نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 217

217

217

في الهواء وراء الحاجز ، أظهر الرجل في منتصف العمر ضغطا مخيفًا وهو يقف في ذلك الدرع الأبيض ، وكان يحدق ببرود في الماكريل الذي كان على بعد حوالي آلاف اللي على مسافة مع أنثى شامان واقفة على ظهره.

تم إنشاء عشيرة السماء المتجمدة منذ وقت طويل ، خلال الأيام الأولى للقبيلة العظيمة لـلسماء المتجمدة. كما استخدموا القبيلة لتطوير مدرسة من قبيلة متوسطة الحجم إلى واحدة تنتمي لقبيلة كبيرة. كانت تقع في شمال أرض الصباح الجنوبي، وهي سلسلة جبال مغطاة بالثلوج.

تردد صدى هدير في الهواء في تلك اللحظة. ظهر رون معقد في سلسلة الجبال ، مما تسبب في زيادة الضغط بشكل متزايد ، حتى سو مينغ وجد نفسه غير قادر على تحمله لفترة أطول.

“الأخ سو ، لنذهب.”

“أنت مرة أخرى؟ لم أقتلك آخر مرة ، ولكن إذا واصلت مضايقتي ، فسوف أقتلك.”

كانت الجبال التسعة الرئيسية والجبال التابعة العديدة بمثابة قلعة عملاقة شكلت عشيرة السماء المتجمدة على سهول الجليد التي لا نهاية لها!

 

تردد تشن يو بينغ للحظة ، وقبل أن ينهي حديثه ، انطلق قوس طويل فجأة باتجاههم من السماء على مسافة بعيدة. كان هذا القوس الطويل مستبدًا بشكل لا يصدق ، لأنه عندما سافر بعيدًا ، كان على تلاميذ عشيرة السماء المتجمدة الآخرين الذين كانوا يتجولون في الجو الابتعاد سريعًا لتجنب الاصطدام به.

وبينما كان يقف في الهواء ، تحول وجه الرجل في منتصف العمر إلى بارد ، بارد مثل كلماته. في اللحظة التي تحدث فيها ، هز الرعد فوق السماء والأرض ، مما تسبب في ارتعاش الماكريل العملاق على مسافة بعيدة.

“تعال ، اسمح لي بتقديم بعض المقدمات. هذه الأخت الصغيرة هان في زي.”

“لقد أحضرت وحش الشامان من قبيلتي ، لا يمكنك قتلي! باي تشونغ ، أعد إليّ تذكارات أختي. إذا لم تفعل ذلك ، فعندئذٍ حتى لو خسرت هذه المرة ، سأظل أعود!” كان صوت المرأة يطفو باتجاههم من أعلى الماكريل.

بلغ عدد التلاميذ في عشيرة السماء المتجمدة مئات الآلاف ، إذا أحصى أحد التلاميذ الذين خرجوا للتدريب وأولئك الذين تم إرسالهم للدفاع عن حاجز ضباب السماء. لم تكن العبارة التي تقول إن المكان كان به مئات الآلاف من البيرسيركرز كلمات لا أساس لها عندما تم استخدامها لوصف عشيرة السماء المتجمدة ، وفقط عشيرة السماء المتجمدة.

“إنصرفي !”

لم يزعجهم سو مينغ واختار السير إلى الأمام بمفرده للوقوف على حافة المنصة والنظر إلى سهل الثلج الأبيض الممتد على مسافة بعيدة.

 

حتى لو رفع شخص ما رؤوسهم ، يمكنهم على الأكثر رؤية القطعة الخامسة فقط من الأرض. كانت البقية أعلاه مغطاة بالغيوم ولا يمكن رؤيتها. كانت هناك قوة غريبة هناك. حتى لو طار شخص ما ، فلن يتمكن من الاقتراب ما لم يحصل على إذن.

ظهر وهج بارد في عيون باي تشونغ. رفع يده اليمنى ولوح بها في الهواء. سمع صوت هدير جعل العالم يرتجف ، وأثناء ذلك ، اندلع ضغط قوي من جزء من الحاجز في سلسلة الجبال التي كان سو مينغ يقف عليها.

بمجرد عودة تشين يو بينغ إلى عشيرة السماء المتجمدة ، كان من الواضح أنه هدأ. بمجرد أن سمع كلام الشخص ، ضحك ومشى نحو الأشخاص الثلاثة أمامه.

