نسخة طبق الأصل!
849 نسخة طبق الأصل!
… “سأدفع مليون نقطة روح لأرقي مهارات إله الحرب” [تم تلقي مليون نقطة روح، تم رفع مستوى مهارات إله الحرب] أجاب النظام. “بهذه السرعة؟” [من الطبيعي أن يكون النظام قد قام بالفعل بالتحضيرات اللازمة] “لكن لماذا لم أشعر بأي تغييرات في النظام؟” غو تشينغ شان سأل بشكل مشكوك فيه. توقف النظام لفترة وجيزة. أيقونة [مهارات إله الحرب] في واجهة إله الحرب قفزت فجأة. [أترى ذلك؟ الأيقونة يمكنها الآن القفز] أجاب النظام بشكل مقتضب. …
غو تشينغ شان أدرك فجأة.
اكتشف غو تشينغ شان نفسه ما زال يقف حارسا على سطح القصر.
لم يعد في العصر القديم، كان في الوقت الحاضر، بعد أكثر من 10،000 سنة!
غو تشينغ شان أدرك فجأة.
تماما مثل محنة النار، خلال محنة الأرض، انتقلت من الصور الوهمية وعدت إلى الجدول الزمني الخاص بي.
تماما مثل محنة النار، خلال محنة الأرض، انتقلت من الصور الوهمية وعدت إلى الجدول الزمني الخاص بي.
نظر غو تشينغ شان إلى التدفق المتصاعد للسائل الرمادي وسأل بعناية “هل هناك مشكلة في مواجهتي محنتي هنا؟”
“تحت سيطرة أجسادهم، لست متأكدا من أنني أستطيع الموافقة على ذلك” أجاب غو تشينغ شان. ضحك العملاق وقال له「لأنك مزارع، لا يمكن للشهوات المتنوعة التي أظهرها جسدك أن تسيطر على إرادتك. وهذا أيضا هو السبب الذي دفعك إلى المجيء إليّ، من أجل محاكمة القوة الأصل الأرضي」 غو تشينغ شان تفهم. لذا فإن ركيزة قديس الأرض القديس تمثل الجسم، لا عجب أنني لا أستطيع استخدام أي قوة سوى جسدي. في هذه المحنة، يجب أن أتصرف كشخص طبيعي وأستخدم وسائل أخرى للفوز على القيود التي يضعها جسدي على نفسي وأبقى على قيد الحياة. “أشكرك على حكمتك، هل لي أن أسأل لماذا جاء الموقر لرؤيتي؟” غو تشينغ شان سأل. كمزارع سيف، حقيقة أنه كان يكلف نفسه عناء الدردشة لفترة طويلة قبل الخوض في الموضوع الرئيسي أظهر مدى احترام غو تشينغ شان للطرف الآخر. تحول تعبير العملاق صارما: 「في الـ 100 سنة الماضية، ظهرت مشكلة صغيرة في هذا العالم」 “اللاموتى؟” 「بالفعل. على الرغم من أن تطورهم بطيء، من نظرتي إلى المستقبل، هم بالتأكيد سيدمرون كل شيء. وبسبب هذا الدمار ستقل قواي إلى حد كبير، مما يؤدي إلى انتهاء إحدى معاركي المستقبلية بطريقة غير مؤكدة」
「لا بأس، هذا جزء من العهد القديم الذي وقعته معكم أيها البشر، كانت مدة هذا العهد لا نهائية」أجاب العملاق الذي تشكل من السائل الرمادي.
ابتسم غو تشينغ شان وتمتم “صديقي القديم، يبدو أننا سنقاتل جنبا إلى جنب مرة أخرى”
“العهد؟” غو تشينغ شان لم يستطع المساعدة سوى السؤال.
