2287
الفصل 2287 المدينة المقدسة
لأن الظلام غطي كل شئ حولهم, فحتى كيرين الدم بدأ يشعر بالتوتر. و استمر في إطلاق همهمات هادئة وهو يسبح.
كان هذا الشعور المألوف ظهر فقط لثانية واحدة. و عندما نظر عن كثب إلى السيد وايت مرة أخرى ، بدا الرجل وكأنه غريب مرة أخرى. تجاهل هان سين اياً ما شعر به، كان السيد وايت من الملك المتطرف. و لم يكن هان سين يعرف الكثير عن الملك المتطرف ، ولم يكن هناك أحد من بينهم كان مقرب منه بالفعل. وهو يعرف بأن السيد وايت ليس صديقه المقرب.
بالتفكير في هذا ، فكر هان سين باقتراح السيد وايت.
بالطبع ، كان الشيء الأكثر أهمية هو خيانة هان سين للسيد وايت. لن يستطيع فعل ذلك أمام الملكة فوكس و ييشا.
بالطبع ، كان الشيء الأكثر أهمية هو خيانة هان سين للسيد وايت. لن يستطيع فعل ذلك أمام الملكة فوكس و ييشا.
لكي نكون صادقين ، أغرى اقتراح السيد وايت هان سين بشكل كبير. فبعد كل شيء ، لم يكن هان سين متأكد تماماً من أن ييشا قادرة علي هزيمة الملكة فوكس.
وحتى إذا فازت ييشا واستمرت في السفر معه ، فسيتعين عليه مشاركة أي كنز وجده معها.
قال السيد وايت ببساطة “أنا أعلم”.”هذا هو السبب في أننا بحاجة إلى الآثر الموجود معك. سيسمح لنا بالوصول إلى المدينة المقدسة بأمان”.
كانت تربطهم علاقة جيدة ، وكانا قريبين بما يكفي ليكونا عملياً عائلة. ولكن في النهاية ، كانت علاقتهم لا تزال مبنية على أساس أن ييشا لم يكن لديها اي دليل على أن هان سين هو الدولار. إذا اكتشفت ييشا أن هان سين هي الدولار ، فلن يكون هناك ما يمكنه أن يفعله.
وحتى إذا فازت ييشا واستمرت في السفر معه ، فسيتعين عليه مشاركة أي كنز وجده معها.
فبعد كل شيء ، لم يكن الدولار لطيف مع ييشا.
ومع الغوص لاسفل قليلاً ، شعر هان سين كما لو كان هناك خطأ ما. بدأ اللوح الحجري في جيبه يسخن.
قرر هان سين التقدم واستكشاف خزانة قائد المقدس مع السيد وايت. لم يكن عليه أن يخطط لكل شيء مقدماً. يمكنه أن يخون من يحتاج لخيانته متى أراد ذلك. ويمكنه أن يأخذ أي عنصر يحتاجه عندما يحين الوقت لذلك. إذا اضطر هان سين لترك الاثنين خلفه ، فسوف يفعل ذلك دون تردد.
لم يعرفوا ما إذا كان هذا وهم أم لا ، لكن هان سين شعر بعيون لا حصر لها تحدق بهم من خلف الظلام.
لقد كانت عقلية شبيهة بالعمل : كانوا جميعاً يسعون لتحقيق منافعهم الشخصية ، ولن يتعاونوا إلا عندما احتاجوا لاستخدام بعضهم البعض.
لأن الظلام غطي كل شئ حولهم, فحتى كيرين الدم بدأ يشعر بالتوتر. و استمر في إطلاق همهمات هادئة وهو يسبح.
لطالما كان كيرين الدم متقلب المزاج وغاضب ، وكان إخباره أن يصمت أصعب من جعله ينزف.
احتاج هان سين إلى السيد وايت ليوجهه بأمان إلى مكان الكنز. و السيد وايت احتاج إلى الاثار الذي يملكه هان سين. كلاهما كانا يستخدمان بعضهما البعض لأغراضهم الخاصة.