لم يستطع سو مينغ تحمل الضغط. تراجع بسرعة ، وفي اللحظة التي اندلع فيها الضغط بكامل قوته ، غادر الحاجز. عندما نظر مرة أخرى ، كان العالم مشوهًا. حجب الفضاء المشوه رؤيته ، مما جعله غير قادر على رؤية الرجل في منتصف العمر وراء الحاجز أو الماكريل العملاق الذي جعل قلبه يترنح مع وقوف الأنثى شامان عليه.

“هذا رائع. أليس هذا كثيرًا من المصادفة ليحدث هذا في الوقت الذي جئنا فيه إلى هنا؟ لكن الأخ مو ، من الأفضل أن نغادر الآن. رون النقل سيعد قريبا.” لم يستطع تشين يو بينغ إخفاء قلقه واستمر في النظر إلى الحاجز الذي كان يأتي منه صوت قرقرة.

لم يكن يسمع سوى قرقرة مكتومة قادمة من وراء الحاجز ، مما جعل الضغط أقوى مع كل لحظة تمر. لم يعد بإمكان سو مينغ الاقتراب ، فقط الانسحاب.

“هذا رائع. أليس هذا كثيرًا من المصادفة ليحدث هذا في الوقت الذي جئنا فيه إلى هنا؟ لكن الأخ مو ، من الأفضل أن نغادر الآن. رون النقل سيعد قريبا.” لم يستطع تشين يو بينغ إخفاء قلقه واستمر في النظر إلى الحاجز الذي كان يأتي منه صوت قرقرة.

فقط عندما كان على بعد عشرات الآلاف من الأقدام من الحاجز ووقف بجانب هان في زي وجانب تشين يو بينغ توقف الضغط عن الانتشار للخارج.

“أنت مرة أخرى؟ لم أقتلك آخر مرة ، ولكن إذا واصلت مضايقتي ، فسوف أقتلك.”

كان وجه تشين يو بينغ شاحبًا وسأل على الفور بخوف ، “الأخ سو ، ماذا حدث؟ هل يمكن أن يكون… هل يمكن أن يكون الشامان يغزوننا؟”

في تلك اللحظة ، تألقت إحدى المنصات بنور ذهبي خارق. تدريجيًا ، مع هبوب الرياح المتجمدة في الهواء ، ظهر ستة أشخاص داخل رون على إحدى المنصات.

بجانبه ، كانت هان في زي تنظر أيضًا إلى سو مينغ بنظرة استجواب.

ظهر وهج بارد في عيون باي تشونغ. رفع يده اليمنى ولوح بها في الهواء. سمع صوت هدير جعل العالم يرتجف ، وأثناء ذلك ، اندلع ضغط قوي من جزء من الحاجز في سلسلة الجبال التي كان سو مينغ يقف عليها.

“لا ، لقد كان مجرد شامان” ، أجاب سو مينغ بضعف ، وهو ينظر إلى التشوهات وراء الحاجز.

عندما وصلهم القوس الطويل ، طاف في الهواء بعيدًا قليلاً عن المنصة ، كاشفاً عن رجل ذو مظهر قوي البنية مثل تل. كان شعر هذا الرجل في حالة من الفوضى وتفوح منه رائحة الكحول. كان يحمل قرع كبير في يده ، وبمجرد أن انتهى من الكلام ، أخرج تجشأ وهو مخمور وأشار إلى الحشد على المنصة مع وهج.

“هذا رائع. أليس هذا كثيرًا من المصادفة ليحدث هذا في الوقت الذي جئنا فيه إلى هنا؟ لكن الأخ مو ، من الأفضل أن نغادر الآن. رون النقل سيعد قريبا.” لم يستطع تشين يو بينغ إخفاء قلقه واستمر في النظر إلى الحاجز الذي كان يأتي منه صوت قرقرة.

كان وجه تشين يو بينغ شاحبًا وسأل على الفور بخوف ، “الأخ سو ، ماذا حدث؟ هل يمكن أن يكون… هل يمكن أن يكون الشامان يغزوننا؟”

نظر سو مينغ نحو الحاجز مرة أخرى وأخمد الصدمة في قلبه. كلما فهم أكثر عن أرض الصباح الجنوبي وقبيلة بيرسيركر ، بدأ يشعر بعدم اليقين بشأن حلمه بالعودة إلى تحالف المنطقة الغربية.

في الحقيقة ، لفت ظهور سو مينغ انتباه الأشخاص الثلاثة منذ فترة طويلة. تم إعطاؤهم أوامر بالانتظار على المنصة. لم يتفاجأوا عندما رأوا هان كانغ زي ، لكن عندما رأوا سو مينغ ، فوجئوا.