「بالفعل، المزارعون هم وجود إعجازي داخل البشرية، وهم بحاجة إلى أن يستولوا على كل مصدر من مصادر القوة من أجل تعزيز أنفسهم」صدى صوت العملاق،「لهذا السبب قمتم بهذا العهد معي لكي تمضوا في تدريبكم في هذا العالم وتحصلوا على الاعتراف بركيزة قديس الأرض مني」
“لكن لتغيير هذا الوضع، لا بد لي من الذهاب إلى أماكن ذات تكنولوجيا متقدمة نسبيا والاتصال مع الميكا التي لديهم” أجاب غو تشينغ شان. “لقد وجدنا بالفعل طريقة للتعامل مع الوحوش، لماذا لا نبقى هنا؟ من الواضح أنه أكثر أماناً” سأل العجوز لي. توقف غو تشينغ شان لفترة وجيزة وتمتم “لأن هذه الوحوش تتطور دائما. في نهاية المطاف، سيمر يوم تصبح فيه هذه الأسلحة قوية لدرجة أننا ببساطة لا نستطيع الفوز، نحن بحاجة إلى التعامل مع جذور هذه المشكلة قبل أن يحدث ذلك” الجميع سقط بالتفكير. في وقت مثل هذا، كان من الصعب جداً اتخاذ قرار. “لا بأس، بإمكانكم البقاء هنا يا رفاق، سأكون على ما يرام” ابتسم غو تشينغ شان بينما أخبرهم. “أنا قادم معك” تطوع الرجل الأشقر أولاً. “إذا كان البقاء هنا هو في الأساس انتحار طويل الأجل، فأنا على استعداد للمجيء معك” قال العجوز لي أيضا. “أشعر أن البقاء هنا هو الافضل، لن أخاطر بحياتي” أجاب الرجل الأسود. ترددت المرأة لفترة وجيزة قبل أن تتنهد “أنا أيضا لن أذهب، أريد أن أبقى لأعتني بالفتيات” عزاهم غو تشينغ شان “حسنا، لا بأس، نحن بحاجة إلى شخص يبقى هنا في أي حال، في حالة حدوث شيء، سيكون لدينا على الأقل مكان نعود إليه” نظرت إليه المرأة غير مصدقة. غو تشينغ شان لم يكلف نفسه عناء النظر إلى ردة فعلها.
“ركيزة قديس الأرض؟”
“إذاً نعرف كيف نتعامل مع هؤلاء الوحوش، ماذا الآن؟”
كما لاحظ العملاق أن غو تشينغ شان لم يفهم، أوضح「ببساطة، لا يمكن لأشكال الحياة أن تنفصل عن العوالم التي خلقت من ركائز القديس الأربعة – المعروفة أيضا باسم عناصر الركائز」
وضع غو تشينغ شان قطعة من العجة في فمه وأجاب “أريد أن أترك هذا المكان وألقي نظرة على المدينة الكبيرة”
“أعرف عنهم، ركائز القديس الأربعة هي الأرض والماء والنار والرياح، تمثل خلق وتشكيل كل الأشياء في هذا الكون” أجاب غو تشينغ شان.
تثاءبوا وهم جالسون في دائرة ويأكلون وهم يتبادلون الحديث.
「هذا صحيح تماما، بالنسبة إلى شكل الحياة على وجه التحديد، تمثل ركيزة قديس الأرض الجسم」
استيقظ الرجل الأسود لتوه وتحدث إليه بصوت نصف مستيقظ “إذن بغض النظر عن الخطر الذي يأتي لاحقا، سأدعوك أولا، العالم غو تشينغ شان”
تنهد العملاق، ثم تابع ببطء:
استيقظ الرجل الأسود لتوه وتحدث إليه بصوت نصف مستيقظ “إذن بغض النظر عن الخطر الذي يأتي لاحقا، سأدعوك أولا، العالم غو تشينغ شان”
「تؤمن شكل الحياة الواعية بأنهم مسيطرون على كل شيء، لكن في الحقيقة، يتم التحكم فيها دائما من قبل أجسادهم، الوقت، حدود المكان، والأعمال الداخلية للقانون الذي يحدد مصيرهم」
تماما مثل محنة النار، خلال محنة الأرض، انتقلت من الصور الوهمية وعدت إلى الجدول الزمني الخاص بي.
“تحت سيطرة أجسادهم، لست متأكدا من أنني أستطيع الموافقة على ذلك” أجاب غو تشينغ شان.
ضحك العملاق وقال له「لأنك مزارع، لا يمكن للشهوات المتنوعة التي أظهرها جسدك أن تسيطر على إرادتك. وهذا أيضا هو السبب الذي دفعك إلى المجيء إليّ، من أجل محاكمة القوة الأصل الأرضي」
غو تشينغ شان تفهم.
لذا فإن ركيزة قديس الأرض القديس تمثل الجسم، لا عجب أنني لا أستطيع استخدام أي قوة سوى جسدي.
في هذه المحنة، يجب أن أتصرف كشخص طبيعي وأستخدم وسائل أخرى للفوز على القيود التي يضعها جسدي على نفسي وأبقى على قيد الحياة.