فبعد كل شيء ، لم يكن الدولار لطيف مع ييشا.
ومع ذلك ، و دون تردد كبير ، استمر السيد وايت و اجرام في السباحة. بينما امتطي هان سين كيرين الدم وغاص خلفهم. و اتجهوا جميعاً إلى ظلام الخندق.
وعندما يعثرو على الكنز ، حتى لو لم يخونهم هان سين ، فمن المحتمل أن اجرام والسيد وايت هم من سيخونوه.
استخدم هان سين يديه للتربيت علي عنق كيرين الدم لاشعاره ببعض الراحة.
فجأة ، بدا وكأن هالة ضبابية ظهرت حول قدمي هان سين في الظلام. ركز على تلك الهالة الصغيرة. لكن الهالة كانت ضبابية للغاية ، ولم يستطع رؤيتها بوضوح.
بالطبع ، كان الشيء الأكثر أهمية هو خيانة هان سين للسيد وايت. لن يستطيع فعل ذلك أمام الملكة فوكس و ييشا.
كانت تربطهم علاقة جيدة ، وكانا قريبين بما يكفي ليكونا عملياً عائلة. ولكن في النهاية ، كانت علاقتهم لا تزال مبنية على أساس أن ييشا لم يكن لديها اي دليل على أن هان سين هو الدولار. إذا اكتشفت ييشا أن هان سين هي الدولار ، فلن يكون هناك ما يمكنه أن يفعله.
قرر هان سين التقدم واستكشاف خزانة قائد المقدس مع السيد وايت. لم يكن عليه أن يخطط لكل شيء مقدماً. يمكنه أن يخون من يحتاج لخيانته متى أراد ذلك. ويمكنه أن يأخذ أي عنصر يحتاجه عندما يحين الوقت لذلك. إذا اضطر هان سين لترك الاثنين خلفه ، فسوف يفعل ذلك دون تردد.
“ليس لدينا وقت للانتظار.” قال السيد وايت لهان سين: “إذا كان هناك فائز في تلك المعركة ، فلن تتاح فرصة استكشاف تلك المدينة لأي منا “.
سحب هان سين اللوح الحجري ، وعندها توهج اللوح بضوء مقدس أضاء منطقة صغيرة وسط الظلام الخانق لذلك المكان.
لكي نكون صادقين ، أغرى اقتراح السيد وايت هان سين بشكل كبير. فبعد كل شيء ، لم يكن هان سين متأكد تماماً من أن ييشا قادرة علي هزيمة الملكة فوكس.
صمت هان سين. ثم نظر إلى السيد وايت وسأل: “أنتم يا رفاق دمرتم الحاجز الرابع. هل وجدتم أي شيء هناك؟”
كان هان سين مهتم جداً بالعنصر الموجود بالحاجز الرابع. كانت هناك فرصة كبيرة في أنه أياً كان العنصر فهو مفيد لوصلوهم إلى الكنز.
فجأة ، بدا وكأن هالة ضبابية ظهرت حول قدمي هان سين في الظلام. ركز على تلك الهالة الصغيرة. لكن الهالة كانت ضبابية للغاية ، ولم يستطع رؤيتها بوضوح.
بدا السيد وايت هادئ. لكن اجرام كان قلق بعض الشيء. يبدو أنه كان يشعر بنفس الخوف مثل كيرين الدم. شعروا وكأن هناك عيون شبحية تراقبهم في الظلام.
صمت السيد وايت ، ثم قال “عندما دمرت الملكة فوكس الأعمدة الحجرية الستة والثلاثين هناك ، و وجدت مزمار اليشم داخل العمود الأخير.”
عندما نظر لأعلى ، وجد أن قمة الخندق التي غاصوا منها مظلمة أيضاً. لم يستطع الضوء اختراق الماء و الوصول لهذا العمق.