“الأخ سو ، لنذهب.”

كانت هذه المنطقة بالذات هي المنطقة الوحيدة التي كانت مغطاة بالثلوج على مدار العام داخل الحاجز الذي أقيم حول أرض الصباح الجنوبي. استحوذت المدرسة على نصف المنطقة الشمالية ، ومثل القبيلة العظيمة لعشيرة السماء المتجمدة، كانوا أقوى قوة في الشمال.

 

“مهلا ، من بينكم يدعى سو مينغ؟” جاء صراخ عالٍ من ذلك القوس الطويل ، وكان مدويًا لدرجة أنه كان يصم الآذان.

كان تشين يو بينغ يشعر بنفاد صبره وحث سو مينغ مرة أخرى. إذا كان أي شخص آخر ، لكان قد تجاهله منذ وقت طويل ، لكن هذا كان سو مينغ. لم يجرؤ على تجاهله.

كان التلاميذ الذين ابتعدوا عن الطريق غاضبين ، ولكن بمجرد أن رأوا من كان في القوس الطويل ، هزوا رؤوسهم وقرروا تجاهل هذا الحادث.

أومأ سو مينغ. كان يعلم أن المعركة خارج الجدار ليست شيئًا يمكنه المشاركة فيه بمستوى قوته الحالي. لم يستطع حتى تحمل الضغط الناتج عن الحاجز بمستوى زراعته الحالي. لم تكن هناك طريقة لتقديم أي مساعدة ، ولم يكن باي تشونغ بحاجة إلى أي مساعدة.

كانت هذه المنطقة بالذات هي المنطقة الوحيدة التي كانت مغطاة بالثلوج على مدار العام داخل الحاجز الذي أقيم حول أرض الصباح الجنوبي. استحوذت المدرسة على نصف المنطقة الشمالية ، ومثل القبيلة العظيمة لعشيرة السماء المتجمدة، كانوا أقوى قوة في الشمال.

 

في هذا اليوم ، كان سفح الجبل الرئيسي الرابع محاطًا بمئات المنصات. كانت هذه المنصات مبعثرة ، وكان لكل منها رون مرسوم عليها.

عندما رأى أن سو مينغ وافق على المغادرة ، أطلق تشين يو بينغ الصعداء. تحول الثلاثة إلى أقواس طويلة وغادروا المكان تدريجيًا. وسرعان ما عادوا إلى الجبل الذي يلفه الضوء الذهبي.

 

حتى عندما كان على الجبل ، استمر سو مينغ في النظر إلى الحاجز من بعيد. حتى شو رو يو شعرت بما كان يحدث على الحاجز. بمجرد أن أكملت تفعيل الرون بأيدٍ مرتجفة وأحاط بها الضوء من رون النقل ، تجنب سو مينغ نظره. اختفوا ببطء مع الضوء من رون النقل.

بالنسبة إلى هان كانغ زي ، بمجرد أن ابتسمت كتحية للجمهور ، سارت نحو سو مينغ.

مع قعقعة مدوية ، عاد الجبل إلى حالته الهادئة وانتشرت كرات ذهبية صغيرة من الضوء في الهواء.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أومأ سو مينغ. كان يعلم أن المعركة خارج الجدار ليست شيئًا يمكنه المشاركة فيه بمستوى قوته الحالي. لم يستطع حتى تحمل الضغط الناتج عن الحاجز بمستوى زراعته الحالي. لم تكن هناك طريقة لتقديم أي مساعدة ، ولم يكن باي تشونغ بحاجة إلى أي مساعدة.

 

سمع صوت هان كانغ زي الناعم من أذنه. “لست معتادًا على هذا؟ عندما جئت لأول مرة إلى عشيرة السماء المتجمدة ، كان لدي نفس الشعور.”

بعد عدة عمليات نقل وبعض الراحة ، صعد سو مينغ والآخرون إلى رون النقل النهائي بعد سبعة أيام. عندما يعاودون الظهور بعد ذلك ، سيكونون في عشيرة السماء المتجمدة.

مع قعقعة مدوية ، عاد الجبل إلى حالته الهادئة وانتشرت كرات ذهبية صغيرة من الضوء في الهواء.

إلى الشمال من الأجزاء الداخلية من أرض الصباح الجنوبي كانت هناك قبيلة تحمل اسمًا صدم الأرض بأكملها. كان اسم القبيلة هو السماء المتجمدة!