“أشكرك على حكمتك، هل لي أن أسأل لماذا جاء الموقر لرؤيتي؟” غو تشينغ شان سأل.
كمزارع سيف، حقيقة أنه كان يكلف نفسه عناء الدردشة لفترة طويلة قبل الخوض في الموضوع الرئيسي أظهر مدى احترام غو تشينغ شان للطرف الآخر.
تحول تعبير العملاق صارما:
「في الـ 100 سنة الماضية، ظهرت مشكلة صغيرة في هذا العالم」
“اللاموتى؟”
「بالفعل. على الرغم من أن تطورهم بطيء، من نظرتي إلى المستقبل، هم بالتأكيد سيدمرون كل شيء. وبسبب هذا الدمار ستقل قواي إلى حد كبير، مما يؤدي إلى انتهاء إحدى معاركي المستقبلية بطريقة غير مؤكدة」
ابتسم غو تشينغ شان وتمتم “صديقي القديم، يبدو أننا سنقاتل جنبا إلى جنب مرة أخرى”
”هذه الأشياء يجب أن تكون لا شيء أمامك، لماذا لم تتعامل معهم بنفسك؟” غو تشينغ شان سأل بارتباك.
إذاً، كانت واجهة إله الحرب تستعد لهذا منذ ذلك الوقت!
「هي لا تستخدم اية قوة خارقة للطبيعة، بل تحوّراتها الجسدية فقط. وبما أن هذا قد امتثل تماماً لقواعدي، فلا يمكنني أن أتصرف」
تنهد العملاق عاطفيا「سبق ان وضعت اقسى القيود والظروف على هذا العالم وجعلته يعجز كل القوى الخارقة عن العمل بموجبه. لهذا السبب، لا يمكنني أن أُدرج بالقوة قاعدة أخرى، وإلا فإن هذا العالم نفسه سينهار」
“ماذا تقصد يا سيدي؟”
「مزارع، ستبقى هنا لبضعة أيام أخرى. في غضون ذلك الوقت، اذا ساعدتني على حل مشكلة الأموات الأحياء، سأمنحك هدية」
استمع غو تشينغ شان له بجدية وابتسم بمرارة “عالمك واسع ولا حدود له، بينما فقدت بالفعل كل قواي. أنا حاليا لست سوى شخص عادي، ليست لدي الوسائل للمساعدة في إنقاذ عالمك”
أجاب العملاق「القوى داخل جسدك لا يمكن استخدامها بالتأكيد، هذه هي القواعد」
「لكنك مزارع ذكي جدا. لديك حس حاد بالملاحظة ومعرفة وافرة لتدعم نفسك. علاوة على ذلك، لديك قوة لا يمكن تخيلها تعزز نفسك. أعتقد حقا أنك تحمل الأمل في إنقاذ هذا العالم، لهذا جئت إلى هنا لرؤيتك شخصيا」
غو تشينغ شان كان مشوشا قليلا عندما سمع ذلك “لا أعرف ما هي القوة التي تتحدث عنها”
دون أن ننتظر منه أن ينهي كلماته، مد إصبع يده من السائل الرمادي المتدفق ونقر على جبهته.
صوت العملاق يدوي:
「هذه ليست قوة تنتمي طبيعيا الى جسدك، ولا هي من [النظام] القاسي الذي تحمله」
「هذه قوة غير معروفة، لا تنتمي إلى الهاوية الابدية، لذلك أنا لست على دراية بها، لكنها كانت نسخة مطابقة من مصدر آخر. بما أن قوتها موجودة في ذاتها، فعندما تستخدم هذه القوة، فإنها لا تنتهك قواعدي」
يتبع صوته، ظهرت أيقونة في الفراغ أمام غو تشينغ شان.
رُسم على هذه الايقونة صابر ذهبي.
حدق غو تشينغ شان في هذه الأيقونة بوضوح.
تذكر الوقت الذي أمضى فيه في غابة اليشم الباردة، مباشرة بعد قتل إله الصقيع والبرد، في محاولة لانتحال شخصية هذه الاله، قضى نقاط الروح في ترقية [مهارات إله الحرب].
لم يتمكن إلا بعد ذلك من تعلم كل تقنيات إله الصقيع والبرد من صولجان الصقيع.
حتى الآن، يمكنه أن يتذكر بوضوح المحادثة في ذلك الوقت.
صوت قادم من الخلف.
…
“سأدفع مليون نقطة روح لأرقي مهارات إله الحرب”
[تم تلقي مليون نقطة روح، تم رفع مستوى مهارات إله الحرب] أجاب النظام.
“بهذه السرعة؟”
[من الطبيعي أن يكون النظام قد قام بالفعل بالتحضيرات اللازمة]
“لكن لماذا لم أشعر بأي تغييرات في النظام؟” غو تشينغ شان سأل بشكل مشكوك فيه.
توقف النظام لفترة وجيزة.
أيقونة [مهارات إله الحرب] في واجهة إله الحرب قفزت فجأة.
[أترى ذلك؟ الأيقونة يمكنها الآن القفز] أجاب النظام بشكل مقتضب.
…
“نقاتل جنبا إلى جنب؟”
إذاً، كانت واجهة إله الحرب تستعد لهذا منذ ذلك الوقت!
صوتان آخران جاءا من أعلى الدرج.
تذكر غو تشينغ شان المحادثة بينه وبين واجهة إله الحرب داخل قلعة تاي وي، تماما كما كانوا ينشطون [الفوج البشري].
…
“هل كنت تجمع نقاط الروح لهذه اللحظة؟” غو تشينغ شان سأل.
[لا، آمل فقط أن كل استعداداتي كانت مفرطة] أجاب نظام إله الحرب.
…
بالفعل، كانت هذه الأيقونة هي [مهارات إله الحرب].
ظهرت عدة سطور من النص الاحمر الدموي على واجهة المستخدم [الأصل] لوصف هذه الأيقونة.
تنهد العملاق، ثم تابع ببطء:
[اكتشف نظام طاقة مشبوه]
[الأصل: غير معروف]
[إجراء مزيد من التقييم … استخلاص الاستنتاج:]
[الاسم: مهارات إله الحرب (نسخة مطابقة)، تأتي مع 300،000 نقطة روح، يمكن استخدامها لمساعدتك على تعلم المهارات]
[نظام الطاقة هذا يعادل مهارة فريدة من نوعها، غير مؤذية]
[شرط التنشيط: شرط غير معروف]
[بما أن نظام الطاقة المجهول قد لاحظه الكيان العالمي، فقد تم تنشيطه رسميا]
غو تشينغ شان تنهد بعمق.
اتضح أن الأيقونة التي يمكن أن تقفز تركت في الواقع.
تبين أن استعدادات واجهة إله الحرب في الواقع لها فائدة بعد كل شيء.
كان لدى غو تشينغ شان شعور لا يوصف في قلبه.
نظر العملاق داخل السائل الرمادي المتدفق إلى غو تشينغ شان وسأل بصوت مردد「هل أنت على استعداد لمساعدتي في إنقاذ هذا العالم؟ إذا استطعت، سأمنحك مكافأة كشكر لك」
هدأ غو تشينغ شان مشاعره وأجاب “حسنا، يمكنني أن أحاول، لكن لم يتبق لي سوى بضعة أيام في هذا العالم، هناك وقت محدود جدا. بما انني اساعدك، ألا يمكنك أن تمنحني بعض الراحة للقيام بذلك؟”
فكر العملاق باختصار قبل أن يقول بنبرة حازمة「سأمنحك نعمتي」
“نعمتك؟ ما فائدة هذا الشيء الغامض؟”
غو تشينغ شان قال بشكل خائب.
ابتسم العملاق وقال له「أتمنى لك التوفيق」
بقوله ذلك، تحول إلى تدفق السائل الرمادي المتصاعد واختفى من على مرأى غو تشينغ شان.
كل الظواهر الخارقة اختفت.
أخذ الرجل الأشقر رشفة من النبيذ وابتسم “أعتقد أننا يجب أن نسمع رأي عالِمنا أولاً”
اكتشف غو تشينغ شان نفسه ما زال يقف حارسا على سطح القصر.
كانت الفتاتان قد أعدتا الفطور وعرضتاه عليهما.
على شبكية العين، كان هناك [نظام ملك الشياطين].
نظر غو تشينغ شان إلى التدفق المتصاعد للسائل الرمادي وسأل بعناية “هل هناك مشكلة في مواجهتي محنتي هنا؟”
كانت نسخة [مهارات إله الحرب] المقلدة واقفة خارج [نظام ملك الشياطين]، مما تعطي هالة متفوقة.
“المدينة خطرة” قالت المرأة.
ابتسم غو تشينغ شان وتمتم “صديقي القديم، يبدو أننا سنقاتل جنبا إلى جنب مرة أخرى”
ابتسم غو تشينغ شان وتمتم “صديقي القديم، يبدو أننا سنقاتل جنبا إلى جنب مرة أخرى”
صوت قادم من الخلف.
اكتشف غو تشينغ شان نفسه ما زال يقف حارسا على سطح القصر.
“نقاتل جنبا إلى جنب؟”
نظر غو تشينغ شان إلى التدفق المتصاعد للسائل الرمادي وسأل بعناية “هل هناك مشكلة في مواجهتي محنتي هنا؟”
استيقظ الرجل الأسود لتوه وتحدث إليه بصوت نصف مستيقظ “إذن بغض النظر عن الخطر الذي يأتي لاحقا، سأدعوك أولا، العالم غو تشينغ شان”
「لا بأس، هذا جزء من العهد القديم الذي وقعته معكم أيها البشر، كانت مدة هذا العهد لا نهائية」أجاب العملاق الذي تشكل من السائل الرمادي.
“لا مشكلة” ابتسم غو تشينغ شان في المقابل.
… “سأدفع مليون نقطة روح لأرقي مهارات إله الحرب” [تم تلقي مليون نقطة روح، تم رفع مستوى مهارات إله الحرب] أجاب النظام. “بهذه السرعة؟” [من الطبيعي أن يكون النظام قد قام بالفعل بالتحضيرات اللازمة] “لكن لماذا لم أشعر بأي تغييرات في النظام؟” غو تشينغ شان سأل بشكل مشكوك فيه. توقف النظام لفترة وجيزة. أيقونة [مهارات إله الحرب] في واجهة إله الحرب قفزت فجأة. [أترى ذلك؟ الأيقونة يمكنها الآن القفز] أجاب النظام بشكل مقتضب. …
صوتان آخران جاءا من أعلى الدرج.
صوت قادم من الخلف.
كانت الفتاتان قد أعدتا الفطور وعرضتاه عليهما.
إذاً، كانت واجهة إله الحرب تستعد لهذا منذ ذلك الوقت!
“رجاءً تناول الفطور، لقد عملت بجد ليلة أمس” واحدة من الفتيات ابتسمت بلطف.
الآخرون أيضا استيقظوا في هذا الوقت.
الآخرون أيضا استيقظوا في هذا الوقت.
تثاءبوا وهم جالسون في دائرة ويأكلون وهم يتبادلون الحديث.
تثاءبوا وهم جالسون في دائرة ويأكلون وهم يتبادلون الحديث.
كان يفكر بالفعل في خطوته التالية. بما أن هذا المكان عميق جدا في الصحراء، حتى الذهاب لأقرب مدينة سيستغرق يوما كاملا من القيادة.
“إذاً نعرف كيف نتعامل مع هؤلاء الوحوش، ماذا الآن؟”
صوتان آخران جاءا من أعلى الدرج.
العجوز لي أخذ قضمة كبيرة من الخبز وسأل بفم ممتلئ.
صوت قادم من الخلف.
أخذ الرجل الأشقر رشفة من النبيذ وابتسم “أعتقد أننا يجب أن نسمع رأي عالِمنا أولاً”
“ركيزة قديس الأرض؟”
الجميع نظر نحو غو تشينغ شان.
「لا بأس، هذا جزء من العهد القديم الذي وقعته معكم أيها البشر، كانت مدة هذا العهد لا نهائية」أجاب العملاق الذي تشكل من السائل الرمادي.
وضع غو تشينغ شان قطعة من العجة في فمه وأجاب “أريد أن أترك هذا المكان وألقي نظرة على المدينة الكبيرة”
ابتسم غو تشينغ شان وتمتم “صديقي القديم، يبدو أننا سنقاتل جنبا إلى جنب مرة أخرى”
“المدينة خطرة” قالت المرأة.
تذكر غو تشينغ شان المحادثة بينه وبين واجهة إله الحرب داخل قلعة تاي وي، تماما كما كانوا ينشطون [الفوج البشري]. … “هل كنت تجمع نقاط الروح لهذه اللحظة؟” غو تشينغ شان سأل. [لا، آمل فقط أن كل استعداداتي كانت مفرطة] أجاب نظام إله الحرب. … بالفعل، كانت هذه الأيقونة هي [مهارات إله الحرب]. ظهرت عدة سطور من النص الاحمر الدموي على واجهة المستخدم [الأصل] لوصف هذه الأيقونة.
“لكن لتغيير هذا الوضع، لا بد لي من الذهاب إلى أماكن ذات تكنولوجيا متقدمة نسبيا والاتصال مع الميكا التي لديهم” أجاب غو تشينغ شان.
“لقد وجدنا بالفعل طريقة للتعامل مع الوحوش، لماذا لا نبقى هنا؟ من الواضح أنه أكثر أماناً” سأل العجوز لي.
توقف غو تشينغ شان لفترة وجيزة وتمتم “لأن هذه الوحوش تتطور دائما. في نهاية المطاف، سيمر يوم تصبح فيه هذه الأسلحة قوية لدرجة أننا ببساطة لا نستطيع الفوز، نحن بحاجة إلى التعامل مع جذور هذه المشكلة قبل أن يحدث ذلك”
الجميع سقط بالتفكير.
في وقت مثل هذا، كان من الصعب جداً اتخاذ قرار.
“لا بأس، بإمكانكم البقاء هنا يا رفاق، سأكون على ما يرام” ابتسم غو تشينغ شان بينما أخبرهم.
“أنا قادم معك” تطوع الرجل الأشقر أولاً.
“إذا كان البقاء هنا هو في الأساس انتحار طويل الأجل، فأنا على استعداد للمجيء معك” قال العجوز لي أيضا.
“أشعر أن البقاء هنا هو الافضل، لن أخاطر بحياتي” أجاب الرجل الأسود.
ترددت المرأة لفترة وجيزة قبل أن تتنهد “أنا أيضا لن أذهب، أريد أن أبقى لأعتني بالفتيات”
عزاهم غو تشينغ شان “حسنا، لا بأس، نحن بحاجة إلى شخص يبقى هنا في أي حال، في حالة حدوث شيء، سيكون لدينا على الأقل مكان نعود إليه”
نظرت إليه المرأة غير مصدقة.
غو تشينغ شان لم يكلف نفسه عناء النظر إلى ردة فعلها.
تماما مثل محنة النار، خلال محنة الأرض، انتقلت من الصور الوهمية وعدت إلى الجدول الزمني الخاص بي.
كان يفكر بالفعل في خطوته التالية.
بما أن هذا المكان عميق جدا في الصحراء، حتى الذهاب لأقرب مدينة سيستغرق يوما كاملا من القيادة.
تذكر غو تشينغ شان المحادثة بينه وبين واجهة إله الحرب داخل قلعة تاي وي، تماما كما كانوا ينشطون [الفوج البشري]. … “هل كنت تجمع نقاط الروح لهذه اللحظة؟” غو تشينغ شان سأل. [لا، آمل فقط أن كل استعداداتي كانت مفرطة] أجاب نظام إله الحرب. … بالفعل، كانت هذه الأيقونة هي [مهارات إله الحرب]. ظهرت عدة سطور من النص الاحمر الدموي على واجهة المستخدم [الأصل] لوصف هذه الأيقونة.
انها غير مريحة حقا.
“إذا كان لدينا طائرة هنا فقط” تمتم غو تشينغ شان بصوت منخفض.
هتف الرجل الاشقر “ابي اخذ طائرتنا الوحيدة الى المدينة”
قال العجوز لي أيضا “لذلك ليس لدينا خيار سوى أخذ الشاحنة، لكن الأمر ليس كله سيئا، يمكننا على الأقل أن نحمل الكثير من الأشياء معنا”
بعد بضع ثوان.
أووو
صوت هدير الدوارات يمكن سماعه من الأعلى.
الجميع استدار في ذلك الاتجاه.
كانت هناك طائرة قادمة باتجاههم من الأفق مع دخان كثيف قادم من ذيلها.
من الواضح أن الطائرة قد لاحظت هذه المدينة وهي تستدير في الهواء لتهبط اضطراريا على الطريق السريع ليس بعيدا جدا من هنا.
صُعق كل مَن كان على السطح.
“امم، سيد عالم، ماذا قلت للتو؟”
“العهد؟” غو تشينغ شان لم يستطع المساعدة سوى السؤال.
”هذه الأشياء يجب أن تكون لا شيء أمامك، لماذا لم تتعامل معهم بنفسك؟” غو تشينغ شان سأل بارتباك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