“مزمار اليشم لم يكن ملك للملكة فوكس؟” تذكر هان سين أن الملكة فوكس كانت محبوسة داخل قصر شبح العظام لفترة طويلة. و لم يرا هان سين أي مزمار هناك ، فلماذا تمتلكه فجأة الآن؟ كان من المنطقي أنها حصلت عليه من الحاجز الرابع ، لكن هان سين لم يتمكن من رؤية كيف يرتبط مزمار اليشم بالأشياء التي أعطتها اياه الحواجز الأخرى.
فبعد كل شيء ، لم يكن الدولار لطيف مع ييشا.
لم يقل السيد وايت أي شيء. فقط انتظر أن يتخذ هان سين قراره.
قال السيد وايت ببساطة “أنا أعلم”.”هذا هو السبب في أننا بحاجة إلى الآثر الموجود معك. سيسمح لنا بالوصول إلى المدينة المقدسة بأمان”.
كان هان سين يفكر. و استخدم إصبعه للإشارة إلى الهيكل العظمي علي الكرسي.”يبدو هذا البحر مميز. غاص هذا الزمل لعمق البحر بقصد الوصول إلى المدينة المقدسة. وهكذا أصبح هكذا(يقصد هيكل عظمي) في المقام الأول”.
قال السيد وايت ببساطة “أنا أعلم”.”هذا هو السبب في أننا بحاجة إلى الآثر الموجود معك. سيسمح لنا بالوصول إلى المدينة المقدسة بأمان”.
مر الوقت. و لم يكن لدى هان سين أي دليل على مدى عمق الخندق او لكم غاصوا، لكن الخندق بدا كهاوية لا قاع لها. و بغض النظر عن مدى غوصهم ، يبدو أنه لا نهاية له.
“جيد. في هذه الحالة ، سنذهب ونستكشف المدينة المقدسة”. اتخذ هان سين قراره.
استمر الثلاثة منهم والوحش في المجازفة بالغوص اعمق. كان الماء من حولهم مظلم للغايةو مرعب. فبغض النظر عن مدى قوة رؤيتهم, كل ما امكنهم رؤيته كان المساحة الصغيرة من الضوء التي اضائها اللوح الحجري. كل شيء آخر كان ظلام لا يمكن لرؤيتهم اختراقه ، بدا الامر كما لو أن العالم بأسره مطلي باللون الأسود.
لم يعرف هان سين مكان المدينة المقدسة ، لكن من الواضح أن السيد وايت يعرف مكانها. لذا اتبعه هان سين و اجرام. و تركوا الحوت الأبيض ليغوصو أعمق, حتى وصلوا إلى أعماق البحر.
كانت موجات البحر هناك قوية بشكل لا يصدق. و من الواضح أن الملكة فوكس و ييشا ما زالتا تتقاتلان. سيستغرق الأمر وقت طويل حتى تخرج أحداهم منتصرة.
لم يكن هان سين قلق بشأن سلامة ييشا. بفضل قدراتها ، حتى لو لم تتمكن من الانتصار على الملكة فوكس ، لم يصدق بأن الملكة فوكس تستطيع قتل ييشا.
كان هذا الشعور المألوف ظهر فقط لثانية واحدة. و عندما نظر عن كثب إلى السيد وايت مرة أخرى ، بدا الرجل وكأنه غريب مرة أخرى. تجاهل هان سين اياً ما شعر به، كان السيد وايت من الملك المتطرف. و لم يكن هان سين يعرف الكثير عن الملك المتطرف ، ولم يكن هناك أحد من بينهم كان مقرب منه بالفعل. وهو يعرف بأن السيد وايت ليس صديقه المقرب.
وطالما ان الملكة فوكس لا تستطيع هزيمة ييشا ، فقد تتوجه أيضاً إلى المدينة المقدسة.
عرف هان سين كيفية السيطرة علي الحوت الأبيض وقيادته ، لكنه لم يرا أي سبب لاستخدامه الآن. ربما تكون بطاقة مفيدة في المستقبل.
استخدم هان سين يديه للتربيت علي عنق كيرين الدم لاشعاره ببعض الراحة.
لذا و بتوجيه من السيد وايت ، غاص هان سين أعمق وأعمق. وكلما غاصوا ، أصبح البحر هادئ أكثر. لم تصل صدمات قتال ييشا والملكة فوكس إلى ذلك العمق.
لقد خلقوا موجات صغيرة في الماء أثناء سبحهم ، لكن لم تكن هناك اي حركة أخرى. لم تعد موجات معركة ييشا والملكة فوكس تصل إليهم على الإطلاق.
“إذا كانت حساباتي صحيحة ، فيجب أن يكون كنز قائد المقدس في مكان ما داخل هذا الخندق.” أشار السيد وايت إلى خندق كبير تحت الماء أمامهم.
لم يقل السيد وايت أي شيء. فقط انتظر أن يتخذ هان سين قراره.
نظر هان سين إلى أسفل الخندق ولم يرا سوى الظلام. كان الخندق اشبه بهاوية لا نهاية لها. حتى باستخدام قوة فراشة العين الأرجوانية ، لم يستطع رؤىة ما يكمن في الداخل.
لطالما كان كيرين الدم متقلب المزاج وغاضب ، وكان إخباره أن يصمت أصعب من جعله ينزف.
صمت هان سين. ثم نظر إلى السيد وايت وسأل: “أنتم يا رفاق دمرتم الحاجز الرابع. هل وجدتم أي شيء هناك؟”
ومع ذلك ، و دون تردد كبير ، استمر السيد وايت و اجرام في السباحة. بينما امتطي هان سين كيرين الدم وغاص خلفهم. و اتجهوا جميعاً إلى ظلام الخندق.
بدا السيد وايت هادئ. لكن اجرام كان قلق بعض الشيء. يبدو أنه كان يشعر بنفس الخوف مثل كيرين الدم. شعروا وكأن هناك عيون شبحية تراقبهم في الظلام.
ومع الغوص لاسفل قليلاً ، شعر هان سين كما لو كان هناك خطأ ما. بدأ اللوح الحجري في جيبه يسخن.
لقد كانت عقلية شبيهة بالعمل : كانوا جميعاً يسعون لتحقيق منافعهم الشخصية ، ولن يتعاونوا إلا عندما احتاجوا لاستخدام بعضهم البعض.
كان هان سين مهتم جداً بالعنصر الموجود بالحاجز الرابع. كانت هناك فرصة كبيرة في أنه أياً كان العنصر فهو مفيد لوصلوهم إلى الكنز.
سحب هان سين اللوح الحجري ، وعندها توهج اللوح بضوء مقدس أضاء منطقة صغيرة وسط الظلام الخانق لذلك المكان.
”تماماً كما اعتقدت! فقط من يملكون الاثر يمكنهم الدخول إلى مكان الكنوز الحقيقية لزعيم المقدس”. بدا أن السيد وايت قد توقع هذا ، ونظر إلى اللوح الحجري وهو يتحدث.
استمر الثلاثة منهم والوحش في المجازفة بالغوص اعمق. كان الماء من حولهم مظلم للغايةو مرعب. فبغض النظر عن مدى قوة رؤيتهم, كل ما امكنهم رؤيته كان المساحة الصغيرة من الضوء التي اضائها اللوح الحجري. كل شيء آخر كان ظلام لا يمكن لرؤيتهم اختراقه ، بدا الامر كما لو أن العالم بأسره مطلي باللون الأسود.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم يعرفوا ما إذا كان هذا وهم أم لا ، لكن هان سين شعر بعيون لا حصر لها تحدق بهم من خلف الظلام.
مر الوقت. و لم يكن لدى هان سين أي دليل على مدى عمق الخندق او لكم غاصوا، لكن الخندق بدا كهاوية لا قاع لها. و بغض النظر عن مدى غوصهم ، يبدو أنه لا نهاية له.
عندما نظر لأعلى ، وجد أن قمة الخندق التي غاصوا منها مظلمة أيضاً. لم يستطع الضوء اختراق الماء و الوصول لهذا العمق.
عرف هان سين كيفية السيطرة علي الحوت الأبيض وقيادته ، لكنه لم يرا أي سبب لاستخدامه الآن. ربما تكون بطاقة مفيدة في المستقبل.
لقد خلقوا موجات صغيرة في الماء أثناء سبحهم ، لكن لم تكن هناك اي حركة أخرى. لم تعد موجات معركة ييشا والملكة فوكس تصل إليهم على الإطلاق.
كان هذا الشعور المألوف ظهر فقط لثانية واحدة. و عندما نظر عن كثب إلى السيد وايت مرة أخرى ، بدا الرجل وكأنه غريب مرة أخرى. تجاهل هان سين اياً ما شعر به، كان السيد وايت من الملك المتطرف. و لم يكن هان سين يعرف الكثير عن الملك المتطرف ، ولم يكن هناك أحد من بينهم كان مقرب منه بالفعل. وهو يعرف بأن السيد وايت ليس صديقه المقرب.
لأن الظلام غطي كل شئ حولهم, فحتى كيرين الدم بدأ يشعر بالتوتر. و استمر في إطلاق همهمات هادئة وهو يسبح.
استخدم هان سين يديه للتربيت علي عنق كيرين الدم لاشعاره ببعض الراحة.
لطالما كان كيرين الدم متقلب المزاج وغاضب ، وكان إخباره أن يصمت أصعب من جعله ينزف.
بدا السيد وايت هادئ. لكن اجرام كان قلق بعض الشيء. يبدو أنه كان يشعر بنفس الخوف مثل كيرين الدم. شعروا وكأن هناك عيون شبحية تراقبهم في الظلام.
لقد خلقوا موجات صغيرة في الماء أثناء سبحهم ، لكن لم تكن هناك اي حركة أخرى. لم تعد موجات معركة ييشا والملكة فوكس تصل إليهم على الإطلاق.
قرر هان سين التقدم واستكشاف خزانة قائد المقدس مع السيد وايت. لم يكن عليه أن يخطط لكل شيء مقدماً. يمكنه أن يخون من يحتاج لخيانته متى أراد ذلك. ويمكنه أن يأخذ أي عنصر يحتاجه عندما يحين الوقت لذلك. إذا اضطر هان سين لترك الاثنين خلفه ، فسوف يفعل ذلك دون تردد.
كان هان سين متأكد بأن شيئ سيئ يكمن بالظلام. و إذا لم يحمل ذاك الأثر ، لكان قد انتهى أمر مجموعتهم الصغيرة مثل سيد الحوت الأبيض.
فجأة ، بدا وكأن هالة ضبابية ظهرت حول قدمي هان سين في الظلام. ركز على تلك الهالة الصغيرة. لكن الهالة كانت ضبابية للغاية ، ولم يستطع رؤيتها بوضوح.
فجأة ، بدا وكأن هالة ضبابية ظهرت حول قدمي هان سين في الظلام. ركز على تلك الهالة الصغيرة. لكن الهالة كانت ضبابية للغاية ، ولم يستطع رؤيتها بوضوح.
ومع ذلك ، و دون تردد كبير ، استمر السيد وايت و اجرام في السباحة. بينما امتطي هان سين كيرين الدم وغاص خلفهم. و اتجهوا جميعاً إلى ظلام الخندق.
عندما رأى السيد وايت و اجرام الهالة. نظروا إلى أسفل وفحصوها.
كانت موجات البحر هناك قوية بشكل لا يصدق. و من الواضح أن الملكة فوكس و ييشا ما زالتا تتقاتلان. سيستغرق الأمر وقت طويل حتى تخرج أحداهم منتصرة.
عندما غاصت أجسادهم ، أصبح هذا الضوء الباهت أكثر وضوحاً وأكبر. و عندما ألقى هان سين أخيراً نظرة جيدة على ما كان في تلك الهالة ، فتح فمه.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم يقل السيد وايت أي شيء. فقط انتظر أن يتخذ هان سين قراره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