كانت هناك بعض الأبراج أنيقة المظهر المبنية على كل قطعة أرض. كان التلاميذ الذين تمكنوا من البقاء داخل بوابة السماء بالتأكيد ليسوا من المعايير المتوسطة.

 

“أنت مرة أخرى؟ لم أقتلك آخر مرة ، ولكن إذا واصلت مضايقتي ، فسوف أقتلك.”

كانت القبيلة العظيمة لـلسماء المتجمدة واحدة من إثنين من القبائل العظيمة الوحيدة في أرض الصباح الجنوبي!

 

 

جدك هنا لا يقصد بها جدك يقصد السخرية

كانت القبيلة الرئيسية تقع شمال الصباح الجنوبي. على الرغم من أنها قد لا تكون كبيرة ، إلا أنه كانت هناك العديد من القبائل ذات الأحجام المختلفة التي تنتمي إلى السماء المتجمدة في أرض الصباح الجنوبي.

 

مع هذه القبائل ، لم يقتصر الأمر على جعل قوة القبيلة العظيمة للسماء المتجمدة على قدم المساواة مع القبيلة العظيمة للبحر الغربي وصدمت أرض الصباح الجنوبي بأكمله ، بل شكلت أيضًا صعوبات للشامان خارج الحاجز لآلاف السنوات الأخيرة.

قد يُطلق على المبنى اسم بوابة ، لكنه في الحقيقة كان عبارة عن تسع قطع طافية من الأرض. تداخلوا مع بعضهم البعض لتبدو وكأنها برج. كان حجم كل واحدة منهم حوالي عشرات الآلاف من الأقدام و تطفو فوق السماء مع وجود الجبال التسعة كمركز لها.

تم إنشاء عشيرة السماء المتجمدة منذ وقت طويل ، خلال الأيام الأولى للقبيلة العظيمة لـلسماء المتجمدة. كما استخدموا القبيلة لتطوير مدرسة من قبيلة متوسطة الحجم إلى واحدة تنتمي لقبيلة كبيرة. كانت تقع في شمال أرض الصباح الجنوبي، وهي سلسلة جبال مغطاة بالثلوج.

 

كانت هذه المنطقة بالذات هي المنطقة الوحيدة التي كانت مغطاة بالثلوج على مدار العام داخل الحاجز الذي أقيم حول أرض الصباح الجنوبي. استحوذت المدرسة على نصف المنطقة الشمالية ، ومثل القبيلة العظيمة لعشيرة السماء المتجمدة، كانوا أقوى قوة في الشمال.

بعد عدة عمليات نقل وبعض الراحة ، صعد سو مينغ والآخرون إلى رون النقل النهائي بعد سبعة أيام. عندما يعاودون الظهور بعد ذلك ، سيكونون في عشيرة السماء المتجمدة.

كانت عشيرة السماء المتجمدة ضخمة ، وكان هناك الكثير من التلاميذ هناك. لقد جاءوا جميعًا من قبائل لا تعد ولا تحصى في المنطقة التي تحكمها عشيرة السماء المتجمدة.

“الأخ الشيخ تشو ، توقف عن مضايقتي. من الأفضل ألا أتحدث عما حدث…”

كانت هناك تسعة جبال رئيسية في السهول المتجمدة. كانت الجبال التسعة مغطاة بالثلوج وأحاطت بالمنطقة بأكملها. يمكن تسمية كل جبل بطائفة من عشيرة السماء المتجمدة.

كانت القبيلة العظيمة لـلسماء المتجمدة واحدة من إثنين من القبائل العظيمة الوحيدة في أرض الصباح الجنوبي!

كانت هناك جبال جليدية أقصر خلف الجبال التسعة الرئيسية التي كانت مرتبطة ببعضها البعض وامتدت إلى ما لا نهاية ، على الرغم من أنها بدت متناثرة على الأرض بطريقة غير منظمة. إذا نظر شخص ما من أعلى في السماء ، سيرى أن الجبال قد تم وضعها بطريقة مشابهة للرون ، وأنهم ينضجون بحضور قوي ومخيف.

 

ترددت شائعات أنه إلى الشمال من الصباح الجنوبي كان هناك محيط. ومع ذلك ، تم تجميد هذا المحيط بفن عندما تشكلت عشيرة السماء المتجمدة منذ آلاف السنين ، مما جعل المحيط يبدو وكأنه طبقة من الجليد على الأرض ، وكان هذا هو المكان الذي تأسست فيه عشيرة السماء المتجمدة.

 

كانت هناك أيضًا شائعات بأنه لا تزال هناك مياه بحر تحت طبقة لا نهاية لها من الجليد تحت عشيرة السماء المتجمدة. ومع ذلك ، لم يعرف أحد بالضبط سبب اختيار عشيرة السماء المتجمدة لبناء المدرسة هناك وتجميد المحيط ليصبح قطعة أرض.

كانت عشيرة السماء المتجمدة ضخمة ، وكان هناك الكثير من التلاميذ هناك. لقد جاءوا جميعًا من قبائل لا تعد ولا تحصى في المنطقة التي تحكمها عشيرة السماء المتجمدة.

 

بلغ عدد التلاميذ في عشيرة السماء المتجمدة مئات الآلاف ، إذا أحصى أحد التلاميذ الذين خرجوا للتدريب وأولئك الذين تم إرسالهم للدفاع عن حاجز ضباب السماء. لم تكن العبارة التي تقول إن المكان كان به مئات الآلاف من البيرسيركرز كلمات لا أساس لها عندما تم استخدامها لوصف عشيرة السماء المتجمدة ، وفقط عشيرة السماء المتجمدة.

كانت الجبال التسعة الرئيسية والجبال التابعة العديدة بمثابة قلعة عملاقة شكلت عشيرة السماء المتجمدة على سهول الجليد التي لا نهاية لها!

 

 

 

ومع ذلك ، يقع في الهواء فوق الجبال التسعة مبنى كان بمثابة معلم لـ عشيرة السماء المتجمدة. كان هذا المبنى معروفًا باسم بوابة السماء.

 

هكذا أصبح اسم السماء المتجمدة.

“هذا الشخص…”

قد يُطلق على المبنى اسم بوابة ، لكنه في الحقيقة كان عبارة عن تسع قطع طافية من الأرض. تداخلوا مع بعضهم البعض لتبدو وكأنها برج. كان حجم كل واحدة منهم حوالي عشرات الآلاف من الأقدام و تطفو فوق السماء مع وجود الجبال التسعة كمركز لها.

كان هناك ثلاثة أشخاص جالسين على المنصة. عندما أشرق الضوء الذهبي من الرون ، فتح الأشخاص الثلاثة أعينهم.

كانت هناك بعض الأبراج أنيقة المظهر المبنية على كل قطعة أرض. كان التلاميذ الذين تمكنوا من البقاء داخل بوابة السماء بالتأكيد ليسوا من المعايير المتوسطة.

كان وجه تشين يو بينغ شاحبًا وسأل على الفور بخوف ، “الأخ سو ، ماذا حدث؟ هل يمكن أن يكون… هل يمكن أن يكون الشامان يغزوننا؟”

حتى لو رفع شخص ما رؤوسهم ، يمكنهم على الأكثر رؤية القطعة الخامسة فقط من الأرض. كانت البقية أعلاه مغطاة بالغيوم ولا يمكن رؤيتها. كانت هناك قوة غريبة هناك. حتى لو طار شخص ما ، فلن يتمكن من الاقتراب ما لم يحصل على إذن.

 

بلغ عدد التلاميذ في عشيرة السماء المتجمدة مئات الآلاف ، إذا أحصى أحد التلاميذ الذين خرجوا للتدريب وأولئك الذين تم إرسالهم للدفاع عن حاجز ضباب السماء. لم تكن العبارة التي تقول إن المكان كان به مئات الآلاف من البيرسيركرز كلمات لا أساس لها عندما تم استخدامها لوصف عشيرة السماء المتجمدة ، وفقط عشيرة السماء المتجمدة.

 

في هذا اليوم ، كان سفح الجبل الرئيسي الرابع محاطًا بمئات المنصات. كانت هذه المنصات مبعثرة ، وكان لكل منها رون مرسوم عليها.

قد يُطلق على المبنى اسم بوابة ، لكنه في الحقيقة كان عبارة عن تسع قطع طافية من الأرض. تداخلوا مع بعضهم البعض لتبدو وكأنها برج. كان حجم كل واحدة منهم حوالي عشرات الآلاف من الأقدام و تطفو فوق السماء مع وجود الجبال التسعة كمركز لها.

في تلك اللحظة ، تألقت إحدى المنصات بنور ذهبي خارق. تدريجيًا ، مع هبوب الرياح المتجمدة في الهواء ، ظهر ستة أشخاص داخل رون على إحدى المنصات.

وبينما كان يقف في الهواء ، تحول وجه الرجل في منتصف العمر إلى بارد ، بارد مثل كلماته. في اللحظة التي تحدث فيها ، هز الرعد فوق السماء والأرض ، مما تسبب في ارتعاش الماكريل العملاق على مسافة بعيدة.

“عشير. السماء المتجمدة…”

“لقد أحضرت وحش الشامان من قبيلتي ، لا يمكنك قتلي! باي تشونغ ، أعد إليّ تذكارات أختي. إذا لم تفعل ذلك ، فعندئذٍ حتى لو خسرت هذه المرة ، سأظل أعود!” كان صوت المرأة يطفو باتجاههم من أعلى الماكريل.

 

 

هبت الرياح المتجمدة على وجه سو مينغ ، وجلبت معها بعض الثلوج التي سقطت على وجهه ، مما تسبب في شعور وجهه بالبرد. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بالثلج الحقيقي بوضوح في أرض الصباح الجنوبي. الثلج الذي لم يتشكل بأي نوع من القوة أو أي نوع من الفن.

حتى لو رفع شخص ما رؤوسهم ، يمكنهم على الأكثر رؤية القطعة الخامسة فقط من الأرض. كانت البقية أعلاه مغطاة بالغيوم ولا يمكن رؤيتها. كانت هناك قوة غريبة هناك. حتى لو طار شخص ما ، فلن يتمكن من الاقتراب ما لم يحصل على إذن.

كان هناك ثلاثة أشخاص جالسين على المنصة. عندما أشرق الضوء الذهبي من الرون ، فتح الأشخاص الثلاثة أعينهم.

جدك هنا لا يقصد بها جدك يقصد السخرية

قال أحدهم بهدوء وهو يدقق ببصره على الأشخاص الستة الذين ظهروا في الضوء الذهبي: “يجب أن يكون الأخ الأصغر تشين والأخت الصغرى شو”.

 

تبدد الضوء الذهبي من الرون على المنصة بعد لحظة ، وكشف عن سو مينغ والأشخاص الخمسة الآخرين الذين يقفون هناك.

كانت القبيلة العظيمة لـلسماء المتجمدة واحدة من إثنين من القبائل العظيمة الوحيدة في أرض الصباح الجنوبي!

وقف الأشخاص الثلاثة الجالسون على المنصة ، وابتسم أحدهم وهو يسأل ، “عادت الأخت الصغيرة فانغ أيضًا؟ الأخ الأصغر تشين ، ما هي تجاربك هذه المرة؟”

قال سو مينغ بابتسامة: “الأمر ليس سيئًا للغاية”.

 

قال أحدهم بهدوء وهو يدقق ببصره على الأشخاص الستة الذين ظهروا في الضوء الذهبي: “يجب أن يكون الأخ الأصغر تشين والأخت الصغرى شو”.

“الأخ الشيخ تشو ، توقف عن مضايقتي. من الأفضل ألا أتحدث عما حدث…”

 

 

 

بمجرد عودة تشين يو بينغ إلى عشيرة السماء المتجمدة ، كان من الواضح أنه هدأ. بمجرد أن سمع كلام الشخص ، ضحك ومشى نحو الأشخاص الثلاثة أمامه.

إلى الشمال من الأجزاء الداخلية من أرض الصباح الجنوبي كانت هناك قبيلة تحمل اسمًا صدم الأرض بأكملها. كان اسم القبيلة هو السماء المتجمدة!

“تعال ، اسمح لي بتقديم بعض المقدمات. هذه الأخت الصغيرة هان في زي.”

بلغ عدد التلاميذ في عشيرة السماء المتجمدة مئات الآلاف ، إذا أحصى أحد التلاميذ الذين خرجوا للتدريب وأولئك الذين تم إرسالهم للدفاع عن حاجز ضباب السماء. لم تكن العبارة التي تقول إن المكان كان به مئات الآلاف من البيرسيركرز كلمات لا أساس لها عندما تم استخدامها لوصف عشيرة السماء المتجمدة ، وفقط عشيرة السماء المتجمدة.

 

قال سو مينغ بابتسامة: “الأمر ليس سيئًا للغاية”.

عبست هان في زي ، موضحة أنها لا تحب التعرف على الناس بهذه الطريقة ، ولكن منذ أن وصلت لتوها إلى عشيرة السماء المتجمدة ، كان عليها أن تهدأ من انزعاجها وأومأت برأسها تجاه الأشخاص الثلاثة.

نظرت هان كانغ زي إلى سو مينغ وأعطته ابتسامة لطيفة.

بالنسبة إلى هان كانغ زي ، بمجرد أن ابتسمت كتحية للجمهور ، سارت نحو سو مينغ.

 

وقف سو مينغ بجانبها ونظر إلى الناس الذين يتحدثون مع بعضهم البعض. بمجرد أن قدم تشين يو بينغ مقدمات ، أصبحوا أكثر ودية. عاد التعبير المتغطرس تدريجيًا إلى وجه شو رو يو بمجرد عودتها إلى المدرسة. كان تعبيرها مشابهًا إلى حد كبير لما حولها.

هكذا أصبح اسم السماء المتجمدة.

 

كانت هناك أيضًا شائعات بأنه لا تزال هناك مياه بحر تحت طبقة لا نهاية لها من الجليد تحت عشيرة السماء المتجمدة. ومع ذلك ، لم يعرف أحد بالضبط سبب اختيار عشيرة السماء المتجمدة لبناء المدرسة هناك وتجميد المحيط ليصبح قطعة أرض.

يبدو أن هذا تعبير موجود بين معظم تلاميذ عشيرة السماء المتجمدة. لقد بدوا جميعًا كما لو كانوا فوق الآخرين.

وقف سو مينغ بجانبها ونظر إلى الناس الذين يتحدثون مع بعضهم البعض. بمجرد أن قدم تشين يو بينغ مقدمات ، أصبحوا أكثر ودية. عاد التعبير المتغطرس تدريجيًا إلى وجه شو رو يو بمجرد عودتها إلى المدرسة. كان تعبيرها مشابهًا إلى حد كبير لما حولها.

لم يزعجهم سو مينغ واختار السير إلى الأمام بمفرده للوقوف على حافة المنصة والنظر إلى سهل الثلج الأبيض الممتد على مسافة بعيدة.

“تعال ، اسمح لي بتقديم بعض المقدمات. هذه الأخت الصغيرة هان في زي.”

أضاء الثلج عاطفة خاصة فيه. عندما وقف هناك ونظر إلى الخارج ، شعر كما لو كان ينظر إلى الثلج في الجبل المظلم.

كان هناك ثلاثة أشخاص جالسين على المنصة. عندما أشرق الضوء الذهبي من الرون ، فتح الأشخاص الثلاثة أعينهم.

عندما هبط الثلج على وجهه بسبب الريح ، جعله الشعور البارد يشعر بالألفة.

كان وجه تشين يو بينغ شاحبًا وسأل على الفور بخوف ، “الأخ سو ، ماذا حدث؟ هل يمكن أن يكون… هل يمكن أن يكون الشامان يغزوننا؟”

سمع صوت هان كانغ زي الناعم من أذنه. “لست معتادًا على هذا؟ عندما جئت لأول مرة إلى عشيرة السماء المتجمدة ، كان لدي نفس الشعور.”

“هاااي ، أنا أسألكم جميعًا ، أخبر جدك هو فقط من هو سو مينغ!”

 

ظهر وهج بارد في عيون باي تشونغ. رفع يده اليمنى ولوح بها في الهواء. سمع صوت هدير جعل العالم يرتجف ، وأثناء ذلك ، اندلع ضغط قوي من جزء من الحاجز في سلسلة الجبال التي كان سو مينغ يقف عليها.

نظرت هان كانغ زي إلى سو مينغ وأعطته ابتسامة لطيفة.

وقف الأشخاص الثلاثة الجالسون على المنصة ، وابتسم أحدهم وهو يسأل ، “عادت الأخت الصغيرة فانغ أيضًا؟ الأخ الأصغر تشين ، ما هي تجاربك هذه المرة؟”

قال سو مينغ بابتسامة: “الأمر ليس سيئًا للغاية”.

ترددت شائعات أنه إلى الشمال من الصباح الجنوبي كان هناك محيط. ومع ذلك ، تم تجميد هذا المحيط بفن عندما تشكلت عشيرة السماء المتجمدة منذ آلاف السنين ، مما جعل المحيط يبدو وكأنه طبقة من الجليد على الأرض ، وكان هذا هو المكان الذي تأسست فيه عشيرة السماء المتجمدة.

في الحقيقة ، لفت ظهور سو مينغ انتباه الأشخاص الثلاثة منذ فترة طويلة. تم إعطاؤهم أوامر بالانتظار على المنصة. لم يتفاجأوا عندما رأوا هان كانغ زي ، لكن عندما رأوا سو مينغ ، فوجئوا.

مع هذه القبائل ، لم يقتصر الأمر على جعل قوة القبيلة العظيمة للسماء المتجمدة على قدم المساواة مع القبيلة العظيمة للبحر الغربي وصدمت أرض الصباح الجنوبي بأكمله ، بل شكلت أيضًا صعوبات للشامان خارج الحاجز لآلاف السنوات الأخيرة.

ومع ذلك ، بما أن تشين يو بينغ لم يقدمه ، لم يسألوا. عندما رأوا سو مينغ يترك المجموعة وشأنها ، وجد الثلاثة أنفسهم يسألون عنه.

وقف سو مينغ بجانبها ونظر إلى الناس الذين يتحدثون مع بعضهم البعض. بمجرد أن قدم تشين يو بينغ مقدمات ، أصبحوا أكثر ودية. عاد التعبير المتغطرس تدريجيًا إلى وجه شو رو يو بمجرد عودتها إلى المدرسة. كان تعبيرها مشابهًا إلى حد كبير لما حولها.

“الأخ الأصغر تشين ، من هو ذلك الشخص؟ لماذا عاد معكم جميعًا؟”

“عشير. السماء المتجمدة…”

 

“الأخ سو ، لنذهب.”

“هذا الشخص…”

في تلك اللحظة ، تألقت إحدى المنصات بنور ذهبي خارق. تدريجيًا ، مع هبوب الرياح المتجمدة في الهواء ، ظهر ستة أشخاص داخل رون على إحدى المنصات.

تردد تشن يو بينغ للحظة ، وقبل أن ينهي حديثه ، انطلق قوس طويل فجأة باتجاههم من السماء على مسافة بعيدة. كان هذا القوس الطويل مستبدًا بشكل لا يصدق ، لأنه عندما سافر بعيدًا ، كان على تلاميذ عشيرة السماء المتجمدة الآخرين الذين كانوا يتجولون في الجو الابتعاد سريعًا لتجنب الاصطدام به.

بالنسبة إلى هان كانغ زي ، بمجرد أن ابتسمت كتحية للجمهور ، سارت نحو سو مينغ.

كان التلاميذ الذين ابتعدوا عن الطريق غاضبين ، ولكن بمجرد أن رأوا من كان في القوس الطويل ، هزوا رؤوسهم وقرروا تجاهل هذا الحادث.

كانت هناك بعض الأبراج أنيقة المظهر المبنية على كل قطعة أرض. كان التلاميذ الذين تمكنوا من البقاء داخل بوابة السماء بالتأكيد ليسوا من المعايير المتوسطة.

“مهلا ، من بينكم يدعى سو مينغ؟” جاء صراخ عالٍ من ذلك القوس الطويل ، وكان مدويًا لدرجة أنه كان يصم الآذان.

أضاء الثلج عاطفة خاصة فيه. عندما وقف هناك ونظر إلى الخارج ، شعر كما لو كان ينظر إلى الثلج في الجبل المظلم.

عندما وصلهم القوس الطويل ، طاف في الهواء بعيدًا قليلاً عن المنصة ، كاشفاً عن رجل ذو مظهر قوي البنية مثل تل. كان شعر هذا الرجل في حالة من الفوضى وتفوح منه رائحة الكحول. كان يحمل قرع كبير في يده ، وبمجرد أن انتهى من الكلام ، أخرج تجشأ وهو مخمور وأشار إلى الحشد على المنصة مع وهج.

 

“هاااي ، أنا أسألكم جميعًا ، أخبر جدك هو فقط من هو سو مينغ!”

 

 

نظرت هان كانغ زي إلى سو مينغ وأعطته ابتسامة لطيفة.

 

ظهر وهج بارد في عيون باي تشونغ. رفع يده اليمنى ولوح بها في الهواء. سمع صوت هدير جعل العالم يرتجف ، وأثناء ذلك ، اندلع ضغط قوي من جزء من الحاجز في سلسلة الجبال التي كان سو مينغ يقف عليها.

+++++++++++++++++++

“مهلا ، من بينكم يدعى سو مينغ؟” جاء صراخ عالٍ من ذلك القوس الطويل ، وكان مدويًا لدرجة أنه كان يصم الآذان.

جدك هنا لا يقصد بها جدك يقصد السخرية

“الأخ الأصغر تشين ، من هو ذلك الشخص؟ لماذا عاد معكم جميعًا؟”

هبت الرياح المتجمدة على وجه سو مينغ ، وجلبت معها بعض الثلوج التي سقطت على وجهه ، مما تسبب في شعور وجهه بالبرد. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بالثلج الحقيقي بوضوح في أرض الصباح الجنوبي. الثلج الذي لم يتشكل بأي نوع من القوة أو أي نوع من الفن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط