.”

انقسم تركيزه بين جسده والطاقة المتدفقة من مؤخرة عنقه. تحرك خان ببطء ، محاولًا جعل المانا تتبع خصره وذراعه.

 

 

“هل أنت متأكد من هذا حقًا؟” رد الملازم دايستر. “لن تكون قادرًا على استعادته بمجرد بدء التدريب.”

“هل علموك بعض الحركات بالفعل ، روتش؟” سأل الملازم.

 

حرك الملازم دايستر عينيه إلى الزنزانة في تلك المرحلة. انتشرت مسحة من الكفر على وجهه عندما لاحظ أن أحد القضبان المعدنية قد انثني قليلاً.

سأل خان وهو يستدير نحو صديقه: “إنه على حق”. “يمكنني دائمًا أن أجد طريقة أخرى ، لكن هذا يتعلق بأسرتك. لست مضطرًا لاستخدامه من أجلي.”

 

 

( انتهي الاختبار )

“ماذا تقول حتى؟” ابتسم وجه مارثا. “أنا فقط أعطي خدماته لك. سوف تدين لي بميزة كبيرة من الآن فصاعدًا.”

أجاب خان: “اكتشفت توافقي منذ ساعة فقط”.

 

لم يرد خان. لم يهتم بالأسماء أو الألقاب. استمر في الجلوس على الدرج ، لكن ساقيه بدأتا تهتزان من الإثارة.

ثم استدارت مارثا نحو الملازم دايستر واستمرت. “إنه مخادع. لا تدعه يتحدث أبدًا إذا كنت تريد البقاء في مأمن من حيله.”

 

 

 

ابتسم الملازم دايستر: “سأجعله يندم على هذا القرار عدة مرات”.

 

 

فتح باب القبو وترك مارثا تخرج من القبو قبل أن تغلق مرة أخرى. بقي خان والملازم في الغرفة ، ودرس كل منهما الآخر في صمت لفترة قبل أن يتبادلا بضع كلمات.

قالت مارثا “جيد” قبل أن تتجه نحو خان ​​مرة أخرى. “تأكد من أن تكون قويًا مثله ، على الأقل. لا أريد أن أفقد قيمة هذا الاستثمار.”

 

 

 

لم يكن خان يعرف كيف يشكر مارثا على تلك الفرصة ، لذا اقتصر على قول “شكرًا” بصمت. اتسعت ابتسامة الفتاة عندما أومأت برأسها وصعدت السلم عائدة إلى السطح.

 

 

فكر الملازم دايستر أثناء فحص هاتفه “قدرته على المانا من الدرجة الأولى”. “لقد يفعل ذلك لأكثر من عشر ساعات ، لكن لا يزال لديه مانا ليضيعه.”

فتح باب القبو وترك مارثا تخرج من القبو قبل أن تغلق مرة أخرى. بقي خان والملازم في الغرفة ، ودرس كل منهما الآخر في صمت لفترة قبل أن يتبادلا بضع كلمات.

“هل أنت متأكد من هذا حقًا؟” رد الملازم دايستر. “لن تكون قادرًا على استعادته بمجرد بدء التدريب.”

 

ابتسم خان عندما سمع هذه الكلمات. وكان الملازم قد وصف أدائه السابق بأنه “لا تشوبه شائبة”. لقد كشف بشكل أساسي أن خان كان على الطريق الصحيح.

قال الملازم دايستر: “لديك حبيبة لطيفة”. “أن تكون شابًا واثقًا هو أمر ممتع”.

سخر الملازم دايستر: “لا عجب أنك أردت تجنب فنون الدفاع عن النفس في الجيش”. “هل حاولت استخدامها أثناء نشر المانا؟”

 

انتشر ألم حاد من كفه ، لكن خان لم يتزحزح. اقتصر على فحص الشريط المعدني قبل تكرار هذه التقنية.

وأوضح خان: “إنها فقط شريكة لي في السجال وصديقة. أيضًا ، أخطط لاحترام كلماتها. سأصبح أقوى منك وأرد هذا الجميل.”

اظهر الهاتف ان الوقت 8:15 مساءً. احتاج خان قرابة الساعة للعودة إلى مسكنه الطبيعي بوتيرة طبيعية. لقد حان الوقت تقريبًا بالنسبة له للتوقف عن التدريب ، وقرر الملازم دايستر أيضًا إبعاده في الدقائق التالية.

 

انتشر ألم حاد من كفه ، لكن خان لم يتزحزح. اقتصر على فحص الشريط المعدني قبل تكرار هذه التقنية.

ضحك الملازم: “لقد كنت في المخيم منذ أسبوعين فقط. أراهن أنك لا تعرف شيئًا عن المحاربين والسحرة. ستحظى باحترام أكبر لي بخلاف ذلك.”

أخذ خان نفسا عميقا قبل الهجوم. استدار خصره وتابعت ذراعه تلك الحركة قبل أن تهبط مباشرة على أحد القضبان المعدنية.

 

 

ابتسم خان مبتسمًا: “سأحاول ألا أستخدم نبرة السخرية عندما أسميك سيد”.

أعلنت مارثا: “افعلها”. “استخدم هذا الجميل له. خذه تحت جناحك.”

 

 

قال الملازم دايستر: “وسأبدأ في الاتصال بك يا طفل بمجرد أن تصبح إنسانًا في عيني. لديك تناغم عشرين في المائة فقط مع المانا. حتى الصراصير يمكنها الوصول إليها ، لذلك سيكون هذا اسمك الجديد حتى تتحسن.”

 

 

“هل علموك بعض الحركات بالفعل ، روتش؟” سأل الملازم.

لم يرد خان. لم يهتم بالأسماء أو الألقاب. استمر في الجلوس على الدرج ، لكن ساقيه بدأتا تهتزان من الإثارة.

“أنا فقط بحاجة إلى جعله أسرع الآن!” صرخ خان في ذهنه ، واختفى العالم من حوله مع تركيزه بالكامل على التمرين.

 

 

“هل علموك بعض الحركات بالفعل ، روتش؟” سأل الملازم.

قال الملازم دايستر فجأة: “سامح كلامي” ، وانتهى سلوكه بإذهال مارثا. “كثيرا ما أنسى أنني لست الوحيد الذي يتألم. لم يكن في نيتي إهانتك.”

 

 

وأوضح خان: “خطوة الظل وقوة الكف”.

“لكن علي أن أحضر دروسي في الأيام الأخرى!” اشتكى خان.

 

 

سخر الملازم دايستر: “لا عجب أنك أردت تجنب فنون الدفاع عن النفس في الجيش”. “هل حاولت استخدامها أثناء نشر المانا؟”

أخذ خان استراحة عميقة أخرى قبل التركيز على مؤخرة عنقه. لم يدخل حالة التأمل ، لكنه تمكن من رؤية الطاقة اللازوردية تتدفق عبر تلك البقعة. علاوة على ذلك ، لاحظ أن أجزاءً قليلة من جسده ظهرت عليها الآن كتل زرقاء صغيرة.

 

 

أجاب خان: “اكتشفت توافقي منذ ساعة فقط”.

ضحك الملازم دايستر وهو يلقي سيجارته بعيدًا: “من الأفضل أن نبدأ فورًا”.

 

 

قال الملازم دايستر “قف إذن” وهو يمد ساقيه على المنضدة ويميل كرسيه. “قم بأداء قوة راحة اليد على القضبان المعدنية. سيبدأ التدريب الحقيقي بمجرد أن تتمكن من ثنيها.”

تجاهل خان تلك التفاصيل للتركيز على التمرين. لم يحاول مطلقًا تحريك المانا في اتجاه معين ، لكن بدا أن ذلك ضروريًا لتنفيذ الهجوم.

 

 

ظل خان صامتا. لم يكن يعرف حتى كيفية نشر المانا ، لكن الملازم دايستر أمره بثني القضبان المعدنية المخصصة لاحتجاز الجنود.

 

 

 

سارع الملازم دايستر إلى خان قائلاً: “هيا. لا يزال الوقت مبكرًا ، لكن حظر التجول سيصل في النهاية ، وسأمنحك أسبوعًا واحدًا فقط للنجاح في هذه المهمة. سيكون من غير المجدي تعليمك أي شيء إذا لم تتمكن من تنفيذه خلال هذه الفترة.”

ظل خان صامتا. لم يكن يعرف حتى كيفية نشر المانا ، لكن الملازم دايستر أمره بثني القضبان المعدنية المخصصة لاحتجاز الجنود.

 

أخذ خان استراحة عميقة أخرى قبل التركيز على مؤخرة عنقه. لم يدخل حالة التأمل ، لكنه تمكن من رؤية الطاقة اللازوردية تتدفق عبر تلك البقعة. علاوة على ذلك ، لاحظ أن أجزاءً قليلة من جسده ظهرت عليها الآن كتل زرقاء صغيرة.

“لكن علي أن أحضر دروسي في الأيام الأخرى!” اشتكى خان.

 

 

 

ضحك الملازم دايستر وهو يلقي سيجارته بعيدًا: “من الأفضل أن نبدأ فورًا”.

 

 

 

وجد خان الطلب غير معقول ، لكنه لم يجرؤ على تقديم شكوى مرة أخرى. وقف وسار باتجاه أقرب زنزانة قبل أن يتخيل الحركة التي مارسها خلال الأسبوع الماضي.

حاول خان اختبار سرعة المانا. قام بفحص السرعة التي يمكن أن تسير بها قبل أن يعيد فتح عينيه والتركيز على قوة راحة اليد.

 

تجاهل خان تلك التفاصيل للتركيز على التمرين. لم يحاول مطلقًا تحريك المانا في اتجاه معين ، لكن بدا أن ذلك ضروريًا لتنفيذ الهجوم.

ما زلت لا أستطيع استخدام الحركات الصحيحة في كل مرة ،” فكر خان وهو يحني رجليه ويستعد للهجوم. لا يمكنني إلا تنفيذ نصف الوقت بشكل مثالي. أراهن أنه سيكون أقل الآن”.

 

 

ما زلت لا أستطيع استخدام الحركات الصحيحة في كل مرة ،” فكر خان وهو يحني رجليه ويستعد للهجوم. لا يمكنني إلا تنفيذ نصف الوقت بشكل مثالي. أراهن أنه سيكون أقل الآن”.

أخذ خان نفسا عميقا قبل الهجوم. استدار خصره وتابعت ذراعه تلك الحركة قبل أن تهبط مباشرة على أحد القضبان المعدنية.

شعرت مارثا بأنها في غير مكانها. لم تكن على دراية بالتوتر الذي حدث في القبو. فهم جزء منها أنها الطفلة الوحيدة في الغرفة.

 

ابتسم خان عندما سمع هذه الكلمات. وكان الملازم قد وصف أدائه السابق بأنه “لا تشوبه شائبة”. لقد كشف بشكل أساسي أن خان كان على الطريق الصحيح.

انتشر ألم حاد من كفه ، لكن خان لم يتزحزح. اقتصر على فحص الشريط المعدني قبل تكرار هذه التقنية.

أخذ خان استراحة عميقة أخرى قبل التركيز على مؤخرة عنقه. لم يدخل حالة التأمل ، لكنه تمكن من رؤية الطاقة اللازوردية تتدفق عبر تلك البقعة. علاوة على ذلك ، لاحظ أن أجزاءً قليلة من جسده ظهرت عليها الآن كتل زرقاء صغيرة.

 

خرج صوت خافت خافت من راحة يده عندما اصطدم بالقضيب المعدني ، وانتشر إحساس بالوخز في ذراعه بالكامل. لقد نجح في دمج تدفق المانا مع تقنيته ، لكن هدفه لم يظهر أي ضرر.

صاح الملازم دايستر في وقت ما: “أنت لا تحاول حتى استخدام مانا”. “هذه الطاقة لن تخرج بطريقة سحرية. تحتاج إلى تحريكها جنبًا إلى جنب مع التقنية.”

 

 

 

أخذ خان استراحة عميقة أخرى قبل التركيز على مؤخرة عنقه. لم يدخل حالة التأمل ، لكنه تمكن من رؤية الطاقة اللازوردية تتدفق عبر تلك البقعة. علاوة على ذلك ، لاحظ أن أجزاءً قليلة من جسده ظهرت عليها الآن كتل زرقاء صغيرة.

 

 

 

تجاهل خان تلك التفاصيل للتركيز على التمرين. لم يحاول مطلقًا تحريك المانا في اتجاه معين ، لكن بدا أن ذلك ضروريًا لتنفيذ الهجوم.

 

 

الفصل 26: خدمة

بدأ تدفق المانا في الزيادة حيث فتح عينيه وأدى قوة راحة اليد. اصطدمت يده بالقضيب المعدني مرة أخرى ، لكن ألمًا حادًا انتشر من كتفه في ذلك الوقت.

*اسم جدها ابي ويسو

 

مر العصر ، لكن خان كان لا يزال هناك. لم يجعله جوعه يتوانى. لم يتوقف أبدًا عن محاولة نشر قوة الكف الصحيحة ، وكانت سرعته تصل ببطء إلى المستوى المقصود.

وعلق الملازم دايستر قائلاً: “تحركت ذراعك بسرعة كبيرة. لم تنجح المانا في الوصول إلى راحة يدك ، لذا أطلقت قوتها في كتفك.”

سخر الملازم دايستر: “حفيدته في الجيش العالمي الآن”. “لا يستطيع كل طفل في العالم الانتظار للقفز في دائرة الموت هذه. أتيت إلى هنا معتقدًا أن الحرب هي لعبة.”

 

 

فكر خان قبل أن يغلق عينيه مرة أخرى: “المانا خطيرة”.

قال الملازم دايستر في النهاية: “كان الكابتن ابي ويسو رجلاً صالحًا”. “لقد تبعني حتى النهاية. حتى أنه أنقذ حياتي عدة مرات. كان علي أن أمسك يده عندما مات.”

 

وأوضح خان: “إنها فقط شريكة لي في السجال وصديقة. أيضًا ، أخطط لاحترام كلماتها. سأصبح أقوى منك وأرد هذا الجميل.”

حاول خان اختبار سرعة المانا. قام بفحص السرعة التي يمكن أن تسير بها قبل أن يعيد فتح عينيه والتركيز على قوة راحة اليد.

 

 

“فتاة ويسو” كسر الملازم دايستر الصمت في النهاية. “علاقتك مع آبي يمكن أن تجبرني على منحك أي خدمة. هل أنت متأكد أنك تريد إضاعة ذلك من أجل هذا الطفل؟”

سيطرته على المانا كانت لا تزال مفقودة. فهم خان أنه لا يستطيع جعلها تتناسب مع سرعة قوة راحة اليد. كان ذلك ببساطة مستحيلًا في مستواه الحالي.

انتشر ألم حاد من كفه ، لكن خان لم يتزحزح. اقتصر على فحص الشريط المعدني قبل تكرار هذه التقنية.

 

لم يكن خان يعرف كيف يشكر مارثا على تلك الفرصة ، لذا اقتصر على قول “شكرًا” بصمت. اتسعت ابتسامة الفتاة عندما أومأت برأسها وصعدت السلم عائدة إلى السطح.

قرر خان قبل أن يتولى منصبه وينفذ حركته: “أنا بحاجة إلى إصدار نسخة أبطأ من الهجوم”.

 

“لكن علي أن أحضر دروسي في الأيام الأخرى!” اشتكى خان.

انقسم تركيزه بين جسده والطاقة المتدفقة من مؤخرة عنقه. تحرك خان ببطء ، محاولًا جعل المانا تتبع خصره وذراعه.

 

 

ضحك الملازم: “لقد كنت في المخيم منذ أسبوعين فقط. أراهن أنك لا تعرف شيئًا عن المحاربين والسحرة. ستحظى باحترام أكبر لي بخلاف ذلك.”

خرج صوت خافت خافت من راحة يده عندما اصطدم بالقضيب المعدني ، وانتشر إحساس بالوخز في ذراعه بالكامل. لقد نجح في دمج تدفق المانا مع تقنيته ، لكن هدفه لم يظهر أي ضرر.

قالت مارثا “جيد” قبل أن تتجه نحو خان ​​مرة أخرى. “تأكد من أن تكون قويًا مثله ، على الأقل. لا أريد أن أفقد قيمة هذا الاستثمار.”

 

ظل خان صامتا. لم يكن يعرف حتى كيفية نشر المانا ، لكن الملازم دايستر أمره بثني القضبان المعدنية المخصصة لاحتجاز الجنود.

وأوضح الملازم دايستر: “ما زلت بحاجة إلى تنفيذ التقنية الفعلية لثني القضيب المعدني”. “إن الأداء الذي لا تشوبه شائبة يكون عديم الجدوى إذا كان يفتقر إلى القوة”.

كانت عائلة ويسو فقيرة ، لكنها كانت لا تزال داخل يلاكو. كانت مارثا غنية بشكل لا يصدق مقارنة بكل مواطن داخل الأحياء الفقيرة. كان عليها فقط التغلب على القضايا السياسية البسيطة طوال حياتها ، لكنها لم تعاني من ألم حقيقي.

 

 

ابتسم خان عندما سمع هذه الكلمات. وكان الملازم قد وصف أدائه السابق بأنه “لا تشوبه شائبة”. لقد كشف بشكل أساسي أن خان كان على الطريق الصحيح.

صاح الملازم دايستر في وقت ما: “أنت لا تحاول حتى استخدام مانا”. “هذه الطاقة لن تخرج بطريقة سحرية. تحتاج إلى تحريكها جنبًا إلى جنب مع التقنية.”

 

صاح الملازم دايستر في وقت ما: “أنت لا تحاول حتى استخدام مانا”. “هذه الطاقة لن تخرج بطريقة سحرية. تحتاج إلى تحريكها جنبًا إلى جنب مع التقنية.”

“أنا فقط بحاجة إلى جعله أسرع الآن!” صرخ خان في ذهنه ، واختفى العالم من حوله مع تركيزه بالكامل على التمرين.

 

 

مرت ساعات. أحضرت طائرة بدون طيار الغداء إلى الملازم دايستر ، وأكل الأخير بينما واصل خان التدريب.

مرت ساعات. أحضرت طائرة بدون طيار الغداء إلى الملازم دايستر ، وأكل الأخير بينما واصل خان التدريب.

ضحك الملازم: “لقد كنت في المخيم منذ أسبوعين فقط. أراهن أنك لا تعرف شيئًا عن المحاربين والسحرة. ستحظى باحترام أكبر لي بخلاف ذلك.”

 

 

مر العصر ، لكن خان كان لا يزال هناك. لم يجعله جوعه يتوانى. لم يتوقف أبدًا عن محاولة نشر قوة الكف الصحيحة ، وكانت سرعته تصل ببطء إلى المستوى المقصود.

استمر خان ومارثا في الصمت. لقد اخترقت هوية مارثا بوضوح الحاجز العقلي لكارل ، لكنهم لم يفهموا بعد إلى أين سيؤدي هذا الموقف.

 

أخذ خان استراحة عميقة أخرى قبل التركيز على مؤخرة عنقه. لم يدخل حالة التأمل ، لكنه تمكن من رؤية الطاقة اللازوردية تتدفق عبر تلك البقعة. علاوة على ذلك ، لاحظ أن أجزاءً قليلة من جسده ظهرت عليها الآن كتل زرقاء صغيرة.

فكر الملازم دايستر أثناء فحص هاتفه “قدرته على المانا من الدرجة الأولى”. “لقد يفعل ذلك لأكثر من عشر ساعات ، لكن لا يزال لديه مانا ليضيعه.”

 

 

سيطرته على المانا كانت لا تزال مفقودة. فهم خان أنه لا يستطيع جعلها تتناسب مع سرعة قوة راحة اليد. كان ذلك ببساطة مستحيلًا في مستواه الحالي.

اظهر الهاتف ان الوقت 8:15 مساءً. احتاج خان قرابة الساعة للعودة إلى مسكنه الطبيعي بوتيرة طبيعية. لقد حان الوقت تقريبًا بالنسبة له للتوقف عن التدريب ، وقرر الملازم دايستر أيضًا إبعاده في الدقائق التالية.

 

 

ضحك الملازم دايستر وهو يلقي سيجارته بعيدًا: “من الأفضل أن نبدأ فورًا”.

ومع ذلك ، انتشرت ضوضاء منخفضة مميزة في النهاية عبر القبو وأذهلت الملازم دايستر. رأى الجندي خان رابضًا على الأرض ويلهث ، لكنه لم يفوت الابتسامة على وجهه.

فكر الملازم دايستر أثناء فحص هاتفه “قدرته على المانا من الدرجة الأولى”. “لقد يفعل ذلك لأكثر من عشر ساعات ، لكن لا يزال لديه مانا ليضيعه.”

 

نظرت مارثا إلى أسفل نحو شعر خان. تجاوزت عيناها ملامحه الجسدية وحاولتا الشعور بالصراعات الهائلة التي كان عليه التغلب عليها للوصول إلى حالته الحالية.

حرك الملازم دايستر عينيه إلى الزنزانة في تلك المرحلة. انتشرت مسحة من الكفر على وجهه عندما لاحظ أن أحد القضبان المعدنية قد انثني قليلاً.

فتح باب القبو وترك مارثا تخرج من القبو قبل أن تغلق مرة أخرى. بقي خان والملازم في الغرفة ، ودرس كل منهما الآخر في صمت لفترة قبل أن يتبادلا بضع كلمات.

 

 

( انتهي الاختبار )

فتح باب القبو وترك مارثا تخرج من القبو قبل أن تغلق مرة أخرى. بقي خان والملازم في الغرفة ، ودرس كل منهما الآخر في صمت لفترة قبل أن يتبادلا بضع كلمات.

 

وعلق الملازم دايستر قائلاً: “تحركت ذراعك بسرعة كبيرة. لم تنجح المانا في الوصول إلى راحة يدك ، لذا أطلقت قوتها في كتفك.”

صاح الملازم دايستر في وقت ما: “أنت لا تحاول حتى استخدام مانا”. “هذه الطاقة لن تخرج بطريقة سحرية. تحتاج إلى تحريكها جنبًا إلى جنب مع التقنية.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط